انتهى
الفصل 45: انتهى
أومأ ووسونغ برأسه وعاد إلى غرفته دون أن ينبس ببنت شفة. تنهد وعاد إلى ملابسه. دعا النادل ودفع الفاتورة.
مفاجأة الأرباح.
“أمم … هل يجب أن أحاول أخذ الزجاجة منه؟”
حدث ذلك عندما كانت أرباح الشركة المعلنة أفضل مما كان متوقعًا في البداية.
انحنى الرجال ودخلوا الحانة. دخل الرجل في منتصف العمر بثقة وكأنه يمتلك المكان.
حققت شركة الهاتف المحمول الخاصة بـ تشوي تاي مين مفاجأة في الأرباح هذا الربع. كان من المفترض أن يكون هذا يومًا سعيدًا. جمع تشوي جون وون أطفاله حوله وأخبرهم بأهمية الابتكار. عندما انتهى اجتماع العائلة وغادر تشوي جون وون ، أوقف الابن الأكبر تشوي تاي مين تشوي جي شول.
كان من السهل العثور عليه. كان تشوي جي شول مخمورًا لدرجة أن عينيه تبدو ميتة كان يحمل زجاجة مكسورة مثل السكين.
“لا تكن مثل طفل. كن رجلا.” لم يستطع تشوي جي شول الإجابة على الفور.
بعد بضع دقائق ، زفر تشوي جون وون. “افعلها.”
عندما كانوا صغارًا ، كان تشوي تاي مين عنيفًا غالبًا مع تشوي جي شول. لم تكن طفولة عادية وكان لا يزال متوترًا عندما يكون تشوي تاي مين موجودًا.
عبس تشوي تاي مين عندما لم يرد تشوي جي شول. قال اسم أخيه في تهديد.
“تشوي جي شول.”
كانت هذه قوة دايانغ.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
تعافى تشوي جي شول وأجاب. “نعم سيدي.”
“أنا آسف ، لكنني لم أستطع مشاهدته وهو يؤذي زملائي في العمل.”
ضغط تشوي تاي مين على كتف أخيه وغادر. انحنى تشوي جي شول أمام الرئيس التنفيذي المستقبلي للشركة العائلية.
كانت زجاجة رويال سالوت نصف فارغة ، لكن ما زال وو سونغ مستيقظًا على نطاق واسع ، على عكس بارك جون وو الذي كان نائمًا على الأريكة. ظل وو سونغ يفرك زجاجته ويتمتم.
فجأة ، قام الرجال الذين جاءوا مع تشوي جون وون بإمساك العاملين. سلموه مضرب البيسبول ، وبدأ يضرب النادلين بها.
“هاهاهاها! شعرت بشعور رائع! ” لقد ضرب تشوي جي شول بشكل سيء. كان يعتقد أنه رأى حتى بعض الأسنان تتساقط. لقد استخدم كل قوته في كل لكمة. لم يهتم إذا قُتل تشوي جي شول. “أتساءل عما إذا كان سيتم نشره في الأخبار غدًا.”
سوف يأتي. لن يأتي. سوف يأتي. لن يأتي “.
نظم وو سونغ خطته لهذه الليلة في ذهنه واستمر في التذمر. لم تكن هناك كاميرات مراقبة في الردهة أو أي من الغرف الخاصة في هذه الحانة. ما لم يرتكب خطأ ، عرف وو سونغ أنه يمكن أن يأتي ويذهب دون ترك أي دليل على وجوده هناك.
“اشرب … أحبه … المزيد … هممم.”
تحدث بارك جون وو أثناء نومه لكن وو سونغ لم ينتبه. كان ينتظر. كان يركز على أي ضوضاء خارج الغرفة. كان يعلم أن هذا هو اليوم الذي حدث فيه ذلك ، لكن لم يكن وو سونغ متأكدًا مما إذا كانت هذه الحانة الصحيحة.
الفصل 45: انتهى
كان اسم الحانة هو رويال، وعلم وو سونغ أن هذا هو المكان الذي يتردد عليه تشوي جي شول. مع ذلك ، هذا لا يعني أنه سيكون هنا اليوم. كان عليه فقط أن يثق في المعلومات التي جمعها.
صلى بأن تخمينه كان صائبا.
“لااا!”
‘ارجوك تعال. سأجعل حياتك جحيما.’
أومأ ووسونغ برأسه وعاد إلى غرفته دون أن ينبس ببنت شفة. تنهد وعاد إلى ملابسه. دعا النادل ودفع الفاتورة.
سمع وو سونغ ضجة.
“تشوي جي شول.”
“لااا!”
” ما الذي يحدث…؟”
اصطدام.
ارتدى وو سونغ زي النادل وخرج من الغرفة باتجاه الضوضاء.
أصيب وو سونغ بخيبة أمل ، لكن هذا كان متوقعًا. لا يزال يشعر بالرضا عن إنجازه الليلة الماضية. استمر بجمع قبضتيه. لا يزال يشعر باللكمات. كان عظيما.
كان من السهل العثور عليه. كان تشوي جي شول مخمورًا لدرجة أن عينيه تبدو ميتة كان يحمل زجاجة مكسورة مثل السكين.
”اللعنة! حسنًا ، لقد فات الأوان الآن. عد إلى مكانك وسأتصل بك لاحقًا “.
كانت هذه قوة دايانغ.
”الخنازير! هل تعرف من أكون؟” قام تشوي جي شول بـ أرجحة الزجاجة الحادة. تراجع الناس من حوله.
اصطدام.
ارتدى وو سونغ زي النادل وخرج من الغرفة باتجاه الضوضاء.
“من فضلك سيدي ، أنت بحاجة إلى التوقف.”
“أنت ستؤذي شخصًا ما.”
“اتصل بشخص ما للحصول على المساعدة.”
“أظهرت اللقطات وجهه ، مع ذلك لم يكن لدى أحد الجرأة للإبلاغ عنها”.
كان من السهل العثور عليه. كان تشوي جي شول مخمورًا لدرجة أن عينيه تبدو ميتة كان يحمل زجاجة مكسورة مثل السكين.
كان العاملين والنادلين من الرجال الكبار ، لكنهم لم يتمكنوا من لمس تشوي جي شول. كان ابن الرئيس التنفيذي لمجموعة دايانغ. لم يُسمح لهم بلمسه.
أومأ ووسونغ برأسه وعاد إلى غرفته دون أن ينبس ببنت شفة. تنهد وعاد إلى ملابسه. دعا النادل ودفع الفاتورة.
ألقى تشوي جي شول الزجاجة على النادل. تهرب الشاب لكن الزجاجة اصطدمت بالجدار وتحطمت في جميع أنحاء الرصيف.
صمت المكان. لا أحد يجيب ، لا أحد يعرف من هو الرجل الذي يرتدي زي النادل.
صرخت امرأة من خلف تشوي جي شول. كان في الغرفة أصدقاؤه الذين اعتدوا على النادلة.
عندما كانوا صغارًا ، كان تشوي تاي مين عنيفًا غالبًا مع تشوي جي شول. لم تكن طفولة عادية وكان لا يزال متوترًا عندما يكون تشوي تاي مين موجودًا.
“هاهاها ، لقد أصيب جي شول بالجنون اليوم.”
“لا تكن مثل طفل. كن رجلا.” لم يستطع تشوي جي شول الإجابة على الفور.
“هذا ممتع!”
“آسف. شعرت أنه من الأفضل إيقافه في أسرع وقت ممكن “.
”اللعنة! لا يوجد شيء يمكنني القيام به. ألا تعلم بمجرد أن نحاول منعه ، فإننا جميعًا أموات؟ “
كان أصدقاؤه مثله تمامًا. لقد سخروا منه ولم يبذلوا أي جهد لمنعه. يبدو أنهم يستمتعون بالوضع.
“هاهاهاها! شعرت بشعور رائع! ” لقد ضرب تشوي جي شول بشكل سيء. كان يعتقد أنه رأى حتى بعض الأسنان تتساقط. لقد استخدم كل قوته في كل لكمة. لم يهتم إذا قُتل تشوي جي شول. “أتساءل عما إذا كان سيتم نشره في الأخبار غدًا.”
احتج أحد النوادل المعنيين أخيرًا على المدير. “نحن بحاجة إلى القيام بشيء ما. هذا سينتهي بشكل سيء “.
”اللعنة! لا يوجد شيء يمكنني القيام به. ألا تعلم بمجرد أن نحاول منعه ، فإننا جميعًا أموات؟ “
انحنى وو سونغ.
“من فضلك سيدي ، أنت بحاجة إلى التوقف.”
“أمم … هل يجب أن أحاول أخذ الزجاجة منه؟”
تحدث بارك جون وو أثناء نومه لكن وو سونغ لم ينتبه. كان ينتظر. كان يركز على أي ضوضاء خارج الغرفة. كان يعلم أن هذا هو اليوم الذي حدث فيه ذلك ، لكن لم يكن وو سونغ متأكدًا مما إذا كانت هذه الحانة الصحيحة.
الترجمة: Hunter
“انظر اليه. انه مجنون. سوف يقتلك إذا اقتربت “.
“هاهاها ، لقد أصيب جي شول بالجنون اليوم.”
“إذن كل ما يمكننا فعله هو انتظار المخرج …”
انحنى الرجال ودخلوا الحانة. دخل الرجل في منتصف العمر بثقة وكأنه يمتلك المكان.
كان من السهل العثور عليه. كان تشوي جي شول مخمورًا لدرجة أن عينيه تبدو ميتة كان يحمل زجاجة مكسورة مثل السكين.
كانوا خائفين ، لكن لا يمكن فعل أي شيء. ثم جاء رجل يرتدي زي النادل إلى تشوي جي شول ولكمه في وجهه.
حدثت الأشياء بشكل عرضي. جمع الرجال النادلين والعاملين والمدير. ثم أنزلهم الحراس ذوو العضلات على ركبهم أمام تشوي جون وون.
لقد كانت لكمة قوية. انهار تشوي جي شول عندما أسقط الزجاجة.
الرجل لم يتوقف عند هذا الحد. قام بضرب تشوي جي شول بجسده واستمر في لكمه.
بدأ تشوي جي شول يتقيأ في كل مكان. وبينما كان مستلقيًا على الأرض من الألم ، همس له الرجل.
كانت هذه قوة دايانغ.
“هاهاهاها! شعرت بشعور رائع! ” لقد ضرب تشوي جي شول بشكل سيء. كان يعتقد أنه رأى حتى بعض الأسنان تتساقط. لقد استخدم كل قوته في كل لكمة. لم يهتم إذا قُتل تشوي جي شول. “أتساءل عما إذا كان سيتم نشره في الأخبار غدًا.”
“هذه فقط البداية ، أيها الوغد.”
يمكن لـ وو سونغ الاعتماد على يوتيوب و فيس بوك و تويتر.
حدق الآخرون في صدمة. نظر وو سونغ حوله ليرى ما إذا كان شخص ما سيوقفه ، لكن لم يوقفه أحد. حاول أن يشرح.
كانت هذه قوة دايانغ.
“هذا ممتع!”
“أنا آسف ، لكنني لم أستطع مشاهدته وهو يؤذي زملائي في العمل.”
تحدث بارك جون وو أثناء نومه لكن وو سونغ لم ينتبه. كان ينتظر. كان يركز على أي ضوضاء خارج الغرفة. كان يعلم أن هذا هو اليوم الذي حدث فيه ذلك ، لكن لم يكن وو سونغ متأكدًا مما إذا كانت هذه الحانة الصحيحة.
“… لكن هذا لم يكن ضروريًا.”
“كنت أعرف.”
بعد بضع دقائق ، زفر تشوي جون وون. “افعلها.”
“آسف. شعرت أنه من الأفضل إيقافه في أسرع وقت ممكن “.
عندما كانوا صغارًا ، كان تشوي تاي مين عنيفًا غالبًا مع تشوي جي شول. لم تكن طفولة عادية وكان لا يزال متوترًا عندما يكون تشوي تاي مين موجودًا.
”اللعنة! حسنًا ، لقد فات الأوان الآن. عد إلى مكانك وسأتصل بك لاحقًا “.
7 سيارات سيدان سوداء وصلت إلى حانة رويال. خرج العديد من الرجال ذوي العضلات الكبيرة واصطفوا. وخرج من بعدهم رجل في منتصف العمر وصعد إلى الحانة.
في الليلة الماضية ، سجل وو سونغ كل شيء بكاميرا خفية. أرسل اللقطات إلى قنوات إخبارية متعددة ، لكن لم يبلغ عنها أحد.
انحنى وو سونغ.
“أظهرت اللقطات وجهه ، مع ذلك لم يكن لدى أحد الجرأة للإبلاغ عنها”.
انحنى الرجال ودخلوا الحانة. دخل الرجل في منتصف العمر بثقة وكأنه يمتلك المكان.
“نعم سيدي.”
لقد كانت لكمة قوية. انهار تشوي جي شول عندما أسقط الزجاجة.
“بالمناسبة ، لكماتك لطيفة. اسمح لي أن أعرف ما إذا كنت مهتمًا بمنصب الحارس “.
انحنى الرجال ودخلوا الحانة. دخل الرجل في منتصف العمر بثقة وكأنه يمتلك المكان.
ارتدى وو سونغ زي النادل وخرج من الغرفة باتجاه الضوضاء.
أومأ ووسونغ برأسه وعاد إلى غرفته دون أن ينبس ببنت شفة. تنهد وعاد إلى ملابسه. دعا النادل ودفع الفاتورة.
“اشرب … أحبه … المزيد … هممم.”
كانت الحانة لا يزال صاخبًا مع الإثارة. لم ينتبه أحد إلى مغادرة وو سونغ و بارك جون وو من الحانة.
لقد كانت لكمة قوية. انهار تشوي جي شول عندما أسقط الزجاجة.
عاد وو سونغ الى المنزل وزفر. لا يزال يشعر بالتوتر. بعد بضع دقائق من الصمت ، ضحك أخيرًا.
“هاهاهاها! شعرت بشعور رائع! ” لقد ضرب تشوي جي شول بشكل سيء. كان يعتقد أنه رأى حتى بعض الأسنان تتساقط. لقد استخدم كل قوته في كل لكمة. لم يهتم إذا قُتل تشوي جي شول. “أتساءل عما إذا كان سيتم نشره في الأخبار غدًا.”
ألقى تشوي جي شول الزجاجة على النادل. تهرب الشاب لكن الزجاجة اصطدمت بالجدار وتحطمت في جميع أنحاء الرصيف.
عرف وو سونغ ما سيحدث بعد ذلك. سوف يجلب تشوي جون وون عضلاته إلى الحانة ويصرخ للانتقام. كان يسأل عن المسؤول عن الاعتداء على ابنه لكنه لن يكتشف ذلك أبدًا.
صرخت امرأة من خلف تشوي جي شول. كان في الغرفة أصدقاؤه الذين اعتدوا على النادلة.
لم يستطع وو سونغ التوقف عن الابتسام.
لم يستطع وو سونغ التوقف عن الابتسام.
بعد بضع دقائق ، زفر تشوي جون وون. “افعلها.”
في نفس الوقت.
7 سيارات سيدان سوداء وصلت إلى حانة رويال. خرج العديد من الرجال ذوي العضلات الكبيرة واصطفوا. وخرج من بعدهم رجل في منتصف العمر وصعد إلى الحانة.
“اشرب … أحبه … المزيد … هممم.”
“هذا هو المكان؟”
حققت شركة الهاتف المحمول الخاصة بـ تشوي تاي مين مفاجأة في الأرباح هذا الربع. كان من المفترض أن يكون هذا يومًا سعيدًا. جمع تشوي جون وون أطفاله حوله وأخبرهم بأهمية الابتكار. عندما انتهى اجتماع العائلة وغادر تشوي جون وون ، أوقف الابن الأكبر تشوي تاي مين تشوي جي شول.
“نعم ،أيها الرئيس.”
“هذا ممتع!”
“استعدوا.”
سأل الرئيس التنفيذي. “من الذي ضرب ابني؟”
انحنى الرجال ودخلوا الحانة. دخل الرجل في منتصف العمر بثقة وكأنه يمتلك المكان.
“أنت ستؤذي شخصًا ما.”
كان هذا تشوي جون وون والد تشوي جي شول.
حدثت الأشياء بشكل عرضي. جمع الرجال النادلين والعاملين والمدير. ثم أنزلهم الحراس ذوو العضلات على ركبهم أمام تشوي جون وون.
“أمم … هل يجب أن أحاول أخذ الزجاجة منه؟”
سأل الرئيس التنفيذي. “من الذي ضرب ابني؟”
ألقى تشوي جي شول الزجاجة على النادل. تهرب الشاب لكن الزجاجة اصطدمت بالجدار وتحطمت في جميع أنحاء الرصيف.
صمت المكان. لا أحد يجيب ، لا أحد يعرف من هو الرجل الذي يرتدي زي النادل.
بعد بضع دقائق ، زفر تشوي جون وون. “افعلها.”
انحنى وو سونغ.
فجأة ، قام الرجال الذين جاءوا مع تشوي جون وون بإمساك العاملين. سلموه مضرب البيسبول ، وبدأ يضرب النادلين بها.
“يمكنني تنزيله على إس إن إس.”
الفصل 45: انتهى
كان الرئيس التنفيذي لمجموعة دايانغ تشوي جون وون. هنا ، بدا مثل رئيس العصابة.
“أمم … هل يجب أن أحاول أخذ الزجاجة منه؟”
“… لكن هذا لم يكن ضروريًا.”
في طريقه إلى العمل في اليوم التالي ، لم يستطع وو سونغ التوقف عن الابتسام. شاهد الأخبار في ذلك الصباح ، لكن لم يكن هناك شيء عما حدث الليلة الماضية.
“كنت أعرف.”
بدأ تشوي جي شول يتقيأ في كل مكان. وبينما كان مستلقيًا على الأرض من الألم ، همس له الرجل.
في الليلة الماضية ، سجل وو سونغ كل شيء بكاميرا خفية. أرسل اللقطات إلى قنوات إخبارية متعددة ، لكن لم يبلغ عنها أحد.
الترجمة: Hunter
كانت هذه قوة دايانغ.
“هاهاها ، لقد أصيب جي شول بالجنون اليوم.”
“أظهرت اللقطات وجهه ، مع ذلك لم يكن لدى أحد الجرأة للإبلاغ عنها”.
“هذا ممتع!”
“نعم ،أيها الرئيس.”
أصيب وو سونغ بخيبة أمل ، لكن هذا كان متوقعًا. لا يزال يشعر بالرضا عن إنجازه الليلة الماضية. استمر بجمع قبضتيه. لا يزال يشعر باللكمات. كان عظيما.
انحنى الرجال ودخلوا الحانة. دخل الرجل في منتصف العمر بثقة وكأنه يمتلك المكان.
عرف وو سونغ أن بعض الناس يعتقدون أنه يجب أن يكون رجل كبيرا وأن يغفر لـ تشوي جي شول، لكنه لم يستطع ترك الأمر. سوف ينتقم منه.
“استعدوا.”
“يمكنني تنزيله على إس إن إس.”
كان هذا تشوي جون وون والد تشوي جي شول.
يمكن لـ وو سونغ الاعتماد على يوتيوب و فيس بوك و تويتر.
في طريقه إلى العمل في اليوم التالي ، لم يستطع وو سونغ التوقف عن الابتسام. شاهد الأخبار في ذلك الصباح ، لكن لم يكن هناك شيء عما حدث الليلة الماضية.
الترجمة: Hunter
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“اشرب … أحبه … المزيد … هممم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
