نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 34

إذا ضاعفت السعر مرة أخرى ، فسوف أضربك بالتأكيد

إذا ضاعفت السعر مرة أخرى ، فسوف أضربك بالتأكيد

 

 

الفصل 34:

 

 

لم يكن بو فانغ منزعجًا أثناء مواجهة شكاوى لا حصر لها من قبل الحشد.

 

 

 

لم يكن بو فانغ منزعجًا أثناء مواجهة شكاوى لا حصر لها من قبل الحشد.

 

كان اللورد تشانغ شخصية بارزة نبيلة ومعروفة في المدينة الإمبراطورية ، وكان مدبر منزله معروف بشكل طبيعي أيضًا. بالنسبة لطاهي مطعم صغير يقع داخل زقاق ليتفاخر بلا خجل بأنه سيدرج مدبر منزل اللورد تشانغ على القائمة السوداء ، كانت هذه أكبر مزحة في التاريخ.

 

 

 

 

 

 

“أنت تضعني في القائمة السوداء ؟ طباخ متواضع مثلك؟ “

 

 

 

 

 

 

 

أنذهل مدبر منزل اللورد تشانغ من تصرفات بو فانغ وبدأ في الضحك بصوت عالٍ. كان يضحك كثيراً لدرجة أن الدموع كادت تنهمر.

 

 

 

 

 

 

 

لم يستطع الناس من حوله إلا أن يضحكوا وهم ينظرون إلى بو فانغ بسخرية واحتقار في أعينهم. هل كان هذا الطاهي الشاب أحمق؟ ألم يعرف مع من يتحدث؟ كانت هذا مدبر منزل اللورد تشانغ!

 

 

 

 

 

 

 

كان اللورد تشانغ شخصية بارزة نبيلة ومعروفة في المدينة الإمبراطورية ، وكان مدبر منزله معروف بشكل طبيعي أيضًا. بالنسبة لطاهي مطعم صغير يقع داخل زقاق ليتفاخر بلا خجل بأنه سيدرج مدبر منزل اللورد تشانغ على القائمة السوداء ، كانت هذه أكبر مزحة في التاريخ.

 

 

 

 

 

 

“هل تعرف مدى سهولة هدم هذا المطعم؟ حقيقة أنني آكل هنا تمنحك الوجه. يجب أن تكون سعيدًا بتقديم طعام إلي. من أعطاك الشجاعة لتكون مغرورًا أمامي؟ “

“هل تعرف مدى سهولة هدم هذا المطعم؟ حقيقة أنني آكل هنا تمنحك الوجه. يجب أن تكون سعيدًا بتقديم طعام إلي. من أعطاك الشجاعة لتكون مغرورًا أمامي؟ “

 

 

من خلال مراقبة وييتي ، لم يتمكنوا إلا من ابتلاع غضبهم والمغادرة بامتعاض أثناء التفكير في كيفية إبلاغ أسيادهم.

 

عندما اكتشف وزير اليسار ، تشاو موشنغ ، أن هناك محاولة اغتيال للأمير الثالث ، أرسل ابنه ، تشاو روج ، للتحقيق في المتجر. في البداية ، رفض تشاو روج رفضًا قاطعًا. ومع ذلك ، عندما وعده والده بحبوب تجمع الروح من الصف الخامس كمكافأة ، فقد عرض نفسه للخطر بشكل مخجل.

 

 

كان مدبر المنزل يشخر وهو يعقد ذراعيه بغطرسة.

 

 

 

 

شعر تشاو روج كما لو أن كمية لا حصر لها من الأسهم غير المرئية قد اخترقت صدره. “اللعنة ، انتهت ساعات العمل مرة أخرى ؟! لا يمكن أن تكون دقيق جدا؟ “

 

 

كان بو فانغ ينظر إلى مدبر المنزل بصراحة كما لو كان ينظر إلى أحمق.

“يتم تحديد القواعد من قبل البشر ، المالك بو! عشرة مرات! ماذا عن عشرة أضعاف السعر؟ اليوم ، أنا بالتأكيد يجب أن أجرب أطباقك ، “صر تشاو روج أسنانه وقال بينما كان يحدق في بو فانغ.

 

 

 

 

 

 

“مدبر المنزل؟ هل هذا شيء مثير للإعجاب؟ حتى الأمير تم رفضه من قبلي ، هل تعتقد أنني سأهتم بمدبر منزل؟ “

 

 

 

 

 

 

 

لم يكلف بو فانغ نفسه عناء الرد وربت بخفة على بطن وايتي العريض. أضاءت عيون اويانغ شياويي وشعرت بسعادة غامرة لرؤية وييتي في العمل مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

أضاءت عيون وايتي الميكانيكية فجأة وألقت باللون الأحمر لأنها قالت ميكانيكيًا ، “مثير الشغب ، سيتم تجريدك كمثال للآخرين. “

 

 

 

 

كان اللورد تشانغ شخصية بارزة نبيلة ومعروفة في المدينة الإمبراطورية ، وكان مدبر منزله معروف بشكل طبيعي أيضًا. بالنسبة لطاهي مطعم صغير يقع داخل زقاق ليتفاخر بلا خجل بأنه سيدرج مدبر منزل اللورد تشانغ على القائمة السوداء ، كانت هذه أكبر مزحة في التاريخ.

 

 

ذهل مدبر منزل اللورد تشانغ. وضع يده على أذنه ، ومد رقبته وتهكم ، “ماذا؟ ماذا ستنزع؟

كان تشاو روج مكتئبًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يتقيأ دمًا. نظر ببرود إلى  بو فانغ ، ثم شم بغضب وخرج من المتجر.

 

 

 

كان وجه أويانغ شياوي مليئًا بالإعجاب وهي تنظر إلى بو فانغ. لطالما اعتقدت أن بو فانغ كان شخصًا جشعًا. لم تكن تعتقد أنه سيكون مبدئيًا إلى هذا الحد.

 

 

“قلها مرة أخرى ، ماذا ستنزع؟ “

 

 

 

 

 

 

 

رأس وييتي الميكانيكي استدار قليلاً وقفل على مدبر المنزل. مدت أذرعها الميكانيكية على الفور وأمسكت به.

 

 

 

 

 

 

“هل تعرف مدى سهولة هدم هذا المطعم؟ حقيقة أنني آكل هنا تمنحك الوجه. يجب أن تكون سعيدًا بتقديم طعام إلي. من أعطاك الشجاعة لتكون مغرورًا أمامي؟ “

“همف! يا له من وقاحة! ” شتم مدبر منزل اللورد تشانغ ببرود بتعبير متجهم. بصفته من فئة مهووس قتال من الدرجة الثالثة ، لم يكن هناك أي طريقة ليخاف من قطعة غير مرغوب فيها ليس لديها حتى أدنى طاقة روحية.

أصيب كل من في المتجر بالذهول بينما كانت أعينهم مدمرة بجسد مدبر المنزل. بينما كانوا يشاهدونه يتبخر في الهواء ، ارتجفت أجسادهم بأكملها.

 

 

 

 

 

كانت السكرتير العظيم سو يانغشنغ يومئ برأسه أيضًا. “يجب أن يكون هذا هو الخبير الخفي لهذا المطعم. “

“سأحولك إلى خردة معدنية! خذ هذا ، كسر العظام! “

 

 

 

 

“هذا ليس من شأنك! ” تشممت أويانغ شياويي وهي تقبض على أنفها.

 

كانت أويانغ شياوي تقف خلفه مع قبضتها. “الرئيس ذو الرائحة الكريهة مثير للإعجاب حقًا! “

بصوت عالٍ ، جمع مدبر المنزل طاقة حقيقية داخل جسده وضرب ذراع واييتي الميكانيكية بكفه.

وسمع صوت تمزق القماش بينما كانت ملابس المدبر تنزع. بعد أن لم يتبق سوى مئزر لتغطية أعضائه الخاصة ، طُرد بعد ذلك من المتجر في قوس مكافئ.

 

ارتجف تشاو روج وهو يتذكر تجربته السابقة في السير عارياً. اختفت نيته الأصلية في قطع الطابور أيضًا واصطف بطاعة في الجزء الخلفي من قائمة الانتظار.

 

من خلال مراقبة وييتي ، لم يتمكنوا إلا من ابتلاع غضبهم والمغادرة بامتعاض أثناء التفكير في كيفية إبلاغ أسيادهم.

 

 

انفجار!

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

كانت النتيجة مختلفة تمامًا عن توقعاته.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الضربة الشرسة على جسده من قبل مدبر منزل اللورد تشانغ مثل قطرة في المحيط حيث اتصلت بذراع وييتي. لم يتزحزح وييتي حتى عن الهجوم.

 

 

 

 

“أن تصبح أميرة عائلة أويانغ بكل تواضع نادلة ، يا لها من مضيعة. تسك ، تسك ، تسك. سآخذ سمك لييس “، طلب تشاو روج بعد إلقاء نظرة خاطفة على القائمة. إذا كان عليه أن يأكل ، فسوف يأكل أغلى طبق.

 

 

“اللعنة! “

 

 

بدأت شهية تشاو روج تثار عندما استنشق العطر المنجرف من المتجر وشاهد العملاء – الذين انتهوا من تناول الطعام – يغادرون على مضض.

 

 

 

 

تصلب جسد مدبر المنزل وهو يرفع رأسه بشكل محرج ويتواصل بالعين مع عيون وايتي الميكانيكية. ثم شرع وايتي في صفع مدبر المنزل على الأرض كما لو كانت تضرب ذبابة.

 

 

خلفه ، كانت عيون وايتي الميكانيكية تلمع باللون الأحمر بينما كانت تقفل على الناس الذين كانوا يصرخون. على الفور ، صمت هؤلاء الناس وكأنهم يتعرضون للخنق.

 

 

 

 

تشتتت الطاقة الحقيقية داخل جسده في لحظة…

 

 

كان الخبير الأول في المدينة الإمبراطورية ، الجنرال العظيم شياو منغ ، يعود منتصرًا بعد قتال العشائر خارج حدود الإمبراطورية. كان يرافق القادة الستة للطائفة غير الدينية ، قصر روح الموت ، الذين أخذهم كسجناء إلى المدينة الإمبراطورية.

 

 

 

 

وسمع صوت تمزق القماش بينما كانت ملابس المدبر تنزع. بعد أن لم يتبق سوى مئزر لتغطية أعضائه الخاصة ، طُرد بعد ذلك من المتجر في قوس مكافئ.

أضاءت عيون وايتي الميكانيكية فجأة وألقت باللون الأحمر لأنها قالت ميكانيكيًا ، “مثير الشغب ، سيتم تجريدك كمثال للآخرين. “

 

 

 

 

 

 

أصيب كل من في المتجر بالذهول بينما كانت أعينهم مدمرة بجسد مدبر المنزل. بينما كانوا يشاهدونه يتبخر في الهواء ، ارتجفت أجسادهم بأكملها.

أصيب كل من في المتجر بالذهول بينما كانت أعينهم مدمرة بجسد مدبر المنزل. بينما كانوا يشاهدونه يتبخر في الهواء ، ارتجفت أجسادهم بأكملها.

 

 

 

وسمع صوت تمزق القماش بينما كانت ملابس المدبر تنزع. بعد أن لم يتبق سوى مئزر لتغطية أعضائه الخاصة ، طُرد بعد ذلك من المتجر في قوس مكافئ.

 

 

وصل تشاو روج للتو إلى المدخل عندما طارت شخصية بشرية من المتجر وهبطت عند قدميه … لسبب ما ، كان هناك إحساس ديجافو بشأن الموقف.

 

 

 

 

 

 

 

يبدو أنه في كل مرة يذهب فيها إلى المتجر ، سيكون هناك شخص يطير عارياً.

 

 

كان اللورد تشانغ شخصية بارزة نبيلة ومعروفة في المدينة الإمبراطورية ، وكان مدبر منزله معروف بشكل طبيعي أيضًا. بالنسبة لطاهي مطعم صغير يقع داخل زقاق ليتفاخر بلا خجل بأنه سيدرج مدبر منزل اللورد تشانغ على القائمة السوداء ، كانت هذه أكبر مزحة في التاريخ.

 

 

 

 

“سأقولها مرة أخرى ، اصطف وفقًا لذلك ولا تحدث أي ضوضاء. قال بو فانغ ببساطة وهو يمرر عينيه على الحشد الصامت الآن. ثم استدار وعاد إلى المطبخ.

لم يكلف بو فانغ نفسه عناء الرد وربت بخفة على بطن وايتي العريض. أضاءت عيون اويانغ شياويي وشعرت بسعادة غامرة لرؤية وييتي في العمل مرة أخرى.

 

 

 

كانت النتيجة مختلفة تمامًا عن توقعاته.

 

“سأقولها مرة أخرى. ساعات العمل اليوم قد انتهت. إذا كنت تريد أن تأكل ، تعال مبكرا غدا. قال بو فانغ بلا تعابير: أوه ، ورجاءً لا تصنعو ضجة.

كانت أويانغ شياوي تقف خلفه مع قبضتها. “الرئيس ذو الرائحة الكريهة مثير للإعجاب حقًا! “

 

 

 

 

 

 

 

ارتجف تشاو روج وهو يتذكر تجربته السابقة في السير عارياً. اختفت نيته الأصلية في قطع الطابور أيضًا واصطف بطاعة في الجزء الخلفي من قائمة الانتظار.

 

 

 

 

 

 

“يتم تحديد القواعد من قبل البشر ، المالك بو! عشرة مرات! ماذا عن عشرة أضعاف السعر؟ اليوم ، أنا بالتأكيد يجب أن أجرب أطباقك ، “صر تشاو روج أسنانه وقال بينما كان يحدق في بو فانغ.

عندما اكتشف وزير اليسار ، تشاو موشنغ ، أن هناك محاولة اغتيال للأمير الثالث ، أرسل ابنه ، تشاو روج ، للتحقيق في المتجر. في البداية ، رفض تشاو روج رفضًا قاطعًا. ومع ذلك ، عندما وعده والده بحبوب تجمع الروح من الصف الخامس كمكافأة ، فقد عرض نفسه للخطر بشكل مخجل.

 

 

“لا.” كان قلب بو فانغ ينزف لأنه رفض بشدة تشاو روج. “إذا رفعت عرضك مرة أخرى ، فسأضربك بالتأكيد! “

 

 

 

 

كان شوشاي يحدق بشدة في وييتي. حتى أن مقاتل ملك قتال من الصف الخامس مثله شعر بضغط طفيف منه. “هذه الدمية ليست بسيطة. “

 

 

 

 

 

 

 

كانت السكرتير العظيم سو يانغشنغ يومئ برأسه أيضًا. “يجب أن يكون هذا هو الخبير الخفي لهذا المطعم. “

 

 

 

 

خلفه ، كانت عيون وايتي الميكانيكية تلمع باللون الأحمر بينما كانت تقفل على الناس الذين كانوا يصرخون. على الفور ، صمت هؤلاء الناس وكأنهم يتعرضون للخنق.

 

“هل تعرف مدى سهولة هدم هذا المطعم؟ حقيقة أنني آكل هنا تمنحك الوجه. يجب أن تكون سعيدًا بتقديم طعام إلي. من أعطاك الشجاعة لتكون مغرورًا أمامي؟ “

نظر الاثنان إلى الأعلى وابتسموا لبعضهم البعض. ثم خفضوا رؤوسهم واستمروا في التهام الطعام. كان ببساطة جيداً جدا!

 

 

 

 

 

 

 

كان مرؤوسو الشخصيات الكبيرة خائفين من وييتي ، وكانوا أكثر قابلية للانقياد. كان مستوى زراعة مدبر منزل اللورد تشانغ قويًا جدًا بينهم. ومع ذلك ، كان لا يزال يعرى بلا حول ولا قوة من قبل وييتي.

 

 

 

 

 

 

“يتم تحديد القواعد من قبل البشر ، المالك بو! عشرة مرات! ماذا عن عشرة أضعاف السعر؟ اليوم ، أنا بالتأكيد يجب أن أجرب أطباقك ، “صر تشاو روج أسنانه وقال بينما كان يحدق في بو فانغ.

بدون شك ، سينتهي بهم الأمر بنفس الطريقة فقط إذا حاولوا أي شيء. لا يمكن أن يكونوا مطيعين إلا إذا كانوا لا يريدون أن ينتهي بهم الأمر عراة.

 

 

كان مدبر المنزل يشخر وهو يعقد ذراعيه بغطرسة.

 

“سأحولك إلى خردة معدنية! خذ هذا ، كسر العظام! “

 

 

نظرت أويانغ شياويي إليهم بغطرسة بينما كانت تحفظ طلباتهم وأبلغت بو فانغ عنها.

 

 

 

كانت النتيجة مختلفة تمامًا عن توقعاته.

 

كان الخبير الأول في المدينة الإمبراطورية ، الجنرال العظيم شياو منغ ، يعود منتصرًا بعد قتال العشائر خارج حدود الإمبراطورية. كان يرافق القادة الستة للطائفة غير الدينية ، قصر روح الموت ، الذين أخذهم كسجناء إلى المدينة الإمبراطورية.

أنهى شوشاي و السكرتير العظيم سو طعامهما على مضض بتعابير مبهجة. كان هناك سبب لارتفاع أسعار الأطباق. كان الطعم أفضل من طعام المطبخ الإمبراطوري. أيضًا ، يمكن أن يشعر الاثنان بأن الطاقة الحقيقية داخل جسمهما قد زادت. كان من الواضح أن الأطباق كانت غير عادية.

 

 

أنهى شوشاي و السكرتير العظيم سو طعامهما على مضض بتعابير مبهجة. كان هناك سبب لارتفاع أسعار الأطباق. كان الطعم أفضل من طعام المطبخ الإمبراطوري. أيضًا ، يمكن أن يشعر الاثنان بأن الطاقة الحقيقية داخل جسمهما قد زادت. كان من الواضح أن الأطباق كانت غير عادية.

 

من خلال مراقبة وييتي ، لم يتمكنوا إلا من ابتلاع غضبهم والمغادرة بامتعاض أثناء التفكير في كيفية إبلاغ أسيادهم.

 

 

عندما غادروا المتجر على عجل ، أخذ الناس في بداية الطابور مقاعدهم. كانت سرعة طهي  بو فانغ سريعة أيضًا ، لذا لم يضطروا إلى الانتظار لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

بلا شك ، كان كل من تذوق أطباق  بو فانغ خافتًا تمامًا.

 

 

 

 

 

 

بدأت شهية تشاو روج تثار عندما استنشق العطر المنجرف من المتجر وشاهد العملاء – الذين انتهوا من تناول الطعام – يغادرون على مضض.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه هي المرة الثالثة التي يأتي فيها إلى المتجر ، لكنه لم يتمكن من تذوق الأطباق في المرات السابقة. من مظهرها ، بدت جيدة جدًا. كان يتطلع إلى تجربتهم.

 

 

 

 

 

 

“قلها مرة أخرى ، ماذا ستنزع؟ “

عندما غادر شخص ما المتجر بشكل مرض ، ظهر تعبير بهيج على الفور على وجه تشاو روج. دخل المتجر بأناقة وتوقف برشاقة أمام اويانغ شياويي.

 

 

“مدبر المنزل؟ هل هذا شيء مثير للإعجاب؟ حتى الأمير تم رفضه من قبلي ، هل تعتقد أنني سأهتم بمدبر منزل؟ “

 

 

 

 

“أوه ، إنه أنت ، المخنث تشاو ، “نظرت أويانغ شياويي إلى الأعلى وقالت وهي عابسة. من الواضح أنها كانت تعرف تشاو روج.

خلفه ، كانت عيون وايتي الميكانيكية تلمع باللون الأحمر بينما كانت تقفل على الناس الذين كانوا يصرخون. على الفور ، صمت هؤلاء الناس وكأنهم يتعرضون للخنق.

 

 

 

 

 

“أرفض. قال بو فانغ ببساطة ، لقد حاولت بالفعل إغرائي في المرة السابقة.

“أن تصبح أميرة عائلة أويانغ بكل تواضع نادلة ، يا لها من مضيعة. تسك ، تسك ، تسك. سآخذ سمك لييس “، طلب تشاو روج بعد إلقاء نظرة خاطفة على القائمة. إذا كان عليه أن يأكل ، فسوف يأكل أغلى طبق.

 

 

 

 

 

 

لم يكلف بو فانغ نفسه عناء الرد وربت بخفة على بطن وايتي العريض. أضاءت عيون اويانغ شياويي وشعرت بسعادة غامرة لرؤية وييتي في العمل مرة أخرى.

“هذا ليس من شأنك! ” تشممت أويانغ شياويي وهي تقبض على أنفها.

 

 

 

 

في اليومين التاليين ، كان متجر فانغ فانغ الصغير دائمًا يعج بالناس. كان هناك عملاء جدد يصلون كل يوم. سيأتي شوشاي و السكرتير العظيم سو كل يوم ويخضعان تمامًا لطعام  بو فانغ.

 

 

استدارت وسارت إلى مدخل المطبخ للإبلاغ عن الأمر. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من الحديث ، خرجت بو فانغ من المطبخ.

كانت السكرتير العظيم سو يانغشنغ يومئ برأسه أيضًا. “يجب أن يكون هذا هو الخبير الخفي لهذا المطعم. “

 

……

 

 

 

 

“ساعات العمل اليوم قد انتهت. قال بو فانغ ببساطة “الزبائن الذين لم يأكلوا ، عودو غدًا”.

 

 

 

 

من خلال مراقبة وييتي ، لم يتمكنوا إلا من ابتلاع غضبهم والمغادرة بامتعاض أثناء التفكير في كيفية إبلاغ أسيادهم.

 

كان وجه أويانغ شياوي مليئًا بالإعجاب وهي تنظر إلى بو فانغ. لطالما اعتقدت أن بو فانغ كان شخصًا جشعًا. لم تكن تعتقد أنه سيكون مبدئيًا إلى هذا الحد.

بكلماته ، بدأ الأشخاص الثمانية الموجودين في الطابور في الصراخ.

كان مرؤوسو الشخصيات الكبيرة خائفين من وييتي ، وكانوا أكثر قابلية للانقياد. كان مستوى زراعة مدبر منزل اللورد تشانغ قويًا جدًا بينهم. ومع ذلك ، كان لا يزال يعرى بلا حول ولا قوة من قبل وييتي.

 

 

 

 

 

كان بو فانغ ينظر إلى مدبر المنزل بصراحة كما لو كان ينظر إلى أحمق.

“ماذا؟ لقد انتظرنا بالفعل ما يقرب من ساعة وأنت تخبرنا أنك لم تعد تطبخ؟ “

 

 

أنهى شوشاي و السكرتير العظيم سو طعامهما على مضض بتعابير مبهجة. كان هناك سبب لارتفاع أسعار الأطباق. كان الطعم أفضل من طعام المطبخ الإمبراطوري. أيضًا ، يمكن أن يشعر الاثنان بأن الطاقة الحقيقية داخل جسمهما قد زادت. كان من الواضح أن الأطباق كانت غير عادية.

 

 

 

كان تشاو روج مكتئبًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يتقيأ دمًا. نظر ببرود إلى  بو فانغ ، ثم شم بغضب وخرج من المتجر.

“مالك بو ، هذا غير عادل بالنسبة لنا! لا يزال الوقت مبكرًا ، لذا يجب الاستمرار في الطهي. نريد تذوق أطباقك. “

 

 

 

 

 

 

كانت السكرتير العظيم سو يانغشنغ يومئ برأسه أيضًا. “يجب أن يكون هذا هو الخبير الخفي لهذا المطعم. “

……

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن بو فانغ منزعجًا أثناء مواجهة شكاوى لا حصر لها من قبل الحشد.

“الرئيس كريه الرائحة ، الطريقة التي رفضت بها هذا المخنث كانت رائعة للغاية! ” أعطته أويانغ شياويي إبهاما لأعلى.

 

 

 

 

 

 

“سأقولها مرة أخرى. ساعات العمل اليوم قد انتهت. إذا كنت تريد أن تأكل ، تعال مبكرا غدا. قال بو فانغ بلا تعابير: أوه ، ورجاءً لا تصنعو ضجة.

 

 

 

 

 

 

 

خلفه ، كانت عيون وايتي الميكانيكية تلمع باللون الأحمر بينما كانت تقفل على الناس الذين كانوا يصرخون. على الفور ، صمت هؤلاء الناس وكأنهم يتعرضون للخنق.

 

 

 

 

كان مدبر المنزل يشخر وهو يعقد ذراعيه بغطرسة.

 

في اليومين التاليين ، كان متجر فانغ فانغ الصغير دائمًا يعج بالناس. كان هناك عملاء جدد يصلون كل يوم. سيأتي شوشاي و السكرتير العظيم سو كل يوم ويخضعان تمامًا لطعام  بو فانغ.

من خلال مراقبة وييتي ، لم يتمكنوا إلا من ابتلاع غضبهم والمغادرة بامتعاض أثناء التفكير في كيفية إبلاغ أسيادهم.

رأس وييتي الميكانيكي استدار قليلاً وقفل على مدبر المنزل. مدت أذرعها الميكانيكية على الفور وأمسكت به.

 

 

 

 

 

 

شعر تشاو روج كما لو أن كمية لا حصر لها من الأسهم غير المرئية قد اخترقت صدره. “اللعنة ، انتهت ساعات العمل مرة أخرى ؟! لا يمكن أن تكون دقيق جدا؟ “

 

 

 

 

كان شوشاي يحدق بشدة في وييتي. حتى أن مقاتل ملك قتال من الصف الخامس مثله شعر بضغط طفيف منه. “هذه الدمية ليست بسيطة. “

 

أنهى شوشاي و السكرتير العظيم سو طعامهما على مضض بتعابير مبهجة. كان هناك سبب لارتفاع أسعار الأطباق. كان الطعم أفضل من طعام المطبخ الإمبراطوري. أيضًا ، يمكن أن يشعر الاثنان بأن الطاقة الحقيقية داخل جسمهما قد زادت. كان من الواضح أن الأطباق كانت غير عادية.

“المالك بو ، سأدفع خمسة أضعاف السعر … أريد أن أطلب! ” غير راغب في الاستسلام ، حاول تشاو روج إقناع بو فانغ.

 

 

 

 

 

 

 

“أرفض. قال بو فانغ ببساطة ، لقد حاولت بالفعل إغرائي في المرة السابقة.

 

 

 

 

 

 

 

“يتم تحديد القواعد من قبل البشر ، المالك بو! عشرة مرات! ماذا عن عشرة أضعاف السعر؟ اليوم ، أنا بالتأكيد يجب أن أجرب أطباقك ، “صر تشاو روج أسنانه وقال بينما كان يحدق في بو فانغ.

 

 

 

 

 

 

 

“لا.” كان قلب بو فانغ ينزف لأنه رفض بشدة تشاو روج. “إذا رفعت عرضك مرة أخرى ، فسأضربك بالتأكيد! “

 

 

 

 

لم يكن بو فانغ منزعجًا أثناء مواجهة شكاوى لا حصر لها من قبل الحشد.

 

 

كان تشاو روج مكتئبًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يتقيأ دمًا. نظر ببرود إلى  بو فانغ ، ثم شم بغضب وخرج من المتجر.

 

 

 

 

 

 

 

كان وجه أويانغ شياوي مليئًا بالإعجاب وهي تنظر إلى بو فانغ. لطالما اعتقدت أن بو فانغ كان شخصًا جشعًا. لم تكن تعتقد أنه سيكون مبدئيًا إلى هذا الحد.

لم يكن بو فانغ منزعجًا أثناء مواجهة شكاوى لا حصر لها من قبل الحشد.

 

 

 

 

 

 

“الرئيس كريه الرائحة ، الطريقة التي رفضت بها هذا المخنث كانت رائعة للغاية! ” أعطته أويانغ شياويي إبهاما لأعلى.

بلا شك ، كان كل من تذوق أطباق  بو فانغ خافتًا تمامًا.

 

 

 

وصل تشاو روج للتو إلى المدخل عندما طارت شخصية بشرية من المتجر وهبطت عند قدميه … لسبب ما ، كان هناك إحساس ديجافو بشأن الموقف.

 

 

“هاها ، “ابتسم بو فانغ بلا تعبير.

 

 

 

 

كان تشاو روج مكتئبًا جدًا لدرجة أنه أراد أن يتقيأ دمًا. نظر ببرود إلى  بو فانغ ، ثم شم بغضب وخرج من المتجر.

 

كانت الضربة الشرسة على جسده من قبل مدبر منزل اللورد تشانغ مثل قطرة في المحيط حيث اتصلت بذراع وييتي. لم يتزحزح وييتي حتى عن الهجوم.

 

 

 

 

 

 

 

في اليومين التاليين ، كان متجر فانغ فانغ الصغير دائمًا يعج بالناس. كان هناك عملاء جدد يصلون كل يوم. سيأتي شوشاي و السكرتير العظيم سو كل يوم ويخضعان تمامًا لطعام  بو فانغ.

 

 

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى ، لم يظهر أشقاء شياو والأمير الثالث ، جي تشنغشو ، خلال تلك الفترة. بالطبع ، فوجئ بو فانغ قليلاً لكنه لم ينتبه.

 

 

 

 

 

 

 

وهكذا ، جاء اليوم الثالث.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

 

 

كان أيضًا يومًا مهمًا جدًا في المدينة الإمبراطورية.

 

 

 

 

 

 

بكلماته ، بدأ الأشخاص الثمانية الموجودين في الطابور في الصراخ.

كان الخبير الأول في المدينة الإمبراطورية ، الجنرال العظيم شياو منغ ، يعود منتصرًا بعد قتال العشائر خارج حدود الإمبراطورية. كان يرافق القادة الستة للطائفة غير الدينية ، قصر روح الموت ، الذين أخذهم كسجناء إلى المدينة الإمبراطورية.

 

 

 

 

 

 

 

في ذلك اليوم ، امتلأت المدينة الإمبراطورية بالفرص حيث فتحت أبواب المدينة على مصراعيها.

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط