نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Emperor’s Domination 3525

خائف جدًا

خائف جدًا

الفصل 3525: خائف جدًا

لقد خسر الخمسة بعد أن قدموا كل ما لديهم. من ناحية أخرى، وقف لي تشي هناك مسترخيًا قدر الإمكان. كان كل شيء تحت قدميه الآن.

ارتبك السلف من تعبير السيادي السماوي تشان يانغ. من في العالم يمكن أن يسبب اهتزاز السيادي هكذا بالفعل؟

“إذا كان هذا هو كل ما لديكم، فحان الوقت لإنهاء هذا.” ابتسم لي تشي.

“الجد السلف، اسمه لي تشي”. أخذ نفسًا عميقًا وأجاب.

لم يكن هذا السلف السامي خائفًا أبدًا من أي شخص. وسار إلى المنطقة المحرمة بثقة تامة أيضًا.

“لي تشي!” صرخ السيادي بغير تصديق.

أصبح السلف خائفًا ومرتبكًا بشكل متزايد بعد سماع ذلك.

قد يكون الإسم صدفة ولكن المظهر مطابق أيضًا. لقد أدرك أن هذا قد يكون في الواقع الشخصية الأسطورية، الشخص الذي أُطلق عليه لقب الشرس أو تم الإشادة به باعتباره الإمبراطور الخالد البدائي.

ولد تشان يانغ في العوالم التسعة. لقد اجتاح في النهاية المقفرات الثمانية بسبب تدريبه وقوته المذهلة. كانت بنيته الجسدية العتيقة في الاكتمال الكبير – وهو شيء لا مثيل له.

ارتبك السلف من تعبير السيادي السماوي تشان يانغ. من في العالم يمكن أن يسبب اهتزاز السيادي هكذا بالفعل؟

لقد نجا من العواصف والتقى بالعديد من الشخصيات الشهيرة. في الواقع، سيتولى عدد قليل من لوردات الداو منصب مبتدئ أثناء لقائه.

لقد تذكر ذلك اليوم البعيد في الماضي. مزق الرجل السماء وغادر من العوالم التسعة. هذا المشهد الصادم لا يمكن نسيانه من قبل الجمهور في ذلك اليوم.

في الواقع، تقول الشائعات أن سلفهم قد دخل منطقة محرمة وخرج حيًا. فقط لوردات الداو تجرأوا على دخول مثل هذه الأماكن.

جاء العديد من لوردات الداو لزيارة سلفهم. كان لوردات الداو دائمًا يتصرفون بكرامة وأناقة.

وهكذا، فقد اختبر عمليًا كل شيء ممكن في الحياة. لن يجفل حتى لو كانت السماء تسقط. ولكن الآن، بمجرد سماع اسم “لي تشي” جعله هذا يتصرف بشكل غير طبيعي.

“كيف يبدو شكله؟” أخذ السيادي نفسًا عميقًا واستعاد ذكاءه، حدق مباشرة في الحارس.

“كيف يبدو شكله؟” أخذ السيادي نفسًا عميقًا واستعاد ذكاءه، حدق مباشرة في الحارس.

كان يعلم أن طائفته كانت قوية ولكن استفزاز هذا الوجود يعني الدمار. سيكون العديد من الوجودات السامية في المقفرات الثمانية أكثر من سعيدين بمحوهم من هذا العالم.

“أنا لم أره أيها الجد السلف. أخبرني التلاميذ أنه يبدو عاديًا تمامًا، مظهره شائع تستطيع إيجاده في أي مكان في الشارع. لا يوجد شيء مميز فيه.” أجاب السلف الخائف على عجل.

لم يدرك الآخرون ذلك و افتقروا إلى القدرة على البحث عن هذه الحقيقة. ومع ذلك، لا يزال السيادي السماوي يشعر أنه كان عليه ان يصمت. لهذا السبب لم يتحدث أبدًا عن هذا الوجود الممنوع مع تلاميذه وأحفاده.

“مظهر عادي!!” أصبح السيادي عاطفيًا. كان لديه بالفعل شعور مشؤوم بعد سماعه هذا الاسم لأنه ذكره بشخص معين في الحقبة السابقة.

(ها ها ها، وريني ايش بتسوي لما تقابله)

هذا الرجل كان شيطانيًا فوق العقل، اليد المظلمة خلف الستائر، وجود محرّم لم يناقشه أحد.

هذا الرجل كان شيطانيًا فوق العقل، اليد المظلمة خلف الستائر، وجود محرّم لم يناقشه أحد.

قد يكون الإسم صدفة ولكن المظهر مطابق أيضًا. لقد أدرك أن هذا قد يكون في الواقع الشخصية الأسطورية، الشخص الذي أُطلق عليه لقب الشرس أو تم الإشادة به باعتباره الإمبراطور الخالد البدائي.

لمن لا يعرف من تشان يانغ اقرأوا النبذة هذه:

لقد نسي جيل المستقبل هذه الألقاب الآن لسببين – طول الوقت وطبيعة المحرمات. لم يجرؤ أحد على تسجيل أي شيء عنه في السجلات.

لم يكن هذا السلف السامي خائفًا أبدًا من أي شخص. وسار إلى المنطقة المحرمة بثقة تامة أيضًا.

(همم لهذا لديهم سجلات عن اباطرة خالدين اخرين)

“السلف الجد، من.. من يكون هو؟” سأل في النهاية بنبرة هادئة.

في الواقع، عامله البعض بعدم الاحترام وشوهوه بقصص غير دقيقة. قوبلوا بعدها بالانتقام السريع؛ تعرضت طوائفهم للإبادة الكاملة. لهذا السبب، أراد عدد أقل التحدث عنه لأنهم كانوا يخشون أن تكون أجيالهم المستقبلية غبية بما يكفي لعدم احترامه.

وهكذا، فقد اختبر عمليًا كل شيء ممكن في الحياة. لن يجفل حتى لو كانت السماء تسقط. ولكن الآن، بمجرد سماع اسم “لي تشي” جعله هذا يتصرف بشكل غير طبيعي.

لقد اختفى في نهر الزمن ولكن كان لا يزال لديه قبضة قوية على هذا العالم في الظل. كان هذا هو الحال لملايين وملايين السنين.

“الجد السلف، اسمه لي تشي”. أخذ نفسًا عميقًا وأجاب.

لم يدرك الآخرون ذلك و افتقروا إلى القدرة على البحث عن هذه الحقيقة. ومع ذلك، لا يزال السيادي السماوي يشعر أنه كان عليه ان يصمت. لهذا السبب لم يتحدث أبدًا عن هذا الوجود الممنوع مع تلاميذه وأحفاده.

(همم لهذا لديهم سجلات عن اباطرة خالدين اخرين)

كان يعلم أن طائفته كانت قوية ولكن استفزاز هذا الوجود يعني الدمار. سيكون العديد من الوجودات السامية في المقفرات الثمانية أكثر من سعيدين بمحوهم من هذا العالم.

لقد نسي جيل المستقبل هذه الألقاب الآن لسببين – طول الوقت وطبيعة المحرمات. لم يجرؤ أحد على تسجيل أي شيء عنه في السجلات.

“إنه هو! إنه هو حقًا! لماذا هو هنا الآن؟!” جلس السيادي على تابوته الحجري، تائهًا تمامًا في الأفكار.

لقد نسي جيل المستقبل هذه الألقاب الآن لسببين – طول الوقت وطبيعة المحرمات. لم يجرؤ أحد على تسجيل أي شيء عنه في السجلات.

لقد تذكر ذلك اليوم البعيد في الماضي. مزق الرجل السماء وغادر من العوالم التسعة. هذا المشهد الصادم لا يمكن نسيانه من قبل الجمهور في ذلك اليوم.

ارتبك السلف من تعبير السيادي السماوي تشان يانغ. من في العالم يمكن أن يسبب اهتزاز السيادي هكذا بالفعل؟

اليوم، عاد الرجل مرة أخرى و فاجأ تشان يانغ على حين غرة. لقد تعمق في ذكرياته مرة أخرى منذ أن نسيها. تم تدمير عالم الأسلاف بواسطة لي تشي أيضًا.

ساد الذعر والخوف الحشد. وجدوا أن الوقوف مهمة صعبة في الوقت الحالي.

أصبح السلف خائفًا أثناء مشاهدة جلوس السيادي السماوي كما لو ضربه البرق.

لم يكن هذا السلف السامي خائفًا أبدًا من أي شخص. وسار إلى المنطقة المحرمة بثقة تامة أيضًا.

جاء العديد من لوردات الداو لزيارة سلفهم. كان لوردات الداو دائمًا يتصرفون بكرامة وأناقة.

بمجرد أن قرروا أن الموت أمر حتمي، ذهب الخوف فجأة.

وبالتالي، يمكن اعتبار هذا التعبير عن الصدمة غير مسبوق ولا يمكن تصوره. لم يكن السلف ليصدق ذلك إذا لم يكن هنا شخصيًا. يجب أن يكون الشيء أو الشخص الذي تسبب في هذا وحشيًا.

تشان يانغ من العالم السفلي المقدس و هو السليل الرئيسي لطائفة بوابة الين يانغ التي كانت في العوالم التسعة وهو ابن سيد هذه الطائفة. (الفصل 497)

“السلف الجد، من.. من يكون هو؟” سأل في النهاية بنبرة هادئة.

لقد خسر الخمسة بعد أن قدموا كل ما لديهم. من ناحية أخرى، وقف لي تشي هناك مسترخيًا قدر الإمكان. كان كل شيء تحت قدميه الآن.

لم يرد السيادي لأنه كان لا يزال مشغولاً بالأفكار.

في مرحلة ما، نزل سلف من مجال الأسلاف إلى العالم السفلي المقدس ليختار وريثًا لمجال الأسلاف. قام السلف بفحص عدد لا يحصى من العباقرة، بما في ذلك تيان لون هوي و دي زو، لكنه لم يختار أيًا منهم. (الفصل 497)

(ها ها ها، وريني ايش بتسوي لما تقابله)

(ها ها ها، وريني ايش بتسوي لما تقابله)

***

“أنا لم أره أيها الجد السلف. أخبرني التلاميذ أنه يبدو عاديًا تمامًا، مظهره شائع تستطيع إيجاده في أي مكان في الشارع. لا يوجد شيء مميز فيه.” أجاب السلف الخائف على عجل.

كانت ساحة المعركة خارج مدينة الأسلاف عبارة عن فوضى ممزقة. بدا الأجداد الخمسة القدامى فظيعين مع إصابات خطيرة.

أصبح السلف خائفًا ومرتبكًا بشكل متزايد بعد سماع ذلك.

ساد الذعر والخوف الحشد. وجدوا أن الوقوف مهمة صعبة في الوقت الحالي.

“مظهر عادي!!” أصبح السيادي عاطفيًا. كان لديه بالفعل شعور مشؤوم بعد سماعه هذا الاسم لأنه ذكره بشخص معين في الحقبة السابقة.

لقد خسر الخمسة بعد أن قدموا كل ما لديهم. من ناحية أخرى، وقف لي تشي هناك مسترخيًا قدر الإمكان. كان كل شيء تحت قدميه الآن.

منذ فترة، اعتبره معظمهم في نفس مستوى السيادي السماوي. ثبت أن هذا غير دقيق. السياديين السماويين مثل النصل الناري لم يقارنوا به.

منذ فترة، اعتبره معظمهم في نفس مستوى السيادي السماوي. ثبت أن هذا غير دقيق. السياديين السماويين مثل النصل الناري لم يقارنوا به.

ارتجف الحشد. حدق البعض في الأسلاف الخمسة وكأنهم جثث. لم يكن هذا أقل من حكم الإعدام.

في نهاية المطاف، ألقى اليأس والذعر رأسهم القبيح لأسلافهم الخمسة. لم يكن لديهم بطاقة رابحة متبقية للتعامل مع لي تشي. الآن، سيكون الموت أفضل نتيجة ممكنة لهم.

الفصل 3525: خائف جدًا

“إذا كان هذا هو كل ما لديكم، فحان الوقت لإنهاء هذا.” ابتسم لي تشي.

لمن لا يعرف من تشان يانغ اقرأوا النبذة هذه:

ارتجف الحشد. حدق البعض في الأسلاف الخمسة وكأنهم جثث. لم يكن هذا أقل من حكم الإعدام.

لقد نجا عندما دمر لي تشي مجال الأسلاف. (الفصل 608)

كان الخمسة يسيطرون على مصير الآخرين سابقًا. الآن، كان العكس يحدث.

وهكذا، فقد اختبر عمليًا كل شيء ممكن في الحياة. لن يجفل حتى لو كانت السماء تسقط. ولكن الآن، بمجرد سماع اسم “لي تشي” جعله هذا يتصرف بشكل غير طبيعي.

“ليكن! حتى الموت!” صاح الشمس الذهبية بعزم.

في النهاية رأى السلف – تشان يانغ وأخذه على الفور وأعاده إلى مجال الأسلاف . (الفصل 497)

“ليس لدي أي ندم.” لم يمانع التنين اللازوردي.

لم يرد السيادي لأنه كان لا يزال مشغولاً بالأفكار.

“إنه الموت فقط، لا يوجد ما نخشاه.” أعلن النصل الناري بقوة.

لا اعتقد ابدا انكم تتذكروه لانه ذكره كان قليل و اعتقد ان الفصل السابق هو ظهوره الفعلي.

بمجرد أن قرروا أن الموت أمر حتمي، ذهب الخوف فجأة.

لقد خسر الخمسة بعد أن قدموا كل ما لديهم. من ناحية أخرى، وقف لي تشي هناك مسترخيًا قدر الإمكان. كان كل شيء تحت قدميه الآن.

“إنه الموت فقط.” تأثر أعضاء الجمهور ببطولتهم وهالتهم المتصاعدة.

أصبح السلف خائفًا أثناء مشاهدة جلوس السيادي السماوي كما لو ضربه البرق.

“يا لها من شجاعة.” ابتسم لي تشي.

فرحت جدا بتعبير الثاني، ايوا هذه هي هيمنة الإمبراطور الي نعرفها هيمنة الإمبراطور الخالد البدائي، هيمنة اوفرلورد العوالم التسعة و العاشر و الخالدين الثلاثة.

_________________

هذا الرجل كان شيطانيًا فوق العقل، اليد المظلمة خلف الستائر، وجود محرّم لم يناقشه أحد.

ترجمة: Scrub

وبالتالي، يمكن اعتبار هذا التعبير عن الصدمة غير مسبوق ولا يمكن تصوره. لم يكن السلف ليصدق ذلك إذا لم يكن هنا شخصيًا. يجب أن يكون الشيء أو الشخص الذي تسبب في هذا وحشيًا.

فرحت جدا بتعبير الثاني، ايوا هذه هي هيمنة الإمبراطور الي نعرفها هيمنة الإمبراطور الخالد البدائي، هيمنة اوفرلورد العوالم التسعة و العاشر و الخالدين الثلاثة.

(ها ها ها، وريني ايش بتسوي لما تقابله)

لمن لا يعرف من تشان يانغ اقرأوا النبذة هذه:

بمجرد أن قرروا أن الموت أمر حتمي، ذهب الخوف فجأة.

تشان يانغ من العالم السفلي المقدس و هو السليل الرئيسي لطائفة بوابة الين يانغ التي كانت في العوالم التسعة وهو ابن سيد هذه الطائفة. (الفصل 497)

ترجمة: Scrub

في سن مبكر جدًا، كان تشان يانغ معروفًا جدًا بالفعل. وهو واحد من الأبطال الثلاثة للعالم السفلى المقدس، جنبًا إلى جنب مع تيان لون هوي و دي زو الذين كانوا الثلاثة المنافسين الرئيسيين لإرادة السماء في الجيل الحالي في العالم السفلي المقدس. (الفصل 426)

لقد نسي جيل المستقبل هذه الألقاب الآن لسببين – طول الوقت وطبيعة المحرمات. لم يجرؤ أحد على تسجيل أي شيء عنه في السجلات.

في مرحلة ما، نزل سلف من مجال الأسلاف إلى العالم السفلي المقدس ليختار وريثًا لمجال الأسلاف. قام السلف بفحص عدد لا يحصى من العباقرة، بما في ذلك تيان لون هوي و دي زو، لكنه لم يختار أيًا منهم. (الفصل 497)

كان يعلم أن طائفته كانت قوية ولكن استفزاز هذا الوجود يعني الدمار. سيكون العديد من الوجودات السامية في المقفرات الثمانية أكثر من سعيدين بمحوهم من هذا العالم.

في النهاية رأى السلف – تشان يانغ وأخذه على الفور وأعاده إلى مجال الأسلاف . (الفصل 497)

وهكذا، فقد اختبر عمليًا كل شيء ممكن في الحياة. لن يجفل حتى لو كانت السماء تسقط. ولكن الآن، بمجرد سماع اسم “لي تشي” جعله هذا يتصرف بشكل غير طبيعي.

أعطى السلف – تشان يانغ قانون بنية جسدية خالدة ونجح في تدريبها حتى الاكتمال الصغير. (الفصل 497)

تشان يانغ هو أحد سكان العوالم التسعة الذين تأكد أنهم عاشوا حتى حقبة المقفرات الثمانية.

لقد نجا عندما دمر لي تشي مجال الأسلاف. (الفصل 608)

ارتجف الحشد. حدق البعض في الأسلاف الخمسة وكأنهم جثث. لم يكن هذا أقل من حكم الإعدام.

تشان يانغ هو أحد سكان العوالم التسعة الذين تأكد أنهم عاشوا حتى حقبة المقفرات الثمانية.

لقد نجا عندما دمر لي تشي مجال الأسلاف. (الفصل 608)

لا اعتقد ابدا انكم تتذكروه لانه ذكره كان قليل و اعتقد ان الفصل السابق هو ظهوره الفعلي.

أعطى السلف – تشان يانغ قانون بنية جسدية خالدة ونجح في تدريبها حتى الاكتمال الصغير. (الفصل 497)

هذا ليس نهاية القتال لكن لم ارد ان اتأخر اكثر عليكم.

ساد الذعر والخوف الحشد. وجدوا أن الوقوف مهمة صعبة في الوقت الحالي.

أعطى السلف – تشان يانغ قانون بنية جسدية خالدة ونجح في تدريبها حتى الاكتمال الصغير. (الفصل 497)

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط