نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 1

المطعم الصغير في أحد زقاق المدينة الإمبراطورية

المطعم الصغير في أحد زقاق المدينة الإمبراطورية

 

 

قارة التنين الخفية ، المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة

 

 

 

 

 

 

يبدو أن الشاب الجميل قد اهتم بالمطعم الذي تم افتتاحه في زقاق لا يمر منه أحد. لقد بدأ بالفعل في السير نحو المطعم.

داخل المدينة الصاخبة ، امتلأت الشوارع بالناس وكان الضجيج الذي يصدرونه يُسمع في كل مكان. على جانبي الشوارع كانت هناك مباني شاهقة وكان هناك الكثير من المطاعم والفنادق فيما بينها . كانت الرائحة العطرة للطعام المطبوخ من قبل الطهاة تتطاير في الهواء وتظل باقية لفترة طويلة من الزمن.

 

 

 

 

في ركن من المطبخ ، كان هناك إنسان آلي. تم إنشاء هذا الروبوت بواسطة النظام لاستعادة أي طعام صنعه بو فانغ أثناء التدريب. بخلاف الطعام الذي أكله بو فانغ والكلب الأسود الكبير ، كان يجب وضع بقية طعام التدريب في منطقة معدة الروبوت.

 

 

من بين المطاعم ، كان المطعم رقم واحد في المدينة الإمبراطورية ، كان مطعم العنقاء الخالدة ، الأكثر ازدحامًا ، وكانت أعماله مزدهرة.

 

 

 

 

 

 

 

داخل المدينة الإمبراطورية ، تم بناء المباني بأسلوب أنيق ومنظم وكانت الأزقة في كل مكان. إذا كنت ستتبع الطريق الرئيسي وتمشي عبر مطعم العنقاء الخالدة  ، فستجد زقاق عميق بعد المشي لعدة عشرات من الأمتار. عند المشي مباشرة إلى الزقاق والانعطاف يسارًا سترى مطعم صغير وبسيطً.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك كلب أسود كبير يرقد أمام المطعم ولسانه معلق . داخل المطعم ، لم يكن هناك حتى زبون واحد.

 

 

 

 

 

 

 

فجأة خرج شاب من المطعم. كان قوامه رشيق وبشرته فاتحة. تم سحب شعره الأسود الطويل  ، وربطه في شكل ذيل حصان بحبل صوفي رفيع وطويل. أعطى شعوراً بالنظافة والترتيب.

 

 

 

 

” يوم آخر بدون عميل واحد ، “فكر بو فانغ بصوت عالٍ وهو يميل رأسه ويتثاءب.

 

 

“بلاكي ، حان وقت الأكل. “الشاب ، بو فانغ ، كان يحمل وعاء من الخزف أثناء خروجه من المطعم. وضع الوعاء أمام الكلب الأسود الكبير. الكلب ، الذي كان يتصرف في السابق بخمول ، فجأة أصبح نشيطً وبدأ في التهام الطعام في الوعاء.

 

 

 

 

 

 

كان الشاب في الواقع حسن المظهر ، كان وجهه بيضاوي الشكل ، مع عيون كبيرة معبرة وشفاه حمراء. إذا لم يكن ذلك بسبب صدره المسطح وتفاحة آدم البارزة ، لكان بو فانغ قد ظن أنه فتاة متنكرة.

بعد فرك الفراء الحريري والنظيف للكلب ، ابتسم بو فانغ وعاد إلى المطعم.

بعد أن أشعل بو فانغ النار ، بدأ ممارسة الطهي اليومية.

 

 

 

 

 

 

كان بو فانغ ، وهو رجل يبلغ من العمر عشرين عام ، طاهي عادي ولكن طموحًا من الأرض . استيقظ فجأة ذات يوم ووجد نفسه في عالم آخر ، مع ظهور [نظام الذواقة] بشكل غامض في دماغه. تم إنشاء المطعم الصغير بواسطة بو فانغ في اليوم الثاني الذي وصل فيه بمساعدة النظام.

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يستيقظ بو فانغ ، وظل جالس. على الرغم من أن الطرف الآخر قد دخل المطعم ، إلا أنه لم يكن عميل ما دام لم يصدر طلب . عرف بو فانغ أنه لكي يصبح شخص ما زبون ، عليه أولاً قبول الأسعار الباهظة للأطباق.

 

 

على الرغم من مرور شهر على إنشائه للمطعم ، لم يحضر أي زبون ، واعتاد بو فانغ على ذلك. كل ما كان عليه فعله كل يوم هو اتباع تعليمات [نظام الذواقة] ، والتي كانت تتمثل في ممارسة مهاراته في الطهي والتأكد من إطعام الكلب الأسود الكبير.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن لديه أي فكرة من أين جاء الكلب الأسود الكبير ، ولم يتذكر إلا أنه ظهر بعد أسبوع من بناء المطعم . ذكّر النظام بو فانغ بإطعام الكلب بشكل دوري بمكونات التدريب الخاصة به . وهكذا ، في كل مرة يفتح فيها المتجر ، كان الكلب ينتظر بو فانغ لإطعامه.

 

 

كان بو فانغ ، وهو رجل يبلغ من العمر عشرين عام ، طاهي عادي ولكن طموحًا من الأرض . استيقظ فجأة ذات يوم ووجد نفسه في عالم آخر ، مع ظهور [نظام الذواقة] بشكل غامض في دماغه. تم إنشاء المطعم الصغير بواسطة بو فانغ في اليوم الثاني الذي وصل فيه بمساعدة النظام.

 

 

 

 

بالمعنى الدقيق للكلمة ، كان الكلب الأسود الكبير هو أول عميل لبو فانغ ، على الرغم من أنه كان مستغل .

 

 

 

 

 

 

تم تسعير جزء من الخضار المقلية والمعكرونة المختلطة الجافة بمئة قطعة ذهبية ، في حين أن وعاء من الأرز المقلي بالبيض كان أكثر فظاعة … كان سعره في الواقع بسعر بلورة واحدة.

بمجرد عودة بو فانغ إلى المطعم ، ألقى نظرة على المكان الفارغ وتنهد. على الرغم من أن المطعم كان بسيط ، إلا أنه كان أنيق ومرتب . بمساحة عشرة أمتار مربعة وبضع مجموعات من الطاولات والكراسي ، كان بالفعل مطعم صغير.

 

 

 

 

بمجرد عودة بو فانغ إلى المطعم ، ألقى نظرة على المكان الفارغ وتنهد. على الرغم من أن المطعم كان بسيط ، إلا أنه كان أنيق ومرتب . بمساحة عشرة أمتار مربعة وبضع مجموعات من الطاولات والكراسي ، كان بالفعل مطعم صغير.

 

 

عندما نظر إلى الأطباق الثلاثة في القائمة ، لم يستطع بو فانغ سوى التنهد مرة أخرى.

 

 

 

 

كان من الصعب تخيل أي نوع من المطاعم سيحتوي على ثلاثة أطباق فقط في قائمته ، والأسعار المذكورة … لا يمكن وصفها إلا بأنها سخيفة.

 

 

كانت القائمة عبارة عن قطعة من الخشب معلقة على جدار في المطعم مع ثلاثة أطباق فقط عليها.

 

 

 

دوى الصوت الميكانيكي والخطير للنظام في رأس بو فانغ كتذكير. لقد اعتاد بالفعل على ذلك. خلال الشهر الماضي ، كلما كان يغار من مطعم العنقاء الخالدة ، سيبدأ النظام تلقائيًا في تشجيعه.

 

 

كان من الصعب تخيل أي نوع من المطاعم سيحتوي على ثلاثة أطباق فقط في قائمته ، والأسعار المذكورة … لا يمكن وصفها إلا بأنها سخيفة.

 

 

 

 

 

 

 

تم تسعير جزء من الخضار المقلية والمعكرونة المختلطة الجافة بمئة قطعة ذهبية ، في حين أن وعاء من الأرز المقلي بالبيض كان أكثر فظاعة … كان سعره في الواقع بسعر بلورة واحدة.

أمام المطعم ، كان الكلب الأسود الكبير يتكاسل في سعادة بعد أن أنهى وجبته ، مصحوبًا بأصوات زقزقة الحشرات وهي تحرس المتجر..

 

 

 

 

 

“يبدو أن حلمي بأن أصبح إله الطبخ سوف يدمر قبل أن أتمكن حتى من اتخاذ الخطوة الأولى. “فحص بو فانغ الوقت وتنهد من الداخل. وقف وغطى المدخل بألواح الأبواب [1] وأغلق المتجر.

كانت البلورات شيئ يمتلكه المزارعين فقط. يمكن شراء بلورة واحدة مقابل حوالي ألف قطعة نقدية ذهبية .

 

 

دوى الصوت الميكانيكي والخطير للنظام في رأس بو فانغ كتذكير. لقد اعتاد بالفعل على ذلك. خلال الشهر الماضي ، كلما كان يغار من مطعم العنقاء الخالدة ، سيبدأ النظام تلقائيًا في تشجيعه.

 

 

 

 

بالنسبة لمطعم صغير ، كان سعر سخيف بشكل غير متوقع.

كان بو فانغ ، وهو رجل يبلغ من العمر عشرين عام ، طاهي عادي ولكن طموحًا من الأرض . استيقظ فجأة ذات يوم ووجد نفسه في عالم آخر ، مع ظهور [نظام الذواقة] بشكل غامض في دماغه. تم إنشاء المطعم الصغير بواسطة بو فانغ في اليوم الثاني الذي وصل فيه بمساعدة النظام.

 

 

 

كان بو فانغ جالس على كرسي وُضِع خارج المطعم بينما كان يستمتع بأشعة الشمس الدافئة. لم يستطع إلا أن ينزلق للأسفل ، بحيث يكون ممدد ومستلقي على الكرسي في وضع مريح للغاية.

 

 

لم يعتقد بو فانغ على الإطلاق أن أي شخص سيكون غبي بما يكفي لطلب طبق باهظ الثمن. على الرغم من أنه يوافق على أن الأطباق كانت بالفعل شهية عندما جربها ، عندما نظر إلى الأسعار … اعتقد بو فانغ أن ذلك مستحيل.

بدأ بو فانغ يحلم أحلام اليقظة عن اليوم الذي سيكاون فيه نشاطه التجاري ناجح مثل مطعم العنقاء الخالدة.

 

داخل المدينة الصاخبة ، امتلأت الشوارع بالناس وكان الضجيج الذي يصدرونه يُسمع في كل مكان. على جانبي الشوارع كانت هناك مباني شاهقة وكان هناك الكثير من المطاعم والفنادق فيما بينها . كانت الرائحة العطرة للطعام المطبوخ من قبل الطهاة تتطاير في الهواء وتظل باقية لفترة طويلة من الزمن.

 

 

 

 

“بصفتك إله الطبخ الذي يرغب في الوقوف على قمة عالم الخيال ، كيف لا يكون لديك عميلك الأول؟ إذا حصلت على أول عميل لك في غضون شهر ، فستحصل على مكافأة النظام. “

 

 

 

 

 

 

داخل المدينة الإمبراطورية ، تم بناء المباني بأسلوب أنيق ومنظم وكانت الأزقة في كل مكان. إذا كنت ستتبع الطريق الرئيسي وتمشي عبر مطعم العنقاء الخالدة  ، فستجد زقاق عميق بعد المشي لعدة عشرات من الأمتار. عند المشي مباشرة إلى الزقاق والانعطاف يسارًا سترى مطعم صغير وبسيطً.

كانت تلك مهمة أعطاها النظام له بعد أيام قليلة من إنشائه للمطعم ، ولم يتبقا سوى ثلاثة أيام على الموعد النهائي. نظر بو فانغ إلى الزقاق الفارغ دون تعبير.

 

 

 

 

 

 

تم إغلاق المطعم لهذا اليوم. بعد إغلاق المطعم ، عاد بو فانغ إلى المطبخ لممارسة الطبخ. في الواقع ، لم تتضمن الممارسة المزعومة العديد من الجوانب الفنية ، لقد كانت مجرد طهي مستمر. نظرًا لأن النظام سيعيد ملء المكونات تلقائيًا ، فإن بو فانغ يحتاج فقط إلى الطهي.

“يبدو أن حلمي بأن أصبح إله الطبخ سوف يدمر قبل أن أتمكن حتى من اتخاذ الخطوة الأولى. “فحص بو فانغ الوقت وتنهد من الداخل. وقف وغطى المدخل بألواح الأبواب [1] وأغلق المتجر.

 

 

لم يعتقد بو فانغ على الإطلاق أن أي شخص سيكون غبي بما يكفي لطلب طبق باهظ الثمن. على الرغم من أنه يوافق على أن الأطباق كانت بالفعل شهية عندما جربها ، عندما نظر إلى الأسعار … اعتقد بو فانغ أن ذلك مستحيل.

 

 

 

 

لا يمكن إخراج الأطباق دون إذن ، وكانت هناك قواعد صارمة لساعات العمل. على الرغم من أن المطعم كان صغير ، إلا أنه كان هناك الكثير من القواعد واللوائح. ومع ذلك ، نظرًا لأن النظام وضع اللوائح ، كان على بو فانغ أن يطيعها.

مع حلول الليل ، كان القمران في السماء متناغمين وكان ضوء القمر كحجاب في السماء.

 

كان الشاب في الواقع حسن المظهر ، كان وجهه بيضاوي الشكل ، مع عيون كبيرة معبرة وشفاه حمراء. إذا لم يكن ذلك بسبب صدره المسطح وتفاحة آدم البارزة ، لكان بو فانغ قد ظن أنه فتاة متنكرة.

 

 

 

تم إغلاق المطعم لهذا اليوم. بعد إغلاق المطعم ، عاد بو فانغ إلى المطبخ لممارسة الطبخ. في الواقع ، لم تتضمن الممارسة المزعومة العديد من الجوانب الفنية ، لقد كانت مجرد طهي مستمر. نظرًا لأن النظام سيعيد ملء المكونات تلقائيًا ، فإن بو فانغ يحتاج فقط إلى الطهي.

 

 

 

 

 

 

 

في ركن من المطبخ ، كان هناك إنسان آلي. تم إنشاء هذا الروبوت بواسطة النظام لاستعادة أي طعام صنعه بو فانغ أثناء التدريب. بخلاف الطعام الذي أكله بو فانغ والكلب الأسود الكبير ، كان يجب وضع بقية طعام التدريب في منطقة معدة الروبوت.

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن أشعل بو فانغ النار ، بدأ ممارسة الطهي اليومية.

 

 

 

 

 

 

كانت القائمة عبارة عن قطعة من الخشب معلقة على جدار في المطعم مع ثلاثة أطباق فقط عليها.

على الرغم من أن بو فانغ كان في عالم خيالي ، إلا أن المطبخ الذي أنشأه النظام كان مطابق للمطابخ الحديثة من الأرض.

 

 

فجأة خرج شاب من المطعم. كان قوامه رشيق وبشرته فاتحة. تم سحب شعره الأسود الطويل  ، وربطه في شكل ذيل حصان بحبل صوفي رفيع وطويل. أعطى شعوراً بالنظافة والترتيب.

 

 

 

 

كانت جميع أنواع المعدات متوفرة: أواني الطبخ التي لا تُدخن ، وسكاكين الفولاذ المقاوم للصدأ ، وألواح التقطيع  ، وأفران الميكروويف ، والثلاجات … في الواقع ، كانت أكثر تقدم من تلك الموجودة على الأرض. لم يواجه بو فانغ أي صعوبات عند استخدامها ، بل إنه فضل الطبخ بهم.

فجأة خرج شاب من المطعم. كان قوامه رشيق وبشرته فاتحة. تم سحب شعره الأسود الطويل  ، وربطه في شكل ذيل حصان بحبل صوفي رفيع وطويل. أعطى شعوراً بالنظافة والترتيب.

 

 

 

على الرغم من مرور شهر على إنشائه للمطعم ، لم يحضر أي زبون ، واعتاد بو فانغ على ذلك. كل ما كان عليه فعله كل يوم هو اتباع تعليمات [نظام الذواقة] ، والتي كانت تتمثل في ممارسة مهاراته في الطهي والتأكد من إطعام الكلب الأسود الكبير.

 

 

مع حلول الليل ، كان القمران في السماء متناغمين وكان ضوء القمر كحجاب في السماء.

” يوم آخر بدون عميل واحد ، “فكر بو فانغ بصوت عالٍ وهو يميل رأسه ويتثاءب.

 

 

 

 

 

 

أمام المطعم ، كان الكلب الأسود الكبير يتكاسل في سعادة بعد أن أنهى وجبته ، مصحوبًا بأصوات زقزقة الحشرات وهي تحرس المتجر..

 

 

 

 

بمجرد عودة بو فانغ إلى المطعم ، ألقى نظرة على المكان الفارغ وتنهد. على الرغم من أن المطعم كان بسيط ، إلا أنه كان أنيق ومرتب . بمساحة عشرة أمتار مربعة وبضع مجموعات من الطاولات والكراسي ، كان بالفعل مطعم صغير.

 

 

في صباح اليوم التالي ، استيقظ بو فانغ بنعاس. بعد أن اغتسل ، افتتح المطعم للعمل.

 

 

 

 

كانت تلك مهمة أعطاها النظام له بعد أيام قليلة من إنشائه للمطعم ، ولم يتبقا سوى ثلاثة أيام على الموعد النهائي. نظر بو فانغ إلى الزقاق الفارغ دون تعبير.

 

 

كان المكان لا يزال مهجورً ، ولم يكن بالإمكان رؤية روح واحدة. كان الكلب الأسود الكبير ممددًا على الأرض كالمعتاد.

 

 

 

 

بدأ بو فانغ يحلم أحلام اليقظة عن اليوم الذي سيكاون فيه نشاطه التجاري ناجح مثل مطعم العنقاء الخالدة.

 

 

كان بو فانغ يغار فجأة من الأعمال المزدهرة لمطعم العنقاء الخالدة الذي كان خارج الزقاق . كانت أعمالهم ببساطة غير عادية للغاية ، وكان هناك الكثير من العملاء بحيث بدا أن المدخل سيتم هدمه.

 

 

 

 

 

 

 

بدأ بو فانغ يحلم أحلام اليقظة عن اليوم الذي سيكاون فيه نشاطه التجاري ناجح مثل مطعم العنقاء الخالدة.

 

 

 

 

 

 

 

“مضيفي ، بصفتك الطباخ الذين يرغب في الوقوف على قمة السلسلة الغذائية في عالم الخيال ، يجب ألا تحسد المطاعم الأخرى. اعمل بجد من أجل مستقبلك المشرق!

 

 

على الرغم من أن بو فانغ كان في عالم خيالي ، إلا أن المطبخ الذي أنشأه النظام كان مطابق للمطابخ الحديثة من الأرض.

 

 

 

 

دوى الصوت الميكانيكي والخطير للنظام في رأس بو فانغ كتذكير. لقد اعتاد بالفعل على ذلك. خلال الشهر الماضي ، كلما كان يغار من مطعم العنقاء الخالدة ، سيبدأ النظام تلقائيًا في تشجيعه.

 

 

 

 

 

 

بدأ بو فانغ يحلم أحلام اليقظة عن اليوم الذي سيكاون فيه نشاطه التجاري ناجح مثل مطعم العنقاء الخالدة.

انطلاقا من استجابته ، يبدو أن النظام كان مجسم تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

كان بو فانغ جالس على كرسي وُضِع خارج المطعم بينما كان يستمتع بأشعة الشمس الدافئة. لم يستطع إلا أن ينزلق للأسفل ، بحيث يكون ممدد ومستلقي على الكرسي في وضع مريح للغاية.

 

 

كانت القائمة عبارة عن قطعة من الخشب معلقة على جدار في المطعم مع ثلاثة أطباق فقط عليها.

 

 

 

“يا إلهي! طبق من الخضار المقلية يكلف مائة قطعة ذهبية؟ وطبق من أرز مقلي بالبيض يكلف بلورة واحدة؟ هل جننت من الجشع؟ “

لم يكن هناك حتى الآن شخص واحد يظهر في الزقاق.

 

 

كانت البلورات شيئ يمتلكه المزارعين فقط. يمكن شراء بلورة واحدة مقابل حوالي ألف قطعة نقدية ذهبية .

 

 

 

 

” يوم آخر بدون عميل واحد ، “فكر بو فانغ بصوت عالٍ وهو يميل رأسه ويتثاءب.

“هاه؟ في الواقع ، هناك شخص ما غبي بما يكفي لإقامة مطعم في زقاق لا يمر منه أحد تقريبًا؟ “

 

تم إغلاق المطعم لهذا اليوم. بعد إغلاق المطعم ، عاد بو فانغ إلى المطبخ لممارسة الطبخ. في الواقع ، لم تتضمن الممارسة المزعومة العديد من الجوانب الفنية ، لقد كانت مجرد طهي مستمر. نظرًا لأن النظام سيعيد ملء المكونات تلقائيًا ، فإن بو فانغ يحتاج فقط إلى الطهي.

 

تم إغلاق المطعم لهذا اليوم. بعد إغلاق المطعم ، عاد بو فانغ إلى المطبخ لممارسة الطبخ. في الواقع ، لم تتضمن الممارسة المزعومة العديد من الجوانب الفنية ، لقد كانت مجرد طهي مستمر. نظرًا لأن النظام سيعيد ملء المكونات تلقائيًا ، فإن بو فانغ يحتاج فقط إلى الطهي.

 

 

كان الكلب الأسود الكبير مستلقي على الأرض ، نظر إلى بو فانغ قبل أن يعود إلى ما كان يفعله.

 

 

 

 

 

 

بمجرد عودة بو فانغ إلى المطعم ، ألقى نظرة على المكان الفارغ وتنهد. على الرغم من أن المطعم كان بسيط ، إلا أنه كان أنيق ومرتب . بمساحة عشرة أمتار مربعة وبضع مجموعات من الطاولات والكراسي ، كان بالفعل مطعم صغير.

فقط عندما كان بو فانغ على وشك النوم ، أيقظته سلسلة من الخطوات. فتح عينيه بتكاسل ورأى شاب وسيم يمر. كان يرتدي زي ضيق يستخدم في ممارسة فنون الدفاع عن النفس.

 

 

 

 

على الرغم من أن بو فانغ كان في عالم خيالي ، إلا أن المطبخ الذي أنشأه النظام كان مطابق للمطابخ الحديثة من الأرض.

 

 

“هاه؟ في الواقع ، هناك شخص ما غبي بما يكفي لإقامة مطعم في زقاق لا يمر منه أحد تقريبًا؟ “

 

 

 

 

دوى الصوت الميكانيكي والخطير للنظام في رأس بو فانغ كتذكير. لقد اعتاد بالفعل على ذلك. خلال الشهر الماضي ، كلما كان يغار من مطعم العنقاء الخالدة ، سيبدأ النظام تلقائيًا في تشجيعه.

 

 

كان الشاب في الواقع حسن المظهر ، كان وجهه بيضاوي الشكل ، مع عيون كبيرة معبرة وشفاه حمراء. إذا لم يكن ذلك بسبب صدره المسطح وتفاحة آدم البارزة ، لكان بو فانغ قد ظن أنه فتاة متنكرة.

 

 

 

 

 

 

 

يبدو أنه متاح للفتيات في عوالم الخيال اخفاء أنفسهن كذكور.

دوى الصوت الميكانيكي والخطير للنظام في رأس بو فانغ كتذكير. لقد اعتاد بالفعل على ذلك. خلال الشهر الماضي ، كلما كان يغار من مطعم العنقاء الخالدة ، سيبدأ النظام تلقائيًا في تشجيعه.

 

 

 

 

 

داخل المدينة الصاخبة ، امتلأت الشوارع بالناس وكان الضجيج الذي يصدرونه يُسمع في كل مكان. على جانبي الشوارع كانت هناك مباني شاهقة وكان هناك الكثير من المطاعم والفنادق فيما بينها . كانت الرائحة العطرة للطعام المطبوخ من قبل الطهاة تتطاير في الهواء وتظل باقية لفترة طويلة من الزمن.

يبدو أن الشاب الجميل قد اهتم بالمطعم الذي تم افتتاحه في زقاق لا يمر منه أحد. لقد بدأ بالفعل في السير نحو المطعم.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يستيقظ بو فانغ ، وظل جالس. على الرغم من أن الطرف الآخر قد دخل المطعم ، إلا أنه لم يكن عميل ما دام لم يصدر طلب . عرف بو فانغ أنه لكي يصبح شخص ما زبون ، عليه أولاً قبول الأسعار الباهظة للأطباق.

“بلاكي ، حان وقت الأكل. “الشاب ، بو فانغ ، كان يحمل وعاء من الخزف أثناء خروجه من المطعم. وضع الوعاء أمام الكلب الأسود الكبير. الكلب ، الذي كان يتصرف في السابق بخمول ، فجأة أصبح نشيطً وبدأ في التهام الطعام في الوعاء.

 

 

 

 

 

تم تسعير جزء من الخضار المقلية والمعكرونة المختلطة الجافة بمئة قطعة ذهبية ، في حين أن وعاء من الأرز المقلي بالبيض كان أكثر فظاعة … كان سعره في الواقع بسعر بلورة واحدة.

كما هو متوقع ، عندما رأى الشاب الجميل الأسعار في القائمة ، أصبحت عيناه الكبيرتان في الأصل أكبر ، وتردد صداه في جميع أنحاء الزقاق الصامت..

 

 

 

 

 

 

 

“يا إلهي! طبق من الخضار المقلية يكلف مائة قطعة ذهبية؟ وطبق من أرز مقلي بالبيض يكلف بلورة واحدة؟ هل جننت من الجشع؟ “

 

 

 

 

 

 

 

“يبدو أن حلمي بأن أصبح إله الطبخ سوف يدمر قبل أن أتمكن حتى من اتخاذ الخطوة الأولى. “فحص بو فانغ الوقت وتنهد من الداخل. وقف وغطى المدخل بألواح الأبواب [1] وأغلق المتجر.

 

 

 

 

 

تم تسعير جزء من الخضار المقلية والمعكرونة المختلطة الجافة بمئة قطعة ذهبية ، في حين أن وعاء من الأرز المقلي بالبيض كان أكثر فظاعة … كان سعره في الواقع بسعر بلورة واحدة.

[1] ألواح الأبواب (门板) – في الصين القديمة ، كان للمحلات مداخل واسعة وكانو يستخدمون الألواح الخشبية كأبواب بدلاً من أن يكون لها باب. كل صباح ، كان يتم إزالة الألواح ووضعها جانبًا. في نهاية اليوم ، سيتم إعادتهم إلى الإطارات.

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

بدأ بو فانغ يحلم أحلام اليقظة عن اليوم الذي سيكاون فيه نشاطه التجاري ناجح مثل مطعم العنقاء الخالدة.

 

 

يبدو أن الشاب الجميل قد اهتم بالمطعم الذي تم افتتاحه في زقاق لا يمر منه أحد. لقد بدأ بالفعل في السير نحو المطعم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط