نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لاعبي العالم السفلي 346

مغامرات السفاح

مغامرات السفاح

الفصل 346 – مغامرات السفاح

سار بيتلمون وأصدر أصوات “با تا با تا” أثناء تحركه نحو وجهته.

قاموا بجلده لأنه رفض الخروج من السرير وكونه كسولًا أثناء العمل.

جلس قزم يُدعى بوند في مقعد الراكب حاملاً خريطة وهو يوجه السائق.

 الترجمة: Hunter

تردد صوت “بوم” من ظهره.

لقد كان محاربًا من المملكة الأبدية.

توقفت وحوش بيتلمون بأكملها بينما صرخ شخص ، “سقط مخلوق ما!”

“ادفنه وخزن ممتلكاته. سنعيده عندما نعود إلى وينترفيل ، “أمر بوند.

عبس بوند وألقى بالخريطة على المقعد ، حيث وقف وتقدم إلى مؤخرة بيتلمون.

سعل العجوز عدة مرات ثم أكمل.” إذا عليك أن تهرب من السجن. هل لديك خطة مفصلة؟ ” سأل العجوز.

“كيف سقط المخلوق؟”

أشار بوند إلى القزم حتى يلتزم الصمت.

“ألم يستخدم حزام الأمان؟”

كان على دراية بهذا القفل. في غضون 30 ثانية ، سيكون قادرًا على فتح القفل.

“لا اعلم ، ربما كان مهملاً؟”

نزل بوند بسرعة على سلم الحبل ، بينما توجه قزم نحوه وقال ، “القائد بوند ، سقط محارب من المملكة الأبدية من مؤخرة بيتلمون بعد ان اغمي عليه!”

تجاهل بوند ضباط استخبارات وينترفيل الذين كانوا يهمسون لبعضهم البعض. فتح باب العربة التي كانت على ظهر بيتلمون ونظر إلى القافلة خلفها. نزل مخلوق اخر لمساعدة الضحية ، الذي كان قزم ملقى على الأرض يمتلك رموز خضراء غير معروفة فوق رأسه.

“اشش!”

لقد كان محاربًا من المملكة الأبدية.

“كيف سقط المخلوق؟”

نزل بوند بسرعة على سلم الحبل ، بينما توجه قزم نحوه وقال ، “القائد بوند ، سقط محارب من المملكة الأبدية من مؤخرة بيتلمون بعد ان اغمي عليه!”

أومأ بوند ، حيث شعر بنفاد صبره. كان هذا هو اليوم الثالث فقط من الرحلة من وينترفيل ، وقد واجه ما لا يقل عن عشرة حوادث من هذا القبيل.

فتح باب السجن وتوقف للاستماع إلى الأصوات. انقلب أحد الحراس وتمتم في حلمه قبل أن يصمت مرة أخرى.

ستحدث هذه الحوادث عادة في الليل.

“آه؟”

لم تكن الأشياء الوحيدة التي أزعجته أيضًا.

 

عندما يمر بوند من بيتلمون حاملاً لاعبي المملكة الأبدية ، سيختلس قزم ما النظر ويسأل ، “007! كم يوم حتى نصل إلى وجهتنا؟ “

قام الطبيب المرافق بفحص القزم النازف وهز رأسه.

“اشش!”

لم تكن الأشياء الوحيدة التي أزعجته أيضًا.

أشار بوند إلى القزم حتى يلتزم الصمت.

 

كانت هذه الأسئلة من محاربي المملكة الأبدية ، والتي تم طرحها مرات لا تحصى ، تنبهه بأن هذه المخلوقات لم تكن هنا لأداء المراقبة العسكرية بل للقيام برحلة!

جعل هذا الأمر الحراس أقل غضبًا.

تجاذبوا أطراف الحديث وغنوا ولعبوا الورق ، بل وقاتلوا فيما بينهم. من حين لآخر ، سيصرخون قائلين ، “كم يوم حتى نصل إلى وجهتنا؟”

نزل بوند بسرعة على سلم الحبل ، بينما توجه قزم نحوه وقال ، “القائد بوند ، سقط محارب من المملكة الأبدية من مؤخرة بيتلمون بعد ان اغمي عليه!”

لم ير قط مخلوقات تفعل مثل هذه الأشياء. إذا لم يكن متأكدًا من أنهم كانوا مساعدين من المملكة الأبدية ، لكان قد اعتقد أنهم جواسيس أُرسِلوا لتخريب المهمة. لم يسبق له أن واجه مثل هؤلاء المراقبين الغير منضبطين!

تردد صوت “بوم” من ظهره.

على الرغم من أنه كان مليئًا بالشكاوى ، إلا انه تلقى أمر لورد الزنزانة نيكولاس لحمايتهم ، حتى لو اضطروا إلى التضحية بأنفسهم!

أضاءت عيون السفاح. في هذه اللحظة صرخ أحد الحراس ، “ماذا تفعل؟ هل تهرب من السجن؟ “

شعر بوند أن نيكولاس كان يتملق المملكة الأبدية للغاية ، حيث كان غير سعيد بذلك.

“أريد أن أصبح أقوى! أريد معدات قوية تجعلني لا أقهر! أنا مقاتل طبيعي! ” صرخ السفاح بصوت مرتفع.

إذا عرف عن ذلك سابقا ، لما وافق على مرافقتهم!

تم سماع أصوات نقر ، حيث استخدم السفاح الجريح شريطًا معدنيًا لفتح قفل.

كان بوند غاضبا ، لكنه دفع بنفسه إلى مكان الحادث.

تم تقييد الحراس مقيدين ، لذلك لم يضربوا السفاح حتى الموت. لكنهم جلدوه حتى انشق لحمه. وجد الحراس أنه من الغريب أنه مهما ضربوه فلن يقف ويعمل! لا يهم من جلده!

سقط القزم على رأسه ، الذي كان ينزف الآن.

على الرغم من أنه أراد الهروب ، إلا أن إصابات ساقه لم تلتئم. حتى لو أراد الهرب ، لن يكون قادرًا على ذلك ، خاصةً مع العمود الفقري المشوه. لم يكن مناسبًا للقتال.

قام الطبيب المرافق بفحص القزم النازف وهز رأسه.

“هل هو مرض؟”

تنهد بوند. قبل وصولهم إلى الوجهة ، كان لديهم بالفعل ضحايا ، مما منحه مشاعر مختلطة حول المهمة.

لقد كان محاربًا من المملكة الأبدية.

“ادفنه وخزن ممتلكاته. سنعيده عندما نعود إلى وينترفيل ، “أمر بوند.

تنهد بوند. قبل وصولهم إلى الوجهة ، كان لديهم بالفعل ضحايا ، مما منحه مشاعر مختلطة حول المهمة.

“لا ، القائد بوند ، إنه لم يمت …” كان الطبيب مرتبكا. “لديه كدمات فقط بينما جاءت الدماء من الدورة الشهرية الخاصة بي. بعد محاولتي إنقاذه ، توقفت عن إيقافها. لكن هذا ليس مهمًا. هذا القزم غريب للغاية. وفقًا للذين كانوا معه ، انزلق جسده من بيتلمون وسقط على مؤخرته. من الناحية المنطقية ، لا ينبغي أن يكون قد أغمي عليه … “

على الرغم من أنه أراد الهروب ، إلا أن إصابات ساقه لم تلتئم. حتى لو أراد الهرب ، لن يكون قادرًا على ذلك ، خاصةً مع العمود الفقري المشوه. لم يكن مناسبًا للقتال.

((الطبيب = انثى))

شعر بوند أن نيكولاس كان يتملق المملكة الأبدية للغاية ، حيث كان غير سعيد بذلك.

“هل هو مرض؟”

ستحدث هذه الحوادث عادة في الليل.

“حسنًا ، هذا ممكن. الشيء الغريب هو أنه في كل مرة ينزلقون فيها ويُغمى عليهم ، ستظهر عليهم الأعراض نفسها “.

تجاذبوا أطراف الحديث وغنوا ولعبوا الورق ، بل وقاتلوا فيما بينهم. من حين لآخر ، سيصرخون قائلين ، “كم يوم حتى نصل إلى وجهتنا؟”

أشار الطبيب إلى بيتلمون الذي كان يحمل اللاعبين. انتشر عدد كبير من اللاعبين على جسد بيتلمون. لم يكونوا قلقين على الإطلاق بل يبدو أنهم كانوا يستمتعون بالعرض.

أشار الطبيب إلى بيتلمون الذي كان يحمل اللاعبين. انتشر عدد كبير من اللاعبين على جسد بيتلمون. لم يكونوا قلقين على الإطلاق بل يبدو أنهم كانوا يستمتعون بالعرض.

شعر بوند بالحيرة ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء ، لذلك سمح للطبيب بحمل القزم المصاب إلى بيتلمون آخر. لم يكن لديهم الكثير من الوقت وكانوا بحاجة إلى الاستفادة الكاملة من هذه الليلة عندما يكون الغيلان نائمين لإجراء الموجة الأولى من المراقبة!

“لا اعلم ، ربما كان مهملاً؟”

عندما مر ببيتلمون مرة أخرى ، صرخ اللاعبون ، “007! متى سنصل إلى الوجهة؟ “

سقط القزم على رأسه ، الذي كان ينزف الآن.

“اشش!”

الفصل 346 – مغامرات السفاح سار بيتلمون وأصدر أصوات “با تا با تا” أثناء تحركه نحو وجهته.

“ألم يستخدم حزام الأمان؟”

في زنزانة مظلمة ، ترددت اصوات الشخير.

توقفت وحوش بيتلمون بأكملها بينما صرخ شخص ، “سقط مخلوق ما!”

تم سماع أصوات نقر ، حيث استخدم السفاح الجريح شريطًا معدنيًا لفتح قفل.

لقد كان محاربًا من المملكة الأبدية.

كان على دراية بهذا القفل. في غضون 30 ثانية ، سيكون قادرًا على فتح القفل.

سعل العجوز عدة مرات ثم أكمل.” إذا عليك أن تهرب من السجن. هل لديك خطة مفصلة؟ ” سأل العجوز.

أما بالنسبة لإصاباته ، فقد تعرض للضرب من قبل قطاع الطرق ، لكن الجروح التأمت بمساعدة الجرعات السحرية والمانا. الآن ، أصيب جسده بجروح من قبل حراس السجن.

لم ير قط مخلوقات تفعل مثل هذه الأشياء. إذا لم يكن متأكدًا من أنهم كانوا مساعدين من المملكة الأبدية ، لكان قد اعتقد أنهم جواسيس أُرسِلوا لتخريب المهمة. لم يسبق له أن واجه مثل هؤلاء المراقبين الغير منضبطين!

قاموا بجلده لأنه رفض الخروج من السرير وكونه كسولًا أثناء العمل.

 

على الرغم من أنه اضطر إلى الاستيقاظ في وقت محدد ، إلا أن السفاح لم يكن قادرًا على القيام بذلك لأنه كان عليه أن يأكل فطوره أولاً.

كان بوند غاضبا ، لكنه دفع بنفسه إلى مكان الحادث.

بالنسبة لكونه كسولًا في العمل ، لا يمكن إلقاء اللوم على السفاح لأنه اضطر إلى تناول وجباته والذهاب إلى الحمام. في أوقات أخرى ، سيصرخ عليه أصدقاؤه لينضم إليهم في حفلة الشواء الخاصة بهم ، وهو أمر جيد لا يمكن تفويته.

إذا عرف عن ذلك سابقا ، لما وافق على مرافقتهم!

في بعض الأحيان ، سيتوقف عن اللعب قبل أن يحين وقت استراحة العبيد ، لذلك سيرى الحراس بشري ينهار على الأرض ، حيث سيعتقدون أنه كان يتهرب من العمل!

لم تكن الأشياء الوحيدة التي أزعجته أيضًا.

تم تقييد الحراس مقيدين ، لذلك لم يضربوا السفاح حتى الموت. لكنهم جلدوه حتى انشق لحمه. وجد الحراس أنه من الغريب أنه مهما ضربوه فلن يقف ويعمل! لا يهم من جلده!

“مرحبا.”

جعل هذا الأمر الحراس أقل غضبًا.

عندما مر ببيتلمون مرة أخرى ، صرخ اللاعبون ، “007! متى سنصل إلى الوجهة؟ “

اهتز الحراس بشدة بسبب مثابرة السفاح ، حتى العبيد الذين تم حبسهم في الأقفاص كانوا مملوئين بالاحترام له.

لقد كان محاربًا من المملكة الأبدية.

لقد كان قدوة لهم ، حتى لو تم تقييده وتعذيبه بقسوة ، لن يتوقف عن المقاومة. إذا لم يكن يريد العمل ، فلن يعمل. إذا لم يكن يريد النهوض من السرير ، فلن يستيقظ. حتى لو كان على وشك الموت ، لن يتحرك شبرًا واحدًا. كان رجلا حقيقيا!

شعر بوند أن نيكولاس كان يتملق المملكة الأبدية للغاية ، حيث كان غير سعيد بذلك.

لم يكن السفاح يعرف أنه أصبح بطلهم عن طريق الثرثرات. بدلاً من ذلك ، كان أكثر قلقًا بشأن الحبكات الجديدة. إذا لم تكن هناك حبكات جديدة ، فسيكون عليه إنشاء واحدة – على سبيل المثال ، الهروب من السجن.

“لا تسيء فهمي ، أنا ناسك قوي ماهر في القتال. بسبب بعض الأمور ، مكثت هنا طواعية. كنت أنتظر فتى موهوب مثلك. إذا كنت قادرًا على الهروب وجلبي معك ، فأنا على استعداد لتعليمك ما أعرفه … “

كان الحراس في الغرفة نائمين. فتح السفاح قفصه بتكتم. لم يكن مضطرًا إلى الابتعاد عن الأنظار مثل قطة لأن عموده الفقري كان مشوهًا بشكل سيئ لدرجة أنه لم يستطع تقويم ظهره.

الفصل 346 – مغامرات السفاح سار بيتلمون وأصدر أصوات “با تا با تا” أثناء تحركه نحو وجهته.

فتح باب السجن وتوقف للاستماع إلى الأصوات. انقلب أحد الحراس وتمتم في حلمه قبل أن يصمت مرة أخرى.

“اشش!”

تنهد السفاح بارتياح. أتت فرصته في الهروب من السجن.

“ادفنه وخزن ممتلكاته. سنعيده عندما نعود إلى وينترفيل ، “أمر بوند.

عندما كان على وشك المغادرة ، سمع صوتًا ناعمًا.

تجاهل بوند ضباط استخبارات وينترفيل الذين كانوا يهمسون لبعضهم البعض. فتح باب العربة التي كانت على ظهر بيتلمون ونظر إلى القافلة خلفها. نزل مخلوق اخر لمساعدة الضحية ، الذي كان قزم ملقى على الأرض يمتلك رموز خضراء غير معروفة فوق رأسه.

“مرحبا.”

جلس قزم يُدعى بوند في مقعد الراكب حاملاً خريطة وهو يوجه السائق.

نظر السفاح في اتجاه الصوت ورأى عجوزا مسجونا بلحية بيضاء وكانت عيناه حادة مثل النسر. ارتجف قلب السفاح بشدة. لم يكن هذا العجوز بسيطًا كما بدا عليه!

لقد كان قدوة لهم ، حتى لو تم تقييده وتعذيبه بقسوة ، لن يتوقف عن المقاومة. إذا لم يكن يريد العمل ، فلن يعمل. إذا لم يكن يريد النهوض من السرير ، فلن يستيقظ. حتى لو كان على وشك الموت ، لن يتحرك شبرًا واحدًا. كان رجلا حقيقيا!

قال العجوز بهدوء وهو ينظر إلى السفاح ، “أيها الفتى الصغير ، كنت أراقبك”.

أما بالنسبة لإصاباته ، فقد تعرض للضرب من قبل قطاع الطرق ، لكن الجروح التأمت بمساعدة الجرعات السحرية والمانا. الآن ، أصيب جسده بجروح من قبل حراس السجن.

“ايها العجوز ، ما هي المهمة التي تود إعطائها لي؟” مشى السفاح إليه بصمت وطلب بترقب.

كان السفاح خائفا. أدار رأسه ورأى حارسًا ينهض بسرعة.

“مهمة؟ لا ، ما الذي تريده “.

“مرحبا.”

“أريد أن أصبح أقوى! أريد معدات قوية تجعلني لا أقهر! أنا مقاتل طبيعي! ” صرخ السفاح بصوت مرتفع.

سعل العجوز عدة مرات ثم أكمل.” إذا عليك أن تهرب من السجن. هل لديك خطة مفصلة؟ ” سأل العجوز.

كان العجوز مذهولًا ، حيث لم يتوقع أن يكون لدى السفاح مثل هذه الطموحات. ألم يرغب معظم الناس في أن يكونوا أثرياء أو يجدون حب حياتهم؟

عندما يمر بوند من بيتلمون حاملاً لاعبي المملكة الأبدية ، سيختلس قزم ما النظر ويسأل ، “007! كم يوم حتى نصل إلى وجهتنا؟ “

سعل العجوز عدة مرات ثم أكمل.” إذا عليك أن تهرب من السجن. هل لديك خطة مفصلة؟ ” سأل العجوز.

“لا تسيء فهمي ، أنا ناسك قوي ماهر في القتال. بسبب بعض الأمور ، مكثت هنا طواعية. كنت أنتظر فتى موهوب مثلك. إذا كنت قادرًا على الهروب وجلبي معك ، فأنا على استعداد لتعليمك ما أعرفه … “

“آه؟”

عندما يمر بوند من بيتلمون حاملاً لاعبي المملكة الأبدية ، سيختلس قزم ما النظر ويسأل ، “007! كم يوم حتى نصل إلى وجهتنا؟ “

“لا تسيء فهمي ، أنا ناسك قوي ماهر في القتال. بسبب بعض الأمور ، مكثت هنا طواعية. كنت أنتظر فتى موهوب مثلك. إذا كنت قادرًا على الهروب وجلبي معك ، فأنا على استعداد لتعليمك ما أعرفه … “

جلس قزم يُدعى بوند في مقعد الراكب حاملاً خريطة وهو يوجه السائق.

أضاءت عيون السفاح. في هذه اللحظة صرخ أحد الحراس ، “ماذا تفعل؟ هل تهرب من السجن؟ “

جلس قزم يُدعى بوند في مقعد الراكب حاملاً خريطة وهو يوجه السائق.

كان السفاح خائفا. أدار رأسه ورأى حارسًا ينهض بسرعة.

لم ير قط مخلوقات تفعل مثل هذه الأشياء. إذا لم يكن متأكدًا من أنهم كانوا مساعدين من المملكة الأبدية ، لكان قد اعتقد أنهم جواسيس أُرسِلوا لتخريب المهمة. لم يسبق له أن واجه مثل هؤلاء المراقبين الغير منضبطين!

على الرغم من أنه أراد الهروب ، إلا أن إصابات ساقه لم تلتئم. حتى لو أراد الهرب ، لن يكون قادرًا على ذلك ، خاصةً مع العمود الفقري المشوه. لم يكن مناسبًا للقتال.

بعد رؤية السفاح خارج قفصه ، قام بإنذار الحراس. نهض الحراس الآخرون في الغرفة وهاجموا السفاح وضربوه حتى أصيب بجروح خطيرة.

كان العجوز مذهولًا ، حيث لم يتوقع أن يكون لدى السفاح مثل هذه الطموحات. ألم يرغب معظم الناس في أن يكونوا أثرياء أو يجدون حب حياتهم؟

أصبح السفاح غير متصل باللعبة في منتصف الضرب. كان على دراية بالتجربة. بعد تعرضه للضرب ، سيتم علاجه ولن يكون قادرًا على الحركة لمدة نصف يوم. لم يكن يريد الاتصال باللعبة والنظر إلى الشبكة المعدنية للقفص فحسب.

“حسنًا ، هذا ممكن. الشيء الغريب هو أنه في كل مرة ينزلقون فيها ويُغمى عليهم ، ستظهر عليهم الأعراض نفسها “.

 

“ادفنه وخزن ممتلكاته. سنعيده عندما نعود إلى وينترفيل ، “أمر بوند.

 

جلس قزم يُدعى بوند في مقعد الراكب حاملاً خريطة وهو يوجه السائق.

 

تنهد بوند. قبل وصولهم إلى الوجهة ، كان لديهم بالفعل ضحايا ، مما منحه مشاعر مختلطة حول المهمة.

 

كان على دراية بهذا القفل. في غضون 30 ثانية ، سيكون قادرًا على فتح القفل.

 الترجمة: Hunter

كان العجوز مذهولًا ، حيث لم يتوقع أن يكون لدى السفاح مثل هذه الطموحات. ألم يرغب معظم الناس في أن يكونوا أثرياء أو يجدون حب حياتهم؟

كانت هذه الأسئلة من محاربي المملكة الأبدية ، والتي تم طرحها مرات لا تحصى ، تنبهه بأن هذه المخلوقات لم تكن هنا لأداء المراقبة العسكرية بل للقيام برحلة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط