إله المال
21 فبراير.
“نعم. إذا دعنا نذهب.”
أخذ وو سونغ يوم إجازة من العمل لحضور حفل تخرجه. هؤلاء الخريجين الذين لم يكن لديهم وظيفة بعد لم يحضروا بينما كان الآخرون الذين تم تعيينهم بواسطة الشركات الكبيرة لديهم ابتسامة فخر. كانوا جميعا وجوه مألوفة.
بدا مألوفا.
‘يبدون صغارًا جدًا.’
“سمعت أنك تلقيت وظيفة من شركة تسمى دايسان.”
كان يعرف كيف سيبدون بعد 10 سنوات. سيتزوج معظمهم وينجبون أطفالًا.
21 فبراير.
ابتسم وو سونغ أيضًا. سألت والدته كيم إيون جونغ.
“سمعت أنك حصلت على وظيفة أيضًا. لم تدرس بجد ، لكنك حصلت على وظيفة بهذه السرعة “.
“ما بال ابتسامتك الفخورة؟”
نظرت تشا يوريوم إلى وو سونغ مرة أخرى. ابتسم وو سونغ وأجاب.
“هاها. من الجيد أن أرى الكثير من الشباب “.
“وو سونغ!”
“بدا كما لو أنك رجل عجوز.”
كان في المدرسة الكثير من الطلاب ، لذلك كان ينبغي أن تكون صاخبة ، لكن وو سونغ لم يسمع أي ضجيج في الهاتف. يمكنه أيضًا سماع صوت شخص غريب يتحدث إلى والدته.
خدش وو سونغ رأسه وضحك بشكل غريب.
تجمد وو سونغ. لقد تذكر اليوم الذي مات فيه.
“أوه، هاهاها.”
كان مسقط رأسها مقاطعة كيونغ سانغ ، التي كانت بعيدة.
أضاف والده كانغ جي شون.
الترجمة: Hunter
“الآن بعد أن تخرجت وحصلت على وظيفة ، حان الوقت لمقابلة فتاة صغيرة لطيفة والزواج بها.”
“نعم. إذا دعنا نذهب.”
“هاها ، حسنًا ، أبي. سأتزوج قريبًا وأعطيك حفيدًا “.
“ليس لديك حتى وظيفة.”
قبل 10 سنوات ، كان سوف يرفض والده ، لكنه شعر بأنه مختلف الآن. حاول وو سونغ أن يكون متفهماً ومقدراً. نظرت إليه كيم إيون جونغ بشكل مضحك وسألت.
أكثر من أي شيء آخر ، شعر وو سونغ بالغرابة عندما رأى يون تشان جونغ .
“آه أجل؟ هل لديك حتى صديقة؟ “
بدت رائعة في بلوزة أنيقة بيضاء . بدا بارك جونغ هيون متوترًا أيضًا. أجاب يون تشان جونغ.
“مرحبًا ، هناك العديد من الفتيات اللواتي سيحالفهن الحظ للحصول علي. انظروا ، إنهم يلوحون لي “.
“وو سونغ!”
كان أصدقاؤه ينادون عليه من بعيد.
لقد كان مطورًا موهوبًا وتخرج من الاوائل على الفصل. وظفته شركة كبيرة وكان الجميع يحسده. اعتاد وو سونغ أن يشعر بالغيرة منه أيضًا.
كانوا زملائه من برمجة علوم الكمبيوتر في جامعة سونغ وون.
تمتم بارك جونغ هيون في مفاجأة.
في حياته السابقة ، توقف عن حضور اجتماعات لم الشمل السنوية بعد عامين من العمل ، مما يعني أنه قد مر ما يقارب 8 سنوات منذ أن رأى زملائه آخر مرة.
“أمي ، ما هذا؟”
أكثر من أي شيء آخر ، شعر وو سونغ بالغرابة عندما رأى يون تشان جونغ .
“سمعت أنك حصلت على وظيفة أيضًا. لم تدرس بجد ، لكنك حصلت على وظيفة بهذه السرعة “.
يون تشان جونغ.
أجابت كيم إيون جونغ بوضوح.
لقد كان مطورًا موهوبًا وتخرج من الاوائل على الفصل. وظفته شركة كبيرة وكان الجميع يحسده. اعتاد وو سونغ أن يشعر بالغيرة منه أيضًا.
“ابني!”
“تشان جونغ!”
تمتم زملاء الدراسة الآخرون بفضول.
“أنت هنا! هاها ، سمعت أنك حصلت على وظيفة “.
لقد كان مطورًا موهوبًا وتخرج من الاوائل على الفصل. وظفته شركة كبيرة وكان الجميع يحسده. اعتاد وو سونغ أن يشعر بالغيرة منه أيضًا.
استقبله زميل آخر ، بارك جونغ هيون.
“سمعت أنك حصلت على وظيفة أيضًا. لم تدرس بجد ، لكنك حصلت على وظيفة بهذه السرعة “.
“سمعت أنك تلقيت وظيفة من شركة تسمى دايسان.”
“رائع. حظا سعيدا.”
عندما أومأ وو سونغ برأسه ، تابع.
كان وو سونغ باردًا بالنسبة له.
“هل راتبك لائق هناك؟ إذا لم يكن كذلك ، يجب أن تنتظر للعثور على وظيفة أفضل “.
كان وو سونغ غير مباليا ، وسعت تشا يوريوم عينيها في حيرة.
“هاها ، إنها ليست سيئة.”
بينما كان الاثنان يتجاذبان أطراف الحديث ، نظر وو سونغ حوله. ما زال لم يتمكن من رؤية الشخص الذي كان يرغب في رؤيته أكثر من غيره.
“إنها شركة متوسطة الحجم ، لذا لا يمكن أن تكون بهذه الروعة.”
“تقدمت بطلب للانضمام إلى قسم تطوير الحلول. ماذا عنك؟”
اسكت يون تشان جونغ زميله بارك جونغ هيون وأضاف.
“هل راتبك لائق هناك؟ إذا لم يكن كذلك ، يجب أن تنتظر للعثور على وظيفة أفضل “.
“لا يهم الشركة التي تعمل بها طالما أن لديك المهارات.”
“كيف كانت مواعدة يوريوم؟ هل فعلتموها يا رفاق؟ هل كانت جيدة؟”
لم يوافق بارك جونغ هيون .
“اشش ، أنت تتحدث كثيرا.”
“لكن من الأفضل دائمًا العمل في شركة كبيرة. تشان جونغ، أنت تعمل في دايانغ الآن ، لذلك آمل أن تدخلني في مجموعة دراسة دايانغ “.
لم يوافق بارك جونغ هيون .
نظام دايانغ.
خرج جانغ غوانغ شول من جانب السائق. ما زال وو سونغ غير قادرا على الهدوء.
كانت واحدة من الشركات الكبيرة التي دخلت في شراكة مع نوري للتمويل وأشرفت أيضًا على شركات التعاقد الخارجي التابعة لها. عرف وو سونغ ذلك جيدًا.
كان أصدقاؤه ينادون عليه من بعيد.
“جيد ، لكن عليك أن تعمل بجد. إذا لم تفعل ، فأنت سوف تخرج”.
“بدا كما لو أنك رجل عجوز.”
بينما كان الاثنان يتجاذبان أطراف الحديث ، نظر وو سونغ حوله. ما زال لم يتمكن من رؤية الشخص الذي كان يرغب في رؤيته أكثر من غيره.
“هل راتبك لائق هناك؟ إذا لم يكن كذلك ، يجب أن تنتظر للعثور على وظيفة أفضل “.
“هاه ، يوريوم هنا أيضًا. نادرا ما تأتي إلى أي من أحداث المدرسة “.
قال بارك جونغ هيون بحسد.
توقف وو سونغ مؤقتًا ، ثم استدار.
في حياته السابقة ، توقف عن حضور اجتماعات لم الشمل السنوية بعد عامين من العمل ، مما يعني أنه قد مر ما يقارب 8 سنوات منذ أن رأى زملائه آخر مرة.
تشا يوريوم.
“سمعت أنك تلقيت وظيفة من شركة تسمى دايسان.”
تخرجت أيضًا في المرتبة الأولى في هذا الفصل وتم تعيينها من قِبل نظام دايانغ مثل يون تشان جونغ . كانت أيضًا حب وو سونغ الأولى.
“هاها ، إنها ليست سيئة.”
‘إنها تبدو تمامًا كما أتذكر.’
اسكت يون تشان جونغ زميله بارك جونغ هيون وأضاف.
قال بارك جونغ هيون بحسد.
قال بارك جونغ هيون بحسد.
“من يتزوج يوريوم فهو محظوظ. لديها مثل هذا الثدي الكبير … “
بينما ركز وو سونغ على تشا يوريوم ، سألته زميلة أخرى في الفصل.
قام يون تشان جونغ بنخزه لإجباره على التوقف. رفض بارك جونغ هيون تلقي التلميح ، وسأل وو سونغ.
“أمي ، مع من تتحدثين؟”
“كيف كانت مواعدة يوريوم؟ هل فعلتموها يا رفاق؟ هل كانت جيدة؟”
“من يتزوج يوريوم فهو محظوظ. لديها مثل هذا الثدي الكبير … “
حدق يون تشان جونغ فيه ، لكنه لم يتوقف.
“أمي ، ما هذا؟”
“من يهتم الآن؟ لقد انفصلا على أي حال. كان وو سونغ هو الوحيد الذي تمكن من مواعدتها. أخبرنا عنها “.
“ب … بنز. إنها ذو تصنيف إس أيضًا. “
“…”
“شكرا. سأفعل ما بوسعي.”
كان مسقط رأسها مقاطعة كيونغ سانغ ، التي كانت بعيدة.
“نعم. إذا دعنا نذهب.”
كان والداها مزارعين فقراء ، حتى لا تصبح عبئًا ، عملت بجد للحصول على منحة دراسية كاملة. عرف وو سونغ مدى صعوبة عملها. كانت دائمًا تعمل بدوام جزئي فقط لتكسب لقمة عيشها أثناء التحاقها بالمدرسة. مقارنة بها ، شعر أنه كسول وعديم الفائدة. عندما ظل وو سونغ صامتًا ، سأل بارك جونغ هيون مرة أخرى.
‘إنها تبدو تمامًا كما أتذكر.’
“الآن بعد أن أتذكر ، عاشت يوريوم بمفردها ، أليس كذلك؟ واو ، لا بد أنها كانت رائعة “.
“أمي ، مع من تتحدثين؟”
بعد ذلك ، اقتربت منهم تشا يوريوم وبعض من زملائها الآخرين.
تشا يوريوم.
لم يكن وو سونغ متوترًا في حياته أبدا مثل ذلك. كان الجو باردا ، لكنه كان يتصبب عرقا بغزارة.
“هل راتبك لائق هناك؟ إذا لم يكن كذلك ، يجب أن تنتظر للعثور على وظيفة أفضل “.
نظرت تشا يوريوم إلى وو سونغ لفترة وجيزة وتحدثت إلى يون تشان جونغ .
نظرت تشا يوريوم إلى وو سونغ لفترة وجيزة وتحدثت إلى يون تشان جونغ .
“أتيت أنت أيضًا. أين تقدمت بالطلب؟ “
استقبله زميل آخر ، بارك جونغ هيون.
بدت رائعة في بلوزة أنيقة بيضاء . بدا بارك جونغ هيون متوترًا أيضًا. أجاب يون تشان جونغ.
“أمي ، ما هذا؟”
“تقدمت بطلب للانضمام إلى قسم تطوير الحلول. ماذا عنك؟”
لم يكن وو سونغ متوترًا في حياته أبدا مثل ذلك. كان الجو باردا ، لكنه كان يتصبب عرقا بغزارة.
“قسم التمويل. سمعت بعض الأشياء الواعدة عنها “.
“ابني!”
تحدثوا بشكل عرضي. كانا يعملان الآن في نظام دايانغ ، مما يعني أنهما على الأرجح أخذا نفس الندوات التمهيدية وقضيا الوقت معًا. ألقى وو سونغ نظرة حسد عليهم.
“ب … بنز. إنها ذو تصنيف إس أيضًا. “
بينما ركز وو سونغ على تشا يوريوم ، سألته زميلة أخرى في الفصل.
أكثر من أي شيء آخر ، شعر وو سونغ بالغرابة عندما رأى يون تشان جونغ .
“سمعت أنك حصلت على وظيفة أيضًا. لم تدرس بجد ، لكنك حصلت على وظيفة بهذه السرعة “.
“لا يهم الشركة التي تعمل بها طالما أن لديك المهارات.”
كان بارك جونغ هيون يضايقه بلا رحمة.
بدت رائعة في بلوزة أنيقة بيضاء . بدا بارك جونغ هيون متوترًا أيضًا. أجاب يون تشان جونغ.
“إنها شركة متوسطة الحجم فقط تسمى دايسان.”
“دعني أعرف أين أنتِ ، سأجدك.”
“حسنًا ، الوظيفة هي وظيفة.”
بدت رائعة في بلوزة أنيقة بيضاء . بدا بارك جونغ هيون متوترًا أيضًا. أجاب يون تشان جونغ.
نظرت تشا يوريوم إلى وو سونغ مرة أخرى. ابتسم وو سونغ وأجاب.
“أمي ، ما هذا؟”
“هاها ، كل ذلك بفضل تشان جونغ. قال لي أن أتقدم بطلب ، وحصلت على الوظيفة “.
كان وو سونغ غير مباليا ، وسعت تشا يوريوم عينيها في حيرة.
لقد كان حقًا بفضل يون تشان جونغ . شجعه وعلمه بعض أسئلة المقابلة المحتملة. حتى ذلك الحين ، تجنب وو سونغ يون تشان جونغ منذ 10 سنوات لأنه كان يشعر بالغيرة. شعر وو سونغ كأنه أحمق. كان صغيرا جدا في ذلك الوقت. باركت تشا يوريوم له.
“ليس لديك حتى وظيفة.”
“حسنًا ، أنا سعيدة لأنك حصلت على وظيفة. الأمر كله يتعلق بمدى جودتك في هذا المجال على أي حال ، وليس نوع الشركة التي تعمل بها “.
اقتربت سيارة سوداء من مجموعة وو سونغ. كانت مرسيدس بنز. توقفت أمام وو سونغ مباشرة.
نظر وو سونغ إلى تشا يوريوم. مع مرور الوقت ، هدأ توتره. لقد أدرك الآن أن ما شعر به كان حنينًا وليس حبًا.
“الآن بعد أن تخرجت وحصلت على وظيفة ، حان الوقت لمقابلة فتاة صغيرة لطيفة والزواج بها.”
“شكرا. سأفعل ما بوسعي.”
كان في المدرسة الكثير من الطلاب ، لذلك كان ينبغي أن تكون صاخبة ، لكن وو سونغ لم يسمع أي ضجيج في الهاتف. يمكنه أيضًا سماع صوت شخص غريب يتحدث إلى والدته.
كان وو سونغ غير مباليا ، وسعت تشا يوريوم عينيها في حيرة.
“آه أجل؟ هل لديك حتى صديقة؟ “
“رائع. حظا سعيدا.”
رنين رنين.
بدا بارك جونغ هيون وكأنه لا يزال يشعر بالغيرة كما أضاف.
حدق يون تشان جونغ فيه ، لكنه لم يتوقف.
لكنها ما زالت شركة صغيرة فقط. لا يمكنك اعتبار نفسك ناجحًا إذا لم تعمل في شركة كبيرة. أنتم يا رفاق كلكم أغبياء “.
ردت زميلة أخرى في الفصل بانزعاج.
ردت زميلة أخرى في الفصل بانزعاج.
“أنت هنا! هاها ، سمعت أنك حصلت على وظيفة “.
“ليس لديك حتى وظيفة.”
نظرت تشا يوريوم إلى وو سونغ مرة أخرى. ابتسم وو سونغ وأجاب.
“مرحبًا ، أنا … أنا أستعد للانضمام إلى شركة كبيرة. وعد تشان جونغ بمساعدتي ، لذلك سيحدث قريبًا. سوف ترى.”
اقتربت سيارة سوداء من مجموعة وو سونغ. كانت مرسيدس بنز. توقفت أمام وو سونغ مباشرة.
“اشش ، أنت تتحدث كثيرا.”
“هل ما زلت بالقرب من المدخل الرئيسي؟ أوه ، أنا على وشك الوصول هناك.”
مر الوقت بسرعة وهم يتحدثون. اتصل وو سونغ بوالديه اللذين كانا يقومان بجولة في المدرسة.
“مرحبًا ، أنا … أنا أستعد للانضمام إلى شركة كبيرة. وعد تشان جونغ بمساعدتي ، لذلك سيحدث قريبًا. سوف ترى.”
رنين رنين.
لم يكن وو سونغ متوترًا في حياته أبدا مثل ذلك. كان الجو باردا ، لكنه كان يتصبب عرقا بغزارة.
رنين رنين.
أكثر من أي شيء آخر ، شعر وو سونغ بالغرابة عندما رأى يون تشان جونغ .
أجابت كيم إيون جونغ بوضوح.
كان يعرف كيف سيبدون بعد 10 سنوات. سيتزوج معظمهم وينجبون أطفالًا.
“ابني!”
أجابت كيم إيون جونغ بوضوح.
“أمي أين أنتِ؟ أنا مستعد للذهاب الآن “.
“ما بال ابتسامتك الفخورة؟”
“لماذا يا بني! يمكنك قضاء المزيد من الوقت مع أصدقائك إذا أردت “.
نظرت تشا يوريوم إلى وو سونغ لفترة وجيزة وتحدثت إلى يون تشان جونغ .
بدا صوت والدته مبتهجا للغاية.
إذا آذى والديه …
“دعني أعرف أين أنتِ ، سأجدك.”
”لا تغضب. عرضت أن أقود عليهم. عائلتك هي الآن عائلتي أيضًا “.
كان في المدرسة الكثير من الطلاب ، لذلك كان ينبغي أن تكون صاخبة ، لكن وو سونغ لم يسمع أي ضجيج في الهاتف. يمكنه أيضًا سماع صوت شخص غريب يتحدث إلى والدته.
امتلأت عيون وو سونغ بالغضب. وأضاف جانغ غوانغ شول بلطف.
“نعم. إذا دعنا نذهب.”
“إنها شركة متوسطة الحجم فقط تسمى دايسان.”
بدا مألوفا.
“ب … بنز. إنها ذو تصنيف إس أيضًا. “
“أمي ، مع من تتحدثين؟”
“مرحبًا ، هناك العديد من الفتيات اللواتي سيحالفهن الحظ للحصول علي. انظروا ، إنهم يلوحون لي “.
“هل ما زلت بالقرب من المدخل الرئيسي؟ أوه ، أنا على وشك الوصول هناك.”
“أوه، هاهاها.”
اقتربت سيارة سوداء من مجموعة وو سونغ. كانت مرسيدس بنز. توقفت أمام وو سونغ مباشرة.
صرخ وو سونغ.
تمتم بارك جونغ هيون في مفاجأة.
استقبله زميل آخر ، بارك جونغ هيون.
“ب … بنز. إنها ذو تصنيف إس أيضًا. “
“هاها ، إنها ليست سيئة.”
نظر بارك جونغ هيون إلى وو سونغ.
توقف وو سونغ مؤقتًا ، ثم استدار.
“هل … هل هذه سيارة والديك؟”
“هاها ، إنها ليست سيئة.”
تمتم زملاء الدراسة الآخرون بفضول.
“هل راتبك لائق هناك؟ إذا لم يكن كذلك ، يجب أن تنتظر للعثور على وظيفة أفضل “.
“رائع. هل وو سونغ من عائلة غنية؟ “
أصبح الجميع عاجزين عن الكلام.
كما لم تستطع تشا يوريوم إخفاء دهشتها. خرجت كيم إيون جونغ من السيارة بابتسامة.
كان أصدقاؤه ينادون عليه من بعيد.
“وو سونغ!”
كان بارك جونغ هيون يضايقه بلا رحمة.
تجمد وو سونغ. لقد تذكر اليوم الذي مات فيه.
“الآن بعد أن تخرجت وحصلت على وظيفة ، حان الوقت لمقابلة فتاة صغيرة لطيفة والزواج بها.”
سيارة سيدان سوداء.
“ابني!”
غريب يقود سيارة سوداء.
“من يتزوج يوريوم فهو محظوظ. لديها مثل هذا الثدي الكبير … “
صرخ وو سونغ.
اسكت يون تشان جونغ زميله بارك جونغ هيون وأضاف.
“أمي ، ما هذا؟”
أجابت كيم إيون جونغ بوضوح.
“مهلا ، لماذا تصرخ؟”
أجابت كيم إيون جونغ بوضوح.
خرج جانغ غوانغ شول من جانب السائق. ما زال وو سونغ غير قادرا على الهدوء.
أجابت كيم إيون جونغ بوضوح.
“لماذا تركبون سيارة شخص غريب؟”
“مرحبًا ، أنا … أنا أستعد للانضمام إلى شركة كبيرة. وعد تشان جونغ بمساعدتي ، لذلك سيحدث قريبًا. سوف ترى.”
بدا أن كانغ جي شون مرتبكًا أيضًا. اقترب جانغ غوانغ شول من وو سونغ.
“لماذا تركبون سيارة شخص غريب؟”
”لا تغضب. عرضت أن أقود عليهم. عائلتك هي الآن عائلتي أيضًا “.
“ابني!”
كان وو سونغ باردًا بالنسبة له.
اسكت يون تشان جونغ زميله بارك جونغ هيون وأضاف.
“أنت لست أخي. أنا مجرد طفل.”
كان في المدرسة الكثير من الطلاب ، لذلك كان ينبغي أن تكون صاخبة ، لكن وو سونغ لم يسمع أي ضجيج في الهاتف. يمكنه أيضًا سماع صوت شخص غريب يتحدث إلى والدته.
“هاها ، أنت بالتأكيد تتصرف مثل” إله المال “. عملي جدا. احببت ذلك.”
بدا أن كانغ جي شون مرتبكًا أيضًا. اقترب جانغ غوانغ شول من وو سونغ.
لم يعجب وو سونغ بهذا الموقف. لم يكن هناك ما يضمن أن جانغ غوانغ شول لم يكن مثل تشوي جي شول.
“ب … بنز. إنها ذو تصنيف إس أيضًا. “
إذا آذى والديه …
امتلأت عيون وو سونغ بالغضب. وأضاف جانغ غوانغ شول بلطف.
امتلأت عيون وو سونغ بالغضب. وأضاف جانغ غوانغ شول بلطف.
“أنت هنا! هاها ، سمعت أنك حصلت على وظيفة “.
“لا تنظر إلي هكذا. انا لم اقصد اي اذى. سمعت أنه حفل تخرجك اليوم ، لذلك حصلت على هدية لك “.
“إنها شركة متوسطة الحجم فقط تسمى دايسان.”
أسقط جانغ غوانغ شول مفتاح السيارة في يد وو سونغ. اتسعت عيون وو سونغ في حالة صدمة.
“أمي ، مع من تتحدثين؟”
“لديك رخصة قيادة ، أليس كذلك؟”
كان بارك جونغ هيون يضايقه بلا رحمة.
أصبح الجميع عاجزين عن الكلام.
‘إنها تبدو تمامًا كما أتذكر.’
الترجمة: Hunter
نظر وو سونغ إلى تشا يوريوم. مع مرور الوقت ، هدأ توتره. لقد أدرك الآن أن ما شعر به كان حنينًا وليس حبًا.
“كيف كانت مواعدة يوريوم؟ هل فعلتموها يا رفاق؟ هل كانت جيدة؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
