ثمن خطاياهم #3
الفصل 116 ثمن خطاياهم #3
الآن سجلات جريمته كانت أمام شين تشانغ هو. لقد قلب الصفحات كما لو كان متسللاً. لقد مر بالكثير من الناس قبل أن يجد حبيبته التي لم يستطع مرؤوسيه إيجادها.
جو هيون هو استند على كرسي مريح جداً لدرجة أنه شعر وكأنه سريره.
@
“لقد مر شهر منذ دخوله السجن.”
“ألم أعطها لك بالفعل؟”
رد تشو كانغ سوك من خزانة مدمجة في مقر التحقيق.
واحد ، إثنان…
“هل مر كل هذا الوقت؟ الوقت يمر بسرعة.”
“تمكنا من العثور على العديد من الضحايا الذين قتلهم بارك سونغ يول. مع ذلك ، أليس هناك شيء ناقص؟ أشعر أنه يتصرف بشكل أقل مقارنة بشبح الماضي.”
وصلت لنقطة النهاية. كانت بلدة شاطئية…
تاي هيوك شهد أكبر إنتصارارته في سيرك الموت. كان هناك العديد من الغشاشين الأمر الذي جعله يشعر بالتحدي. عندما فكر في ذلك الوقت ، الناس الذين كان يتعامل معهم الآن أشعروه كأنهم أطفال.
“حسناً ، هذا صحيح بالتأكيد ولكن… أليس من الأفضل إذا استطعنا حل القضية دون أي مشاكل؟”
كانغ سوك أطلق ذراعه وركز على شاشة الهاتف.
“ومع ذلك ، سيكون من المثير للاهتمام إذا كان هناك شيء أكبر…”
“… لقد اكتمل. الآن ساعة اليد التي ستكون بمثابة الفتيل…”
في نفس الوقت ، شين تشانغ هو كان يضع القنبلة في الممر الذي أدى للخارج.
بدا وكأنه طفل مع لعبة قد أُخِذت منه بعيداً. كان هيون هو يتوقع حل الألغاز أولاً ، لذلك كان من الطبيعي أن يخيب أملهُ.
“يا! إنها غلطتنا إذا إنفجر شيء ما!”
“أفترض أنني لا أهتم؟”
“يا إلهي! كما هو متوقع من مالك المبنى!”
كانغ سوك تحدث بخفة وكأنها مزحة ، لكنه كان جاداً في الواقع. إذا حدث أي شيء خاطئ ، فكان على استعداد لتحمل كل المسؤولية والاستقالة. كانغ سوك شعر بمسؤولية غريبة تجاه بارك سونغ يول الذي اعتقله. إذا كان قد تصرف بشكل أفضل خلال الاستجواب فأنه قد اكتشف أن بارك سونغ يول قد كان سفاح.
كانغ سوك صرخ بتعبير مؤلم.
كانغ سوك عض شفتيه وتمتم,
“ليس هناك ، جانب المجتمع!”
“أيها الشبح ، تأكد من أن بارك سونغ يول يدفع ثمن كل الخطايا التي إرتكبها.”
هيون هو رفع إبهامه على تعبير كانغ سوك الجدي.
لقد أكل الطعم!
“أوه. سنباي ، تبدو كمحقق في دراما.”
“… أين بارك سونغ يول؟”
كانوا سجناء صينيين من قد أُمروا بالقتال. بمجرد أن يدركوا أن حياتهم في خطر ، فإنهم لن يتحركوا كما أمر آمر السجن.
“ليس محقق في دراما ولكن واحد في الواقع.”
نهض و نظف الغبار من على جسده. لقد محى مظهر شين سو يون في رأسه وعاد إلى مظهره المعتاد.
“… نعم. فعلت كل ما طلبه بائع السجائر ، والآن يمكنني سماع مكان سو يون.”
كانغ سوك قرر أن يضع جونيوره تحت ذراعه.
“ان-انتظر لحظة! توقف! سنباي ، انظر إلى الأخبار العاجلة الآن!”
“آه ، هنا . اكك ما هذا؟”
“هذه قنبلة ضعيفة؟ فقط أكثر قليلاً والسجن بأكمله سيختفي!”
“ألم أعطها لك بالفعل؟”
@
“من سيصدق مثل هذه الأكاذيب؟”
“إنه حقيقي! ه-هنا!”
“إنه حقيقي! ه-هنا!”
لقد أدار المقبض مرتين و إبرة الساعة المتوقفة بدأت بالتحرك مجدداً.
أولاً وقبل كل شيء ، قلد صوت آمر السجن وطلب الدعم.
بعد إرسال طلب الدعم ، سرب تاي هيوك معلومات إلى عدة منظمات إخبارية عن الحادث. شين سي هو سيقوم بعمل جيد، لكن الشبح لم يستطع الظهور في هذه القضية. لابد أن هذا حدث بسبب سجن التنين الأزرق.
هيون هو ، الذي كان يشاهد أخبار الإنترنت ، رفع هاتفه أمام عيني كانغ سوك.
كانغ سوك أطلق ذراعه وركز على شاشة الهاتف.
[السجناء مفجرون؟ ماذا يحدث على جزيرة السجن؟]
“… الأعمال الحيوية التي ظهرت كمحرك نمو الجيل القادم… لا أعتقد أن هذا هو. خلاف حول مجموعة سنغجين مرة أخرى… ليس هذا أيضاً…”
اوه، من فضلك أزل المقص.
“ليس هناك ، جانب المجتمع!”
“مدهش!”
“حسناً ، يجب أن أعود إلى غرفة القيادة أولاً.”
هيون هو وسع الشاشة عندما لم يستطع كانغ سوك إيجادها.
“آه ، هنا . اكك ما هذا؟”
[السجناء مفجرون؟ ماذا يحدث على جزيرة السجن؟]
كانغ سوك عض شفتيه وتمتم,
رد تشو كانغ سوك من خزانة مدمجة في مقر التحقيق.
عندما عاد، رجاله استقبلوه بوجوه متحمسه.
المقال كان نصف تخميني ولم يتحدث عن الحادث الذي حدث. بالرغم من ذلك ، كانغ سوك شعر بأن شيء ما كان يحدث فقط من تلك الجملة.
“ماذا تفعل بحق الجحيم! أيها الشبببببححح!!!”
“مدهش!”
كانغ سوك صرخ بتعبير مؤلم.
————
“يا! إنها غلطتنا إذا إنفجر شيء ما!”
“ع-عظيم! هذا هو الشبح! أوهاها! سنباي! أليس هذا مثيراً للإهتمام؟”
هيون هو المبتسم رفع إبهامه. وكانت ردود فعل الشخصين على العكس تماماً.
@
تاي هيوك شهد أكبر إنتصارارته في سيرك الموت. كان هناك العديد من الغشاشين الأمر الذي جعله يشعر بالتحدي. عندما فكر في ذلك الوقت ، الناس الذين كان يتعامل معهم الآن أشعروه كأنهم أطفال.
“ليس هناك ، جانب المجتمع!”
هذا سيكسب وقتا لإبطاء دخول العدو. كانت هناك قنبلة واحدة فقط لكن المعارضين لم يعرفوا ذلك. بمجرد أن رأوا الدمار الذي خلفته قنبلة واحدة ، من يستطيع الدخول بسهولة؟
أولاً وقبل كل شيء ، قلد صوت آمر السجن وطلب الدعم.
“يا! إنها غلطتنا إذا إنفجر شيء ما!”
“نعم. السجناء صنعوا قنبلة… إنها ليست لعبة. لديها ما يكفي من الطاقة لتفجير ما لا يقل عن طابق واحد من المبنى. الأضرار التي لحقت بالحراس ليست كبيرة حتى الآن ، ولكن فقط في حالة…”
اوه، من فضلك أزل المقص.
تاي هيوك جعل الأمر يبدو كقنبلة ذرية مصنوعة من مواد خام تم الحصول عليها في السجن.
شين تشانغ هو تنهد مع الإغاثة.
“ألم أعطها لك بالفعل؟”
لماذا تبحث عن بارك سونغ يول؟”
– م-مفهوم. سأحرص على أن يصل إليك أحدهم بأسرع ما يمكن.
كانغ سوك صرخ بتعبير مؤلم.
وضع شين تشانغ هو القنبلة على الأرض المسطحة بيدين مرتجفتين وأخرج حقيبتين ، ليتأكد من خلط المحتويات بشكل جيد. بقعة انتشرت مثل السائل الأخضر رش في الداخل وسرعان ما تحولت إلى الأرجواني.
يمكنه أن يقول صوت الشخص الآخر الذي على الهاتف كان يرتجف.
كانوا سجناء صينيين من قد أُمروا بالقتال. بمجرد أن يدركوا أن حياتهم في خطر ، فإنهم لن يتحركوا كما أمر آمر السجن.
صوت سو يون سُمِع فجأة في أذن شين تشانغ هو.
كنت مستاء وراكب حافلة المدينة.
لقد أكل الطعم!
تاي هيوك ضحك.
بعد إرسال طلب الدعم ، سرب تاي هيوك معلومات إلى عدة منظمات إخبارية عن الحادث. شين سي هو سيقوم بعمل جيد، لكن الشبح لم يستطع الظهور في هذه القضية. لابد أن هذا حدث بسبب سجن التنين الأزرق.
بعد انتهاء كل المكالمات ، تاي هيوك أنزل الهاتف بهدوء.
تذكر كل شيء يعرفه عن بارك سونغ يول. وغد قتل بوحشية امرأة ضعيفة لم تستطع المقاومة وقُبِض عليه وهو يحاول التخلص من الجثة. كان يرتجف كلما واجه شخص ما في المطعم أو الفناء. نوع نموذجي من الأشخاص الذين كانوا ضعفاء ضد الأقوياء ، وقويين ضد الضعفاء.
“جميع الممثلين مجتمعون الآن. الدب البني يجب أن يطلق الألعاب النارية للجمهور الجديد.”
“يا! إنها غلطتنا إذا إنفجر شيء ما!”
@
في نفس الوقت ، شين تشانغ هو كان يضع القنبلة في الممر الذي أدى للخارج.
في نفس الوقت ، شين تشانغ هو كان يضع القنبلة في الممر الذي أدى للخارج.
“رئيس! سنعتني بهؤلاء الأوغاد!”
“اللعنة. هذه قنبلة حقيقية لذا أنا متوتر جداً…”
الجثة…
لقد أكل الطعم!
هذا سيكسب وقتا لإبطاء دخول العدو. كانت هناك قنبلة واحدة فقط لكن المعارضين لم يعرفوا ذلك. بمجرد أن رأوا الدمار الذي خلفته قنبلة واحدة ، من يستطيع الدخول بسهولة؟
– إذا نجحت ، ستحصل أيضاً على ما تريد.
كانوا سجناء صينيين من قد أُمروا بالقتال. بمجرد أن يدركوا أن حياتهم في خطر ، فإنهم لن يتحركوا كما أمر آمر السجن.
كانوا سجناء صينيين من قد أُمروا بالقتال. بمجرد أن يدركوا أن حياتهم في خطر ، فإنهم لن يتحركوا كما أمر آمر السجن.
“الطريق إلى النصر قد فتح أخيراً.”
وضع شين تشانغ هو القنبلة على الأرض المسطحة بيدين مرتجفتين وأخرج حقيبتين ، ليتأكد من خلط المحتويات بشكل جيد. بقعة انتشرت مثل السائل الأخضر رش في الداخل وسرعان ما تحولت إلى الأرجواني.
“… لقد اكتمل. الآن ساعة اليد التي ستكون بمثابة الفتيل…”
تذكر كل شيء يعرفه عن بارك سونغ يول. وغد قتل بوحشية امرأة ضعيفة لم تستطع المقاومة وقُبِض عليه وهو يحاول التخلص من الجثة. كان يرتجف كلما واجه شخص ما في المطعم أو الفناء. نوع نموذجي من الأشخاص الذين كانوا ضعفاء ضد الأقوياء ، وقويين ضد الضعفاء.
“ماذا تفعل بحق الجحيم! أيها الشبببببححح!!!”
تاي هيوك ضحك.
لقد أدار المقبض مرتين و إبرة الساعة المتوقفة بدأت بالتحرك مجدداً.
العملية كانت ناجحة. الأعداء كانوا أقل ترجيحاً للدخول بسبب القنابل المحتملة التي تم تركيبها. إذا كان الأمر كذلك ، فإنهم يحتاجون فقط إلى الانتظار هنا لبقية الوقت.
“الـ30 ثانية القادمة!”
لذا هي كانت تبكي دموع سعيدة. صدى بكائها معي. بدت جميلة جداً…
شين تشانغ هو عاد إلى غرفة القيادة. رأسه أصبح أبيض ولم يستطع التفكير بأي شيء آخر. كان عملاً خطيراً مع خطر الإصابة بإصابات مميتة إذا حدث شيء خاطئ.
أولاً ، كان عليه أن يعرف متى ستنفجر القنبلة بالضبط. شين تشانغ هو كان يعد ببطء في رأسه.
واحد ، إثنان…
“لقد مر شهر منذ دخوله السجن.”
“…29 … 30…!”
كانغ سوك أطلق ذراعه وركز على شاشة الهاتف.
يمكنه أن يقول صوت الشخص الآخر الذي على الهاتف كان يرتجف.
الفصل 116 ثمن خطاياهم #3
استمر التقرير لكن شين تشانغ هو لم يعد قادراً على قراءته. كان غاضباً جداً لدرجة أن كل شيء تحول إلى اللون الأحمر.
كانغ سوك قرر أن يضع جونيوره تحت ذراعه.
شين تشانغ هو سقط على الأرض بينما كان يركض. لقد كان متسرعاً قليلاً. استغرق الأمر بضع ثوان أخرى للوصول إلى 30 ثم انفجرت القنبلة.
يمكنه أن يقول صوت الشخص الآخر الذي على الهاتف كان يرتجف.
“ألم أعطها لك بالفعل؟”
“هذه قنبلة ضعيفة؟ فقط أكثر قليلاً والسجن بأكمله سيختفي!”
كااابوم!
“………!”
على الرغم من أنه كان قد ركض إلى نهاية الممر تقريباً ، فإنه لا يزال يشعر باهتزاز الانفجار في الهواء. شين تشانغ هو بصق الغبار الذي ملأ فمه وتمتم.
“يا! إنها غلطتنا إذا إنفجر شيء ما!”
“لا يمكنك نسيان هذا الشيء المهم. ها هو ذا.”
لذا هي كانت تبكي دموع سعيدة. صدى بكائها معي. بدت جميلة جداً…
“هذه قنبلة ضعيفة؟ فقط أكثر قليلاً والسجن بأكمله سيختفي!”
شين تشانغ هو استدار وبحث عن بائع السجائر. كان يجلس على كرسي وينظر إلى السجناء بعيون باردة.
كانغ سوك تحدث بخفة وكأنها مزحة ، لكنه كان جاداً في الواقع. إذا حدث أي شيء خاطئ ، فكان على استعداد لتحمل كل المسؤولية والاستقالة. كانغ سوك شعر بمسؤولية غريبة تجاه بارك سونغ يول الذي اعتقله. إذا كان قد تصرف بشكل أفضل خلال الاستجواب فأنه قد اكتشف أن بارك سونغ يول قد كان سفاح.
ومع ذلك ، كانت هناك ابتسامة ساطعة على وجهه. صورة أخته الصغيرة شين سو يون ظهرت في عقله. على الرغم من عدم رؤيتها لعدة سنوات ، كان قادراً على تذكر ملامحها بشكل واضح.
“… الأعمال الحيوية التي ظهرت كمحرك نمو الجيل القادم… لا أعتقد أن هذا هو. خلاف حول مجموعة سنغجين مرة أخرى… ليس هذا أيضاً…”
تاي هيوك جعل الأمر يبدو كقنبلة ذرية مصنوعة من مواد خام تم الحصول عليها في السجن.
سأتحدث!
“… نعم. فعلت كل ما طلبه بائع السجائر ، والآن يمكنني سماع مكان سو يون.”
المقال كان نصف تخميني ولم يتحدث عن الحادث الذي حدث. بالرغم من ذلك ، كانغ سوك شعر بأن شيء ما كان يحدث فقط من تلك الجملة.
ومن الواضح أن هذه هي شروط الاتفاق. بالطبع، لم يصدق كل ما قاله بائع السجائر. لكنه أظهر قدرة لا تصدق. لذا هو حقاً قد يعرف أين كانت سو يون.
ترجمة: nilla
لماذا تبحث عن بارك سونغ يول؟”
كنت مستاء وراكب حافلة المدينة.
“نعم. عندما أكتشف ، هل سأكون قادر على الإتصال بها بعد فترة طويلة؟ بعد ذلك سأعتذر عن العيش كالأحمق. هل ستضحك سو يون وتسامحني؟”
[السجناء مفجرون؟ ماذا يحدث على جزيرة السجن؟]
ثم يطلب منها أن تنتظر مرة أخرى. شين تشانغ هو ضحك كما فكر في أخته. كان الرجل الذي يدعى الدب البني وجسم الرعب. مع ذلك ، هو كان فقط دب رضيع لطيف أمام الفتاة التي أحبها.
كانوا سجناء صينيين من قد أُمروا بالقتال. بمجرد أن يدركوا أن حياتهم في خطر ، فإنهم لن يتحركوا كما أمر آمر السجن.
“حسناً ، يجب أن أعود إلى غرفة القيادة أولاً.”
“…29 … 30…!”
نهض و نظف الغبار من على جسده. لقد محى مظهر شين سو يون في رأسه وعاد إلى مظهره المعتاد.
“… لقد اكتمل. الآن ساعة اليد التي ستكون بمثابة الفتيل…”
@
عندما عاد، رجاله استقبلوه بوجوه متحمسه.
“ع-عظيم! هذا هو الشبح! أوهاها! سنباي! أليس هذا مثيراً للإهتمام؟”
على الرغم من أنه كان قد ركض إلى نهاية الممر تقريباً ، فإنه لا يزال يشعر باهتزاز الانفجار في الهواء. شين تشانغ هو بصق الغبار الذي ملأ فمه وتمتم.
“هيونغ! الدب البني أبلى بلاء حسناً!”
“أيها الشبح ، تأكد من أن بارك سونغ يول يدفع ثمن كل الخطايا التي إرتكبها.”
أولاً ، كان عليه أن يعرف متى ستنفجر القنبلة بالضبط. شين تشانغ هو كان يعد ببطء في رأسه.
شين تشانغ هو لم يعد يهتم بالفوز بهذه الحرب.
“هل هذا حقاً هيونغ؟”
“مدهش!”
“رئيس! سنعتني بهؤلاء الأوغاد!”
استمر التقرير لكن شين تشانغ هو لم يعد قادراً على قراءته. كان غاضباً جداً لدرجة أن كل شيء تحول إلى اللون الأحمر.
المقال كان نصف تخميني ولم يتحدث عن الحادث الذي حدث. بالرغم من ذلك ، كانغ سوك شعر بأن شيء ما كان يحدث فقط من تلك الجملة.
شين تشانغ هو سأل أتباعه المتحمسين.
“ماذا حدث للأعداء؟”
تاي هيوك جعل الأمر يبدو كقنبلة ذرية مصنوعة من مواد خام تم الحصول عليها في السجن.
“كانوا سيدخلون لكنهم هربوا عندما انفجرت القنبلة.”
“أوه. سنباي ، تبدو كمحقق في دراما.”
“فهمت. أتسائل كيف يبدو آمر السجن الآن؟”
كانغ سوك تحدث بخفة وكأنها مزحة ، لكنه كان جاداً في الواقع. إذا حدث أي شيء خاطئ ، فكان على استعداد لتحمل كل المسؤولية والاستقالة. كانغ سوك شعر بمسؤولية غريبة تجاه بارك سونغ يول الذي اعتقله. إذا كان قد تصرف بشكل أفضل خلال الاستجواب فأنه قد اكتشف أن بارك سونغ يول قد كان سفاح.
اوه، من فضلك أزل المقص.
على الرغم من أنه كان قد ركض إلى نهاية الممر تقريباً ، فإنه لا يزال يشعر باهتزاز الانفجار في الهواء. شين تشانغ هو بصق الغبار الذي ملأ فمه وتمتم.
شين تشانغ هو تنهد مع الإغاثة.
“رئيس! سنعتني بهؤلاء الأوغاد!”
“من سيصدق مثل هذه الأكاذيب؟”
العملية كانت ناجحة. الأعداء كانوا أقل ترجيحاً للدخول بسبب القنابل المحتملة التي تم تركيبها. إذا كان الأمر كذلك ، فإنهم يحتاجون فقط إلى الانتظار هنا لبقية الوقت.
كنت مستاء وراكب حافلة المدينة.
صوت سو يون سُمِع فجأة في أذن شين تشانغ هو.
“ان-انتظر لحظة! توقف! سنباي ، انظر إلى الأخبار العاجلة الآن!”
شين تشانغ هو استدار وبحث عن بائع السجائر. كان يجلس على كرسي وينظر إلى السجناء بعيون باردة.
“رئيس! سنعتني بهؤلاء الأوغاد!”
“بائع السجائر. لقد فعلت كل ما قلته كما وعدت ، أخبرني أين أختي الآن.”
كانغ سوك تحدث بخفة وكأنها مزحة ، لكنه كان جاداً في الواقع. إذا حدث أي شيء خاطئ ، فكان على استعداد لتحمل كل المسؤولية والاستقالة. كانغ سوك شعر بمسؤولية غريبة تجاه بارك سونغ يول الذي اعتقله. إذا كان قد تصرف بشكل أفضل خلال الاستجواب فأنه قد اكتشف أن بارك سونغ يول قد كان سفاح.
“ألم أعطها لك بالفعل؟”
“أوه. سنباي ، تبدو كمحقق في دراما.”
“ماذا؟”
شيء ما كان غريباً. بائع السجائر أعطاه القنبلة فقط. مع ذلك ، لا يبدو أنه من النوع الذي يكذب بهذه الطريقة الواضحة. إذاً هل تلقى شيئا دون معرفة ذلك؟
نهض و نظف الغبار من على جسده. لقد محى مظهر شين سو يون في رأسه وعاد إلى مظهره المعتاد.
صوت سو يون سُمِع فجأة في أذن شين تشانغ هو.
“هل مر كل هذا الوقت؟ الوقت يمر بسرعة.”
– انتظرت 10 سنوات. سبع سنوات ليست طويلة.
كما لو كان لمَحوِهِ ، بائع السجائر قال,
“لا يمكنك نسيان هذا الشيء المهم. ها هو ذا.”
تاي هيوك فتح درج الطاولة حيث كان يجلس و ألقى مجموعة من الأوراق على شين تشانغ هو. شين تشانغ هو تلقاها بتعبير مرتبك. كانت ملاحظات الجريمة التي حصل عليها بارك جون شيك بعد تعذيب بارك سونغ يول.
جو هيون هو استند على كرسي مريح جداً لدرجة أنه شعر وكأنه سريره.
ومن الواضح أن هذه هي شروط الاتفاق. بالطبع، لم يصدق كل ما قاله بائع السجائر. لكنه أظهر قدرة لا تصدق. لذا هو حقاً قد يعرف أين كانت سو يون.
ثم تذكر شين تشانغ هو كلماته.
تاي هيوك فتح درج الطاولة حيث كان يجلس و ألقى مجموعة من الأوراق على شين تشانغ هو. شين تشانغ هو تلقاها بتعبير مرتبك. كانت ملاحظات الجريمة التي حصل عليها بارك جون شيك بعد تعذيب بارك سونغ يول.
– إذا نجحت ، ستحصل أيضاً على ما تريد.
تاي هيوك شهد أكبر إنتصارارته في سيرك الموت. كان هناك العديد من الغشاشين الأمر الذي جعله يشعر بالتحدي. عندما فكر في ذلك الوقت ، الناس الذين كان يتعامل معهم الآن أشعروه كأنهم أطفال.
هذا سيكسب وقتا لإبطاء دخول العدو. كانت هناك قنبلة واحدة فقط لكن المعارضين لم يعرفوا ذلك. بمجرد أن رأوا الدمار الذي خلفته قنبلة واحدة ، من يستطيع الدخول بسهولة؟
كما لو كان لمَحوِهِ ، بائع السجائر قال,
“هل مر كل هذا الوقت؟ الوقت يمر بسرعة.”
“هذا ، هذا الشيء ، هل هو ما أريد؟”
رد تشو كانغ سوك من خزانة مدمجة في مقر التحقيق.
تذكر كل شيء يعرفه عن بارك سونغ يول. وغد قتل بوحشية امرأة ضعيفة لم تستطع المقاومة وقُبِض عليه وهو يحاول التخلص من الجثة. كان يرتجف كلما واجه شخص ما في المطعم أو الفناء. نوع نموذجي من الأشخاص الذين كانوا ضعفاء ضد الأقوياء ، وقويين ضد الضعفاء.
كانت هناك امرأة ذات جو جميل تجلس بجانب الواجهة البحرية لاحظت أنها كانت تبكي وذهبت وجلست بجانبها
أولاً وقبل كل شيء ، قلد صوت آمر السجن وطلب الدعم.
الآن سجلات جريمته كانت أمام شين تشانغ هو. لقد قلب الصفحات كما لو كان متسللاً. لقد مر بالكثير من الناس قبل أن يجد حبيبته التي لم يستطع مرؤوسيه إيجادها.
————
[اللغز الثالث عشر – شين سيو يون]
“ماذا حدث للأعداء؟”
أجل. سأخبرك. سأتكلم!
لقد كانت شخص قابلته بالصدفة.
“ع-عظيم! هذا هو الشبح! أوهاها! سنباي! أليس هذا مثيراً للإهتمام؟”
كنت مستاء وراكب حافلة المدينة.
وضع شين تشانغ هو القنبلة على الأرض المسطحة بيدين مرتجفتين وأخرج حقيبتين ، ليتأكد من خلط المحتويات بشكل جيد. بقعة انتشرت مثل السائل الأخضر رش في الداخل وسرعان ما تحولت إلى الأرجواني.
سأتحدث!
وصلت لنقطة النهاية. كانت بلدة شاطئية…
لقد أكل الطعم!
كانت هناك امرأة ذات جو جميل تجلس بجانب الواجهة البحرية لاحظت أنها كانت تبكي وذهبت وجلست بجانبها
اوه، من فضلك أزل المقص.
لكنها لم تكن حزينة. لا ، بدت مسرورة. كما لو أنها تلقت عرضاً من شخص تحبه.
شيء ما كان غريباً. بائع السجائر أعطاه القنبلة فقط. مع ذلك ، لا يبدو أنه من النوع الذي يكذب بهذه الطريقة الواضحة. إذاً هل تلقى شيئا دون معرفة ذلك؟
لماذا ، نعم هذا هو عليه.
“هذه قنبلة ضعيفة؟ فقط أكثر قليلاً والسجن بأكمله سيختفي!”
لذا هي كانت تبكي دموع سعيدة. صدى بكائها معي. بدت جميلة جداً…
– م-مفهوم. سأحرص على أن يصل إليك أحدهم بأسرع ما يمكن.
“لقد مر شهر منذ دخوله السجن.”
شين تشانغ هو سقط على الأرض بينما كان يركض. لقد كان متسرعاً قليلاً. استغرق الأمر بضع ثوان أخرى للوصول إلى 30 ثم انفجرت القنبلة.
رميت السكين التي كنت أحمله دون أن أعرف.
“سأقتله.”
حصلت على اسمها من بطاقة هويتها. كانت أكبر مما تبدو عليه. ظننت أنها في العشرين من عمرها…
“ماذا تفعل بحق الجحيم! أيها الشبببببححح!!!”
“ان-انتظر لحظة! توقف! سنباي ، انظر إلى الأخبار العاجلة الآن!”
اوه، من فضلك أزل المقص.
شين تشانغ هو سأل أتباعه المتحمسين.
رد تشو كانغ سوك من خزانة مدمجة في مقر التحقيق.
سأتحدث!
فهمت ذلك. سأخبرك ببساطة.
“ماذا حدث للأعداء؟”
الجثة…
استمر التقرير لكن شين تشانغ هو لم يعد قادراً على قراءته. كان غاضباً جداً لدرجة أن كل شيء تحول إلى اللون الأحمر.
“ه-هيونغ ، ما الخطب؟”
“سأقتله.”
“… أين بارك سونغ يول؟”
تاي هيوك شهد أكبر إنتصارارته في سيرك الموت. كان هناك العديد من الغشاشين الأمر الذي جعله يشعر بالتحدي. عندما فكر في ذلك الوقت ، الناس الذين كان يتعامل معهم الآن أشعروه كأنهم أطفال.
لماذا تبحث عن بارك سونغ يول؟”
“سأقتله.”
“من سيصدق مثل هذه الأكاذيب؟”
شين تشانغ هو لم يعد يهتم بالفوز بهذه الحرب.
اقتل بارك سونغ يول.
[السجناء مفجرون؟ ماذا يحدث على جزيرة السجن؟]
بدا أنه على قيد الحياة فقط من أجل هذا.
————
ترجمة: nilla
يمكنه أن يقول صوت الشخص الآخر الذي على الهاتف كان يرتجف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
