نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Fantasy Assassin in a modern world 38

حان وقت موتك

حان وقت موتك

قرر لوكي متابعة هارادا كينجي أولاً لمعرفة موقع مكتبه ، لكنه لم يخطط لقتله في الوقت الحالي. الأولوية في الوقت الراهن هي تحرير المخطوفين.

كان هارادا كينجي في مكتبه يعيد مشاهدة الفيديو عن فيد وكيف تعامل بسهولة مع رجاله.

بمجرد دخول هارادا كينجي إلى غرفة ، لم يعد لوكي يتبعه وبدأ في البحث عن الغرف التي كانت بالقرب من هذه المنطقة. بعد أن نظر حوله لفترة من الوقت ، نقر لوكي على لسانه.

قرر لوكي متابعة هارادا كينجي أولاً لمعرفة موقع مكتبه ، لكنه لم يخطط لقتله في الوقت الحالي. الأولوية في الوقت الراهن هي تحرير المخطوفين.

هذا المكان أكبر مما كنت أعتقد في البداية ، والتخطيط محير إلى حد ما. إذا واصلت الالتفاف بشكل أعمى ، فقد أتحرك لساعات … تسك ، أعتقد أنه ليس لدي خيار أفضل من التقاط أحد هؤلاء الأتباع. إذا كان لدي ما يكفي من المانا لاستخدام تعويذة [البحث عن الروح]. هذا من شأنه أن يجعل الأمور أسهل بكثير. يبدو هذا وكأنني عدت إلى يوم مهمتي الأولى. لقد كنت مبتدئًا في ذلك الوقت … انتظر ماذا حل بي ، هذا ليس وقت الحنين إلى الماضي.

ثم لاحظ شخصًا يقترب منه من داخل الجزء المظلم من الغرفة. بمجرد أن اقترب الشخص من الضوء ، عرف الأتباع على الفور من يكون. كان هذا الشخص هو الشخص الذي أصبح مشهورًا عبر الإنترنت ، القاتل فيد.

هز لوكي رأسه وبدأ يبحث حول القاعدة في انتظار انفصال أحد الأتباع عن مجموعتهم. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حيث احتاج أحدهم إلى التبول والتوجه إلى أقرب دورة مياه. في اللحظة التي دخل فيها ذلك الشخص إلى الحمام ، أخرجه لوكي بسرعة.

قرر لوكي متابعة هارادا كينجي أولاً لمعرفة موقع مكتبه ، لكنه لم يخطط لقتله في الوقت الحالي. الأولوية في الوقت الراهن هي تحرير المخطوفين.

“لماذا لدي مثل هذا الابن الذي لا قيمة له.”

كان الشخص الذي أسره لوكي يستيقظ ، وأول ما لاحظه عند الاستيقاظ هو أنه لا يستطيع تحريك جسده. كان الأمر كما لو كان هناك شيء غير مرئي يقيده. كان يشعر أن هناك شيئًا ملفوفًا حول أصابعه وذراعيه ورقبته وساقيه. ليس هذا فحسب ، بل كان مكمّمًا أيضًا ولم يستطع الكلام.

هذا المكان أكبر مما كنت أعتقد في البداية ، والتخطيط محير إلى حد ما. إذا واصلت الالتفاف بشكل أعمى ، فقد أتحرك لساعات … تسك ، أعتقد أنه ليس لدي خيار أفضل من التقاط أحد هؤلاء الأتباع. إذا كان لدي ما يكفي من المانا لاستخدام تعويذة [البحث عن الروح]. هذا من شأنه أن يجعل الأمور أسهل بكثير. يبدو هذا وكأنني عدت إلى يوم مهمتي الأولى. لقد كنت مبتدئًا في ذلك الوقت … انتظر ماذا حل بي ، هذا ليس وقت الحنين إلى الماضي.

ثم لاحظ شخصًا يقترب منه من داخل الجزء المظلم من الغرفة. بمجرد أن اقترب الشخص من الضوء ، عرف الأتباع على الفور من يكون. كان هذا الشخص هو الشخص الذي أصبح مشهورًا عبر الإنترنت ، القاتل فيد.

“بالتأكيد أنت تعرف بالفعل من أنا.”

“سأصل مباشرة إلى هذه النقطة. سأطرح عليك سؤالاً وكل ما عليك فعله هو إيماء رأسك إذا كان الجواب نعم ، وهز رأسك إذا كانت الإجابة لا. لذا هل تعرف أين الأطفال المخطوفون هم؟

كان كينجي قادرًا على الرد بسرعة وسحب بندقيته ووجهها نحو لوكي ، ولكن في اللحظة التالية ، طارت بندقيته من يديه. كان نفس الشيء الذي حدث في الفيديو الذي نُشر على الإنترنت.

لم يرد التابع ، لأنه لم يهز رأسه بنعم ولم يهزه بلا . رؤية رد الفعل هذا جعل لوكي يتنهد. ثم هز لوكي إصبعه وفي الثانية التالية تم قطع أحد أصابع التابع.

لم يستطع هارادا كينجي التعبير عن صدمته لأن رأسه كان مقطوعًا تمامًا عن جسده. عندما كان رأسه يسقط على الأرض ، كان لا يزال يحتفظ ببعض من وعيه عندما رأى جسده يرتطم بالأرض بلا رأس. كانت آخر الأفكار التي راودته عندما كان على وشك الموت.

شعر التابع بألم شديد عندما رأى إصبعه يتطاير ودمه يسيل. لم يستطع إلا أن يصرخ من الألم.

“إذن هل أنت على استعداد لإخباري بما أريد الآن؟”

“سأصل مباشرة إلى هذه النقطة. سأطرح عليك سؤالاً وكل ما عليك فعله هو إيماء رأسك إذا كان الجواب نعم ، وهز رأسك إذا كانت الإجابة لا. لذا هل تعرف أين الأطفال المخطوفون هم؟

سرعان ما أومأ الأتباع برأسه حيث سقطت الدموع من وجهه. ثم أزال لوكي الكمامة على فم التابع.

“ما اللعنة التي تتحدث عنها؟”

“اللحظة التي تبدأ فيها بالصراخ طلباً للمساعدة هي اللحظة التي يطير فيها رأسك. إذا أخبرتني بما أريده بشكل صحيح ، فأعدك أنك ستنجو من هذا.” كانت هذه مجرد خدعة ، لأن الحقيقة كانت أن لوكي لن يقتل هذا الشخص أبدًا ، لأنه لم يكن أحد أهداف هذه المهمة. ومع ذلك ، يمكن أن يؤذيه لوكي دون قتله.

قرر لوكي متابعة هارادا كينجي أولاً لمعرفة موقع مكتبه ، لكنه لم يخطط لقتله في الوقت الحالي. الأولوية في الوقت الراهن هي تحرير المخطوفين.

“سأخبرك بكل ما تريد معرفته ، من فضلك لا تقتلني.”

لكي أقاتل فنانًا عسكريًا ، سأحتاج إلى أسلحة أكبر ، أو يمكنني استئجار فنان عسكري للتعامل معه. سيستغرق الخيار الأول بعض الوقت ، بينما سيكلفني الخيار الثاني الكثير.

“يؤسفني أن أقول إن مايك لن يأتي.”

كان هارادا كينجي في مكتبه يعيد مشاهدة الفيديو عن فيد وكيف تعامل بسهولة مع رجاله.

لكي أقاتل فنانًا عسكريًا ، سأحتاج إلى أسلحة أكبر ، أو يمكنني استئجار فنان عسكري للتعامل معه. سيستغرق الخيار الأول بعض الوقت ، بينما سيكلفني الخيار الثاني الكثير.

بدأ كينجي في النقر بأصابعه على مكتبه بينما استمر في التفكير في خطوته التالية. حتى الآن كان الخصم الذي يواجهه مجهولاً. من ناحية أخرى ، يبدو أن خصمه يعرف كل شيء عنه. بينما كان يركز على الهاتف ، رن هاتفه فجأة. رأى كينجي أنه كان مفوض الشرطة.

“هذا الشخص كان أختي”.

“ماذا تريد؟”

هذا المكان أكبر مما كنت أعتقد في البداية ، والتخطيط محير إلى حد ما. إذا واصلت الالتفاف بشكل أعمى ، فقد أتحرك لساعات … تسك ، أعتقد أنه ليس لدي خيار أفضل من التقاط أحد هؤلاء الأتباع. إذا كان لدي ما يكفي من المانا لاستخدام تعويذة [البحث عن الروح]. هذا من شأنه أن يجعل الأمور أسهل بكثير. يبدو هذا وكأنني عدت إلى يوم مهمتي الأولى. لقد كنت مبتدئًا في ذلك الوقت … انتظر ماذا حل بي ، هذا ليس وقت الحنين إلى الماضي.

“أنت أيها اللعين! كيف تجرؤ على بيعي! إذا وقعت سأجرك معي!”

كان الشخص الذي أسره لوكي يستيقظ ، وأول ما لاحظه عند الاستيقاظ هو أنه لا يستطيع تحريك جسده. كان الأمر كما لو كان هناك شيء غير مرئي يقيده. كان يشعر أن هناك شيئًا ملفوفًا حول أصابعه وذراعيه ورقبته وساقيه. ليس هذا فحسب ، بل كان مكمّمًا أيضًا ولم يستطع الكلام.

“ما اللعنة التي تتحدث عنها؟”

ثم لاحظ شخصًا يقترب منه من داخل الجزء المظلم من الغرفة. بمجرد أن اقترب الشخص من الضوء ، عرف الأتباع على الفور من يكون. كان هذا الشخص هو الشخص الذي أصبح مشهورًا عبر الإنترنت ، القاتل فيد.

“فقط انتظر ، سنسقط وسقوطك سيكون أسوأ من سقوطي!” أغلق مفوض الشرطة الهاتف دون انتظار رد كينجي.

هز لوكي رأسه وبدأ يبحث حول القاعدة في انتظار انفصال أحد الأتباع عن مجموعتهم. لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حيث احتاج أحدهم إلى التبول والتوجه إلى أقرب دورة مياه. في اللحظة التي دخل فيها ذلك الشخص إلى الحمام ، أخرجه لوكي بسرعة.

“ماذا كان ذلك؟ يا مايك ، تعال ، أحتاجك لشيء ما.” بعد بضع ثوان من الانتظار ، لم يجب أحد.

“سأخبرك بكل ما تريد معرفته ، من فضلك لا تقتلني.”

“يا مايك ، هل تسمعني ، قلت تعال إلى هنا!” هذه المرة دخل شخص ما الغرفة لكنه لم يكن مايك.

“يؤسفني أن أقول إن مايك لن يأتي.”

ثم لاحظ شخصًا يقترب منه من داخل الجزء المظلم من الغرفة. بمجرد أن اقترب الشخص من الضوء ، عرف الأتباع على الفور من يكون. كان هذا الشخص هو الشخص الذي أصبح مشهورًا عبر الإنترنت ، القاتل فيد.

كان كينجي قادرًا على الرد بسرعة وسحب بندقيته ووجهها نحو لوكي ، ولكن في اللحظة التالية ، طارت بندقيته من يديه. كان نفس الشيء الذي حدث في الفيديو الذي نُشر على الإنترنت.

“من أنت؟”

“أعتقد أنه يمكنني إخبارك بذلك. الشخص الذي وظفني هو شخص تعرفه جيدًا ، كان نيل المحقق الخاص.”

“بالتأكيد أنت تعرف بالفعل من أنا.”

“هذا الشخص كان أختي”.

“… ماذا تريد مني؟”

سرعان ما أومأ الأتباع برأسه حيث سقطت الدموع من وجهه. ثم أزال لوكي الكمامة على فم التابع.

“لماذا تستمر في طرح الأسئلة الواضحة؟ أنا قاتل أنت الهدف. ما الذي تعتقد أنني أريده منك؟”

قرر لوكي متابعة هارادا كينجي أولاً لمعرفة موقع مكتبه ، لكنه لم يخطط لقتله في الوقت الحالي. الأولوية في الوقت الراهن هي تحرير المخطوفين.

“ماذا لو أدفع ضعف المبلغ الذي دفعه لك صاحب العمل؟ هل تسمح لي بالرحيل بعد ذلك؟”

“من أنت؟”

“يؤسفني أن أقول ، لكن المبلغ الذي طلبته ليس شيئًا يمكنك تقديمه”.

كان الشخص الذي أسره لوكي يستيقظ ، وأول ما لاحظه عند الاستيقاظ هو أنه لا يستطيع تحريك جسده. كان الأمر كما لو كان هناك شيء غير مرئي يقيده. كان يشعر أن هناك شيئًا ملفوفًا حول أصابعه وذراعيه ورقبته وساقيه. ليس هذا فحسب ، بل كان مكمّمًا أيضًا ولم يستطع الكلام.

صر كينجي أسنانه بينما استمر في التفكير في طريقة للخروج من هذا. ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى صعوبة اعتقاده أنه لا يبدو أن هناك طريقة للخروج. بعد بضع ثوانٍ من الصمت ، بدأ كينجي يضحك ، بينما كان لوكي يراقبه بصمت.

سرعان ما أومأ الأتباع برأسه حيث سقطت الدموع من وجهه. ثم أزال لوكي الكمامة على فم التابع.

“هاهاها ، هكذا ينتهي الأمر. كل كفاحي ، كل شيء بنيته سينتهي اليوم. ثم بما أنني سأموت على أي حال ، أخبرني فيد من هو الذي وظفك؟”

“من أنت؟”

“أعتقد أنه يمكنني إخبارك بذلك. الشخص الذي وظفني هو شخص تعرفه جيدًا ، كان نيل المحقق الخاص.”

ثم لاحظ شخصًا يقترب منه من داخل الجزء المظلم من الغرفة. بمجرد أن اقترب الشخص من الضوء ، عرف الأتباع على الفور من يكون. كان هذا الشخص هو الشخص الذي أصبح مشهورًا عبر الإنترنت ، القاتل فيد.

“نيل؟ … هذا غير منطقي ، هل هذا يعني أنك لست على صلة بما حدث لابني؟”

“ما اللعنة التي تتحدث عنها؟”

“لا ، لقد كنت من فعل ذلك لابنك … لأقول لك الحقيقة ، لم أكن أعرف حتى عنك وعن أسرتك قبل بضعة أيام. دعني أخبرك بالسبب الحقيقي وراء ذلك بما أنك ستموت اليوم. لأن ابنك كان على وشك أن يلمس شخصًا لا ينبغي أن يمسك به “.

هذا المكان أكبر مما كنت أعتقد في البداية ، والتخطيط محير إلى حد ما. إذا واصلت الالتفاف بشكل أعمى ، فقد أتحرك لساعات … تسك ، أعتقد أنه ليس لدي خيار أفضل من التقاط أحد هؤلاء الأتباع. إذا كان لدي ما يكفي من المانا لاستخدام تعويذة [البحث عن الروح]. هذا من شأنه أن يجعل الأمور أسهل بكثير. يبدو هذا وكأنني عدت إلى يوم مهمتي الأولى. لقد كنت مبتدئًا في ذلك الوقت … انتظر ماذا حل بي ، هذا ليس وقت الحنين إلى الماضي.

“هل يمكنك إخباري من هذا؟”

“فقط انتظر ، سنسقط وسقوطك سيكون أسوأ من سقوطي!” أغلق مفوض الشرطة الهاتف دون انتظار رد كينجي.

“حسنًا ، لكن هذا هو السؤال الأخير الذي سأجيب عليه. بعد سماعه ، ستكون هذه الكلمات آخر ما تسمعه على الإطلاق.”

بمجرد دخول هارادا كينجي إلى غرفة ، لم يعد لوكي يتبعه وبدأ في البحث عن الغرف التي كانت بالقرب من هذه المنطقة. بعد أن نظر حوله لفترة من الوقت ، نقر لوكي على لسانه.

“ليكن.”

قرر لوكي متابعة هارادا كينجي أولاً لمعرفة موقع مكتبه ، لكنه لم يخطط لقتله في الوقت الحالي. الأولوية في الوقت الراهن هي تحرير المخطوفين.

“هذا الشخص كان أختي”.

شعر التابع بألم شديد عندما رأى إصبعه يتطاير ودمه يسيل. لم يستطع إلا أن يصرخ من الألم.

لم يستطع هارادا كينجي التعبير عن صدمته لأن رأسه كان مقطوعًا تمامًا عن جسده. عندما كان رأسه يسقط على الأرض ، كان لا يزال يحتفظ ببعض من وعيه عندما رأى جسده يرتطم بالأرض بلا رأس. كانت آخر الأفكار التي راودته عندما كان على وشك الموت.

“من أنت؟”

“لماذا لدي مثل هذا الابن الذي لا قيمة له.”

بمجرد دخول هارادا كينجي إلى غرفة ، لم يعد لوكي يتبعه وبدأ في البحث عن الغرف التي كانت بالقرب من هذه المنطقة. بعد أن نظر حوله لفترة من الوقت ، نقر لوكي على لسانه.

بدأ كينجي في النقر بأصابعه على مكتبه بينما استمر في التفكير في خطوته التالية. حتى الآن كان الخصم الذي يواجهه مجهولاً. من ناحية أخرى ، يبدو أن خصمه يعرف كل شيء عنه. بينما كان يركز على الهاتف ، رن هاتفه فجأة. رأى كينجي أنه كان مفوض الشرطة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط