نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Fantasy Assassin in a modern world 54

الهجوم المفاجئ

الهجوم المفاجئ

كان مايكل بالكاد واعٍ وهو ينظر إلى الشخص الذي أنقذه للتو. في اللحظة التي نظر فيها مايكل إلى فيد ، تفاجأ ، ليس فقط لأنه عرف أن فيد كان القاتل الشهير من الأساطير الحضرية ولكن لأنه شعر بشيء غريب. لم يكن مايكل متأكدًا ولكن في اللحظة التي نظر فيها إلى فيد شعر بنوع من القرابة القادمة منه.

“كان ذلك مذهلاً ، كما توقعت أنك خصم جدير!”

بينما كان مايكل يحاول معرفة ما هو هذا الشعور الغريب ، كان الآخرون يرتجفون خوفًا. كان هذا هو أول طعم لقصد القتل الحقيقي وكان نية قتل فيد لكل الأشياء. حتى هؤلاء الفنانين القتاليين ذوي الخبرة الذين شاركوا في الكثير من المعارك وقتلوا المئات من الناس لم يكونوا قريبين من إنتاج نفس نية القتل النقية والثقيلة التي ينبعث منها التلاشي. كما كان الجميع لا يزال في حالة ذهول ، تحدث تلاشي إليهم.

“… هل وظفت من قبل شين؟”

“لقد جئت إلى هنا فقط من أجل الطفل ، فقط أعطه لي وسأغادر.” في اللحظة التي سمع فيها هاياتي ما قاله لوك ، تعبيره تغير.

عندما سمع الآخرون أنهم توصلوا إلى إدراك مفاجئ. ومع ذلك ، بينما كانت أفكارهم على وشك الشرود ، تنهدت فيد حيث اختفت فجأة نية القتل. في اللحظة التي فرقت فيها نية القتل شعر الطلاب المحيطون بأنهم يستطيعون أخيرًا التنفس بشكل طبيعي. كان بعض الطلاب يتعرقون بغزارة ، حتى أن بعضهم تبول في سرواله. بينما كانوا يحاولون استعادة اتجاهاتهم ، تحدث فيد معهم بنبرة غير مبالية.

“… هل وظفت من قبل شين؟”

“لا أعرف من أنت ، لكن ليس لدي الوقت للتعامل معك الآن. أحتاج إلى إحضار هذا الطفل إلى المستشفى.” التقط فيد مايكل فاقد الوعي الآن. عندما كان فيد على وشك المغادرة ، ألقى المهاجم عليه حجرًا فجأة ، فأمسكه فيد بسهولة.

عندما سمع الآخرون أنهم توصلوا إلى إدراك مفاجئ. ومع ذلك ، بينما كانت أفكارهم على وشك الشرود ، تنهدت فيد حيث اختفت فجأة نية القتل. في اللحظة التي فرقت فيها نية القتل شعر الطلاب المحيطون بأنهم يستطيعون أخيرًا التنفس بشكل طبيعي. كان بعض الطلاب يتعرقون بغزارة ، حتى أن بعضهم تبول في سرواله. بينما كانوا يحاولون استعادة اتجاهاتهم ، تحدث فيد معهم بنبرة غير مبالية.

كان مايكل بالكاد واعٍ وهو ينظر إلى الشخص الذي أنقذه للتو. في اللحظة التي نظر فيها مايكل إلى فيد ، تفاجأ ، ليس فقط لأنه عرف أن فيد كان القاتل الشهير من الأساطير الحضرية ولكن لأنه شعر بشيء غريب. لم يكن مايكل متأكدًا ولكن في اللحظة التي نظر فيها إلى فيد شعر بنوع من القرابة القادمة منه.

“أنتم يا أطفال خجولون للغاية ومغرورون بأنفسكم. أولاً ، إذا تم تعييني حقًا من قبل شخص ما وأنا لست كذلك ، فهل تعتقدون كمحترف أنني سأخبركم باسم موكلي؟ ثانيًا ، أتعامل مع شرور أكبر منكم أيها الأطفال الذين لم يذقوا حتى الدم في أفواههم. أخيرًا فقط للتأكد من فهمك بشكل مضاعف ، لم يوظفني أحد ، كل ما أريده منكم يا أطفال هو تسليم ذلك الصبي إلي “. استخدم فيد يده الحرة للإشارة إلى مايكل الذي سقط.

“تعال ، لا تكن هكذا. اسمح لي أن أقدم نفسي ، أنا موغامي شين ، فنان قتالي يبحث عن خصم جدير. أما بالنسبة لمايكل ، فيمكننا أن نجعل أحد هؤلاء الرجال يحضره إلى المستشفى ، بينما أنت وأنا نستمتع ببعض المرح “.

“إذن أنت تخبرني ، أنت فقط تريد انقاذ هذا الضعيف ، وكل هذا لا علاقة له بي أو بعشيرتي؟” سأل هاياتي مرة أخرى لأنه لا يزال غير قادر على تصديق ما قاله فيد.

“لديك غرور كبير حقًا ، كم مرة يجب أن أخبرك أنني لا أهتم بك حقًا ، أنا فقط أريد الطفل.”

“لديك غرور كبير حقًا ، كم مرة يجب أن أخبرك أنني لا أهتم بك حقًا ، أنا فقط أريد الطفل.”

“أنت تفهم أن هذا ليس له علاقة بك. إذا عبثت بشؤون عشيرة موتو ، فقد تجد أن كل هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء.”

سماع نغمة فيد غير المبالية ورؤيته للطريقة التي كان ينظر بها إلى الأسفل ، جعل هاياتي يشعر بقدر ضئيل من الغضب يتراكم بداخله. كان الابن الوحيد لرئيس العشيرة لعشيرة موتو ، وكان التالي في الصف ليكون رئيس العشيرة لهذه العائلة القوية ، وكان هناك الكثير ممن سيظهرون الاحترام عند مقابلته. كانت هذه هي المرة الأولى التي يعامل فيها بهذه الطريقة ، حتى أن كيرا كان على الأقل يزيف شكلاً من أشكال الاحترام.

لم يرغب فيد أيضًا في ترك مايكل لأحد الأشخاص الذين أحضروه إلى هنا ، لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانوا سيحضرونه حقًا إلى المستشفى أو يفعلون شيئًا آخر. بينما كان يفكر في أفضل طريقة للتعامل مع هذا الموقف ، لم يستطع فيد أن يساعد نفسه بل تنهد مرة أخرى.

“أنت تفهم أن هذا ليس له علاقة بك. إذا عبثت بشؤون عشيرة موتو ، فقد تجد أن كل هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء.”

“اللعنة ، مدمن معركة.” التقى فيد بالعديد من الأشخاص مثل هذا الشخص في عالمه القديم وكان من الصعب جدًا التعامل معهم. تحدث إليه المهاجم الذي كان على بعد أمتار قليلة من فيد.

في اللحظة التي أنهى فيها هاياتي ما قاله شعر فجأة بإحساس بالوخز في العمود الفقري. على عكس ما كان عليه الحال من قبل ، لم تكن نية القتل في فيد تنتشر بدلاً من ذلك ، فقد أصبحت الآن تركز بالكامل على شخص واحد. في اللحظة ذاتها شعرت حياة وكأن هناك مئات من الشفرات موجهة إليه ، وفي المرة الثانية قام بحركة واحدة ستثقبه الشفرات.

بعد أن قال ما يريد قوله ، لم يعد فيد ينتظر رد هاياتي ودفع الصبي جانبًا. عندما كان على وشك التقاط مايكل ، حول فيد رأسه وانحنى إلى الجانب. ثم مر به حجر ضخم. ثم رفع فيد يده اليسرى إلى جانب وجهه ، وفي تلك اللحظة أطلق شخص من خلفه ضربة قوية صوب رأسه.

كان هاياتي خائفًا حقًا هذه المرة وكان لديه فكرة واحدة تملأ عقله ، الموت. بينما كان الخوف يستهلكه ببطء ، سمعت هاياتي صوت فيد.

كان مايكل بالكاد واعٍ وهو ينظر إلى الشخص الذي أنقذه للتو. في اللحظة التي نظر فيها مايكل إلى فيد ، تفاجأ ، ليس فقط لأنه عرف أن فيد كان القاتل الشهير من الأساطير الحضرية ولكن لأنه شعر بشيء غريب. لم يكن مايكل متأكدًا ولكن في اللحظة التي نظر فيها إلى فيد شعر بنوع من القرابة القادمة منه.

“هل تهددنى؟” لم يستطع هاياتي الرد على السؤال لأن الخوف قد سرق صوته. كانت هناك لحظة صمت قبل أن تسمع المجموعة مرة أخرى تنهد فيد.

استطاع فيد الذي أوقف الركلة أن يمسك بساق المهاجم المجهول. فيد ثم أرجح المهاجم على الأرض. عندما كان المهاجم على وشك أن يضرب الأرض ، استخدم يديه لتسكين نفسه وارتد للخلف وابتعد عن فيد. نظر المهاجم إلى فيد بنظرة جائعة وابتسامة على وجهه. رؤية هذا التعبير جعل فيد ينقر على لسانه.

“أنت محظوظ جدًا لأنك تعلم ذلك. لو كان ذلك في الماضي ، كنت سأبيد عشيرتك بأكملها بسبب تهديدك. محظوظً لأنني لم أعد أفعل مثل هذه الأشياء. كما قلت من قبل أنا محترف وأنا لا أقتل الناس خارج العمل “.

“إذن أنت تخبرني ، أنت فقط تريد انقاذ هذا الضعيف ، وكل هذا لا علاقة له بي أو بعشيرتي؟” سأل هاياتي مرة أخرى لأنه لا يزال غير قادر على تصديق ما قاله فيد.

بعد أن قال ما يريد قوله ، لم يعد فيد ينتظر رد هاياتي ودفع الصبي جانبًا. عندما كان على وشك التقاط مايكل ، حول فيد رأسه وانحنى إلى الجانب. ثم مر به حجر ضخم. ثم رفع فيد يده اليسرى إلى جانب وجهه ، وفي تلك اللحظة أطلق شخص من خلفه ضربة قوية صوب رأسه.

“أنت تفهم أن هذا ليس له علاقة بك. إذا عبثت بشؤون عشيرة موتو ، فقد تجد أن كل هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء.”

استطاع فيد الذي أوقف الركلة أن يمسك بساق المهاجم المجهول. فيد ثم أرجح المهاجم على الأرض. عندما كان المهاجم على وشك أن يضرب الأرض ، استخدم يديه لتسكين نفسه وارتد للخلف وابتعد عن فيد. نظر المهاجم إلى فيد بنظرة جائعة وابتسامة على وجهه. رؤية هذا التعبير جعل فيد ينقر على لسانه.

“كان ذلك مذهلاً ، كما توقعت أنك خصم جدير!”

“اللعنة ، مدمن معركة.” التقى فيد بالعديد من الأشخاص مثل هذا الشخص في عالمه القديم وكان من الصعب جدًا التعامل معهم. تحدث إليه المهاجم الذي كان على بعد أمتار قليلة من فيد.

“أنت تفهم أن هذا ليس له علاقة بك. إذا عبثت بشؤون عشيرة موتو ، فقد تجد أن كل هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء.”

“كان ذلك مذهلاً ، كما توقعت أنك خصم جدير!”

“كم هذا مزعج.”

“لا أعرف من أنت ، لكن ليس لدي الوقت للتعامل معك الآن. أحتاج إلى إحضار هذا الطفل إلى المستشفى.” التقط فيد مايكل فاقد الوعي الآن. عندما كان فيد على وشك المغادرة ، ألقى المهاجم عليه حجرًا فجأة ، فأمسكه فيد بسهولة.

“تعال ، لا تكن هكذا. اسمح لي أن أقدم نفسي ، أنا موغامي شين ، فنان قتالي يبحث عن خصم جدير. أما بالنسبة لمايكل ، فيمكننا أن نجعل أحد هؤلاء الرجال يحضره إلى المستشفى ، بينما أنت وأنا نستمتع ببعض المرح “.

كان هاياتي خائفًا حقًا هذه المرة وكان لديه فكرة واحدة تملأ عقله ، الموت. بينما كان الخوف يستهلكه ببطء ، سمعت هاياتي صوت فيد.

بسماع ما اقترحه الطرف الآخر ، بدأ فيد في تقييم الموقف. إذا هرب وهو يحمل مايكل المصاب ، كان من الواضح أن شين سيكون قادرًا على اللحاق به. سيكون من الصعب مع قدراته الحالية لمحاربة شين أثناء حمل مايكل المصاب.

كان مايكل بالكاد واعٍ وهو ينظر إلى الشخص الذي أنقذه للتو. في اللحظة التي نظر فيها مايكل إلى فيد ، تفاجأ ، ليس فقط لأنه عرف أن فيد كان القاتل الشهير من الأساطير الحضرية ولكن لأنه شعر بشيء غريب. لم يكن مايكل متأكدًا ولكن في اللحظة التي نظر فيها إلى فيد شعر بنوع من القرابة القادمة منه.

لم يرغب فيد أيضًا في ترك مايكل لأحد الأشخاص الذين أحضروه إلى هنا ، لأنه لم يكن متأكدًا مما إذا كانوا سيحضرونه حقًا إلى المستشفى أو يفعلون شيئًا آخر. بينما كان يفكر في أفضل طريقة للتعامل مع هذا الموقف ، لم يستطع فيد أن يساعد نفسه بل تنهد مرة أخرى.

“لا أعرف من أنت ، لكن ليس لدي الوقت للتعامل معك الآن. أحتاج إلى إحضار هذا الطفل إلى المستشفى.” التقط فيد مايكل فاقد الوعي الآن. عندما كان فيد على وشك المغادرة ، ألقى المهاجم عليه حجرًا فجأة ، فأمسكه فيد بسهولة.

“كم هذا مزعج.”

“أنت محظوظ جدًا لأنك تعلم ذلك. لو كان ذلك في الماضي ، كنت سأبيد عشيرتك بأكملها بسبب تهديدك. محظوظً لأنني لم أعد أفعل مثل هذه الأشياء. كما قلت من قبل أنا محترف وأنا لا أقتل الناس خارج العمل “.

“اللعنة ، مدمن معركة.” التقى فيد بالعديد من الأشخاص مثل هذا الشخص في عالمه القديم وكان من الصعب جدًا التعامل معهم. تحدث إليه المهاجم الذي كان على بعد أمتار قليلة من فيد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط