نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سفاح خيالي في العصر الحديث 75

لقاء

لقاء

غادر كلاً من ماتسوري وجون المكان بسرعة عندما لم يكن يعطيهم اهتمام. نظراً لأنه كان يُعتقد أنهما جزءٌ من لواء التنين النخبة الذي يجري تحقيقاً، فإن أعضاء عشيرة يوي لم يوقفوهم.
لم تكن عشيرة يوي قلقة بشأن التفتيش، لأن المواد المهربة لم تكن موجودة في الملكية. لذا، بغض النظر عن مدى بحث جنود لواء التنين النخبة، فلن يجدوا أي شيء هنا.
حتى أن بعض أعضاء العشيرة اعتقدوا أن لواء التنين النخبة كان مليئاً بالحمقى لعدم إدراكهم أنهم لن يضعوا مثل هذه الأشياء داخل ملكيتهم. كانوا لحسن الحظ غير مدركين أن الهدف الحقيقي لهذا التفتيش المفاجئ هي ابنة جون، ميلي.
———-
على الرغم من أن جون لم يكن يعرف الكثير عن الوضع الأعمق لعشيرة يوي، إلا أن جون كان لا يزال لديه بعض الفهم له. أخبرته زوجته ساكورا ذات مرة عن القاعدة المخفية التي كانت تقع تحت الأرض على حافة ملكية العشيرة.
كان الأمر كما قالت ماتسوري من قبل بمجرد علم عشيرة يوي بالتفتيش، فمن المرجح أن يخفوا ميلي المخطوفة. المكان الوحيد الذي كان بإمكان هؤلاء الأشخاص إخفاء ميلي دون أن يعرفه الجنود هو القاعدة السرية.
بينما كان جون وماتسوري يتجهان إلى اتجاه القاعدة الخارجية، رأى جون في زاوية عينه فتاةً صغيرة تجلس على كرسيٍ متحرك. كانت هذه الفتاة الصغيرة محاطة بأقوى خبراء عشيرة يوي. لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً ليرى أن هذه الفتاة الصغيرة كانت في الواقع ابنته ميلي.
لم يعد قادراً على كبح جماح جون كان على وشك الانطلاق ليقوم بأي تصرف. عند رؤية تعبير جون، علمت ماتسوري أن الفتاة التي كان جون ينظر إليها كانت ابنته الصغيرة. أرادت منعه من القيام بأي أعمال متهورة ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء بدأ جون بالفعل في الجري.
نقرت ماتسوري على لسانها وهي تسحب محسن وتربطه بمسدسها. ثم أخذت حقنة وحقنت نفسها. كان هذا هو التعزيز الذي يستخدمه ضباط الشرطة عند حدوث مواقف غير متوقعة مع فنانين قتاليين.
كانت هذه التعزيزات قادرة على زيادة قوة الشخص العادي إلى قوة يمكن أن تضاهي قوة فنان قتالي من المرتبة الثانية على الأقل، واعتماداً على حالة المستخدم، يمكنهم التعامل مع فنان عسكري من المرتبة الرابعة لفترة محدودة.
بعد الحادث مع لوكي، علمت أنه في حالتها الحالية حتى مع وجود المعززات الموجودة على بنادقها، لن تتمكن من القبض على القاتل.(م.م:ترجمة حرفية) لذا باستخدام الحادث السابق للمفوضة السابقة كوسيلة ضغط، تمكنت من إقناع كبار المسؤولين بإعطائها عدة محاقن من المعزز.
بعد حقن المادة المعززة في جسدها، شعرت ماتسوري أن قلبها ينبض أسرع من ذي قبل، شعرت وكأنه سينفجر، وكان هذا أحد الآثار الجانبية للداعم. بمجرد أن تمكنت من السيطرة على نفسها، ركضت بسرعة خلف جون.
—————–
كان هناك عشرة فنانين قتاليين من الرتبة السادسة كانوا يرافقون ميلي إلى القاعدة الخارجية. كانوا في يوم من الأيام أعضاء عشيرةٍ بسيطين يتمتعون بإمكانياتٍ جيدة. ولكن عندما غادر الشيخ الثالث مع جميع كبار مقاتليهم تقريباً، أصبح هؤلاء العشرة فجأة أقوى قوة في عشيرة يوي.
بينما كان العشرة منهم يرافقون ميلي، لاحظوا شيئاً يقترب منهم بسرعة عالية. ثم لكم جون أحد المرافقين. ومع ذلك، على الرغم من مفاجأتهم، وإطلاق كل جزء من القوة التي استطاع حشدها، تم القبض عليه بسهولة. كان فرق القوة بين الرتبة الخامسة والسادسة واضحاً.
أراد العشرة الانتقام لكنهم تذكروا بعد ذلك أن جنود لواء النخبة دراجون قد حضروا لإجراء تفتيش. يمكن أن يكون هذا الشخص الذي يرتدي قناعاً غريباً وعباءة جزءاً من اللواء.
” هل أنت أحد الجنود الذين أرسلهم اللواء هنا لتفتيش؟ ”
” …. ” لم يرد جون وحاول الهروب من قبضة الشخص.
” إذا لم ترد، فسأعاملك كمتطفل وبقوانين الدولة للعشائر القتالية، سأقوم بإعدامك. ”
استمر جون في الصمت، ويبدو أن جون لم يكن لديه نية للرد على سؤاله. مع العلم أن العشرة منهم قرروا القضاء على جون. حتى لو اشتكى لواء النخبة التنين لاحقاً، فيمكنهم الإجابة بأن الطرف الآخر لم يرد على استفساراتهم وهاجمهم ببساطة.
عندما كان عشرة فنانين قتاليين من الرتبة السادسة على وشك قتل جون، سمعوا فجأةً طلقات نارية. عادةً ما يمكن للأشخاص في مستواهم تفادي الرصاص بسهولة، ولكن لدهشتهم، قبل أن يتمكنوا من تحريك الرصاص، اخترقت بالفعل بعض أجزاء من أيديهم وأرجلهم.
الشخص الذي كان يمسك جون بات مصاباً بعدة طلقات نارية في يده اليمنى. كما تعرض الفنانين القتاليين الآخرون من رتبة السادسة من عشيرة يوي لبعض الأضرار. أصيب معظمهم في الكتف أو الساقين. كان السلاح الناري الوحيد الذي يمكن أن يتحرك بسرعة كبيرة هو البنادق التي تم تركيب معززات لها.
أصيب العشرة منهم بالذهول لبضع ثوان بعد إصابتهم. في تلك اللحظة صرخ أحدهم فجأة.
” خذها واهرب! ”
جون الذي أُطلق سراحه من قبضة خصمه سمع صوت ماتسوري واندفع نحو ابنته. سرعان ما حمل ابنته وركض بعيداً. أدرك العشرة أخيراً ما كان يحدث وكانوا على وشك اتباع جون ولكن بعد ذلك بدأت ماتسوري في إطلاق النار عليهم، مما أوقفهم عن لحاقه. حتى مع براعتهم الجسدية كفنانين قتاليين برتبة سادسة، كانت ميزة البندقية مع المعززات واضحة. إلى جانب حقيقة أن الشخص الذي يستخدم البندقية كان يتمتع بسرعة وبراعة فنان قتالي من المرتبة الثالثة على الأقل، مما جعل المراوغة أكثر صعوبة.
أخرجت ماتسوري قنبلةً يدوية وألقتها باتجاه العشرة، ثم باستخدام السرعة والبراعة التي اكتسبتها من المعزز، سرعان ما أخرجت بندقيةً ثانيةً. واصلت إطلاق النار بالبندقية الأولى على العشرة، بينما أطلقت بالثانية على القنبلة مما جعلها تنفجر في الجو.
تم تشتيت انتباه العشرة للحظة وهم ينظرون إلى القنبلة المنفجرة. في تلك اللحظة ألقت ماتسوري قنبلة ضوئية. قبل أن يدرك العشرة ما حدث، انفجرت القنبلة الضوئية مما أصابهم بالعمى… كفنانين قتاليين من رتبة عليا، لم تدم آثار القنبلة الضوئية طويلاً، لكن في اللحظة التي استعادوا فيها حواسهم، اختفت المرأة التي تطلق النار عليهم.

غادر كلاً من ماتسوري وجون المكان بسرعة عندما لم يكن يعطيهم اهتمام. نظراً لأنه كان يُعتقد أنهما جزءٌ من لواء التنين النخبة الذي يجري تحقيقاً، فإن أعضاء عشيرة يوي لم يوقفوهم. لم تكن عشيرة يوي قلقة بشأن التفتيش، لأن المواد المهربة لم تكن موجودة في الملكية. لذا، بغض النظر عن مدى بحث جنود لواء التنين النخبة، فلن يجدوا أي شيء هنا. حتى أن بعض أعضاء العشيرة اعتقدوا أن لواء التنين النخبة كان مليئاً بالحمقى لعدم إدراكهم أنهم لن يضعوا مثل هذه الأشياء داخل ملكيتهم. كانوا لحسن الحظ غير مدركين أن الهدف الحقيقي لهذا التفتيش المفاجئ هي ابنة جون، ميلي. ———- على الرغم من أن جون لم يكن يعرف الكثير عن الوضع الأعمق لعشيرة يوي، إلا أن جون كان لا يزال لديه بعض الفهم له. أخبرته زوجته ساكورا ذات مرة عن القاعدة المخفية التي كانت تقع تحت الأرض على حافة ملكية العشيرة. كان الأمر كما قالت ماتسوري من قبل بمجرد علم عشيرة يوي بالتفتيش، فمن المرجح أن يخفوا ميلي المخطوفة. المكان الوحيد الذي كان بإمكان هؤلاء الأشخاص إخفاء ميلي دون أن يعرفه الجنود هو القاعدة السرية. بينما كان جون وماتسوري يتجهان إلى اتجاه القاعدة الخارجية، رأى جون في زاوية عينه فتاةً صغيرة تجلس على كرسيٍ متحرك. كانت هذه الفتاة الصغيرة محاطة بأقوى خبراء عشيرة يوي. لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً ليرى أن هذه الفتاة الصغيرة كانت في الواقع ابنته ميلي. لم يعد قادراً على كبح جماح جون كان على وشك الانطلاق ليقوم بأي تصرف. عند رؤية تعبير جون، علمت ماتسوري أن الفتاة التي كان جون ينظر إليها كانت ابنته الصغيرة. أرادت منعه من القيام بأي أعمال متهورة ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء بدأ جون بالفعل في الجري. نقرت ماتسوري على لسانها وهي تسحب محسن وتربطه بمسدسها. ثم أخذت حقنة وحقنت نفسها. كان هذا هو التعزيز الذي يستخدمه ضباط الشرطة عند حدوث مواقف غير متوقعة مع فنانين قتاليين. كانت هذه التعزيزات قادرة على زيادة قوة الشخص العادي إلى قوة يمكن أن تضاهي قوة فنان قتالي من المرتبة الثانية على الأقل، واعتماداً على حالة المستخدم، يمكنهم التعامل مع فنان عسكري من المرتبة الرابعة لفترة محدودة. بعد الحادث مع لوكي، علمت أنه في حالتها الحالية حتى مع وجود المعززات الموجودة على بنادقها، لن تتمكن من القبض على القاتل.(م.م:ترجمة حرفية) لذا باستخدام الحادث السابق للمفوضة السابقة كوسيلة ضغط، تمكنت من إقناع كبار المسؤولين بإعطائها عدة محاقن من المعزز. بعد حقن المادة المعززة في جسدها، شعرت ماتسوري أن قلبها ينبض أسرع من ذي قبل، شعرت وكأنه سينفجر، وكان هذا أحد الآثار الجانبية للداعم. بمجرد أن تمكنت من السيطرة على نفسها، ركضت بسرعة خلف جون. —————– كان هناك عشرة فنانين قتاليين من الرتبة السادسة كانوا يرافقون ميلي إلى القاعدة الخارجية. كانوا في يوم من الأيام أعضاء عشيرةٍ بسيطين يتمتعون بإمكانياتٍ جيدة. ولكن عندما غادر الشيخ الثالث مع جميع كبار مقاتليهم تقريباً، أصبح هؤلاء العشرة فجأة أقوى قوة في عشيرة يوي. بينما كان العشرة منهم يرافقون ميلي، لاحظوا شيئاً يقترب منهم بسرعة عالية. ثم لكم جون أحد المرافقين. ومع ذلك، على الرغم من مفاجأتهم، وإطلاق كل جزء من القوة التي استطاع حشدها، تم القبض عليه بسهولة. كان فرق القوة بين الرتبة الخامسة والسادسة واضحاً. أراد العشرة الانتقام لكنهم تذكروا بعد ذلك أن جنود لواء النخبة دراجون قد حضروا لإجراء تفتيش. يمكن أن يكون هذا الشخص الذي يرتدي قناعاً غريباً وعباءة جزءاً من اللواء. ” هل أنت أحد الجنود الذين أرسلهم اللواء هنا لتفتيش؟ ” ” …. ” لم يرد جون وحاول الهروب من قبضة الشخص. ” إذا لم ترد، فسأعاملك كمتطفل وبقوانين الدولة للعشائر القتالية، سأقوم بإعدامك. ” استمر جون في الصمت، ويبدو أن جون لم يكن لديه نية للرد على سؤاله. مع العلم أن العشرة منهم قرروا القضاء على جون. حتى لو اشتكى لواء النخبة التنين لاحقاً، فيمكنهم الإجابة بأن الطرف الآخر لم يرد على استفساراتهم وهاجمهم ببساطة. عندما كان عشرة فنانين قتاليين من الرتبة السادسة على وشك قتل جون، سمعوا فجأةً طلقات نارية. عادةً ما يمكن للأشخاص في مستواهم تفادي الرصاص بسهولة، ولكن لدهشتهم، قبل أن يتمكنوا من تحريك الرصاص، اخترقت بالفعل بعض أجزاء من أيديهم وأرجلهم. الشخص الذي كان يمسك جون بات مصاباً بعدة طلقات نارية في يده اليمنى. كما تعرض الفنانين القتاليين الآخرون من رتبة السادسة من عشيرة يوي لبعض الأضرار. أصيب معظمهم في الكتف أو الساقين. كان السلاح الناري الوحيد الذي يمكن أن يتحرك بسرعة كبيرة هو البنادق التي تم تركيب معززات لها. أصيب العشرة منهم بالذهول لبضع ثوان بعد إصابتهم. في تلك اللحظة صرخ أحدهم فجأة. ” خذها واهرب! ” جون الذي أُطلق سراحه من قبضة خصمه سمع صوت ماتسوري واندفع نحو ابنته. سرعان ما حمل ابنته وركض بعيداً. أدرك العشرة أخيراً ما كان يحدث وكانوا على وشك اتباع جون ولكن بعد ذلك بدأت ماتسوري في إطلاق النار عليهم، مما أوقفهم عن لحاقه. حتى مع براعتهم الجسدية كفنانين قتاليين برتبة سادسة، كانت ميزة البندقية مع المعززات واضحة. إلى جانب حقيقة أن الشخص الذي يستخدم البندقية كان يتمتع بسرعة وبراعة فنان قتالي من المرتبة الثالثة على الأقل، مما جعل المراوغة أكثر صعوبة. أخرجت ماتسوري قنبلةً يدوية وألقتها باتجاه العشرة، ثم باستخدام السرعة والبراعة التي اكتسبتها من المعزز، سرعان ما أخرجت بندقيةً ثانيةً. واصلت إطلاق النار بالبندقية الأولى على العشرة، بينما أطلقت بالثانية على القنبلة مما جعلها تنفجر في الجو. تم تشتيت انتباه العشرة للحظة وهم ينظرون إلى القنبلة المنفجرة. في تلك اللحظة ألقت ماتسوري قنبلة ضوئية. قبل أن يدرك العشرة ما حدث، انفجرت القنبلة الضوئية مما أصابهم بالعمى… كفنانين قتاليين من رتبة عليا، لم تدم آثار القنبلة الضوئية طويلاً، لكن في اللحظة التي استعادوا فيها حواسهم، اختفت المرأة التي تطلق النار عليهم.

(م.م:اعتذر على التأخير بس كان عندي عطل بالكهرباء +بكرا مسافر فما لح اقدر انزل بكرا فصل فلح نزل فصل تاني بعد نص ساعة أو ساعة إن شاء الله)

غادر كلاً من ماتسوري وجون المكان بسرعة عندما لم يكن يعطيهم اهتمام. نظراً لأنه كان يُعتقد أنهما جزءٌ من لواء التنين النخبة الذي يجري تحقيقاً، فإن أعضاء عشيرة يوي لم يوقفوهم. لم تكن عشيرة يوي قلقة بشأن التفتيش، لأن المواد المهربة لم تكن موجودة في الملكية. لذا، بغض النظر عن مدى بحث جنود لواء التنين النخبة، فلن يجدوا أي شيء هنا. حتى أن بعض أعضاء العشيرة اعتقدوا أن لواء التنين النخبة كان مليئاً بالحمقى لعدم إدراكهم أنهم لن يضعوا مثل هذه الأشياء داخل ملكيتهم. كانوا لحسن الحظ غير مدركين أن الهدف الحقيقي لهذا التفتيش المفاجئ هي ابنة جون، ميلي. ———- على الرغم من أن جون لم يكن يعرف الكثير عن الوضع الأعمق لعشيرة يوي، إلا أن جون كان لا يزال لديه بعض الفهم له. أخبرته زوجته ساكورا ذات مرة عن القاعدة المخفية التي كانت تقع تحت الأرض على حافة ملكية العشيرة. كان الأمر كما قالت ماتسوري من قبل بمجرد علم عشيرة يوي بالتفتيش، فمن المرجح أن يخفوا ميلي المخطوفة. المكان الوحيد الذي كان بإمكان هؤلاء الأشخاص إخفاء ميلي دون أن يعرفه الجنود هو القاعدة السرية. بينما كان جون وماتسوري يتجهان إلى اتجاه القاعدة الخارجية، رأى جون في زاوية عينه فتاةً صغيرة تجلس على كرسيٍ متحرك. كانت هذه الفتاة الصغيرة محاطة بأقوى خبراء عشيرة يوي. لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً ليرى أن هذه الفتاة الصغيرة كانت في الواقع ابنته ميلي. لم يعد قادراً على كبح جماح جون كان على وشك الانطلاق ليقوم بأي تصرف. عند رؤية تعبير جون، علمت ماتسوري أن الفتاة التي كان جون ينظر إليها كانت ابنته الصغيرة. أرادت منعه من القيام بأي أعمال متهورة ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء بدأ جون بالفعل في الجري. نقرت ماتسوري على لسانها وهي تسحب محسن وتربطه بمسدسها. ثم أخذت حقنة وحقنت نفسها. كان هذا هو التعزيز الذي يستخدمه ضباط الشرطة عند حدوث مواقف غير متوقعة مع فنانين قتاليين. كانت هذه التعزيزات قادرة على زيادة قوة الشخص العادي إلى قوة يمكن أن تضاهي قوة فنان قتالي من المرتبة الثانية على الأقل، واعتماداً على حالة المستخدم، يمكنهم التعامل مع فنان عسكري من المرتبة الرابعة لفترة محدودة. بعد الحادث مع لوكي، علمت أنه في حالتها الحالية حتى مع وجود المعززات الموجودة على بنادقها، لن تتمكن من القبض على القاتل.(م.م:ترجمة حرفية) لذا باستخدام الحادث السابق للمفوضة السابقة كوسيلة ضغط، تمكنت من إقناع كبار المسؤولين بإعطائها عدة محاقن من المعزز. بعد حقن المادة المعززة في جسدها، شعرت ماتسوري أن قلبها ينبض أسرع من ذي قبل، شعرت وكأنه سينفجر، وكان هذا أحد الآثار الجانبية للداعم. بمجرد أن تمكنت من السيطرة على نفسها، ركضت بسرعة خلف جون. —————– كان هناك عشرة فنانين قتاليين من الرتبة السادسة كانوا يرافقون ميلي إلى القاعدة الخارجية. كانوا في يوم من الأيام أعضاء عشيرةٍ بسيطين يتمتعون بإمكانياتٍ جيدة. ولكن عندما غادر الشيخ الثالث مع جميع كبار مقاتليهم تقريباً، أصبح هؤلاء العشرة فجأة أقوى قوة في عشيرة يوي. بينما كان العشرة منهم يرافقون ميلي، لاحظوا شيئاً يقترب منهم بسرعة عالية. ثم لكم جون أحد المرافقين. ومع ذلك، على الرغم من مفاجأتهم، وإطلاق كل جزء من القوة التي استطاع حشدها، تم القبض عليه بسهولة. كان فرق القوة بين الرتبة الخامسة والسادسة واضحاً. أراد العشرة الانتقام لكنهم تذكروا بعد ذلك أن جنود لواء النخبة دراجون قد حضروا لإجراء تفتيش. يمكن أن يكون هذا الشخص الذي يرتدي قناعاً غريباً وعباءة جزءاً من اللواء. ” هل أنت أحد الجنود الذين أرسلهم اللواء هنا لتفتيش؟ ” ” …. ” لم يرد جون وحاول الهروب من قبضة الشخص. ” إذا لم ترد، فسأعاملك كمتطفل وبقوانين الدولة للعشائر القتالية، سأقوم بإعدامك. ” استمر جون في الصمت، ويبدو أن جون لم يكن لديه نية للرد على سؤاله. مع العلم أن العشرة منهم قرروا القضاء على جون. حتى لو اشتكى لواء النخبة التنين لاحقاً، فيمكنهم الإجابة بأن الطرف الآخر لم يرد على استفساراتهم وهاجمهم ببساطة. عندما كان عشرة فنانين قتاليين من الرتبة السادسة على وشك قتل جون، سمعوا فجأةً طلقات نارية. عادةً ما يمكن للأشخاص في مستواهم تفادي الرصاص بسهولة، ولكن لدهشتهم، قبل أن يتمكنوا من تحريك الرصاص، اخترقت بالفعل بعض أجزاء من أيديهم وأرجلهم. الشخص الذي كان يمسك جون بات مصاباً بعدة طلقات نارية في يده اليمنى. كما تعرض الفنانين القتاليين الآخرون من رتبة السادسة من عشيرة يوي لبعض الأضرار. أصيب معظمهم في الكتف أو الساقين. كان السلاح الناري الوحيد الذي يمكن أن يتحرك بسرعة كبيرة هو البنادق التي تم تركيب معززات لها. أصيب العشرة منهم بالذهول لبضع ثوان بعد إصابتهم. في تلك اللحظة صرخ أحدهم فجأة. ” خذها واهرب! ” جون الذي أُطلق سراحه من قبضة خصمه سمع صوت ماتسوري واندفع نحو ابنته. سرعان ما حمل ابنته وركض بعيداً. أدرك العشرة أخيراً ما كان يحدث وكانوا على وشك اتباع جون ولكن بعد ذلك بدأت ماتسوري في إطلاق النار عليهم، مما أوقفهم عن لحاقه. حتى مع براعتهم الجسدية كفنانين قتاليين برتبة سادسة، كانت ميزة البندقية مع المعززات واضحة. إلى جانب حقيقة أن الشخص الذي يستخدم البندقية كان يتمتع بسرعة وبراعة فنان قتالي من المرتبة الثالثة على الأقل، مما جعل المراوغة أكثر صعوبة. أخرجت ماتسوري قنبلةً يدوية وألقتها باتجاه العشرة، ثم باستخدام السرعة والبراعة التي اكتسبتها من المعزز، سرعان ما أخرجت بندقيةً ثانيةً. واصلت إطلاق النار بالبندقية الأولى على العشرة، بينما أطلقت بالثانية على القنبلة مما جعلها تنفجر في الجو. تم تشتيت انتباه العشرة للحظة وهم ينظرون إلى القنبلة المنفجرة. في تلك اللحظة ألقت ماتسوري قنبلة ضوئية. قبل أن يدرك العشرة ما حدث، انفجرت القنبلة الضوئية مما أصابهم بالعمى… كفنانين قتاليين من رتبة عليا، لم تدم آثار القنبلة الضوئية طويلاً، لكن في اللحظة التي استعادوا فيها حواسهم، اختفت المرأة التي تطلق النار عليهم.

غادر كلاً من ماتسوري وجون المكان بسرعة عندما لم يكن يعطيهم اهتمام. نظراً لأنه كان يُعتقد أنهما جزءٌ من لواء التنين النخبة الذي يجري تحقيقاً، فإن أعضاء عشيرة يوي لم يوقفوهم. لم تكن عشيرة يوي قلقة بشأن التفتيش، لأن المواد المهربة لم تكن موجودة في الملكية. لذا، بغض النظر عن مدى بحث جنود لواء التنين النخبة، فلن يجدوا أي شيء هنا. حتى أن بعض أعضاء العشيرة اعتقدوا أن لواء التنين النخبة كان مليئاً بالحمقى لعدم إدراكهم أنهم لن يضعوا مثل هذه الأشياء داخل ملكيتهم. كانوا لحسن الحظ غير مدركين أن الهدف الحقيقي لهذا التفتيش المفاجئ هي ابنة جون، ميلي. ———- على الرغم من أن جون لم يكن يعرف الكثير عن الوضع الأعمق لعشيرة يوي، إلا أن جون كان لا يزال لديه بعض الفهم له. أخبرته زوجته ساكورا ذات مرة عن القاعدة المخفية التي كانت تقع تحت الأرض على حافة ملكية العشيرة. كان الأمر كما قالت ماتسوري من قبل بمجرد علم عشيرة يوي بالتفتيش، فمن المرجح أن يخفوا ميلي المخطوفة. المكان الوحيد الذي كان بإمكان هؤلاء الأشخاص إخفاء ميلي دون أن يعرفه الجنود هو القاعدة السرية. بينما كان جون وماتسوري يتجهان إلى اتجاه القاعدة الخارجية، رأى جون في زاوية عينه فتاةً صغيرة تجلس على كرسيٍ متحرك. كانت هذه الفتاة الصغيرة محاطة بأقوى خبراء عشيرة يوي. لم يستغرق الأمر وقتاً طويلاً ليرى أن هذه الفتاة الصغيرة كانت في الواقع ابنته ميلي. لم يعد قادراً على كبح جماح جون كان على وشك الانطلاق ليقوم بأي تصرف. عند رؤية تعبير جون، علمت ماتسوري أن الفتاة التي كان جون ينظر إليها كانت ابنته الصغيرة. أرادت منعه من القيام بأي أعمال متهورة ولكن قبل أن تتمكن من قول أي شيء بدأ جون بالفعل في الجري. نقرت ماتسوري على لسانها وهي تسحب محسن وتربطه بمسدسها. ثم أخذت حقنة وحقنت نفسها. كان هذا هو التعزيز الذي يستخدمه ضباط الشرطة عند حدوث مواقف غير متوقعة مع فنانين قتاليين. كانت هذه التعزيزات قادرة على زيادة قوة الشخص العادي إلى قوة يمكن أن تضاهي قوة فنان قتالي من المرتبة الثانية على الأقل، واعتماداً على حالة المستخدم، يمكنهم التعامل مع فنان عسكري من المرتبة الرابعة لفترة محدودة. بعد الحادث مع لوكي، علمت أنه في حالتها الحالية حتى مع وجود المعززات الموجودة على بنادقها، لن تتمكن من القبض على القاتل.(م.م:ترجمة حرفية) لذا باستخدام الحادث السابق للمفوضة السابقة كوسيلة ضغط، تمكنت من إقناع كبار المسؤولين بإعطائها عدة محاقن من المعزز. بعد حقن المادة المعززة في جسدها، شعرت ماتسوري أن قلبها ينبض أسرع من ذي قبل، شعرت وكأنه سينفجر، وكان هذا أحد الآثار الجانبية للداعم. بمجرد أن تمكنت من السيطرة على نفسها، ركضت بسرعة خلف جون. —————– كان هناك عشرة فنانين قتاليين من الرتبة السادسة كانوا يرافقون ميلي إلى القاعدة الخارجية. كانوا في يوم من الأيام أعضاء عشيرةٍ بسيطين يتمتعون بإمكانياتٍ جيدة. ولكن عندما غادر الشيخ الثالث مع جميع كبار مقاتليهم تقريباً، أصبح هؤلاء العشرة فجأة أقوى قوة في عشيرة يوي. بينما كان العشرة منهم يرافقون ميلي، لاحظوا شيئاً يقترب منهم بسرعة عالية. ثم لكم جون أحد المرافقين. ومع ذلك، على الرغم من مفاجأتهم، وإطلاق كل جزء من القوة التي استطاع حشدها، تم القبض عليه بسهولة. كان فرق القوة بين الرتبة الخامسة والسادسة واضحاً. أراد العشرة الانتقام لكنهم تذكروا بعد ذلك أن جنود لواء النخبة دراجون قد حضروا لإجراء تفتيش. يمكن أن يكون هذا الشخص الذي يرتدي قناعاً غريباً وعباءة جزءاً من اللواء. ” هل أنت أحد الجنود الذين أرسلهم اللواء هنا لتفتيش؟ ” ” …. ” لم يرد جون وحاول الهروب من قبضة الشخص. ” إذا لم ترد، فسأعاملك كمتطفل وبقوانين الدولة للعشائر القتالية، سأقوم بإعدامك. ” استمر جون في الصمت، ويبدو أن جون لم يكن لديه نية للرد على سؤاله. مع العلم أن العشرة منهم قرروا القضاء على جون. حتى لو اشتكى لواء النخبة التنين لاحقاً، فيمكنهم الإجابة بأن الطرف الآخر لم يرد على استفساراتهم وهاجمهم ببساطة. عندما كان عشرة فنانين قتاليين من الرتبة السادسة على وشك قتل جون، سمعوا فجأةً طلقات نارية. عادةً ما يمكن للأشخاص في مستواهم تفادي الرصاص بسهولة، ولكن لدهشتهم، قبل أن يتمكنوا من تحريك الرصاص، اخترقت بالفعل بعض أجزاء من أيديهم وأرجلهم. الشخص الذي كان يمسك جون بات مصاباً بعدة طلقات نارية في يده اليمنى. كما تعرض الفنانين القتاليين الآخرون من رتبة السادسة من عشيرة يوي لبعض الأضرار. أصيب معظمهم في الكتف أو الساقين. كان السلاح الناري الوحيد الذي يمكن أن يتحرك بسرعة كبيرة هو البنادق التي تم تركيب معززات لها. أصيب العشرة منهم بالذهول لبضع ثوان بعد إصابتهم. في تلك اللحظة صرخ أحدهم فجأة. ” خذها واهرب! ” جون الذي أُطلق سراحه من قبضة خصمه سمع صوت ماتسوري واندفع نحو ابنته. سرعان ما حمل ابنته وركض بعيداً. أدرك العشرة أخيراً ما كان يحدث وكانوا على وشك اتباع جون ولكن بعد ذلك بدأت ماتسوري في إطلاق النار عليهم، مما أوقفهم عن لحاقه. حتى مع براعتهم الجسدية كفنانين قتاليين برتبة سادسة، كانت ميزة البندقية مع المعززات واضحة. إلى جانب حقيقة أن الشخص الذي يستخدم البندقية كان يتمتع بسرعة وبراعة فنان قتالي من المرتبة الثالثة على الأقل، مما جعل المراوغة أكثر صعوبة. أخرجت ماتسوري قنبلةً يدوية وألقتها باتجاه العشرة، ثم باستخدام السرعة والبراعة التي اكتسبتها من المعزز، سرعان ما أخرجت بندقيةً ثانيةً. واصلت إطلاق النار بالبندقية الأولى على العشرة، بينما أطلقت بالثانية على القنبلة مما جعلها تنفجر في الجو. تم تشتيت انتباه العشرة للحظة وهم ينظرون إلى القنبلة المنفجرة. في تلك اللحظة ألقت ماتسوري قنبلة ضوئية. قبل أن يدرك العشرة ما حدث، انفجرت القنبلة الضوئية مما أصابهم بالعمى… كفنانين قتاليين من رتبة عليا، لم تدم آثار القنبلة الضوئية طويلاً، لكن في اللحظة التي استعادوا فيها حواسهم، اختفت المرأة التي تطلق النار عليهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط