نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

God Of Slaughter 140

النار السماء

النار السماء

140 – النار السماء

“إذن أجب على سؤالي السابق. هل نجح أحد من قبل؟ ”

 

 

كان شي يان وشيا شينيان ، اللذان يقفان على مسافة حوالي ثلاثة آلاف متر ، يشاهدان انهيار جبل الجليد. كان هناك أيضًا عشرة محاربين فرديين يقفون في مكان قريب ، وكانوا مترددين جدًا في التراجع. مثل شي وشيا ، أجبرتهم المجموعات الأربع الكبيرة على المغادرة.

فقاعة! ازداد حجم صوت تكسير الجليد. انهارت الجبال واندلعت البراكين مرة أخرى وبدأت تقذف الحمم البركانية التي تحترق الأرض المحيطة. تحطمت الأرض إلى صدوع كبيرة ، حتى أن بعضها يحتوي على العديد من الجبال الجليدية ، والتي يمكن رؤية أطرافها فقط. بدت الأرض مليئة بعدد لا يحصى من الجبال الجليدية.

 

 

ومع ذلك ، فإن معظم البشر يطمعون بشيء بعيد المنال – حتى عندما لم يكن هناك أدنى احتمال ، كان الناس لا يزالون باقين في جميع أنحاء المنطقة ، على أمل إلقاء نظرة على أسرار الجبل الجليدي.

 

 

 

فقاعة! ازداد حجم صوت تكسير الجليد. انهارت الجبال واندلعت البراكين مرة أخرى وبدأت تقذف الحمم البركانية التي تحترق الأرض المحيطة. تحطمت الأرض إلى صدوع كبيرة ، حتى أن بعضها يحتوي على العديد من الجبال الجليدية ، والتي يمكن رؤية أطرافها فقط. بدت الأرض مليئة بعدد لا يحصى من الجبال الجليدية.

ومع ذلك ، فإن معظم البشر يطمعون بشيء بعيد المنال – حتى عندما لم يكن هناك أدنى احتمال ، كان الناس لا يزالون باقين في جميع أنحاء المنطقة ، على أمل إلقاء نظرة على أسرار الجبل الجليدي.

 

 

تم تجذير كل من شي يان وشيا شينيان في الموقع أثناء النظر إلى البركان البعيد. كان الخبراء من المجموعات الكبيرة لا يزالون يقصفون الجبل الجليدي ، مستخدمين جميع الوسائل الممكنة وفنون الدفاع عن النفس للمضي قدمًا.

” النار السماء!” أخذت شيا شينيان نفسًا عميقًا ثم تابعت تشرح ، “يجب أن تعرف أنواع النار الثلاثة: السماء ، والأرض ، والموت ، أليس كذلك؟”

 

“نعم. في سجل البحر الذي لا نهاية له ، يبدو أن هناك محاربان صنعوه. أحدهما في مملكة الروح الإلهية ، والآخر في مملكة الإله الحقيقي. لقد حملوا العالم أمامهم ، وارتعد جميع المحاربين من نفس المستوى عند أقدامهم. سيطروا على عوالمهم “.

وازدادت كثافة التموجات البيضاء من الجبل الجليدي ، حاملةً هواءً باردًا أبرد بعشر مرات من المنطقة المحيطة! تباطأت الاهتزازات من الزلازل ولكن الأرض الآن مغطاة بالكامل ببطانية من الهواء البارد. حتى الحمم البركانية ، التي كانت عميقة داخل الفجوات ، كانت باردة.

“قتلت في ثانية؟”

 

سجل اسم “وحوش الجليد” شيئًا ما في ذهن شيا شينيان ، وكان جسدها الرقيق يرتجف مما أدى إلى تفاقم تلميح الرعب في عينيها. صرخت خائفة ، “اتبعني ، شي يان ، بسرعة!” أطاع دون تردد.

استمرت التموجات في التكون حول الجبل الجليدي. كان الهواء البارد المنذر بالخطر لا يزال يتحرك بسرعة ، على الرغم من أنه كان عند درجة حرارة منخفضة. بدأت الأشجار ، التي اقتُلعت من الأرض بسبب الزلازل ، بالتحول إلى بلورات جليدية متلألئة على الأرض. مع انتشار تموجات البرد في جميع أنحاء الجزيرة بسرعة تنذر بالخطر ، يمكن رؤية مشاهد مماثلة في كل مكان.

 

 

كان هناك ارتخاء في الهواء حيث قفز كل نمر جليدي ، وبدا أن الهواء يتجمد أينما مر ، مما أحدث صوتًا مكتومًا غريبًا. ظل الجبل الجليدي ينفتح ، مع إطلاق المزيد والمزيد من الوحوش الشيطانية الجليدية. ارتجف ضوء الشمس عليهم ، وصدرت أصوات قتال عنيف وسط محاربي القوى الأربع. تتلألأ الوديان أيضًا بالضوء الكريستالي ، كما لو أن الجبال الجليدية هناك تنتج شيئًا ما أيضًا.

“لا!” شيا شينيان كانت خائفة تمامًا ، “هذا البرودة غير طبيعي وثقيل جدًا. أود أن أقول أنه يمكن حتى التغلب على روح فنون القتال بلهب الجليد القطبي في بييمينغ شانغ! يتدفق الهواء البارد من الجبل الجليدي. ماذا يمكن أن يكون في ذلك الجبل الجليدي؟ ”

 

 

ومع ذلك ، فإن معظم البشر يطمعون بشيء بعيد المنال – حتى عندما لم يكن هناك أدنى احتمال ، كان الناس لا يزالون باقين في جميع أنحاء المنطقة ، على أمل إلقاء نظرة على أسرار الجبل الجليدي.

“كرياك!” الآن ، تم تدمير الجبل الجليدي بالكامل تقريبًا. في الوقت نفسه ، بدأ العديد من أقماع الجليد الصغيرة بالتشكل على الأرض. في أقل من دقيقة ، تحولت هذه الأقماع إلى نوع غريب من الوحوش الشيطانية الجليدية ، والتي كانت على شكل النمور! كانت هذه الشياطين يبلغ طول كل منها ثلاثة إلى خمسة أمتار ، وكلها تومض في ضوء الشمس الساطع ، مما يخلق جوًا هادئًا للغاية.

 

 

” النار السماء!” أخذت شيا شينيان نفسًا عميقًا ثم تابعت تشرح ، “يجب أن تعرف أنواع النار الثلاثة: السماء ، والأرض ، والموت ، أليس كذلك؟”

لم تستغرق الوحوش وقتًا طويلاً لتتجمع في مجموعة تضم أكثر من مائة. هذه الوحوش الشيطانية الجليدية ، على الرغم من أنها تبدو محرومة من الحياة ، كانت تتلألأ بعمى تحت أشعة الشمس ، وتنقض على البشر القريبين بمجرد أن تتشكل. والأمر الأكثر إثارة للرعب هو أن هذه الوحوش الشيطانية الجليدية كانت أبرد بعشر مرات من تموجات الهواء!

140 – النار السماء

 

ومع ذلك ، فإن هذه الوحوش لم تتخلى عن الأمل إلا بعد نصف ساعة ، عندما هدأت أصوات الصخب عند المدخل أخيرًا.

كان هناك ارتخاء في الهواء حيث قفز كل نمر جليدي ، وبدا أن الهواء يتجمد أينما مر ، مما أحدث صوتًا مكتومًا غريبًا. ظل الجبل الجليدي ينفتح ، مع إطلاق المزيد والمزيد من الوحوش الشيطانية الجليدية. ارتجف ضوء الشمس عليهم ، وصدرت أصوات قتال عنيف وسط محاربي القوى الأربع. تتلألأ الوديان أيضًا بالضوء الكريستالي ، كما لو أن الجبال الجليدية هناك تنتج شيئًا ما أيضًا.

في هذه اللحظة ، كانت شيا شينيان تمسك بالمخرز الفضي ، وتعمل على الحجارة التي أمامها. رفعت ألواح من الحجارة التي تم حفرها ، وصرخت في شي يان بنبرة صوت آمرة ، “تعال ، ساعدني! سد الحفرة! ”

 

 

أخيرًا ، انتهى تشقق الأرض. بحلول هذا الوقت ، ظهر مائة ألف من الوحوش الشيطانية ، مطلقة من الأرض مثل سرب من الجراد.

 

 

 

وقف شي يان يراقب المشهد المثير للدهشة. شتم ، “من أين أتت هذه الوحوش الشيطانية الجليدية؟ لا أستطيع إلا أن أشعر بهواء بارد قوي فيها ، وليس أدنى علامة على الحياة! ما يجري بحق الجحيم؟”

في هذه اللحظة ، كانت شيا شينيان تمسك بالمخرز الفضي ، وتعمل على الحجارة التي أمامها. رفعت ألواح من الحجارة التي تم حفرها ، وصرخت في شي يان بنبرة صوت آمرة ، “تعال ، ساعدني! سد الحفرة! ”

 

 

“نقل! هناك الكثير منهم لمقاومته. تحمل الوحوش معهم برودة شديدة. دعونا نركض بعيدا!” صرخت شيا شينيان بعد فحص الوحوش بوعيها الروحي ، ووجهها خطير وعصبي.

 

 

سجل اسم “وحوش الجليد” شيئًا ما في ذهن شيا شينيان ، وكان جسدها الرقيق يرتجف مما أدى إلى تفاقم تلميح الرعب في عينيها. صرخت خائفة ، “اتبعني ، شي يان ، بسرعة!” أطاع دون تردد.

“آه!!!” بعيدًا ، حاصر الوحوش الشيطانية الجليدية بعض المحاربين من القوى الأربع. الغريب في الأمر أن الهجمات التي شنوها لم تفعل شيئًا على ما يبدو ، ولم تكن قوية بما يكفي لإصابة أجساد الوحوش. بدأت الوحوش تمزق المحاربين إلى أشلاء ، وكان مشهد أجسادهم بائسًا.

بعد لحظات قليلة ، تم حفر حفرة عميقة! ذهب شيا شينيان إلى الحفرة دون تردد وأشار إلى شي يان ليأتي. نظر شي يان إلى الوراء ، فقط ليهدده مشهد عدد لا يحصى من الوحوش الجليدية التي تتدفق إلى جميع الاتجاهات مثل المد والجزر. ألقى نظرة على الجثث الميتة للعديد من المحاربين التي مزقتها الوحوش.

 

 

في مواجهة مثل هذا الموقف الرهيب ، أصيب دونغ فانغ هي وتشين ديو وغو جيانج والآخرون بالذعر. من سيهتم بأسرار جبل الجليد في هذه اللحظة؟ وهكذا فر الخبراء من المجموعات الأربع الكبيرة مثل الريح ، الواحد تلو الآخر.

 

 

“ثم ، لهب الجليد البارد ، كيف انتهى به المطاف محكمًا تحت هذا البركان؟ هل هي نتيجة محاولة شخص ما ترويض اللهب بطاقة البراكين؟ لذا حاول شخص ما امتصاص لهب الجليد البارد؟ ” انفجر شي يان بحماس.

بالنظر إلى أنه حتى الرجال الأقوياء من القوى الأربع قد اختاروا الهرب للنجاة بحياتهم ، لم يكن هناك سبب لشي يان ليبقى. لذلك ، في عجلة كبيرة ، تراجع مع شيا شينيان.

“شعلة الجليد الباردة؟” كان وجه شي يان مليئًا بالارتباك ، “لماذا هذا اللهب مدمر جدًا؟”

 

 

الوحوش الشيطانية الجليدية لم تبدو فقط مثل النمور – لقد تحركوا بنفس السرعة والسرعة. ركضت الوحوش بعنف في هذه الأرض الجليدية ، وتفوقت على العديد من المحاربين من رتبة الأرض. المحاربون المتوحشون بالقرب من شي يان ، الذين ابتعدوا أيضًا عن الجبل الجليدي ، استولى عليهم الرعب الآن وهم يصرخون ويركضون بيأس.

” النار السماء!” أخذت شيا شينيان نفسًا عميقًا ثم تابعت تشرح ، “يجب أن تعرف أنواع النار الثلاثة: السماء ، والأرض ، والموت ، أليس كذلك؟”

 

 

“إنها وحوش الجليد! وحوش الجليد! لقد رأيتهم على لفافة قديمة! هذه حيوانات جليدية مائة بالمائة يتحكم فيها لهب الجليد البارد! ” على بعد مسافة قصيرة ، صرخ محارب كبير مثل الجنون ، ووجهه مغطى بالرعب. في السماء الثالثة من عالم الكوارث ، بدا أكثر عزمًا على الصراخ بدلاً من الجري ، وسرعان ما تقلصت الفجوة بينه وبين الوحوش الفهدية. سرعان ما ضاع شخصيته في بحر من الوحوش الجليدية.

 

 

جاءت طرق عنيفة من المدخل ، مما يشير إلى أن الوحوش الجليدية قد وجدت طريقها إلى الكهف وتحاول الآن الاقتحام بالقوة. ومع ذلك ، فإن الصخور التي وقفت بين مدخل شيا والموقع الحالي لشي وصلت إلى ما لا يقل عن ثلاثة آلاف ، من بينها حتى أصغرها كان بحجم كرسي حجري. مع وجود العديد من الصخور ، حتى الوحوش الجليدية وجدت صعوبة في اختراق المدخل.

ترددت صرخات مريرة في السماء فوق المنطقة التي صرخ فيها المحارب الأكبر.

140 – النار السماء

 

في مواجهة مثل هذا الموقف الرهيب ، أصيب دونغ فانغ هي وتشين ديو وغو جيانج والآخرون بالذعر. من سيهتم بأسرار جبل الجليد في هذه اللحظة؟ وهكذا فر الخبراء من المجموعات الأربع الكبيرة مثل الريح ، الواحد تلو الآخر.

شعر شي يان بخفقان قلبه. سقط وجهه وأسرع في خطواته.

وازدادت كثافة التموجات البيضاء من الجبل الجليدي ، حاملةً هواءً باردًا أبرد بعشر مرات من المنطقة المحيطة! تباطأت الاهتزازات من الزلازل ولكن الأرض الآن مغطاة بالكامل ببطانية من الهواء البارد. حتى الحمم البركانية ، التي كانت عميقة داخل الفجوات ، كانت باردة.

 

وقف شي يان يراقب المشهد المثير للدهشة. شتم ، “من أين أتت هذه الوحوش الشيطانية الجليدية؟ لا أستطيع إلا أن أشعر بهواء بارد قوي فيها ، وليس أدنى علامة على الحياة! ما يجري بحق الجحيم؟”

سجل اسم “وحوش الجليد” شيئًا ما في ذهن شيا شينيان ، وكان جسدها الرقيق يرتجف مما أدى إلى تفاقم تلميح الرعب في عينيها. صرخت خائفة ، “اتبعني ، شي يان ، بسرعة!” أطاع دون تردد.

“انت على حق.” أومأ شيا شينيان برأسه ، وتطرق ، “من بين الحرائق الثلاثة ، النار المميتة هي الأقل قوة ، ثم تأتي نيران الأرض ، تليها حرائق السماء الأكثر رعبًا. الجبل الجليدي … أعتقد أنه يحتوي بالضبط على قسم فرعي واحد من نار السماء – لهب الجليد البارد. أروع شعلة باردة في السماء والأرض. إنه حي ، وأينما حل ، ستغطى الأرض بجبال جليدية شاسعة وهواء بارد لا يقاوم. ”

 

فجأة ، مرت عدة أشكال فوق رؤوسهم. نظر شي يان إلى الأعلى ، تقريبًا من خلال رد الفعل ، ووجد أن المحاربين رفيعي المستوى من القوى الأربع كانوا يطيرون نحو بوابة جزيرة مونرو في كرب ، وفي أيديهم كانوا يمسكون بأكبر عدد ممكن من زملائهم الرجال . تم الاستيلاء على قو جيانج من قبل المحارب من رتبة السماء من عشيرة دونغ فانغ في يد واحدة ، وتوهجت الأضواء الملونة حول جسده. في اللحظة التي رفع فيها شي يان رأسه ، كان قو ينظر إليه أيضًا.

 

 

“وحوش الجليد؟ صرخ ذلك الرجل العجوز الاسم قبل وفاته. رأيتك متفاجئًا في تلك اللحظة. هل تعرف أي شيء عن هذه الوحوش؟ ” بعد أن جلس بجوار الفتاة ، سأل شي يان بحواجب محبوكة.

شمم شي يان ، وثنى رأسه على الفور ، وسرعان ما اللحاق شيا شينيان. توقفت الفتاة فجأة أمام بركان ميت ، على بعد أربعة أو خمسة آلاف متر من الجبال الجليدية. كان الخاتم الأخضر على إصبعها يتلألأ ، وخرج منه خيط فضي.

 

 

“ثم ، لهب الجليد البارد ، كيف انتهى به المطاف محكمًا تحت هذا البركان؟ هل هي نتيجة محاولة شخص ما ترويض اللهب بطاقة البراكين؟ لذا حاول شخص ما امتصاص لهب الجليد البارد؟ ” انفجر شي يان بحماس.

شيا شينيان غرست لها تشي العميق في الأداة الصغيرة. انبعث المخرز من الأضواء الفضية الساطعة التي حفرت بقوة في صخرة البركان الميت. في غضون دقيقة ، تم تكسير الصخور ، وتطاير فتات الحجر في الهواء من حولها.

 

 

 

بعد لحظات قليلة ، تم حفر حفرة عميقة! ذهب شيا شينيان إلى الحفرة دون تردد وأشار إلى شي يان ليأتي. نظر شي يان إلى الوراء ، فقط ليهدده مشهد عدد لا يحصى من الوحوش الجليدية التي تتدفق إلى جميع الاتجاهات مثل المد والجزر. ألقى نظرة على الجثث الميتة للعديد من المحاربين التي مزقتها الوحوش.

بالنظر إلى أنه حتى الرجال الأقوياء من القوى الأربع قد اختاروا الهرب للنجاة بحياتهم ، لم يكن هناك سبب لشي يان ليبقى. لذلك ، في عجلة كبيرة ، تراجع مع شيا شينيان.

 

 

في هذه الأثناء ، كان هناك عشرة وحوش جليدية غريبة ، دون أدنى علامات للحياة ، تندفع إلى هذا الكهف ببرودة شديدة. شعر شي يان على الفور بالاستيلاء على الهواء البارد ، ودون مزيد من التأخير ، اندفع إلى الكهف.

كان هناك ارتخاء في الهواء حيث قفز كل نمر جليدي ، وبدا أن الهواء يتجمد أينما مر ، مما أحدث صوتًا مكتومًا غريبًا. ظل الجبل الجليدي ينفتح ، مع إطلاق المزيد والمزيد من الوحوش الشيطانية الجليدية. ارتجف ضوء الشمس عليهم ، وصدرت أصوات قتال عنيف وسط محاربي القوى الأربع. تتلألأ الوديان أيضًا بالضوء الكريستالي ، كما لو أن الجبال الجليدية هناك تنتج شيئًا ما أيضًا.

 

 

في هذه اللحظة ، كانت شيا شينيان تمسك بالمخرز الفضي ، وتعمل على الحجارة التي أمامها. رفعت ألواح من الحجارة التي تم حفرها ، وصرخت في شي يان بنبرة صوت آمرة ، “تعال ، ساعدني! سد الحفرة! ”

“لماذا؟”

 

“هل نجح أحد من قبل في امتصاص نيران السماء؟”

دون تفكير ، اندفع شي يان والتقط بعض الصخور بحجم حجر الرحى ، وحملها إلى مدخل الكهف. في ظل جهودهم المتضافرة ، تم تنفيذ أكثر من عشرة صخور من الكهف إلى المدخل. ثم سدوا الحفرة بإحكام ، ولم يتركوا صدعًا ليدخل الضوء. لكن الاثنين تجرأوا على عدم الحصول على فترة راحة. وسط أوامر العطاء ولكن القوية من Xia Xinyan ، استمر شي يان في الصخور. في غضون بضع دقائق ، وصل الاثنان إلى عمق يصل إلى ثلاثين متراً داخل الكهف ، تاركين وراءهما مائة صخرة لإغلاق المدخل.

ومع ذلك ، فإن معظم البشر يطمعون بشيء بعيد المنال – حتى عندما لم يكن هناك أدنى احتمال ، كان الناس لا يزالون باقين في جميع أنحاء المنطقة ، على أمل إلقاء نظرة على أسرار الجبل الجليدي.

 

 

حية! حية!

في هذه اللحظة ، كانت شيا شينيان تمسك بالمخرز الفضي ، وتعمل على الحجارة التي أمامها. رفعت ألواح من الحجارة التي تم حفرها ، وصرخت في شي يان بنبرة صوت آمرة ، “تعال ، ساعدني! سد الحفرة! ”

 

ومع ذلك ، فإن معظم البشر يطمعون بشيء بعيد المنال – حتى عندما لم يكن هناك أدنى احتمال ، كان الناس لا يزالون باقين في جميع أنحاء المنطقة ، على أمل إلقاء نظرة على أسرار الجبل الجليدي.

جاءت طرق عنيفة من المدخل ، مما يشير إلى أن الوحوش الجليدية قد وجدت طريقها إلى الكهف وتحاول الآن الاقتحام بالقوة. ومع ذلك ، فإن الصخور التي وقفت بين مدخل شيا والموقع الحالي لشي وصلت إلى ما لا يقل عن ثلاثة آلاف ، من بينها حتى أصغرها كان بحجم كرسي حجري. مع وجود العديد من الصخور ، حتى الوحوش الجليدية وجدت صعوبة في اختراق المدخل.

حية! حية!

 

 

ومع ذلك ، فإن هذه الوحوش لم تتخلى عن الأمل إلا بعد نصف ساعة ، عندما هدأت أصوات الصخب عند المدخل أخيرًا.

 

 

حية! حية!

“أعتقد أننا بأمان الآن.” بعد أن تمسح العرق من جبهتها ، تنهدت شيا شينيان ، ثم كشفت حجابها. كانت الخدود الرقيقة متلألئة مع لمعان من العرق.

“نقل! هناك الكثير منهم لمقاومته. تحمل الوحوش معهم برودة شديدة. دعونا نركض بعيدا!” صرخت شيا شينيان بعد فحص الوحوش بوعيها الروحي ، ووجهها خطير وعصبي.

 

 

إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة للحجر المضيء الذي كانت تمتلكه شيا شينيان معها ، فلما كان هذا عميقًا في الكهف ، لكان الاثنان منزعجين من قلة الضوء.

بالنظر إلى أنه حتى الرجال الأقوياء من القوى الأربع قد اختاروا الهرب للنجاة بحياتهم ، لم يكن هناك سبب لشي يان ليبقى. لذلك ، في عجلة كبيرة ، تراجع مع شيا شينيان.

 

“انت على حق.” أومأ شيا شينيان برأسه ، وتطرق ، “من بين الحرائق الثلاثة ، النار المميتة هي الأقل قوة ، ثم تأتي نيران الأرض ، تليها حرائق السماء الأكثر رعبًا. الجبل الجليدي … أعتقد أنه يحتوي بالضبط على قسم فرعي واحد من نار السماء – لهب الجليد البارد. أروع شعلة باردة في السماء والأرض. إنه حي ، وأينما حل ، ستغطى الأرض بجبال جليدية شاسعة وهواء بارد لا يقاوم. ”

بدا شيا شينيان متعبًا. بعد تخزين المخرز الصغير بعيدًا ، تلهث قليلاً ، ثم جلست على الأرض ، مبتسمة بمرارة ، “لقد مررنا حقًا بوقت عصيب.”

إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة للحجر المضيء الذي كانت تمتلكه شيا شينيان معها ، فلما كان هذا عميقًا في الكهف ، لكان الاثنان منزعجين من قلة الضوء.

 

بدا شيا شينيان متعبًا. بعد تخزين المخرز الصغير بعيدًا ، تلهث قليلاً ، ثم جلست على الأرض ، مبتسمة بمرارة ، “لقد مررنا حقًا بوقت عصيب.”

“وحوش الجليد؟ صرخ ذلك الرجل العجوز الاسم قبل وفاته. رأيتك متفاجئًا في تلك اللحظة. هل تعرف أي شيء عن هذه الوحوش؟ ” بعد أن جلس بجوار الفتاة ، سأل شي يان بحواجب محبوكة.

“شعلة الجليد الباردة؟” كان شي يان مرتبكًا ، “ولكن لماذا تظهر هذه الشعلة على هذه الجزيرة؟”

 

 

أومأت شيا شينيان برأسها ببطء ، إن لم يكن على مضض ، وجهها قاتم وكئيب. “أعتقد أنني أعرف أخيرًا سبب وجود هذا الجبل الجليدي في هذه الجزيرة البركانية.”

 

 

“بالتأكيد. أولاً ، النار المميتة. نحن البشر نولد معها ، وعمليًا نوع من الأرواح القتالية. مثال على ذلك الروح القتالية لهب الجليد القطبي لعشيرة بييمينغ. ثم نار الأرض. إنها في أعماق البراكين التي يبلغ عمرها مليون عام ، وهي شعلة ذات قوة مخيفة ، لكن بلا حياة. يمكن استخدامه لصنع حبوب وأسلحة – أمر مروع للغاية. وأخيرًا ، هناك نار السماء. إنها شعلة موجودة منذ أن خلقت الأرض والسماء ، وهي أقوى الأنواع الثلاثة ، “لأنها حية ولديها وعي! أعجوبة حية في العالم! سمعت أنه يمكن أن يهزم النار المميتة ونار الأرض في غمضة عين ، ويحمل قوة كارثية! ” سأل شي يان.

“لماذا؟”

ترددت صرخات مريرة في السماء فوق المنطقة التي صرخ فيها المحارب الأكبر.

 

 

“الجليد. هناك شعلة ثلج باردة فيه “.

ترددت صرخات مريرة في السماء فوق المنطقة التي صرخ فيها المحارب الأكبر.

 

في هذه الأثناء ، كان هناك عشرة وحوش جليدية غريبة ، دون أدنى علامات للحياة ، تندفع إلى هذا الكهف ببرودة شديدة. شعر شي يان على الفور بالاستيلاء على الهواء البارد ، ودون مزيد من التأخير ، اندفع إلى الكهف.

“شعلة الجليد الباردة؟” كان وجه شي يان مليئًا بالارتباك ، “لماذا هذا اللهب مدمر جدًا؟”

 

 

” النار السماء!” أخذت شيا شينيان نفسًا عميقًا ثم تابعت تشرح ، “يجب أن تعرف أنواع النار الثلاثة: السماء ، والأرض ، والموت ، أليس كذلك؟”

” النار السماء!” أخذت شيا شينيان نفسًا عميقًا ثم تابعت تشرح ، “يجب أن تعرف أنواع النار الثلاثة: السماء ، والأرض ، والموت ، أليس كذلك؟”

 

 

 

“بالتأكيد. أولاً ، النار المميتة. نحن البشر نولد معها ، وعمليًا نوع من الأرواح القتالية. مثال على ذلك الروح القتالية لهب الجليد القطبي لعشيرة بييمينغ. ثم نار الأرض. إنها في أعماق البراكين التي يبلغ عمرها مليون عام ، وهي شعلة ذات قوة مخيفة ، لكن بلا حياة. يمكن استخدامه لصنع حبوب وأسلحة – أمر مروع للغاية. وأخيرًا ، هناك نار السماء. إنها شعلة موجودة منذ أن خلقت الأرض والسماء ، وهي أقوى الأنواع الثلاثة ، “لأنها حية ولديها وعي! أعجوبة حية في العالم! سمعت أنه يمكن أن يهزم النار المميتة ونار الأرض في غمضة عين ، ويحمل قوة كارثية! ” سأل شي يان.

 

 

 

“انت على حق.” أومأ شيا شينيان برأسه ، وتطرق ، “من بين الحرائق الثلاثة ، النار المميتة هي الأقل قوة ، ثم تأتي نيران الأرض ، تليها حرائق السماء الأكثر رعبًا. الجبل الجليدي … أعتقد أنه يحتوي بالضبط على قسم فرعي واحد من نار السماء – لهب الجليد البارد. أروع شعلة باردة في السماء والأرض. إنه حي ، وأينما حل ، ستغطى الأرض بجبال جليدية شاسعة وهواء بارد لا يقاوم. ”

 

 

الوحوش الشيطانية الجليدية لم تبدو فقط مثل النمور – لقد تحركوا بنفس السرعة والسرعة. ركضت الوحوش بعنف في هذه الأرض الجليدية ، وتفوقت على العديد من المحاربين من رتبة الأرض. المحاربون المتوحشون بالقرب من شي يان ، الذين ابتعدوا أيضًا عن الجبل الجليدي ، استولى عليهم الرعب الآن وهم يصرخون ويركضون بيأس.

“شعلة الجليد الباردة؟” كان شي يان مرتبكًا ، “ولكن لماذا تظهر هذه الشعلة على هذه الجزيرة؟”

 

 

في هذه الأثناء ، كان هناك عشرة وحوش جليدية غريبة ، دون أدنى علامات للحياة ، تندفع إلى هذا الكهف ببرودة شديدة. شعر شي يان على الفور بالاستيلاء على الهواء البارد ، ودون مزيد من التأخير ، اندفع إلى الكهف.

“إنه مغلق هنا.” أعطت شيا السؤال لحظة مدروسة قبل أن تجيب مرة أخرى ، “يُقال أن المحاربين الأقوياء فوق رتبة الاله يمكنهم امتصاص نيران السماء في الروح لاستخدامهم الخاص ، وبالتالي الحصول على قوة لا تقهر. ومع ذلك ، القول أسهل من الفعل. لم يتم إنشاء نار السماءليستوعبها الناس. للاندماج في روحك ، لا تحتاج فقط إلى رتبة أساسية من الاله ، بل تحتاج أيضًا إلى كل أنواع المواد النادرة. قبل كل شيء ، عليك أن تأسر نار السماءأولاً. أفترض أن الصعوبة تفوق خيالنا “.

 

 

“هل نجح أحد من قبل في امتصاص نيران السماء؟”

“هل نجح أحد من قبل في امتصاص نيران السماء؟”

 

 

دون تفكير ، اندفع شي يان والتقط بعض الصخور بحجم حجر الرحى ، وحملها إلى مدخل الكهف. في ظل جهودهم المتضافرة ، تم تنفيذ أكثر من عشرة صخور من الكهف إلى المدخل. ثم سدوا الحفرة بإحكام ، ولم يتركوا صدعًا ليدخل الضوء. لكن الاثنين تجرأوا على عدم الحصول على فترة راحة. وسط أوامر العطاء ولكن القوية من Xia Xinyan ، استمر شي يان في الصخور. في غضون بضع دقائق ، وصل الاثنان إلى عمق يصل إلى ثلاثين متراً داخل الكهف ، تاركين وراءهما مائة صخرة لإغلاق المدخل.

“حسنًا ، خلال عشرات الآلاف من السنين من تاريخ البحر الذي لا نهاية له ، تحدث عدد لا يحصى من الأساطير عن المحاربين الأقوياء الذين حاولوا تحقيق هذا الطموح الكبير. لكن انتهى الأمر بكل القصص إلى مأساة ، حيث التهمت نيران السماء المحاربين ، ودمرت أجسادهم وأرواحهم. شيء واحد يجب تذكره: بمجرد دمج نار السماء في الروح البشرية ، سيكون وعي روح المالك بنفس قوة النار نفسها. لا يقهر بين جميع المحاربين من نفس المستوى. محارب من السماء الأولى من روح مملكة الاله مرة واحدة يمتص نار السماء بنجاح يمكنه فعليًا التغلب على جميع المحاربين الأقوياء من السماء الثانية والثالثة من نفس المجال. هذا الأخير لا يحظى بفرصة أمامه ، ويمكن حتى أن يقتل في ثانية! ”

“شعلة الجليد الباردة؟” كان وجه شي يان مليئًا بالارتباك ، “لماذا هذا اللهب مدمر جدًا؟”

 

 

“قتلت في ثانية؟”

“سمعت ذلك بشكل صحيح ، قتل في ثانية!” سقطت عينا شيا شينيان ، وارتعش صوتها ، “كما تقول الأسطورة ، بمجرد أن يمتص وعي الروح نيران السماء ، سوف يخضع لطفرة. لكن عن الطفرة ، لا أحد يعلم. يصبح وعي الروح فظيعًا للغاية ، قادرًا على حرق الخصم في ثانية! ولتدمير روح المرء وروحه؟ فقط نسيم مطلوب! ”

 

 

“سمعت ذلك بشكل صحيح ، قتل في ثانية!” سقطت عينا شيا شينيان ، وارتعش صوتها ، “كما تقول الأسطورة ، بمجرد أن يمتص وعي الروح نيران السماء ، سوف يخضع لطفرة. لكن عن الطفرة ، لا أحد يعلم. يصبح وعي الروح فظيعًا للغاية ، قادرًا على حرق الخصم في ثانية! ولتدمير روح المرء وروحه؟ فقط نسيم مطلوب! ”

 

 

 

“إذن أجب على سؤالي السابق. هل نجح أحد من قبل؟ ”

 

 

“آه!!!” بعيدًا ، حاصر الوحوش الشيطانية الجليدية بعض المحاربين من القوى الأربع. الغريب في الأمر أن الهجمات التي شنوها لم تفعل شيئًا على ما يبدو ، ولم تكن قوية بما يكفي لإصابة أجساد الوحوش. بدأت الوحوش تمزق المحاربين إلى أشلاء ، وكان مشهد أجسادهم بائسًا.

“نعم. في سجل البحر الذي لا نهاية له ، يبدو أن هناك محاربان صنعوه. أحدهما في مملكة الروح الإلهية ، والآخر في مملكة الإله الحقيقي. لقد حملوا العالم أمامهم ، وارتعد جميع المحاربين من نفس المستوى عند أقدامهم. سيطروا على عوالمهم “.

“سمعت ذلك بشكل صحيح ، قتل في ثانية!” سقطت عينا شيا شينيان ، وارتعش صوتها ، “كما تقول الأسطورة ، بمجرد أن يمتص وعي الروح نيران السماء ، سوف يخضع لطفرة. لكن عن الطفرة ، لا أحد يعلم. يصبح وعي الروح فظيعًا للغاية ، قادرًا على حرق الخصم في ثانية! ولتدمير روح المرء وروحه؟ فقط نسيم مطلوب! ”

 

140 – النار السماء

“ثم ، لهب الجليد البارد ، كيف انتهى به المطاف محكمًا تحت هذا البركان؟ هل هي نتيجة محاولة شخص ما ترويض اللهب بطاقة البراكين؟ لذا حاول شخص ما امتصاص لهب الجليد البارد؟ ” انفجر شي يان بحماس.

 

 

 

“يجب ان يكون. ولكن يبدو أن كل من فعل هذا يجب أن يكون قد فشل “. أومأ شيا شينيان.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط