حرب بين المجرمين #2
الفصل 143 حرب بين المجرمين #2
“آه ، نعم. هذه الأجهزة تشبه الأشباح قليلاً. هل أدعوهم أشباح؟”
———–
تاي هيوك تمتم بينما كان يقود سيارة مسروقة في شارع صغير. بدا وكأنه كان يفكر في شيء.
“أوه ، أنت ضيف هنا. فهمت ذلك. تفضل بالدخول.”
“أشباح ، أشباح. حسناً. جيد!”
تاي هيوك نظر إلى الدماء على ملابسه. ظن أنه كان حذراً لكن البعض تناثر على ملابسه. لقد أطلق العديد من الرصاص في الظلام.
داخل الصندوق كانت هناك قنابل خاصة صنعها المفجر. حتى لو كان بإمكانه ترك أشياء أخرى للأشباح ، فسيقوم بتركيب القنبلة بنفسه. أراد أن يقلل من الأضرار التي لحقت بالمدنيين قدر الإمكان.
ومع ذلك ، القنبلة ستفُجِّر المبنى بأكمله. العديد من الناس غير المتورطين مع الثالوث سيتأثرون.
“لقد بدأت هذا بالفعل. إذا كان الأمر كذلك ، سأتحمل الذنب.”
لم تكن هناك حاجة للنظر في كل الرسالة. المكان الذي كان يدخل إليه الآن كان يديره الثالوث. أشياء مشابهة لأحداث حادثة لاعب الدمى سوف تحدث.
تاي هيوك شعر بالعواطف.
“قنبلة ستنفجر! خذ أشيائك الثمينة واهرب!”
ومع ذلك ، كان غريباً. منذ أن بدأ في محاربة المافيا بشكل جدي ، قتل العديد من الناس ، بشكل مباشر أو غير مباشر. بالرغم من ذلك ، بدلاً من الشعور بالذنب ، شعر كما لو كان شيء كان لابد أن يفعله. هذا بالتأكيد كان مجرم…
“أوه ، أنا حقاً مجرم.”
“لقد حطمت بعض الأماكن لذا أصبح الحراس أكثر حذراً هذه الأيام. يجب أن أحترس في المستقبل.”
كان دائماً يولي اهتمامه للتغيرات الجسدية والنفسية منذ أن تلقى مهارات الجريمة لأول مرة. كلما ارتفعت احصائياته كلما شعر وكأنه شخص آخر. ساءت الأمور بعد ظهور الشبح وبدأ نشاطاته بجدية.
‘إنها مصنوعة باستخدام التزوير لكنها تقريباً نفس الحقيقية. أليس هذا تقريباً فن؟’
تاي هيوك ضرب الحارس بالأنبوب الحديدي الذي كان مخبأ في المقعد الخلفي للسيارة.
“كما لو أن هناك شخصية أخرى تدعى الشبح.”
لأنه كان هناك الكثير من الناس يبحثون عن الشبح ، كل الاتصالات يجب أن تكون من خلال الهواتف مسبقة الدفع. هو أيضا إستأجر مخترق من خلال زهرة ضوء القمر لتفريق سجل المكالمات. لكن هذه لم تكن النهاية.
تاي هيوك هز رأسه على الفكرة. كان لديه جبل من العمل للقيام به. لم يكن هناك وقت لتضييعهِ على مثل هذا التفكير.
بييك!
“نعم. وقت الرصاصة.”
في تلك اللحظة ، وصلت رسالة على هاتفه. لقد أوقف السيارة وتفقد الرسالة. لقد كانت من شبح.
‘إنها مصنوعة باستخدام التزوير لكنها تقريباً نفس الحقيقية. أليس هذا تقريباً فن؟’
– يمكنني أن أؤكد أن هذا المركز الطبي متورط في تهريب الأعضاء. هناك آثار للبريد الصيني يجري إرسالها واستلامها من الكمبيوتر في المكتب الرئيسي. المعلومات…
“لقد حطمت بعض الأماكن لذا أصبح الحراس أكثر حذراً هذه الأيام. يجب أن أحترس في المستقبل.”
أشباحه كانت تقوم بالكثير من العمل.
تاي هيوك خرج من المركز الطبي. قنبلة كانت مربوطة بيد المدير! الموظفين صرخوا وهربوا بعد أن أدركوا هذا. المدير صرخ.
في تلك اللحظة ، وصلت رسالة على هاتفه. لقد أوقف السيارة وتفقد الرسالة. لقد كانت من شبح.
@
“هيو… كم من المال أنفقت على هذا؟”
لأنه كان هناك الكثير من الناس يبحثون عن الشبح ، كل الاتصالات يجب أن تكون من خلال الهواتف مسبقة الدفع. هو أيضا إستأجر مخترق من خلال زهرة ضوء القمر لتفريق سجل المكالمات. لكن هذه لم تكن النهاية.
كان قد فجر بالفعل خمسة من أعمال الثالوث. لقد استخدم طريقة تفجير المباني.
“هل سيُصدِمُه أن يعرف أن الوثائق فقط هي في الداخل؟”
“قنبلة ستنفجر! خذ أشيائك الثمينة واهرب!”
{الهاتف مسبق الدفع عبارة عن هاتف محمول باهظ الثمن مصمم للاستخدام المؤقت ، وبعد ذلك قد يتم التخلص منه. يتم شراء الهواتف مسبقة الدفع مع دقائق مسبقة الدفع وبدون عقد.}
“هيو… كم من المال أنفقت على هذا؟”
“هذا متفجر جداً ، لذا المبنى قد ينهار إذا وُضِع في المنطقة الخاطئة… هذا يجب أن يكون كافي.”
“رسوم نشاط الأشباح قادمة من جيبي… سيكون هناك عجز هذا الشهر.”
كل المدخرات التي كسبها في هذا الوقت القصير كانت تتقلص بسرعة الضوء. حسناً ، إذا وجد ذهب ياماشيتا ، فيمكنه أن يرجع ماله ألف مرة أكثر.
“رسوم نشاط الأشباح قادمة من جيبي… سيكون هناك عجز هذا الشهر.”
“ماذا تفعل؟ لماذا تقف هناك؟ احزم أمتعتك واستعد للهروب كما خططنا…”
“ارغغغغغهههه!”
لم تكن هناك حاجة للنظر في كل الرسالة. المكان الذي كان يدخل إليه الآن كان يديره الثالوث. أشياء مشابهة لأحداث حادثة لاعب الدمى سوف تحدث.
“بالإضافة إلى ذلك، أنه بجانب الميناء لذا من السهل تحريك الأشياء.”
تاي هيوك أمر الأشباح بالتراجع عن المركز الطبي. باستثناء غرف العمليات التي كانت تحت الأرض، كانت منشأة طبية عادية. الموظفون الأساسيون مثل الأطباء والحراس كانوا ناس أرسلوا من الثالوث. ولكن بالإضافة إلى ذلك ، كان من الضروري أن يكون هناك أشخاص يديرون المركز الطبي.
رجاله كانوا مشوشين. كان رئيساً مع عدد لا يحصى من المرؤوسين ، ومع ذلك كان سيقابل الشبح مباشرة. كان الأمر خطيراً جداً.
وبعبارة أخرى ، كان هناك الكثير من الثغرات.
“دعنا نرى.”
‘من الطابق الثاني إلى الأعلى، المرضى العامين يدخلون المستشفى. إذن غرف العمليات هي تحت الأرض فقط؟’
لم يكونوا مسؤولين فقط عن حماية هذا المكان. لقد تعاملوا مع كل أنواع الأشياء القذرة من الإختطاف إلى التعامل مع الجثث. وهكذا ، كان هناك ما لا يقل عن 10 حراس أمن يعملون في المراكز الطبية.
أراد التخلص من كل الأطباء، لكنه قرر تحمل ذلك لم. يكن يستهدف تدمير العدو.
“دعنا نرى.”
{الهاتف مسبق الدفع عبارة عن هاتف محمول باهظ الثمن مصمم للاستخدام المؤقت ، وبعد ذلك قد يتم التخلص منه. يتم شراء الهواتف مسبقة الدفع مع دقائق مسبقة الدفع وبدون عقد.}
تاي هيوك فتح الصندوق وتفقد القنابل بالداخل. هناك أنواع كثيرة متاحة للاستخدام في حالات مختلفة.
فتح الدرج في باب السائق ورأى المسدس المألوف روسي الصنع. وضعه في خصره ونشط سرقة السيارات. كان هناك صوت تشغيل المحرك و تغيّر مظهر السيارة.
“هذا متفجر جداً ، لذا المبنى قد ينهار إذا وُضِع في المنطقة الخاطئة… هذا يجب أن يكون كافي.”
إختار النوع الصحيح ونقله إلى المقعد الأمامي. على السطح ، بدت كحقيبة عادية. لكن إذا حاول شخص ما فتحه بالقوة أو حُدِدَ الوقت المحدد ، الحقيبة ستنفجر بقوة كبيرة. من الآن فصاعداً ، كان عليه تركيبها في قبو المركز الطبي والهرب قبل أن تنفجر بعد 600 ثانية.
في نفس الوقت.
فتح الدرج في باب السائق ورأى المسدس المألوف روسي الصنع. وضعه في خصره ونشط سرقة السيارات. كان هناك صوت تشغيل المحرك و تغيّر مظهر السيارة.
السيارة متوسطة الحجم أصبحت مرسيدس فاخرة. كانت صفة التمويه للهروب دون أن تراه الشرطة ، لكنه استخدمَها أساساً لإخفاء هويته. غيّر وجههُ إلى تشو كانغ سوك وبدا كسائق سيارة فاخرة.
“أوه ، أنا حقاً مجرم.”
“التقليد والتمويه. القدرات متشابهة لكني أحب حقيقة أنني لست بحاجة للقلق باستخدام كليهما في آن واحد.”
“أ-أنت! من أنت…”
عندما وصل إلى المركز الطبي ، قام حارس الأمن الذي كان يشاهد الباب الخلفي بحظر السيارة.
“أنا آسف ، ولكن إذا كان لديك موعد في المركز الطبي ، فيرجى الذهاب من خلال الطريق الأمامي.”
“هيو… كم من المال أنفقت على هذا؟”
‘إنها مصنوعة باستخدام التزوير لكنها تقريباً نفس الحقيقية. أليس هذا تقريباً فن؟’
تاي هيوك أنزل النافذة وقال,
“ماذا عن المرضى الذين دخلوا المستشفى؟”
المافيا الحمراء ، الياكوزا و الثالوث كانوا يشعرون بعواطف مختلفة.
“ألم تسمع من المدير؟ لدي حجز اليوم.”
“أنا لن أكون قادر على العودة إلى البيت هكذا. يجب أن أذهب إلى حمام عام.”
الحارس أومأ برأسه وقال,
“أوه ، أنت ضيف هنا. فهمت ذلك. تفضل بالدخول.”
تاي هيوك ابتسم وداس على الدواسة.
بينما كان يركن السيارة في مكان جيد ، جاء الحارس مسرعاً. لقد أدرك أن شيئاً ما كان غريباً.
“جهز طائرة خاصة. سألتقي مباشرة بالشبح.”
“أنا آسف حقاً. ما اسم الشخص الذي يركب في الخلف؟ سألت المدير وليس هناك خطط لجراحة اليوم…”
“أ-أنت! من أنت…”
“الشخص الذي في الخلف؟”
“اهـ-اهرب بعيداً! الشبح!”
تاي هيوك فتح الصندوق وتفقد القنابل بالداخل. هناك أنواع كثيرة متاحة للاستخدام في حالات مختلفة.
تاي هيوك سحب مسدسه وصوبه نحو المدير.
“نعم. أنا آسف. الجو متوتر هذه الأيام.”
“الوغد حاصد الأرواح.”
“الـ-الليلة في الساعة الثامنة… لكنك لن تستطيع مقابلتهم ما لم أتصلُ… لـ-لذا رجاءً ، حياتي…”
تاي هيوك نقر لسانه وأطلق النار على الحراس.
تاي هيوك ضرب الحارس بالأنبوب الحديدي الذي كان مخبأ في المقعد الخلفي للسيارة.
“لقد حطمت بعض الأماكن لذا أصبح الحراس أكثر حذراً هذه الأيام. يجب أن أحترس في المستقبل.”
الحراس الآخرون سيلاحظون بمرور الوقت وسيأتون متجمعين. تاي هيوك أخذ الحقيبة و توجه إلى المنطقة تحت الأرض من المركز الطبي.
بعد المركز الطبي ، التعامل مع سفينة النقل كان منحدراً. أشرقت الشمس وكسرت ظلام البحر.
تاي هيوك تنكر كحارس قتله بالفعل. ثم توجه إلى بهو المركز الطبي.
@
“أ-أنت! من أنت…”
“هذا متفجر جداً ، لذا المبنى قد ينهار إذا وُضِع في المنطقة الخاطئة… هذا يجب أن يكون كافي.”
“نعم. وقت الرصاصة.”
لم تكن هناك حاجة للنظر في كل الرسالة. المكان الذي كان يدخل إليه الآن كان يديره الثالوث. أشياء مشابهة لأحداث حادثة لاعب الدمى سوف تحدث.
تاي هيوك نشّط وقت الرصاصة بينما حراس مسلحين تجمعوا حوله. تسارع عقله و بدا أن الوقت يسير أبطأ عشرات المرات.
“أوه ، يبدو أنك مشغول. أنا آسف. أيمكنني طرح أسئلة على مكتب الإستقبال؟”
‘إنه مزدحم بشكل مفاجئ على الرغم من عدم وجود حجز اليوم. هل يستعدون لتصدير المنتجات؟’
تاي هيوك نقر لسانه وأطلق النار على الحراس.
“الـ-الليلة في الساعة الثامنة… لكنك لن تستطيع مقابلتهم ما لم أتصلُ… لـ-لذا رجاءً ، حياتي…”
‘إنها مصنوعة باستخدام التزوير لكنها تقريباً نفس الحقيقية. أليس هذا تقريباً فن؟’
“أوه ، يبدو أنك مشغول. أنا آسف. أيمكنني طرح أسئلة على مكتب الإستقبال؟”
بعد أن أصبح نبيلاً ، أُضيفت صفة ‘أثر’ إلى التزوير. كانت لديه القدرة على نسخ ليس فقط المظهر ، ولكن وظيفة الجسم. يمكنه صنع الرصاص والأسلحة لو كانت لديه المواد.
داخل الصندوق كانت هناك قنابل خاصة صنعها المفجر. حتى لو كان بإمكانه ترك أشياء أخرى للأشباح ، فسيقوم بتركيب القنبلة بنفسه. أراد أن يقلل من الأضرار التي لحقت بالمدنيين قدر الإمكان.
“اللعنة! حياتنا أكثر أهمية ، فلماذا يجب أن نقلق بشأنهم؟ دمروا كل الوثائق المهمة واهربوا!”
“ه-هذا…”
رغم ذلك ، إنغماس الرصاص لا يمكن أن تُستعمَل بأسلحتهِ المصنوعة ، لذا كان لابد أن يكون راضي بالرصاص فقط.
‘كيف تحب طعم الرصاص الذي تعرَّقتُ لصنعهِ؟’
“اللعنة! حياتنا أكثر أهمية ، فلماذا يجب أن نقلق بشأنهم؟ دمروا كل الوثائق المهمة واهربوا!”
“نعم ، فهمت.”
لأنه كان هناك الكثير من الناس يبحثون عن الشبح ، كل الاتصالات يجب أن تكون من خلال الهواتف مسبقة الدفع. هو أيضا إستأجر مخترق من خلال زهرة ضوء القمر لتفريق سجل المكالمات. لكن هذه لم تكن النهاية.
بينما سقط الحراس جميعاً ، أطفأ تاي هيوك وقت الرصاصة. فدخل صراخ متأخر أذنيه.
“كيااااااا!”
“ارغغغغغهههه!”
كانت هناك كاميرا مراقبة في الرواق. الحراس الآخرون يرونه ويأتون متدفقين. كان عليه أن ينهي كل العمل قبل ذلك. غادر تاي هيوك المركز الطبي بسرعة بعد وضع القنبلة في مكان كان تحت الأرض.
“……!”
تاي هيوك نشّط وقت الرصاصة بينما حراس مسلحين تجمعوا حوله. تسارع عقله و بدا أن الوقت يسير أبطأ عشرات المرات.
كانت هناك كاميرا مراقبة في الرواق. الحراس الآخرون يرونه ويأتون متدفقين. كان عليه أن ينهي كل العمل قبل ذلك. غادر تاي هيوك المركز الطبي بسرعة بعد وضع القنبلة في مكان كان تحت الأرض.
“الشخص الذي في الخلف؟”
لكنه كان غريباً. لم ير أي حراس أمن آخرين.
“اهـ-اهرب بعيداً! الشبح!”
“هذا متفجر جداً ، لذا المبنى قد ينهار إذا وُضِع في المنطقة الخاطئة… هذا يجب أن يكون كافي.”
لم يكونوا مسؤولين فقط عن حماية هذا المكان. لقد تعاملوا مع كل أنواع الأشياء القذرة من الإختطاف إلى التعامل مع الجثث. وهكذا ، كان هناك ما لا يقل عن 10 حراس أمن يعملون في المراكز الطبية.
تاي هيوك نقر لسانه.
“هل هربوا بسبب هجوم الشبح؟”
كان قد فجر بالفعل خمسة من أعمال الثالوث. لقد استخدم طريقة تفجير المباني.
تاي هيوك تنكر كحارس قتله بالفعل. ثم توجه إلى بهو المركز الطبي.
تاي هيوك سحب الهاتف من جيب المدير وقال,
“رسوم نشاط الأشباح قادمة من جيبي… سيكون هناك عجز هذا الشهر.”
تاي هيوك شغّل السيارة كما تخيل ما سيحدث في هذه الأثناء.
“اهـ-اهرب بعيداً! الشبح!”
داخل الصندوق كانت هناك قنابل خاصة صنعها المفجر. حتى لو كان بإمكانه ترك أشياء أخرى للأشباح ، فسيقوم بتركيب القنبلة بنفسه. أراد أن يقلل من الأضرار التي لحقت بالمدنيين قدر الإمكان.
بعد تحديد وجهته التالية ، تمدد وشغّل السيارة. هذه المرة كان شبحاً وليس سيو تاي هيوك.
“قنبلة ستنفجر! خذ أشيائك الثمينة واهرب!”
“ماذا عن المرضى الذين دخلوا المستشفى؟”
“شكراً لك. هذه هدية.”
“اللعنة! حياتنا أكثر أهمية ، فلماذا يجب أن نقلق بشأنهم؟ دمروا كل الوثائق المهمة واهربوا!”
تاي هيوك ابتسم عندما نظر إلى الموظفين الذين يركضون. الرجل، الذي يبدو أنه المدير صرخ عندما رأى تاي هيوك.
“ر-رئيس!”
“ماذا تفعل؟ لماذا تقف هناك؟ احزم أمتعتك واستعد للهروب كما خططنا…”
تاي هيوك سحب الهاتف من جيب المدير وقال,
حتى أنهم تدربوا على الهرب. تاي هيوك قام بسحب قناع الأوبرا ووضعه على وجهه.
“أوه ، يبدو أنك مشغول. أنا آسف. أيمكنني طرح أسئلة على مكتب الإستقبال؟”
“الـ-الش… ”
“لا تتلعثم لأن سروالك ضيق جداً. متى ستأتي السفينة إلى الميناء لأخذ البضائع المصدرة؟”
“ه-هذا…”
“يبدو أنه من الصعب الكلام. هل تريد بعض المساعدة؟”
المافيا الحمراء ، الياكوزا و الثالوث كانوا يشعرون بعواطف مختلفة.
تاي هيوك سحب مسدسه وصوبه نحو المدير.
ترجمة: nilla
“سأسأل مرة أخرى. متى ستأتي عربة التهريب؟”
“قنبلة ستنفجر! خذ أشيائك الثمينة واهرب!”
مدير المركز الطبي سقط على الأرض وقال,
“الـ-الليلة في الساعة الثامنة… لكنك لن تستطيع مقابلتهم ما لم أتصلُ… لـ-لذا رجاءً ، حياتي…”
تاي هيوك سحب الهاتف من جيب المدير وقال,
“شكراً لك! هل اتصلت بهم بهذا؟”
@
“نعم ، نعم. هذا صحيح.”
“جهز طائرة خاصة. سألتقي مباشرة بالشبح.”
“اهـ-اهرب بعيداً! الشبح!”
“شكراً لك. هذه هدية.”
كل المدخرات التي كسبها في هذا الوقت القصير كانت تتقلص بسرعة الضوء. حسناً ، إذا وجد ذهب ياماشيتا ، فيمكنه أن يرجع ماله ألف مرة أكثر.
“إذن آمل أن تتمكن من الهرب بأمان.”
تاي هيوك سحب زوج من الأصفاد ووضع احدى الحلقتين على مقبض الحقيبة التي كان يحملها. الحلقة الأخرى كان مربوطة بيد المدير.
“لا تحاول فتح هذا. قد ينفجر.”
“اااااااغغه! قـ-قنبلة…!”
“الأشجار ستنفجر هكذا في عطلة نهاية الأسبوع.”
مدير المركز الطبي سقط على الأرض وقال,
“إذن آمل أن تتمكن من الهرب بأمان.”
بينما كان يركن السيارة في مكان جيد ، جاء الحارس مسرعاً. لقد أدرك أن شيئاً ما كان غريباً.
“يبدو أنه من الصعب الكلام. هل تريد بعض المساعدة؟”
تاي هيوك خرج من المركز الطبي. قنبلة كانت مربوطة بيد المدير! الموظفين صرخوا وهربوا بعد أن أدركوا هذا. المدير صرخ.
“اقـ-اقطعه الآن! أحضر أداة! حتى لو كان من غرفة العمليات ، فقط أحضر أداة!”
تاي هيوك ابتسم عندما نظر إلى الموظفين الذين يركضون. الرجل، الذي يبدو أنه المدير صرخ عندما رأى تاي هيوك.
ما الذي سيتم قطعهُ؟ تاي هيوك كان فضولي جداً لكنه فقط غادر.
“قنبلة ستنفجر! خذ أشيائك الثمينة واهرب!”
“بالإضافة إلى ذلك، أنه بجانب الميناء لذا من السهل تحريك الأشياء.”
حراس الأمن كانوا مشغولين جداً في محاولة للتعامل مع القنبلة المربوطة بالمدير لدرجة أنهم لم يُطارِدوا تاي هيوك.
“هل سيُصدِمُه أن يعرف أن الوثائق فقط هي في الداخل؟”
القنبلة الحقيقية كانت في قبو المبنى. كانت هناك 480 ثانية حتى تنفجر القنبلة.
@
تاي هيوك شغّل السيارة كما تخيل ما سيحدث في هذه الأثناء.
“نعم. وقت الرصاصة.”
@
“ألم تسمع من المدير؟ لدي حجز اليوم.”
بعد المركز الطبي ، التعامل مع سفينة النقل كان منحدراً. أشرقت الشمس وكسرت ظلام البحر.
بعد تحديد وجهته التالية ، تمدد وشغّل السيارة. هذه المرة كان شبحاً وليس سيو تاي هيوك.
بينما سقط الحراس جميعاً ، أطفأ تاي هيوك وقت الرصاصة. فدخل صراخ متأخر أذنيه.
“هل سيُصدِمُه أن يعرف أن الوثائق فقط هي في الداخل؟”
“الأشجار ستنفجر هكذا في عطلة نهاية الأسبوع.”
في نفس الوقت.
تاي هيوك نظر إلى الدماء على ملابسه. ظن أنه كان حذراً لكن البعض تناثر على ملابسه. لقد أطلق العديد من الرصاص في الظلام.
تاي هيوك هز رأسه على الفكرة. كان لديه جبل من العمل للقيام به. لم يكن هناك وقت لتضييعهِ على مثل هذا التفكير.
“أنا لن أكون قادر على العودة إلى البيت هكذا. يجب أن أذهب إلى حمام عام.”
بعد تحديد وجهته التالية ، تمدد وشغّل السيارة. هذه المرة كان شبحاً وليس سيو تاي هيوك.
@
“الشخص الذي في الخلف؟”
“يبدو أنه من الصعب الكلام. هل تريد بعض المساعدة؟”
في نفس الوقت.
“أنا آسف ، ولكن إذا كان لديك موعد في المركز الطبي ، فيرجى الذهاب من خلال الطريق الأمامي.”
المافيا الحمراء ، الياكوزا و الثالوث كانوا يشعرون بعواطف مختلفة.
لم يكونوا مسؤولين فقط عن حماية هذا المكان. لقد تعاملوا مع كل أنواع الأشياء القذرة من الإختطاف إلى التعامل مع الجثث. وهكذا ، كان هناك ما لا يقل عن 10 حراس أمن يعملون في المراكز الطبية.
لي تشنغ كان غاضباً. الرئيس الشاب لـ ثالوث هواكينغ ، لي تشنغ ، فتح درج مكتبه بعد سماع التقرير من مرؤوسهِ. لقد صوب مسدساً نحو المرؤوس وسحب الزناد.
وانهار المرؤوس على الفور.
تاااانغ تانغ!
“شكراً لك! هل اتصلت بهم بهذا؟”
وانهار المرؤوس على الفور.
“بالإضافة إلى ذلك، أنه بجانب الميناء لذا من السهل تحريك الأشياء.”
“أ-أنت! من أنت…”
لي تشنغ تمتم,
لي تشنغ تمتم,
“اعتقدت أنه كان مجرد مهرج ، ولكنه الآن يحاول اللدغ. أنا لا أستطيع أن أستمر بالمشاهدة فحسب.”
لي تشنغ أمر مرؤوس آخر للتخلص من الجثة.
“أوه ، يبدو أنك مشغول. أنا آسف. أيمكنني طرح أسئلة على مكتب الإستقبال؟”
“نعم ، فهمت.”
{الهاتف مسبق الدفع عبارة عن هاتف محمول باهظ الثمن مصمم للاستخدام المؤقت ، وبعد ذلك قد يتم التخلص منه. يتم شراء الهواتف مسبقة الدفع مع دقائق مسبقة الدفع وبدون عقد.}
على الرغم من أن زميلاً قد مات ، كانت عيناه تحترق بالولاء. إذا أمره لي تشنغ بالإنتحار ، فسيفعل ذلك دون أي تردد.
“جهز طائرة خاصة. سألتقي مباشرة بالشبح.”
بينما كان يركن السيارة في مكان جيد ، جاء الحارس مسرعاً. لقد أدرك أن شيئاً ما كان غريباً.
“رسوم نشاط الأشباح قادمة من جيبي… سيكون هناك عجز هذا الشهر.”
“ر-رئيس!”
تاي هيوك شعر بالعواطف.
“اعتقدت أنه كان مجرد مهرج ، ولكنه الآن يحاول اللدغ. أنا لا أستطيع أن أستمر بالمشاهدة فحسب.”
رجاله كانوا مشوشين. كان رئيساً مع عدد لا يحصى من المرؤوسين ، ومع ذلك كان سيقابل الشبح مباشرة. كان الأمر خطيراً جداً.
ومع ذلك ، كان التصميم راسخ تماماً في عيون لي تشنغ. في النهاية ، لم يستطع رجاله إيقاف لي تشنغ.
تاي هيوك هز رأسه على الفكرة. كان لديه جبل من العمل للقيام به. لم يكن هناك وقت لتضييعهِ على مثل هذا التفكير.
بعد المركز الطبي ، التعامل مع سفينة النقل كان منحدراً. أشرقت الشمس وكسرت ظلام البحر.
الفصل 143 حرب بين المجرمين #2
“كيااااااا!”
قضية ياماغوتشي تاكيشي ، زعيم الياكوزا الياباني ، كانت غريبة.
“نعم ، فهمت.”
———–
“هل هربوا بسبب هجوم الشبح؟”
ترجمة: nilla
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
