نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 29

المتجر الصغير في المطر

المتجر الصغير في المطر

 

 

الفصل 29:

أدارت أويانغ شياويي عينيها ردًا ، ثم أخرج لسانها ووجهت وجهها في بو فانغ.

 

وجد الأربعة مقاعد منفصلة وجلسوا. لم يتحدثوا مع  بو فانغ إما لأنهم أحاطوا بشكل غير محسوس بـ جي تشينغشو.

 

“مهارات الطهي للمالك بو رائعة حقًا! الشوماي الذهبي هذا ببساطة لذيذ جدا! حقا يناسب ذوقي! هاها! ” بعد الانتهاء من الشوماي ، أراد جين السمين طلب وجبة أخرى ولكن تم رفضه بلا قلب من قبل  بو فانغ.

 

 

 

الصباح التالي.

 

 

 

 

 

 

بدا شوماي الذهبي كما لو كان مصنوعًا من الذهب. اندفع العطر الغني – الممزوج برائحة الخيزران الصافية – نحو  بو فانغ وأغرقه على الفور في بحر العطور. بدت قشرته المتلألئة والمشرقة وكأنها مشتعلة. يبدو وكأنها ألسنة لهب مشتعلة ، ولكن عند إلقاء نظرة فاحصة عليها سوف تختفي.

بمجرد دخول اويانغ شياويي إلى المتجر ، بدأت تمطر في الخارج. شكلت قطرات المطر المستمرة ستارة من المطر في السماء ، أخفت السماء والأرض.

 

بينما كان بو فانغ يخرج الطبق العطري من المطبخ ، كانت عيون الكلب الأسود الكبير تنبعث فجأة من بريق شديد وهو يحدق في الوعاء في يديه.

 

عندما تم لف الحشوات أولاً بطبقة رقيقة من لحم الخنزير ، تم لحام كل من لحم الخنزير والقشرة بعمق معًا بعد التبخير. كانت الحشوة عبارة عن مزيج من مكعبات اللحم والخضروات الروحية التي انبثقت عنها رائحة لا مثيل لها. خلقت رطوبة الخضروات الممزوجة مع دهن الخنزير المشتعل تموج عطريًا داخل الشوماي.

 

 

كان الـ جولدن شوماي التسعة داخل الباخرة المصنوعة من الخيزران الأرجواني. كانت جميلة جدًا ولا تشوبها شائبة لدرجة أنه يمكن اعتبارها أعمالًا فنية.

 

 

 

 

 

 

 

عندما تم لف الحشوات أولاً بطبقة رقيقة من لحم الخنزير ، تم لحام كل من لحم الخنزير والقشرة بعمق معًا بعد التبخير. كانت الحشوة عبارة عن مزيج من مكعبات اللحم والخضروات الروحية التي انبثقت عنها رائحة لا مثيل لها. خلقت رطوبة الخضروات الممزوجة مع دهن الخنزير المشتعل تموج عطريًا داخل الشوماي.

 

 

 

 

 

 

 

كان بو فانغ ينظر بشغف إلى جولدن شوماي ؛ كان الدافع وراء شهيته هو العطر الغني. باستخدام عيدان الخيزران الأرجواني التي يوفرها النظام ، التقط  بو فانغ واحدة من الشوماي. لم يضعه على الفور في فمه ، لكنه امتص الحساء من داخلها أولاً.

 

 

 

 

 

 

 

الحساء – الذي كان ذهبًا قليلاً – كان مزيجًا من الخضار الروحية واللحوم من لهب الخنزير والخيزران الأرجواني. عندما دخل فمه ، غلف براعم التذوق على الفور وملأ فمه برائحة غنية.

 

 

 

 

 

 

 

كان بو فانغ سعيدًا للغاية. بعد أن شرب الحساء ، أخذ بقليل من الشوماي. كانت القشرة رقيقًة للغاية ، ولأنه اختلطت مع بيض حمامة العاصفة الرعدية ، فقد احتوت على خدر خفيف. لم يكن قوياً ، ولكن عندما يقترن بإحساس طفيف بالحرق من لحم الخنزير المشتعل ، كان له طعم فريد.

 

 

 

 

 

 

 

كان لذيذًا جدًا لدرجة أن بو فانغ كاد يبتلع لسانه.

 

 

 

 

“لحم! هناك لحم! ” فكر الكلب الأسود الكبير وفرد لسانه بلهفة.

 

قريباً ، وصل جين السمين ورفاقه. عندما دخلوا إلى المتجر ، لاحظوا على الفور الطبق الجديد في القائمة ، جولدن شوماي.

بعد فترة وجيزة ، أكل بو فانغ جميع الشوماي التسعة وكان يلعق شفتيه بشكل لا يُنسى. من شأن الطعام اللذيذ أن يحسن مزاج الشخص دائمًا.

قريباً ، وصل جين السمين ورفاقه. عندما دخلوا إلى المتجر ، لاحظوا على الفور الطبق الجديد في القائمة ، جولدن شوماي.

 

كان بو فانغ ينظر بشغف إلى جولدن شوماي ؛ كان الدافع وراء شهيته هو العطر الغني. باستخدام عيدان الخيزران الأرجواني التي يوفرها النظام ، التقط  بو فانغ واحدة من الشوماي. لم يضعه على الفور في فمه ، لكنه امتص الحساء من داخلها أولاً.

 

 

 

 

بعد تنظيف المطبخ ، كان  بو فانغ يستعد لتخمير جرة نبيذ جليد قلب اليشم. تم توفير خميرة البيرة بواسطة النظام وخضعت بالفعل لعملية التخمير اللازمة. كان يحتاج فقط إلى استخدامه مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 

وضع الجرة الترابية – التي يبلغ ارتفاعها نصف ارتفاع الإنسان – داخل خزانة محاكاة البيئة وتم إنجاز مهمته. كان يحتاج فقط إلى الانتظار لمدة ثلاثة أيام وسيتم الانتهاء من جرة نبيذ جليد قلب اليشم. كان  بو فانغ في الواقع يتطلع إلى هذا النبيذ.

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن أكمل كل شيء ، كان منتصف الليل بالفعل. تثاءب بو فانغ وكان مستعدًا للنوم. كطاهي ، كان بحاجة إلى نوم عالي الجودة. لن يتمتع بجسم سليم إلا إذا نام واستيقظ مبكرًا كل يوم.

كان كل من أويانغ شياويي وبو فانغ في حيرة.

 

بلا شك ، كانت أطباق  بو فانغ هي الأفضل.

 

 

 

“يا. يوجد طبق جديد اليوم ، لكن مستوى زراعتك ليس مرتفعًا بما يكفي. قال بو فانغ ببساطة “وإلا فستتمكني من تذوقه”.

الصباح التالي.

 

 

 

 

 

 

 

افتتح  بو فانغ المتجر للعمل. لم يكن الطقس جيدًا في ذلك اليوم. غطت السحب الداكنة السماء ولم يكن هناك ضوء الشمس.

 

 

 

 

 

 

بعد فترة ، غادر جين السمين ورفاقه متجر فانغ فانغ الصغير وهم يشعرون بالرضا. لقد كانت أعظم سعادتهم أن يكونوا قادرين على الاستمتاع بهذا الطعم كل يوم.

“تمتم بو فانغ في نفسه وهو ينظر إلى السماء وهو يقف عند المدخل ، يبدو أنها ستمطر..

 

 

 

 

قريباً ، وصل جين السمين ورفاقه. عندما دخلوا إلى المتجر ، لاحظوا على الفور الطبق الجديد في القائمة ، جولدن شوماي.

 

 

رفع بلاكي رأسه ونظر إليه ، ثم استلقى واستمر في النوم. كان كسولاً لدرجة أنه لم يرغب في التحرك ؛ يبدو أنه لن يبحث عن ملجأ حتى لو بدأ المطر يهطل.

كان فم جين السمين مغطى بالزيت وهو يلتهم الطبق. يمكن للآخرين الذين لم تصل مستويات زراعتهم إلى الدرجة الثالثة مهووس قتال مشاهدة بينما يسيل لعابهم.

 

كان بو فانغ سعيدًا للغاية. بعد أن شرب الحساء ، أخذ بقليل من الشوماي. كانت القشرة رقيقًة للغاية ، ولأنه اختلطت مع بيض حمامة العاصفة الرعدية ، فقد احتوت على خدر خفيف. لم يكن قوياً ، ولكن عندما يقترن بإحساس طفيف بالحرق من لحم الخنزير المشتعل ، كان له طعم فريد.

 

 

 

 

تفاجأ بو فانغ أيضًا. على الرغم من أن الكلب الأسود الكبير كان يعيش حياة خنزير ، فلماذا لم يصبح أكثر بدانة؟ إذا نشأ خنزير بهذه الطريقة ، لكان قد ضاعف حجمه بالفعل ، ومع ذلك لا يزال هذا الكلب يحافظ على شكله النحيف.

بعد تنظيف المطبخ ، كان  بو فانغ يستعد لتخمير جرة نبيذ جليد قلب اليشم. تم توفير خميرة البيرة بواسطة النظام وخضعت بالفعل لعملية التخمير اللازمة. كان يحتاج فقط إلى استخدامه مباشرة.

 

 

 

 

 

 

“قال بو فانغ وهو يلامس فرو بلاكي الذي لا تشوبه شائبة: أعتقد أنني سأحسن نظامك الغذائي اليوم.

 

 

 

 

 

 

 

ثم عاد  بو فانغ إلى المطبخ وبدأ في ممارسة مهاراته في الطهي. أعد حصة من الشوماي الذهبية ، واستخدم باقي الحشوة لطهي طبق من مكعبات اللحم المقلية مع مكعبات الخضار.

 

 

بعد فترة وجيزة ، أكل بو فانغ جميع الشوماي التسعة وكان يلعق شفتيه بشكل لا يُنسى. من شأن الطعام اللذيذ أن يحسن مزاج الشخص دائمًا.

 

“قال بو فانغ بجدية ” لا ، لقد تأخرت”.

 

سعيد؟ كما لو! إذا علم المسن أويانغ أنها ستتدرب بجد لمجرد تناول طعام جيد ، فقد يتقيأ بضعة لترات من الدم.

بينما كان بو فانغ يخرج الطبق العطري من المطبخ ، كانت عيون الكلب الأسود الكبير تنبعث فجأة من بريق شديد وهو يحدق في الوعاء في يديه.

 

 

 

 

 

 

رفع بلاكي رأسه ونظر إليه ، ثم استلقى واستمر في النوم. كان كسولاً لدرجة أنه لم يرغب في التحرك ؛ يبدو أنه لن يبحث عن ملجأ حتى لو بدأ المطر يهطل.

“لحم! هناك لحم! ” فكر الكلب الأسود الكبير وفرد لسانه بلهفة.

 

 

 

 

 

 

عندما تم لف الحشوات أولاً بطبقة رقيقة من لحم الخنزير ، تم لحام كل من لحم الخنزير والقشرة بعمق معًا بعد التبخير. كانت الحشوة عبارة عن مزيج من مكعبات اللحم والخضروات الروحية التي انبثقت عنها رائحة لا مثيل لها. خلقت رطوبة الخضروات الممزوجة مع دهن الخنزير المشتعل تموج عطريًا داخل الشوماي.

عند رؤية بلاكي يلتهم الطعام من الوعاء ، ظهرت ابتسامة محرجة على وجه بو فانغ. سحب كرسيًا باتجاه المدخل ولفه عليه. نظرًا لعدم وجود دفء من أشعة الشمس ، كان  بو فانغ يحدق في الفضاء.

 

 

 

 

 

 

 

قريباً ، وصل جين السمين ورفاقه. عندما دخلوا إلى المتجر ، لاحظوا على الفور الطبق الجديد في القائمة ، جولدن شوماي.

 

 

 

 

 

 

 

“يا مالك بو ، هل هذا طبق جديد؟ شوماي؟ هل هي لتناول الإفطار؟ ” أضاءت عيون جين السمين وسأل بو فانغ.

 

 

كان بو فانغ سعيدًا للغاية. بعد أن شرب الحساء ، أخذ بقليل من الشوماي. كانت القشرة رقيقًة للغاية ، ولأنه اختلطت مع بيض حمامة العاصفة الرعدية ، فقد احتوت على خدر خفيف. لم يكن قوياً ، ولكن عندما يقترن بإحساس طفيف بالحرق من لحم الخنزير المشتعل ، كان له طعم فريد.

 

 

 

أدارت أويانغ شياويي عينيها ردًا ، ثم أخرج لسانها ووجهت وجهها في بو فانغ.

“نعم.” أومأ بو فانغ برأسه ، ثم وقف واستعد للعمل. كان وصول جين السمين إشارة إلى بداية اليوم المزدحم.

 

 

 

 

 

 

 

عندما رأى جين السمين ورفاقه الشوماي الذهبي المصنوع حديثًا ، أذهلهم جميعًا. جعلهم العطر الغني حريصين على تذوق الطبق.

 

 

كان بو فانغ سعيدًا للغاية. بعد أن شرب الحساء ، أخذ بقليل من الشوماي. كانت القشرة رقيقًة للغاية ، ولأنه اختلطت مع بيض حمامة العاصفة الرعدية ، فقد احتوت على خدر خفيف. لم يكن قوياً ، ولكن عندما يقترن بإحساس طفيف بالحرق من لحم الخنزير المشتعل ، كان له طعم فريد.

 

 

 

 

بلا شك ، كانت أطباق  بو فانغ هي الأفضل.

 

 

 

 

 

 

 

كان فم جين السمين مغطى بالزيت وهو يلتهم الطبق. يمكن للآخرين الذين لم تصل مستويات زراعتهم إلى الدرجة الثالثة مهووس قتال مشاهدة بينما يسيل لعابهم.

كان بو فانغ سعيدًا للغاية. بعد أن شرب الحساء ، أخذ بقليل من الشوماي. كانت القشرة رقيقًة للغاية ، ولأنه اختلطت مع بيض حمامة العاصفة الرعدية ، فقد احتوت على خدر خفيف. لم يكن قوياً ، ولكن عندما يقترن بإحساس طفيف بالحرق من لحم الخنزير المشتعل ، كان له طعم فريد.

 

 

 

بدا شوماي الذهبي كما لو كان مصنوعًا من الذهب. اندفع العطر الغني – الممزوج برائحة الخيزران الصافية – نحو  بو فانغ وأغرقه على الفور في بحر العطور. بدت قشرته المتلألئة والمشرقة وكأنها مشتعلة. يبدو وكأنها ألسنة لهب مشتعلة ، ولكن عند إلقاء نظرة فاحصة عليها سوف تختفي.

 

 

“مهارات الطهي للمالك بو رائعة حقًا! الشوماي الذهبي هذا ببساطة لذيذ جدا! حقا يناسب ذوقي! هاها! ” بعد الانتهاء من الشوماي ، أراد جين السمين طلب وجبة أخرى ولكن تم رفضه بلا قلب من قبل  بو فانغ.

 

 

 

 

 

 

 

كل حصة من شوماي تكلف عشر بلورات ، لكن هذا لم يكن شيئًا بالنسبة لـ جين السمين المزدهر. ومع ذلك ، نظرًا لأن كمية الوجبة بالكاد تملأ معدته ، فقد طلب أطباق أخرى أيضًا.

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، أكل بو فانغ جميع الشوماي التسعة وكان يلعق شفتيه بشكل لا يُنسى. من شأن الطعام اللذيذ أن يحسن مزاج الشخص دائمًا.

 

 

بعد فترة ، غادر جين السمين ورفاقه متجر فانغ فانغ الصغير وهم يشعرون بالرضا. لقد كانت أعظم سعادتهم أن يكونوا قادرين على الاستمتاع بهذا الطعم كل يوم.

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن غادر جين السمين ورفاقه ، وصلت شخصية صغيرة ببطء وهي تفرك عينيها.

“يا مالك بو ، هل هذا طبق جديد؟ شوماي؟ هل هي لتناول الإفطار؟ ” أضاءت عيون جين السمين وسأل بو فانغ.

 

الصباح التالي.

 

 

 

 

“الرئيس كريه الرائحة ، لم أتأخر ، أليس كذلك؟ ” قال أويانغ شياويي بتثاؤب.

 

 

 

 

بينما كان بو فانغ يخرج الطبق العطري من المطبخ ، كانت عيون الكلب الأسود الكبير تنبعث فجأة من بريق شديد وهو يحدق في الوعاء في يديه.

 

 

يمكن سماع صوت الرعد من مسافة بعيدة.

 

 

ثم عاد  بو فانغ إلى المطبخ وبدأ في ممارسة مهاراته في الطهي. أعد حصة من الشوماي الذهبية ، واستخدم باقي الحشوة لطهي طبق من مكعبات اللحم المقلية مع مكعبات الخضار.

 

 

 

 

بمجرد دخول اويانغ شياويي إلى المتجر ، بدأت تمطر في الخارج. شكلت قطرات المطر المستمرة ستارة من المطر في السماء ، أخفت السماء والأرض.

 

 

نظر بو فانغ إلى الكيس بدون تعابير. كان هناك رأس خنزير مبتسم مخيط عليها ؛ كان بالتأكيد أسلوبها.

 

 

 

 

“قال بو فانغ بجدية ” لا ، لقد تأخرت”.

كل حصة من شوماي تكلف عشر بلورات ، لكن هذا لم يكن شيئًا بالنسبة لـ جين السمين المزدهر. ومع ذلك ، نظرًا لأن كمية الوجبة بالكاد تملأ معدته ، فقد طلب أطباق أخرى أيضًا.

 

 

 

 

 

 

أدارت أويانغ شياويي عينيها ردًا ، ثم أخرج لسانها ووجهت وجهها في بو فانغ.

 

 

نظر بو فانغ بفضول إلى الأمير الثالث. بدا الأمير الثالث مختلفًا بعض الشيء في ذلك اليوم. على الرغم من أنه لا يزال ينبعث منه شعورًا لطيفًا وراقًا ، كان هناك برودة طفيفة تقشعر لها الأبدان مختبئة في صقله.

 

نظر بو فانغ بفضول إلى الأمير الثالث. بدا الأمير الثالث مختلفًا بعض الشيء في ذلك اليوم. على الرغم من أنه لا يزال ينبعث منه شعورًا لطيفًا وراقًا ، كان هناك برودة طفيفة تقشعر لها الأبدان مختبئة في صقله.

 

بعد ذلك ، ظهرت أربعة أشعة من الأضواء البيضاء المبهرة فجأة – مثل زهرة قصيرة العمر – وهم يندفعون نحو موقع جي تشينغشو.

“الرئيس كريه الرائحة! أحضرت ما يكفي من المال اليوم ، أريد أن أتناول الفطور! ” قالت أويانغ شياويي منتصرة وهي تأخذ الكيس وتلوح به أمام بو فانغ. يمكن سماع صوت اصطدام البلورات من داخل الكيس.

 

 

 

 

“أوه ، أنا متأكد من أن جدك سيكون سعيدًا بالتأكيد لسماع ذلك ، “قال بو فانغ بلا تعابير.

 

 

نظر بو فانغ إلى الكيس بدون تعابير. كان هناك رأس خنزير مبتسم مخيط عليها ؛ كان بالتأكيد أسلوبها.

 

 

 

 

 

 

 

“يا. يوجد طبق جديد اليوم ، لكن مستوى زراعتك ليس مرتفعًا بما يكفي. قال بو فانغ ببساطة “وإلا فستتمكني من تذوقه”.

 

 

 

 

تجمد تعبير أويانغ شياوي وشعرت كما لو أن سهمًا غير مرئي قد اخترق صدرها. “هذا مؤلم! “

 

 

تجمد تعبير أويانغ شياوي وشعرت كما لو أن سهمًا غير مرئي قد اخترق صدرها. “هذا مؤلم! “

 

 

 

 

 

 

 

“سأعمل بالتأكيد بجد من أجل الطعام! ” أعلنت أويانغ شياويي أثناء عبوسها.

 

 

يمكن سماع صوت الرعد من مسافة بعيدة.

 

كان بو فانغ ينظر بشغف إلى جولدن شوماي ؛ كان الدافع وراء شهيته هو العطر الغني. باستخدام عيدان الخيزران الأرجواني التي يوفرها النظام ، التقط  بو فانغ واحدة من الشوماي. لم يضعه على الفور في فمه ، لكنه امتص الحساء من داخلها أولاً.

 

 

“أوه ، أنا متأكد من أن جدك سيكون سعيدًا بالتأكيد لسماع ذلك ، “قال بو فانغ بلا تعابير.

 

 

 

 

 

 

 

سعيد؟ كما لو! إذا علم المسن أويانغ أنها ستتدرب بجد لمجرد تناول طعام جيد ، فقد يتقيأ بضعة لترات من الدم.

 

 

كان كل من أويانغ شياويي وبو فانغ في حيرة.

 

 

 

 

بينما كان الاثنان يتشاجران ، ظهر شخصية تحت المطر.

 

 

 

 

 

 

 

بمظلة من ورق الزيت في يده ويرتدي رداء أبيض ، بدا لطيفًا ومهذبًا مع ابتسامة على وجهه.

 

 

“الرئيس كريه الرائحة! أحضرت ما يكفي من المال اليوم ، أريد أن أتناول الفطور! ” قالت أويانغ شياويي منتصرة وهي تأخذ الكيس وتلوح به أمام بو فانغ. يمكن سماع صوت اصطدام البلورات من داخل الكيس.

 

 

 

 

دخل الأمير الثالث ببطء إلى متجر فانغ فانغ الصغير وأغلق مظلته المصنوعة من ورق الزيت. هز المظلة قليلاً للتخلص من الماء واتكأها على حائط بالقرب من المدخل.

“يا مالك بو ، هل هذا طبق جديد؟ شوماي؟ هل هي لتناول الإفطار؟ ” أضاءت عيون جين السمين وسأل بو فانغ.

 

 

 

 

 

 

نظر بو فانغ بفضول إلى الأمير الثالث. بدا الأمير الثالث مختلفًا بعض الشيء في ذلك اليوم. على الرغم من أنه لا يزال ينبعث منه شعورًا لطيفًا وراقًا ، كان هناك برودة طفيفة تقشعر لها الأبدان مختبئة في صقله.

بعد ذلك ، ظهرت أربعة أشعة من الأضواء البيضاء المبهرة فجأة – مثل زهرة قصيرة العمر – وهم يندفعون نحو موقع جي تشينغشو.

 

 

 

 

 

 

صعد جي تشينغشو إلى متجر فانغ فانغ الصغير ، لكنه لم يرحب ب بو فانغ. وجد مقعدًا بمفرده وجلس.

 

 

الصباح التالي.

 

 

 

“نعم.” أومأ بو فانغ برأسه ، ثم وقف واستعد للعمل. كان وصول جين السمين إشارة إلى بداية اليوم المزدحم.

كان كل من أويانغ شياويي وبو فانغ في حيرة.

 

 

الفصل 29:

 

 

 

“يا مالك بو ، هل هذا طبق جديد؟ شوماي؟ هل هي لتناول الإفطار؟ ” أضاءت عيون جين السمين وسأل بو فانغ.

بعد فترة وجيزة ، جاء صوت خطى الفوضى من الزقاق ، جنبًا إلى جنب مع صوت سقوط المطر على قبعات الخيزران.

 

 

 

 

بدا شوماي الذهبي كما لو كان مصنوعًا من الذهب. اندفع العطر الغني – الممزوج برائحة الخيزران الصافية – نحو  بو فانغ وأغرقه على الفور في بحر العطور. بدت قشرته المتلألئة والمشرقة وكأنها مشتعلة. يبدو وكأنها ألسنة لهب مشتعلة ، ولكن عند إلقاء نظرة فاحصة عليها سوف تختفي.

 

تساقطت قطرة مطر من إحدى القبعات المصنوعة من الخيزران ، ثم انفجرت فجأة عندما ارتطمت بالأرض ؛ بدا الأمر وكأن قصف رعد مفاجئ وقع داخل المتجر الهادئ.

من مسافة قصيرة ، كانت أربعة شخصيات تسير ببطء نحو متجر فانغ فانغ الصغير من مدخل الزقاق.

 

 

 

 

 

 

 

ازدادت غزارة المطر تدريجياً وخلقت قطرات المطر بقعًا على الأرض. أصبح الضباب أكثر كثافة وبدا العالم بأسره غير واقعي في تلك اللحظة. كان الأمر كما لو أن المطر قد صمت فجأة.

“أوه ، أنا متأكد من أن جدك سيكون سعيدًا بالتأكيد لسماع ذلك ، “قال بو فانغ بلا تعابير.

 

 

 

 

 

 

عندما دخلت الشخصيات الأربعة إلى المتجر الصغير فانغ فانغ ، غزت عاصفة من المطر والبرد المكان على الفور وتحول الجو الدافئ على الفور إلى جو متجمد.

 

 

 

 

 

 

 

ارتجفت أويانغ شياويي واختبئت باتجاه بو فانغ ، بينما كانت تحدق بفضول في الأشخاص الأربعة بعيونها الكبيرة.

 

 

 

 

 

 

 

وجد الأربعة مقاعد منفصلة وجلسوا. لم يتحدثوا مع  بو فانغ إما لأنهم أحاطوا بشكل غير محسوس بـ جي تشينغشو.

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

“سأعمل بالتأكيد بجد من أجل الطعام! ” أعلنت أويانغ شياويي أثناء عبوسها.

تساقطت قطرة مطر من إحدى القبعات المصنوعة من الخيزران ، ثم انفجرت فجأة عندما ارتطمت بالأرض ؛ بدا الأمر وكأن قصف رعد مفاجئ وقع داخل المتجر الهادئ.

وضع الجرة الترابية – التي يبلغ ارتفاعها نصف ارتفاع الإنسان – داخل خزانة محاكاة البيئة وتم إنجاز مهمته. كان يحتاج فقط إلى الانتظار لمدة ثلاثة أيام وسيتم الانتهاء من جرة نبيذ جليد قلب اليشم. كان  بو فانغ في الواقع يتطلع إلى هذا النبيذ.

 

 

 

 

 

ارتجفت أويانغ شياويي واختبئت باتجاه بو فانغ ، بينما كانت تحدق بفضول في الأشخاص الأربعة بعيونها الكبيرة.

بعد ذلك ، ظهرت أربعة أشعة من الأضواء البيضاء المبهرة فجأة – مثل زهرة قصيرة العمر – وهم يندفعون نحو موقع جي تشينغشو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط