إعادة الولادة في عالم آخر
في البداية استيقظ شي يان . رأسه كان ممتلئ بالألم.
“وو وو وو …. هو هو هو ….”
ثم بدأ بالتعافى قليلا، ومن ثم بدأ يتطلع حوله وجد نفسه في كهف من الحجر الغامق الذي كان كبيرا مثل ملعب لكرة السلة.
وقف شي يان واستمر في وضع الذكريات الغريبة في عقله .
كانت هناك أكوام من العظام متناثرة في كل مكان، وهناك عشرات الجثث في ملابس غريبة تقع بجانبه. بدا الملابس جديدة ومشرقة.
ثم بدأ بالتعافى قليلا، ومن ثم بدأ يتطلع حوله وجد نفسه في كهف من الحجر الغامق الذي كان كبيرا مثل ملعب لكرة السلة.
قد توفي هؤلاء الأشخاص مؤخرا.
وفقا لذاكرة شي يان الأخر، كان يسمى هذا المكان البر الرئيسى المقدس ، حيث لم يكن هناك علم أو تكنولوجيا. لا جنود أو حروب.
“اين انا؟ هل ما زلت في البهاما؟ ”
كانت هذه ذكرى شي يان آخر …
شي يان، 27 عاما، كان يعشق الرياضة المتطرفة بجنون. توفيت والدته في وقت مبكر، في حين مات والده من السرطان وهو في أول شبابه. وهذا ترك له مثل هذا الكم الكبير من الثروة التي لا يمكن أبدا صرفها في العمر.
حتى لو كنت من الغواصين ذوي الخبرة، كان عليك أن ترتدي أسلاك الفولاذ قبل أن تقفز إلى الحفرة الزرقاء. وكانت أسلاك الفولاذ شريان الحياة للمستكشفين، والتي قررت طول المستكشفين المسافة يمكن أن تذهب. التحرك إلى أبعد من تلك المسافة كان بمثابة الانتحار، لأنه لا أحد يستطيع الخروج من تلك المتاهة دون أسلاك الفولاذ. ووفقا للاحصاءات الصادرة عن المعهد البحرى لجزر البهاما، كان هناك ما متوسطه 20 حالة وفاة من الغوص فى كهف الحفرة الزرقاء، توفي معظمهم من فقدان الاتجاه.
كان يملك أشياء كثيرة في سن مبكرة، والتي سوف يسعى إليها الآخرون طوال حياتهم.
على الرغم من الشباب والغني ، ليس له أي أهداف في المستقبل، الأمر الذي جعله غير سعيد لفترة طويلة.
حاول شي يان البقاء هادئا، لكنه لم يستطع. بدأ قلبه يضرب أسرع وأسرع. ضغوطا خانقة ومخيفة طغت عليه. كان يشعر بشعور مألوف يعرف أنه لم يكن بهذا القرب من الموت من قبل.
لم يكن حتى 17 كان لديه التجربة الأولي من الرياضة المتطرفة، والتي جلبت له إثارة لا توصف. ونظرا للكمية الكبيرة من الثروة، مكنته أن يمارس هذه الرياضة بقدر ما يحب، في حين أن الناس العاديين لن يكونوا قادرين على تحمل هذا.
كانت الروح القتالية شيء يولد مع الشخص ، وفقط عدد قليل جدا يمكن الحصول على روح من خلال ضربة من الحظ. هذا هو السبب في أن هذا البر الرئيسى كان اسمه غ البر الرئيسى المقدس، كما يعتقد المحاربون أن الروح القتالية كانت هدية من الإله.
هذه الرياضة المتطرفة الكلاسيكية، مثل التسلق الحر، بنجي التمساح
وبصفة عامة، إذا كان أحد الوالدين يمتلك روحا، كان هناك احتمال كبير بأن يرث طفلهما نفس الروح. إذا كان لكل من الوالدين روح، فإن طفلهما سيكون لديهم فرصة أكبر لوراثة واحد من أرواحهم، إما من الأب أو الأم.
(وهي رياضه حيث يقفز الشخص كن ارتفاع عالي باستخدام حبل مطاطي في وجود تماسيح في البحيرة وهي تعد من أخطر الرياضات علي الإطلاق)
كان كل شيء بسبب بركة الدم!
الهبوط بالمظلات على علو منخفض، التزلج البركاني، غوص الجرف، والتزحلق على الجليد.
عندما اقترب من تجمع الدم، شي يان فجأة وجد شيئا غريبا. وكان الدم في منتصف حوض السباحة قرمزي وسميك، لكنه لم يتمكن من الكشف عن أدنى نفحة من الدم.
أعطت ل شي يان سرور عظيم . كان يتمتع بالتشويق المميت الذي يعطيه نشاط ويجعل دمه يغلي.
(وهي رياضه حيث يقفز الشخص كن ارتفاع عالي باستخدام حبل مطاطي في وجود تماسيح في البحيرة وهي تعد من أخطر الرياضات علي الإطلاق)
في عشر سنوات، كان قد حاول كل أنواع الرياضة المتطرفة الخطيرة التي بنيت هيئة شي يان القوية للغاية. جعلت مئات التجارب القريبة من الموت أعصابه قوية مثل الصلب. وحتي ظن مازحا انه كان الرجل الأكثر مواجهة للموت .
العديد من السكان هنا أظهرت قدرات غامضة بعد ولادته بفترة قصيرة . كان لدى البعض قدرة البرق، وبعضها يمكن أن يسيطر على النباتات، وبعضها يمكن أن يصنع أنفاق في الأرض، وبعضها يمكن استخدام الثلج من الصقيع، وكان البعض قادر على التواصل مع الوحوش الشيطانيه…
وكان التنقيب في الحفرة الزرقاء في جزر البهاما أخطر الرياضات المتطرفة التي شارك فيها من قبل. وكان بعض هذه الثقوب الزرقاء علي عمق مئات الأمتار، في حين أن بعضها كان معقدا مثل المتاهات. ما هو أكثر من ذلك، كل خطوة صغيرة يمكنها تحريك الرمال في الأعماق السفلية من الكهف. بغض النظر عن مدى الضوء الخاص بك، فإنك لن تكون قادرا على رؤية أي شيء أمامك.
كانت هذه ذكرى شي يان آخر …
حتى لو كنت من الغواصين ذوي الخبرة، كان عليك أن ترتدي أسلاك الفولاذ قبل أن تقفز إلى الحفرة الزرقاء. وكانت أسلاك الفولاذ شريان الحياة للمستكشفين، والتي قررت طول المستكشفين المسافة يمكن أن تذهب. التحرك إلى أبعد من تلك المسافة كان بمثابة الانتحار، لأنه لا أحد يستطيع الخروج من تلك المتاهة دون أسلاك الفولاذ. ووفقا للاحصاءات الصادرة عن المعهد البحرى لجزر البهاما، كان هناك ما متوسطه 20 حالة وفاة من الغوص فى كهف الحفرة الزرقاء، توفي معظمهم من فقدان الاتجاه.
كانت الفقاعات و الأصوات ترتفع بصوت أعلى وأقوى كلما اقترب من بركة الدم، التي حفرت في رأسه مثل السكاكين الحادة. صوت الذبح الوارد في عقله دمر تقريبا منطقه. لن يكون قادرا على تحمل هذا الألم إذا لم يكن التكيف الشديد الذي واجهه لسنوات عديدة الذي شكلت ببطء روحه.
في هذه المغامرة المتطرفة الأكثر خطورة، ألقى شي يان بعيدا شريان الحياة الأسلاك الفولاذية، وبدأ الدخول في مغامرة انتحارية، وأخيرا فقد نفسه في الحفرة الزرقاء العميقة .
وكانت تجاربه التي لا تعد ولا تحصى من الموت قد هدأت من روع عقله وشي يان تمكن من الهدوء. على الرغم من أن رأسه لا يزال يؤلم، كان قادرا على الاستمرار في التركيز، ومشي نحو بركة الدم.
وفي الحفرة الزرقاء، عدم معرفة الاتجاهات تعني الموت .
لسوء الحظ، هذا الرجل لم يرث الروح القتالية للتحجر، وكان بالتالي يعتبر خلفا فقيرا للفنون القتالية التي تدربت عليها عائلة شي. كما أنه لم يبد أي اهتمام في فنون الدفاع عن النفس، ولم يتعلم أي شيء عنهم . كل ما كان يفعله هو تكريس نفسه لاستكشاف البقايا التاريخية.
—
لم يكن معظم المحاربين مباركين بالروح القتالية . يمكن للناس العاديين ان تتدرب حتي يصبح محارب، ولكن لم يكن هناك وسيلة للحصول على الروح القتالية من خلال التدريب. كانت الأرواح القتالية قوية لدرجة أنها يمكن أن تستفيد من تدريب المحارب، وزيادة قدراتهم القتالية بشكل كبير ومنحهم قدرات خاصة بهم …
تمدد شي يان في حالة من الانهيار على الأرض الصخرية الباردة كالجليد، وبحث في محيطه بمساعدة الضوء الخافت القادم من جدران الكهوف. في عقله ظهرت بعض شظايا الذاكرة التي لم تنتمي إليه.
لم يكن معظم المحاربين مباركين بالروح القتالية . يمكن للناس العاديين ان تتدرب حتي يصبح محارب، ولكن لم يكن هناك وسيلة للحصول على الروح القتالية من خلال التدريب. كانت الأرواح القتالية قوية لدرجة أنها يمكن أن تستفيد من تدريب المحارب، وزيادة قدراتهم القتالية بشكل كبير ومنحهم قدرات خاصة بهم …
كانت هذه ذكرى شي يان آخر …
كان شي يان يشعر بأن روحه استدعت هنا بسبب هذا الدم الدم الغريب. كان يعتقد أن هذه البركة من الدم كان تذكرة العودة إلى الحفرة الزرقاء في جزر البهاما.
كان هذا الصبي يبلغ من العمر 17 عاما، وكان له نفس اسمه كان يعشق التحف بجنون، وكان هذا الفتى مهووس في جميع أنواع بقايا التاريخية. وبسبب خريطة قديمة سعى لمدة نصف سنة، و في نهاية المطاف وصل هنا مع حراسه.
ومرة أخرى، اتخذ خطوات قليلة إلى الأمام. فجأة، وهم من بحر لا نهاية له، مليئ بالدم الاحمر القرمزي دخلت عقله. وقد تراكمت جثث لا تعد ولا تحصى لتشكل الجزر. وكانت بعض العظام مثل تلك الديناصورات الفترة العصر الطباشيري وكانت كبيرة مثل تلة صغيرة. كان هناك صوت يخرج من بحر الدم، يصرخ مرارا وتكرارا “قتل! قتل! قتل! قتل! قتل!”
شعور بالضعف في جميع أنحاء جسده ، عبس شي يان ورفع ببطء نفسه.
الناس مع هذه القدرات المختلفة من شأنها أن تصبح جميعا من المحاربين، وقد سميت قدراتهم ب “الأرواح القتالية”.
بعد ذلك، تفاجأ، لاحظ شي يان أن هذه الهيئة لم تكن له ، ولكن من شي يان الآخر الذي كان عمره 17 عاما فقط.
في عشر سنوات، كان قد حاول كل أنواع الرياضة المتطرفة الخطيرة التي بنيت هيئة شي يان القوية للغاية. جعلت مئات التجارب القريبة من الموت أعصابه قوية مثل الصلب. وحتي ظن مازحا انه كان الرجل الأكثر مواجهة للموت .
كان غارق في تفكيره لحظة.
حتى لو كنت من الغواصين ذوي الخبرة، كان عليك أن ترتدي أسلاك الفولاذ قبل أن تقفز إلى الحفرة الزرقاء. وكانت أسلاك الفولاذ شريان الحياة للمستكشفين، والتي قررت طول المستكشفين المسافة يمكن أن تذهب. التحرك إلى أبعد من تلك المسافة كان بمثابة الانتحار، لأنه لا أحد يستطيع الخروج من تلك المتاهة دون أسلاك الفولاذ. ووفقا للاحصاءات الصادرة عن المعهد البحرى لجزر البهاما، كان هناك ما متوسطه 20 حالة وفاة من الغوص فى كهف الحفرة الزرقاء، توفي معظمهم من فقدان الاتجاه.
“هل مت في الحفرة الزرقاء؟ لا، أنا ما زلت على قيد الحياة، ولكن بطريقة لا تصدق!”
لسوء الحظ، هذا الرجل لم يرث الروح القتالية للتحجر، وكان بالتالي يعتبر خلفا فقيرا للفنون القتالية التي تدربت عليها عائلة شي. كما أنه لم يبد أي اهتمام في فنون الدفاع عن النفس، ولم يتعلم أي شيء عنهم . كل ما كان يفعله هو تكريس نفسه لاستكشاف البقايا التاريخية.
وفقا لذاكرة شي يان الأخر، كان يسمى هذا المكان البر الرئيسى المقدس ، حيث لم يكن هناك علم أو تكنولوجيا. لا جنود أو حروب.
ونتيجة لذلك، بين المحاربين من نفس المستوى، أولئك الذين يمتلكون الروح القتالية تكون أقوى بالطبع ، ويمكنهم تحقيق نتائج أكبر. يعملوا نصف العمل مع ضعف النتائج.
العديد من السكان هنا أظهرت قدرات غامضة بعد ولادته بفترة قصيرة . كان لدى البعض قدرة البرق، وبعضها يمكن أن يسيطر على النباتات، وبعضها يمكن أن يصنع أنفاق في الأرض، وبعضها يمكن استخدام الثلج من الصقيع، وكان البعض قادر على التواصل مع الوحوش الشيطانيه…
وكان التنقيب في الحفرة الزرقاء في جزر البهاما أخطر الرياضات المتطرفة التي شارك فيها من قبل. وكان بعض هذه الثقوب الزرقاء علي عمق مئات الأمتار، في حين أن بعضها كان معقدا مثل المتاهات. ما هو أكثر من ذلك، كل خطوة صغيرة يمكنها تحريك الرمال في الأعماق السفلية من الكهف. بغض النظر عن مدى الضوء الخاص بك، فإنك لن تكون قادرا على رؤية أي شيء أمامك.
الناس مع هذه القدرات المختلفة من شأنها أن تصبح جميعا من المحاربين، وقد سميت قدراتهم ب “الأرواح القتالية”.
حتى لو كنت من الغواصين ذوي الخبرة، كان عليك أن ترتدي أسلاك الفولاذ قبل أن تقفز إلى الحفرة الزرقاء. وكانت أسلاك الفولاذ شريان الحياة للمستكشفين، والتي قررت طول المستكشفين المسافة يمكن أن تذهب. التحرك إلى أبعد من تلك المسافة كان بمثابة الانتحار، لأنه لا أحد يستطيع الخروج من تلك المتاهة دون أسلاك الفولاذ. ووفقا للاحصاءات الصادرة عن المعهد البحرى لجزر البهاما، كان هناك ما متوسطه 20 حالة وفاة من الغوص فى كهف الحفرة الزرقاء، توفي معظمهم من فقدان الاتجاه.
كانت الروح القتالية شيء يولد مع الشخص ، وفقط عدد قليل جدا يمكن الحصول على روح من خلال ضربة من الحظ. هذا هو السبب في أن هذا البر الرئيسى كان اسمه غ البر الرئيسى المقدس، كما يعتقد المحاربون أن الروح القتالية كانت هدية من الإله.
“هل مت في الحفرة الزرقاء؟ لا، أنا ما زلت على قيد الحياة، ولكن بطريقة لا تصدق!”
لم يكن معظم المحاربين مباركين بالروح القتالية . يمكن للناس العاديين ان تتدرب حتي يصبح محارب، ولكن لم يكن هناك وسيلة للحصول على الروح القتالية من خلال التدريب. كانت الأرواح القتالية قوية لدرجة أنها يمكن أن تستفيد من تدريب المحارب، وزيادة قدراتهم القتالية بشكل كبير ومنحهم قدرات خاصة بهم …
كان غارق في تفكيره لحظة.
ونتيجة لذلك، بين المحاربين من نفس المستوى، أولئك الذين يمتلكون الروح القتالية تكون أقوى بالطبع ، ويمكنهم تحقيق نتائج أكبر. يعملوا نصف العمل مع ضعف النتائج.
شعور بالضعف في جميع أنحاء جسده ، عبس شي يان ورفع ببطء نفسه.
كان هناك احتمال أكبر لوراثة الروح القتالية
على الرغم من الشباب والغني ، ليس له أي أهداف في المستقبل، الأمر الذي جعله غير سعيد لفترة طويلة.
وبصفة عامة، إذا كان أحد الوالدين يمتلك روحا، كان هناك احتمال كبير بأن يرث طفلهما نفس الروح. إذا كان لكل من الوالدين روح، فإن طفلهما سيكون لديهم فرصة أكبر لوراثة واحد من أرواحهم، إما من الأب أو الأم.
وفي الحفرة الزرقاء، عدم معرفة الاتجاهات تعني الموت .
لم يكن هناك سوى فرصة واحدة في مائة أن الزوجين، اللذين يمتلكان روحا، سوف يلدان طفلا عاديا.
وكانت البركة من الدم، تبلغ مساحتها حوالي 10 أمتار مربعة، تقع في وسط الكهف، مليئة بسائل أحمر يشبه الدم تماما. كان فقاعات على السطح وكانت مليئة بالصرخات المرعبة والعول عندما ظهرت فقاعات.
حتى أكثر ندرة كان الوضع حيث ورث الطفل كل من الأرواح من والديه. هذا النوع المتأصل من الروح القتالية كان يسمى التوأم الأرواح، وكان هذا النوع من الأفراد المحظوظين الذين يمتلكونهم أيضا باسم “ابن الإله “! حدث فقط واحد من كل عشرة آلاف زوج الذين يمتلكون أرواح مختلفة.
(وهي رياضه حيث يقفز الشخص كن ارتفاع عالي باستخدام حبل مطاطي في وجود تماسيح في البحيرة وهي تعد من أخطر الرياضات علي الإطلاق)
وقف شي يان واستمر في وضع الذكريات الغريبة في عقله .
تمدد شي يان في حالة من الانهيار على الأرض الصخرية الباردة كالجليد، وبحث في محيطه بمساعدة الضوء الخافت القادم من جدران الكهوف. في عقله ظهرت بعض شظايا الذاكرة التي لم تنتمي إليه.
جاء المالك الأصلي لهذه الهيئة من عائلة شي. وكانوا يمتلكون الروح القتالية التي يمكن أن تجعل الجسم قوي كما صخرة في المعركة، ومنع الأضرار التي لحقت الجسم. كما تذكر إمكانية رفع المقاتل لزراعته، و الروح القتالية المتحجرة ستصبح أقوى بكثير، لدرجة أنها ستصبح غير قابلة للتدمير تقريبا.
فجأة جاءت صرخة تشبه الشيطان من أعماق الكهف. فزع، بدأ شي يان في النظر في الأنحاء لبدد بركة من الدم في الاتجاه الذي جاء الصوت منه.
لسوء الحظ، هذا الرجل لم يرث الروح القتالية للتحجر، وكان بالتالي يعتبر خلفا فقيرا للفنون القتالية التي تدربت عليها عائلة شي. كما أنه لم يبد أي اهتمام في فنون الدفاع عن النفس، ولم يتعلم أي شيء عنهم . كل ما كان يفعله هو تكريس نفسه لاستكشاف البقايا التاريخية.
في عشر سنوات، كان قد حاول كل أنواع الرياضة المتطرفة الخطيرة التي بنيت هيئة شي يان القوية للغاية. جعلت مئات التجارب القريبة من الموت أعصابه قوية مثل الصلب. وحتي ظن مازحا انه كان الرجل الأكثر مواجهة للموت .
وبفضل تلك الخريطة القديمة، كان قد زحف من خلال العديد من الشجيرات الثقيلة وعانى الكثير للوصول إلى هذا الكهف القديم.
اتمني تعجبكم الروايه والترجمه
“وو وو وو …. هو هو هو ….”
ثم قفز إلى حمام الدم…..!!!
فجأة جاءت صرخة تشبه الشيطان من أعماق الكهف. فزع، بدأ شي يان في النظر في الأنحاء لبدد بركة من الدم في الاتجاه الذي جاء الصوت منه.
“…. يجب أن يكون بركة الدم!”
وكانت البركة من الدم، تبلغ مساحتها حوالي 10 أمتار مربعة، تقع في وسط الكهف، مليئة بسائل أحمر يشبه الدم تماما. كان فقاعات على السطح وكانت مليئة بالصرخات المرعبة والعول عندما ظهرت فقاعات.
أعطت ل شي يان سرور عظيم . كان يتمتع بالتشويق المميت الذي يعطيه نشاط ويجعل دمه يغلي.
أدرك أن حرسه كانوا قد أصبحوا مجانين من قبل هذه البركة، وأنهم بدأوا في قتل بعضهم البعض. ماتوا جميعا على التوالي، في حين أغمي شي يان البالغ من العمر 17 عاما.
على العكس من ذلك، كان الهواء حوله طازجا جدا، حتى أنه مليئ بعطر لا يمكن تفسيره. بعد تفتيش دقيق، قرر أن العطر الغريب جاء في الواقع من تجمع الدم!
كان كل شيء بسبب بركة الدم!
حتى لو كنت من الغواصين ذوي الخبرة، كان عليك أن ترتدي أسلاك الفولاذ قبل أن تقفز إلى الحفرة الزرقاء. وكانت أسلاك الفولاذ شريان الحياة للمستكشفين، والتي قررت طول المستكشفين المسافة يمكن أن تذهب. التحرك إلى أبعد من تلك المسافة كان بمثابة الانتحار، لأنه لا أحد يستطيع الخروج من تلك المتاهة دون أسلاك الفولاذ. ووفقا للاحصاءات الصادرة عن المعهد البحرى لجزر البهاما، كان هناك ما متوسطه 20 حالة وفاة من الغوص فى كهف الحفرة الزرقاء، توفي معظمهم من فقدان الاتجاه.
شي يان حدق في بركة الدم مع وجه جامد. أثار العواء ببطء الرغبة في القتل داخله، وجعلته يريد قتل أي شخص حوله!
حاول شي يان البقاء هادئا، لكنه لم يستطع. بدأ قلبه يضرب أسرع وأسرع. ضغوطا خانقة ومخيفة طغت عليه. كان يشعر بشعور مألوف يعرف أنه لم يكن بهذا القرب من الموت من قبل.
وكان رأسه لا يزال يؤلم، وبركة الدم لم تتوقف عن تعذيبه، مما جعل من الصعب عليه التركيز.
على العكس من ذلك، كان الهواء حوله طازجا جدا، حتى أنه مليئ بعطر لا يمكن تفسيره. بعد تفتيش دقيق، قرر أن العطر الغريب جاء في الواقع من تجمع الدم!
“…. يجب أن يكون بركة الدم!”
هذه الرياضة المتطرفة الكلاسيكية، مثل التسلق الحر، بنجي التمساح
وكانت تجاربه التي لا تعد ولا تحصى من الموت قد هدأت من روع عقله وشي يان تمكن من الهدوء. على الرغم من أن رأسه لا يزال يؤلم، كان قادرا على الاستمرار في التركيز، ومشي نحو بركة الدم.
وكانت تجاربه التي لا تعد ولا تحصى من الموت قد هدأت من روع عقله وشي يان تمكن من الهدوء. على الرغم من أن رأسه لا يزال يؤلم، كان قادرا على الاستمرار في التركيز، ومشي نحو بركة الدم.
“الكراك، الكراك، الكراك!”
حتى أكثر ندرة كان الوضع حيث ورث الطفل كل من الأرواح من والديه. هذا النوع المتأصل من الروح القتالية كان يسمى التوأم الأرواح، وكان هذا النوع من الأفراد المحظوظين الذين يمتلكونهم أيضا باسم “ابن الإله “! حدث فقط واحد من كل عشرة آلاف زوج الذين يمتلكون أرواح مختلفة.
بدا شي يان مبجل، في حين تحطمت العظام الجافة الرمادية تحت قدميه. من خلال حكمه على كومة العظام في الكهف، يستطيع أن يخمن فقط كم من الناس قد توفي في وقت سابق في هذا المكان. وكانت البركة مصدر هذا الشر. إذا أراد فحص أسرار بركة الدم، كان عليه أن يكون مستعدا للموت.
الهبوط بالمظلات على علو منخفض، التزلج البركاني، غوص الجرف، والتزحلق على الجليد.
كانت الفقاعات و الأصوات ترتفع بصوت أعلى وأقوى كلما اقترب من بركة الدم، التي حفرت في رأسه مثل السكاكين الحادة. صوت الذبح الوارد في عقله دمر تقريبا منطقه. لن يكون قادرا على تحمل هذا الألم إذا لم يكن التكيف الشديد الذي واجهه لسنوات عديدة الذي شكلت ببطء روحه.
لم يكن هناك سوى فرصة واحدة في مائة أن الزوجين، اللذين يمتلكان روحا، سوف يلدان طفلا عاديا.
وكانت كومة من العظام تقع بجانب بركة الدم. و بعض العظام البيضاء أيضا تطفو في وسط الدم. كان هذا التجمع الدموي الصغير مثل بحر شورا الدموي، الذي كان يلتهم عددا لا يحصى من الأرواح.
“…. يجب أن يكون بركة الدم!”
كان شي يان يشعر بأن روحه استدعت هنا بسبب هذا الدم الدم الغريب. كان يعتقد أن هذه البركة من الدم كان تذكرة العودة إلى الحفرة الزرقاء في جزر البهاما.
“وو وو وو …. هو هو هو ….”
عندما اقترب من تجمع الدم، شي يان فجأة وجد شيئا غريبا. وكان الدم في منتصف حوض السباحة قرمزي وسميك، لكنه لم يتمكن من الكشف عن أدنى نفحة من الدم.
“اين انا؟ هل ما زلت في البهاما؟ ”
على العكس من ذلك، كان الهواء حوله طازجا جدا، حتى أنه مليئ بعطر لا يمكن تفسيره. بعد تفتيش دقيق، قرر أن العطر الغريب جاء في الواقع من تجمع الدم!
وفي الحفرة الزرقاء، عدم معرفة الاتجاهات تعني الموت .
كان شي يان مليئا بالفضول، ويعتقد أنه يجب أن يكون هناك شيء غريب في بركة الدم.
جاء المالك الأصلي لهذه الهيئة من عائلة شي. وكانوا يمتلكون الروح القتالية التي يمكن أن تجعل الجسم قوي كما صخرة في المعركة، ومنع الأضرار التي لحقت الجسم. كما تذكر إمكانية رفع المقاتل لزراعته، و الروح القتالية المتحجرة ستصبح أقوى بكثير، لدرجة أنها ستصبح غير قابلة للتدمير تقريبا.
ومرة أخرى، اتخذ خطوات قليلة إلى الأمام. فجأة، وهم من بحر لا نهاية له، مليئ بالدم الاحمر القرمزي دخلت عقله. وقد تراكمت جثث لا تعد ولا تحصى لتشكل الجزر. وكانت بعض العظام مثل تلك الديناصورات الفترة العصر الطباشيري وكانت كبيرة مثل تلة صغيرة. كان هناك صوت يخرج من بحر الدم، يصرخ مرارا وتكرارا “قتل! قتل! قتل! قتل! قتل!”
وكانت البركة من الدم، تبلغ مساحتها حوالي 10 أمتار مربعة، تقع في وسط الكهف، مليئة بسائل أحمر يشبه الدم تماما. كان فقاعات على السطح وكانت مليئة بالصرخات المرعبة والعول عندما ظهرت فقاعات.
حاول شي يان البقاء هادئا، لكنه لم يستطع. بدأ قلبه يضرب أسرع وأسرع. ضغوطا خانقة ومخيفة طغت عليه. كان يشعر بشعور مألوف يعرف أنه لم يكن بهذا القرب من الموت من قبل.
(وهي رياضه حيث يقفز الشخص كن ارتفاع عالي باستخدام حبل مطاطي في وجود تماسيح في البحيرة وهي تعد من أخطر الرياضات علي الإطلاق)
كان يعرف أن الخطوة التالية تعني الموت!
وفي الحفرة الزرقاء، عدم معرفة الاتجاهات تعني الموت .
ومع ذلك، فإن تلك المغامرات الكئيبة على مر السنين لم ترعبه مثل هذا الرعب ، ولكن بدلا من ذلك أعطته متعة قصوى! كان وجها لوجه مع الموت والبقاء على قيد الحياة جميع المخاطر هو التعريف الحقيقي للرياضات المتطرفة!
حاول شي يان البقاء هادئا، لكنه لم يستطع. بدأ قلبه يضرب أسرع وأسرع. ضغوطا خانقة ومخيفة طغت عليه. كان يشعر بشعور مألوف يعرف أنه لم يكن بهذا القرب من الموت من قبل.
خطوة…….. خطوة، واحدة تلو الأخرى!
العديد من السكان هنا أظهرت قدرات غامضة بعد ولادته بفترة قصيرة . كان لدى البعض قدرة البرق، وبعضها يمكن أن يسيطر على النباتات، وبعضها يمكن أن يصنع أنفاق في الأرض، وبعضها يمكن استخدام الثلج من الصقيع، وكان البعض قادر على التواصل مع الوحوش الشيطانيه…
تحت دعوة تجمع الدم، شي يان ذهب أخيرا إلى الحافة. انه يحدق في بركة الدم الصغيرة. تم إطلاق الجانب المجنون من شخصيته. وصاح بأعلى صوت ، “دعونا نرى ما لديك لتقدمه، أيها التجمع الدموي الصغير!”
جاء المالك الأصلي لهذه الهيئة من عائلة شي. وكانوا يمتلكون الروح القتالية التي يمكن أن تجعل الجسم قوي كما صخرة في المعركة، ومنع الأضرار التي لحقت الجسم. كما تذكر إمكانية رفع المقاتل لزراعته، و الروح القتالية المتحجرة ستصبح أقوى بكثير، لدرجة أنها ستصبح غير قابلة للتدمير تقريبا.
ثم قفز إلى حمام الدم…..!!!
على الرغم من الشباب والغني ، ليس له أي أهداف في المستقبل، الأمر الذي جعله غير سعيد لفترة طويلة.
……………………………………………………………………… . ………………..
في البداية استيقظ شي يان . رأسه كان ممتلئ بالألم.
اتمني تعجبكم الروايه والترجمه
وقف شي يان واستمر في وضع الذكريات الغريبة في عقله .
وقف شي يان واستمر في وضع الذكريات الغريبة في عقله .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
