نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 26

بو فانغ الذي تعرضت مهاراته في الطهي لتحديات شديدة

بو فانغ الذي تعرضت مهاراته في الطهي لتحديات شديدة

 

 

الفصل 26:

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ الأكبر ، هل تعتقد أن هذا العاهل أحمق؟ نحن نراهن معه ، لكننا نحن من يقرر ما إذا كان لذيذًا. حتى لو كانت أطباقه لذيذة حقًا ، يمكننا فقط أن نقول إن طعمها سيئ ولا يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك! في ذلك الوقت ، سيضطر إلى تسليم أختنا بطاعة “، همس أويانغ دي في الخفاء إلى اويانغ تشن ذو المظهر الصارم.

 

 

 

 

 

 

كما تم تحضير حساء الأرز المقلي بالبيض وشوربة التوفو بالسمك.

ألقى اويانغ تشن نظرة جانبية على أخيه الثالث ، ثم شمّ وقال ، “مع ذوقنا ، حتى أشهى المأكولات في القصر الإمبراطوري تذوقنا طعمها. هل تعتقد أننا حتى سنقول ما إذا كان طعمه جيدًا أم لا؟ ألست تتحدث فقط عن هراء؟ “

 

 

 

 

 

 

 

“قال أويانغ تشن منتصرًا بينما كانت لحيته ترفرف.

 

 

 

 

 

 

 

“كنت أعرف أن الأخ الأكبر هو الأذكى بيننا. فهمت على الفور. هذا فقط لأننا شربنا كثيرًا وفقدنا حاسة التذوق. باستثناء النبيذ ، كل شيء طعمه مثل الماء العادي. قال أويانغ بحسرة: إنه أمر غير مريح حقًا.

 

 

 

 

ومع ذلك ، أذهله ثلاثة أزواج من العيون – التي بدت وكأنها تنظر إلى الفريسة. “بحق الجحيم؟! “

 

بعد ابتلاع الأرز المقلي بالبيض في فمه ، تحول وجه أويانج وو بلا تعبير. على الرغم من أن الملمس كان ممتازًا ، إلا أنه لم يكن له طعم على الإطلاق.

“الأخ الثاني! لا تقلق بشأن ذلك. بعد أن نحمل شياويي ، سأدعك تشرب “نبيذ اللهب المعطر الرائع” الذي منحه لي الإمبراطور! بالتأكيد سيجعلك تشعر كما لو أن جسدك كله مشتعل! ” قال اويانغ تشن وهو يربت على أكتاف أويانغ وو.

لم يكن أويانغ وو قادرًا على تحملها لفترة أطول وأخذ ملعقة من الأرز المقلي بالبيض في فمه. عندما دخل سائل البيض الشبيه بالحرير إلى فمه ، تجمد على الفور. عندما تمتزج مع حبات الأرز الشبيهة باللؤلؤ ، بدا الأمر كما لو كانوا يقفزون حول فمه ، مما منحه شعورًا غريبًا.

 

 

 

 

 

 

“هيه! شكرا لك اخي الأكبر! مع ذوقنا ، فقط النبيذ يمكن أن يرضينا الآن! ” ابتسم اويانغ وو.

 

 

كان بو فانغ مذهولًا ، يفكر. “كيف يكون هذا ممكنا؟ كيف يمكن أن يكون طعم الأرز المقلي بالبيض المحسن سيئًا؟ “

 

 

 

“بالتأكيد هناك شيء خاطئ في حاسة التذوق لديهم. “

بينما كان الثلاثة يتحادثون ، كان  بو فانغ يعد الأطباق في المطبخ.

 

 

 

 

 

 

 

احتاجت أسماك البحر الجليدي إلى النقع مقدمًا عند طهي سمك لييس ، وقد أعد سمكتين فقط في الليلة السابقة. لقد قام بالفعل بطهي واحدة من قبل وكان سيغادر الآخر لتناول العشاء. ومع ذلك ، نظرًا لأن شخصًا آخر أمر الطبق ، فقد أخرجه لطهي الطعام.

 

 

 

 

“القواد ، لقد خسرت بالفعل. لا يمكنك إثارة إعجابنا بدون النبيذ. يجب عليك فقط تسليم أختنا بطاعة “، تنهد أويانغ وو وقال بينما كان ينظر بخيبة أمل إلى سمكة لييس.

 

ومع ذلك ، أذهله ثلاثة أزواج من العيون – التي بدت وكأنها تنظر إلى الفريسة. “بحق الجحيم؟! “

بعد إزالة حبيبات التقطير من السطح الخارجي للسمكة ، قام  بو فانغ بعمل قطعين صغيرين على جسمه ثم وضعها على طبق داخل قدر الخيزران البخاري.

نظرت سرا إلى منطقة تناول الطعام من خلف الباب ، لكن النظرة الأولى جعلت عينيها مفتوحتين على مصراعيها بدهشة.

 

 

 

 

 

 

كما تم تحضير حساء الأرز المقلي بالبيض وشوربة التوفو بالسمك.

 

 

 

 

“جورو. “

 

 

كانت رائحة الأرز بالبيض المقلي عطرة جدًا. انجرفت من المطبخ ولفت البرابرة الثلاثة لأويانغ مثل الحرير ، مما جعلهم يشمون باستمرار.

عاد إلى المطبخ وكان حساء سمك التوفو جاهزًا للتقديم. قام بصب الحساء بعناية في وعاء من الخزف الأزرق والأبيض. احتاج سمك لييس إلى بضع دقائق أخرى ، لذلك قدم حساء السمك أولاً.

 

 

 

“كيف يكون سمك لييس؟ إنه ليس نبيذًا ؟! ” صرخ الأخوان أويانغ في انسجام تام ، وكشفوا عن خيبة الأمل في صوتهم.

 

 

“رائحتها جيدة جدا! يبدو أن هذا المتباهي لديه بعض المهارات بعد كل شيء “. قال أويانغ دي بتعبير مخمور.

 

 

 

 

 

 

 

بقي الاثنان الآخران صامتين ، لكنهما لم يفكروا كثيرًا في الأمر. مهما كانت عطرة ، لم يكن هناك جدوى ؛ مع براعم التذوق اللطيفة ، تذوق كل شيء كما هو.

أخذ سمك لييس من وعاء بخار الخيزران ، تدفقت رائحة النبيذ الغنية على الفور وملأت المتجر بأكمله.

 

 

 

“هذا هو حساء سمك بالتوفو الخاص بك ، من فضلك استمتع بوجبتك ، “قال بو فانغ رسميًا.

 

 

نظرًا لأن اويانغ شياويي لم يكن موجودًا ، كان على  بو فانغ أن يقدم شخصيًا الأرز المقلي بالبيض. وضعه على المنضدة وقال ، “إرم .. أيا كان ألارز بالبيض المقلي ، من فضلك استمتع بوجبتك. “

 

 

“كيف يكون سمك لييس؟ إنه ليس نبيذًا ؟! ” صرخ الأخوان أويانغ في انسجام تام ، وكشفوا عن خيبة الأمل في صوتهم.

 

حتى الكلب الأسود الكبير الذي كان يرقد عند المدخل رفع رأسه وشاهد باهتمام المشهد يتكشف في المتجر الصغير.

 

 

نظرًا لأن الإخوة الثلاثة بدوا متشابهين مع شانغ فيي ، كان  بو فانغ – الذي عانى من عمى خفيف في الوجه – يواجه بالفعل صعوبة في التمييز بينهم.

كانت رائحة الأرز بالبيض المقلي عطرة جدًا. انجرفت من المطبخ ولفت البرابرة الثلاثة لأويانغ مثل الحرير ، مما جعلهم يشمون باستمرار.

 

 

 

 

 

 

“هذا لي.” ضاق أويانغ وو عينيه ، واقترب من الأرز المقلي بالبيض واستنشق بعمق. ملأ العطر الغني تجويف أنفه على الفور. كان يعتقد بصدق أن رائحته جيدة حقًا.

الفصل 26:

 

 

 

“هيه! شكرا لك اخي الأكبر! مع ذوقنا ، فقط النبيذ يمكن أن يرضينا الآن! ” ابتسم اويانغ وو.

 

 

لم يكن أويانغ وو قادرًا على تحملها لفترة أطول وأخذ ملعقة من الأرز المقلي بالبيض في فمه. عندما دخل سائل البيض الشبيه بالحرير إلى فمه ، تجمد على الفور. عندما تمتزج مع حبات الأرز الشبيهة باللؤلؤ ، بدا الأمر كما لو كانوا يقفزون حول فمه ، مما منحه شعورًا غريبًا.

 

 

لم يكن أويانغ وو قادرًا على تحملها لفترة أطول وأخذ ملعقة من الأرز المقلي بالبيض في فمه. عندما دخل سائل البيض الشبيه بالحرير إلى فمه ، تجمد على الفور. عندما تمتزج مع حبات الأرز الشبيهة باللؤلؤ ، بدا الأمر كما لو كانوا يقفزون حول فمه ، مما منحه شعورًا غريبًا.

 

 

 

 

“جورو. “

كان الثلاثة يحدقون في مدخل المطبخ ، عندما ظهر شخصية رفيعة.

 

“هل لأن براعم التذوق لديهم فريدة من نوعها؟ ” فكر بو فانغ.

 

نظرًا لأن الإخوة الثلاثة بدوا متشابهين مع شانغ فيي ، كان  بو فانغ – الذي عانى من عمى خفيف في الوجه – يواجه بالفعل صعوبة في التمييز بينهم.

 

 

بعد ابتلاع الأرز المقلي بالبيض في فمه ، تحول وجه أويانج وو بلا تعبير. على الرغم من أن الملمس كان ممتازًا ، إلا أنه لم يكن له طعم على الإطلاق.

اشتم بو فانغ رائحة الأرز المقلي بالبيض في الهواء. كانت غنية لدرجة أنها كانت كما لو كانت قطعة من الحرير تداعب وجهه. “لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل مع الذوق! “

 

 

 

 

 

 

حاول اويانغ تشن وأويانغ دي تناول الطعام أيضًا ، وعبس كلاهما بعد المحاولة.

 

 

“يا قواد ، يجب عليك بسرعة إلقاء المنشفة وإعادة أختنا. قال أويانج دي بشماتة مبتسماً: “لن تكون قادرًا على طهي أي شيء يمكن أن يثير إعجابنا”.

 

“هل لأن براعم التذوق لديهم فريدة من نوعها؟ ” فكر بو فانغ.

 

 

“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟ ليس هناك طعم على الإطلاق … هل من المفترض أن يكون هذا طعمًا جيدًا؟ ” تابع اويانغ تشن ، ثم ألقى بالملعقة على الطاولة واشتكى.

 

 

 

 

 

 

 

كان بو فانغ مذهولًا ، يفكر. “كيف يكون هذا ممكنا؟ كيف يمكن أن يكون طعم الأرز المقلي بالبيض المحسن سيئًا؟ “

 

 

نظرًا لأن اويانغ شياويي لم يكن موجودًا ، كان على  بو فانغ أن يقدم شخصيًا الأرز المقلي بالبيض. وضعه على المنضدة وقال ، “إرم .. أيا كان ألارز بالبيض المقلي ، من فضلك استمتع بوجبتك. “

 

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يلتقي فيها بعميل لم يتمكن من إخضاعه الأرز المقلي بالبيض المحسن.

لم يكن عطر حساء السمك بالتوفو أدنى من الأرز المقلي بالبيض على الإطلاق. كانت الرائحة المنعشة للأسماك الممزوجة برائحة التوفو الخافتة مثل شاش يرفرف يلمس جلدهم. كان حساء السمك الأبيض اللبني والتوفو الصافي يضفيان إشراقًا خافتًا تحت الإضاءة.

 

 

 

 

 

“ارجوك انتظر.” كان تعبير بو فانغ قاتمًا للغاية. لقد شعر أن مهاراته في الطهي تتعرض لتحديات شديدة.

اشتم بو فانغ رائحة الأرز المقلي بالبيض في الهواء. كانت غنية لدرجة أنها كانت كما لو كانت قطعة من الحرير تداعب وجهه. “لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل مع الذوق! “

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

“هل لأن براعم التذوق لديهم فريدة من نوعها؟ ” فكر بو فانغ.

 

 

 

 

كان بو فانغ مذهولًا ، يفكر. “كيف يكون هذا ممكنا؟ كيف يمكن أن يكون طعم الأرز المقلي بالبيض المحسن سيئًا؟ “

 

 

“يا قواد ، يجب عليك بسرعة إلقاء المنشفة وإعادة أختنا. قال أويانج دي بشماتة مبتسماً: “لن تكون قادرًا على طهي أي شيء يمكن أن يثير إعجابنا”.

 

 

 

 

“هذه بالتأكيد رائحة النبيذ الجيد! فقط “نبيذ اللهب العطري المكثف الرائع” من القصر الإمبراطوري يمكنه منافسة هذا! هل يمكن أن يحتوي هذا المتجر حقًا على نبيذ عالي الجودة؟ ” ابتلع اويانغ تشن لعابه باستمرار ، وانتظر بفارغ الصبر.

 

 

كانت حقيقة أن الثلاثة منهم تناولوا قضمة واحدة فقط ولم ينهوا أرز البيض المقلي كانت إلى حد كبير خارج توقعات  بو فانغ.

 

 

 

 

“كيف يكون سمك لييس؟ إنه ليس نبيذًا ؟! ” صرخ الأخوان أويانغ في انسجام تام ، وكشفوا عن خيبة الأمل في صوتهم.

 

 

حتى الكلب الأسود الكبير الذي كان يرقد عند المدخل رفع رأسه وشاهد باهتمام المشهد يتكشف في المتجر الصغير.

 

 

 

 

 

 

 

“ارجوك انتظر.” كان تعبير بو فانغ قاتمًا للغاية. لقد شعر أن مهاراته في الطهي تتعرض لتحديات شديدة.

حتى الكلب الأسود الكبير الذي كان يرقد عند المدخل رفع رأسه وشاهد باهتمام المشهد يتكشف في المتجر الصغير.

 

 

 

عاد إلى المطبخ وكان حساء سمك التوفو جاهزًا للتقديم. قام بصب الحساء بعناية في وعاء من الخزف الأزرق والأبيض. احتاج سمك لييس إلى بضع دقائق أخرى ، لذلك قدم حساء السمك أولاً.

 

“الأخ الأكبر ، هل تعتقد أن هذا العاهل أحمق؟ نحن نراهن معه ، لكننا نحن من يقرر ما إذا كان لذيذًا. حتى لو كانت أطباقه لذيذة حقًا ، يمكننا فقط أن نقول إن طعمها سيئ ولا يمكنه فعل أي شيء حيال ذلك! في ذلك الوقت ، سيضطر إلى تسليم أختنا بطاعة “، همس أويانغ دي في الخفاء إلى اويانغ تشن ذو المظهر الصارم.

عاد إلى المطبخ وكان حساء سمك التوفو جاهزًا للتقديم. قام بصب الحساء بعناية في وعاء من الخزف الأزرق والأبيض. احتاج سمك لييس إلى بضع دقائق أخرى ، لذلك قدم حساء السمك أولاً.

 

 

 

 

 

 

اشتم بو فانغ رائحة الأرز المقلي بالبيض في الهواء. كانت غنية لدرجة أنها كانت كما لو كانت قطعة من الحرير تداعب وجهه. “لا ينبغي أن يكون هناك أي مشاكل مع الذوق! “

“هذا هو حساء سمك بالتوفو الخاص بك ، من فضلك استمتع بوجبتك ، “قال بو فانغ رسميًا.

 

 

لم يكن عطر حساء السمك بالتوفو أدنى من الأرز المقلي بالبيض على الإطلاق. كانت الرائحة المنعشة للأسماك الممزوجة برائحة التوفو الخافتة مثل شاش يرفرف يلمس جلدهم. كان حساء السمك الأبيض اللبني والتوفو الصافي يضفيان إشراقًا خافتًا تحت الإضاءة.

 

“كيف يكون سمك لييس؟ إنه ليس نبيذًا ؟! ” صرخ الأخوان أويانغ في انسجام تام ، وكشفوا عن خيبة الأمل في صوتهم.

 

 

لم يكن عطر حساء السمك بالتوفو أدنى من الأرز المقلي بالبيض على الإطلاق. كانت الرائحة المنعشة للأسماك الممزوجة برائحة التوفو الخافتة مثل شاش يرفرف يلمس جلدهم. كان حساء السمك الأبيض اللبني والتوفو الصافي يضفيان إشراقًا خافتًا تحت الإضاءة.

 

 

 

 

 

 

 

مجرد ظهور الطبق أذهل الإخوة الثلاثة ، وأثار شهيتهم. ومع ذلك ، بعد أن انتهوا من شرب حساء السمك ، أصبحوا بلا تعبير ، كما لو أنهم شربوا للتو وعاءًا من الماء العادي الذي لا طعم له.

 

 

 

 

 

 

“هذه بالتأكيد رائحة النبيذ الجيد! فقط “نبيذ اللهب العطري المكثف الرائع” من القصر الإمبراطوري يمكنه منافسة هذا! هل يمكن أن يحتوي هذا المتجر حقًا على نبيذ عالي الجودة؟ ” ابتلع اويانغ تشن لعابه باستمرار ، وانتظر بفارغ الصبر.

“لا! قال الأخوان أويانج في انسجام تام وهم يهزون رؤوسهم.

 

 

 

 

 

 

حتى الكلب الأسود الكبير الذي كان يرقد عند المدخل رفع رأسه وشاهد باهتمام المشهد يتكشف في المتجر الصغير.

“مثير للإعجاب.” ظل بو فانغ بلا تعبير ، لكنه كان جادًا للغاية في تلك اللحظة. نظر بشكل هادف إلى الإخوة الثلاثة وعاد إلى المطبخ. لا يزال لديه طبق آخر متبقي وإذا لم يثير إعجابهم ، فهذا يعني شيئًا واحدًا فقط.

“يا قواد ، يجب عليك بسرعة إلقاء المنشفة وإعادة أختنا. قال أويانج دي بشماتة مبتسماً: “لن تكون قادرًا على طهي أي شيء يمكن أن يثير إعجابنا”.

 

 

 

 

 

 

“بالتأكيد هناك شيء خاطئ في حاسة التذوق لديهم. “

 

 

 

 

 

 

 

بصفته طاهياً ، كان  بو فانغ واثقًا من أطباقه الخاصة. رغم أن ردود أفعال الإخوة الثلاثة فاجأته ، إلا أنها لم تؤثر على ثقته في مهاراته في الطهي.

“هل لأن براعم التذوق لديهم فريدة من نوعها؟ ” فكر بو فانغ.

 

“الثاني … الأخ الأكبر! يا لها من رائحة نبيذ غنية! ” شعر أويانغ دي بجفاف فمه واتسعت عيناه مثل الصحون. في اللحظة التي ظهرت فيها رائحة النبيذ ، تم أسره على الفور.

 

ألقى اويانغ تشن نظرة جانبية على أخيه الثالث ، ثم شمّ وقال ، “مع ذوقنا ، حتى أشهى المأكولات في القصر الإمبراطوري تذوقنا طعمها. هل تعتقد أننا حتى سنقول ما إذا كان طعمه جيدًا أم لا؟ ألست تتحدث فقط عن هراء؟ “

 

 

أخذ سمك لييس من وعاء بخار الخيزران ، تدفقت رائحة النبيذ الغنية على الفور وملأت المتجر بأكمله.

 

 

كان بو فانغ مذهولًا ، يفكر. “كيف يكون هذا ممكنا؟ كيف يمكن أن يكون طعم الأرز المقلي بالبيض المحسن سيئًا؟ “

 

 

 

 

فجأة تيبس الأخوان أويانغ المنتصران الجالسون في المتجر ، كما لو أن أرواحهم قد أخذت.

كان الثلاثة يحدقون في مدخل المطبخ ، عندما ظهر شخصية رفيعة.

 

“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟ ليس هناك طعم على الإطلاق … هل من المفترض أن يكون هذا طعمًا جيدًا؟ ” تابع اويانغ تشن ، ثم ألقى بالملعقة على الطاولة واشتكى.

 

فجأة تيبس الأخوان أويانغ المنتصران الجالسون في المتجر ، كما لو أن أرواحهم قد أخذت.

 

 

“الثاني … الأخ الأكبر! يا لها من رائحة نبيذ غنية! ” شعر أويانغ دي بجفاف فمه واتسعت عيناه مثل الصحون. في اللحظة التي ظهرت فيها رائحة النبيذ ، تم أسره على الفور.

حتى الكلب الأسود الكبير الذي كان يرقد عند المدخل رفع رأسه وشاهد باهتمام المشهد يتكشف في المتجر الصغير.

 

“مثير للإعجاب.” ظل بو فانغ بلا تعبير ، لكنه كان جادًا للغاية في تلك اللحظة. نظر بشكل هادف إلى الإخوة الثلاثة وعاد إلى المطبخ. لا يزال لديه طبق آخر متبقي وإذا لم يثير إعجابهم ، فهذا يعني شيئًا واحدًا فقط.

 

 

 

 

كان أويانغ وو وأويانغ تشن يشعران بنفس الشعور تمامًا كما فعل. شعروا كما لو كان لديهم نمل في سراويلهم ، مما أثار رغبتهم في شرب الخمر.

 

 

كانت حقيقة أن الثلاثة منهم تناولوا قضمة واحدة فقط ولم ينهوا أرز البيض المقلي كانت إلى حد كبير خارج توقعات  بو فانغ.

 

 

 

 

“هذه بالتأكيد رائحة النبيذ الجيد! فقط “نبيذ اللهب العطري المكثف الرائع” من القصر الإمبراطوري يمكنه منافسة هذا! هل يمكن أن يحتوي هذا المتجر حقًا على نبيذ عالي الجودة؟ ” ابتلع اويانغ تشن لعابه باستمرار ، وانتظر بفارغ الصبر.

 

 

 

 

 

 

 

كان الثلاثة يحدقون في مدخل المطبخ ، عندما ظهر شخصية رفيعة.

“قال بو فانغ بهدوء بتعبير حازم ، يجب أن تجربها أولاً.

 

“كنت أعرف أن الأخ الأكبر هو الأذكى بيننا. فهمت على الفور. هذا فقط لأننا شربنا كثيرًا وفقدنا حاسة التذوق. باستثناء النبيذ ، كل شيء طعمه مثل الماء العادي. قال أويانغ بحسرة: إنه أمر غير مريح حقًا.

 

 

 

“ها هي أسماك لييس ، يرجى الاستمتاع بوجبتك “. نظر  بو فانغ إلى الثلاثة منهم ، ثم وضع سمكة لييس على الطاولة وقال رسميًا.

كان  بو فانغ جادًا للغاية لأنه كان يطهو ببطء سمك لييس.

حتى الكلب الأسود الكبير الذي كان يرقد عند المدخل رفع رأسه وشاهد باهتمام المشهد يتكشف في المتجر الصغير.

 

 

 

“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟ ليس هناك طعم على الإطلاق … هل من المفترض أن يكون هذا طعمًا جيدًا؟ ” تابع اويانغ تشن ، ثم ألقى بالملعقة على الطاولة واشتكى.

 

 

ومع ذلك ، أذهله ثلاثة أزواج من العيون – التي بدت وكأنها تنظر إلى الفريسة. “بحق الجحيم؟! “

 

 

 

 

 

 

 

“ها هي أسماك لييس ، يرجى الاستمتاع بوجبتك “. نظر  بو فانغ إلى الثلاثة منهم ، ثم وضع سمكة لييس على الطاولة وقال رسميًا.

عاد إلى المطبخ وكان حساء سمك التوفو جاهزًا للتقديم. قام بصب الحساء بعناية في وعاء من الخزف الأزرق والأبيض. احتاج سمك لييس إلى بضع دقائق أخرى ، لذلك قدم حساء السمك أولاً.

 

 

 

 

 

 

“كيف يكون سمك لييس؟ إنه ليس نبيذًا ؟! ” صرخ الأخوان أويانغ في انسجام تام ، وكشفوا عن خيبة الأمل في صوتهم.

بصفته طاهياً ، كان  بو فانغ واثقًا من أطباقه الخاصة. رغم أن ردود أفعال الإخوة الثلاثة فاجأته ، إلا أنها لم تؤثر على ثقته في مهاراته في الطهي.

 

“ماذا بحق الجحيم هو هذا؟ ليس هناك طعم على الإطلاق … هل من المفترض أن يكون هذا طعمًا جيدًا؟ ” تابع اويانغ تشن ، ثم ألقى بالملعقة على الطاولة واشتكى.

 

 

 

 

“أجاب بو فانغ بلا تعابير: لقد قلت بالفعل إننا لا نقدم النبيذ.

 

 

 

 

 

 

كما تم تحضير حساء الأرز المقلي بالبيض وشوربة التوفو بالسمك.

“القواد ، لقد خسرت بالفعل. لا يمكنك إثارة إعجابنا بدون النبيذ. يجب عليك فقط تسليم أختنا بطاعة “، تنهد أويانغ وو وقال بينما كان ينظر بخيبة أمل إلى سمكة لييس.

 

 

 

 

نظرت سرا إلى منطقة تناول الطعام من خلف الباب ، لكن النظرة الأولى جعلت عينيها مفتوحتين على مصراعيها بدهشة.

 

 

“قال بو فانغ بهدوء بتعبير حازم ، يجب أن تجربها أولاً.

 

 

بصفته طاهياً ، كان  بو فانغ واثقًا من أطباقه الخاصة. رغم أن ردود أفعال الإخوة الثلاثة فاجأته ، إلا أنها لم تؤثر على ثقته في مهاراته في الطهي.

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، أويانغ شياوي – التي كانت قد هربت بالفعل إلى غرفتها الآن – خرجت فجأة من غرفتها بتعبير مقلق. “يبدو أن التخلي عن الرئيس كريه الرائحة مثل هكذا أمر مخزٍ إلى حد ما … ماذا لو تعرض للضرب من قبل إخوتي؟ “

 

 

 

 

 

 

 

كانت أويانغ شياويي تدرك جيدًا مزاج إخوتها وكانت تشعر بالذنب إلى حد ما.

 

 

 

 

 

 

 

“صلت أويانغ شياويي في قلبها وهي تتقدم بسرعة من غرفتها إلى منطقة تناول الطعام ، أيها المدير ذو الرائحة الكريهة ، يجب ألا تموت قبل أن أصل إلى هناك.

فجأة تيبس الأخوان أويانغ المنتصران الجالسون في المتجر ، كما لو أن أرواحهم قد أخذت.

 

كان أويانغ وو وأويانغ تشن يشعران بنفس الشعور تمامًا كما فعل. شعروا كما لو كان لديهم نمل في سراويلهم ، مما أثار رغبتهم في شرب الخمر.

 

الفصل 26:

 

 

نظرت سرا إلى منطقة تناول الطعام من خلف الباب ، لكن النظرة الأولى جعلت عينيها مفتوحتين على مصراعيها بدهشة.

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط