نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

God of Money 135

القوة

القوة

الفصل 135: القوة.

 

 

” … ولكن هذه حفلة لزفافي انا …”

 

“أين تعتقد أنك ذاهب؟ نريدك أن تبقى هنا لإبقاء النساء مهتمين. أنت غني وسيحبون ذلك “.

 

 

نظر وو سونغ إلى جونغ جين سوب الذي كان يعمل بشكل محموم. ذكر وو سونغ هذا بحياته السابقة.

أثناء حديث النساء ، أعلن بارك جونغ هيون ، “هذا هو ذلك الرجل!”

 

 

“الرئيس كانغ! ماذا تظن نفسك فاعلا؟ هل ما زلت لم تنتهي بعد؟ “

 

 

 

“أنت! أخبرتك أن هذا خطأ! “

“هاها ، أنتم تحتاجون إلى الاعتراف بأنني كنت الأكثر شهرة بيننا جميعًا. كما أنني أول من يتزوج! “

 

أمسك بارك جونغ هيون بذراعي وو سونغ وأجاب.

عندما اعتاد العمل في بيتماين، اعتاد جونغ جين سوب على معاملته بشكل سيء. كان ذلك قبل جنون العملة الرقمية، لذلك لم تكن الشركة تحقق الكثير من الأرباح. لم يتمكنوا من توظيف عدد كافٍ من الأشخاص ، لذلك كان على وو سونغ القيام بعمل عشرة أشخاص.

 

 

كان الآن رئيسًا تنفيذيًا لشركة كبيرة. شعر بالغرابة.

كان وو سونغ مسؤولاً عن كل شيء. في كل مرة كان يفكر في الاستقالة ، كان تشوي جي شول يغريه بأمل كاذب.

 

 

 

“إذا أصبح هذا ناجحًا ، فسأعطيك جزءًا منه.”

 

 

 

“أنا أضمن لك خيارات الأسهم.”

وهم يمشون, مازحوا بعضهم البعض.

 

 

“سيأتي يوم تصبح فيه ثريًا.”

 

 

“ربما فقط لبعض الوقت.”

تم خداع وو سونغ. حتى بعد أن أصبحت العملة الرقمية شائعة ، كان لا يزال وو سونغ يسيء استخدامه.

أوضح وو سونغ ، “هاها ، أنا كانغ وو سونغ. كنت أنا و تشان جونغ أصدقاء مقربين. سمعت أنه سيتزوج ، لذلك أتيت على الفور. لطالما كان تشان جونغ يحظى بشعبية كبيرة ، والآن أرى أنه وجد امرأة جميلة ليتزوجها “.

 

 

“ماذا؟ هناك حاجة إلى صيانة أخرى؟ فقط إلى أي مدى أنت سيئا في البرمجة؟ “

ابتسم بارك جونغ هيون ومزح.

 

“لا بأس. لن يكون مصدر دخل بيتماين الرئيسي هو خدمة التبادل “.

“يمكن للكلب أن يقوم بعمل أفضل منك.”

“هاها ، حسنًا … هذه سيو يون سول وهي تعمل في دايانغ للإلكترونيات.”

 

في حياة وو سونغ السابقة ، كان يون تشان جونغ يعيش حياة طبيعية. حصل على وظيفة جيدة ، وتزوج من فتاة يحبها ، وأنجب أطفالًا. كان وو سونغ حسودًا.

“لماذا أزعج نفسي بالحفاظ عليك؟”

” … حقًا؟”

 

 

كان من الشائع أن يقوم تشوي جي تشول و جونغ جين سوب بالإساءة اللفظية إلى وو سونغ بشكل يومي. ربما لم يعرف الموظفون الآخرون هذا. كان من الغريب مدى السوء الذي تعرض له الاثنان للتنمر على وو سونغ.

كان لا يزال يون تشان جونغ على حاله. لم يكن يحب أن يدين لأحد. وأوضح وو سونغ.

 

 

طلب بارك جونغ هيون من جونغ جين سوب ، “سأذهب أنا و وو سونغ لتناول القهوة ، لذا تأكد من إنهاء هذا والحصول على تقرير جاهز لي قبل أن أعود. لا تجعل الآخرين يفعلون ذلك. قم بعملك الخاص “.

أوضح وو سونغ ، “هاها ، أنا كانغ وو سونغ. كنت أنا و تشان جونغ أصدقاء مقربين. سمعت أنه سيتزوج ، لذلك أتيت على الفور. لطالما كان تشان جونغ يحظى بشعبية كبيرة ، والآن أرى أنه وجد امرأة جميلة ليتزوجها “.

 

“لماذا أزعج نفسي بالحفاظ عليك؟”

سأل بارك جونغ هيون وو سونغ ، “هل أنت متأكد من أنه لا بأس بتقديم خدمة صرف النقود المجانية دون فرض رسوم على العملاء؟ يبدو أننا سوف نخسر المال “.

” … ولكن هذه حفلة لزفافي انا …”

 

“بدأت أتساءل عما إذا كنت سأذهب بعيدًا جدًا. أخبرني أحد الموظفين أنه ذاهب الآن إلى معالج “.

“لا بأس. لن يكون مصدر دخل بيتماين الرئيسي هو خدمة التبادل “.

 

 

 

“قلت أنه سيكون لتداول العملات الرقمية؟”

أوضح وو سونغ ، “هاها ، أنا كانغ وو سونغ. كنت أنا و تشان جونغ أصدقاء مقربين. سمعت أنه سيتزوج ، لذلك أتيت على الفور. لطالما كان تشان جونغ يحظى بشعبية كبيرة ، والآن أرى أنه وجد امرأة جميلة ليتزوجها “.

 

 

“هذا صحيح ، ولن يمر وقت طويل.”

سأل بارك جونغ هيون يون تشان جونغ، “إذا متى ستأتي خطيبتك؟ سمعت أنها سوف تجلب بعض صديقاتها العازبات؟ “

 

أومأ بارك جونغ هيون برأسه.

أخذ بارك جونغ هيون رشفة من القهوة وتمتم، “اذا سوف يفتح في الأول من يوليو …”

 

 

صافح وو سونغ يد تشان جونغ . شعر يون تشان جونغ  بالحرج عند رؤية وو سونغ. لقد مر وقت طويل ، ولم يعد وو سونغ مجرد رجل عادي.

“نعم ، لكن المعاملات الفعلية لن تحدث لفترة أطول. لا يعرف الكثير عن ذلك حتى الآن “.

“بالطبع بكل تأكيد. أنا بالفعل في ذلك. أنت تعلم أنني جيد في تطبيق القواعد “.

 

 

“هل يجب أن أشتري البعض أيضًا؟”

 

 

كان وو سونغ مسؤولاً عن كل شيء. في كل مرة كان يفكر في الاستقالة ، كان تشوي جي شول يغريه بأمل كاذب.

“حسنًا ، إنها مقامرة أساسًا ، لذلك إذا كنت تعتقد أنه يمكنك التعامل مع المخاطر ، فاستغلها.”

“قلت أنه سيكون لتداول العملات الرقمية؟”

 

“بدأت أتساءل عما إذا كنت سأذهب بعيدًا جدًا. أخبرني أحد الموظفين أنه ذاهب الآن إلى معالج “.

” … حقًا؟”

يوم السبت.

 

وهم يمشون, مازحوا بعضهم البعض.

“نعم. تأكد من فهم الموظفين للقواعد. لا يمكن لأي شخص يعمل في بيتماين إنشاء رقم هوية للتداول ومحفظة للعملات الرقمية في مجالنا. نحن بحاجة إلى الحفاظ على أولوية قصوى في مدونة الأخلاق لدينا “.

 

 

“اوه! المعدل التراكمي؟”

“بالطبع بكل تأكيد. أنا بالفعل في ذلك. أنت تعلم أنني جيد في تطبيق القواعد “.

 

 

 

“هاها ، نعم أعرف. أنت تقوم بعمل رائع. “

 

 

“مرحبا. أنا كانغ وو سونغ “.

“بدأت أتساءل عما إذا كنت سأذهب بعيدًا جدًا. أخبرني أحد الموظفين أنه ذاهب الآن إلى معالج “.

كان الآن رئيسًا تنفيذيًا لشركة كبيرة. شعر بالغرابة.

 

سأل بارك جونغ هيون وو سونغ ، “هل أنت متأكد من أنه لا بأس بتقديم خدمة صرف النقود المجانية دون فرض رسوم على العملاء؟ يبدو أننا سوف نخسر المال “.

“لم يسبق له أن عانى من حياة راتب عادي. لقد ولد ثريا “.

***

 

 

“ماذا لو استقال؟”

 

 

” …عذرا ؟”

”لا تقلق. لا يستطيع. “

 

 

“و؟”

أومأ بارك جونغ هيون برأسه.

 

 

 

“حسنا. سأواصل ، و … “

 

 

” … حقًا؟”

“و؟”

 

 

 

“سمعت أن يون تشان جونغ سيتزوج ويقدم الدعوات. قلت إنني سأخبرك عن ذلك ، قال إنك ربما تكون مشغولاً للغاية. لا يريد أن يزعجك “.

“دعونا نطلب أغلى طعام هنا!”

 

“دعونا نطلب أغلى طعام هنا!”

“أوه…”

 

 

“يمكن للكلب أن يقوم بعمل أفضل منك.”

لقد تذكر.

 

 

كان وو سونغ مسؤولاً عن كل شيء. في كل مرة كان يفكر في الاستقالة ، كان تشوي جي شول يغريه بأمل كاذب.

حدث شيء مماثل في حياته السابقة. تلقى وو سونغ دعوة ، لكنه لم يذهب. كان متعبًا جدًا ومجهدًا في ذلك الوقت.

 

 

 

لكن هذه المرة …

“هاها ، نعم أعرف. أنت تقوم بعمل رائع. “

 

كان لا يزال يون تشان جونغ على حاله. لم يكن يحب أن يدين لأحد. وأوضح وو سونغ.

“سمعت أنه سيقيم حفلة في نهاية هذا الأسبوع في جانجنام. ألا تعتقد أنه يجب عليك الحضور؟ “

وهم يمشون, مازحوا بعضهم البعض.

 

 

يون تشان جونغ .

 

 

“هل هذا صحيح؟”

كان صديقا جيدا في الكلية. كان على وو سونغ أن يفعل شيئًا من أجله.

 

 

 

“بالطبع بكل تأكيد. أنا ذاهب. لا يزال لدى يون تشان جونغ نفس رقم الجوال، أليس كذلك؟ “

 

 

 

***

 

 

 

يوم السبت.

 

 

 

تجمع الناس في حانة صغيرة على بطن الخنزير بالقرب من محطة جانجنام.

“نعم. لقد مضى بالفعل عامين “.

 

 

“لم اراك لوقت طويل .”

وهم يمشون, مازحوا بعضهم البعض.

 

“لم يسبق له أن عانى من حياة راتب عادي. لقد ولد ثريا “.

صافح وو سونغ يد تشان جونغ . شعر يون تشان جونغ  بالحرج عند رؤية وو سونغ. لقد مر وقت طويل ، ولم يعد وو سونغ مجرد رجل عادي.

“إذا أصبح هذا ناجحًا ، فسأعطيك جزءًا منه.”

 

 

كان الآن رئيسًا تنفيذيًا لشركة كبيرة. شعر بالغرابة.

غادرت المرأتان ، وجلس باقي الناس بابتسامات محرجة. خطيبة تشان جونغ، لي سو جونغ ، قدمت صديقتها.

 

“هاها ، نعم أعرف. أنت تقوم بعمل رائع. “

“نعم. لقد مضى بالفعل عامين “.

 

 

 

استقبل وو سونغ أصدقاؤه القدامى الذين نظروا إليه وكأنه من المشاهير. شعر بعدم الارتياح.

 

 

نظر وو سونغ إلى جونغ جين سوب الذي كان يعمل بشكل محموم. ذكر وو سونغ هذا بحياته السابقة.

حاول بارك جونغ هيون رفع الحالة المزاجية.

 

 

حاول بارك جونغ هيون رفع الحالة المزاجية.

“دعونا نطلب أغلى طعام هنا!”

 

 

بعد مكالمته ، سأل يون تشان جونغ ، “يريدون مقابلتنا في مكان آخر. لست مضطرًا للذهاب إذا كنت لا تريد ذلك ، وو سونغ “.

حاول يون تشان جونغ منعه ، لكن بارك جونغ هيون تابع ، “لماذا؟ قال وو سونغ انه سوف يكون على حسابه اليوم. كان يجب أن نذهب إلى مطعم أغلى ثمنا “.

“هذا ذاك الـ كانغ وو سونغ!”

 

“نعم.”

” … ولكن هذه حفلة لزفافي انا …”

“هل يجب أن أشتري البعض أيضًا؟”

 

 

“مرحبًا ، هل تعرف كم يكسب وو سونغ في يوم واحد؟ هذا لا شيء. يمكنه تحمل تكاليف ذلك “.

 

 

“أعتقد أن هذا الرجل يمتلك أيضًا كيه إن دي.”

كان لا يزال يون تشان جونغ على حاله. لم يكن يحب أن يدين لأحد. وأوضح وو سونغ.

 

 

“أنا أشتري اليوم. أنت صديقي ، وقد ساعدتني كثيرًا في الماضي ، لذلك هذا لا شيء “.

يون تشان جونغ .

 

 

ابتلع يون تشان جونغ. كان سعيدًا بنجاح وو سونغ ، لكنه أيضًا شعر بالحسد. شعر يون تشان جونغ بالمرارة بسبب تفاهته.

أخذ بارك جونغ هيون رشفة من القهوة وتمتم، “اذا سوف يفتح في الأول من يوليو …”

 

ضحكوا معا. تفاخر يون تشان جونغ.

“لقد فوجئت عندما سمعت أنك قادم. لقد تغير الكثير منذ سنوات دراستنا الجامعية “.

 

 

 

اتصل وو سونغ بـ يون تشان جونغ شخصيًا ليخبره أنه قادم.

أومأ بارك جونغ هيون برأسه.

 

افتتح بارك جونغ هيون زجاجة من السوجو وأعلن ، “سوف يكون اليوم على حساب وو سونغ لذا استعدوا! نحن بحاجة إلى تناول أكبر قدر ممكن من الطعام “.

عندما اعتاد العمل في بيتماين، اعتاد جونغ جين سوب على معاملته بشكل سيء. كان ذلك قبل جنون العملة الرقمية، لذلك لم تكن الشركة تحقق الكثير من الأرباح. لم يتمكنوا من توظيف عدد كافٍ من الأشخاص ، لذلك كان على وو سونغ القيام بعمل عشرة أشخاص.

 

”لا تقلق. لا يستطيع. “

بدأ بارك جونغ هيون في ملء الأكواب.

تجمع الناس في حانة صغيرة على بطن الخنزير بالقرب من محطة جانجنام.

 

 

لقد شاركوا كما كانوا يفعلون في الأيام الخوالي. شربوا بكثرة.

 

 

” … ولكن هذه حفلة لزفافي انا …”

سأل بارك جونغ هيون يون تشان جونغ، “إذا متى ستأتي خطيبتك؟ سمعت أنها سوف تجلب بعض صديقاتها العازبات؟ “

تجمع الناس في حانة صغيرة على بطن الخنزير بالقرب من محطة جانجنام.

 

 

نظر الرجال العزاب إلى يون تشان جونغ باهتمام. أخرج يون تشان جونغ جواله وأجرى مكالمة. أفرغ وو سونغ كأسه ووقف.

 

 

 

“هاها ، استمتعوا بوقتكم. يجب أن أذهب الآن “.

“أنا أضمن لك خيارات الأسهم.”

 

 

أمسك بارك جونغ هيون بذراع وو سونغ.

 

 

 

“أين تعتقد أنك ذاهب؟ نريدك أن تبقى هنا لإبقاء النساء مهتمين. أنت غني وسيحبون ذلك “.

“كان معدلي أعلى بمقدار 0.2 من ملكك. عليك أن تعترف أنه صحيح ، أليس كذلك؟ “

 

“حسنًا ، إنها مقامرة أساسًا ، لذلك إذا كنت تعتقد أنه يمكنك التعامل مع المخاطر ، فاستغلها.”

ابتسم وو سونغ متمتما، “إذا أنت تقول أن النساء يحبوني فقط من أجل أموالي؟”

 

 

 

“هاها ، أليس هذا واضحًا؟ أنا أفضل كمظهر ، أكثر مرحا، وحصلت على معدل تراكمي أعلى. “

 

 

 

“اوه! المعدل التراكمي؟”

“هل هذا صحيح؟”

 

 

ابتسم بارك جونغ هيون ومزح.

“نعم. تأكد من فهم الموظفين للقواعد. لا يمكن لأي شخص يعمل في بيتماين إنشاء رقم هوية للتداول ومحفظة للعملات الرقمية في مجالنا. نحن بحاجة إلى الحفاظ على أولوية قصوى في مدونة الأخلاق لدينا “.

 

 

“كان معدلي أعلى بمقدار 0.2 من ملكك. عليك أن تعترف أنه صحيح ، أليس كذلك؟ “

 

 

 

“…”

 

 

“بالطبع بكل تأكيد. أنا ذاهب. لا يزال لدى يون تشان جونغ نفس رقم الجوال، أليس كذلك؟ “

بعد مكالمته ، سأل يون تشان جونغ ، “يريدون مقابلتنا في مكان آخر. لست مضطرًا للذهاب إذا كنت لا تريد ذلك ، وو سونغ “.

 

 

“اوه! المعدل التراكمي؟”

أمسك بارك جونغ هيون بذراعي وو سونغ وأجاب.

وقفت امرأة أخرى أيضًا.

 

 

“بالطبع سيذهب. لا يمكنك الهروب من هذا. إذا كنت لا تريد أن تُسمى بالخائن ، فمن الأفضل أن تتبعني “.

 

 

“أعتقد أن هذا الرجل يمتلك أيضًا كيه إن دي.”

لم يكره وو سونغ الطريقة التي يتصرف بها بارك جونغ هيون كما اعتادوا في الكلية. وافق وو سونغ أخيرًا.

 

 

كان وو سونغ مسؤولاً عن كل شيء. في كل مرة كان يفكر في الاستقالة ، كان تشوي جي شول يغريه بأمل كاذب.

“ربما فقط لبعض الوقت.”

 

 

“لا بأس. لن يكون مصدر دخل بيتماين الرئيسي هو خدمة التبادل “.

***

 

 

 

وهم يمشون, مازحوا بعضهم البعض.

 

 

 

“ماذا…! هل انت الان نجم؟ يبدو أن الناس يبدأون منك “.

يوم السبت.

 

 

“هاها ، أنا مشهور جدًا.”

 

 

حدث شيء مماثل في حياته السابقة. تلقى وو سونغ دعوة ، لكنه لم يذهب. كان متعبًا جدًا ومجهدًا في ذلك الوقت.

“لا ، أعتقد أن الناس بدأوا مني لأنني رائع للغاية.”

 

 

“أعتقد أن هذا الرجل يمتلك أيضًا كيه إن دي.”

ضحكوا معا. تفاخر يون تشان جونغ.

“مرحبًا ، هل تعرف كم يكسب وو سونغ في يوم واحد؟ هذا لا شيء. يمكنه تحمل تكاليف ذلك “.

 

 

“هاها ، أنتم تحتاجون إلى الاعتراف بأنني كنت الأكثر شهرة بيننا جميعًا. كما أنني أول من يتزوج! “

 

 

افتتح بارك جونغ هيون زجاجة من السوجو وأعلن ، “سوف يكون اليوم على حساب وو سونغ لذا استعدوا! نحن بحاجة إلى تناول أكبر قدر ممكن من الطعام “.

اشتكى بارك جونغ هيون ، “هذا صحيح …”

 

 

 

في حياة وو سونغ السابقة ، كان يون تشان جونغ يعيش حياة طبيعية. حصل على وظيفة جيدة ، وتزوج من فتاة يحبها ، وأنجب أطفالًا. كان وو سونغ حسودًا.

 

 

” … حقًا؟”

معظم الشباب لم يشاهدوا الأخبار. لم يكونوا يعرفون وجوه كبار رجال الأعمال ، لكن وو سونغ كان حالة مختلفة. عندما رأت خطيبة يون تشان جونغ وو سونغ لأول مرة ، بدت مندهشة. قدم يون تشان جونغ الجميع بسرعة.

 

 

 

“هؤلاء هم أصدقائي بارك جونغ هيون و كانغ وو سونغ و كيم هو جين و ها تاي مين.”

” عذرا؟”

 

“هذا ذاك الـ كانغ وو سونغ!”

انحنى وو سونغ وقال ، “مرحبًا. اسمي كانغ وو سونغ “.

ابتسم بارك جونغ هيون ومزح.

 

 

“هاها ، تبدو كشخص أعرفه.”

 

 

 

وافقت النساء الأخريات.

“نعم ، لكن المعاملات الفعلية لن تحدث لفترة أطول. لا يعرف الكثير عن ذلك حتى الآن “.

 

 

“رائع ، أنت تشبه الرئيس التنفيذي لشركة كوكونت. الاسم هو نفسه حتى! “

 

 

“أنا أيضا!”

“أعتقد أن هذا الرجل يمتلك أيضًا كيه إن دي.”

لكن هذه المرة …

 

 

أثناء حديث النساء ، أعلن بارك جونغ هيون ، “هذا هو ذلك الرجل!”

“أنت! أخبرتك أن هذا خطأ! “

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تم خداع وو سونغ. حتى بعد أن أصبحت العملة الرقمية شائعة ، كان لا يزال وو سونغ يسيء استخدامه.

” …عذرا ؟”

“نعم. لقد مضى بالفعل عامين “.

 

 

“هذا ذاك الـ كانغ وو سونغ!”

 

 

 

شهقت النساء الأربعة. نظرت خطيبة يون تشان جونغ إلى يون تشان جونغ للتأكيد.

“و؟”

 

 

“هل هذا صحيح؟”

 

 

 

“نعم.”

سأل بارك جونغ هيون وو سونغ ، “هل أنت متأكد من أنه لا بأس بتقديم خدمة صرف النقود المجانية دون فرض رسوم على العملاء؟ يبدو أننا سوف نخسر المال “.

 

حدث شيء مماثل في حياته السابقة. تلقى وو سونغ دعوة ، لكنه لم يذهب. كان متعبًا جدًا ومجهدًا في ذلك الوقت.

“حقا؟”

 

 

 

“نعم ، كنا قريبين جدًا عندما ذهبنا إلى المدرسة معًا.”

 

 

“هؤلاء هم أصدقائي بارك جونغ هيون و كانغ وو سونغ و كيم هو جين و ها تاي مين.”

أوضح وو سونغ ، “هاها ، أنا كانغ وو سونغ. كنت أنا و تشان جونغ أصدقاء مقربين. سمعت أنه سيتزوج ، لذلك أتيت على الفور. لطالما كان تشان جونغ يحظى بشعبية كبيرة ، والآن أرى أنه وجد امرأة جميلة ليتزوجها “.

 

 

حدث شيء مماثل في حياته السابقة. تلقى وو سونغ دعوة ، لكنه لم يذهب. كان متعبًا جدًا ومجهدًا في ذلك الوقت.

لقد كان صحيحا. لم تكن شديدة الجمال ، لكنها ما زالت جميلة جدًا. كل صديقاتها كانت جميلات المظهر أيضا.

“سيأتي يوم تصبح فيه ثريًا.”

 

 

“أوه … أوه. أرى … أنت حقًا كانغ وو سونغ “.

 

 

 

فجأة قامت إحدى النساء.

 

 

أمسك بارك جونغ هيون بذراع وو سونغ.

“سو جونغ ، أنا بحاجة للذهاب إلى الحمام لثانية.”

 

 

“كان معدلي أعلى بمقدار 0.2 من ملكك. عليك أن تعترف أنه صحيح ، أليس كذلك؟ “

وقفت امرأة أخرى أيضًا.

 

 

 

“أنا أيضا!”

 

 

 

غادرت المرأتان ، وجلس باقي الناس بابتسامات محرجة. خطيبة تشان جونغ، لي سو جونغ ، قدمت صديقتها.

“نعم. تأكد من فهم الموظفين للقواعد. لا يمكن لأي شخص يعمل في بيتماين إنشاء رقم هوية للتداول ومحفظة للعملات الرقمية في مجالنا. نحن بحاجة إلى الحفاظ على أولوية قصوى في مدونة الأخلاق لدينا “.

 

 

“هاها ، حسنًا … هذه سيو يون سول وهي تعمل في دايانغ للإلكترونيات.”

”لا تقلق. لا يستطيع. “

 

أمسك بارك جونغ هيون بذراع وو سونغ.

“مرحبا. أنا كانغ وو سونغ “.

 

 

 

“سعيدة بلقائك. أنا سيو يون سول. أريد أن أشكرك على زيادة حجم العمل بالنسبة لي في المكتب “.

أخذ بارك جونغ هيون رشفة من القهوة وتمتم، “اذا سوف يفتح في الأول من يوليو …”

 

***

” عذرا؟”

 

 

 

“أعمل في قسم المعلومات الإستراتيجية لشركة دايانغ للإلكترونيات. أود أن أقول إن فريقي يتعامل مع معلوماتك أكثر من غيره في البلد “.

“نعم. لقد مضى بالفعل عامين “.

 

 

حدقوا في بعضهم البعض.

 

 

نظر الرجال العزاب إلى يون تشان جونغ باهتمام. أخرج يون تشان جونغ جواله وأجرى مكالمة. أفرغ وو سونغ كأسه ووقف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الترجمة: Hunter 

اشتكى بارك جونغ هيون ، “هذا صحيح …”

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط