انتهى
الفصل 37: انتهى.
كان من الجميل التحدث مع أصدقائه. شعر وو سونغ بالراحة لمرة واحدة بعد فترة طويلة. لم يصدق أنه نسى كل شيء تقريبًا عن هؤلاء الأشخاص الرائعين. بعد تناول المزيد من المشروبات ، سأل بارك جونغ هيون.
“أنت بحاجة إلى التحكم في أعصابك.” قال بارك جونغ هيون لـ ووسونغ.
“ماذا تقصد بأن الوقت ليس مناسب؟ يجب أن تكون إما نعم أو لا ، لكنك دائمًا غامض جدًا بشأن كل شيء “.
“لا أصدق أنك في الواقع شخص ذكي.” تمتم بارك جونغ هيون.
“الصبر ليس دائما فضيلة.”
“كان يجب أن تعلم ذلك.”
“أيا كان ما تقوله. بدلاً من شراء العشاء لنا ، اشتر لنا المشروبات “.
“مشروبات؟”
“هل ذهبتم يا رفاق إلى المنزل؟”
“لا نريد إحراجك ، لذلك سنبذل قصارى جهدنا!”
” تشان جونغ ، هذا جيد ، أليس كذلك؟ ماذا عنكِ يا يوريوم؟ ” كلاهما أومأ. واصل بارك جونغ هيون على الفور. “إذا دعونا نذهب. ماذا عن سوجو وبطن لحم الخنزير؟ “
لا أحد يهتم حقًا بالعشاء. ما أرادوا حقًا معرفته هو كيف أصبح وو سونغ مطورًا ناجحًا. لم يكن وو سونغ مهتمًا بقضاء الوقت مع أصدقائه لهذا اليوم نظرًا لأن لديه الكثير من الأشياء التي كان عليه إنهاءها ، لكنه شعر أنه مدين لهم.
“هاها ، أعتقد أن هذا يلخص الأمر.”
“لحم بطن الخنزير؟ يمكنني شراء شرائح اللحم لك إذا أردت “.
“رائع! كنت أعرف أنك غني! “
بارك جون وو وكيم يونغ غان ويون جي هوان.
“أخبرتكم أن تعملوا بجد ، ليس أن تعملوا بدون توقف.”
”كانت شرائح اللحم باهظة الثمن. سيكون بطن الخنزير جيد. عندما تصبح أكثر نجاحًا ، يمكنك شراء شرائح اللحم لنا بعد ذلك “. رد يون تشان جونغ بحذر.
“رائع! كنت أعرف أنك غني! “
“أيا كان ما تقوله. بدلاً من شراء العشاء لنا ، اشتر لنا المشروبات “.
“هاها ، لا أمانع في شراء عشاء باهظ الثمن لكم.”
“هل ذهبتم يا رفاق إلى المنزل؟”
“ما هذا؟ هل كنتم تعملون طوال عطلة نهاية الأسبوع؟ “
لم يعرف أصدقاؤه عن الوضع المالي لـ وو سونغ. لم يعرفوا كم ربح الليلة الماضية.
“حسنًا ، دعونا نذهب.”
انتهى بهم الأمر في مطعم صغير يبيع بطن لحم الخنزير.
“من البداية.”
“من فضلك أحضر لنا خمس زجاجات من السوجو واثنين من البيرة.”
طلب بارك جونغ هيون بحلول الوقت الذي وطأت فيه قدمه المتجر وسأل وو سونغ.
“حسنًا … من أين أبدأ؟”
“لذا لم تتغير أعصابك ، لكن مهاراتك تغيرت بالتأكيد. عليك أن تشرح نفسك “.
استيقظ كل من كيم يونغ غان و بارك جون وو أيضًا وقالوا مرحبا لـوو سونغ.
أنهى بارك جونغ هيون شرابه.
“حسنًا … من أين أبدأ؟”
في طريق عودته إلى المنزل ، شعر وو سونغ بالارتياح. لقد عرف الآن أنه بدون أدنى شك ، لا يمكن لـ يوريوم وهو العودة معًا. سوف يقاتلون وينفصلون مرة أخرى على أي حال.
“من البداية.”
“لكن النكتة عليك. لدي وظيفة ، وأنت لا تفعل ذلك “.
“دعونا نشرب أولا.”
ملأ بارك جونغ هيون أكواب الجميع. بعد بضع رشفات من البيرة ، بدأ وو سونغ في الشرح. ووصف مدى صعوبة دراسته خلال العطلة الشتوية. لقد تعلم بسرعة ، وقام بتطوير إضافة لبرنامج الاستديو المرئي لعمله. انتهى به الأمر إلى جعله متاحًا مجانًا عبر الإنترنت ، واتصلت به مايكروسوفت وطلبت منه التحدث في المؤتمر. شرح وو سونغ أيضًا باختصار كيف التقى بـ جانغ غوانغ شول.
كانت قصة لا تصدق ، لكن لم يكن أمام الثلاثة خيار سوى تصديقها. سأل بارك جونغ هيون أخيرًا.
“من البداية.”
“إذن فعلت ذلك فقط؟ هذا كل شيء؟”
“هاها ، أعتقد أن هذا يلخص الأمر.”
“لقد أخبرتني أن الأمر قد انتهى. كنت صبورًا جدًا من أجلك ، وفي النهاية ، كنت أنت من أراد إنهاء ذلك “.
“لا أصدق أنك في الواقع شخص ذكي.” تمتم بارك جونغ هيون.
“هاهاها ، على الأقل أذكى منك.”
“هي هي! كان معدلي التراكمي 3.5 ، بينما كان معدلك 3.0 “.
ملأ بارك جونغ هيون أكواب الجميع. بعد بضع رشفات من البيرة ، بدأ وو سونغ في الشرح. ووصف مدى صعوبة دراسته خلال العطلة الشتوية. لقد تعلم بسرعة ، وقام بتطوير إضافة لبرنامج الاستديو المرئي لعمله. انتهى به الأمر إلى جعله متاحًا مجانًا عبر الإنترنت ، واتصلت به مايكروسوفت وطلبت منه التحدث في المؤتمر. شرح وو سونغ أيضًا باختصار كيف التقى بـ جانغ غوانغ شول.
“لكن النكتة عليك. لدي وظيفة ، وأنت لا تفعل ذلك “.
استيقظ يون جي هوان من القيلولة وأجاب.
“اللعنة!”
الصباح التالي.
أنهى بارك جونغ هيون شرابه.
“هذا لن يحدث أبدا. إنه ليس الوقت المناسب على أي حال “.
“مشروبات؟”
“يا إلهي ، مذاقه رائع!”
طلب بارك جونغ هيون بحلول الوقت الذي وطأت فيه قدمه المتجر وسأل وو سونغ.
“يا إلهي ، مذاقه رائع!”
كان من الجميل التحدث مع أصدقائه. شعر وو سونغ بالراحة لمرة واحدة بعد فترة طويلة. لم يصدق أنه نسى كل شيء تقريبًا عن هؤلاء الأشخاص الرائعين. بعد تناول المزيد من المشروبات ، سأل بارك جونغ هيون.
“من فضلك أحضر لنا خمس زجاجات من السوجو واثنين من البيرة.”
“لذا فإن الشيء الوحيد المتبقي لك هو العثور على صديقة. لديك سيارة رائعة ، لذا لا بد أن هناك فتيات ينتظرون في الصف لموافقتك “.
عض وو سونغ شفتيه مرة أخرى. كان جاهزًا للعمل. لقد أراد أن يعمل بجدية أكبر حتى لا يخيب آمال هؤلاء الناس.
كانت تشا يوريوم هناك ، لكن بارك جونغ هيون سأل على أي حال. نظر إليها وو سونغ وأجاب.
كانت تشا يوريوم هناك ، لكن بارك جونغ هيون سأل على أي حال. نظر إليها وو سونغ وأجاب.
“هل ذهبتم يا رفاق إلى المنزل؟”
“ليس بعد. لدي الكثير لأفعله الآن “.
“حقا؟ ما الذي يمكن أن يكون أكثر أهمية من حياتك العاطفية في سن 26؟ “
“لم أتحدث إليكِ أبدًا بغضب أثناء مواعدتنا. في تلك الأشهر الستة ، لطالما كنتِ من تغضبين دائما “. لم تستطع تشا يوريوم الرد عليه. نظر إليها وو سونغ بعينيه الباردتين. “هل كان من المفترض أن أغضب غضبك دائمًا؟ عندما صرخت في وجهك تلك المرة ، هل تتذكرين ما قلته لي؟ “
تذكر وو سونغ كيف كان يعمل بهذه الطريقة. كان هذا الوقت صعب. ضغط يون جي هوان على كتفه وأجاب.
“ها ها ها ها! لا يمكنك أن تفهم أبدًا “.
تذكر وو سونغ كيف كان يعمل بهذه الطريقة. كان هذا الوقت صعب. ضغط يون جي هوان على كتفه وأجاب.
بينما كانوا يمزحون ، نظرت تشا يوريوم إلى وو سونغ. التقت أعينهم ، لكن وو سونغ نظر بعيدا. لاحظ يون تشان جونغ هذا وسأل.
“هاهاها ، على الأقل أذكى منك.”
“بالمناسبة ، أنتما تعملان معًا ، أليس كذلك؟ يعمل وو سونغ لصالح نوري للتمويل ويوريوم أيضًا ، أليس كذلك؟ “
اتسعت عيون بارك جونغ هيون.
“حقا؟”
“نعم.”
“رائع ، يبدو الأمر كما لو كان من المفترض أن تكونا معًا يا رفاق. حظا سعيدا لكم. ستكون محظوظًا باستعادة يوريوم “.
أنهى بارك جونغ هيون شرابه.
“ألا تتذكر إخبارنا أنه إذا لم نتمكن من إظهار ما يمكننا القيام به ، فلن تحتفظ بنا؟ لذلك نحن نعمل بجد “.
قال بارك جونغ هيون بحماس ، لكن وو سونغ رد بنبرة حازمة.
“ماذا تقصد بأن الوقت ليس مناسب؟ يجب أن تكون إما نعم أو لا ، لكنك دائمًا غامض جدًا بشأن كل شيء “.
“هذا لن يحدث أبدا. إنه ليس الوقت المناسب على أي حال “.
“رائع ، يبدو الأمر كما لو كان من المفترض أن تكونا معًا يا رفاق. حظا سعيدا لكم. ستكون محظوظًا باستعادة يوريوم “.
انتفضت تشا يوريوم بضرب الطاولة بكأسها.
“ماذا تقصد بأن الوقت ليس مناسب؟ يجب أن تكون إما نعم أو لا ، لكنك دائمًا غامض جدًا بشأن كل شيء “.
في طريق عودته إلى المنزل ، شعر وو سونغ بالارتياح. لقد عرف الآن أنه بدون أدنى شك ، لا يمكن لـ يوريوم وهو العودة معًا. سوف يقاتلون وينفصلون مرة أخرى على أي حال.
لم يعرف أصدقاؤه عن الوضع المالي لـ وو سونغ. لم يعرفوا كم ربح الليلة الماضية.
لم يحب وو سونغ سماع هذا. كان أحد أسباب انفصالهما هو أن وو سونغ لم يكن يحب إلحاح يوريوم.
“حسنا، وماذا عنكِ؟”
“حسنا، وماذا عنكِ؟”
“ماذا عني؟”
“حسنًا … من أين أبدأ؟”
”كانت شرائح اللحم باهظة الثمن. سيكون بطن الخنزير جيد. عندما تصبح أكثر نجاحًا ، يمكنك شراء شرائح اللحم لنا بعد ذلك “. رد يون تشان جونغ بحذر.
“أنت دائما ما تغضبين. لقد انزعجتِ من كل ما افعله واقوله. عندما سألتك ما هو الخطأ ، لم تجيبيني حتى “.
“من البداية.”
“كان يجب أن تعلم ذلك.”
“لا نريد إحراجك ، لذلك سنبذل قصارى جهدنا!”
“لم أتحدث إليكِ أبدًا بغضب أثناء مواعدتنا. في تلك الأشهر الستة ، لطالما كنتِ من تغضبين دائما “. لم تستطع تشا يوريوم الرد عليه. نظر إليها وو سونغ بعينيه الباردتين. “هل كان من المفترض أن أغضب غضبك دائمًا؟ عندما صرخت في وجهك تلك المرة ، هل تتذكرين ما قلته لي؟ “
“هاها ، لا أمانع في شراء عشاء باهظ الثمن لكم.”
استيقظ يون جي هوان من القيلولة وأجاب.
عرف وو سونغ أنهما لا يمكنهما العودة معًا. قرأ في مكان ما أن هناك فرصة بنسبة 82٪ لعودة الزوجين معًا ، ولكن هناك فرصة بنسبة 3٪ فقط لعودة الزوجين معًا على المدى الطويل.
“كان يجب أن تعلم ذلك.”
رد وو سونغ عندما لم تستطع تشا يوريوم الإجابة.
“لقد أخبرتني أن الأمر قد انتهى. كنت صبورًا جدًا من أجلك ، وفي النهاية ، كنت أنت من أراد إنهاء ذلك “.
كان من الجميل التحدث مع أصدقائه. شعر وو سونغ بالراحة لمرة واحدة بعد فترة طويلة. لم يصدق أنه نسى كل شيء تقريبًا عن هؤلاء الأشخاص الرائعين. بعد تناول المزيد من المشروبات ، سأل بارك جونغ هيون.
ظلت تشا يوريوم تشرب. كانت غير ناضجة آنذاك ، وكان وو سونغ أيضًا. هل كان ذلك لأنهم كانوا صغارًا جدًا؟
“أنت ما زلت أحمق.” قالت تشا يوريوم لـ ووسونغ وهي تقف.
ثم غادرت. نظر بارك جونغ هيون إليهم بصدمة.
ظلت تشا يوريوم تشرب. كانت غير ناضجة آنذاك ، وكان وو سونغ أيضًا. هل كان ذلك لأنهم كانوا صغارًا جدًا؟
في طريق عودته إلى المنزل ، شعر وو سونغ بالارتياح. لقد عرف الآن أنه بدون أدنى شك ، لا يمكن لـ يوريوم وهو العودة معًا. سوف يقاتلون وينفصلون مرة أخرى على أي حال.
“ألا تتذكر إخبارنا أنه إذا لم نتمكن من إظهار ما يمكننا القيام به ، فلن تحتفظ بنا؟ لذلك نحن نعمل بجد “.
كل ما كان يعتقد أنه قد يشعر به تجاهها هو مجرد ذكريات الحنين. لقد تذكر الأوقات العصيبة معها. الطريقة التي نظرت إليه في نهاية علاقتهما.
طلب بارك جونغ هيون بحلول الوقت الذي وطأت فيه قدمه المتجر وسأل وو سونغ.
كان يعلم أنها نظرت إليه من منظور مختلف الآن عما كان عليه في حياته السابقة. كان الاختلاف الوحيد هو أنه كان ناجحًا الآن. كانت تبدي اهتمامًا لأنه كان مطورًا أفضل وليس لأنها تحبه حقًا.
“بالمناسبة ، أنتما تعملان معًا ، أليس كذلك؟ يعمل وو سونغ لصالح نوري للتمويل ويوريوم أيضًا ، أليس كذلك؟ “
طلب بارك جونغ هيون بحلول الوقت الذي وطأت فيه قدمه المتجر وسأل وو سونغ.
لقد انتهى منها.
عاد إلى المنزل وعاد إلى العمل في إم كيو تي تي حيث كان يعمل حتى وقت متأخر من الليل.
“هي هي! كان معدلي التراكمي 3.5 ، بينما كان معدلك 3.0 “.
الصباح التالي.
عندما وصل إلى العمل ، ما رآه وو سونغ جعله يشعر بالكآبة.
كانت المكاتب مليئة بأطباق الطعام المعلبة الفارغة وصحون البيتزا وعلب مشروبات الطاقة.
“هاها ، لا أمانع في شراء عشاء باهظ الثمن لكم.”
“لا أصدق أنك في الواقع شخص ذكي.” تمتم بارك جونغ هيون.
بارك جون وو وكيم يونغ غان ويون جي هوان.
“أنت دائما ما تغضبين. لقد انزعجتِ من كل ما افعله واقوله. عندما سألتك ما هو الخطأ ، لم تجيبيني حتى “.
لقد عملوا طوال عطلة نهاية الأسبوع. تذكر وو سونغ العمل الجاد في حياته السابقة. كان هذا ضروريًا للنجاح ، لكنه كان طريقًا صعبًا.
كل ما كان يعتقد أنه قد يشعر به تجاهها هو مجرد ذكريات الحنين. لقد تذكر الأوقات العصيبة معها. الطريقة التي نظرت إليه في نهاية علاقتهما.
سأل وو سونغ بصوت مرتجف.
“هذا صحيح. الآن ، قبل افتتاح السوق ، دعونا نعقد اجتماعًا مختصرا حول ما أنجزناه خلال عطلة نهاية الأسبوع “.
“ما هذا؟ هل كنتم تعملون طوال عطلة نهاية الأسبوع؟ “
استيقظ يون جي هوان من القيلولة وأجاب.
“ما هذا؟ هل كنتم تعملون طوال عطلة نهاية الأسبوع؟ “
وافق كيم يونغ غان وأضاف.
“أوه ، أنت هنا.”
“لكن النكتة عليك. لدي وظيفة ، وأنت لا تفعل ذلك “.
“حقا؟ ما الذي يمكن أن يكون أكثر أهمية من حياتك العاطفية في سن 26؟ “
استيقظ كل من كيم يونغ غان و بارك جون وو أيضًا وقالوا مرحبا لـوو سونغ.
لقد انتهى منها.
“لذا لم تتغير أعصابك ، لكن مهاراتك تغيرت بالتأكيد. عليك أن تشرح نفسك “.
“هل ذهبتم يا رفاق إلى المنزل؟”
وضع يون جي هوان يده على كتف وو سونغ وأجاب.
“ألا تتذكر إخبارنا أنه إذا لم نتمكن من إظهار ما يمكننا القيام به ، فلن تحتفظ بنا؟ لذلك نحن نعمل بجد “.
“لذا فإن الشيء الوحيد المتبقي لك هو العثور على صديقة. لديك سيارة رائعة ، لذا لا بد أن هناك فتيات ينتظرون في الصف لموافقتك “.
عض وو سونغ شفتيه وهو يغرق في ذنبه.
انتفضت تشا يوريوم بضرب الطاولة بكأسها.
“أخبرتكم أن تعملوا بجد ، ليس أن تعملوا بدون توقف.”
ثم غادرت. نظر بارك جونغ هيون إليهم بصدمة.
تذكر وو سونغ كيف كان يعمل بهذه الطريقة. كان هذا الوقت صعب. ضغط يون جي هوان على كتفه وأجاب.
أنهى بارك جونغ هيون شرابه.
“إذا لم تكن ذكيًا ، يجب أن تعمل بجدية أكبر لتعويض ذلك.”
ابتسم وو سونغ بمرارة. كان يقول ذلك في كل وقت.
”كانت شرائح اللحم باهظة الثمن. سيكون بطن الخنزير جيد. عندما تصبح أكثر نجاحًا ، يمكنك شراء شرائح اللحم لنا بعد ذلك “. رد يون تشان جونغ بحذر.
“ها … ها …”
“حقا؟ ما الذي يمكن أن يكون أكثر أهمية من حياتك العاطفية في سن 26؟ “
“لا نريد إحراجك ، لذلك سنبذل قصارى جهدنا!”
لم يحب وو سونغ سماع هذا. كان أحد أسباب انفصالهما هو أن وو سونغ لم يكن يحب إلحاح يوريوم.
وافق كيم يونغ غان وأضاف.
“هذا صحيح. الآن ، قبل افتتاح السوق ، دعونا نعقد اجتماعًا مختصرا حول ما أنجزناه خلال عطلة نهاية الأسبوع “.
“إذا لم تكن ذكيًا ، يجب أن تعمل بجدية أكبر لتعويض ذلك.”
“هذا صحيح. الآن ، قبل افتتاح السوق ، دعونا نعقد اجتماعًا مختصرا حول ما أنجزناه خلال عطلة نهاية الأسبوع “.
” تشان جونغ ، هذا جيد ، أليس كذلك؟ ماذا عنكِ يا يوريوم؟ ” كلاهما أومأ. واصل بارك جونغ هيون على الفور. “إذا دعونا نذهب. ماذا عن سوجو وبطن لحم الخنزير؟ “
“هذا لن يحدث أبدا. إنه ليس الوقت المناسب على أي حال “.
عض وو سونغ شفتيه مرة أخرى. كان جاهزًا للعمل. لقد أراد أن يعمل بجدية أكبر حتى لا يخيب آمال هؤلاء الناس.
“يا إلهي ، مذاقه رائع!”
الترجمة: Hunter
“هاها ، لا أمانع في شراء عشاء باهظ الثمن لكم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
