نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Fox has no heart 5

الجزء الخامس

الجزء الخامس

الجزء الخامس:

“فان زيلان؟” قلتُ بدون وعي. تجمد جسده كله. فتح عينيه بجهد كبير. يستحيل ألا أتعرف على زوج العيون هته.

 

“شوانغ شوانغ … شوانغ شوانغ …”

لقد وجدتُ كوخا صغيرا في البحيرة الغربية. كان هناك خوخ يتفتح خارج النافذة. كانت هناك شجرة صفصاف عند المدخل. خططتُ أن أعيش خمسين عامًا بسلام هكذا. لم أتوقع أنني سأكتشف بعد مرور بضعة أشهر فقط أنني حاملة.

“لا تقلق،” لمستُ أنفه. “بالطبع، البشر لديهم حياة أخرى. ربما في الحياة التالية ، سيكون بإمكانكَ أن تكون مسؤولا كبيرًا مجددا.”

عندما سمعت الأخوات الثعالب اللواتي أعرفهن بالخبر ، هرعن إلى مكاني و إعتنوا بي و بإحتياجاتي اليومية. لم يفهم أي منا كيف يمكنني ، أنا الثعلبة ، أن أنجب طفلا بشريا. وفقا لإله الأحلام ، فان زيلان قد أحبني بشدة و تمنى هذا الطفل. دفعته بعيدا على الفور. هذا الرجل العجوز الخرف ، متى بدأ هو أيضا في قراءة ذلك الهراء عن الحب بين الرجال و النساء. ولادة طفل. حسنًا ، لم أختبر الولادة من قبل.

أصبح سكن فان الآن أكثر حيوية من السابق. كان لديه منذ فترة طويلة مجموعة من الأحفاد يحيطون بالسرير و يسألونه عن حالته. لبعض الوقت ، لم أستطع الدخول. كان بإمكاني فقط تغيير ملابسي لملابس خادمة. سحبت خادمة أخرى خارج غرفة الدراسة و سألت، “الأخت الكبرى ، كيف حال السيد؟”

كنتُ حاملة لمدة عشرة أشهر. كل يوم ، بقيتُ في الفراش ، مغلقة بطني و أتقيأ كثيرًا لدرجة أكاد أن أصاب بالإغماء. قالت الأخوات أنني لا أختلف عن الإناث البشريات. عندما خرج ذلك الطفل إلى العالم ، لم يكن أيضا مختلفا عن الطفل البشري. كان صبيا و كان يشبه إلى حد كبير فان زيلان. خاصة زوج العيون هته. كانت مستديرة ، سوداء اللون و واضحة لدرجة تجعل الناس يشعرون بالنقص.

“أنتِ هي …” ، سأل مرة أخرى بصوت أجش.

نصحني إله الأحلام بإعطاء الطفل لفان زيلان و السماح له بتربيته بسبب شوق قلبه.

“شوانغ شوانغ … شوانغ شوانغ …”

سألته ، “هل تزوج؟”

“شوانغ شوانغ …” ، نظر إلي بإلحاح. “شوانغ شوانغ ، أخبريني ، هل سيكون للإنسان حياة أخرى بعد وفاته؟”

أجاب إله الأحلام، “كان لدى الإمبراطور نية تزويج الأميرة نينغسيان له. فان زيلان قد رفض.”

كان بالفعل مريضا جدا ، لكنه لا يزال يقظا جدا. مشيتُ إليه و خططتُ أن أسأله عن مكان فان زيلان. لكنني فوجئتُ فجأة. ذلك الكيس ، ذلك الكيس الذي كان حول رقبته و الذي كان باليا قليلا ، ذلك الكيس بدى مألوفا للغاية.

هززتُ رأسي. ذاك الشقي الغبي. ما الذي ينتظره؟

قال بهدوء، “سأكون ثعلبا و أبقى معكِ إلى الأبد.”

تسللتُ مرة أخرى إلى مقر إقامة فان. فان زيلان لم يكن في مكان الدراسة. أشجار الخيزران في الخارج قد نمت و أصبحت أكثر روعة. وضعتُ المهد و الطفل فيه على الطاولة. فكرتُ لفترة. ثم، أخذتُ فرشاة و كتبتُ كلمتين على جبهته: إنه إبنك.

نظرتُ إليه و ضحكتُ فجأة. “فان زيلان ، لماذا الأسئلة التي تطرحها تصبح أكثر حماقة كلما تقدمتَ في السن؟”

هذا الشقي لا يزال ينام بهدوء حتى بعد أن كتبتُ عليه. هذا المظهر يبدو إلى حد كبير مثل عندما كان فان زيلان ينام بعمق.

 

بالحديث عن الشيطان ، الشيطان قد ظهر. سمعتُ خطى خارج مكان الدراسة. تراجعتُ بسرعة. مباشرة عندما فُتح الباب ، مررتُ عبر الحائط إلى الخارج و إسترقتُ السمع.

الجزء الخامس:

كانت غرفة الدراسة صامتة لدرجة مخيفة. هل هو … ينظر إلى الطفل؟ ساد الصمت مرة أخرى لفترة طويلة. لماذا لا يصدر صوتا؟

 

“شوانغ.” كانت مثل الرعد. فُتح باب المكتب فجأة. خبأتُ نفسي بسرعة و تراجعتُ بضع خطوات داخل غابة الخيزران. في الليل المظلم ، لم أستطع رؤية تعبير فان زيلان ، لكن صوته كان مخيفًا للغاية.

لقد وجدتُ كوخا صغيرا في البحيرة الغربية. كان هناك خوخ يتفتح خارج النافذة. كانت هناك شجرة صفصاف عند المدخل. خططتُ أن أعيش خمسين عامًا بسلام هكذا. لم أتوقع أنني سأكتشف بعد مرور بضعة أشهر فقط أنني حاملة.

“شوانغ شوانغ …”

تسللتُ مرة أخرى إلى مقر إقامة فان. فان زيلان لم يكن في مكان الدراسة. أشجار الخيزران في الخارج قد نمت و أصبحت أكثر روعة. وضعتُ المهد و الطفل فيه على الطاولة. فكرتُ لفترة. ثم، أخذتُ فرشاة و كتبتُ كلمتين على جبهته: إنه إبنك.

بعد عدم رؤيته لمدة عام ، بدا أنه أصبح أكثر نحافة.

“شوانغ شوانغ …” ، نفد صبره من الإنتظار و بصعوبة سحب يدي. “أجيبيني بسرعة …”

“أعلم أنكِ لم تغادري،” زأر فان زيلان. “أخرجي. أخرجي!” صوته قد كان أجشا. بينما كان يتعثر هرع إلى غابة الخيزران. لامست يداه كل مكان. لقد راوغتُ بنشاط. كدتُ أُلْمس تقريبا بيده.

فجأة ، فكرتُ في شخصه من الماضي. لقد كان فتى بحوالي ستة إلى سبع سنوات من العمر. لقد كان بريئا مثل اليشم الواضح. كان يسحب يدي بإستمرار ، “أجيبيني بسرعة. الأخت الكبرى أجيبيني بسرعة. متى ستنموا لي لحية؟ متى سأصبح أطول؟ عندما أصبح أطول ، ستتزوجينني حسنا؟ أجيبيني بسرعة ، أجيبيني بسرعة …”

“أخرجي!”

“من؟ من هناك،” سأل بصوت أجش.

لم أفهم سبب غضبه الشديد. أليس البشر يحبون الأطفال كثيرا؟ لقد جئتُ من على بعد ألف ميل لأحضر له طفلًا كهدية ؛ ما الذي يمكن أن يكون غير سعيد بشأنه خلاف ذلك؟

نصحني إله الأحلام بإعطاء الطفل لفان زيلان و السماح له بتربيته بسبب شوق قلبه.

فان زيلان لم يجدني. خطوة بخطوة ، عاد إلى غرفة الدراسة. بجانب نفسه نظر إلى الطفل داخل المهد. كان الطفل قد إستيقظ بالفعل. بعينيه الواضحتين نظر إلى فان بفضول. كان مماثلا لعندما كان فان طفلا.

“أنتِ هي …” ، سأل مرة أخرى بصوت أجش.

فان زيلان ، و بينما كان يرتجف حمل الطفل و حدق به لفترة. بعدها، بكى فان بصوت عالٍ.

“لا تقلق،” لمستُ أنفه. “بالطبع، البشر لديهم حياة أخرى. ربما في الحياة التالية ، سيكون بإمكانكَ أن تكون مسؤولا كبيرًا مجددا.”

عدتُ إلى المنزل في البحيرة الغربية. عشتُ و عشتُ. من حين لآخر ، كنتُ أفتقد كعكة زهرة الصنوبر التي يعدها فان زيلان. مع ذلك ، ببطء نسيت أمرها …

سألته ، “كم عمره حتى يكون على وشك الموت؟”

“شوانغ شوانغ … شوانغ شوانغ …”

ذات يوم أخبرني إله الأحلام أن فان زيلان على وشك الموت.

الجزء الخامس:

سألته ، “كم عمره حتى يكون على وشك الموت؟”

نظر إليّ إله الأحلام بشفقة و قال: “هذا العام بلغ من العمر تسعة و ستين عاما و هو مريض جدًا.”

“أعلم أنكِ لم تغادري،” زأر فان زيلان. “أخرجي. أخرجي!” صوته قد كان أجشا. بينما كان يتعثر هرع إلى غابة الخيزران. لامست يداه كل مكان. لقد راوغتُ بنشاط. كدتُ أُلْمس تقريبا بيده.

لقد صدمتُ قليلا. عن غير قصد مرت سنوات عديدة. ناظرة إلى المظهر الشاب الذي لم يتغير إلى الأبد ، فجأة شعرتُ بالضيق من ذلك. قررتُ الذهاب لزيارته.

لقد وجدتُ كوخا صغيرا في البحيرة الغربية. كان هناك خوخ يتفتح خارج النافذة. كانت هناك شجرة صفصاف عند المدخل. خططتُ أن أعيش خمسين عامًا بسلام هكذا. لم أتوقع أنني سأكتشف بعد مرور بضعة أشهر فقط أنني حاملة.

أصبح سكن فان الآن أكثر حيوية من السابق. كان لديه منذ فترة طويلة مجموعة من الأحفاد يحيطون بالسرير و يسألونه عن حالته. لبعض الوقت ، لم أستطع الدخول. كان بإمكاني فقط تغيير ملابسي لملابس خادمة. سحبت خادمة أخرى خارج غرفة الدراسة و سألت، “الأخت الكبرى ، كيف حال السيد؟”

“من؟ من هناك،” سأل بصوت أجش.

أشارت إلى الوعاء بين ذراعيها و همست ، “كوني أهدأ. السيد قد تقيأ دما و نام للتو.”

لقد صدمتُ قليلا. عن غير قصد مرت سنوات عديدة. ناظرة إلى المظهر الشاب الذي لم يتغير إلى الأبد ، فجأة شعرتُ بالضيق من ذلك. قررتُ الذهاب لزيارته.

نظرتُ و رأيتُ أنه هناك فعلا دم أسود داخل الوعاء.

لم يكن من السهل على غرفة الدراسة أن تكون هادئة. جعلتُ نفسي غير مرئية و تسللت. كان هناك خادمان عند الباب، نظرت. لم يكن فان زيلان.

جاء من ورائي سعال شرس يحتوي على بصاق. إستيقظ الرجل العجوز.

على السرير كان يستلقي رجل عجوز على وشك الموت. كان شعره أبيض ، و لديه الكثير من البقع السوداء على وجهه. كان أصفر و نحيفا مثل الهيكل العظمي.

حدق فان زيلان بي للحظة و ضحك في الأخير ، “لن أكون مسؤولا كبيرًا في الحياة التالية. أنا أيضا لن أكون إنسانًا.”

مسحته بنظراتي و واصلت البحث عن فان زيلان. أين هو؟ أيمكن أنني أتيتُ إلى المسكن الخطأ؟

إبتسمتُ قليلا ، “فان زيلان ، أنا شوانغ شوانغ.” دعوني فقط أمتثل لرغبته.

جاء من ورائي سعال شرس يحتوي على بصاق. إستيقظ الرجل العجوز.

 

“من؟ من هناك،” سأل بصوت أجش.

“فان زيلان؟” قلتُ بدون وعي. تجمد جسده كله. فتح عينيه بجهد كبير. يستحيل ألا أتعرف على زوج العيون هته.

كان بالفعل مريضا جدا ، لكنه لا يزال يقظا جدا. مشيتُ إليه و خططتُ أن أسأله عن مكان فان زيلان. لكنني فوجئتُ فجأة. ذلك الكيس ، ذلك الكيس الذي كان حول رقبته و الذي كان باليا قليلا ، ذلك الكيس بدى مألوفا للغاية.

جاء من ورائي سعال شرس يحتوي على بصاق. إستيقظ الرجل العجوز.

“فان زيلان؟” قلتُ بدون وعي. تجمد جسده كله. فتح عينيه بجهد كبير. يستحيل ألا أتعرف على زوج العيون هته.

على السرير كان يستلقي رجل عجوز على وشك الموت. كان شعره أبيض ، و لديه الكثير من البقع السوداء على وجهه. كان أصفر و نحيفا مثل الهيكل العظمي.

“أنتِ هي …” ، سأل مرة أخرى بصوت أجش.

حاولت يده الرفيعة أن تلمس في الهواء بجهد كبير. أراد أن يجد يدي. أمسكتُ بيده بلطف.

إبتسمتُ قليلا ، “فان زيلان ، أنا شوانغ شوانغ.” دعوني فقط أمتثل لرغبته.

هذا الشقي لا يزال ينام بهدوء حتى بعد أن كتبتُ عليه. هذا المظهر يبدو إلى حد كبير مثل عندما كان فان زيلان ينام بعمق.

“شوانغ شوانغ … شوانغ شوانغ …”

هذا الشقي لا يزال ينام بهدوء حتى بعد أن كتبتُ عليه. هذا المظهر يبدو إلى حد كبير مثل عندما كان فان زيلان ينام بعمق.

حاولت يده الرفيعة أن تلمس في الهواء بجهد كبير. أراد أن يجد يدي. أمسكتُ بيده بلطف.

“أعلم أنكِ لم تغادري،” زأر فان زيلان. “أخرجي. أخرجي!” صوته قد كان أجشا. بينما كان يتعثر هرع إلى غابة الخيزران. لامست يداه كل مكان. لقد راوغتُ بنشاط. كدتُ أُلْمس تقريبا بيده.

“أنتَ بالفعل كبير جدا في السن.”

أجاب إله الأحلام، “كان لدى الإمبراطور نية تزويج الأميرة نينغسيان له. فان زيلان قد رفض.”

إبتسم هو أيضا قليلا ، “أنتِ … ما زلتِ تبدين كما كنتِ في الماضي.”

أجاب إله الأحلام، “كان لدى الإمبراطور نية تزويج الأميرة نينغسيان له. فان زيلان قد رفض.”

لمستُ وجهه بلطف ، راغبة بتسطيح تلك التجاعيد و تسطيح الوقت الذي مضى.

بعد عدم رؤيته لمدة عام ، بدا أنه أصبح أكثر نحافة.

“شوانغ شوانغ …” ، نظر إلي بإلحاح. “شوانغ شوانغ ، أخبريني ، هل سيكون للإنسان حياة أخرى بعد وفاته؟”

فجأة ، فكرتُ في شخصه من الماضي. لقد كان فتى بحوالي ستة إلى سبع سنوات من العمر. لقد كان بريئا مثل اليشم الواضح. كان يسحب يدي بإستمرار ، “أجيبيني بسرعة. الأخت الكبرى أجيبيني بسرعة. متى ستنموا لي لحية؟ متى سأصبح أطول؟ عندما أصبح أطول ، ستتزوجينني حسنا؟ أجيبيني بسرعة ، أجيبيني بسرعة …”

تجمدتُ للحظة و حدقتُ به بدون التحدث لفترة طويلة.

أشارت إلى الوعاء بين ذراعيها و همست ، “كوني أهدأ. السيد قد تقيأ دما و نام للتو.”

“شوانغ شوانغ …” ، نفد صبره من الإنتظار و بصعوبة سحب يدي. “أجيبيني بسرعة …”

عدتُ إلى المنزل في البحيرة الغربية. عشتُ و عشتُ. من حين لآخر ، كنتُ أفتقد كعكة زهرة الصنوبر التي يعدها فان زيلان. مع ذلك ، ببطء نسيت أمرها …

فجأة ، فكرتُ في شخصه من الماضي. لقد كان فتى بحوالي ستة إلى سبع سنوات من العمر. لقد كان بريئا مثل اليشم الواضح. كان يسحب يدي بإستمرار ، “أجيبيني بسرعة. الأخت الكبرى أجيبيني بسرعة. متى ستنموا لي لحية؟ متى سأصبح أطول؟ عندما أصبح أطول ، ستتزوجينني حسنا؟ أجيبيني بسرعة ، أجيبيني بسرعة …”

نظرتُ إليه و ضحكتُ فجأة. “فان زيلان ، لماذا الأسئلة التي تطرحها تصبح أكثر حماقة كلما تقدمتَ في السن؟”

نظرتُ إليه و ضحكتُ فجأة. “فان زيلان ، لماذا الأسئلة التي تطرحها تصبح أكثر حماقة كلما تقدمتَ في السن؟”

تجمدتُ للحظة و حدقتُ به بدون التحدث لفترة طويلة.

نظر إلي بتعبير يظهر أنه فشل في فهمي.

هذا الشقي لا يزال ينام بهدوء حتى بعد أن كتبتُ عليه. هذا المظهر يبدو إلى حد كبير مثل عندما كان فان زيلان ينام بعمق.

“لا تقلق،” لمستُ أنفه. “بالطبع، البشر لديهم حياة أخرى. ربما في الحياة التالية ، سيكون بإمكانكَ أن تكون مسؤولا كبيرًا مجددا.”

لمستُ وجهه بلطف ، راغبة بتسطيح تلك التجاعيد و تسطيح الوقت الذي مضى.

حدق فان زيلان بي للحظة و ضحك في الأخير ، “لن أكون مسؤولا كبيرًا في الحياة التالية. أنا أيضا لن أكون إنسانًا.”

 

قال بهدوء، “سأكون ثعلبا و أبقى معكِ إلى الأبد.”

تسللتُ مرة أخرى إلى مقر إقامة فان. فان زيلان لم يكن في مكان الدراسة. أشجار الخيزران في الخارج قد نمت و أصبحت أكثر روعة. وضعتُ المهد و الطفل فيه على الطاولة. فكرتُ لفترة. ثم، أخذتُ فرشاة و كتبتُ كلمتين على جبهته: إنه إبنك.


 

عدتُ إلى المنزل في البحيرة الغربية. عشتُ و عشتُ. من حين لآخر ، كنتُ أفتقد كعكة زهرة الصنوبر التي يعدها فان زيلان. مع ذلك ، ببطء نسيت أمرها …

ترجمة: khalidos

لقد صدمتُ قليلا. عن غير قصد مرت سنوات عديدة. ناظرة إلى المظهر الشاب الذي لم يتغير إلى الأبد ، فجأة شعرتُ بالضيق من ذلك. قررتُ الذهاب لزيارته.

بعد عدم رؤيته لمدة عام ، بدا أنه أصبح أكثر نحافة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط