القوة
الفصل 136: القوة.
“مبروك على حفل الزفاف الخاص بكم. أنا أعني ذلك حقًا ، لكنني لا أعتقد أن حضوري فكرة جيدة بالنسبة لكم. أعتقد أن سيو يون سول على حق جزئيًا. سيكون حفل زفافك مليئًا بأشخاص من دايانغ. لن يبدو الأمر جيدًا بالنسبة لي أن أكون هناك “.
كان كل تركيز النساء على رجل واحد.
“سأرسل الهدية من خلال جونغ هيون، أنا أعني ما قلته اليوم. إذا احتجتني في أي وقت ، تعال إلي. سأتذكر دائمًا كيف ساعدتني عندما كنت في أمس الحاجة إليك “.
يمكن للجميع أن يشعر بذلك. لم يشعر الرجال بالغيرة حتى لأنهم فهموا السبب.
لم يكن وو سونغ قلقًا بشأن سيو يون سول، لكن يبدو أن يون تشان جونغ و لي سو جونغ بدأوا في تصديق قولها. مع ذلك ، لا يزال بارك جونغ هيون يؤيد جانب وو سونغ.
“هل طورته بنفسك؟”
كان كل تركيز النساء على رجل واحد.
“نعم. في الوقت الحالي ، أنا لست مشاركًا في الإنتاج الفعلي ، لكني عملت بنفسي على تحدث كوكونت”.
“لم أقصد ذلك. لطالما أراد تشان جونغ أن يصنع ألعاب الكمبيوتر ، لذلك سأصنع له شركة ألعاب وأدفع له أكثر بكثير مما ستفعله دايانغ . ستكون لديه الحرية في صنع أي نوع من الألعاب من التي يريدها “.
كان المزاج متوترا. أخيرًا نظرت سيو يون سول بعيدًا في خوف.
“رائع ، هذا مذهل. هل صحيح حقًا أن معدلك التراكمي لم يكن مرتفعًا؟ “
“لم أقصد ذلك. لطالما أراد تشان جونغ أن يصنع ألعاب الكمبيوتر ، لذلك سأصنع له شركة ألعاب وأدفع له أكثر بكثير مما ستفعله دايانغ . ستكون لديه الحرية في صنع أي نوع من الألعاب من التي يريدها “.
يمكن للجميع أن يشعر بذلك. لم يشعر الرجال بالغيرة حتى لأنهم فهموا السبب.
ضرب بارك جونغ هيون كتف وو سونغ وأجاب ، “هذا صحيح حقًا. كان حتى أقل من معدلي. “
“مستحيل. وو سونغ ليس كذلك … “
يبدو أن لا أحد يصدق ذلك.
التفت وو سونغ إلى تشان جونغ.
عندما أومأ يون تشان جونغ بالموافقة ، بدا الجميع مصدومين. أضاف يون تشان جونغ.
صرت سيو يون سول على أسنانها. قالت بحزم”أنا أحذرك يا وو سونغ. تشان جونغ و سو جونغ كلهم أناس طيبون. من الأفضل ألا تؤذيهم بأي شكل من الأشكال “.
“إذا حدث لهم أي شيء سيء ، فسوف أعتني بهم.”
“لقد صدمت عندما سمعت عنك. كنت أعرف أن مهاراتك في البرمجة قد تحسنت بعد الجامعة ، لكنني لم أتوقع أنك ستكون بهذا النجاح “.
“هناك العديد من الفرص في عالم تكنولوجيا المعلومات.”
قال وو سونغ لـ سيو يون سول ، “لذا سمعت عن الاشاعة.”
“مع ذلك ، لا يمكن للجميع أن يكونوا ناجحين مثلك. أنت رائع. أشعر بالخجل من الطريقة التي أزعجتك بها للدراسة عندما كنا لا نزال في الجامعة “.
“هيي ، سيو يون سول!”
صرخت خطيبة يون تشان جونغ، “هل أزعجت هذا الرجل؟”
“إذا حدث لهم أي شيء سيء ، فسوف أعتني بهم.”
يبدو أن لا أحد يصدق ذلك.
“أنا أخبرك ، أنه لم يكن جيدًا في ذلك الوقت!”
“نعم. في الوقت الحالي ، أنا لست مشاركًا في الإنتاج الفعلي ، لكني عملت بنفسي على تحدث كوكونت”.
جعلت الفتيات لي سو جونغ تصمت.
ضحك وو سونغ ، “هاها ، لقد أزعجني كثيرًا. ذاكر! كفى خداعا! ألا تقلق على مستقبلك؟ “
الترجمة: Hunter
نظرت سيو يون سول إليهم ببراءة وسألت ، “ماذا؟ أنا أقول الحقيقة فقط “.
“لا أستطيع أن أتخيل! لا أستطيع أن أصدق أن شخصًا مثلك كان كذلك “.
“هاها ، أعرف جيدًا مدى جودة قسمك في دايانغ. أنتم أيها الناس لا تجدون المعلومات فحسب ، بل تصنعون بعضها أيضًا “.
“سأرسل الهدية من خلال جونغ هيون، أنا أعني ما قلته اليوم. إذا احتجتني في أي وقت ، تعال إلي. سأتذكر دائمًا كيف ساعدتني عندما كنت في أمس الحاجة إليك “.
أضاف بارك جونغ هيون بغضب ، “أنا أخبركم ، أن معدله التراكمي كان أقل من معدلي!”
لا احد يهتم بذلك. أخذ بارك جونغ هيون كأسه وتنهد بعمق.
صرت سيو يون سول على أسنانها. قالت بحزم”أنا أحذرك يا وو سونغ. تشان جونغ و سو جونغ كلهم أناس طيبون. من الأفضل ألا تؤذيهم بأي شكل من الأشكال “.
لم يستطع وو سونغ إنكار هذه الحقيقة. النساء ، اللواتي كن ينظرن إليه باهتمام في البداية ، ينظرن إليه الآن ببرودة وخوف. بدت لي سوجونغ أيضًا غير مرتاحة.
أوضح وو سونغ ، “لقد تعلمت الكثير من يون تشان جونغ. لقد كان صديقا جيدا لذلك أنا سعيد لأنكِ تبدين كشخص لطيف ، سو جونغ “.
احمرت لي سو جونغ في إطراء وو سونغ.
سألها أصدقاؤها بحماس ، “ماذا عني؟ ما هو شعورك تجاهي؟”
“هاها ، أعتقد أنكم جميعًا لطفاء.”
تابعت سيو يون سول، “حتى لو أتيت إلى هنا بدافع نقي، فسيظل الأمر سيئًا للزوجين. إذا اكتشفت دايانغ ذلك ، فماذا تعتقد سيحدث لـ تشان جونغ و سو جونغ؟ “
“أنا … أعتقد أنني لم أفكر أبدًا في المنافسة بين كيه إن دي و دايانغ. ربما كان هذا خطأ “.
“أعتقد أنك لطيف أيضًا ، أيها الرئيس.”
سألت فتاة أخرى وو سونغ على عجل ، “ما رأيك بي إذا؟”
ابتلعت البنات. أخبرتهم سيو يون سول أحيانًا عن الثرثرة التي تنطوي على رجال أعمال أثرياء. كان معظمهم صادمين ولم يكن أي منهم شيئًا جيدًا.
ضحك وو سونغ بشكل غير مريح على الإطلاق. هزت لي سو جونغ رأسها محرجة من تصرفات صديقاتها.
“أنا … أنا آسفة. يمكن أن يكون أصدقائي أكثر قسوة”.
“لماذا تتصرفون هكذا يا رفاق؟”
التفت وو سونغ إلى تشان جونغ.
جعلت الفتيات لي سو جونغ تصمت.
الترجمة: Hunter
تمتمت سيو يون سول، التي ظلت صامتة ، “ألم تقولون يا رفاق إذا كان الرجال ليسوا بمظهر جيد ، ستغادرون جميعًا؟”
“هيي ، سيو يون سول!”
أومأ يون تشان جونغ ببطء. نظرت لي سو جونغ إليهما بمفاجأة. لم يوقف بارك جونغ هيون وو سونغ هذه المرة. عضت سيو يون سول شفتيها وبقيت هادئة.
نظرت سيو يون سول إليهم ببراءة وسألت ، “ماذا؟ أنا أقول الحقيقة فقط “.
يبدو أن لا أحد يصدق ذلك.
هز الصديقان رأسيهما من الإحباط.
“يا إلهي ، أنتِ ميؤوسة منها. ألا يمكنك أخذ التلميح؟ “
“إذا حدث لهم أي شيء سيء ، فسوف أعتني بهم.”
نهض وو سونغ وتابع ، “أتمنى أن تقصدين جيدًا ما قلتيه للتو ، وإلا سوف تندمين عليه.” التفت وو سونغ إلى يون تشان جونغ . “أنا آسف لأنني دمرت حفلتك. لم أقصد ذلك.
شربت سيو يون سول من السوجو وأجابت ، “أنا فقط قلقة بشأنكم يا رفاق. يتزوج الناس من أشخاص آخرين في مستويات مماثلة. الزواج من مستوى أعلى من مستواك سوف يسبب لك المعاناة. إذا أخبرتكم بكل ما أعرفه ، سوف أراهن بأنكم سوف تهربون الآن “.
ثم التفتت إلى صديقاتها وأضافت ، “لذا يا فتيات لا تفكرون في الأمر. فقط اشربوا واذهبوا إلى المنزل “.
“يا إلهي ، أنتِ ميؤوسة منها. ألا يمكنك أخذ التلميح؟ “
أصبح تعبير لي سو جونغ جامدًا في كلمات سيو يون سول. بدا الأصدقاء الآخرون غير سعداء أيضًا. اعتذرت لي سو جونغ.
“لا داعي للقلق بشأن المال. أعلم أن هذا ليس ما كنت تريده ، ولهذا السبب لم أعرضه عليك بالفعل “.
دعا وو سونغ سائقه. وصلت سيارته الفخمة بسرعة ، ودخل وو سونغ. ركضت سيو يون سول وراءه وحاولت أن تقول له شيئًا ، لكن وو سونغ تجاهلها وطلب من سائقه القيادة.
“أنا … أنا آسفة. يمكن أن يكون أصدقائي أكثر قسوة”.
“أنا أخبرك ، أنه لم يكن جيدًا في ذلك الوقت!”
“هاها ، لا بأس.”
لم يكن وو سونغ قلقًا بشأن سيو يون سول، لكن يبدو أن يون تشان جونغ و لي سو جونغ بدأوا في تصديق قولها. مع ذلك ، لا يزال بارك جونغ هيون يؤيد جانب وو سونغ.
“لماذا تقولين أنك آسفة؟ أنا فقط أخبركِ الحقيقة. أنتم جميعًا تعرفون نوع المعلومات التي أسمعها في العمل ، أليس كذلك؟ “
يمكن للجميع أن يشعر بذلك. لم يشعر الرجال بالغيرة حتى لأنهم فهموا السبب.
ابتلعت البنات. أخبرتهم سيو يون سول أحيانًا عن الثرثرة التي تنطوي على رجال أعمال أثرياء. كان معظمهم صادمين ولم يكن أي منهم شيئًا جيدًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لاحظ وو سونغ الحالة المزاجية وسأل ، “هاها ، هل يمكنني سماع واحدة أيضًا؟ أفترض أن هناك أشياء تتعلق بي وأعتقد أنه يجب أن تعطيني فرصة لشرحها “.
“مستحيل. وو سونغ ليس كذلك … “
احمرت لي سو جونغ في إطراء وو سونغ.
نظرت سيو يون سول إلى وو سونغ ببرود. “أنت تستخدم لي آري كحاجب من الدخان ، وتنام مع يو سونا، وتتزوج من سين سي مي.”
“كل شائعة بها بعض الحقيقة”.
ثم التفتت إلى صديقاتها وأضافت ، “لذا يا فتيات لا تفكرون في الأمر. فقط اشربوا واذهبوا إلى المنزل “.
تابعت سيو يون سول، “حتى لو أتيت إلى هنا بدافع نقي، فسيظل الأمر سيئًا للزوجين. إذا اكتشفت دايانغ ذلك ، فماذا تعتقد سيحدث لـ تشان جونغ و سو جونغ؟ “
ظل أصدقاؤها صامتين. لم يكن يون تشان جونغ يعرف ماذا يفعل.بصق بارك جونغ هيون السوجو وبدأ في السعال.
“سأرسل الهدية من خلال جونغ هيون، أنا أعني ما قلته اليوم. إذا احتجتني في أي وقت ، تعال إلي. سأتذكر دائمًا كيف ساعدتني عندما كنت في أمس الحاجة إليك “.
“هاها ، أعتقد أنكم جميعًا لطفاء.”
قال وو سونغ لـ سيو يون سول ، “لذا سمعت عن الاشاعة.”
لم يكن وو سونغ قلقًا بشأن سيو يون سول، لكن يبدو أن يون تشان جونغ و لي سو جونغ بدأوا في تصديق قولها. مع ذلك ، لا يزال بارك جونغ هيون يؤيد جانب وو سونغ.
“كل شائعة بها بعض الحقيقة”.
“لا أصدق ذلك.”
“هناك العديد من الفرص في عالم تكنولوجيا المعلومات.”
“إذن أنت تقلل من شأن قسم المعلومات الإستراتيجي لدينا.”
ثم التفتت إلى صديقاتها وأضافت ، “لذا يا فتيات لا تفكرون في الأمر. فقط اشربوا واذهبوا إلى المنزل “.
“هاها ، أعرف جيدًا مدى جودة قسمك في دايانغ. أنتم أيها الناس لا تجدون المعلومات فحسب ، بل تصنعون بعضها أيضًا “.
لم يستطع وو سونغ إنكار هذه الحقيقة. النساء ، اللواتي كن ينظرن إليه باهتمام في البداية ، ينظرن إليه الآن ببرودة وخوف. بدت لي سوجونغ أيضًا غير مرتاحة.
صرت سيو يون سول على أسنانها. قالت بحزم”أنا أحذرك يا وو سونغ. تشان جونغ و سو جونغ كلهم أناس طيبون. من الأفضل ألا تؤذيهم بأي شكل من الأشكال “.
ابتلعت البنات. أخبرتهم سيو يون سول أحيانًا عن الثرثرة التي تنطوي على رجال أعمال أثرياء. كان معظمهم صادمين ولم يكن أي منهم شيئًا جيدًا.
“هاها ، أنا خائفا الآن.”
“لماذا تتصرفون هكذا يا رفاق؟”
حدقت سيو يون سول في وو سونغ. شعرته كشيء شخصي.
عندما أومأ يون تشان جونغ بالموافقة ، بدا الجميع مصدومين. أضاف يون تشان جونغ.
كان كل تركيز النساء على رجل واحد.
“الأغنياء أنانيون. إنهم يرون الآخرين كأدوات فقط وليس كأشخاص حقيقيين. إذا حضرت هذه الحفلة لدافع خفي ، فمن الأفضل أن تستسلم الآن. تعمل سو جونغ في دايانغ للإلكترونيات. يعمل تشان جونغ في نظام دايانغ”. أخذت سيو يون سول نفسًا عميقًا وتابعت ، “إذا كنت تفكر في سرقة معلومات عن دايانغ منهم ، فاستسلم الآن. دايانغ ليست شركة ستنهار بهذه السهولة “.
التفت وو سونغ إلى تشان جونغ.
لم يكن وو سونغ قلقًا بشأن سيو يون سول، لكن يبدو أن يون تشان جونغ و لي سو جونغ بدأوا في تصديق قولها. مع ذلك ، لا يزال بارك جونغ هيون يؤيد جانب وو سونغ.
“مستحيل. وو سونغ ليس كذلك … “
“كل شائعة بها بعض الحقيقة”.
“مبروك على حفل الزفاف الخاص بكم. أنا أعني ذلك حقًا ، لكنني لا أعتقد أن حضوري فكرة جيدة بالنسبة لكم. أعتقد أن سيو يون سول على حق جزئيًا. سيكون حفل زفافك مليئًا بأشخاص من دايانغ. لن يبدو الأمر جيدًا بالنسبة لي أن أكون هناك “.
أضافت سيو يون سول “لقد أصبحت الرئيس التنفيذي لشركة بمليارات الدولارات في عام واحد فقط. لا يستطيع معظمهم تخمين ما حدث خلال ذلك الوقت ، لكن يمكنني ذلك. إنه شيء أراه كل يوم في العمل. أي عمل يتضمن ملايين الدولارات دائمًا ما ينطوي على شيء قذر وغير أخلاقي. أنا أعرف ذلك على وجه اليقين “.
التفت وو سونغ إلى تشان جونغ.
لم يستطع وو سونغ إنكار هذه الحقيقة. النساء ، اللواتي كن ينظرن إليه باهتمام في البداية ، ينظرن إليه الآن ببرودة وخوف. بدت لي سوجونغ أيضًا غير مرتاحة.
“أعتقد أنك لطيف أيضًا ، أيها الرئيس.”
“أنا … أعتقد أنني لم أفكر أبدًا في المنافسة بين كيه إن دي و دايانغ. ربما كان هذا خطأ “.
تابعت سيو يون سول، “حتى لو أتيت إلى هنا بدافع نقي، فسيظل الأمر سيئًا للزوجين. إذا اكتشفت دايانغ ذلك ، فماذا تعتقد سيحدث لـ تشان جونغ و سو جونغ؟ “
الفصل 136: القوة.
“أعتقد أنك لطيف أيضًا ، أيها الرئيس.”
لا شيء جيد. عرف وو سونغ ذلك ، ولكن على الرغم من أن سيو يون سول كانت محقة جزئيًا ، لم يكن لدى وو سونغ أي نية لقبول رأيها.
صرت سيو يون سول على أسنانها. قالت بحزم”أنا أحذرك يا وو سونغ. تشان جونغ و سو جونغ كلهم أناس طيبون. من الأفضل ألا تؤذيهم بأي شكل من الأشكال “.
“لا أستطيع أن أتخيل! لا أستطيع أن أصدق أن شخصًا مثلك كان كذلك “.
“إذا حدث لهم أي شيء سيء ، فسوف أعتني بهم.”
“مستحيل. وو سونغ ليس كذلك … “
ضحكت سيو يون سول ببرود. “هل تقول أنك ستوظفهم في كيه إن دي؟ كيف تعتقد أنه سيتم معاملتهم من قبل عاملين آخرين في شركتك إذا علموا أنك وظفتهم لمجرد أنهم أصدقاؤك؟ “
ضرب بارك جونغ هيون كتف وو سونغ وأجاب ، “هذا صحيح حقًا. كان حتى أقل من معدلي. “
“لم أقصد ذلك. لطالما أراد تشان جونغ أن يصنع ألعاب الكمبيوتر ، لذلك سأصنع له شركة ألعاب وأدفع له أكثر بكثير مما ستفعله دايانغ . ستكون لديه الحرية في صنع أي نوع من الألعاب من التي يريدها “.
أخيرًا ظلت سيو يون سول هادئة.
التفت وو سونغ إلى تشان جونغ.
“يا إلهي ، أنتِ ميؤوسة منها. ألا يمكنك أخذ التلميح؟ “
“لا داعي للقلق بشأن المال. أعلم أن هذا ليس ما كنت تريده ، ولهذا السبب لم أعرضه عليك بالفعل “.
حدقت سيو يون سول في وو سونغ. شعرته كشيء شخصي.
أخيرًا ظلت سيو يون سول هادئة.
“الأغنياء أنانيون. إنهم يرون الآخرين كأدوات فقط وليس كأشخاص حقيقيين. إذا حضرت هذه الحفلة لدافع خفي ، فمن الأفضل أن تستسلم الآن. تعمل سو جونغ في دايانغ للإلكترونيات. يعمل تشان جونغ في نظام دايانغ”. أخذت سيو يون سول نفسًا عميقًا وتابعت ، “إذا كنت تفكر في سرقة معلومات عن دايانغ منهم ، فاستسلم الآن. دايانغ ليست شركة ستنهار بهذه السهولة “.
التفت وو سونغ إليها. “ليس من اللطيف أن يتم التهديد من قبل مجرد مساعد مدير في دايانغ. قلت أنه يمكنك أن تريني ما الذي يمكن أن يفعله قسم المعلومات الإستراتيجي في دايانغ؟ إذا سأوضح لك ما يمكن أن يفعله الرئيس التنفيذي لشركة كيه إن دي. أنا أضمن أنه لن يكون أقل مما يمكن أن يفعله قسمك “.
“لا أستطيع أن أتخيل! لا أستطيع أن أصدق أن شخصًا مثلك كان كذلك “.
كان صوت وو سونغ هادئًا ، لكن الجميع أصيب بقشعريرة. حدقت سيو يون سول للتو في وو سونغ.
ضحك وو سونغ بشكل غير مريح على الإطلاق. هزت لي سو جونغ رأسها محرجة من تصرفات صديقاتها.
كان المزاج متوترا. أخيرًا نظرت سيو يون سول بعيدًا في خوف.
“رائع ، هذا مذهل. هل صحيح حقًا أن معدلك التراكمي لم يكن مرتفعًا؟ “
نهض وو سونغ وتابع ، “أتمنى أن تقصدين جيدًا ما قلتيه للتو ، وإلا سوف تندمين عليه.” التفت وو سونغ إلى يون تشان جونغ . “أنا آسف لأنني دمرت حفلتك. لم أقصد ذلك.
أصبح تعبير لي سو جونغ جامدًا في كلمات سيو يون سول. بدا الأصدقاء الآخرون غير سعداء أيضًا. اعتذرت لي سو جونغ.
“لا … لا ، لا بأس.”
احمرت لي سو جونغ في إطراء وو سونغ.
“مبروك على حفل الزفاف الخاص بكم. أنا أعني ذلك حقًا ، لكنني لا أعتقد أن حضوري فكرة جيدة بالنسبة لكم. أعتقد أن سيو يون سول على حق جزئيًا. سيكون حفل زفافك مليئًا بأشخاص من دايانغ. لن يبدو الأمر جيدًا بالنسبة لي أن أكون هناك “.
“أنا … أعتقد.”
الفصل 136: القوة.
“سأرسل الهدية من خلال جونغ هيون، أنا أعني ما قلته اليوم. إذا احتجتني في أي وقت ، تعال إلي. سأتذكر دائمًا كيف ساعدتني عندما كنت في أمس الحاجة إليك “.
“نعم. في الوقت الحالي ، أنا لست مشاركًا في الإنتاج الفعلي ، لكني عملت بنفسي على تحدث كوكونت”.
دعا وو سونغ سائقه. وصلت سيارته الفخمة بسرعة ، ودخل وو سونغ. ركضت سيو يون سول وراءه وحاولت أن تقول له شيئًا ، لكن وو سونغ تجاهلها وطلب من سائقه القيادة.
أومأ يون تشان جونغ ببطء. نظرت لي سو جونغ إليهما بمفاجأة. لم يوقف بارك جونغ هيون وو سونغ هذه المرة. عضت سيو يون سول شفتيها وبقيت هادئة.
“إذن أنت تقلل من شأن قسم المعلومات الإستراتيجي لدينا.”
دعا وو سونغ سائقه. وصلت سيارته الفخمة بسرعة ، ودخل وو سونغ. ركضت سيو يون سول وراءه وحاولت أن تقول له شيئًا ، لكن وو سونغ تجاهلها وطلب من سائقه القيادة.
صرت سيو يون سول على أسنانها. قالت بحزم”أنا أحذرك يا وو سونغ. تشان جونغ و سو جونغ كلهم أناس طيبون. من الأفضل ألا تؤذيهم بأي شكل من الأشكال “.
الفصل 136: القوة.
الترجمة: Hunter
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
