كل شيء من 1 الى 10
الفصل 80: كل شيء من 1 الى 10.
نظر بارك سوك هو إلى وو سونغ وقال: “العمل مختلف عن السياسة. تدور السياسة حول كسب قلوب الناس ، بينما يتعلق العمل بكسب المال “.
التقى وو سونغ مع لي سونغ هيون في غرفة الفندق.
أخيرًا ، تدخل لي سونغ هيون. “هاها ، يبدو معقولًا. لنبدأ بذلك.”
“حسنا.”
“شكرا جزيلا لك على مساعدتك. سارت الأمور على ما يرام في شركتي “. انحنى.
“هذه ليست انتخابات مدرسية. هذا حدث وطني. كيف يمكننا الوثوق ببيانات الإنترنت؟ إنه ليس أفضل من الإيمان بمجلات النميمة “.
“لقد كان لاشئ. يرجع ذلك جزئيًا إلى أن برنامج الماسنجر الخاص بك منتج رائع. لدى البرنامج ميزات أمان رائعة أيضًا. لم يكن من الصعب إقناعهم بأخذ تطبيقك “.
“هذه ليست أمريكا. يفكر الكوريون بشكل مختلف عن الأمريكيين. لا يمكنك تطبيق ما نجح في الولايات المتحدة على كوريا “.
“شكرا لك.”
“أنا سعيد لسماع ذلك.”
“على أي حال ، اجتماع اليوم ليس رسميًا لذا استرخي. سيكون فقط قائدين للفريق ونحن “.
“لا مشكلة. إذا واصلت العمل الجيد وزودتني بمعلومات جيدة ، فسوف أتأكد من اختيار خوارزمية التداول الخاصة بـ كيه إن دي لخطة التقاعد الوطني “. بدا لي سونغ هيون واثقًا.
أجاب وو سونغ. “سأبذل قصارى جهدي.”
“هاها ، لا تقلق. انها ليست مشكلة.”
“على أي حال ، اجتماع اليوم ليس رسميًا لذا استرخي. سيكون فقط قائدين للفريق ونحن “.
خفض وو سونغ صوته. “هاها ، لا يمكنني إخفاء أي شيء عنك. حسنًا ، أخطط للمشاركة في أعمال الاتصالات “.
“حسنا.”
“الآن ، هل أحضرت ما طلبت؟”
“شكرا لك.”
أشار وو سونغ إلى جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به. “نعم. إنه هنا “.
بمجرد أن ركب سيارته ، اتصل وو سونغ بـ جانغ غوانغ شول.
“الآن ، هل أحضرت ما طلبت؟”
“آسف لطلب إحضارها ، ولكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يشككون في قدراتك.”
التقى وو سونغ مع لي سونغ هيون في غرفة الفندق.
مشغل الشبكة المحمول الافتراضية كان مزود خدمة اتصالات لاسلكية لا يمتلك البنية التحتية للشبكة اللاسلكية التي تقدم الخدمات لعملائها.
“هاها ، لا تقلق. انها ليست مشكلة.”
كان هناك عدد قليل ممن حاولوا أن يصبحوا رابع مشغل، لكنهم فشلوا جميعًا ، حتى في عام 2018. شعر وو سونغ أنه بمعرفته بالمستقبل ، يمكنه فعل ذلك. سأل وو سونغ لي سونغ هيون. “ألا تعتقد أن عالمك الجديد يجب أن يضم أشخاصًا جددًا؟”
بينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، دخل شخصان واحدًا تلو الآخر. كانوا قادة أقسام التسويق والسياسة. جلسوا ونظروا إلى وو سونغ بشعور قوي من الريبة. أشار قائد فريق التسويق مرتديًا نظارات بدون إطار إلى وو سونغ وسأل.
ملأ الغرفة توتر غير مسبوق. نظر لي سونغ هيون إلى وو سونغ باهتمام.
“هل هذا هو الرجل؟”
“أنا 27.”
قدم لي سونغ هيون وو سونغ لهم . “نعم. هذا هو قائد قسم الإعلان الرقمي. سيكون مسؤولاً عن تحليل الإنترنت والتحكم فيه لصالحنا “.
سأل لي سونغ هيون القائدين. “ماذا تظنون يا جماعة؟”
“مرحبا. أنا الرئيس التنفيذي لشركة كيه إن دي. اسمي كانغ وو سونغ “.
“لم أسمع أبدًا عن شركة اسمها كيه إن دي. يجب أن تكون شركة جديدة جدا؟ “
“شكرا جزيلا لك على مساعدتك. سارت الأمور على ما يرام في شركتي “. انحنى.
“نعم. تم إنشاؤه منذ فترة قصيرة فقط. إنها شركة تطوير للبرمجيات “.
استمر قائدا القسم في العبوس. لم يعجبهم ما كانوا يسمعونه ، لذلك شعروا أنهم لا يستطيعون الوثوق في وو سونغ. لم يكن الإنترنت شيئًا رأوه بأكبر قدر من الأهمية والموثوقية في العالم السياسي.
“إذن أنت مبرمج كمبيوتر؟”
“بالطبع بكل تأكيد. أي شيء يتعلق بك هو دائما من أولوياتي “.
“نعم، بإمكانك قول ذلك.”
“كم عمرك؟” كان قائد فريق التسويق بارك سوك هو يعرف بالفعل عن وو سونغ من لي سونغ هيون ، لكنه سأل على أي حال.
أجاب وو سونغ. “سأبذل قصارى جهدي.”
“أنا 27.”
“إذن أنت مبرمج كمبيوتر؟”
“سآخذ كلمتك اذا، ولكن …”
دافع لي سونغ هيون عن وو سونغ. “قد يكون شابا ، لكنه قادر جدا. سيكون مكسبا كبيرا لنا لانتخابات العام المقبل “.
إذا أراد تدمير تشوي جي شول و دايانغ ، فعليه أن يصبح كبيرًا.
“سآخذ كلمتك اذا، ولكن …”
أجاب وو سونغ. “أنا أؤمن بالرأي العام”.
كان من الواضح أنه يجد صعوبة في تقبل هذا الوضع. مبرمج شاب …
سأل لي سونغ هيون القائدين. “ماذا تظنون يا جماعة؟”
أومأ لي سونغ هيون برأسه إلى وو سونغ. فتح وو سونغ جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به وعرضه. “اسمحوا لي أن أريكم ما لدي.”
بمجرد أن ركب سيارته ، اتصل وو سونغ بـ جانغ غوانغ شول.
“حتى لو أصبحنا إحدى شركات النقل ، فهل سيستخدم العملاء خدمتنا؟ إذا لم يفعلوا ذلك ، فهل تدرك مقدار الأموال التي ستستغرقها للحفاظ على العمل؟ “
“حسنا.”
“الرجاء بذل قصارى جهدك لهذا الفريق.”
أظهر لهم وو سونغ تحليله للانتخابات القادمة. أوضح أنه بناءً على إس إن إس، يمكنه معرفة كيف يفكر السكان ووسائل الإعلام في كل مرشح. حاليًا ، لم يُشاهد مرشحهم في أفضل صورة.
“لم أسمع أبدًا عن شركة اسمها كيه إن دي. يجب أن تكون شركة جديدة جدا؟ “
استمر قائدا القسم في العبوس. لم يعجبهم ما كانوا يسمعونه ، لذلك شعروا أنهم لا يستطيعون الوثوق في وو سونغ. لم يكن الإنترنت شيئًا رأوه بأكبر قدر من الأهمية والموثوقية في العالم السياسي.
“لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
سأل لي سونغ هيون القائدين. “ماذا تظنون يا جماعة؟”
“لدي المال الكافي. لا داعي للقلق بشأن ذلك. ألم أقل لك أنني جنيت الكثير من المال خلال الأزمة المالية؟ “
“هذه ليست انتخابات مدرسية. هذا حدث وطني. كيف يمكننا الوثوق ببيانات الإنترنت؟ إنه ليس أفضل من الإيمان بمجلات النميمة “.
“أنا سعيد لأنه أعجبك.”
أجاب وو سونغ. “أنا أؤمن بالرأي العام”.
“يشمل العمل أيضًا كسب قلوب العملاء. هذه أفضل طريقة لكسب المال “.
“نعلم جميعًا ذلك ، لكن ما يقوله الناس دون الكشف عن هويتهم على الإنترنت لا يمثل رأي الجمهور العام”.
أشار وو سونغ إلى جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به. “نعم. إنه هنا “.
ظل لي سونغ هيون صامتًا.
“طريقة تفكيرك قديمة جدًا. الإنترنت هو الطريق الجديد للذهاب الآن. كل شيء يمكن العثور عليه وفعله يكون على الإنترنت في الوقت الحاضر “.
“أنا بخير مع المخاطر.”
“حسنا.”
ملأ الغرفة توتر غير مسبوق. نظر لي سونغ هيون إلى وو سونغ باهتمام.
“أنت أكثر طموحًا مما كنت أعتقد”.
أومأ لي سونغ هيون برأسه إلى وو سونغ. فتح وو سونغ جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به وعرضه. “اسمحوا لي أن أريكم ما لدي.”
احمر وجه بارك سوك هو . “ماذا قلت؟”
عرض وو سونغ. “في أي وقت تريدني ، يرجى إعلامي.”
أشار وو سونغ إلى جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به. “نعم. إنه هنا “.
حتى الرئيس الأمريكي باراك أوباما كان يؤمن ببيانات الإنترنت. أحاول مساعدتك هنا “.
بينما كانوا يتجاذبون أطراف الحديث ، دخل شخصان واحدًا تلو الآخر. كانوا قادة أقسام التسويق والسياسة. جلسوا ونظروا إلى وو سونغ بشعور قوي من الريبة. أشار قائد فريق التسويق مرتديًا نظارات بدون إطار إلى وو سونغ وسأل.
واصل لي سونغ هيون المشاهدة دون أن ينبس ببنت شفة. شعر بارك سوك هو أنه لا يمكنه أن يخسر هذه المعركة ، لذلك جادل مرة أخرى.
“هذه ليست أمريكا. يفكر الكوريون بشكل مختلف عن الأمريكيين. لا يمكنك تطبيق ما نجح في الولايات المتحدة على كوريا “.
أومأ لي سونغ هيون برأسه إلى وو سونغ. فتح وو سونغ جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به وعرضه. “اسمحوا لي أن أريكم ما لدي.”
رد وو سونغ بذكاء. “بناءً على منطقك ، لا ينبغي أن نجلب التكنولوجيا الأمريكية إلى كوريا أيضًا. التكنولوجيا الأمريكية لن تناسب كوريا “.
نظر بارك سوك هو إلى وو سونغ وقال: “العمل مختلف عن السياسة. تدور السياسة حول كسب قلوب الناس ، بينما يتعلق العمل بكسب المال “.
نظر بارك سوك هوإلى لي سونغ هيون. أراد المساعدة ، لكن لي سونغ هيون ظل صامتًا وحياديًا.
نظر بارك سوك هو إلى وو سونغ وقال: “العمل مختلف عن السياسة. تدور السياسة حول كسب قلوب الناس ، بينما يتعلق العمل بكسب المال “.
حصل وو سونغ بالفعل على الكثير من لي سونغ هيون. حصل على الصفقات الحكومية لـ كوكونت وعلى الأرجح الخوارزمية أيضًا. هل يجب أن يخاطر بعلاقته مع لي سونغ هيون من أجل صفقة أكبر؟
“إذن أنت مبرمج كمبيوتر؟”
“يشمل العمل أيضًا كسب قلوب العملاء. هذه أفضل طريقة لكسب المال “.
خطط لي سونغ هيون لعدم التورط. أرادهم أن يحلوا الخلافات بأنفسهم. تنهد بارك سوك هو .
“همم…”
“شكرا لك.”
هؤلاء كانوا أشخاصًا كان عليه العمل معهم.
تابع وو سونغ. “ليس عليك أن تجيبني الآن. أنا مستعد دائمًا ، لذا يرجى الاتصال بي عندما تعلم “.
حاول وو سونغ تخفيف الحالة المزاجية عن طريق المساومة. “يرجى اعتبار بياناتي مجرد جزء من المعلومات التكميلية في الوقت الحالي. بمجرد أن أثبت نفسي ، يمكنك أن تأخذ الأمر بجدية أكبر “.
أخيرًا ، تدخل لي سونغ هيون. “هاها ، يبدو معقولًا. لنبدأ بذلك.”
“شكرا جزيلا لك على مساعدتك. سارت الأمور على ما يرام في شركتي “. انحنى.
انتهى الاجتماع.
“يشمل العمل أيضًا كسب قلوب العملاء. هذه أفضل طريقة لكسب المال “.
عرض وو سونغ. “في أي وقت تريدني ، يرجى إعلامي.”
تحدث لي سونغ هيون إلى وو سونغ على انفراد. “هاها ، لقد كنت مبهرًا اليوم.”
“لم أسمع أبدًا عن شركة اسمها كيه إن دي. يجب أن تكون شركة جديدة جدا؟ “
“أنا سعيد لأنه أعجبك.”
“الرجاء بذل قصارى جهدك لهذا الفريق.”
“بالطبع بكل تأكيد. أي شيء يتعلق بك هو دائما من أولوياتي “.
“أنا سعيد لسماع ذلك.”
عرض وو سونغ. “في أي وقت تريدني ، يرجى إعلامي.”
عرض وو سونغ. “في أي وقت تريدني ، يرجى إعلامي.”
حصل وو سونغ بالفعل على الكثير من لي سونغ هيون. حصل على الصفقات الحكومية لـ كوكونت وعلى الأرجح الخوارزمية أيضًا. هل يجب أن يخاطر بعلاقته مع لي سونغ هيون من أجل صفقة أكبر؟
“مرحبا. أنا الرئيس التنفيذي لشركة كيه إن دي. اسمي كانغ وو سونغ “.
“يبدو أنك رجل أعمال حقيقي. هل تتطلع إلى التجارة؟ “
الفصل 80: كل شيء من 1 الى 10.
خفض وو سونغ صوته. “هاها ، لا يمكنني إخفاء أي شيء عنك. حسنًا ، أخطط للمشاركة في أعمال الاتصالات “.
“مرحبا. أنا الرئيس التنفيذي لشركة كيه إن دي. اسمي كانغ وو سونغ “.
“الرجاء بذل قصارى جهدك لهذا الفريق.”
“هل تتحدث عن مشغل الشبكة المحمولة الافتراضية؟”
“أليس كذلك؟ أليس لديك حلم كبير أيضا؟ “
اتسعت عيون لي سونغ هيون. لا يبدو أن وو سونغ كان يمزح. “إنها مخاطرة كبيرة. قد تخسر الكثير من المال كل عام لفترة طويلة حتى تحققه. لهذا السبب لم يحاول الكثيرون ذلك “.
مشغل الشبكة المحمول الافتراضية كان مزود خدمة اتصالات لاسلكية لا يمتلك البنية التحتية للشبكة اللاسلكية التي تقدم الخدمات لعملائها.
خفض وو سونغ صوته. “هاها ، لا يمكنني إخفاء أي شيء عنك. حسنًا ، أخطط للمشاركة في أعمال الاتصالات “.
أجاب وو سونغ. “لا ، أنا أشير إلى أن أصبح رابع مشغل للجوال المحمول. حاليًا ، تتحكم ثلاث شركات في الصناعة بأكملها في كوريا. أود أن أكون الرابع “.
حاول وو سونغ تخفيف الحالة المزاجية عن طريق المساومة. “يرجى اعتبار بياناتي مجرد جزء من المعلومات التكميلية في الوقت الحالي. بمجرد أن أثبت نفسي ، يمكنك أن تأخذ الأمر بجدية أكبر “.
“حسنا.”
“… عذرا؟”
“نعم، بإمكانك قول ذلك.”
بمجرد أن ركب سيارته ، اتصل وو سونغ بـ جانغ غوانغ شول.
“يتم تصنيع جوالي الذكي بشكل جيد. يتم أيضًا تطوير تطبيقات الجوال. إذا كان بإمكاني أن أصبح المشغل، فستُكمل الصورة. هل تلومني على رغبتي في ذلك؟ “
“شكرا لك.”
اتسعت عيون لي سونغ هيون. لا يبدو أن وو سونغ كان يمزح. “إنها مخاطرة كبيرة. قد تخسر الكثير من المال كل عام لفترة طويلة حتى تحققه. لهذا السبب لم يحاول الكثيرون ذلك “.
أجاب وو سونغ. “سأبذل قصارى جهدي.”
“أنا بخير مع المخاطر.”
واصل لي سونغ هيون المشاهدة دون أن ينبس ببنت شفة. شعر بارك سوك هو أنه لا يمكنه أن يخسر هذه المعركة ، لذلك جادل مرة أخرى.
صُدم لي سونغ هيون. “… عذرا؟”
“أعرف المخاطر جيدًا. سيكون هذا مفيدًا لك أيضًا. ألم يعد الرئيس الحالي بتخفيض تكلفة الاتصال في هذا المصطلح؟ “
احمر وجه بارك سوك هو . “ماذا قلت؟”
لقد كان بالفعل أحد وعود الرئيس لي بارك سونغ. أقسم على خفض التكلفة بنسبة 20٪. مع ذلك ، كان هذا شبه مستحيل عندما تحتكر الشركات الثلاثة الأعمال.
نظر بارك سوك هوإلى لي سونغ هيون. أراد المساعدة ، لكن لي سونغ هيون ظل صامتًا وحياديًا.
“أنت أكثر طموحًا مما كنت أعتقد”.
“أليس كذلك؟ أليس لديك حلم كبير أيضا؟ “
تابع وو سونغ. “ليس عليك أن تجيبني الآن. أنا مستعد دائمًا ، لذا يرجى الاتصال بي عندما تعلم “.
احتفظ لي سونغ هيون بصوته. نظر إليه وو سونغ بعيون قلقة. قبل هذا الاجتماع ، فكر مليًا في طرح هذا السؤال.
“آسف لطلب إحضارها ، ولكن هناك الكثير من الأشخاص الذين يشككون في قدراتك.”
حصل وو سونغ بالفعل على الكثير من لي سونغ هيون. حصل على الصفقات الحكومية لـ كوكونت وعلى الأرجح الخوارزمية أيضًا. هل يجب أن يخاطر بعلاقته مع لي سونغ هيون من أجل صفقة أكبر؟
“حتى لو أصبحنا إحدى شركات النقل ، فهل سيستخدم العملاء خدمتنا؟ إذا لم يفعلوا ذلك ، فهل تدرك مقدار الأموال التي ستستغرقها للحفاظ على العمل؟ “
في النهاية ، قرر وو سونغ أن الأمر يستحق ذلك.
“نعلم جميعًا ذلك ، لكن ما يقوله الناس دون الكشف عن هويتهم على الإنترنت لا يمثل رأي الجمهور العام”.
إذا أراد تدمير تشوي جي شول و دايانغ ، فعليه أن يصبح كبيرًا.
الفصل 80: كل شيء من 1 الى 10.
“لم أسمع أبدًا عن شركة اسمها كيه إن دي. يجب أن تكون شركة جديدة جدا؟ “
كان هناك عدد قليل ممن حاولوا أن يصبحوا رابع مشغل، لكنهم فشلوا جميعًا ، حتى في عام 2018. شعر وو سونغ أنه بمعرفته بالمستقبل ، يمكنه فعل ذلك. سأل وو سونغ لي سونغ هيون. “ألا تعتقد أن عالمك الجديد يجب أن يضم أشخاصًا جددًا؟”
دافع لي سونغ هيون عن وو سونغ. “قد يكون شابا ، لكنه قادر جدا. سيكون مكسبا كبيرا لنا لانتخابات العام المقبل “.
ظل لي سونغ هيون صامتًا.
نظر بارك سوك هوإلى لي سونغ هيون. أراد المساعدة ، لكن لي سونغ هيون ظل صامتًا وحياديًا.
تابع وو سونغ. “ليس عليك أن تجيبني الآن. أنا مستعد دائمًا ، لذا يرجى الاتصال بي عندما تعلم “.
قدم لي سونغ هيون وو سونغ لهم . “نعم. هذا هو قائد قسم الإعلان الرقمي. سيكون مسؤولاً عن تحليل الإنترنت والتحكم فيه لصالحنا “.
أشار وو سونغ إلى جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به. “نعم. إنه هنا “.
كان لي سونغ هيون مترددًا لكنه أعطى إيماءة للرد.
حتى الرئيس الأمريكي باراك أوباما كان يؤمن ببيانات الإنترنت. أحاول مساعدتك هنا “.
بمجرد أن ركب سيارته ، اتصل وو سونغ بـ جانغ غوانغ شول.
“لقد سألته. لم يتفاعل كثيرا “.
“هاها ، لا تقلق. انها ليست مشكلة.”
“لن يكون الأمر سهلاً.”
واصل لي سونغ هيون المشاهدة دون أن ينبس ببنت شفة. شعر بارك سوك هو أنه لا يمكنه أن يخسر هذه المعركة ، لذلك جادل مرة أخرى.
“لكن ممكن”.
“كم عمرك؟” كان قائد فريق التسويق بارك سوك هو يعرف بالفعل عن وو سونغ من لي سونغ هيون ، لكنه سأل على أي حال.
“نعم، بإمكانك قول ذلك.”
“لكننا شركة مبتدئة. لم نكمل خدمة كوكونت ولا الجوال الذكي. لدينا ربح ضئيل فقط من نظام التداول الخوارزمي حتى الآن. أدركت أن التوسيع مهم ، ولكن إنشاء أساس متين ضروري أيضًا “.
هؤلاء كانوا أشخاصًا كان عليه العمل معهم.
أومأ لي سونغ هيون برأسه إلى وو سونغ. فتح وو سونغ جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به وعرضه. “اسمحوا لي أن أريكم ما لدي.”
“لا داعي للقلق بشأن ذلك.”
“مرحبا. أنا الرئيس التنفيذي لشركة كيه إن دي. اسمي كانغ وو سونغ “.
“حتى لو أصبحنا إحدى شركات النقل ، فهل سيستخدم العملاء خدمتنا؟ إذا لم يفعلوا ذلك ، فهل تدرك مقدار الأموال التي ستستغرقها للحفاظ على العمل؟ “
حصل وو سونغ بالفعل على الكثير من لي سونغ هيون. حصل على الصفقات الحكومية لـ كوكونت وعلى الأرجح الخوارزمية أيضًا. هل يجب أن يخاطر بعلاقته مع لي سونغ هيون من أجل صفقة أكبر؟
“لدي المال الكافي. لا داعي للقلق بشأن ذلك. ألم أقل لك أنني جنيت الكثير من المال خلال الأزمة المالية؟ “
“لا مشكلة. إذا واصلت العمل الجيد وزودتني بمعلومات جيدة ، فسوف أتأكد من اختيار خوارزمية التداول الخاصة بـ كيه إن دي لخطة التقاعد الوطني “. بدا لي سونغ هيون واثقًا.
توقف جانغ غوانغ شول عن إزعاج وو سونغ. انتهت المكالمة بعد فترة وجيزة.
“لن يكون الأمر سهلاً.”
“أنا سعيد لأنه أعجبك.”
الترجمة: Hunter
“سآخذ كلمتك اذا، ولكن …”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
