نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Fantasy Assassin in a modern world 10

زعيم العصابة

زعيم العصابة

حصل ليام الذي جاء إلى المدرسة بضمادات على انتباه الآخرين. لطالما كان ليام يبدو وكأنه جانح ، لكن الجميع كانوا يعرفون أن هذا كان ذوقه بالأزياء فقط وأنه لم يكن “جانحًا حقيقيًا. في الواقع ، كان ليام طالبًا لامعًا إلى حد ما ، وكان لديه درجات جيدة ، ولن يؤذي أي شخص أبدًا. ومع ذلك ، عندما أتى الآن إلى المدرسة وهو يبدو هكذا بدا أن بعض الطلاب بدأوا في التفكير في أفكار أخرى.

“لم يكن شيئًا مثيرًا للاهتمام ، جاء أخي لاصطحابي ورآني أتعرض للضرب من قبل البلطجية ، لذلك اتصل بالشرطة.” عندما سمع الآخرون إجابة ليام ، بدوا محبطين قليلاً للحظة ، ولكن بعد ذلك تحولت وجوه الجميع إلى صدمة.

تفاجأ رفيقا ليام برؤية ما حدث لصديقهما عندما اقتربا منه لحظة دخوله إلى الفصل الدراسي.

“لماذا تريد مقابلته؟”

“ليام ، ما الذي حدث لك بحق الجحيم؟”
تحدث أحد أصدقاء ليام الذي كان يرتدي نظارات وهو يشعر بالقلق الشديد. كان هذا صديق طفولته نيل.

“بجدية دخلت في معركة؟ حسنًا ، إنه لأمر جيد أنني قررت عدم الذهاب إلى الممرات بالأمس.” أجاب كينجي وهو يهز كتفيه. “ماذا أراد أولئك البلطجية؟” سأل نيل بينما كان يدفع كينجي بعيدًا.

“هاهاها ، ما الذي حدث لوجهك ؟! هل دخلت في شجار بالفعل؟ كم كان هناك ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة؟” بدأ صديقه الآخر يضحك لأنه رأى وجه ليام به بعض الكدمات هنا وهناك. كان هذا صديق طفولته الآخر كينجي ، وكان الثلاثة يتسكعون منذ المدرسة الابتدائية. لم يستطع كينجي منع نفسه من الضحك لأنه كان مضحكًا جدًا لأن الضمادات وأسلوب ليام المنحرف جعله يبدو لطيفًا للغاية لسبب ما.

“بجدية دخلت في معركة؟ حسنًا ، إنه لأمر جيد أنني قررت عدم الذهاب إلى الممرات بالأمس.” أجاب كينجي وهو يهز كتفيه. “ماذا أراد أولئك البلطجية؟” سأل نيل بينما كان يدفع كينجي بعيدًا.

“أنا بخير ، بعض السفاحين تهجموا علي بالأمس عندما ذهبت إلى أحد الممرات. هل يمكنك التوقف عن النظر إلي بهذه الطريقة ، يا كينجي ، لقد بدأ الأمر يغضبني.”

“هاه ، ماذا قلت؟”

“بجدية دخلت في معركة؟ حسنًا ، إنه لأمر جيد أنني قررت عدم الذهاب إلى الممرات بالأمس.” أجاب كينجي وهو يهز كتفيه.
“ماذا أراد أولئك البلطجية؟” سأل نيل بينما كان يدفع كينجي بعيدًا.

“انتظر ، أخوك ما زال حيا ؟!” تحدث نيل فجأة بصوت عالٍ ، مما جذب انتباه الطلاب الآخرين. “شش ، لا تصرخ.”

“لقد أرادوا مني أن أعطيهم محفظتي.”

“بجدية دخلت في معركة؟ حسنًا ، إنه لأمر جيد أنني قررت عدم الذهاب إلى الممرات بالأمس.” أجاب كينجي وهو يهز كتفيه. “ماذا أراد أولئك البلطجية؟” سأل نيل بينما كان يدفع كينجي بعيدًا.

“إذن لماذا لم تفعل؟
“… فعلت …” تمتم ليام في نفسه.

 

“هاه ، ماذا قلت؟”

“هاهاها ، ما الذي حدث لوجهك ؟! هل دخلت في شجار بالفعل؟ كم كان هناك ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة؟” بدأ صديقه الآخر يضحك لأنه رأى وجه ليام به بعض الكدمات هنا وهناك. كان هذا صديق طفولته الآخر كينجي ، وكان الثلاثة يتسكعون منذ المدرسة الابتدائية. لم يستطع كينجي منع نفسه من الضحك لأنه كان مضحكًا جدًا لأن الضمادات وأسلوب ليام المنحرف جعله يبدو لطيفًا للغاية لسبب ما.

“لا شيء ، على أي حال لا يهم “انتهى الأمر وانتهى به.

تفاجأ رفيقا ليام برؤية ما حدث لصديقهما عندما اقتربا منه لحظة دخوله إلى الفصل الدراسي.

“انتظر ، فكيف أفلتت ، أم تركوك وشأنك بعد أن ملوا من ضربك؟” نظر كينجي ونيل إلى ليام بعيون مشرقة باهتمام ، حتى أولئك الذين كانوا يستمعون إلى محادثتهم بدأوا في الاقتراب. عندما رأى رد فعل صديقيه ، تنهد ليام وهو يجيب.

“ماذا عنك نيل؟”

“لم يكن شيئًا مثيرًا للاهتمام ، جاء أخي لاصطحابي ورآني أتعرض للضرب من قبل البلطجية ، لذلك اتصل بالشرطة.”
عندما سمع الآخرون إجابة ليام ، بدوا محبطين قليلاً للحظة ، ولكن بعد ذلك تحولت وجوه الجميع إلى صدمة.

“هاه ، ماذا قلت؟”

“انتظر ، أخوك ما زال حيا ؟!” تحدث نيل فجأة بصوت عالٍ ، مما جذب انتباه الطلاب الآخرين.
“شش ، لا تصرخ.”

“آسف ، لا يمكنني ذلك أيضًا ، لقد وعدت أختي الصغيرة أنني سأساعدها في مشروعها اليوم. ” “تسك ، بخير أعتقد أنني سأعود للمنزل فقط. ” واصل الثلاثة الحديث أثناء المشي. عندما خرجوا من البوابة الأمامية للمدرسة ، رأوا مجموعة من الأشخاص المجهولين يقفون على الجانب. كان أكثر ما لفت انتباه المجموعة هو الرجل طويل القامة ذو العضلات. بينما كان ليام ينظر إلى الرجل العضلي الذي لاحظ وجود اثنين من الرجال معه ، كانا جزءًا من المجموعة التي هاجمته بالأمس.

“انتظر ، اعتقدت أن شقيقك قد صدمته سيارة وكان في غيبوبة؟ آخر مرة قلت إنه قد لا يستيقظ حتى بعد شهور ، لقد مر أسبوع فقط أو نحو ذلك ، أليس كذلك؟” تحدث نيل بصدمة حقيقية من المعلومات الجديدة التي حصل عليها.

 

“ماذا يمكنني أن أقول ، هذا الرجل لديه الكثير من الحظ إلى جانبه.”

“ليام ، ما الذي حدث لك بحق الجحيم؟” تحدث أحد أصدقاء ليام الذي كان يرتدي نظارات وهو يشعر بالقلق الشديد. كان هذا صديق طفولته نيل.

“كيف يمكنك أن تدعوه محظوظًا؟ الشائعات هي أن الشخص الذي فعل ذلك به كان واتانابي كيرا ، وريث مجموعة واتانابي. الأشخاص الذين يعبثون مع مجموعة واتانابي يميلون إلى عدم الحصول على نهايات سعيدة.” همس كينجي في الاثنين.

“ليام ، ما الذي حدث لك بحق الجحيم؟” تحدث أحد أصدقاء ليام الذي كان يرتدي نظارات وهو يشعر بالقلق الشديد. كان هذا صديق طفولته نيل.

“ما الذي تقوله بحق الجحيم لا يمكن لأي شخص وديع أن يسيء إلى أي شخص أقل من ذلك بكثير ، كيرا. أو أيا كان ، دعنا نتوقف عن الحديث عن هذا. ”

“مرحبًا يا رفاق ، لا داعي لأن تتوتروا ، لقد جئت إلى هنا لأطلب شيئًا من هذا الصبي.” أشار الرجل الضخم إلى ليام. “صديقي الصغير ، سمعت أن صديقًا لك قد استمتع قليلاً مع أولادي. هل يمكنك أن تخبرني أين يمكنني مقابلته؟”

بعد ذلك ، لم يعد ليام يكلف نفسه عناء الإجابة على أسئلة الاثنين حيث استمر في يومه. لا يزال بين الحين والآخر يتذكر الحادث مع شقيقه والشائعات المحيطة بأخته الكبرى أليسا وكيرا.

“مرر الرسالة له ، سوف أكون في انتظار مجيئه. إذا لم تكن تريد أن أزعجك مرة أخرى. “بعد أن قال ما يريد أن يقوله ، غادر الرجل الكبير ومجموعته المشهد. برؤية ظهورهم تتلاشى ، تنهد ليام وأصدقاؤه بارتياح.

“هل من الممكن أنه فعل كل ذلك حقًا؟ .. لا يمكن أن يكون ، هذا ليس فيلمًا قد تقتل شخصًا ما لأنهم لن يسمحوا لك بمواعدة أختهم. ”

“ماذا يمكنني أن أقول ، هذا الرجل لديه الكثير من الحظ إلى جانبه.”

لم يستطع ليام التركيز على الإطلاق في فصوله الدراسية ، حيث شرد ذهنه نحو الأحداث الأخيرة. ليس فقط بسبب الشيء مع كيرا ولكن لسبب ما منذ أن استيقظ شقيقه شعر بأنه مختلف. كان هناك هذا هدوء مخيف يأتي منه ولم يكن لديه من قبل .

“لماذا تريد مقابلته؟”

“يبدو أن التغيير لم يحدث ببساطة بسبب فقدان الذاكرة …”

“لماذا يجب أن أخبره عن هذا؟ إذا أخبرت هذا الأحمق ، فقد يذهب إلى هناك بالفعل.”

انتهى الفصل الأخير أخيرًا لذا حان وقت العودة إلى المنزل.

“مرحبًا ، ما رأيك أن نذهب إلى صالة الألعاب اليوم؟” سأل ليام صديقيه.

“مرر الرسالة له ، سوف أكون في انتظار مجيئه. إذا لم تكن تريد أن أزعجك مرة أخرى. “بعد أن قال ما يريد أن يقوله ، غادر الرجل الكبير ومجموعته المشهد. برؤية ظهورهم تتلاشى ، تنهد ليام وأصدقاؤه بارتياح.

“لقد اكتسبت القليل من الشجاعة على أعتقد بعد أن تعرضت للضرب أمس، وما زلت تريد العودة؟ حسنًا ، على الرغم من رغبتي في معرفة ما إذا كنت قد تعرضت للضرب مرة أخرى ، لا يمكنني الذهاب معك. عمي في زيارة والعائلة ستخرج لتناول العشاء “.

“لا يوجد الكثير ، أريد فقط أن أتحدث معه قليلاً.”

“ماذا عنك نيل؟”

“مرر الرسالة له ، سوف أكون في انتظار مجيئه. إذا لم تكن تريد أن أزعجك مرة أخرى. “بعد أن قال ما يريد أن يقوله ، غادر الرجل الكبير ومجموعته المشهد. برؤية ظهورهم تتلاشى ، تنهد ليام وأصدقاؤه بارتياح.

“آسف ، لا يمكنني ذلك أيضًا ، لقد وعدت أختي الصغيرة أنني سأساعدها في مشروعها اليوم. ”
“تسك ، بخير أعتقد أنني سأعود للمنزل فقط. ”
واصل الثلاثة الحديث أثناء المشي. عندما خرجوا من البوابة الأمامية للمدرسة ، رأوا مجموعة من الأشخاص المجهولين يقفون على الجانب. كان أكثر ما لفت انتباه المجموعة هو الرجل طويل القامة ذو العضلات. بينما كان ليام ينظر إلى الرجل العضلي الذي لاحظ وجود اثنين من الرجال معه ، كانا جزءًا من المجموعة التي هاجمته بالأمس.

“آسف ، لا يمكنني ذلك أيضًا ، لقد وعدت أختي الصغيرة أنني سأساعدها في مشروعها اليوم. ” “تسك ، بخير أعتقد أنني سأعود للمنزل فقط. ” واصل الثلاثة الحديث أثناء المشي. عندما خرجوا من البوابة الأمامية للمدرسة ، رأوا مجموعة من الأشخاص المجهولين يقفون على الجانب. كان أكثر ما لفت انتباه المجموعة هو الرجل طويل القامة ذو العضلات. بينما كان ليام ينظر إلى الرجل العضلي الذي لاحظ وجود اثنين من الرجال معه ، كانا جزءًا من المجموعة التي هاجمته بالأمس.

“يا رئيس هذا هو. هذا هو الطفل من الأمس. أشار أحد الرجال إلى ليام. ثم اقترب الرجل الضخم من ليام ومجموعته. أخرج نيل هاتفه وكان على وشك الاتصال بالشرطة ، بينما اتخذ كينجي موقفًا قتاليًا جاهزًا للقتال.

“هاهاها ، ما الذي حدث لوجهك ؟! هل دخلت في شجار بالفعل؟ كم كان هناك ، اثنان ، ثلاثة ، أربعة؟” بدأ صديقه الآخر يضحك لأنه رأى وجه ليام به بعض الكدمات هنا وهناك. كان هذا صديق طفولته الآخر كينجي ، وكان الثلاثة يتسكعون منذ المدرسة الابتدائية. لم يستطع كينجي منع نفسه من الضحك لأنه كان مضحكًا جدًا لأن الضمادات وأسلوب ليام المنحرف جعله يبدو لطيفًا للغاية لسبب ما.

“مرحبًا يا رفاق ، لا داعي لأن تتوتروا ، لقد جئت إلى هنا لأطلب شيئًا من هذا الصبي.” أشار الرجل الضخم إلى ليام. “صديقي الصغير ، سمعت أن صديقًا لك قد استمتع قليلاً مع أولادي. هل يمكنك أن تخبرني أين يمكنني مقابلته؟”

تفاجأ رفيقا ليام برؤية ما حدث لصديقهما عندما اقتربا منه لحظة دخوله إلى الفصل الدراسي.

“لماذا تريد مقابلته؟”

“لماذا يجب أن أخبره عن هذا؟ إذا أخبرت هذا الأحمق ، فقد يذهب إلى هناك بالفعل.”

“لا يوجد الكثير ، أريد فقط أن أتحدث معه قليلاً.”

“أنا بخير ، بعض السفاحين تهجموا علي بالأمس عندما ذهبت إلى أحد الممرات. هل يمكنك التوقف عن النظر إلي بهذه الطريقة ، يا كينجي ، لقد بدأ الأمر يغضبني.”

“يمكنك فقط إخباري بما تريد أن تقوله له”. على الرغم من أن ليام كان يخيفه العملاق الذي أمامه ، إلا أنه ظل ثابتًا. قد يكره أخيه ، لكن في النهاية ، كان لا يزال أخاه. ثم ابتسم الرجل الضخم في وجه ليام.

“إذن لماذا لم تفعل؟ “… فعلت …” تمتم ليام في نفسه.

“أوه ، لقد حصلت على بعض الشجاعة يا طفل ، أنا أحب ذلك. حسنًا ، أعتقد أنه يمكنك تمرير هذه الرسالة إلى صديقك هذا. يجب أن يقابلني في المبنى المهجور بالقرب من مركز التسوق في شارع جرينفيلد. أريد فقط أن أتحدث معه قليلاً ، لكن إذا لم يظهر. حسنًا ، من يعلم أن شيئًا سيئًا قد يحدث لصديقه الصغير.” نظر الرجل الضخم إلى ليام بنظرة خطيرة ، بعد بضع ثوان ، عادت ابتسامة إلى وجهه.

“مرر الرسالة له ، سوف أكون في انتظار مجيئه. إذا لم تكن تريد أن أزعجك مرة أخرى. “بعد أن قال ما يريد أن يقوله ، غادر الرجل الكبير ومجموعته المشهد. برؤية ظهورهم تتلاشى ، تنهد ليام وأصدقاؤه بارتياح.

حصل ليام الذي جاء إلى المدرسة بضمادات على انتباه الآخرين. لطالما كان ليام يبدو وكأنه جانح ، لكن الجميع كانوا يعرفون أن هذا كان ذوقه بالأزياء فقط وأنه لم يكن “جانحًا حقيقيًا. في الواقع ، كان ليام طالبًا لامعًا إلى حد ما ، وكان لديه درجات جيدة ، ولن يؤذي أي شخص أبدًا. ومع ذلك ، عندما أتى الآن إلى المدرسة وهو يبدو هكذا بدا أن بعض الطلاب بدأوا في التفكير في أفكار أخرى.

“هل هؤلاء هم الرجال الذين ضربوك؟” تحدث كينجي بينما جسده لا يزال يرتجف قليلاً.

“انتظر ، أخوك ما زال حيا ؟!” تحدث نيل فجأة بصوت عالٍ ، مما جذب انتباه الطلاب الآخرين. “شش ، لا تصرخ.”

“ماذا ستفعل يا ليام؟ هل ستخبر لوكي؟” سأل نيل أثناء كتابته شيئًا ما على هاتفه الذكي.

“لا يوجد الكثير ، أريد فقط أن أتحدث معه قليلاً.”

“لماذا يجب أن أخبره عن هذا؟ إذا أخبرت هذا الأحمق ، فقد يذهب إلى هناك بالفعل.”

“لقد اكتسبت القليل من الشجاعة على أعتقد بعد أن تعرضت للضرب أمس، وما زلت تريد العودة؟ حسنًا ، على الرغم من رغبتي في معرفة ما إذا كنت قد تعرضت للضرب مرة أخرى ، لا يمكنني الذهاب معك. عمي في زيارة والعائلة ستخرج لتناول العشاء “.

“لكن أليس من الأفضل إخباره؟”

“هل هؤلاء هم الرجال الذين ضربوك؟” تحدث كينجي بينما جسده لا يزال يرتجف قليلاً.

“ليست هناك حاجة”. لم يعد ليام يكلف نفسه عناء متابعة المحادثة حيث بدأ يبتعد. عندما رأى رد فعله تنهد نيل وهو يرسل رسالة نصية.

“يبدو أن التغيير لم يحدث ببساطة بسبب فقدان الذاكرة …” …

 

“لكن أليس من الأفضل إخباره؟”

 

“بجدية دخلت في معركة؟ حسنًا ، إنه لأمر جيد أنني قررت عدم الذهاب إلى الممرات بالأمس.” أجاب كينجي وهو يهز كتفيه. “ماذا أراد أولئك البلطجية؟” سأل نيل بينما كان يدفع كينجي بعيدًا.

“أنا بخير ، بعض السفاحين تهجموا علي بالأمس عندما ذهبت إلى أحد الممرات. هل يمكنك التوقف عن النظر إلي بهذه الطريقة ، يا كينجي ، لقد بدأ الأمر يغضبني.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط