نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Fantasy Assassin in a modern world 16

في المرة المقبلة

في المرة المقبلة

لقد مر يومان منذ أن تولى لوكي الوظيفة التي أعطاه إياها لوك. لقد حصل بالفعل على بعض المعلومات من أفراد العصابة الذين قتلهم ، مثل تخطيط المبنى الذي كان سيقتحمه. أيضًا بعد لقائه بالمخبر الذي يعرفه لوك ، اكتسب لوكي أيضًا بعض المعرفة بأعضاء هذه العصابة. في الأساس ، عرف الآن كيف يبدون.

غمدت ليلى سيفها مرة أخرى ، وفي هذه المرة اتخذت وضعية منخفضة حيث بدأت طاقتها الروحية بالانتشار داخل جسدها بالكامل ثم بدأت الطاقة تتدفق وتتجمع بين ذراعيها. ثم قامت بفك نصلها بسرعة غير مرئية للعين المجردة. تم قطع جدران الردهة ، تجنب لوكي مرة أخرى الضربة عن طريق التراجع عن شبر واحد. لقد أفلت من ضربة السيف السريعة بجنون بأقل قدر من الحركة ، وكان هذا ممكنًا فقط لأنه لم يستخدم عينيه ، وتوقع هذه الخطوة من خلال استشعار طاقة ليلى الروحية.

فالمرحلة التالية كانت لإعداده ووضع خطة لهجومه وهروبه. الخيط الذي استخدمه من قبل لن يعتمد عليه مع هؤلاء الرجال المجهزين بشكل أفضل. لذلك كان بحاجة إلى شيء أكثر ثباتًا ، لذلك حاول رين باستخدام الأموال التي حصل عليها من لوك صنع سلاح مرتجل.

“فيييييد!” صرخت ليلى ولكن بحلول ذلك الوقت اختفت صورة لوكي في ظلام الليل.

صنع قفازات بها أسلاك مخفية ، وهي عبارة عن خيوط رفيعة من الفولاذ. لم تكن هذه الأسلاك الفولاذية سميكة بما يكفي لتشكل تهديدًا لأي شخص في الظروف العادية ، وكان أقصى ما يمكنهم فعله هو إجراء بعض القطع الصغيرة ، ولكن إلى جانب تعويذته [التحسين] تصبح أسلحة مدمرة. وبصرف النظر عن ذلك ، كان لدى لوكي الكثير من الإبر الفولاذية المخبأة داخل سترته وحذائه. لم يرغب في استخدام أي شيء ضخم للغاية كما هو الحال مع قوته الحالية ، فسيكون من الصعب جدًا القيام بحركات دقيقة. احتاج إلى أسلحة لا يزال بإمكانه استخدامها بعد أن فقد تأثيرات [التحسين].

“أنا حقًا بدأت أحبك ، فيد! ما رأيك أن تصبح ملكي!”

كما درس المزيد عن أسلحة هذا العالم الحالي. وكان السلاح الأكثر إثارة للاهتمام الذي وجده هو القنابل التي انفجرت بمفتاح. ولسوء حظه ، لم يعرف هو أو لوك أي شخص يمكنه الحصول على مثل هذه البضائع.

لقد مر يومان منذ أن تولى لوكي الوظيفة التي أعطاه إياها لوك. لقد حصل بالفعل على بعض المعلومات من أفراد العصابة الذين قتلهم ، مثل تخطيط المبنى الذي كان سيقتحمه. أيضًا بعد لقائه بالمخبر الذي يعرفه لوك ، اكتسب لوكي أيضًا بعض المعرفة بأعضاء هذه العصابة. في الأساس ، عرف الآن كيف يبدون.

ومع ذلك ، كانت المتفجرات تثير فضوله لأنها كانت مميتة تمامًا ، وكانت تعادل تعويذات المستوى المتوسط ​​في كلمته القديمة. لذلك درس كيفية صنع القنابل محلية الصنع. كان المالك السابق لجسده ذكيًا جدًا ، وكان لديه المعرفة الأساسية بمثل هذه الأشياء. ومع ذلك ، فإن ذكرى تلك المعرفة ، تم إغلاق أجزاء منها ولم يستطع لوكي تذكرها في الوقت الحالي. ومع ذلك ، فإن ما يتذكره كان كافياً لمأزقه الحالي.

“لماذا غادر فجأة بعد سماعه ذلك الانفجار”. عندما فكرت ليلى في هذا السؤال ، عندها راودتها فكرة ما وتوجهت نحو غرفة الرئيس ، لكن لم يعد المدير موجودًا هناك.

بعد يومين من التخطيط لما يجب القيام به ، شعر لوكي بالثقة في قدرته على إنهاء المهمة. كان يحتاج فقط لقتل رأس العصابة ، وسوف يسقط او تهجم ه عصابة أخرى. لم يهتم لوكي حاليًا بالعصابات الأخرى ، فكل ما كان يهتم به هو العصابات المرتبطة بلوك والتي يمكن أن تفسد عودته إلى المسار الطبيعي. نظرًا لأن هؤلاء هم الأشخاص الوحيدون الذي دفع له مقابل إخفاءهم.

أظهرت ليلى التي تم التهرب من ضرباتها نظرة مفاجأة في البداية ، ولكن بعد ذلك تحولت تلك النظرة إلى نظرة ثمل. كانت هذه هي الخطوة المميزة لمدرستها والتي سميت بالطبع باسم السيف الخفيف ، وهي خط مائل سريع للغاية بحيث لا يمكن رؤيته أو التهرب منه. كثير من الناس أقوى منها بكثير ، تصدوا للضربة ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا يتهرب منها.

“حتى نلتقي مرة أخرى. سأحرص على جعلك ملكي ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأحولك إلى شرائح لحم.”

كان الجزء الأول من الخطة يسير بسلاسة ، وكان لوكي قد استنفد بالفعل معظم العصابات التي تقاتل القوة إلى حيث كان وعجزهم. عندما كانت الخطة على وشك التوجه إلى المرحلة الأخيرة ، حدث شيء غير متوقع.

“لماذا غادر فجأة بعد سماعه ذلك الانفجار”. عندما فكرت ليلى في هذا السؤال ، عندها راودتها فكرة ما وتوجهت نحو غرفة الرئيس ، لكن لم يعد المدير موجودًا هناك.

كان لوكي قد أنهى للتو عضوًا آخر في العصابة عندما لاحظ فجأة شخصًا يقترب. الشخص الذي كان يقترب لم يكن مثل الأشخاص الآخرين هنا. يمكن أن يشعر بنية قتل مكثفة لا و

غمدت ليلى سيفها مرة أخرى ، وفي هذه المرة اتخذت وضعية منخفضة حيث بدأت طاقتها الروحية بالانتشار داخل جسدها بالكامل ثم بدأت الطاقة تتدفق وتتجمع بين ذراعيها. ثم قامت بفك نصلها بسرعة غير مرئية للعين المجردة. تم قطع جدران الردهة ، تجنب لوكي مرة أخرى الضربة عن طريق التراجع عن شبر واحد. لقد أفلت من ضربة السيف السريعة بجنون بأقل قدر من الحركة ، وكان هذا ممكنًا فقط لأنه لم يستخدم عينيه ، وتوقع هذه الخطوة من خلال استشعار طاقة ليلى الروحية.

تتزعزع من هذا الشخص. ليس ذلك فحسب ، بل شعر لوكي أن لديها نوعًا من الطاقة بداخلها. كان شيئًا مشابهًا للمانا ، لكنه نجس قليلاً.

“أنا فيد.

بالمقارنة مع مانا لوكي ، كانت طاقتها الروحية غير النقية أكبر ، حسنًا ، كان هذا فقط في شكل كمية ، حيث كان لوكي متأكدًا من أن المانا كانت ذات جودة أفضل. ومع ذلك ، لم يستطع التخلي عن هذا التهديد القادم ، لذلك تظاهر بأنه أحد أعضاء العصابة اللاواعين وعندما سيكتشف ثغرةة سرعان ما سيقضي على الوافد الجديد أيضًا.

“إذن كان هذا هو هدفك!” تذكرت ليلى كل إجراء اتخذه لوكي وأدرك أنه مثل أسلوبه القتالي ، قام بكل خطوة لسبب واضح ، كان من الواضح أنه قتل الرئيس. لم يقتل أي شخص آخر ، باستثناء الرئيس. ومع ذلك ، لسبب ما ، شعرت أن هذا الأمر يشبه الجري التدريبي ، لم تكن متأكدة ، لكنها شعرت أن فيد كان يمكن أن تقتل الرئيس بطريقة أبسط بكثير. فلماذا تفعل كل هذا؟ هل كان هذا تحذيرًا أم كان هناك هدف آخر في الاعتبار؟ لم تستطع ليلى المساعدة لكنها شعرت بسعادة بالغة وهي تنظر في الاتجاه الذي فر منه لوكي.

جاء الشخص المعني ، وبينما ينتظر ظهور فرص،ة ظهر الشخص فجأة ولوح سيفه باتجاه لوكا ليقطعه. تهرب لوكي بسرعة من الضربة ورأى أن الشخص الذي كان يواجهه كان امرأة جميلة المظهر. كان على يقين من أنه من خلال المعلومات التي تلقاها ، لم يكن هناك مثل هذا الشخص داخل هذه العصابة.

“إذا لم تكن ستأتي عن طيب خاطر ، فأنا بحاجة لاستخدام القوة! “بينما كانت ليلى على وشك الهجوم مرة أخرى ، اهتزت الأرض عندما حدث انفجار ضخم. تنهد لوكي عندما سمع الانفجار ثم بدأ يركض نحو الزجاج عندما رأت ليلى لوكي وهو يهرب ، كانت على وشك الضرب ، لكنها لم تستطع أن تسحب سيفها. ثم رأت أن غمدها ومقبض سيفها متشابكان بواسطة أسلاك عديدة.

“أوه ، أنت قادر على تفادي ضرباتي ، كم هذا مثير للاهتمام. ”

رأى لوكي اتها تغمد سيفها مرة أخرى وعندما لمست مقبض سيفها قامت بفكه بسرعة ودقة قصوى. سرعان ما تهرب لوكي من الضربة عن طريق ثني جسده للخلف ، ثم سرعان ما ركل ة السيف راغبًا في دفعه لأعلى ، ومع ذلك كانت قبضة المرأة قوية جدًا لدرجة أنه لم يكن قادرًا على فعل ما يريد.

رأى لوكي اتها تغمد سيفها مرة أخرى وعندما لمست مقبض سيفها قامت بفكه بسرعة ودقة قصوى. سرعان ما تهرب لوكي من الضربة عن طريق ثني جسده للخلف ، ثم سرعان ما ركل ة السيف راغبًا في دفعه لأعلى ، ومع ذلك كانت قبضة المرأة قوية جدًا لدرجة أنه لم يكن قادرًا على فعل ما يريد.

“هذه المرأة هي واحدة من هؤلاء المهووسين بالمعركة. أنا لا أريد حقًا شخصًا كهذا كزوجتي ، لديهم الكثير من الطاقة ومتعبون للغاية بحيث لا يمكن أن يكونوا معها.”

قامت المرأة بأرجحة السيف في لوكي الذي كان في وضع حرج ، استخدم لوكي الأسلاك الفولاذية لصد السيف ، ثم شبَّك بالسيف وحاول أخذه من المرأة ، لكن قوتها كانت أكبر من قوته.

ومع ذلك ، كانت المتفجرات تثير فضوله لأنها كانت مميتة تمامًا ، وكانت تعادل تعويذات المستوى المتوسط ​​في كلمته القديمة. لذلك درس كيفية صنع القنابل محلية الصنع. كان المالك السابق لجسده ذكيًا جدًا ، وكان لديه المعرفة الأساسية بمثل هذه الأشياء. ومع ذلك ، فإن ذكرى تلك المعرفة ، تم إغلاق أجزاء منها ولم يستطع لوكي تذكرها في الوقت الحالي. ومع ذلك ، فإن ما يتذكره كان كافياً لمأزقه الحالي.

“أوه ، ما نوع الأسلاك التي تستخدمها؟ لم أكن قادرعلى قطعها ، كم هو مثير للاهتمام. هذا يزداد متعة! “سحبت المرأة سيفها ، حيث كانت قوتها متفوقة على لوكي ، كانت قادرة على سحب لوكي تجاهها ، ولكن قبل أن تتمكن من سحبه بالكامل ، تراجع لوكي بسرعة عن الأسلاك الفولاذية المتشابكة مع السيف. ثم أظهرت المرأة للوكي ابتسامة مجنونة وهي تلعق شفتيها.

رأى لوكي اتها تغمد سيفها مرة أخرى وعندما لمست مقبض سيفها قامت بفكه بسرعة ودقة قصوى. سرعان ما تهرب لوكي من الضربة عن طريق ثني جسده للخلف ، ثم سرعان ما ركل ة السيف راغبًا في دفعه لأعلى ، ومع ذلك كانت قبضة المرأة قوية جدًا لدرجة أنه لم يكن قادرًا على فعل ما يريد.

“انت رائع! قد يكون هذا مفاجئاً لكن اسمح لي أن أقدم نفسي ، أنا ليلى من مدرسة السيف الخفيفة. قامت المرأة التي تدعى ليلى بانحناءة مناسبة أمام لوكي ، في منتصف المعركة. كان بإمكان لوكي استغلال هذه الفرصة لمهاجمة ليلى ، لكن صدقها وصل إليه. لم يستطع فهم من تكون هذه المرأة ، ولماذا كانت هنا. ومع ذلك ، كانت هذه فرصة جيدة لإضاعة بعض الوقت بينما كان ينتظر انتهاء المرحلة الأخيرة. كما أراد الرد على صدق هذه المرأة ، فلم يستطع إخبارها باسمه الحقيقي ، ولكن كان بإمكانه على الأقل إخبارها باسمه القديم.

تتزعزع من هذا الشخص. ليس ذلك فحسب ، بل شعر لوكي أن لديها نوعًا من الطاقة بداخلها. كان شيئًا مشابهًا للمانا ، لكنه نجس قليلاً.

“أنا فيد.

بالمقارنة مع مانا لوكي ، كانت طاقتها الروحية غير النقية أكبر ، حسنًا ، كان هذا فقط في شكل كمية ، حيث كان لوكي متأكدًا من أن المانا كانت ذات جودة أفضل. ومع ذلك ، لم يستطع التخلي عن هذا التهديد القادم ، لذلك تظاهر بأنه أحد أعضاء العصابة اللاواعين وعندما سيكتشف ثغرةة سرعان ما سيقضي على الوافد الجديد أيضًا.

“فيد! هذا اسم رائع سأحرص على تذكره. ” الآن بعد أن قدمنا بعضنا البعض ، فلنواصل المرح!

“إذن كان هذا هو هدفك!” تذكرت ليلى كل إجراء اتخذه لوكي وأدرك أنه مثل أسلوبه القتالي ، قام بكل خطوة لسبب واضح ، كان من الواضح أنه قتل الرئيس. لم يقتل أي شخص آخر ، باستثناء الرئيس. ومع ذلك ، لسبب ما ، شعرت أن هذا الأمر يشبه الجري التدريبي ، لم تكن متأكدة ، لكنها شعرت أن فيد كان يمكن أن تقتل الرئيس بطريقة أبسط بكثير. فلماذا تفعل كل هذا؟ هل كان هذا تحذيرًا أم كان هناك هدف آخر في الاعتبار؟ لم تستطع ليلى المساعدة لكنها شعرت بسعادة بالغة وهي تنظر في الاتجاه الذي فر منه لوكي.

غمدت ليلى سيفها مرة أخرى ، وفي هذه المرة اتخذت وضعية منخفضة حيث بدأت طاقتها الروحية بالانتشار داخل جسدها بالكامل ثم بدأت الطاقة تتدفق وتتجمع بين ذراعيها. ثم قامت بفك نصلها بسرعة غير مرئية للعين المجردة. تم قطع جدران الردهة ، تجنب لوكي مرة أخرى الضربة عن طريق التراجع عن شبر واحد. لقد أفلت من ضربة السيف السريعة بجنون بأقل قدر من الحركة ، وكان هذا ممكنًا فقط لأنه لم يستخدم عينيه ، وتوقع هذه الخطوة من خلال استشعار طاقة ليلى الروحية.

أظهرت ليلى التي تم التهرب من ضرباتها نظرة مفاجأة في البداية ، ولكن بعد ذلك تحولت تلك النظرة إلى نظرة ثمل. كانت هذه هي الخطوة المميزة لمدرستها والتي سميت بالطبع باسم السيف الخفيف ، وهي خط مائل سريع للغاية بحيث لا يمكن رؤيته أو التهرب منه. كثير من الناس أقوى منها بكثير ، تصدوا للضربة ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا يتهرب منها.

“لماذا غادر فجأة بعد سماعه ذلك الانفجار”. عندما فكرت ليلى في هذا السؤال ، عندها راودتها فكرة ما وتوجهت نحو غرفة الرئيس ، لكن لم يعد المدير موجودًا هناك.

“كان ذلك لا يصدق! لقد كنت لا تصدق! كيف تمكنت من تجنب ضوء السيف؟! … أوه ، فهمت! لقد كان رد فعلك بالفعل قبل أن أسحب سيفي! أعتقد أنني وقعت في الحب! ماذا عن هذا ، هل يمكنك التهرب من هذا ؟! [ضوء السيف المتعدد]! ”

أظهرت ليلى التي تم التهرب من ضرباتها نظرة مفاجأة في البداية ، ولكن بعد ذلك تحولت تلك النظرة إلى نظرة ثمل. كانت هذه هي الخطوة المميزة لمدرستها والتي سميت بالطبع باسم السيف الخفيف ، وهي خط مائل سريع للغاية بحيث لا يمكن رؤيته أو التهرب منه. كثير من الناس أقوى منها بكثير ، تصدوا للضربة ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي ترى فيها شخصًا يتهرب منها.

غمدت ليلى سيفها مرة أخرى وقامت بنفس الحركة تمامًا كما كانت من قبل ، ولكن هذه المرة كانت أسرع بكثير ولم تنته بضربة واحدة. لم يستطع لوكي مع المانا الحالية وسلاحه أن يحجب تمامًا شيئا مثل هذا لم يستطع التهرب من جميع الضربات في مثل هذا الممر الضيق ، لذلك استخدم الأسلاك بدلاً من ذلك لتغيير اتجاه كل ضربة قليلاً.

كان الاثنان يقفان ببساطة في منتصف الردهة حيث يمكن رؤية الأضواء الساطعة فقط ، وكان يمكن سماع صوت اصطدام المعدن بالمعدن. بالنسبة إلى أحد المارة ، لا يبدو أنهم كانوا يتحركون على الإطلاق ، لكنهم كانوا في الواقع يحركون أيديهم ببساطة بسرعة لا تستطيع العين المجردة متابعتها.

“فيييييد!” صرخت ليلى ولكن بحلول ذلك الوقت اختفت صورة لوكي في ظلام الليل.

كان لوكي يستخدم طاقة أقل من ليلى التي بدت وكأنها تبذل قصارى جهدها ، لقد فعل هذا لإرهاق ليلى ، ولكن بدلاً من الإرهاق ، شعر أن ضربات ليلى كانت أسرع. في تلك اللحظة توقفت ليلى أخيرًا عن الهجوم و كان ذلك عندما رأى لوكي أن ليلى كانت تتنفس بصعوبة وكانت تتعرق بغزارة لكن الابتسامة على وجهها كانت لا تزال موجودة ، في الواقع ، بدا الأمر وكأنها كانت في حالة من النشوة.

“انت رائع! قد يكون هذا مفاجئاً لكن اسمح لي أن أقدم نفسي ، أنا ليلى من مدرسة السيف الخفيفة. قامت المرأة التي تدعى ليلى بانحناءة مناسبة أمام لوكي ، في منتصف المعركة. كان بإمكان لوكي استغلال هذه الفرصة لمهاجمة ليلى ، لكن صدقها وصل إليه. لم يستطع فهم من تكون هذه المرأة ، ولماذا كانت هنا. ومع ذلك ، كانت هذه فرصة جيدة لإضاعة بعض الوقت بينما كان ينتظر انتهاء المرحلة الأخيرة. كما أراد الرد على صدق هذه المرأة ، فلم يستطع إخبارها باسمه الحقيقي ، ولكن كان بإمكانه على الأقل إخبارها باسمه القديم.

“أنا حقًا بدأت أحبك ، فيد! ما رأيك أن تصبح ملكي!”

كان لوكي يستخدم طاقة أقل من ليلى التي بدت وكأنها تبذل قصارى جهدها ، لقد فعل هذا لإرهاق ليلى ، ولكن بدلاً من الإرهاق ، شعر أن ضربات ليلى كانت أسرع. في تلك اللحظة توقفت ليلى أخيرًا عن الهجوم و كان ذلك عندما رأى لوكي أن ليلى كانت تتنفس بصعوبة وكانت تتعرق بغزارة لكن الابتسامة على وجهها كانت لا تزال موجودة ، في الواقع ، بدا الأمر وكأنها كانت في حالة من النشوة.

“هذه المرأة هي واحدة من هؤلاء المهووسين بالمعركة. أنا لا أريد حقًا شخصًا كهذا كزوجتي ، لديهم الكثير من الطاقة ومتعبون للغاية بحيث لا يمكن أن يكونوا معها.”

“أنا حقًا بدأت أحبك ، فيد! ما رأيك أن تصبح ملكي!”

“آسف ، لكنك لست من نوعي المفضل. ”

كان الاثنان يقفان ببساطة في منتصف الردهة حيث يمكن رؤية الأضواء الساطعة فقط ، وكان يمكن سماع صوت اصطدام المعدن بالمعدن. بالنسبة إلى أحد المارة ، لا يبدو أنهم كانوا يتحركون على الإطلاق ، لكنهم كانوا في الواقع يحركون أيديهم ببساطة بسرعة لا تستطيع العين المجردة متابعتها.

لا تقل هذا فيد! سأكون على يقين من تغيير رأيك طالما تأتي معي. أظهرت ليلى للوكي ابتسامة مغرية وهي تتظاهر بطريقة تؤكد على شخصيتها الحسية.

“أوه ، أنت قادر على تفادي ضرباتي ، كم هذا مثير للاهتمام. ”

“حسنًا ، ربما في المرة القادمة.”

“لقد استغرقت وقتًا طويلاً … اعتقد الرئيس أن شيئًا ما حدث لذا ذهب ليختبئ في الغرفة المخفية … ومع ذلك ، بعد ثوانٍ قليلة من دخوله ، انفجرت الغرفة فجأة.”

“إذا لم تكن ستأتي عن طيب خاطر ، فأنا بحاجة لاستخدام القوة! “بينما كانت ليلى على وشك الهجوم مرة أخرى ، اهتزت الأرض عندما حدث انفجار ضخم. تنهد لوكي عندما سمع الانفجار ثم بدأ يركض نحو الزجاج عندما رأت ليلى لوكي وهو يهرب ، كانت على وشك الضرب ، لكنها لم تستطع أن تسحب سيفها. ثم رأت أن غمدها ومقبض سيفها متشابكان بواسطة أسلاك عديدة.

“انت رائع! قد يكون هذا مفاجئاً لكن اسمح لي أن أقدم نفسي ، أنا ليلى من مدرسة السيف الخفيفة. قامت المرأة التي تدعى ليلى بانحناءة مناسبة أمام لوكي ، في منتصف المعركة. كان بإمكان لوكي استغلال هذه الفرصة لمهاجمة ليلى ، لكن صدقها وصل إليه. لم يستطع فهم من تكون هذه المرأة ، ولماذا كانت هنا. ومع ذلك ، كانت هذه فرصة جيدة لإضاعة بعض الوقت بينما كان ينتظر انتهاء المرحلة الأخيرة. كما أراد الرد على صدق هذه المرأة ، فلم يستطع إخبارها باسمه الحقيقي ، ولكن كان بإمكانه على الأقل إخبارها باسمه القديم.

“متى فعل؟!” ولأنها فوجئت بما رأت ، سمعت زجاجًا يتكسر. نظرت إلى الأمام ورأت لوكي يقفز من المبنى. كانوا في الطابق السادس ، حتى هي بجسدها كفنانة عسكرية لن تنجو من هذا السقوط. ركضت بسرعة نحو النافذة ورأت لوكي يتأرجح نحو المبنى على الجانب الآخر من الشارع.

“إذا لم تكن ستأتي عن طيب خاطر ، فأنا بحاجة لاستخدام القوة! “بينما كانت ليلى على وشك الهجوم مرة أخرى ، اهتزت الأرض عندما حدث انفجار ضخم. تنهد لوكي عندما سمع الانفجار ثم بدأ يركض نحو الزجاج عندما رأت ليلى لوكي وهو يهرب ، كانت على وشك الضرب ، لكنها لم تستطع أن تسحب سيفها. ثم رأت أن غمدها ومقبض سيفها متشابكان بواسطة أسلاك عديدة.

“فيييييد!” صرخت ليلى ولكن بحلول ذلك الوقت اختفت صورة لوكي في ظلام الليل.

“الانفجار جاء من الأسفل”. توجهت إلى الطابق السفلي وعندما وصلت إلى الطابق الأول شاهدت ممرًا تحت الأرض مليئًا بالدخان والنار. كان أحد الرجال الذين كانوا يحرسون الرئيس على الأرض يرتجف خوفًا.

“لماذا غادر فجأة بعد سماعه ذلك الانفجار”. عندما فكرت ليلى في هذا السؤال ، عندها راودتها فكرة ما وتوجهت نحو غرفة الرئيس ، لكن لم يعد المدير موجودًا هناك.

بعد يومين من التخطيط لما يجب القيام به ، شعر لوكي بالثقة في قدرته على إنهاء المهمة. كان يحتاج فقط لقتل رأس العصابة ، وسوف يسقط او تهجم ه عصابة أخرى. لم يهتم لوكي حاليًا بالعصابات الأخرى ، فكل ما كان يهتم به هو العصابات المرتبطة بلوك والتي يمكن أن تفسد عودته إلى المسار الطبيعي. نظرًا لأن هؤلاء هم الأشخاص الوحيدون الذي دفع له مقابل إخفاءهم.

“الانفجار جاء من الأسفل”. توجهت إلى الطابق السفلي وعندما وصلت إلى الطابق الأول شاهدت ممرًا تحت الأرض مليئًا بالدخان والنار. كان أحد الرجال الذين كانوا يحرسون الرئيس على الأرض يرتجف خوفًا.

“أوه ، ما نوع الأسلاك التي تستخدمها؟ لم أكن قادرعلى قطعها ، كم هو مثير للاهتمام. هذا يزداد متعة! “سحبت المرأة سيفها ، حيث كانت قوتها متفوقة على لوكي ، كانت قادرة على سحب لوكي تجاهها ، ولكن قبل أن تتمكن من سحبه بالكامل ، تراجع لوكي بسرعة عن الأسلاك الفولاذية المتشابكة مع السيف. ثم أظهرت المرأة للوكي ابتسامة مجنونة وهي تلعق شفتيها.

“ماذا حدث؟” سألت ليلى وهي تمسك بالرجل. كان الرجل لا يزال في حالة صدمة ، ولكن عندما سمع صوت ليلى أجاب بصوت يرتجف.

“فيييييد!” صرخت ليلى ولكن بحلول ذلك الوقت اختفت صورة لوكي في ظلام الليل.

“لقد استغرقت وقتًا طويلاً … اعتقد الرئيس أن شيئًا ما حدث لذا ذهب ليختبئ في الغرفة المخفية … ومع ذلك ، بعد ثوانٍ قليلة من دخوله ، انفجرت الغرفة فجأة.”

“حسنًا ، ربما في المرة القادمة.”

“إذن كان هذا هو هدفك!” تذكرت ليلى كل إجراء اتخذه لوكي وأدرك أنه مثل أسلوبه القتالي ، قام بكل خطوة لسبب واضح ، كان من الواضح أنه قتل الرئيس. لم يقتل أي شخص آخر ، باستثناء الرئيس. ومع ذلك ، لسبب ما ، شعرت أن هذا الأمر يشبه الجري التدريبي ، لم تكن متأكدة ، لكنها شعرت أن فيد كان يمكن أن تقتل الرئيس بطريقة أبسط بكثير. فلماذا تفعل كل هذا؟ هل كان هذا تحذيرًا أم كان هناك هدف آخر في الاعتبار؟ لم تستطع ليلى المساعدة لكنها شعرت بسعادة بالغة وهي تنظر في الاتجاه الذي فر منه لوكي.

“فيييييد!” صرخت ليلى ولكن بحلول ذلك الوقت اختفت صورة لوكي في ظلام الليل.

“حتى نلتقي مرة أخرى. سأحرص على جعلك ملكي ، إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأحولك إلى شرائح لحم.”

“أنا حقًا بدأت أحبك ، فيد! ما رأيك أن تصبح ملكي!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط