نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Fantasy Assassin in a modern world 24

الحجز

الحجز

كان لوكي جنبًا إلى جنب مع أخته الصغيرة العابسة وأخيه الصغير المتحمس بشكل مفاجئ متجهين نحو مطعم للقاء ماتسوري. الليلة الماضية عندما أخبر لوكي الاثنين عن المحققة التي عزمتهما على الغداء ، كان لدى الاثنين ردود فعل مختلفة للغاية.

بدأ الناس المحيطون بالهمس لبعضهم البعض. ربما لم تسمع ماتسوري وأليسا وليام ما كانوا يقولون ، لكن لوكي كان قادرًا على فهم كل شيء كانوا يهمسون به لأنه كان يستطيع قراءة شفاههم. ومع ذلك ، لم يكن مهتمًا حقًا لأنه بغض النظر عن العالم كان هناك دائمًا هذه الأنواع من الناس.

“قابلت محققة ما وعرضت عليك تناول الغداء ؟!” صرخت أليسا وهي تضع الأطباق على الطاولة.

“قابلت محققة ما وعرضت عليك تناول الغداء ؟!” صرخت أليسا وهي تضع الأطباق على الطاولة.

“تسك ، مهما يكن ، من الأفضل أن تتذكر هذا ، سأجعلك تطرد ووسأغلق هذا المطعم. هيا يا رفاق ، دعونا نغادر ، هذا المكان هو مكب نفايات على أي حال.” عندما كان الشاب على وشك المغادرة ، اكتشف مجموعة لوكي وحدق في أليسا وماتسوري. ثم اقترب منهم بابتسامة قذرة على وجهه.

“هاه؟ شخص ما في الواقع لاحظك يا أخي؟” قال ليام الذي كان يلعب بعض ألعاب الفيديو في غرفة المعيشة .

“لا داعي لأن تكوني رسميًة معي. كما قلت ، يمكنك فقط مناداتي ماتسوري.”

أجاب لوكي أثناء انتظار تقديم الطعام: “لم تدعوني فقط ، بل دعتكم أيضًا “.

“من الجيد أن ألتقي بك أيضًا ، محققة ماتسوري ، أنا أليسا ماتسودا ، أخت لوكي الصغيرة. شكرًا لك على دعوتنا اليوم.” انحنت أليسا ، مما جعل ماتسوري تشعر ببعض الحرج وهي تلوح بيديها بشكل محموم.

“هل هي مثيرة؟” طلب ليام فجأة أن يهتم أكثر بالموضوع.

“قابلت محققة ما وعرضت عليك تناول الغداء ؟!” صرخت أليسا وهي تضع الأطباق على الطاولة.

أجاب لوكي وهو يهز كتفيه: “لا يمكنني القول حقًا”.

“نعم ، تحت اسم واتانابي ماتسوري.” عندما فحص النادل قائمته كادت عيناه أن تتدليا. مع ذلك ، كان محترفًا لذا حافظ على هدوئه. لم يكن يعرف من هي المرأة ، لكن ورد في القائمة أنه إذا وصل شخص اسمه واتانابي ماتسوري إلى المطعم ، كان من المفترض أن يعاملوها مثل المالك نفسه.

“أي نوع من الأسئلة هذا ؟! لا تنخدع يا أخي الكبير ، قد يكون لهذه المرأة بعض الدوافع الخفية. ماذا عن عدم الذهاب وإخبارها أنك مشغول.”

“أي نوع من الأسئلة هذا ؟! لا تنخدع يا أخي الكبير ، قد يكون لهذه المرأة بعض الدوافع الخفية. ماذا عن عدم الذهاب وإخبارها أنك مشغول.”

“سيكون ذلك وقحًا ، إنه مجرد غداء وهو مجاني ، فلماذا نتردد؟”

“قابلت محققة ما وعرضت عليك تناول الغداء ؟!” صرخت أليسا وهي تضع الأطباق على الطاولة.

“أليس طعامي جيدًا بما يكفي لك يا أخي الأكبر؟”

من ناحية أخرى ، لم يستطع ليام أن يصدق أن مثل هذه السيدة المثيرة طلبت من شقيقه تناول الغداء. أيضًا ، لم يستطع أن يرفع عينيه عن ملابسها. بينما استمر في التحديق ، قرصت أليسا جانبيه.

“بالطبع هذا يكفي ، لكن لا بأس أن نرتاح بين الحين والآخر. بما أننا سنحصل على وجبة مجانية ، فلماذا لا نأكلها ، حتى تتمكني من الراحة من الطهي. أيضًا ، لقد مرت فترة من الوقت منذ ان خرج ثلاثتنا معا “.

ردت أليسا وهي لا تزال تتحدث بطريقة رسمية إلى حد ما: “أنا آسف ولكن لا يمكنني فعل ذلك مع شخص أكبر مني والذي التقيته للتو اليوم”. هذا خلق جو غريب نوعا ما.

“موو ، إذا قلت هذا ، كيف يمكنني أن أرفض.” عبست أليسا ثم تنهدت.

“تسك ، مهما يكن ، من الأفضل أن تتذكر هذا ، سأجعلك تطرد ووسأغلق هذا المطعم. هيا يا رفاق ، دعونا نغادر ، هذا المكان هو مكب نفايات على أي حال.” عندما كان الشاب على وشك المغادرة ، اكتشف مجموعة لوكي وحدق في أليسا وماتسوري. ثم اقترب منهم بابتسامة قذرة على وجهه.

“كيف يمكن حتى السماح لهم بالدخول هنا؟”

كان المطعم الذي دعتهم ماتسوري اليه مطعمًا مشهورًا ، لذا ارتدى الثلاثة ملابسا انيقة. عندما وصلوا بالقرب من المطعم ، تمكن لوكي من رصد ماتسوري بسرعة حيث كانت ترتدي ملابس غير رسمية إلى حد ما. قميص بدون أكمام ، وسترة ، وبنطلون جينز ، وحذاء عسكري. لاحظ لوكي أن لديها مسدسين مختبئين داخل سترتها ، وبناءً على الطريقة التي تمشي بها تبدو ساقها اليسرى متخلفة قليلاً ، فقد يكون هناك سلاح مخبأ في حذائها الأيسر.

“هل هي مثيرة؟” طلب ليام فجأة أن يهتم أكثر بالموضوع.

“أوه ، ألا تبدون جميلين يا رفاق. مرحبًا بالجميع ، أنا واتانابي ماتسوري ، يمكنكما فقط مناداتي ماتسوري. إنه لمن دواعي سروري مقابلتكما.” ابتسمت ماتسوري لأليسا وليام وهي تلوح بيديها بقوة.

“حسنًا ، على أي حال ، شكرا على العزيمة، ماتسوري. أنا الأصغر بيننا نحن الثلاثة. بما أنني أستطيع مناداتك ماتسوري ، يمكنك فقط مناداتي ليام ، أو “لي” فقط سيكون على ما يرام. ” عندما انتهى الثلاثة من تحياتهم ، تدخل لوكي أخيرًا.

عندما رأت أليسا ماتسوري نظرت إليها من رأسها إلى أخمص قدميها. لم تستطع أليسا إلا أن تعتقد أن هذا الشخص كان سيدة رائعة المظهر. ومع ذلك ، هذا لا يعني أنها وافقت عليها.

“مالك هذا المكان مدين لي بخدمة ، لذلك لدي حجز دائم في هذا المطعم. لم أحاول حقًا تناول الطعام في هذا المطعم قبل الآن ، ولكن منذ أن عرض وأردت أن أعاملكم يا رفاق بوجبة جيدة أخبرته أنني سأحضر اليوم. حسنًا ، على أي حال ، دعونا نواصل الحديث في الداخل “.

من ناحية أخرى ، لم يستطع ليام أن يصدق أن مثل هذه السيدة المثيرة طلبت من شقيقه تناول الغداء. أيضًا ، لم يستطع أن يرفع عينيه عن ملابسها. بينما استمر في التحديق ، قرصت أليسا جانبيه.

“بالطبع هذا يكفي ، لكن لا بأس أن نرتاح بين الحين والآخر. بما أننا سنحصل على وجبة مجانية ، فلماذا لا نأكلها ، حتى تتمكني من الراحة من الطهي. أيضًا ، لقد مرت فترة من الوقت منذ ان خرج ثلاثتنا معا “.

“من الجيد أن ألتقي بك أيضًا ، محققة ماتسوري ، أنا أليسا ماتسودا ، أخت لوكي الصغيرة. شكرًا لك على دعوتنا اليوم.” انحنت أليسا ، مما جعل ماتسوري تشعر ببعض الحرج وهي تلوح بيديها بشكل محموم.

من ناحية أخرى ، لم يستطع ليام أن يصدق أن مثل هذه السيدة المثيرة طلبت من شقيقه تناول الغداء. أيضًا ، لم يستطع أن يرفع عينيه عن ملابسها. بينما استمر في التحديق ، قرصت أليسا جانبيه.

“لا داعي لأن تكوني رسميًة معي. كما قلت ، يمكنك فقط مناداتي ماتسوري.”

قادت ماتسوري الثلاثة إلى المطعم. عند دخولهم المطعم ، دغدغت أنوفهم رائحة الطعام اللطيفة. كان هناك أيضًا صوت البيانو والكمان في الخلفية. كان داخل المطعم عالي الجودة والإضاءة والديكور وكل شيء فيه جعلك تشعر وكأنك في قصر ما. حتى الأشخاص داخل المطعم كانوا يرتدون ملابس باهظة الثمن إلى حد ما.

ردت أليسا وهي لا تزال تتحدث بطريقة رسمية إلى حد ما: “أنا آسف ولكن لا يمكنني فعل ذلك مع شخص أكبر مني والذي التقيته للتو اليوم”. هذا خلق جو غريب نوعا ما.

بدأ الناس المحيطون بالهمس لبعضهم البعض. ربما لم تسمع ماتسوري وأليسا وليام ما كانوا يقولون ، لكن لوكي كان قادرًا على فهم كل شيء كانوا يهمسون به لأنه كان يستطيع قراءة شفاههم. ومع ذلك ، لم يكن مهتمًا حقًا لأنه بغض النظر عن العالم كان هناك دائمًا هذه الأنواع من الناس.

“حسنًا ، على أي حال ، شكرا على العزيمة، ماتسوري. أنا الأصغر بيننا نحن الثلاثة. بما أنني أستطيع مناداتك ماتسوري ، يمكنك فقط مناداتي ليام ، أو “لي” فقط سيكون على ما يرام. ” عندما انتهى الثلاثة من تحياتهم ، تدخل لوكي أخيرًا.

“مالك هذا المكان مدين لي بخدمة ، لذلك لدي حجز دائم في هذا المطعم. لم أحاول حقًا تناول الطعام في هذا المطعم قبل الآن ، ولكن منذ أن عرض وأردت أن أعاملكم يا رفاق بوجبة جيدة أخبرته أنني سأحضر اليوم. حسنًا ، على أي حال ، دعونا نواصل الحديث في الداخل “.

“أنا مندهش لأنك تستطيعين أن تعزميننا في مثل هذا المكان.”

بدأ الناس المحيطون بالهمس لبعضهم البعض. ربما لم تسمع ماتسوري وأليسا وليام ما كانوا يقولون ، لكن لوكي كان قادرًا على فهم كل شيء كانوا يهمسون به لأنه كان يستطيع قراءة شفاههم. ومع ذلك ، لم يكن مهتمًا حقًا لأنه بغض النظر عن العالم كان هناك دائمًا هذه الأنواع من الناس.

“مالك هذا المكان مدين لي بخدمة ، لذلك لدي حجز دائم في هذا المطعم. لم أحاول حقًا تناول الطعام في هذا المطعم قبل الآن ، ولكن منذ أن عرض وأردت أن أعاملكم يا رفاق بوجبة جيدة أخبرته أنني سأحضر اليوم. حسنًا ، على أي حال ، دعونا نواصل الحديث في الداخل “.

“مالك هذا المكان مدين لي بخدمة ، لذلك لدي حجز دائم في هذا المطعم. لم أحاول حقًا تناول الطعام في هذا المطعم قبل الآن ، ولكن منذ أن عرض وأردت أن أعاملكم يا رفاق بوجبة جيدة أخبرته أنني سأحضر اليوم. حسنًا ، على أي حال ، دعونا نواصل الحديث في الداخل “.

قادت ماتسوري الثلاثة إلى المطعم. عند دخولهم المطعم ، دغدغت أنوفهم رائحة الطعام اللطيفة. كان هناك أيضًا صوت البيانو والكمان في الخلفية. كان داخل المطعم عالي الجودة والإضاءة والديكور وكل شيء فيه جعلك تشعر وكأنك في قصر ما. حتى الأشخاص داخل المطعم كانوا يرتدون ملابس باهظة الثمن إلى حد ما.

“هاه؟ شخص ما في الواقع لاحظك يا أخي؟” قال ليام الذي كان يلعب بعض ألعاب الفيديو في غرفة المعيشة .

عندما لاحظ الأشخاص المحيطون الذين كانوا ينتظرون في الردهة ماتسوري ومجموعتها سخروا. في أذهانهم ، فكروا جميعًا في نفس الشيء ، ما الذي يفعله هؤلاء الأشخاص ذوو المظهر المنخفض هنا.

أجاب لوكي أثناء انتظار تقديم الطعام: “لم تدعوني فقط ، بل دعتكم أيضًا “.

“هل يعتقدون أن هذا نوع من المطاعم العائلية؟”

“أنا مندهش لأنك تستطيعين أن تعزميننا في مثل هذا المكان.”

“هل هم ربما تائهون؟”

بدأ الناس المحيطون بالهمس لبعضهم البعض. ربما لم تسمع ماتسوري وأليسا وليام ما كانوا يقولون ، لكن لوكي كان قادرًا على فهم كل شيء كانوا يهمسون به لأنه كان يستطيع قراءة شفاههم. ومع ذلك ، لم يكن مهتمًا حقًا لأنه بغض النظر عن العالم كان هناك دائمًا هذه الأنواع من الناس.

“هل رأيت ما ترتديه تلك المرأة؟”

“نعم ، تحت اسم واتانابي ماتسوري.” عندما فحص النادل قائمته كادت عيناه أن تتدليا. مع ذلك ، كان محترفًا لذا حافظ على هدوئه. لم يكن يعرف من هي المرأة ، لكن ورد في القائمة أنه إذا وصل شخص اسمه واتانابي ماتسوري إلى المطعم ، كان من المفترض أن يعاملوها مثل المالك نفسه.

“كيف يمكن حتى السماح لهم بالدخول هنا؟”

بدأ الناس المحيطون بالهمس لبعضهم البعض. ربما لم تسمع ماتسوري وأليسا وليام ما كانوا يقولون ، لكن لوكي كان قادرًا على فهم كل شيء كانوا يهمسون به لأنه كان يستطيع قراءة شفاههم. ومع ذلك ، لم يكن مهتمًا حقًا لأنه بغض النظر عن العالم كان هناك دائمًا هذه الأنواع من الناس.

“ماذا تقصد بأنني بحاجة للحجز؟! ألا تعرفين من أنا؟ أنا الابن الوحيد للرئيس التنفيذي لشركة هارادا “. كان شاب يرافقه شابان يصرخن في وجه النادل.

في اللحظة التي دخل فيها المطعم نظر لوكي دون وعي إلى كل فرد وحفظ وجوههم. كما أشار إلى عدة أماكن يمكن أن يفروا فيها في حالة وقوع هجوم. في تلك اللحظة سمع أحدهم يصرخ.

أجاب لوكي أثناء انتظار تقديم الطعام: “لم تدعوني فقط ، بل دعتكم أيضًا “.

“ماذا تقصد بأنني بحاجة للحجز؟! ألا تعرفين من أنا؟ أنا الابن الوحيد للرئيس التنفيذي لشركة هارادا “. كان شاب يرافقه شابان يصرخن في وجه النادل.

“من الجيد أن ألتقي بك أيضًا ، محققة ماتسوري ، أنا أليسا ماتسودا ، أخت لوكي الصغيرة. شكرًا لك على دعوتنا اليوم.” انحنت أليسا ، مما جعل ماتسوري تشعر ببعض الحرج وهي تلوح بيديها بشكل محموم.

“أنا آسف يا سيدي ، ولكن بغض النظر عن هويتك ، إذا لم يكن لديك حجز ، فلن يُسمح لك بالدخول.” بينما كان النادل يتحدث ، تقدم أربعة رجال كانوا يتطلعون إلى أن يكونوا جزءًا من الأمن إلى الأمام. خوفًا من الهالة ، كان الأربعة يتوجهون نحوالشاب ما جعله يتراجع وينقر على لسانه.

“بالطبع هذا يكفي ، لكن لا بأس أن نرتاح بين الحين والآخر. بما أننا سنحصل على وجبة مجانية ، فلماذا لا نأكلها ، حتى تتمكني من الراحة من الطهي. أيضًا ، لقد مرت فترة من الوقت منذ ان خرج ثلاثتنا معا “.

“تسك ، مهما يكن ، من الأفضل أن تتذكر هذا ، سأجعلك تطرد ووسأغلق هذا المطعم. هيا يا رفاق ، دعونا نغادر ، هذا المكان هو مكب نفايات على أي حال.” عندما كان الشاب على وشك المغادرة ، اكتشف مجموعة لوكي وحدق في أليسا وماتسوري. ثم اقترب منهم بابتسامة قذرة على وجهه.

“قابلت محققة ما وعرضت عليك تناول الغداء ؟!” صرخت أليسا وهي تضع الأطباق على الطاولة.

“مرحبًا أنتما الاثنان ، ما رأيكما يا رفاق بالانضمام إلي وأصدقائي بدلاً من ذلك. أنا متأكد من أن هؤلاء الرجال معك ليس لديهم حجز أيضًا. ناهيك عن أنني أفضل بشكل واضح منهم ، لأنني الوحيد وريث مؤسسة هرادا ، بالتأكيد سمعتما عنا “.

“حسنًا ، على أي حال ، شكرا على العزيمة، ماتسوري. أنا الأصغر بيننا نحن الثلاثة. بما أنني أستطيع مناداتك ماتسوري ، يمكنك فقط مناداتي ليام ، أو “لي” فقط سيكون على ما يرام. ” عندما انتهى الثلاثة من تحياتهم ، تدخل لوكي أخيرًا.

لم تكلف أليسا وماتسوري عناء الرد على الرجل وتخطيتاه. عند رؤية الفتاتين يتجاهلانه ، غضب الشاب وكان على وشك الإمساك بيد أليسا ، ولكن قبل أن يصل إليه شعر فجأة بضغط هائل. بدأ يتعرق لأنه لاحظ أن الرجل الذي كان مع السيدتين كان ينظر إليه بنظرة قاتلة. عند رؤية يد الشاب توقفت ، توقف لوكي أيضًا عن التحديق فيه.

“بهذه الطريقة سيدة ماتسوري. سأرشدك إلى غرفة الـ V.I.P.”

مشاهدتهم يغادرون دون الاعتراف حتى بوجوده جعلت الشاب أكثر غضبًا ، خاصة بعد التحديق به من هذا القبيل. كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يتعرض فيها للإذلال بهذه الطريقة. لاحظ وجوه مجموعة لوكي ، وخاصة لوكي الذي نظر إليه.

لم تكلف أليسا وماتسوري عناء الرد على الرجل وتخطيتاه. عند رؤية الفتاتين يتجاهلانه ، غضب الشاب وكان على وشك الإمساك بيد أليسا ، ولكن قبل أن يصل إليه شعر فجأة بضغط هائل. بدأ يتعرق لأنه لاحظ أن الرجل الذي كان مع السيدتين كان ينظر إليه بنظرة قاتلة. عند رؤية يد الشاب توقفت ، توقف لوكي أيضًا عن التحديق فيه.

“همف ، سأعلمك درسًا لاحقًا. في الوقت الحالي ، دعنا نراكم تحرجون أنفسكم لعدم وجود حجز.

لم تكلف أليسا وماتسوري عناء الرد على الرجل وتخطيتاه. عند رؤية الفتاتين يتجاهلانه ، غضب الشاب وكان على وشك الإمساك بيد أليسا ، ولكن قبل أن يصل إليه شعر فجأة بضغط هائل. بدأ يتعرق لأنه لاحظ أن الرجل الذي كان مع السيدتين كان ينظر إليه بنظرة قاتلة. عند رؤية يد الشاب توقفت ، توقف لوكي أيضًا عن التحديق فيه.

من ناحية أخرى ، لم يستطع ليام أن يصدق أن مثل هذه السيدة المثيرة طلبت من شقيقه تناول الغداء. أيضًا ، لم يستطع أن يرفع عينيه عن ملابسها. بينما استمر في التحديق ، قرصت أليسا جانبيه.

“هل لديك حجز؟”

“مالك هذا المكان مدين لي بخدمة ، لذلك لدي حجز دائم في هذا المطعم. لم أحاول حقًا تناول الطعام في هذا المطعم قبل الآن ، ولكن منذ أن عرض وأردت أن أعاملكم يا رفاق بوجبة جيدة أخبرته أنني سأحضر اليوم. حسنًا ، على أي حال ، دعونا نواصل الحديث في الداخل “.

“نعم ، تحت اسم واتانابي ماتسوري.” عندما فحص النادل قائمته كادت عيناه أن تتدليا. مع ذلك ، كان محترفًا لذا حافظ على هدوئه. لم يكن يعرف من هي المرأة ، لكن ورد في القائمة أنه إذا وصل شخص اسمه واتانابي ماتسوري إلى المطعم ، كان من المفترض أن يعاملوها مثل المالك نفسه.

لم تكلف أليسا وماتسوري عناء الرد على الرجل وتخطيتاه. عند رؤية الفتاتين يتجاهلانه ، غضب الشاب وكان على وشك الإمساك بيد أليسا ، ولكن قبل أن يصل إليه شعر فجأة بضغط هائل. بدأ يتعرق لأنه لاحظ أن الرجل الذي كان مع السيدتين كان ينظر إليه بنظرة قاتلة. عند رؤية يد الشاب توقفت ، توقف لوكي أيضًا عن التحديق فيه.

“هل بإمكانك تقديم بطاقة هوية للتحقق من هويتك؟”. سلمت ماتسوري رخصة قيادتها وبمجرد أن تأكد النادل من أن هذا الشخص هو واتانابي ماتسوري انحنى على الفور.

لم تكلف أليسا وماتسوري عناء الرد على الرجل وتخطيتاه. عند رؤية الفتاتين يتجاهلانه ، غضب الشاب وكان على وشك الإمساك بيد أليسا ، ولكن قبل أن يصل إليه شعر فجأة بضغط هائل. بدأ يتعرق لأنه لاحظ أن الرجل الذي كان مع السيدتين كان ينظر إليه بنظرة قاتلة. عند رؤية يد الشاب توقفت ، توقف لوكي أيضًا عن التحديق فيه.

“بهذه الطريقة سيدة ماتسوري. سأرشدك إلى غرفة الـ V.I.P.”

في اللحظة التي دخل فيها المطعم نظر لوكي دون وعي إلى كل فرد وحفظ وجوههم. كما أشار إلى عدة أماكن يمكن أن يفروا فيها في حالة وقوع هجوم. في تلك اللحظة سمع أحدهم يصرخ.

عندما رأى الشاب الذي يحمل الاسم الأخير هرادا الطريقة التي تعامل بها النادل مع مجموعة لوكي ، فتح فمه على مصراعيه. ثم رأى ماتسوري تنظر إليه وأعطته ابتسامة ساخرة. ولما رأى الشاب ذلك صر أسنانه من الإحباط ، خرج مسرعا من المطعم مع اثنين من رفاقه. وبمجرد الخروج ، أخرج هاتفه وأجرى مكالمة.

“لا داعي لأن تكوني رسميًة معي. كما قلت ، يمكنك فقط مناداتي ماتسوري.”

“مرحبًا أنتما الاثنان ، ما رأيكما يا رفاق بالانضمام إلي وأصدقائي بدلاً من ذلك. أنا متأكد من أن هؤلاء الرجال معك ليس لديهم حجز أيضًا. ناهيك عن أنني أفضل بشكل واضح منهم ، لأنني الوحيد وريث مؤسسة هرادا ، بالتأكيد سمعتما عنا “.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط