نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

God of Money 91

غير متوقع

غير متوقع

الفصل 91: غير متوقع.

أراد بعض الأوساخ حول تشوي تاي مين. كما توقع وو سونغ ، كان لقيطًا قاسيًا.

 

 

 

 

بعد أن غادر الجميع ، قام وو سونغ بفتح جهاز الكمبيوتر الخاص به وقام بتحويل 50 مليون دولار لكل من الحسابين للتداول الخوارزمية. لم ينظر عن كثب إلى منتج بارك جون وو ، لكن بناءً على نتائج الاختبار ، اعتقد وو سونغ أنه يمكنه الوثوق به.

 

 

 

في الماضي ، كان سيفحص كل جزء صغير منه ، لكن الآن ، لم يكن لديه الوقت لذلك. كان عليه أن يتعلم كيفية تفويض المهام إلى موظفيه.

 

 

“كما لاحظتِ بالفعل ، يجب أن يكون أي شيء يحدث هنا سريًا.”

فحص وو سونغ حالة خدمة كوكونت مرة أخرى. لقد كان بالتأكيد نجاحًا كبيرًا.

 

 

“بعد أن ننتهي من الاستعدادات. سننشئ شركة ونقوم بترجمة برنامج المراسلة وتوظيف الأشخاص المناسبين. أحتاج إلى شخص يعتني بهذه الأشياء “.

لا يمكن أن يكون راضيًا حتى الآن. ذهب وو سونغ لرؤية هونغ سوو بوم و جانغ غوانغ شول.

عندما التفت وو سونغ إلى هونغ سوو بوم ، أومأ برأسه.

 

سألها بهدوء ، ” … هل أنت بخير؟”

“هل تتذكر ما قلته من قبل؟”

 

 

 

كان هناك الكثير من الأشياء التي قالها وو سونغ في الماضي. نظروا إليه في صمت.

 

 

 

“أعتقد أننا مستعدون لدخول السوق الصيني.”

 

 

“ما رأيك؟”

“بالفعل؟”

 

 

 

أومأ وو سونغ برأسه. ستنفجر صناعة الجوالات الذكية قريبًا وكانت الصين سوقًا كبيرًا لا يمكن أن يخسره.

 

 

 

“نعم ، وأنا بحاجة إلى تعيين شخص ما لقيادة هذا المشروع. يجب أن نبدأ عملية الاستثمار وإنشاء شركة مراسلة في الصين “.

 

 

 

اتسعت عيون جانغ غوانغ شول. “لقد أصبحنا أكثر انشغالًا مع أعمال المتنقل المحمول، مع ذلك هل تريد إضافة المزيد من العمل؟”

“أنت تحب السخرية من الفتيات ، أليس كذلك؟ إذا سألعب لعبتك “.

 

 

نظر وو سونغ إلى هونغ سوو بوم طلبًا للمساعدة. “ما رأيك ، نائب الرئيس هونغ؟”

“الصين … هل تريدني أن أعتني بالمشروع الصيني؟”

 

“رائع. نحن نشترك في شيء ما.”

في لقب نائب الرئيس الذي تمت ترقيته ، نظر كل من جانغ غوانغ شول و هونغ سوو بوم إلى وو سونغ في مفاجأة.

 

 

 

تابع وو سونغ. “الأعمال في الولايات المتحدة تستقر بشكل جيد. بناءً على مدى نجاحها في أمريكا ، نعلم أن بلو إس ستحقق أداءً جيدًا في كوريا أيضًا. بالإضافة إلى ذلك ، لقد انتهينا من وضع التطبيق على أجهزة الكمبيوتر ، و اندرويد، و ايفون، لذا حان الوقت لبدء مشروع جديد. “

 

 

 

هونغ سوو بوم.

 

 

اتسعت عينا يو سونا ، لكنها أومأت برأسها. عندما روت قصتها ، أدرك وو سونغ أنها كانت أسوأ مما كان يتوقع.

عرف وو سونغ أنه كان مطورًا موهوبًا ورجل أعمال ذكي. عرف وو سونغ أن هونغ سوو بوم كان أفضل شخص لهذا المنصب. سأل هونغ سوو بوم بقلق.

 

 

قام بفحصها من خلال المرآة الخلفية ولاحظ أن مظهر يو سونا كان بالضبط نفس مظهرها عندما غادرت السيارة في وقت سابق. كان مكياجها سليمًا وشعرها جافًا. كان الاختلاف الوحيد هو أن الماسكارا كانت ملطخة.

“الصين … هل تريدني أن أعتني بالمشروع الصيني؟”

اتسعت عيون جانغ غوانغ شول. “لقد أصبحنا أكثر انشغالًا مع أعمال المتنقل المحمول، مع ذلك هل تريد إضافة المزيد من العمل؟”

 

 

“كما تعلمون بالفعل ، فإن عدد الصينيين ضخم. يعلم الجميع أنه تنين آسيا النائم. ألا تريد أن تكون جزءًا من هذا المشروع المغير للحياة؟ “

” عذرا؟”

 

” عذرا؟”

استمع هونغ سوو بوم بأفكار شاملة.

كان من الواضح أنها لا تريد أن تكون هنا ، لكن عينيها كانت عازمتين. أرادت أن تكون ناجحة وإذا كانت هذه هي الطريقة للقيام بذلك ، فهي مستعدة لذلك.

 

 

تابع وو سونغ. “بالطبع ، لن أدعك تفعل كل شيء بنفسك. سأكون هناك معك طوال الطريق. أنا فقط أريدك أن تكون نقطة الاتصال الرئيسية “.

“إذن أنت تقول أنك تريد أن تأخذ وقتك معي؟”

 

 

كان وو سونغ مقنعًا جدًا. بدأ جانغ غوانغ شول يشعر بالغيرة. “الرئيس كانغ ، هل تبعدني عن مثل هذا المشروع المهم؟”

التقطت يو سونا أوانيها أيضًا وبدأت في الاستمتاع بشريحة لحم.

 

 

“هاها ، الأمر ليس كذلك.”

 

 

 

“هاها ، إذن متى سنذهب إلى الصين؟”

نظر وو سونغ إلى هونغ سوو بوم طلبًا للمساعدة. “ما رأيك ، نائب الرئيس هونغ؟”

 

 

“بعد أن ننتهي من الاستعدادات. سننشئ شركة ونقوم بترجمة برنامج المراسلة وتوظيف الأشخاص المناسبين. أحتاج إلى شخص يعتني بهذه الأشياء “.

 

 

 

عندما التفت وو سونغ إلى هونغ سوو بوم ، أومأ برأسه.

رتب وو سونغ لقاءً مع يو سونا ومديرها. لم ينضم رئيسها التنفيذي إليهم ، الأمر الذي أثار قلق جانغ غوانغ شول.

 

 

بعد المحادثة ، أخذ جانغ غوانغ شول وو سونغ إلى غرفة خاصة.

 

 

 

“تلقيت مكالمة من شركة إدارة يو سونا. يود رئيسها التنفيذي أن يلتقي بنا “.

 

 

“لقد سمعت بعض الشائعات عنها. لا أعتقد أنها فكرة جيدة “.

يو سونا.

وصل وو سونغ إلى جهاز الكمبيوتر المنزلي الخاص به وبدأ في تسجيل ما علمه اليوم.

 

 

كانت عضوًا في فرقة النجوم الجديدة ثيرتي ناين. أدى هذا إلى زيادة اهتمام وو سونغ بتوظيفها لتكون المشهورة التالية لحدث النقاش الفردي مع المعجبين. سأل وو سونغ.

“أوه … لقد عدتِ.”

 

كانت تبلغ من العمر 20 عامًا فقط ، ولكن الطريقة التي أخبرت بها أفعالها وو سونغ أنها مرت بالكثير في حياتها. كانت مليئة بالغضب والتصميم.

“ما رأيك؟”

 

 

 

“لقد سمعت بعض الشائعات عنها. لا أعتقد أنها فكرة جيدة “.

 

 

“ما رأيك؟”

“أي نوع من الشائعات؟”

 

 

فحص وو سونغ حالة خدمة كوكونت مرة أخرى. لقد كان بالتأكيد نجاحًا كبيرًا.

همس جانغ غوانغ شول ، “سمعت أنها تقدم خدمات جنسية لتقدمها الوظيفي.”

عندما التفت وو سونغ إلى هونغ سوو بوم ، أومأ برأسه.

 

” عذرا؟”

فجأة ، دخل اسم دايانغ إلى ذهن وو سونغ. كانت جزءًا من إعلان تلفزيوني لنظام دايانغ بعد كل شيء.

 

 

أي نوع من غريب الأطوار كان؟

تابع جانغ غوانغ شول ، “لا أعتقد أنها فكرة جيدة … لكن إذا أصررت …”

همس جانغ غوانغ شول ، “سمعت أنها تقدم خدمات جنسية لتقدمها الوظيفي.”

 

 

من الواضح أن جانغ غوانغ شول لم تعجبه الفكرة ، لكن وو سونغ شعر بشكل مختلف. كان لديه شعور مميز أنه كان عليه مقابلتها.

 

 

 

“أعتقد أننا يجب أن نتناول العشاء معهم على الأقل.” نظر إليه جانغ غوانغ شول بخيبة أمل ، لكن وو سونغ استمر بسرعة. ”لا تقلق. سأكون ذكيا حيال ذلك “.

لابد أنها بكت.

 

في لقب نائب الرئيس الذي تمت ترقيته ، نظر كل من جانغ غوانغ شول و هونغ سوو بوم إلى وو سونغ في مفاجأة.

رتب وو سونغ لقاءً مع يو سونا ومديرها. لم ينضم رئيسها التنفيذي إليهم ، الأمر الذي أثار قلق جانغ غوانغ شول.

“أخشى أنني لا أستطيع.”

 

 

بقي المدير في الخلف والتقى وو سونغ مع يو سونا على انفراد. تغلف مستحضرات التجميل وجهها وكانت ترتدي زيًا جذابًا.

 

 

أجابت يو سونا فجأة ، “نعم”. أغمضت عينيها.

“سأفعل أي شيء تريدني أن أفعله.” قالت ذلك بقوة.

دخلت يو سونا السيارة. استيقظ المدير الذي كان يأخذ القيلولة.

 

تابع جانغ غوانغ شول ، “لا أعتقد أنها فكرة جيدة … لكن إذا أصررت …”

كان من الواضح أنها لا تريد أن تكون هنا ، لكن عينيها كانت عازمتين. أرادت أن تكون ناجحة وإذا كانت هذه هي الطريقة للقيام بذلك ، فهي مستعدة لذلك.

 

 

 

قال وو سونغ بهدوء ، “هل نتناول العشاء أولاً؟”

بدلاً من الكأس الذي سلمه وو سونغ ، التقطت يو سونا زجاجة النبيذ وابتلعتها.

 

 

سألت يو سونا ، “هل سيستغرق هذا وقتًا طويلاً؟”

تابع جانغ غوانغ شول ، “لا أعتقد أنها فكرة جيدة … لكن إذا أصررت …”

 

 

بدأ وو سونغ في قطع شريحة اللحم وأجاب ، “هل أنتِ في عجلة من أمرك؟”

“بالفعل؟”

 

 

“إذن أنت تقول أنك تريد أن تأخذ وقتك معي؟”

عرف وو سونغ أنه كان مطورًا موهوبًا ورجل أعمال ذكي. عرف وو سونغ أن هونغ سوو بوم كان أفضل شخص لهذا المنصب. سأل هونغ سوو بوم بقلق.

 

حاولت أن تبدو هادئة ، لكن يديها كانت ترتعشان بشكل لا يمكن السيطرة عليهما.

التقطت يو سونا أوانيها أيضًا وبدأت في الاستمتاع بشريحة لحم.

انطلقوا بعيدًا ونظر وو سونغ إلى السيارة من نافذة غرفته.

 

 

سأل وو سونغ ، “ألا تخافين؟”

قال لها وو سونغ ، “هوايتي هي كسب المال. أخطط لأكون أغنى شخص في كوريا “.

 

 

“الشيء الوحيد الذي أخاف منه هو الانكسار في التراب.”

 

 

 

كانت يداها ترتعشان. على عكس صوتها الواثق ، كانت متوترة بشكل واضح. تظاهر وو سونغ بعدم رؤية ذلك وسأل ، ” احب الأمر قاسيا.”

بعد المحادثة ، أخذ جانغ غوانغ شول وو سونغ إلى غرفة خاصة.

 

 

” تعودت على ذلك.”

 

 

لقد كانت تجربة غير سارة أن أرى امرأة تبكي ، لكن وو سونغ تمكن من الحصول على المعلومات التي يريدها.

فكر وو سونغ في تشوي تاي مين وسأل ، “دايانغ؟”

 

 

“الصين … هل تريدني أن أعتني بالمشروع الصيني؟”

سعال.

 

 

عرف وو سونغ أنه كان مطورًا موهوبًا ورجل أعمال ذكي. عرف وو سونغ أن هونغ سوو بوم كان أفضل شخص لهذا المنصب. سأل هونغ سوو بوم بقلق.

سعلت يو سونا في المفاجأة. سلمها وو سونغ منديلًا واستمر في سؤالها ، “ألا تريدين الانتقام؟”

 

 

فجأة ، دخل اسم دايانغ إلى ذهن وو سونغ. كانت جزءًا من إعلان تلفزيوني لنظام دايانغ بعد كل شيء.

” عذرا؟”

 

 

قال وو سونغ بهدوء ، “هل نتناول العشاء أولاً؟”

“هاها ، لماذا لا تشربين أولاً؟”

 

 

 

بدلاً من الكأس الذي سلمه وو سونغ ، التقطت يو سونا زجاجة النبيذ وابتلعتها.

 

 

 

“أنت تحب السخرية من الفتيات ، أليس كذلك؟ إذا سألعب لعبتك “.

أومأ وو سونغ برأسه. ستنفجر صناعة الجوالات الذكية قريبًا وكانت الصين سوقًا كبيرًا لا يمكن أن يخسره.

 

فجأة ، دخل اسم دايانغ إلى ذهن وو سونغ. كانت جزءًا من إعلان تلفزيوني لنظام دايانغ بعد كل شيء.

كانت تبلغ من العمر 20 عامًا فقط ، ولكن الطريقة التي أخبرت بها أفعالها وو سونغ أنها مرت بالكثير في حياتها. كانت مليئة بالغضب والتصميم.

 

 

 

قال لها وو سونغ ، “هوايتي هي كسب المال. أخطط لأكون أغنى شخص في كوريا “.

تابع وو سونغ بسرعة ، “أريدكِ أن تخبريني بما حدث في دايانغ.”

 

 

تمتمت يو سونا بسخرية ، “أنا أيضًا”.

 

 

نظر وو سونغ إلى هونغ سوو بوم طلبًا للمساعدة. “ما رأيك ، نائب الرئيس هونغ؟”

“رائع. نحن نشترك في شيء ما.”

 

 

 

لعقت يو سونا شفتيها وسألته ، “أعتقد أننا تحدثنا بما فيه الكفاية. دعنا ننتهي من الأمر “.

 

 

 

“أخشى أنني لا أستطيع.”

أجابت يو سونا فجأة ، “نعم”. أغمضت عينيها.

 

يو سونا.

” عذرا؟”

في الماضي ، كان سيفحص كل جزء صغير منه ، لكن الآن ، لم يكن لديه الوقت لذلك. كان عليه أن يتعلم كيفية تفويض المهام إلى موظفيه.

 

اتسعت عينا يو سونا ، لكنها أومأت برأسها. عندما روت قصتها ، أدرك وو سونغ أنها كانت أسوأ مما كان يتوقع.

“كما لاحظتِ بالفعل ، يجب أن يكون أي شيء يحدث هنا سريًا.”

“اللعنة.”

 

استمع هونغ سوو بوم بأفكار شاملة.

نظرت إليه يو سونا بتوتر. ماذا كان سيفعل لها؟

 

 

“الشيء الوحيد الذي أخاف منه هو الانكسار في التراب.”

أي نوع من غريب الأطوار كان؟

بدلاً من الكأس الذي سلمه وو سونغ ، التقطت يو سونا زجاجة النبيذ وابتلعتها.

 

 

عندما شحبت يو سونا ، ابتسم وو سونغ. “تفضلِ بالجلوس.”

 

 

في الماضي ، كان سيفحص كل جزء صغير منه ، لكن الآن ، لم يكن لديه الوقت لذلك. كان عليه أن يتعلم كيفية تفويض المهام إلى موظفيه.

كانت خائفة. كان هذا الوضع غير مألوف لها. عرفت يو سونا أن الشخص الذي يبتسم مثل وو سونغ هو شخص تخافه بالفعل.

“أخشى أنني لا أستطيع.”

 

 

حاولت أن تبدو هادئة ، لكن يديها كانت ترتعشان بشكل لا يمكن السيطرة عليهما.

 

 

بعد المحادثة ، أخذ جانغ غوانغ شول وو سونغ إلى غرفة خاصة.

تابع وو سونغ بسرعة ، “أريدكِ أن تخبريني بما حدث في دايانغ.”

 

 

سألت يو سونا ، “هل سيستغرق هذا وقتًا طويلاً؟”

اتسعت عينا يو سونا ، لكنها أومأت برأسها. عندما روت قصتها ، أدرك وو سونغ أنها كانت أسوأ مما كان يتوقع.

 

 

حاولت أن تبدو هادئة ، لكن يديها كانت ترتعشان بشكل لا يمكن السيطرة عليهما.

دخلت يو سونا السيارة. استيقظ المدير الذي كان يأخذ القيلولة.

كانت يداها ترتعشان. على عكس صوتها الواثق ، كانت متوترة بشكل واضح. تظاهر وو سونغ بعدم رؤية ذلك وسأل ، ” احب الأمر قاسيا.”

 

“الصين … هل تريدني أن أعتني بالمشروع الصيني؟”

“أوه … لقد عدتِ.”

لا يمكن أن يكون راضيًا حتى الآن. ذهب وو سونغ لرؤية هونغ سوو بوم و جانغ غوانغ شول.

 

 

فحص الساعة. لم تكن حتى الثانية صباحًا. كان الأمر مختلفًا عن عملائها الآخرين من قبل ، لكنه لم يقل أي شيء عنها.

 

 

“أخشى أنني لا أستطيع.”

قام بفحصها من خلال المرآة الخلفية ولاحظ أن مظهر يو سونا كان بالضبط نفس مظهرها عندما غادرت السيارة في وقت سابق. كان مكياجها سليمًا وشعرها جافًا. كان الاختلاف الوحيد هو أن الماسكارا كانت ملطخة.

 

 

سعال.

لابد أنها بكت.

نظرت إليه يو سونا بتوتر. ماذا كان سيفعل لها؟

 

 

سألها بهدوء ، ” … هل أنت بخير؟”

 

 

فجأة ، دخل اسم دايانغ إلى ذهن وو سونغ. كانت جزءًا من إعلان تلفزيوني لنظام دايانغ بعد كل شيء.

أجابت يو سونا فجأة ، “نعم”. أغمضت عينيها.

وصل وو سونغ إلى جهاز الكمبيوتر المنزلي الخاص به وبدأ في تسجيل ما علمه اليوم.

 

 

“حسنا. إذا سنعود إلى المنزل “.

كان من الواضح أنها لا تريد أن تكون هنا ، لكن عينيها كانت عازمتين. أرادت أن تكون ناجحة وإذا كانت هذه هي الطريقة للقيام بذلك ، فهي مستعدة لذلك.

 

التقطت يو سونا أوانيها أيضًا وبدأت في الاستمتاع بشريحة لحم.

انطلقوا بعيدًا ونظر وو سونغ إلى السيارة من نافذة غرفته.

 

 

فكر وو سونغ في تشوي تاي مين وسأل ، “دايانغ؟”

يو سونا.

“بعد أن ننتهي من الاستعدادات. سننشئ شركة ونقوم بترجمة برنامج المراسلة وتوظيف الأشخاص المناسبين. أحتاج إلى شخص يعتني بهذه الأشياء “.

 

“هاها ، الأمر ليس كذلك.”

كانت المحنة التي مرت بها مؤلمة.

“أعتقد أننا مستعدون لدخول السوق الصيني.”

 

“إذن أنت تقول أنك تريد أن تأخذ وقتك معي؟”

“اللعنة.”

 

 

 

لقد كانت تجربة غير سارة أن أرى امرأة تبكي ، لكن وو سونغ تمكن من الحصول على المعلومات التي يريدها.

“أوه … لقد عدتِ.”

 

“الصين … هل تريدني أن أعتني بالمشروع الصيني؟”

أراد بعض الأوساخ حول تشوي تاي مين. كما توقع وو سونغ ، كان لقيطًا قاسيًا.

 

 

كان هناك الكثير من الأشياء التي قالها وو سونغ في الماضي. نظروا إليه في صمت.

وصل وو سونغ إلى جهاز الكمبيوتر المنزلي الخاص به وبدأ في تسجيل ما علمه اليوم.

 

 

 

 

 

 

“أعتقد أننا مستعدون لدخول السوق الصيني.”

 

حاولت أن تبدو هادئة ، لكن يديها كانت ترتعشان بشكل لا يمكن السيطرة عليهما.

 

 

 

 

الترجمة : Hunter 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط