نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

emperors domination 3453

مجال النار

مجال النار

الفصل 3453: مجال النار

“هذا المكان هو موطن طائر عنقاء.” قال صوت قديم: “جاء لورد الداو ضوء السماء ليبحث عن عش طائر العنقاء، وليس لجمع بعض النيران. كل ما في الأمر أنه فشل في النهاية.”

لم تكن هذه النيران مستعدة لقتحام الدخلاء أيضًا. كانوا مستعدين لإحراق أي شيء يقترب.

كان هذا التدفق المفاجئ مرعبًا، حيث قام بطهيهم على الفور من الخارج إلى الداخل.

من يدري كيف تشكلت هذه العواصف النارية، وخاصة الشعلة العميقة هناك. ظنوا أن عملاقًا ترك شعلة هناك. منعت الحرارة الحارقة الآخرين من الاقتراب.

“إنهم من قمة الحجر الإلهي.” همس أحدهم بهدوء.

“انظروا هناك!” لاحظ مراقب ذو عيون صقر وجود عمود من الضوء قادم من جبل هناك.

“قد يكون لهذا الإمبراطور الأخير حقًا كل شيء من تلك الحقبة.” قال شيخ آخر بتعبير جاد.

حبس الكثيرون نظرهم عليه ورأوا أنه قادم من منصة داو، تبدو عتيقة من عصر قديم.

لم يتفاجأ البعض بهذا على الإطلاق. لقد فاقت إنجازات الإمبراطور الخيال بكثير.

كان النمط مختلفًا تمامًا عن بقية مجال النار. ربما هبطت سابقًا هنا.

فكر الأمير قليلاً قبل الرد: “هذا صحيح، وصل الجد السلف إلى المنطقة الأخيرة وجمع جزءًا من اللهب.”

كان للمنصة بوابة بأضواء دوارة. عبوره سينقل شخص إلى عالم مختلف.

“آه!” لم تستطع الموجات الأولى للمتدربين تحمل الحرارة وذابوا مثل المطاط. سقطت جثثهم إلى أكوام قبل أن تذوب تمامًا. لم يبق منهم سوى الدخان المشتت، ولا حتى الرماد. لم يستطع الآخرون التراجع في الوقت المناسب وعانوا من نفس المصير.

“لا ينبغي أن يحتوي مجال النار على شيء من هذا القبيل، يجب أن يكون هذا هو المدخل إلى خزانة الإمبراطور.” عرف سلف ما هو عليه على الفور.

“نحن حقا لا نستطيع الدخول؟” ظنوا أن هذا مستحيل. كان لدى القليل منهم كنوز قوية لكنها ما زالت غير كافية.

“هل تخبرني أن الخزانة تأخذك إلى بُعدٍ اخر؟” بدأ البعض في التخيل.

حبس الكثيرون نظرهم عليه ورأوا أنه قادم من منصة داو، تبدو عتيقة من عصر قديم.

لم يتفاجأ البعض بهذا على الإطلاق. لقد فاقت إنجازات الإمبراطور الخيال بكثير.

لم يتفاجأ البعض بهذا على الإطلاق. لقد فاقت إنجازات الإمبراطور الخيال بكثير.

ومع ذلك، اعتقد البعض أن هذا مبالغ فيه: “يجب أن يكون هناك حد لهذا، كيف يمكن أن يكون هذا صحيحًا؟”

ومع ذلك، لم يؤمن عدد قليل من الأسياد بهذا واستخدموا كنوزهم القوية.

“لما لا؟ الإمبراطور المهاجم الخالد هو الاخير من الحقبة السابقة ويجب أن يمتلك أكبر خزينة. وفقًا للأساطير، ذهب الإمبراطور إلى السماء وانتزع النجوم ثم نزل إلى الجُحْمٌ* التسعة للمحيطات المظلمة التي لا حدود لها. كيف يمكن لمكان صغير أن يحتوي على كل هذه الكنوز؟ من المرجح أن الإمبراطور صقل بعدًا كاملاً لهذا الغرض.” تكهن مؤرخ قديم.

“لا ينبغي أن يحتوي مجال النار على شيء من هذا القبيل، يجب أن يكون هذا هو المدخل إلى خزانة الإمبراطور.” عرف سلف ما هو عليه على الفور.

(جمع جحيم)

“آه!” لم تستطع الموجات الأولى للمتدربين تحمل الحرارة وذابوا مثل المطاط. سقطت جثثهم إلى أكوام قبل أن تذوب تمامًا. لم يبق منهم سوى الدخان المشتت، ولا حتى الرماد. لم يستطع الآخرون التراجع في الوقت المناسب وعانوا من نفس المصير.

“قد يكون لهذا الإمبراطور الأخير حقًا كل شيء من تلك الحقبة.” قال شيخ آخر بتعبير جاد.

كان هذا التدفق المفاجئ مرعبًا، حيث قام بطهيهم على الفور من الخارج إلى الداخل.

بالطبع، كانت هذه الشخصيات الكبيرة تطمع في هذه الخزانة لفترة طويلة. لقد سمعوا من قبل عن الأساطير المتعلقة بهذا الإمبراطور.

“حقًا؟…” سال لعاب الحشد من تخيل الثروة المتراكمة على مدى حقبة واحدة.

“حقًا؟…” سال لعاب الحشد من تخيل الثروة المتراكمة على مدى حقبة واحدة.

لم تكن النيران هنا مرئية ولكن لا يزال بإمكان المرء رؤية الالتواء المكاني بسبب درجة الحرارة، على غرار شخص يُسكب المعدن المنصهر في كل مكان.

مجرد الحصول على 1/10، لا، 1/100 سيكون كافيًا لجعل المرء أغنى من مملكة عظيمة.

“لا، اركضوا!” صرخوا في رعب وحاولوا الركض بأسرع ما يمكن. كان الوقت قد فات. بدأ الدخان بالظهور في الهواء مرة أخرى.

“ما الذي ننتظره؟!” اندفع الناس نحو البوابة.

دخلوا المجال وشعروا بموجات الحرارة الحارقة التي ضربتهم والقدرة على تحويلهم إلى دجاج مشوي.

كان للمنصة بوابة بأضواء دوارة. عبوره سينقل شخص إلى عالم مختلف.

كان هذا التدفق المفاجئ مرعبًا، حيث قام بطهيهم على الفور من الخارج إلى الداخل.

“تفعيل!” قام أحدهم بتوجيه قانون الجدارة وإنشاء حاجز من الصقيع. لسوء الحظ، كان هذا أقرب إلى إضافة الملح إلى المحيط.

حبس الكثيرون نظرهم عليه ورأوا أنه قادم من منصة داو، تبدو عتيقة من عصر قديم.

لم تكن النيران هنا مرئية ولكن لا يزال بإمكان المرء رؤية الالتواء المكاني بسبب درجة الحرارة، على غرار شخص يُسكب المعدن المنصهر في كل مكان.

كان هذا مذهلاً ولكن ليس كذلك. كان لورد الداو هذا قوياً للغاية؛ كان هذا في حدود قدراته.

“آه!” لم تستطع الموجات الأولى للمتدربين تحمل الحرارة وذابوا مثل المطاط. سقطت جثثهم إلى أكوام قبل أن تذوب تمامًا. لم يبق منهم سوى الدخان المشتت، ولا حتى الرماد. لم يستطع الآخرون التراجع في الوقت المناسب وعانوا من نفس المصير.

“لا، اركضوا!” صرخوا في رعب وحاولوا الركض بأسرع ما يمكن. كان الوقت قد فات. بدأ الدخان بالظهور في الهواء مرة أخرى.

حدث كل هذا في غمضة عين وأرعب أولئك الذين يقفون في الخارج. أصيب البعض بالذعر وسحبوا أرجلهم للخلف في الوقت المناسب.

“حقًا؟…” سال لعاب الحشد من تخيل الثروة المتراكمة على مدى حقبة واحدة.

ومع ذلك، لم يؤمن عدد قليل من الأسياد بهذا واستخدموا كنوزهم القوية.

ومع ذلك، اعتقد البعض أن هذا مبالغ فيه: “يجب أن يكون هناك حد لهذا، كيف يمكن أن يكون هذا صحيحًا؟”

“طنين.” كانت قوانين الداو تحوم حولهم كإجراء دفاعي.

_____________

“ازززز…” نجح هذا في إيقاف درجة الحرارة، مما سمح لهم بالتعمق أكثر.

“آه!” لم تستطع الموجات الأولى للمتدربين تحمل الحرارة وذابوا مثل المطاط. سقطت جثثهم إلى أكوام قبل أن تذوب تمامًا. لم يبق منهم سوى الدخان المشتت، ولا حتى الرماد. لم يستطع الآخرون التراجع في الوقت المناسب وعانوا من نفس المصير.

لسوء الحظ، قللوا بشكل كبير من قوة المجال ووجدوا أن الحرارة كانت أعلى عدة مرات. بدأت كنوزهم في الانهيار أيضًا.

قام العديد من المتدربين بضم قبضتهم لتحيتهم. انحنى الجولم بالتحديد.

“لا، اركضوا!” صرخوا في رعب وحاولوا الركض بأسرع ما يمكن. كان الوقت قد فات. بدأ الدخان بالظهور في الهواء مرة أخرى.

لم تكن هذه النيران مستعدة لقتحام الدخلاء أيضًا. كانوا مستعدين لإحراق أي شيء يقترب.

فقط الأقوى بينهم تمكنوا من الخروج من المجال في الوقت المناسب.

من يدري كيف تشكلت هذه العواصف النارية، وخاصة الشعلة العميقة هناك. ظنوا أن عملاقًا ترك شعلة هناك. منعت الحرارة الحارقة الآخرين من الاقتراب.

“اللعنة، كان هذا قريبًا.” تنفس أحدهم الصعداء.

لم تكن هذه النيران مستعدة لقتحام الدخلاء أيضًا. كانوا مستعدين لإحراق أي شيء يقترب.

“نقر!” للأسف، ذابت جميع العضلات والأوتار في جسده وفرقع مثل فقاعة هواء. كل شيء بداخله أصبح في شكل سائل.

تقول الشائعات أنهم يمتلكون وريدًا عظيمًا. كان هذا مصدر قوتهم.

صرخ أولئك القريبون وهربوا.

ترجمة: Scrub

“هذا مرعب.” تبادلوا نظرات الخوف.

“ما سبب هذه الحرارة لملايين السنين؟ هل هو من أعمق مكان؟” حدق خبير في الشعلة الوحيدة.

“نحن حقا لا نستطيع الدخول؟” ظنوا أن هذا مستحيل. كان لدى القليل منهم كنوز قوية لكنها ما زالت غير كافية.

“لا يمكننا الدخول أو الحصول على هذا اللهب.” تحدث الأمير الأول لضوء السماء أولاً.

“ما سبب هذه الحرارة لملايين السنين؟ هل هو من أعمق مكان؟” حدق خبير في الشعلة الوحيدة.

ومع ذلك، لم يؤمن عدد قليل من الأسياد بهذا واستخدموا كنوزهم القوية.

حدق البعض في العباقرة الثلاثة. كانت جيوشهم موجودة أيضًا.

فقط الأقوى بينهم تمكنوا من الخروج من المجال في الوقت المناسب.

كان للثلاثي تعبير رسمي في هذه المرحلة.

لم تكن النيران هنا مرئية ولكن لا يزال بإمكان المرء رؤية الالتواء المكاني بسبب درجة الحرارة، على غرار شخص يُسكب المعدن المنصهر في كل مكان.

“لا يمكننا الدخول أو الحصول على هذا اللهب.” تحدث الأمير الأول لضوء السماء أولاً.

“قد يكون لهذا الإمبراطور الأخير حقًا كل شيء من تلك الحقبة.” قال شيخ آخر بتعبير جاد.

“سمعت أن لورد الداو ضوء السماء ذهب إلى هنا من قبل.” سأل أحد الأسلاف في مكان قريب: “هل تعرف المزيد عن هذا يا صاحب السمو؟”

“هذا المكان هو موطن طائر عنقاء.” قال صوت قديم: “جاء لورد الداو ضوء السماء ليبحث عن عش طائر العنقاء، وليس لجمع بعض النيران. كل ما في الأمر أنه فشل في النهاية.”

فكر الأمير قليلاً قبل الرد: “هذا صحيح، وصل الجد السلف إلى المنطقة الأخيرة وجمع جزءًا من اللهب.”

“لا يمكننا الدخول أو الحصول على هذا اللهب.” تحدث الأمير الأول لضوء السماء أولاً.

كان هذا مذهلاً ولكن ليس كذلك. كان لورد الداو هذا قوياً للغاية؛ كان هذا في حدود قدراته.

حدث كل هذا في غمضة عين وأرعب أولئك الذين يقفون في الخارج. أصيب البعض بالذعر وسحبوا أرجلهم للخلف في الوقت المناسب.

“هذا المكان هو موطن طائر عنقاء.” قال صوت قديم: “جاء لورد الداو ضوء السماء ليبحث عن عش طائر العنقاء، وليس لجمع بعض النيران. كل ما في الأمر أنه فشل في النهاية.”

_____________

(أيعقل أن يكون هذه هي العنقاء الي لي تشي احياها بطريقة ما في عالم الطب الحجري؟ واو اتمنى تكون حية او تكون هي فعلا العنقاء، هذا ليس حرق فقط توقع)

لم تكن هذه النيران مستعدة لقتحام الدخلاء أيضًا. كانوا مستعدين لإحراق أي شيء يقترب.

نظر الناس ورأوا رجلاً عجوزاً يلبس قبعة حاجبة. كان لبقية مجموعته نفس المظهر الغامض.

حدث كل هذا في غمضة عين وأرعب أولئك الذين يقفون في الخارج. أصيب البعض بالذعر وسحبوا أرجلهم للخلف في الوقت المناسب.

“إنهم من قمة الحجر الإلهي.” همس أحدهم بهدوء.

لسوء الحظ، قللوا بشكل كبير من قوة المجال ووجدوا أن الحرارة كانت أعلى عدة مرات. بدأت كنوزهم في الانهيار أيضًا.

قام العديد من المتدربين بضم قبضتهم لتحيتهم. انحنى الجولم بالتحديد.

“لا، اركضوا!” صرخوا في رعب وحاولوا الركض بأسرع ما يمكن. كان الوقت قد فات. بدأ الدخان بالظهور في الهواء مرة أخرى.

كانا هذه هي أقوى سلالة جولم خارج مدينة الأسلاف. ومع ذلك، فقد ظلوا دائمًا بعيدين عن الأنظار.

فكر الأمير قليلاً قبل الرد: “هذا صحيح، وصل الجد السلف إلى المنطقة الأخيرة وجمع جزءًا من اللهب.”

تقول الشائعات أنهم يمتلكون وريدًا عظيمًا. كان هذا مصدر قوتهم.

حدث كل هذا في غمضة عين وأرعب أولئك الذين يقفون في الخارج. أصيب البعض بالذعر وسحبوا أرجلهم للخلف في الوقت المناسب.

_____________

“لا ينبغي أن يحتوي مجال النار على شيء من هذا القبيل، يجب أن يكون هذا هو المدخل إلى خزانة الإمبراطور.” عرف سلف ما هو عليه على الفور.

ترجمة: Scrub

“انظروا هناك!” لاحظ مراقب ذو عيون صقر وجود عمود من الضوء قادم من جبل هناك.

الفصل 3453: مجال النار

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط