نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

God of Money 171

أغنى منهم جميعا

أغنى منهم جميعا

 الفصل 171: أغنى منهم جميعا.

 

 

 

صر تشوي جي شول على أسنانه وأجاب ، “نعم سيدي.”

“كيف يتم العمل في بيتماين؟ ماذا تفعل هناك؟”

 

 

 

 

 

 

أمره وو سونغ بوقاحة ، “هذه ليست دايانغ. تذكر ذلك.”

 

 

 

 

“والآن حان الوقت لبدء التسوق من أجل الأعمال التجارية في اليابان.”

 

 

تنهد تشوي جي شول بعمق. أرسل مساعده من دايانغ رسالة نصية بسرعة إلى تشوي تاي مين.

 

 

 

 

 

 

تألقت عيون تشوي جي شول.

”العلاقة تزداد سوءا. لا توجد دلائل على حدوث تغييرات “.

 

 

 

 

 

 

 

كان الحل الوسط الأخير من تشوي تاي مين أن يكون هناك مساعد واحد من دايانغ يتبع تشوي جي شول. اما الباقي، بما في ذلك الجوال المحمول لـ تشوي جي شول وحراسه الشخصيين ، سوف يتم توفيرهم جميعًا من قبل كيه إن دي.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن أمام تشوي جي شول أي خيار سوى اتباع أوامر وو سونغ. إذا لم يفعل ذلك ، فسوف يغضب تشوي تاي مين.

 

 

 

 

 

 

***

“نعم سيدي.”

 

 

 

 

 

 

“هل تريد مني تعقب كبار المسؤولين من دوباشيتا؟”

غادر تشوي جي شول بسرعة. ابتسم وو سونغ.

“كنت أتوقع ذلك.”

 

 

 

“ماذا ؟”

 

 

سأل جانغ غوانغ شول ، الذي كان أيضًا في الغرفة ، “هل أنت سادي؟ لماذا أنت لئيم معه؟ “

 

 

 

 

المساعد ، الذي كان يتبعه عن قرب ، حملهم على عجل. “سوف أعتني بالتقارير.”

(السادي هو الذي يستمتع بتعذيب الآخرين)

لم يستطع ساتو إيشيرو من نومورا للتمويل فهم الأمر.

 

 

“هاها ، لدي سبب وجيه. بالمناسبة ، هل تسير وكالة الأعمال الكورية بشكل جيد؟ “

 

 

 

 

 

 

 

“نعم. طلبت العديد من شركات تكنولوجيا المعلومات المشاركة في ذلك. بعض الشركات متوسطة الحجم أيضًا. شركة أهيون للسيارات تريد التفكير في الأمر. مع ذلك ، لا يبدو أن شركات التمويل والاتصالات الكبيرة الأخرى مهتمة بالامر “.

 

 

 

 

 

 

سأل جانغ غوانغ شول ، الذي كان أيضًا في الغرفة ، “هل أنت سادي؟ لماذا أنت لئيم معه؟ “

“كنت أتوقع ذلك.”

 

 

 

 

اتصل بـ جونغ جين سوب. لم يجيب جونغ جين سوب في المرة الأولى ، لكن المرة الثانية قد رد.

 

 

“اذا لماذا تفعل هذا؟ نحن لا نحتاجها ايضا “.

“همم…”

 

”العلاقة تزداد سوءا. لا توجد دلائل على حدوث تغييرات “.

 

 

 

 

“لأصبح أكثر قوة وتأثير. سوف أحتاج إلى قوانين أعمال أكثر عدلاً عندما أشتري المزيد من الشركات. إن وجود هذه الوكالة تحت تصرفي سوف يجعل الأمر أسهل بالنسبة لنا في المستقبل “.

 

 

 

 

”العلاقة تزداد سوءا. لا توجد دلائل على حدوث تغييرات “.

 

 

“حسنًا ، أنا أثق في حكمك.”

“هذا سوف يفيد جميع الشركات الأخرى أيضًا. أريد أن يصبح عالم الأعمال أكثر شفافية “.

 

 

 

كان لا يمكن تصور ذلك. ابتلع إيشيرو بقلق. سرعان ما أصبح غاضبًا.

 

 

“هذا سوف يفيد جميع الشركات الأخرى أيضًا. أريد أن يصبح عالم الأعمال أكثر شفافية “.

 

 

هز بارك جينم يونغ رأسه.

 

 

 

 

“أرى.”

 

 

 

 

 

 

“كنت أتوقع ذلك.”

“والآن حان الوقت لبدء التسوق من أجل الأعمال التجارية في اليابان.”

 

 

 

 

 

 

 

” ، ماذا؟”

 

 

 

 

 

 

 

“يجب أن نستثمر في اليابان بالأموال التي جنيتها من الكارثة اليابانية.”

“أنا … أنا مشغول حقًا. ماذا يحدث هنا؟”

 

 

 

 

 

 

“ماذا تخطط؟”

 

 

 

 

 

 

 

“دوباشيتا ، التي لديها براءة اختراع لذاكرة فلاش. إذا كان لدينا هذه الشركة بالإضافة إلى انيكس، فسوف نصبح رقم واحد في قطاع أشباه الموصلات. “

 

 

 

 

 

 

بام!

“همم…”

لم يكن هناك من طريقة يمكن لأي شخص أن يتوقع تورط محطة نووية. هل هذا يعني أن شخصا ما كان متورطا في هذه الكارثة؟ هل شخص ما جعل ذلك يحدث عمدا؟

 

 

 

 

 

المساعد ، الذي كان يتبعه عن قرب ، حملهم على عجل. “سوف أعتني بالتقارير.”

“كما تعلم ، استثمر دوباشيتا بكثافة في التطوير النووي. بعد هذه الكارثة الأخيرة ، انخفض سعر سهمها بشكل حاد. هذه فرصتنا “.

 

 

“حسنًا ، أنا أثق في حكمك.”

 

 

 

 

“إنهم ينتجون ذاكرة الوصول العشوائية الديناميكية، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

 

اتسعت عيون بارك جينم يونغ. ” عذرا؟”

“هذا صحيح. إذا كان لدينا انيكس و دوباشيتا ، فسوف نحكم صناعة تكنولوجيا المعلومات “.

 

 

 

 

 

 

 

“أعتقد ذلك ايضا. لا يمكنني إيقافك على أي حال “.

 

 

تألقت عيون تشوي جي شول.

 

 

 

 

“لذا يجب أن نزور اليابان.”

 

 

“هذا صحيح. إذا كان لدينا انيكس و دوباشيتا ، فسوف نحكم صناعة تكنولوجيا المعلومات “.

 

 

 

في حياة وو سونغ السابقة ، عانى دوباشيتا من خسائر كبيرة. اقتربوا من رفع طلب الإفلاس. في النهاية ، انتهى بهم الأمر ببيع قسم الذاكرة لتعويض الخسارة.

***

 

 

 

 

 

 

 

عاد تشوي جي شول إلى المنزل مع مجموعة من التقارير.

 

 

“أرى.”

 

 

 

 

“الوغد! هل يعتقد أنه يمتلكني الآن؟ ” ألقى الأوراق على الأرض.

“نعم. طلبت العديد من شركات تكنولوجيا المعلومات المشاركة في ذلك. بعض الشركات متوسطة الحجم أيضًا. شركة أهيون للسيارات تريد التفكير في الأمر. مع ذلك ، لا يبدو أن شركات التمويل والاتصالات الكبيرة الأخرى مهتمة بالامر “.

 

 

 

“كما تعلم ، اختفت شركتي وأنا بحاجة إلى المال. بفضل وو سونغ ، حصلت على هذه الوظيفة “.

 

 

المساعد ، الذي كان يتبعه عن قرب ، حملهم على عجل. “سوف أعتني بالتقارير.”

 

 

 

 

“أوه ، … ما الأمر؟”

 

 

”اللعنة! قال إنه سوف يسألني عنهم “.

 

 

“ماذا تخطط؟”

 

 

 

 

“أوه ، إذا يمكنك مشاهدتي وأنا أفعلها.”

 

 

 

 

 

 

 

تألقت عيون تشوي جي شول.

“أوه ، إذا يمكنك مشاهدتي وأنا أفعلها.”

 

 

 

 

 

 

“ماذا ؟”

 

 

 

 

“لقد كنا نشتري أسهمهم منذ فترة الآن وهي الآن قيد التحضير. إذا تمكنا من خفض سعر السهم أكثر ، ألن يسهل علينا تولي الشركة؟ “

 

 

“أنا أعتذر.”

 

 

“هل تعلم أن دوباشيتا يكسب المال من تنظيف الانفجار النووي الأخير؟”

 

 

 

 

“هل تعتقد أن الاعتذار كافٍ؟”

 

 

كانت تلك نهاية المحادثة. حدق تشوي جي شول في الجوال محبطًا.

 

 

 

أخيرًا ، بعد بضع لكمات أخرى ، توقف تشوي جي شول عن ضربه.

بام!

“هل تريد مني تعقب كبار المسؤولين من دوباشيتا؟”

 

“تقنية؟”

 

“صحيح … في اليابان ، يُنظر إليك بشكل إيجابي.”

 

 

أغمض المساعد عينيه. علم بما كان قادم.

لكمة!

 

 

 

 

 

 

كل لكمة كانت تساوي 5000 دولار.

 

 

“كما تعلم ، استثمر دوباشيتا بكثافة في التطوير النووي. بعد هذه الكارثة الأخيرة ، انخفض سعر سهمها بشكل حاد. هذه فرصتنا “.

 

 

 

 

لكمة!

 

 

“لذا يجب أن نزور اليابان.”

 

المساعد ، الذي كان يتبعه عن قرب ، حملهم على عجل. “سوف أعتني بالتقارير.”

 

 

واام!

 

 

 

 

أومأ بارك جينم يونغ برأسه. “نعم سيدي.”

 

 

كان الأمر مؤلمًا ، لكن عقد المساعد يضمن المدفوعات مقابل الإساءة الجسدية ، لذلك كان أمرًا قابلاً للتحمل.

“استخدم هذه المعلومات أيضًا.”

 

“هذا صحيح. إذا كان لدينا انيكس و دوباشيتا ، فسوف نحكم صناعة تكنولوجيا المعلومات “.

 

 

 

“هل تعتقد أن الاعتذار كافٍ؟”

أخيرًا ، بعد بضع لكمات أخرى ، توقف تشوي جي شول عن ضربه.

 

 

 

 

“نعم سيدي.”

 

كان أحدهم بالخارج ليأخذ بلاده.

“قم بإنجاز كل شيء وقم بإعداد ملخص لكل شيء من أجلي.”

 

 

“إنهم ينتجون ذاكرة الوصول العشوائية الديناميكية، أليس كذلك؟”

 

“أعتقد ذلك ايضا. لا يمكنني إيقافك على أي حال “.

 

 

“نعم سيدي.”

نادى تشوي جي شول اسم جونغ جين سوب عدة مرات ، لكن لم تكن هناك اي إجابة.

 

 

 

بام!

 

 

غادر المساعد بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

ذهب تشوي جي شول إلى غرفته وأخرج جوالا محمولا.

 

 

لقد كان جوالا سريًا مدفوعًا مسبقًا أخفاه عن الجميع.

 

 

 

 

لقد كان جوالا سريًا مدفوعًا مسبقًا أخفاه عن الجميع.

 

 

 

 

 

 

“نعم سيدي.”

اتصل بـ جونغ جين سوب. لم يجيب جونغ جين سوب في المرة الأولى ، لكن المرة الثانية قد رد.

 

 

 

 

 

 

 

“أوه ، … ما الأمر؟”

 

 

 

 

 

 

 

بدا جونغ جين سوب متوترًا. ابتسم تشوي جي شول.

“ينص قانون تعويض الأضرار النووي الياباني على تعويض أولئك الذين قاموا بصيانة وتشغيل المحطة النووية ، وليس الذي انشأ المحطة. هذا هو السبب في احتمال إفلاس شركة طوكيو للطاقة الكهربائية ، لكن دوباشيتا تجني الأموال منها. هل ذلك منطقي بالنسبة لك؟”

 

 

 

لم يكن له معنى. اطلع على العديد من المؤشرات بما في ذلك أسعار الفائدة الأمريكية ، ومستقبل النفط الخام ، وأسعار تبادل الدول المختلفة. لم يشر أي منهم إلى أن الاقتصاد الياباني سوف يتراجع.

 

 

“مرحبًا ، لماذا تبدو قلقاً للغاية؟”

 

 

لم يستطع ساتو إيشيرو من نومورا للتمويل فهم الأمر.

 

 

 

 

“أنا … أنا مشغول حقًا. ماذا يحدث هنا؟”

 

 

 

 

 

 

 

“كيف يتم العمل في بيتماين؟ ماذا تفعل هناك؟”

 

 

 

 

 

 

 

“هنا يتم بيع العملات الرقمية. نحن نحافظ على كوكونت مول أيضًا … نعم. نعم سيدي.”

 

 

 

 

 

 

 

أغلق جونغ جين سوب المكالمة فجأة.

أخيرًا ، بعد بضع لكمات أخرى ، توقف تشوي جي شول عن ضربه.

 

 

 

 

 

 

نادى تشوي جي شول اسم جونغ جين سوب عدة مرات ، لكن لم تكن هناك اي إجابة.

 

 

 

 

 

 

” … ما!”

 

 

 

 

”اللعنة! قال إنه سوف يسألني عنهم “.

 

 

بعد بضع دقائق ، وصلت رسالة نصية من جونغ جين سوب.

لم يستطع ساتو إيشيرو من نومورا للتمويل فهم الأمر.

 

“أوه ، إذا يمكنك مشاهدتي وأنا أفعلها.”

 

“دوباشيتا ، التي لديها براءة اختراع لذاكرة فلاش. إذا كان لدينا هذه الشركة بالإضافة إلى انيكس، فسوف نصبح رقم واحد في قطاع أشباه الموصلات. “

 

 

“كما تعلم ، اختفت شركتي وأنا بحاجة إلى المال. بفضل وو سونغ ، حصلت على هذه الوظيفة “.

 

 

 

 

 

 

 

رد تشوي جي شول بسرعة.

“من سوف يهاجم اليابان بهذه الطريقة؟”

 

 

 

“حسنًا ، أنا أثق في حكمك.”

 

 

“لماذا وافقت على ذلك؟ إذا سألتني ، كنت سوف أحصل على وظيفة لك في دايانغ “.

كان أحدهم بالخارج ليأخذ بلاده.

 

 

 

 

 

 

“أريد أن أتعلم كيف أصبح كانغ وو سونغ ناجحًا. أحتاج إلى معرفة أسلوبه في تحليل البيانات “.

 

 

 

 

 

 

 

“تقنية؟”

“هاها ، لدي سبب وجيه. بالمناسبة ، هل تسير وكالة الأعمال الكورية بشكل جيد؟ “

 

 

 

” ، ماذا؟”

 

عاد تشوي جي شول إلى المنزل مع مجموعة من التقارير.

“نعم.”

 

 

 

 

 

 

 

كانت تلك نهاية المحادثة. حدق تشوي جي شول في الجوال محبطًا.

 

 

 

 

“هل تخطط للكشف عن حساباتهم المجزأة لزيادة تدهور أسعار أسهمهم؟ هذا سوف يجعل الأمر أسهل بالنسبة لنا “.

 

اذا هل تنبأ أحدهم بالزلزال؟ ماذا عن انفجار محطة فوكوشيما النووية؟ “

***

 

 

 

 

 

 

سأل جانغ غوانغ شول ، الذي كان أيضًا في الغرفة ، “هل أنت سادي؟ لماذا أنت لئيم معه؟ “

عندما وصل وو سونغ إلى اليابان ، زار فرع كيه إن دي والتقى بالمدير بارك جينم يونغ.

 

 

 

 

 

 

 

“هل اكتشفت ما سألتك عنه؟”

 

 

 

 

“مرحبًا ، لماذا تبدو قلقاً للغاية؟”

 

 

“نعم. كما توقعت ، فإنهم يحاولون إخفاء حقيقة أن لديهم خسارة فادحة من خلال تقسيم المحاسبة “

 

 

 

 

 

 

 

“كنت أعرف ذلك.”

بدا جونغ جين سوب متوترًا. ابتسم تشوي جي شول.

 

 

 

“استخدم هذه المعلومات أيضًا.”

 

 

في حياة وو سونغ السابقة ، عانى دوباشيتا من خسائر كبيرة. اقتربوا من رفع طلب الإفلاس. في النهاية ، انتهى بهم الأمر ببيع قسم الذاكرة لتعويض الخسارة.

 

 

“نعم. طلبت العديد من شركات تكنولوجيا المعلومات المشاركة في ذلك. بعض الشركات متوسطة الحجم أيضًا. شركة أهيون للسيارات تريد التفكير في الأمر. مع ذلك ، لا يبدو أن شركات التمويل والاتصالات الكبيرة الأخرى مهتمة بالامر “.

 

 

 

 

“هل يمكننا سرقة معلوماتهم؟ أريد استخدامها إن أمكن حتى نتمكن من تولي هذه الشركة بسرعة “.

 

 

 

 

 

 

 

“هل تخطط للكشف عن حساباتهم المجزأة لزيادة تدهور أسعار أسهمهم؟ هذا سوف يجعل الأمر أسهل بالنسبة لنا “.

“كيف يتم العمل في بيتماين؟ ماذا تفعل هناك؟”

 

 

 

 

 

“لا يهمني كم تكلفة ذلك. سوف أقوم بتمويل ذلك بأموالي الشخصية. لا تستخدم أموال الشركة “.

“لقد كنا نشتري أسهمهم منذ فترة الآن وهي الآن قيد التحضير. إذا تمكنا من خفض سعر السهم أكثر ، ألن يسهل علينا تولي الشركة؟ “

 

 

كان أحدهم بالخارج ليأخذ بلاده.

 

 

 

 

“صحيح … في اليابان ، يُنظر إليك بشكل إيجابي.”

 

 

كان لا يمكن تصور ذلك. ابتلع إيشيرو بقلق. سرعان ما أصبح غاضبًا.

 

 

 

اتسعت عيون بارك جينم يونغ. ” عذرا؟”

“لكن حتى ذلك الحين ، سوف يظل الشعب الياباني يحتج على خسارة شركته لصالح أجنبي. نحن بحاجة للتأكد من إضعاف هذه الشركة قبل شرائها “.

 

 

 

 

 

 

 

فهم بارك جينم يونغ أخيرًا ما كان وو سونغ يطلب منه أن يفعله.

 

 

 

 

 

 

“ماذا ؟”

“هل تريد مني تعقب كبار المسؤولين من دوباشيتا؟”

 

 

“كما تعلم ، استثمر دوباشيتا بكثافة في التطوير النووي. بعد هذه الكارثة الأخيرة ، انخفض سعر سهمها بشكل حاد. هذه فرصتنا “.

 

 

 

 

“أتوقع وجود الكثير من حالات الفساد في هذه الشركة. إذا تمكنا من الحصول على الدلائل ونشرها لوسائل الإعلام … “

 

 

 

 

 

 

 

“حسنًا … لن يكون الأمر سهلاً.”

عندما وصل وو سونغ إلى اليابان ، زار فرع كيه إن دي والتقى بالمدير بارك جينم يونغ.

 

 

 

 

 

 

“لا يهمني كم تكلفة ذلك. سوف أقوم بتمويل ذلك بأموالي الشخصية. لا تستخدم أموال الشركة “.

لم يستطع ساتو إيشيرو من نومورا للتمويل فهم الأمر.

 

 

 

”اللعنة! قال إنه سوف يسألني عنهم “.

 

“صحيح … في اليابان ، يُنظر إليك بشكل إيجابي.”

أومأ بارك جينم يونغ برأسه. “نعم سيدي.”

 

 

 

 

فهم بارك جينم يونغ أخيرًا ما كان وو سونغ يطلب منه أن يفعله.

 

“شخص ما جنى الكثير من المال على مؤشر نيكاي المستقبلي من خلال أخذ موقف قصير قبل الكارثة النووية مباشرة.”

“هل تعلم أن دوباشيتا يكسب المال من تنظيف الانفجار النووي الأخير؟”

 

 

ذهب تشوي جي شول إلى غرفته وأخرج جوالا محمولا.

 

 

 

 

اتسعت عيون بارك جينم يونغ. ” عذرا؟”

ذهب تشوي جي شول إلى غرفته وأخرج جوالا محمولا.

 

“من سوف يهاجم اليابان بهذه الطريقة؟”

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

“ينص قانون تعويض الأضرار النووي الياباني على تعويض أولئك الذين قاموا بصيانة وتشغيل المحطة النووية ، وليس الذي انشأ المحطة. هذا هو السبب في احتمال إفلاس شركة طوكيو للطاقة الكهربائية ، لكن دوباشيتا تجني الأموال منها. هل ذلك منطقي بالنسبة لك؟”

 

 

 

 

 

 

***

هز بارك جينم يونغ رأسه.

“دوباشيتا ، التي لديها براءة اختراع لذاكرة فلاش. إذا كان لدينا هذه الشركة بالإضافة إلى انيكس، فسوف نصبح رقم واحد في قطاع أشباه الموصلات. “

 

 

 

 

 

 

“استخدم هذه المعلومات أيضًا.”

 

 

بام!

 

 

 

 

***

 

 

“هل يمكننا سرقة معلوماتهم؟ أريد استخدامها إن أمكن حتى نتمكن من تولي هذه الشركة بسرعة “.

 

 

 

عندما وصل وو سونغ إلى اليابان ، زار فرع كيه إن دي والتقى بالمدير بارك جينم يونغ.

لم يستطع ساتو إيشيرو من نومورا للتمويل فهم الأمر.

 

 

 

 

بام!

 

 

“شخص ما جنى الكثير من المال على مؤشر نيكاي المستقبلي من خلال أخذ موقف قصير قبل الكارثة النووية مباشرة.”

 

 

 

 

“والآن حان الوقت لبدء التسوق من أجل الأعمال التجارية في اليابان.”

 

واام!

لم يكن له معنى. اطلع على العديد من المؤشرات بما في ذلك أسعار الفائدة الأمريكية ، ومستقبل النفط الخام ، وأسعار تبادل الدول المختلفة. لم يشر أي منهم إلى أن الاقتصاد الياباني سوف يتراجع.

“لا يهمني كم تكلفة ذلك. سوف أقوم بتمويل ذلك بأموالي الشخصية. لا تستخدم أموال الشركة “.

 

 

 

 

 

 

اذا هل تنبأ أحدهم بالزلزال؟ ماذا عن انفجار محطة فوكوشيما النووية؟ “

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك الكثير من الأشياء الغريبة حول هذا.

 

 

“من سوف يهاجم اليابان بهذه الطريقة؟”

 

“حسنًا … لن يكون الأمر سهلاً.”

 

 

لم يكن هناك من طريقة يمكن لأي شخص أن يتوقع تورط محطة نووية. هل هذا يعني أن شخصا ما كان متورطا في هذه الكارثة؟ هل شخص ما جعل ذلك يحدث عمدا؟

 

 

 

 

 

 

”العلاقة تزداد سوءا. لا توجد دلائل على حدوث تغييرات “.

كان لا يمكن تصور ذلك. ابتلع إيشيرو بقلق. سرعان ما أصبح غاضبًا.

 

 

 

 

 

 

 

“من سوف يهاجم اليابان بهذه الطريقة؟”

 

 

 

 

“ماذا تخطط؟”

 

 

كان أحدهم بالخارج ليأخذ بلاده.

فهم بارك جينم يونغ أخيرًا ما كان وو سونغ يطلب منه أن يفعله.

 

سأل جانغ غوانغ شول ، الذي كان أيضًا في الغرفة ، “هل أنت سادي؟ لماذا أنت لئيم معه؟ “

 

 

 

 

 

“أعتقد ذلك ايضا. لا يمكنني إيقافك على أي حال “.

 

 

 

 

 

كان لا يمكن تصور ذلك. ابتلع إيشيرو بقلق. سرعان ما أصبح غاضبًا.

الترجمة: Hunter

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط