نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 23

رائحة السمك لاتزال قوية

رائحة السمك لاتزال قوية

 

 

الفصل 23:

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بسبب طريقة طهيها ، كان جلد السمك مضغوطًا ونابضًا. كانت حبيبات التقطير تتسرب من معدتها ، تنبعث منها رائحة وحرارة. كانت رائحة نبيذ كثيفة تتدفق من فمها ، مما جعلها تبدو كما لو كانت تسبح في المحيط.

 

 

 

مثل هذا العمل البارز عديم الفائدة يتوافق حقًا مع أسلوب عائلة أويانغ.

“يجب أن يكون النبيذ الذي تنتجه حبيبات التقطير جيدًا ، “قال جي تشينغشو بجدية بينما أضاءت عيناه. كانت رائحة النبيذ غنية جدًا وناضجة لدرجة أنها كانت تضاهي “نبيذ اللهب المعطر الرائع” من القصر الإمبراطوري.

 

 

“قال بو فانغ بلا تعابير ، ها هي سمكة لييس الخاصة بك ، يرجى الاستمتاع بوجبتك.

 

 

 

 

أثناء تقديم سمكة لييس ، استدار الجميع داخل المتجر للنظر إليها. حتى اللولى الصغيرة كانت تمد رقبتها بفضول لترى كيف تبدو ، على الرغم من أنها كانت تعتقد اعتقادًا راسخًا أن سمكة لييس لم تكن لذيذة مثل حساء السمك بالتوفو.

 

 

 

 

 

 

 

“إنه جميل … “هتفت شياو يانيو بهدوء عندما رأت سمكة البحر الجليدية المتوهجة ، والتي كانت تشع وهجًا ورديًا باهتًا. انجذب الطبق على الفور إلى عينيها.

“أوه ، فنحن نرحب بك للقيام بذلك. قال بو فانغ بجدية ، ومع ذلك ، لا يزال يتعين عليك دفع ثمن وجبتك.

 

 

 

 

 

 

بسبب طريقة طهيها ، كان جلد السمك مضغوطًا ونابضًا. كانت حبيبات التقطير تتسرب من معدتها ، تنبعث منها رائحة وحرارة. كانت رائحة نبيذ كثيفة تتدفق من فمها ، مما جعلها تبدو كما لو كانت تسبح في المحيط.

 

 

 

 

 

 

 

“قال بو فانغ بلا تعابير ، ها هي سمكة لييس الخاصة بك ، يرجى الاستمتاع بوجبتك.

 

 

 

 

الفصل 23:

 

 

ابتسم جي تشنغشو بلطف وهو يلتقط عيدان تناول الطعام بفارغ الصبر. ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان حريصًا على تذوقها ، إلا أن تحركاته كانت لا تزال منهجية. استخدم عيدان تناول الطعام لاختبار شد جلد السمكة ، وجعلته المقاومة الناتجة يبتسم.

 

 

“نعم!” قدم الأشقاء الثلاثة ردًا مكتومًا ، ثم استداروا وخرجوا مسرعين من القصر.

 

 

 

 

فقط الطاهي الذي كان قادرًا على التحكم الدقيق في الحرارة سيكون قادرًا على طهي السمك بحيث يكون الجلد نابضًا. إذا تم طهي السمك على البخار لفترة قصيرة جدًا ، فإن الجلد سيتصلب ويصبح اللحم خشنًا. إذا تم تبخير السمك لفترة طويلة ، يصبح الجلد لزجًا ويتحول اللحم إلى حالة شراب.

بعد أن شبعوا ، عانوا من الألم الشديد. خمسون بلورة … كان هذا أكثر مما ينفقه بعض المزارعين من المستوى الأدنى في شهر كامل.

 

“نعم!” قدم الأشقاء الثلاثة ردًا مكتومًا ، ثم استداروا وخرجوا مسرعين من القصر.

 

 

 

 

بدفعة خفيفة ، اخترقت عيدان تناول الطعام الجلد واخترقت السمكة ؛ زيت سمك نقي مصحوب برائحة غنية.

 

 

 

 

 

 

 

التقط قطعة من السمك بالقرب من الخياشيم. لقد كان الجزء اللذيذ من السمكة بأكملها وكان يتمتع بأعلى جودة. سيختار معظم المتخصصين في تناول الأسماك هذا الجزء.

 

 

 

 

أضاءت عيون جي تشنغشو عندما دخلت قطعة السمكة في فمه. شعر كأنه لا يأكل السمك ، بل يشرب كأسًا من النبيذ ؛ رائحة نبيذ تدفقت من قطعة السمكة وغطت فمه ، لكن قطعة السمك الطازجة والغنية كانت تغلف براعم التذوق بدلاً من ذلك.

 

“المالك بو ، هذه ليست سمكة عادية ، أليس كذلك؟ كان هذا البرودة الطفيفة أمرًا حيويًا حقًا ؛ لقد نقلت مذاق السمك اللذيذ بالفعل إلى المستوى التالي “. قال جي تشينغشو وهو يأكل.

أضاءت عيون جي تشنغشو عندما دخلت قطعة السمكة في فمه. شعر كأنه لا يأكل السمك ، بل يشرب كأسًا من النبيذ ؛ رائحة نبيذ تدفقت من قطعة السمكة وغطت فمه ، لكن قطعة السمك الطازجة والغنية كانت تغلف براعم التذوق بدلاً من ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

طعم السمك منعش واحتوى على القليل من البرودة. خلقت الخلطة الساخنة والباردة تأثيرًا متباينًا وأعطتها طعمًا رائعًا بشكل مدهش.

 

 

 

 

 

 

 

أغلق جي تشنغشو عينيه لأنه استمتع بالطعم. أومأ برأسه مع ظهور تعبير مخمور على وجهه. ثم واصل التقاط قطعة كبيرة من السمك ووضعها في فمه.

 

 

 

 

 

 

 

“المالك بو ، هذه ليست سمكة عادية ، أليس كذلك؟ كان هذا البرودة الطفيفة أمرًا حيويًا حقًا ؛ لقد نقلت مذاق السمك اللذيذ بالفعل إلى المستوى التالي “. قال جي تشينغشو وهو يأكل.

 

 

 

 

 

 

 

أما الآخرون فقد ابتلعوا لعابهم دون وعي ، حيث شاهدوا الحركات السريعة لعيدان تناول الطعام. حتى اللولى كانت تحدق في سمك لييس ، معتقدًا أنه يبدو لذيذًا حقًا…

 

 

شياو شياو التقط بلا تحفظ قطعة من السمك بعصي تناول الطعام ووضعها في فمه. من ناحية أخرى ، كانت شياو يانيو أكثر تحفظًا ؛ انتظرت حتى انتهي شياو شياولونغ قبل أن تختار بأناقة واحدة بنفسها.

 

 

 

 

“الأسماك المستخدمة هي أسماك بحر الجليد من الدرجة الثالثة من مناطق المياه الشمالية لإمبراطورية الرياح الخفيفة. السمك نفسه شديد البرودة ، لكن البرودة تقل بشكل ملحوظ بعد الطهي. عند دمجها مع الحرارة من حبيبات التقطير ، يختلط الساخن والبارد معًا ويحدث تأثيرًا متباينًا “. شرح  بو فانغ بشكل معتدل لـ جي تشينغشو ، ثم عاد إلى المطبخ. كان حساء توفو رؤس السمك لا يزال يطبخ ؛ لم يكن يريد أن يفسد الطبق.

 

 

 

 

 

 

 

أدرك جي تشينغشو فجأة سبب كون الطعم مألوفًا. كان سمك البحر الجليدي وحشًا روحيًا نادرًا ، وحتى أمير مثله نادرًا ما كان يتذوقه. لم يكن يعتقد أنه سيكون قادرًا على تناوله في متجر منعزل داخل المدينة الإمبراطورية.

 

 

 

 

 

 

 

“الجميع ، جربوها. هذه السمكة لذيذة حقًا ، كما أن طعم حبيبات التقطير رائع للغاية أيضًا. هذا الطبق يستحق الثمن بالتأكيد “، قال جي تشينغشو بابتسامة عندما لاحظ أن الجميع كان يحدق به.

“نعم!” قدم الأشقاء الثلاثة ردًا مكتومًا ، ثم استداروا وخرجوا مسرعين من القصر.

 

 

 

 

 

 

شياو شياو التقط بلا تحفظ قطعة من السمك بعصي تناول الطعام ووضعها في فمه. من ناحية أخرى ، كانت شياو يانيو أكثر تحفظًا ؛ انتظرت حتى انتهي شياو شياولونغ قبل أن تختار بأناقة واحدة بنفسها.

 

 

 

 

 

 

ابتلعت  اللولي الصغيرة لعابها ومدّت سراً أعواد تناول الطعام لالتقاط قطعة من السمك. ومع ذلك ، تم اعتراضها من قبل جي تشنغشو مبتسما ، بينما كان يشير ببراءة إلى الكلمات الموجودة في القائمة.

اتسعت عينا شياو شياوو وهو ينفث نفسا من الهواء الساخن المليء برائحة النبيذ. كان السمك لذيذًا لدرجة أنه فاق توقعاته ؛ كان يعتقد أن مزيج الحارة والباردة الذي تسببه الأسماك وحبوب التقطير كان عبقريًا.

طعم السمك منعش واحتوى على القليل من البرودة. خلقت الخلطة الساخنة والباردة تأثيرًا متباينًا وأعطتها طعمًا رائعًا بشكل مدهش.

 

 

 

 

 

 

“لذيذ!” شياو شياو كان مخمورا.

 

 

 

 

 

 

امتلأ وجه اللولي الصغير بالاستياء وهي جالسة على كرسي. كانت ذقنها مستلقية على يديها ، وكأنها تفكر في الحياة.

ابتلعت  اللولي الصغيرة لعابها ومدّت سراً أعواد تناول الطعام لالتقاط قطعة من السمك. ومع ذلك ، تم اعتراضها من قبل جي تشنغشو مبتسما ، بينما كان يشير ببراءة إلى الكلمات الموجودة في القائمة.

 

 

 

 

سرعان ما تم نحت قطعة من سمك لييس بواسطتهم. كانت وجوههم مليئة بالمتعة ، لكنها سرعان ما تحولت إلى تعبيراتهم الي مخمورة عندما أخرج بو فانغ حساء السمك بالتوفو.

 

كانت أويانغ شياويي عاجزًة عن الكلام.

غضبت أويانغ شياويي على الفور. كانت مجرد خبيرة قتال من الدرجة الثانية ؛ لم يُسمح لها بتناول الطبق!

“إنه جميل … “هتفت شياو يانيو بهدوء عندما رأت سمكة البحر الجليدية المتوهجة ، والتي كانت تشع وهجًا ورديًا باهتًا. انجذب الطبق على الفور إلى عينيها.

 

 

 

نظر شياو يانيو والآخرون إلى  بو فانغ بتعبير غريب ، لكنهم لم يصروا وغادروا.

 

مثل هذا العمل البارز عديم الفائدة يتوافق حقًا مع أسلوب عائلة أويانغ.

كانت تعابير شياو يانيو أفضل بكثير من تعابير شياو شياولونغ ، لكن عيناها أضاءتا أيضًا وأومأت برأسها.

 

“إنه جميل … “هتفت شياو يانيو بهدوء عندما رأت سمكة البحر الجليدية المتوهجة ، والتي كانت تشع وهجًا ورديًا باهتًا. انجذب الطبق على الفور إلى عينيها.

 

 

 

التقط قطعة من السمك بالقرب من الخياشيم. لقد كان الجزء اللذيذ من السمكة بأكملها وكان يتمتع بأعلى جودة. سيختار معظم المتخصصين في تناول الأسماك هذا الجزء.

سرعان ما تم نحت قطعة من سمك لييس بواسطتهم. كانت وجوههم مليئة بالمتعة ، لكنها سرعان ما تحولت إلى تعبيراتهم الي مخمورة عندما أخرج بو فانغ حساء السمك بالتوفو.

 

 

 

 

 

 

 

مع طريقة طهي مختلفة عن سمك لييس ، اتاح للثلاثة منهم تجربة وليمة من الأسماك. على الرغم من وجود طبقين فقط ، إلا أنهم شعروا كما لو أنه كان بالفعل ذروة طهي السمك.

“الأسماك المستخدمة هي أسماك بحر الجليد من الدرجة الثالثة من مناطق المياه الشمالية لإمبراطورية الرياح الخفيفة. السمك نفسه شديد البرودة ، لكن البرودة تقل بشكل ملحوظ بعد الطهي. عند دمجها مع الحرارة من حبيبات التقطير ، يختلط الساخن والبارد معًا ويحدث تأثيرًا متباينًا “. شرح  بو فانغ بشكل معتدل لـ جي تشينغشو ، ثم عاد إلى المطبخ. كان حساء توفو رؤس السمك لا يزال يطبخ ؛ لم يكن يريد أن يفسد الطبق.

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

كانت أويانغ شياويي تعبس بينما كانت تشعر بالاكتئاب. كانت هذه هي المرة الأولى التي شعرت فيها أن إصرار جدها علي أن تمارس فنون القتال كان قرارًا صائبًا. إذا كانت قد بذلت المزيد من الجهد وأصبحت مهووس قتال من الدرجة الثالثة ، لكانت قادرة على تذوق الأطباق.

 

 

 

 

 

 

 

“شكراً لزيارتك ، المجموع خمسون بلورة “، قال بو فانغ بلا تعابير ، أبلغ عن المبلغ.

 

 

 

 

“نعم!” قدم الأشقاء الثلاثة ردًا مكتومًا ، ثم استداروا وخرجوا مسرعين من القصر.

 

كانت أويانغ شياويي تعبس بينما كانت تشعر بالاكتئاب. كانت هذه هي المرة الأولى التي شعرت فيها أن إصرار جدها علي أن تمارس فنون القتال كان قرارًا صائبًا. إذا كانت قد بذلت المزيد من الجهد وأصبحت مهووس قتال من الدرجة الثالثة ، لكانت قادرة على تذوق الأطباق.

بعد أن شبعوا ، عانوا من الألم الشديد. خمسون بلورة … كان هذا أكثر مما ينفقه بعض المزارعين من المستوى الأدنى في شهر كامل.

 

 

 

 

“الأسماك المستخدمة هي أسماك بحر الجليد من الدرجة الثالثة من مناطق المياه الشمالية لإمبراطورية الرياح الخفيفة. السمك نفسه شديد البرودة ، لكن البرودة تقل بشكل ملحوظ بعد الطهي. عند دمجها مع الحرارة من حبيبات التقطير ، يختلط الساخن والبارد معًا ويحدث تأثيرًا متباينًا “. شرح  بو فانغ بشكل معتدل لـ جي تشينغشو ، ثم عاد إلى المطبخ. كان حساء توفو رؤس السمك لا يزال يطبخ ؛ لم يكن يريد أن يفسد الطبق.

 

أثناء تقديم سمكة لييس ، استدار الجميع داخل المتجر للنظر إليها. حتى اللولى الصغيرة كانت تمد رقبتها بفضول لترى كيف تبدو ، على الرغم من أنها كانت تعتقد اعتقادًا راسخًا أن سمكة لييس لم تكن لذيذة مثل حساء السمك بالتوفو.

“المالك بو … أطباقك باهظة الثمن حقًا. ” كان فم شياو شياو يرتعش.

طعم السمك منعش واحتوى على القليل من البرودة. خلقت الخلطة الساخنة والباردة تأثيرًا متباينًا وأعطتها طعمًا رائعًا بشكل مدهش.

 

 

 

 

 

 

“لكنها تستحق الثمن ، أليس كذلك؟ ” قال بو فانغ ببساطة وهو ينظر إليه بصراحة.

 

 

 

 

 

 

التقط قطعة من السمك بالقرب من الخياشيم. لقد كان الجزء اللذيذ من السمكة بأكملها وكان يتمتع بأعلى جودة. سيختار معظم المتخصصين في تناول الأسماك هذا الجزء.

“حسناً ، أنت صاحب المحل. كلماتك منطقية … “لم يرد شياو شياو. كان يتذمر فقط. بصفته نجل لواء ، كان الثمن لا يزال محتملاً.

لم يكن خروج البرابرة الثلاثة في أوويانغ معًا أمرًا تافهًا. كان عدد لا بأس به من الأطراف المهتمة مهتمين ، لكنهم كانوا عاجزين عن الكلام عندما اكتشفوا أن البرابرة كانوا سيأخذون أختهم فقط من مطعم صغير.

 

 

 

 

 

 

الثلاثة منهم غادروا. أثناء مغادرتهم ، حاولوا إحضار اويانغ شياويي معهم ، لكن  بو فانغ أوقفهم.

“الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، أطباقك لذيذة حقًا ، ولكن لماذا تحتاج إلى تقييد مستوى الزراعة؟ لا أستطيع أن آكل أي شيء بمستواي … هل تحاول أن تجعلني أبذل جهدًا وأتعلم؟ ” تذمرت اويانغ شياويي.

 

 

 

 

 

 

“لم تنته ساعات عملها بعد ، لذا لا يمكنها المغادرة. قال بو فانغ ببساطة “يمكنها العودة إلى المنزل بعد انتهاء ساعات العمل”.

“الجميع ، جربوها. هذه السمكة لذيذة حقًا ، كما أن طعم حبيبات التقطير رائع للغاية أيضًا. هذا الطبق يستحق الثمن بالتأكيد “، قال جي تشينغشو بابتسامة عندما لاحظ أن الجميع كان يحدق به.

 

 

 

أغلق جي تشنغشو عينيه لأنه استمتع بالطعم. أومأ برأسه مع ظهور تعبير مخمور على وجهه. ثم واصل التقاط قطعة كبيرة من السمك ووضعها في فمه.

 

 

نظر شياو يانيو والآخرون إلى  بو فانغ بتعبير غريب ، لكنهم لم يصروا وغادروا.

 

 

 

 

 

 

ابتلعت  اللولي الصغيرة لعابها ومدّت سراً أعواد تناول الطعام لالتقاط قطعة من السمك. ومع ذلك ، تم اعتراضها من قبل جي تشنغشو مبتسما ، بينما كان يشير ببراءة إلى الكلمات الموجودة في القائمة.

امتلأ وجه اللولي الصغير بالاستياء وهي جالسة على كرسي. كانت ذقنها مستلقية على يديها ، وكأنها تفكر في الحياة.

 

 

 

 

 

 

 

“الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، أطباقك لذيذة حقًا ، ولكن لماذا تحتاج إلى تقييد مستوى الزراعة؟ لا أستطيع أن آكل أي شيء بمستواي … هل تحاول أن تجعلني أبذل جهدًا وأتعلم؟ ” تذمرت اويانغ شياويي.

طعم السمك منعش واحتوى على القليل من البرودة. خلقت الخلطة الساخنة والباردة تأثيرًا متباينًا وأعطتها طعمًا رائعًا بشكل مدهش.

 

 

 

 

 

كانت أويانغ شياويي تعبس بينما كانت تشعر بالاكتئاب. كانت هذه هي المرة الأولى التي شعرت فيها أن إصرار جدها علي أن تمارس فنون القتال كان قرارًا صائبًا. إذا كانت قد بذلت المزيد من الجهد وأصبحت مهووس قتال من الدرجة الثالثة ، لكانت قادرة على تذوق الأطباق.

“يمكن استخدام المكونات الجيدة لإنتاج مذاق لذيذ. كلما ارتفعت درجة المكون ، زادت كمية الطاقة الروحية ؛ سيكون الطعم أيضًا أكثر لذة “. أوضح  بو فانغ بدون تعابير ، “ومع ذلك ، مع وجود قدر أكبر من الطاقة الروحية في المكونات ، سيموت المزارع منخفض المستوى إذا استهلكها. “

 

 

 

 

غضبت أويانغ شياويي على الفور. كانت مجرد خبيرة قتال من الدرجة الثانية ؛ لم يُسمح لها بتناول الطبق!

 

 

“همف! سوف أزرع بشكل صحيح عندما أعود. في يوم من الأيام ، سوف أتناول جميع الأطباق في متجرك ، “قالت أويانغ شياويي ضاحكة ثم اخرجت لسانها في بو فانغ.

 

 

 

 

 

 

امتلأ وجه اللولي الصغير بالاستياء وهي جالسة على كرسي. كانت ذقنها مستلقية على يديها ، وكأنها تفكر في الحياة.

“أوه ، فنحن نرحب بك للقيام بذلك. قال بو فانغ بجدية ، ومع ذلك ، لا يزال يتعين عليك دفع ثمن وجبتك.

 

 

 

ابتلعت  اللولي الصغيرة لعابها ومدّت سراً أعواد تناول الطعام لالتقاط قطعة من السمك. ومع ذلك ، تم اعتراضها من قبل جي تشنغشو مبتسما ، بينما كان يشير ببراءة إلى الكلمات الموجودة في القائمة.

 

 

كانت أويانغ شياويي عاجزًة عن الكلام.

 

 

كانت تعابير شياو يانيو أفضل بكثير من تعابير شياو شياولونغ ، لكن عيناها أضاءتا أيضًا وأومأت برأسها.

 

 

 

 

بعد أن غادر جي تشينغشو والآخرين ، قرر شياو يانيو إبلاغ الجنرال القديم  اويانغ عن موقع اويانغ شياويي بعد الكثير من المداولات.

 

 

 

 

 

 

“شكراً لزيارتك ، المجموع خمسون بلورة “، قال بو فانغ بلا تعابير ، أبلغ عن المبلغ.

عندما تلقى الجنرال أويانغ الأخبار ، كان مذهولًا. “لماذا تصبح هذه الشقية نادلة في مطعم بعيد عندما تهرب من المنزل؟ “

 

 

 

 

 

 

لم يكن خروج البرابرة الثلاثة في أوويانغ معًا أمرًا تافهًا. كان عدد لا بأس به من الأطراف المهتمة مهتمين ، لكنهم كانوا عاجزين عن الكلام عندما اكتشفوا أن البرابرة كانوا سيأخذون أختهم فقط من مطعم صغير.

“أنتم الثلاثة … اذهبوا إلى ذلك المتجر مهما كان ، وأعيدو أختكم! تلك الشقية ، إذا لم أعلمها درسًا هذه المرة ، فقد تتسلق يومًا ما على رأس الإمبراطور لسحب لحيته! “

 

 

مثل هذا العمل البارز عديم الفائدة يتوافق حقًا مع أسلوب عائلة أويانغ.

 

 

 

 

جالسًا عالياً في الأعلى ، أمر الجنرال أويانغ ذو المظهر الصارم إخوته الثلاثة الشبيهين بالدببة أدناه.

 

 

 

 

عندما تلقى الجنرال أويانغ الأخبار ، كان مذهولًا. “لماذا تصبح هذه الشقية نادلة في مطعم بعيد عندما تهرب من المنزل؟ “

 

 

“نعم!” قدم الأشقاء الثلاثة ردًا مكتومًا ، ثم استداروا وخرجوا مسرعين من القصر.

 

 

امتلأ وجه اللولي الصغير بالاستياء وهي جالسة على كرسي. كانت ذقنها مستلقية على يديها ، وكأنها تفكر في الحياة.

 

“لم تنته ساعات عملها بعد ، لذا لا يمكنها المغادرة. قال بو فانغ ببساطة “يمكنها العودة إلى المنزل بعد انتهاء ساعات العمل”.

 

 

لم يكن خروج البرابرة الثلاثة في أوويانغ معًا أمرًا تافهًا. كان عدد لا بأس به من الأطراف المهتمة مهتمين ، لكنهم كانوا عاجزين عن الكلام عندما اكتشفوا أن البرابرة كانوا سيأخذون أختهم فقط من مطعم صغير.

 

 

 

 

“المالك بو ، هذه ليست سمكة عادية ، أليس كذلك؟ كان هذا البرودة الطفيفة أمرًا حيويًا حقًا ؛ لقد نقلت مذاق السمك اللذيذ بالفعل إلى المستوى التالي “. قال جي تشينغشو وهو يأكل.

 

 

مثل هذا العمل البارز عديم الفائدة يتوافق حقًا مع أسلوب عائلة أويانغ.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن بو فانغ الحالي يعرف أن ثلاثة وحوش بشرية كانت تتجه بشراسة الي طريقه. كان منكمشا على كرسيه … يتشمس في الشمس.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط