نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 36

36

36

 

كان الرجل غير مكترث كذلك. تحركت حلقه قليلاً عندما أزال الغطاء القماشي لوعاء النبيذ.

الفصل 36: شرب الرحيق المرصع بالجواهر ، تذوق جرة نبيذ اليشم الجليدي

“تبدو مألوفًا ، هذا كل شيء. استمتع بمشروبك “، أجاب بو فانغ. ثم جلس وبدأ يستمتع بكأس النبيذ الخاص به.

 

 

 

 

 

 

 

ظل بو فانغ بلا تعابير وهو يواصل احتساء فنجانه على مهل.

 

 

 

 

 

 

احتوى الصوت الأجش على قشعريرة خفيفة وكان خشنًا مثل ورق الصنفرة.

 

 

 

 

 

 

 

يمكن اكتشاف التوق والشغف من نبرة الطرف الآخر.

 

 

 

 

“هاها! لم أكن أعتقد أنني سأتمكن من العثور على مثل هذا النبيذ الجيد ، أنا محظوظ حقًا! إنهم يشربون نكتار مرصع بالجواهر في القصر ، بينما أتذوق جرة اليشم الجليدية هنا. أنا لا أخسر على الإطلاق “. ضحك الرجل وسكب كوبًا آخر من النبيذ. بشربه دفعة واحدة ، تسبب البهار في حلقه في ظهور احمرار على بشرته الفاتحة..

 

الفصل 36: شرب الرحيق المرصع بالجواهر ، تذوق جرة نبيذ اليشم الجليدي

“هناك نبيذ ، بالطبع ، “أومأ بو فانغ وقال. لقد أراد أن يستمتع بالنبيذ ببطء ، ولكن نظرًا لوجود زبون ، وضع كأس النبيذ من يديه.

راقب الرجل بو فانغ لفترة ، ثم غمد السيف الطويل ولفه مرة أخرى في الخرق. اختفت طاقة السيف التي كانت مستعرة داخل المتجر منذ لحظات.

 

 

 

 

 

دخل ذلك الرجل مسرورًا إلى المتجر ، وجلس على طاولة ، وقال بصوت خشن ، “أيها المالك ، أعطني جرة من النبيذ. “

 

 

 

 

“قواعد المتجر: كل شخص يقتصر على جرة واحدة “، ظل بو فانغ غير متأثر كما أجاب بلا تعبير.

 

 

وافق بو فانغ دون تعبير بإيماءة. ثم التفت لينظر إلى القائمة وكان هناك طبق جديد عليها.

قال أحدهم ذات مرة أن هناك طريقتين لشرب الخمر. الطريقة الأولى كانت محض شرب الخمر. كان مجرد سكب الخمر في الفم وتذوق النكهة.

 

دوى صراخ السيف بلا انقطاع مثل هدير تنين داخل المتجر.

 

 

 

“إنها خمسة عشر بلورة فقط؟ إنها في الحقيقة ليست باهظة الثمن “. كان بو فانغ مندهشًا ، لكنه سرعان ما فهم السبب. على الرغم من أن جرة نبيذ جليد قلب اليشم كان نبيذًا جيدًا ، إلا أن المكونات المستخدمة لم تكن باهظة الثمن مقارنة بالأطباق الأخرى.

“جرة نبيذ جليد قلب اليشم ، خمسة عشر بلورة لكل جرة. “

 

 

عندما يشرب شخص ما عندما يكون في حالة حب ، فإنه يشعر بسعادة غامرة. عندما يشرب شخص ما عندما يكون غاضبًا ، سيكون مخيفًا حتى لو لم يكن غاضبًا. عندما يشرب شخص ما وهو حزين ، يصبح حزينًا. عندما يشرب شخص ما عندما يكون سعيدًا ، لن يتمكن من التوقف عن الشرب.

 

“ها ها ها ها! حسن! أنا شياو يو من جناح سيف الفراغ ، أقر بك كصديق! ” ضحك الرجل عندما خرج فجأة من المدخل واختفى في الخريف العاصف.

 

 

“إنها خمسة عشر بلورة فقط؟ إنها في الحقيقة ليست باهظة الثمن “. كان بو فانغ مندهشًا ، لكنه سرعان ما فهم السبب. على الرغم من أن جرة نبيذ جليد قلب اليشم كان نبيذًا جيدًا ، إلا أن المكونات المستخدمة لم تكن باهظة الثمن مقارنة بالأطباق الأخرى.

 

 

 

 

دوى صراخ السيف بلا انقطاع مثل هدير تنين داخل المتجر.

 

 

انها فقط نقطة بيع وعملية التصنيع شاقة من طريقة تسعة تخمرات . أما بالنسبة للمكونات ، فقد اعتبرت عادية. كان الأرز المستخدم نوعًا متفوقًا من أرز الروح ، لكنه لم يكن أفضل بكثير من الأرز اللؤلؤي المستخدم في الأرز المقلي بالبيض.

 

 

احتوى الصوت الأجش على قشعريرة خفيفة وكان خشنًا مثل ورق الصنفرة.

 

 

 

 

“النظام ، أليس السعر رخيصًا جدًا؟ ” سأل بو فانغ النظام بصمت.

 

 

 

 

 

 

 

“السعر الذي يحدده النظام معقول. يتم تحديده من خلال مزيج المكونات والعملية والوقت. لا يزال جرة نبيذ جليد قلب اليشم نبيذًا عاديًا بعد كل شيء ، لذلك لن يكون السعر مرتفعًا جدًا. مقارنة بنبيذ الفاكهة والنبيذ الروحي المصنوع من مكونات عالية الجودة ، سيظل هناك اختلاف كبير في السعر. خمسة عشر بلورة هي بالفعل الحد الأقصى لنبيذ عادي “، أوضح النظام رسميًا.

 

 

 

 

 

 

فوجئ  بو فانغ قليلاً بميزات وجه الطرف الآخر. فقط من النظر إلى ملامح ، بدا الرجل مألوفًا له.

أومأ بو فانغ برأسه ليشير إلى أنه يفهم.

 

 

 

 

 

 

 *اليس هذا نفس كلام عاهل الشر ؟؟؟*

“ستكلف جرة نبيذ جليد قلب اليشم خمسة عشر بلورة لكل جرة ، “قال بو فانغ بلا تعبير للرجل الذي يرتدي قبعة الخيزران.

 

 

 

 

“المالك حقا شخص غريب. ها هو ، قال الرجل وهو يضحك ثلاثين البلورات، وأنا احجز جرة نبيذ جليد قلب اليشم للغد “. ثم ارتدى قبعته المصنوعة من الخيزران ، وعلق سيفه الطويل خلف ظهره واتجه نحو المدخل.

 

 

“خمسة عشر بلورة؟ ” بدا الرجل متفاجئًا بعض الشيء. بدا الأمر سخيفًا بعض الشيء أن تكلف جرة من النبيذ خمسة عشر بلورة. ومع ذلك ، عندما نظر إلى القائمة ، التزم الصمت.

 

 

عندما خلع الطرف الآخر قبعة الخيزران ، تم الكشف عن جمال بهالة راقية. كان وجهه وسيمًا بعيون مشرقة مثل النجوم وفم يبتسم بشكل طبيعي.

 

 

 

 

بعد فترة ، قال ، “سآخذ وعاء. عندما مررت بالزقاق في وقت سابق ، انجذبت فجأة بسبب رائحة النبيذ الغنية التي كانت تنجرف. آمل أن يكون النبيذ هنا يستحق ثمنه. “

 

 

 

 

 

 

 

السلع عالية الجودة لا تحتاج إلى إعلانات. تلتف زاوية فم بو فانغ قليلاً.

“ستكلف جرة نبيذ جليد قلب اليشم خمسة عشر بلورة لكل جرة ، “قال بو فانغ بلا تعبير للرجل الذي يرتدي قبعة الخيزران.

 

“ستكلف جرة نبيذ جليد قلب اليشم خمسة عشر بلورة لكل جرة ، “قال بو فانغ بلا تعبير للرجل الذي يرتدي قبعة الخيزران.

 

كانت قوية وناعمة ورائعة! حتى أنها كانت قادرة على تحفيز الطاقة الحقيقية داخل الجسم! كانت بالتأكيد تساوي أكثر من الخمسة عشر بلورة!

 

 

أجاب بو فانغ بثقة ، “لن تخيب أملك في نبيذي”. ثم عاد إلى المطبخ وأخرج جرة من جرة نبيذ جليد قلب اليشم من خزانة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن الجرة الترابية الصغيرة في الواقع بهذا الحجم وكانت أصغر من الجرار العادية المستخدمة لتخزين النبيذ. وضع بو فانغ إناء النبيذ أمام الرجل الذي يرتدي قبعة من الخيزران وقال ببساطة ، “هذا هو النبيذ الخاص بك. “

 

 

 

 

 

 

 

أومأ الرجل برأسه ، ثم خلع ببطء قبعته المصنوعة من الخيزران ذات الحجاب الأسود وأخيراً كشف النقاب عن وجهه.

 

 

 

 

عندما انتهى من الغمغمة ، دوى صوت النظام فجأة في ذهنه…

 

 

فوجئ  بو فانغ قليلاً بميزات وجه الطرف الآخر. فقط من النظر إلى ملامح ، بدا الرجل مألوفًا له.

 

 

 

 

 

 

 

عندما خلع الطرف الآخر قبعة الخيزران ، تم الكشف عن جمال بهالة راقية. كان وجهه وسيمًا بعيون مشرقة مثل النجوم وفم يبتسم بشكل طبيعي.

 

 

 

 

 

 

 

“صحيح! هذا الرجل يشبه ذلك المخنث ، شياو شياو لونغ! “

 

 

 

 

ظهرت خيبة أمل طفيفة على وجهه ، لكنه سرعان ما اختفى مع استمراره في الشرب.

 

 

“المالك ، لماذا تنظر إلي هكذا؟ ” ضحك الرجل وسأل بصوت أجش.

“نبيذ جيد! إنه مشابه لنبيذ نكتار مرصع بالجواهر من القصر الإمبراطوري! ” أثنى عليه الرجل مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

“تبدو مألوفًا ، هذا كل شيء. استمتع بمشروبك “، أجاب بو فانغ. ثم جلس وبدأ يستمتع بكأس النبيذ الخاص به.

“خمسة عشر بلورة؟ ” بدا الرجل متفاجئًا بعض الشيء. بدا الأمر سخيفًا بعض الشيء أن تكلف جرة من النبيذ خمسة عشر بلورة. ومع ذلك ، عندما نظر إلى القائمة ، التزم الصمت.

 

 

 

بدأ بصب النبيذ في كأس النبيذ الأزرق والأبيض الذي قدمه بو فانغ. كان النبيذ الصافي نقيًا مثل الينابيع الصافية الموجودة في الجبال العميقة ولم يكن معتمًا على الإطلاق.

 

 

كان الرجل غير مكترث كذلك. تحركت حلقه قليلاً عندما أزال الغطاء القماشي لوعاء النبيذ.

 

 

بعد ذلك ، لم يتحدث الرجل كثيرًا حيث استمر في صب النبيذ وشربه باستمرار. سرعان ما تم الانتهاء من جرة من جرة نبيذ جليد قلب اليشم وبدا الرجل مخموراً قليلاً حيث أصبحت عيناه غائمتين.

 

 

 

 

رائحة النبيذ الغنية تدفقت على الفور مثل ثوران بركان واندفعت من خلال أنفه إلى أعماق قلبه. كان منغمسًا بكل إخلاص في الرائحة.

 

 

“لماذا يجب أن أهتم من أنت؟ هل تحاول أن تسبب المتاعب؟ ” رد بو فانغ ببساطة. على الرغم من أن طرف السيف كان على بعد بوصة واحدة فقط ، إلا أنه ظل غير متأثر به.

 

 

 

 

بدأ بصب النبيذ في كأس النبيذ الأزرق والأبيض الذي قدمه بو فانغ. كان النبيذ الصافي نقيًا مثل الينابيع الصافية الموجودة في الجبال العميقة ولم يكن معتمًا على الإطلاق.

 

 

“ها ها ها ها! حسن! أنا شياو يو من جناح سيف الفراغ ، أقر بك كصديق! ” ضحك الرجل عندما خرج فجأة من المدخل واختفى في الخريف العاصف.

 

“قواعد المتجر: كل شخص يقتصر على جرة واحدة “، ظل بو فانغ غير متأثر كما أجاب بلا تعبير.

 

 

“نبيذ جيد!” و كان غير قادر على قمع فرحته لأنه هتف بهدوء الرجل. ثم رفع كأس النبيذ بحذر وشرب منه ببطء.

ضرب الرجل المنضدة بيده وتجشأ بخفة مع ظهور عشرات البلورات على الطاولة. “مالك ، كمية البلورات ليست مشكلة. أحضر لي جرة أخرى. “

 

 

 

 

 

 

عندما تدفق الخمر إلى حلقه ، فتح على الفور المسام في جسده. قام بالزفير بعنف بينما أضاءت عيناه وامتلأتا بالشكوك.

 

 

 

 

 

 

 

كان مفتونًا تمامًا بالرائحة الغنية وشعور النبيذ بالجليد والنار.

“لا أعلم ولا داعي لأن أعرف. أي شخص يدخل متجري هو عميل. قال بو فانغ بجدية “سأرحب بأي شخص طالما أنه لا يسبب مشاكل”.

 

 

 

 

 

 

“نبيذ جيد! إنه مشابه لنبيذ نكتار مرصع بالجواهر من القصر الإمبراطوري! ” أثنى عليه الرجل مرة أخرى.

دخل الرجل فجأة في حالة ذهول ، ثم بدأ في الضحك وبدا أنه سعيد حقًا.

 

 

 

 

 

 

كانت قوية وناعمة ورائعة! حتى أنها كانت قادرة على تحفيز الطاقة الحقيقية داخل الجسم! كانت بالتأكيد تساوي أكثر من الخمسة عشر بلورة!

كان  بو فانغ أكثر دقة لأنه كان يرتشف من كأس النبيذ. لم تكن قدرته على الشرب جيدة ، لذلك ملأ كوبًا صغيرًا من النبيذ فقط.

 

 

 

 

 

 

“هاها! لم أكن أعتقد أنني سأتمكن من العثور على مثل هذا النبيذ الجيد ، أنا محظوظ حقًا! إنهم يشربون نكتار مرصع بالجواهر في القصر ، بينما أتذوق جرة اليشم الجليدية هنا. أنا لا أخسر على الإطلاق “. ضحك الرجل وسكب كوبًا آخر من النبيذ. بشربه دفعة واحدة ، تسبب البهار في حلقه في ظهور احمرار على بشرته الفاتحة..

 

 

يمكن اكتشاف التوق والشغف من نبرة الطرف الآخر.

 

 

 

“هل تعرف من أكون؟ هل تجرؤ حقًا على عدم تقديم النبيذ لي؟ ” قال الرجل مغيظًا بابتسامة.

كان  بو فانغ أكثر دقة لأنه كان يرتشف من كأس النبيذ. لم تكن قدرته على الشرب جيدة ، لذلك ملأ كوبًا صغيرًا من النبيذ فقط.

 

 

 

 

 

 

 

“المالك ، هل لديك أي طبق يتناسب مع النبيذ؟ ” و أنهى الرجل كوب من النبيذ، ثم تحولت إلى بو فانغ الذي كان يحتسي النبيذ من كوب وسأل.

 

 

 

 

 

 

 

“لا ، “رد بو فانغ ببساطة.

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت خيبة أمل طفيفة على وجهه ، لكنه سرعان ما اختفى مع استمراره في الشرب.

 

 

 

 

 

 

“شياو يو؟ لقبه هو شياو … “فكر بو فانغ. ومع ذلك ، تابع شفتيه وتمتم في نفسه ، “يا له من رفيق أناني. من اعترف بك كصديق؟ “

“لماذا ما زلت تفتح للعمل اليوم؟ لماذا لم تذهب لمشاهدة عودة الجنرال العظيم شياو منغ إلى الوطن؟ ” سأل الرجل بو فانغ. كان أكثر ثرثرة بعد شرب بضعة أكواب من النبيذ.

 

 

 

 

 

 

 

“ما علاقة عودته إلى الوطن بي؟ ” رد بو فانغ بهدوء.

 

 

 

 

الطريقة الأخرى كانت شرب المشاعر بدلاً من النبيذ. إن شرب الخمر عند وجود مشاعر مختلفة ينتج عنه أذواق مختلفة. هذه هي الطريقة التي يشرب بها الشخص الذي يعرف النبيذ حقًا.

 

 

دخل الرجل فجأة في حالة ذهول ، ثم بدأ في الضحك وبدا أنه سعيد حقًا.

 

 

قال أحدهم ذات مرة أن هناك طريقتين لشرب الخمر. الطريقة الأولى كانت محض شرب الخمر. كان مجرد سكب الخمر في الفم وتذوق النكهة.

 

 

 

 

“المالك من ذوي الدم الحار. اسمحوا لي أن أعطيك نخب “. ضحك الرجل وشرب كوبًا من النبيذ.

كانت قوية وناعمة ورائعة! حتى أنها كانت قادرة على تحفيز الطاقة الحقيقية داخل الجسم! كانت بالتأكيد تساوي أكثر من الخمسة عشر بلورة!

 

 

 

“النظام ، أليس السعر رخيصًا جدًا؟ ” سأل بو فانغ النظام بصمت.

 

يمكن اكتشاف التوق والشغف من نبرة الطرف الآخر.

ظل بو فانغ بلا تعابير وهو يواصل احتساء فنجانه على مهل.

 

 

 

 

 

 

 

قال أحدهم ذات مرة أن هناك طريقتين لشرب الخمر. الطريقة الأولى كانت محض شرب الخمر. كان مجرد سكب الخمر في الفم وتذوق النكهة.

 

 

 

 

 

 

عندما انتهى من الغمغمة ، دوى صوت النظام فجأة في ذهنه…

الطريقة الأخرى كانت شرب المشاعر بدلاً من النبيذ. إن شرب الخمر عند وجود مشاعر مختلفة ينتج عنه أذواق مختلفة. هذه هي الطريقة التي يشرب بها الشخص الذي يعرف النبيذ حقًا.

 

 

 

 *اليس هذا نفس كلام عاهل الشر ؟؟؟*

كان الرجل يمسك السيف بيد واحدة وهو يشير إلى بو فانغ. كان طرف السيف على بعد بوصة واحدة فقط من أنف بو فانغ ويمكنه حتى أن يشعر بالبرودة المنبعثة منه.

 

 

عندما يشرب شخص ما عندما يكون في حالة حب ، فإنه يشعر بسعادة غامرة. عندما يشرب شخص ما عندما يكون غاضبًا ، سيكون مخيفًا حتى لو لم يكن غاضبًا. عندما يشرب شخص ما وهو حزين ، يصبح حزينًا. عندما يشرب شخص ما عندما يكون سعيدًا ، لن يتمكن من التوقف عن الشرب.

بعد فترة ، قال ، “سآخذ وعاء. عندما مررت بالزقاق في وقت سابق ، انجذبت فجأة بسبب رائحة النبيذ الغنية التي كانت تنجرف. آمل أن يكون النبيذ هنا يستحق ثمنه. “

 

“هناك نبيذ ، بالطبع ، “أومأ بو فانغ وقال. لقد أراد أن يستمتع بالنبيذ ببطء ، ولكن نظرًا لوجود زبون ، وضع كأس النبيذ من يديه.

 

 

 

“ما علاقة عودته إلى الوطن بي؟ ” رد بو فانغ بهدوء.

“هذا صحيح ، ما علاقة عودته للوطن بك؟ مهما كان مجيدًا ، فهو لا يزال جلادًا بأيدي ملطخة بالدماء. لا يزال مجرد شفرة حادة في يد جي تشانغ فنغ “. أصبح الرجل فجأة حزينًا لأنه شرب كوبًا بعد كوب بسرعة.

 

 

 

 

 

 

“المالك ، هل لديك أي طبق يتناسب مع النبيذ؟ ” و أنهى الرجل كوب من النبيذ، ثم تحولت إلى بو فانغ الذي كان يحتسي النبيذ من كوب وسأل.

“هذا شخص لديه قصة ، “رمش بو فانغ وفكر وهو يواصل احتساء كأس النبيذ الخاص به.

 

 

 

 

 

 

“هناك نبيذ ، بالطبع ، “أومأ بو فانغ وقال. لقد أراد أن يستمتع بالنبيذ ببطء ، ولكن نظرًا لوجود زبون ، وضع كأس النبيذ من يديه.

بعد ذلك ، لم يتحدث الرجل كثيرًا حيث استمر في صب النبيذ وشربه باستمرار. سرعان ما تم الانتهاء من جرة من جرة نبيذ جليد قلب اليشم وبدا الرجل مخموراً قليلاً حيث أصبحت عيناه غائمتين.

 

 

 

 

“أجاب بو فانغ ببساطة ، كل شخص لديه جرة واحدة. انتهى أيضًا من وضع كأس النبيذ في يديه وكان وجهه محمرًا قليلاً.

 

 

كانت كثافة جرة نبيذ جليد قلب اليشم لا يمكن تصورها لبو فانغ. قد يكون قادرًا على شرب نصف جرة من النبيذ العادي ، لكنه سيكون قادرًا على شرب ثلاثة أكواب فقط من جرة نبيذ جليد قلب اليشم على الأكثر.

أومأ بو فانغ برأسه ليشير إلى أنه يفهم.

 

“أجاب بو فانغ ببساطة ، كل شخص لديه جرة واحدة. انتهى أيضًا من وضع كأس النبيذ في يديه وكان وجهه محمرًا قليلاً.

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان هذا الرجل قادرًا على إنهاء الجرة بالكامل وكان مخموراً قليلاً. كانت قدرته على الشرب مروعة حقًا.

 

 

 

 

“المالك ، اليس هناك المزيد من النبيذ! أحضر لي جرة أخرى “، قال الرجل بعبوس.

 

 

“المالك ، اليس هناك المزيد من النبيذ! أحضر لي جرة أخرى “، قال الرجل بعبوس.

 

 

بدأ بصب النبيذ في كأس النبيذ الأزرق والأبيض الذي قدمه بو فانغ. كان النبيذ الصافي نقيًا مثل الينابيع الصافية الموجودة في الجبال العميقة ولم يكن معتمًا على الإطلاق.

 

 

 

 

“أجاب بو فانغ ببساطة ، كل شخص لديه جرة واحدة. انتهى أيضًا من وضع كأس النبيذ في يديه وكان وجهه محمرًا قليلاً.

 

 

 

 

 

 

 

ضرب الرجل المنضدة بيده وتجشأ بخفة مع ظهور عشرات البلورات على الطاولة. “مالك ، كمية البلورات ليست مشكلة. أحضر لي جرة أخرى. “

 

 

 

 

كانت قوية وناعمة ورائعة! حتى أنها كانت قادرة على تحفيز الطاقة الحقيقية داخل الجسم! كانت بالتأكيد تساوي أكثر من الخمسة عشر بلورة!

 

كان مفتونًا تمامًا بالرائحة الغنية وشعور النبيذ بالجليد والنار.

“قواعد المتجر: كل شخص يقتصر على جرة واحدة “، ظل بو فانغ غير متأثر كما أجاب بلا تعبير.

 

 

دخل ذلك الرجل مسرورًا إلى المتجر ، وجلس على طاولة ، وقال بصوت خشن ، “أيها المالك ، أعطني جرة من النبيذ. “

 

 

 

 

عبس الرجل ، ثم خبطت يده فجأة على الطاولة وخرج السيف الذي كان ملفوفًا في قطعة قماش على الفور من غمده.

 

 

 

 

 

 

“قواعد المتجر: كل شخص يقتصر على جرة واحدة “، ظل بو فانغ غير متأثر كما أجاب بلا تعبير.

دوى صراخ السيف بلا انقطاع مثل هدير تنين داخل المتجر.

 

 

 

 

 

 

 

كان الرجل يمسك السيف بيد واحدة وهو يشير إلى بو فانغ. كان طرف السيف على بعد بوصة واحدة فقط من أنف بو فانغ ويمكنه حتى أن يشعر بالبرودة المنبعثة منه.

 

 

 

 

 

 

 

غطت صرخة الرعب الخافتة جسد بو فانغ بالكامل ، لكنه ظل بلا تعابير.

 

 

 

 

 

 

“لا أعلم ولا داعي لأن أعرف. أي شخص يدخل متجري هو عميل. قال بو فانغ بجدية “سأرحب بأي شخص طالما أنه لا يسبب مشاكل”.

“هل تعرف من أكون؟ هل تجرؤ حقًا على عدم تقديم النبيذ لي؟ ” قال الرجل مغيظًا بابتسامة.

 

 

كان الرجل غير مكترث كذلك. تحركت حلقه قليلاً عندما أزال الغطاء القماشي لوعاء النبيذ.

 

 

 

 

“لماذا يجب أن أهتم من أنت؟ هل تحاول أن تسبب المتاعب؟ ” رد بو فانغ ببساطة. على الرغم من أن طرف السيف كان على بعد بوصة واحدة فقط ، إلا أنه ظل غير متأثر به.

 

 

 

 

 

 

 

راقب الرجل بو فانغ لفترة ، ثم غمد السيف الطويل ولفه مرة أخرى في الخرق. اختفت طاقة السيف التي كانت مستعرة داخل المتجر منذ لحظات.

 

 

لم يكن الجرة الترابية الصغيرة في الواقع بهذا الحجم وكانت أصغر من الجرار العادية المستخدمة لتخزين النبيذ. وضع بو فانغ إناء النبيذ أمام الرجل الذي يرتدي قبعة من الخيزران وقال ببساطة ، “هذا هو النبيذ الخاص بك. “

 

“تبدو مألوفًا ، هذا كل شيء. استمتع بمشروبك “، أجاب بو فانغ. ثم جلس وبدأ يستمتع بكأس النبيذ الخاص به.

 

انها فقط نقطة بيع وعملية التصنيع شاقة من طريقة تسعة تخمرات . أما بالنسبة للمكونات ، فقد اعتبرت عادية. كان الأرز المستخدم نوعًا متفوقًا من أرز الروح ، لكنه لم يكن أفضل بكثير من الأرز اللؤلؤي المستخدم في الأرز المقلي بالبيض.

“المالك حقا شخص غريب. ها هو ، قال الرجل وهو يضحك ثلاثين البلورات، وأنا احجز جرة نبيذ جليد قلب اليشم للغد “. ثم ارتدى قبعته المصنوعة من الخيزران ، وعلق سيفه الطويل خلف ظهره واتجه نحو المدخل.

 

 

يمكن اكتشاف التوق والشغف من نبرة الطرف الآخر.

 

 

 

ظل بو فانغ بلا تعابير وهو يواصل احتساء فنجانه على مهل.

وعندما وصل إلى المدخل سأل: “المالك هل حقا لا تعرف من أنا؟؟ “

 

 

 

 

“لماذا ما زلت تفتح للعمل اليوم؟ لماذا لم تذهب لمشاهدة عودة الجنرال العظيم شياو منغ إلى الوطن؟ ” سأل الرجل بو فانغ. كان أكثر ثرثرة بعد شرب بضعة أكواب من النبيذ.

 

 

“لا أعلم ولا داعي لأن أعرف. أي شخص يدخل متجري هو عميل. قال بو فانغ بجدية “سأرحب بأي شخص طالما أنه لا يسبب مشاكل”.

 

 

 

 

 

 

 

“ها ها ها ها! حسن! أنا شياو يو من جناح سيف الفراغ ، أقر بك كصديق! ” ضحك الرجل عندما خرج فجأة من المدخل واختفى في الخريف العاصف.

 

 

“جرة نبيذ جليد قلب اليشم ، خمسة عشر بلورة لكل جرة. “

 

 

 

“نبيذ جيد!” و كان غير قادر على قمع فرحته لأنه هتف بهدوء الرجل. ثم رفع كأس النبيذ بحذر وشرب منه ببطء.

“شياو يو؟ لقبه هو شياو … “فكر بو فانغ. ومع ذلك ، تابع شفتيه وتمتم في نفسه ، “يا له من رفيق أناني. من اعترف بك كصديق؟ “

 

 

بعد ذلك ، لم يتحدث الرجل كثيرًا حيث استمر في صب النبيذ وشربه باستمرار. سرعان ما تم الانتهاء من جرة من جرة نبيذ جليد قلب اليشم وبدا الرجل مخموراً قليلاً حيث أصبحت عيناه غائمتين.

 

 

 

 

عندما انتهى من الغمغمة ، دوى صوت النظام فجأة في ذهنه…

 

 

عندما تدفق الخمر إلى حلقه ، فتح على الفور المسام في جسده. قام بالزفير بعنف بينما أضاءت عيناه وامتلأتا بالشكوك.

 

أجاب بو فانغ بثقة ، “لن تخيب أملك في نبيذي”. ثم عاد إلى المطبخ وأخرج جرة من جرة نبيذ جليد قلب اليشم من خزانة.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط