نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 65

65

65

الفصل 65: أيها الشاب ، اعمل تحتي!

 

 

 

 

 

 

عندما قضم الخضار ، تدفق عصير خضار دافئ على الفور في فمه. نكهة الخضار الخفيفة باقية في فمه.

عند مدخل الزقاق ، كانت هناك فرق من الحراس الإمبراطوريين الذين يرتدون الدروع يقفون هناك وقد أغلقوا المدخل بالكامل. أمامهم ، كان ليان فو ، الذي كان يرتدي رداء الديباج ، يسير بقلق بينما كان يلوح بمضرب ذيل الحصان. من حين لآخر ، كان يتوقف للحظة وينظر إلى المتجر بقلق في عينيه.

 

 

 

“جلالة الملك صعب للغاية. ليس الأمر كما لو أنني كنت سأنتزع طعامه ، فلماذا لا يسمح لي بمرافقته؟” تنهد ليان فو باستياء. نشر حواسه وتفحص ما يحيط به باهتمام. لم يكن أمرًا هينًا أن يترك الإمبراطور القصر الإمبراطوري. إذا اكتشف الخبراء من الطوائف ، فإنهم سيتدفقون على مواقعهم لاغتياله.

 

 

 

فجأة حدث اضطراب بين الحراس. أثناء قيامهم بإنشاء مسار ، سار شخصية مصقولة ببطء.

……

 

“الزعيم الخصي ليان ، هل نسيتني؟ أنا صاحب مطعم العنقاء الخالدة. ألم يأت جلالة الملك ليأكل بطة الزهرة المحمصة من قبل؟ في ذلك الوقت ، كنت أنا الشخص الذي قدم الطبق شخصيًا!” الرجل الذي اقترب قال بابتسامة وعيناه ضاقتا في شق. لا يبدو أنه يمانع في أن ليان فو قد نسيه.

قال ليان فو بضحكة خافتة وهو يقرص إبهامه وإصبعه الأوسط معًا: “سموك هنا أيضًا. يا لها من مصادفة”.

 

 

 

كان مزاج جي تشينغشيو غير مبالٍ بعض الشيء. أومأ برأسه فقط قبل أن يبتعد. كانت ثيابه ترفرف بينما يترك نسيمًا في أعقابه.

“إذا رغب جلالة الملك في تناول الطعام ، فإنه سيرسل شخصًا ما لجلب الطعام. ما الذي تشعر بالقلق الشديد بشأنه؟ اذهب ،” قال ليان فو بعد إلقاء نظرة خاطفة على تشيان باو.

 

 

كان ليان فو يشعر بالعجز بينما كان يشاهد شخصية جي تشينجشو الخلفية. كان يفكر ، “يبدو أن سموه التقى جلالة الملك داخل المتجر ولم ينسجموا.

وضع الجرة أمام الإمبراطور وجلس على مقعد. نظر إلى الإمبراطور وسأل ببساطة ، “كيف الحال؟ هل ما زلت تريد إغلاق متجري؟”

 

“هناك. الإمبراطور الجد ، انتظر لحظة.” ابتسمت أويانغ شياويي وركضت بمرح نحو نافذة المطبخ.

“العائلة المالكة ليس لها أقارب. بصفتك شخصًا من العائلة الإمبراطورية ، ستحتاج إلى مواجهة الأمور الإمبراطورية. نظرًا لأن جلالة الملك لا يحب الأمير الثالث ، فلا يهم مدى اجتهاده أو تميزه.”

 

 

 

“انتبه! جلالة الملك حاليًا داخل الزقاق. إذا حدث شيء لجلالته ، فجميعكم يعلمون العواقب!” همس ليان فو تحذير للحراس.

 

 

“العائلة المالكة ليس لها أقارب. بصفتك شخصًا من العائلة الإمبراطورية ، ستحتاج إلى مواجهة الأمور الإمبراطورية. نظرًا لأن جلالة الملك لا يحب الأمير الثالث ، فلا يهم مدى اجتهاده أو تميزه.”

“يا إلهي ، أليس هذا الرئيس الخصي ليان؟ لقد مضى وقت طويل!” رن صوت مزعج وقاطع ليان فو الذي كان على وشك إلقاء محاضرة طويلة على الحراس.

“المتجر ذو القلب الأسود في الزقاق … حتى صاحب الجلالة جاء شخصيًا؟ كنت أتساءل لماذا اختفى جميع العملاء الثمينين مؤخرًا. لذلك انجذبو جميعًا إلى هذا المتجر الصغير ،” خفض تشيان باو رأسه وهو يغمغم في نفسه بتعبير قاتم.

 

كان مزاج جي تشينغشيو غير مبالٍ بعض الشيء. أومأ برأسه فقط قبل أن يبتعد. كانت ثيابه ترفرف بينما يترك نسيمًا في أعقابه.

نظر ليان فو بحيرة إلى الرجل الذي اقترب للتو. كان الشكل أمامه نحيفًا ومظهرًا قبيحًا ومبتذلًا. كان يرتدي رداءًا فاخرًا مزركشًا بحزام مطعمة باليشم الأخضر على خصره وأصابعه مزينة بحلقات لامعة. كان لديه مظهر من الأثرياء الجدد.

 

 

 

“أنت؟” سأل ليان فو بالحيرة. كان يفكر ، “لا يبدو أنني أتذكر أنني تعرفت على مثل هذا الرجل العجوز المبتذل”.

“حسنًا ، إذن هذا الشخص المتواضع سينتظر وصول غونغ غونغ بكل احترام.” ظلت الابتسامة على وجه تشيان باو طوال المحادثة. بغض النظر عن موقف ليان فو ، كان يبتسم دائمًا بشكل مشرق.

 

 

“الزعيم الخصي ليان ، هل نسيتني؟ أنا صاحب مطعم العنقاء الخالدة. ألم يأت جلالة الملك ليأكل بطة الزهرة المحمصة من قبل؟ في ذلك الوقت ، كنت أنا الشخص الذي قدم الطبق شخصيًا!” الرجل الذي اقترب قال بابتسامة وعيناه ضاقتا في شق. لا يبدو أنه يمانع في أن ليان فو قد نسيه.

كما تم تقديم طبق آخر ، غُلف الجزء الداخلي من المتجر بالكامل برائحة الأطباق.

 

 

“أوه أوه أوه! أنت تسمى… تشيان… تشيان شيء ما؟” قال ليان فو وهو يضيّق عينيه وأشار نحو الرجل بإبهامه وإصبعه الأوسط مقروصًا معًا.

“شياويي ، أليس هناك نبيذ أفضل من نبيذ نكتار مرصع بالجواهر في القصر الإمبراطوري؟ لماذا لم أره بعد؟” حير الإمبراطور سأله بعد أن ابتلع بقناعة قطعة من الأضلاع الحلوة والحامضة.

 

قال ليان فو بضحكة خافتة وهو يقرص إبهامه وإصبعه الأوسط معًا: “سموك هنا أيضًا. يا لها من مصادفة”.

ذكّره الرجل: “غونغ غونغ ، اسم هذا الشخص المتواضع هو تشيان باو”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “يا إلهي ، أليس هذا الرئيس الخصي ليان؟ لقد مضى وقت طويل!” رن صوت مزعج وقاطع ليان فو الذي كان على وشك إلقاء محاضرة طويلة على الحراس.

 

كان الإمبراطور يبتسم ابتسامة عريضة من أذن إلى أخرى وهو يأكل الطبق. كان فمه يمضغ باستمرار ولم يكن قادرًا على التوقف على الإطلاق. لقد مر وقت طويل منذ أن تذوق الطعام الذي كان قادراً على أسره.

فجأة تذكر ليان فو عندما أومأ برأسه وقال ، “هذا صحيح ، أنت تشيان باو … أوه ، ما الذي يفعله صاحب مطعم العنقاء الخالدة هنا؟”

 

 

أثناء حديث بو فانغ ، أزال غطاء جرة النبيذ وصب كوبًا من النبيذ للإمبراطور. وأشار إلى الكأس وطلب من الإمبراطور أن يتذوق.

“مر هذا الشخص المتواضع وأتى للترحيب بعد رؤية جونغ جونغ. لقد مرت فترة من الوقت منذ أن أتى جونغ جونغ إلى مطعم العنقاء الخالدة لتناول وجبة ، فمتى سيكون لديك الوقت لزيارة مطعمنا؟ وجودك سيجلب بالتأكيد شرفًا عظيمًا إلى مطعمنا المتواضع “. كان تشيان باو يبتسم بشكل مشرق.

“الجد الإمبراطور ، هذا هو الشوماي الذهبي. من فضلك استمتع بوجبتك.”

 

 

كانت أطباق مطعم العنقاء الخالدة جيدة بالفعل. كان يعتبر مطعمًا من الدرجة الأولى داخل امبراطورية الرياح الخفيفة. ومع ذلك ، بعد أن أكل ليان فو الأطباق التي أعدها بو فانغ ، حتى الطعام من المطبخ الإمبراطوري كان طعمه لطيفًا. لم يكن هناك طريقة لزيارة مطعم العنقاء الخالدة.

 

 

 

بخلاف طبق توقيع مطعم العنقاء الخالدة ، بطة الزهور ، كان معيار الأطباق الأخرى غير وارد.

 

 

 

“أوه ، سأذهب عندما يكون لدي الوقت ،” أومأ ليان فو شارد الذهن وأجاب بطريقة غير مبالية.

 

 

 

“حسنًا ، إذن هذا الشخص المتواضع سينتظر وصول غونغ غونغ بكل احترام.” ظلت الابتسامة على وجه تشيان باو طوال المحادثة. بغض النظر عن موقف ليان فو ، كان يبتسم دائمًا بشكل مشرق.

نظر ليان فو بحيرة إلى الرجل الذي اقترب للتو. كان الشكل أمامه نحيفًا ومظهرًا قبيحًا ومبتذلًا. كان يرتدي رداءًا فاخرًا مزركشًا بحزام مطعمة باليشم الأخضر على خصره وأصابعه مزينة بحلقات لامعة. كان لديه مظهر من الأثرياء الجدد.

 

 

بعد فترة ، سأل تشيان باو بعناية ، “هذا … جونغ جونغ ، هل جلالة الملك حاليًا داخل الزقاق؟”

 

 

 

اتسعت عيون ليان فو عندما نظر باهتمام إلى تشيان باو. كان عابسًا كما قال بصوت عالٍ ، “ما نوع النوايا التي تؤويها عند طرح هذا السؤال؟”

 

 

 

“هذا الشخص المتواضع يتمنى فقط لجلالة الملك أن يكرم مطعمنا المتواضع بحضوره مرة أخرى. ألم يمدح جلالته بطة الزهرة المحمصة لدينا باعتبارها البطة الأولى في إمبراطورية الرياح الخفيفة؟ كان هذا الشخص المتواضع يتساءل فقط متى سيقوم جلالته بتذوق أطباق مطعم العنقاء الخالدة مرة أخرى “، قال تشيان باو على عجل وهو يلوح بيده.

 

 

“حسنًا ، إذن هذا الشخص المتواضع سينتظر وصول غونغ غونغ بكل احترام.” ظلت الابتسامة على وجه تشيان باو طوال المحادثة. بغض النظر عن موقف ليان فو ، كان يبتسم دائمًا بشكل مشرق.

“إذا رغب جلالة الملك في تناول الطعام ، فإنه سيرسل شخصًا ما لجلب الطعام. ما الذي تشعر بالقلق الشديد بشأنه؟ اذهب ،” قال ليان فو بعد إلقاء نظرة خاطفة على تشيان باو.

“كيف تجرؤ على سرقة عملي … سأجعلك بالتأكيد تعاني. أنت مجرد متجر صغير يقع داخل زقاق يعتمد علي طبق واحد. همف … بمجرد هزيمة هذا الطبق المميز الخاص بك ، سنرى كيف تمكنت من سرقة عملي! “

 

“سمكة لييس ذات الرائحة القوية ، إنها عطرة للغاية!” امتدح الإمبراطور وهو يلتقط بفارغ الصبر قطعة سمك وردية مع عيدان تناول الطعام. عندما دخلت السمكة إلى فمه ، اختلط مذاق السمك ونكهة السمكة معًا ولفت براعم التذوق. كان مفتونا بالنكهة.

كان تشيان باو لا يزال يبتسم بينما أومأ برأسه وطلب إعفاءه. ثم استدار وغادر. بعد خطوات قليلة ، اختفت الابتسامة على وجهه تدريجياً واستبدلت بسرعة بتعبير قاتم.

 

 

“سمكة لييس ذات الرائحة القوية ، إنها عطرة للغاية!” امتدح الإمبراطور وهو يلتقط بفارغ الصبر قطعة سمك وردية مع عيدان تناول الطعام. عندما دخلت السمكة إلى فمه ، اختلط مذاق السمك ونكهة السمكة معًا ولفت براعم التذوق. كان مفتونا بالنكهة.

“المتجر ذو القلب الأسود في الزقاق … حتى صاحب الجلالة جاء شخصيًا؟ كنت أتساءل لماذا اختفى جميع العملاء الثمينين مؤخرًا. لذلك انجذبو جميعًا إلى هذا المتجر الصغير ،” خفض تشيان باو رأسه وهو يغمغم في نفسه بتعبير قاتم.

 

 

 

“كيف تجرؤ على سرقة عملي … سأجعلك بالتأكيد تعاني. أنت مجرد متجر صغير يقع داخل زقاق يعتمد علي طبق واحد. همف … بمجرد هزيمة هذا الطبق المميز الخاص بك ، سنرى كيف تمكنت من سرقة عملي! “

 

 

كانت أطباق مطعم العنقاء الخالدة جيدة بالفعل. كان يعتبر مطعمًا من الدرجة الأولى داخل امبراطورية الرياح الخفيفة. ومع ذلك ، بعد أن أكل ليان فو الأطباق التي أعدها بو فانغ ، حتى الطعام من المطبخ الإمبراطوري كان طعمه لطيفًا. لم يكن هناك طريقة لزيارة مطعم العنقاء الخالدة.

……

 

 

“أوه أوه أوه! أنت تسمى… تشيان… تشيان شيء ما؟” قال ليان فو وهو يضيّق عينيه وأشار نحو الرجل بإبهامه وإصبعه الأوسط مقروصًا معًا.

“الإمبراطور الجد ، هذه سمكة لييس. من فضلك استمتع بوجبتك ،” قالت أويانغ شياويي بشكل ساحر وهي تضع طبق سمك لييس أمام الإمبراطور. مع انتشار رائحة النبيذ في الهواء ، لم يستطع الإمبراطور إلا أن يأخذ نفسًا عميقًا.

 

 

 

“سمكة لييس ذات الرائحة القوية ، إنها عطرة للغاية!” امتدح الإمبراطور وهو يلتقط بفارغ الصبر قطعة سمك وردية مع عيدان تناول الطعام. عندما دخلت السمكة إلى فمه ، اختلط مذاق السمك ونكهة السمكة معًا ولفت براعم التذوق. كان مفتونا بالنكهة.

بعد فترة ، سأل تشيان باو بعناية ، “هذا … جونغ جونغ ، هل جلالة الملك حاليًا داخل الزقاق؟”

 

“المتجر ذو القلب الأسود في الزقاق … حتى صاحب الجلالة جاء شخصيًا؟ كنت أتساءل لماذا اختفى جميع العملاء الثمينين مؤخرًا. لذلك انجذبو جميعًا إلى هذا المتجر الصغير ،” خفض تشيان باو رأسه وهو يغمغم في نفسه بتعبير قاتم.

“الجد الإمبراطور ، هذا هو الشوماي الذهبي. من فضلك استمتع بوجبتك.”

 

 

 

كما تم تقديم طبق آخر ، غُلف الجزء الداخلي من المتجر بالكامل برائحة الأطباق.

 

 

شرب الإمبراطور على التوالي ثلاثة أكواب من النبيذ وبدأ تأثير النبيذ ، لكن عينيه كانت أكثر إشراقًا.

كان الإمبراطور يبتسم ابتسامة عريضة من أذن إلى أخرى وهو يأكل الطبق. كان فمه يمضغ باستمرار ولم يكن قادرًا على التوقف على الإطلاق. لقد مر وقت طويل منذ أن تذوق الطعام الذي كان قادراً على أسره.

 

 

الفصل 65: أيها الشاب ، اعمل تحتي!

بعد إزالة بقع الزيت على لحيته ، ظهرت تعبيرات فرحة غامرة على وجه الإمبراطور وهو يحدق في أطباق الدرجة الأولى أمامه. بالنسبة لشره مثله ، كان تذوق الطعام اللذيذ أسعد تجربة.

 

 

“الزعيم الخصي ليان ، هل نسيتني؟ أنا صاحب مطعم العنقاء الخالدة. ألم يأت جلالة الملك ليأكل بطة الزهرة المحمصة من قبل؟ في ذلك الوقت ، كنت أنا الشخص الذي قدم الطبق شخصيًا!” الرجل الذي اقترب قال بابتسامة وعيناه ضاقتا في شق. لا يبدو أنه يمانع في أن ليان فو قد نسيه.

“شياويي ، أليس هناك نبيذ أفضل من نبيذ نكتار مرصع بالجواهر في القصر الإمبراطوري؟ لماذا لم أره بعد؟” حير الإمبراطور سأله بعد أن ابتلع بقناعة قطعة من الأضلاع الحلوة والحامضة.

 

 

 

“هناك. الإمبراطور الجد ، انتظر لحظة.” ابتسمت أويانغ شياويي وركضت بمرح نحو نافذة المطبخ.

اتسعت عيون ليان فو عندما نظر باهتمام إلى تشيان باو. كان عابسًا كما قال بصوت عالٍ ، “ما نوع النوايا التي تؤويها عند طرح هذا السؤال؟”

 

“مع مثل هذا النبيذ الفاخر وهذا النوع من الطعام اللذيذ ، إذا قررت إغلاق متجر المالك بو ، فسأكون أحمق حقًا.” قام الإمبراطور بضرب لحيته برفق عندما أشار إلى بو فانغ لملء كأسه. شرب قدحا آخر من النبيذ وبدأ في الضحك.

قال أويانغ شياويي لبو فانغ: “أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، اسرع وأحضر نبيذ جرة اليشم الجليدي. يريد الجد الإمبراطور تذوقه”.

بعد إزالة بقع الزيت على لحيته ، ظهرت تعبيرات فرحة غامرة على وجه الإمبراطور وهو يحدق في أطباق الدرجة الأولى أمامه. بالنسبة لشره مثله ، كان تذوق الطعام اللذيذ أسعد تجربة.

 

فجأة تذكر ليان فو عندما أومأ برأسه وقال ، “هذا صحيح ، أنت تشيان باو … أوه ، ما الذي يفعله صاحب مطعم العنقاء الخالدة هنا؟”

انتهى بو فانغ من طهي آخر طبق وكان يمسح قطرات الماء على يديه. أومأ برأسه وسمح لأويانغ شياويي بتقديم الطبق الأخير أولاً ، بينما أخرج آخر جرة من نبيذ جليد قلب اليشم من الخزانة.

 

 

نظر ليان فو بحيرة إلى الرجل الذي اقترب للتو. كان الشكل أمامه نحيفًا ومظهرًا قبيحًا ومبتذلًا. كان يرتدي رداءًا فاخرًا مزركشًا بحزام مطعمة باليشم الأخضر على خصره وأصابعه مزينة بحلقات لامعة. كان لديه مظهر من الأثرياء الجدد.

خرج بو فانغ من المطبخ وهو يحمل جرة النبيذ.

“سمكة لييس ذات الرائحة القوية ، إنها عطرة للغاية!” امتدح الإمبراطور وهو يلتقط بفارغ الصبر قطعة سمك وردية مع عيدان تناول الطعام. عندما دخلت السمكة إلى فمه ، اختلط مذاق السمك ونكهة السمكة معًا ولفت براعم التذوق. كان مفتونا بالنكهة.

 

 

وضع الجرة أمام الإمبراطور وجلس على مقعد. نظر إلى الإمبراطور وسأل ببساطة ، “كيف الحال؟ هل ما زلت تريد إغلاق متجري؟”

 

 

“هناك. الإمبراطور الجد ، انتظر لحظة.” ابتسمت أويانغ شياويي وركضت بمرح نحو نافذة المطبخ.

كان الإمبراطور يلتقط بفضول الخضار الخضراء المتلألئة التي بدت غير مطبوخة تمامًا. عندما سمع سؤال بو فانغ ، ظهر أثر للإحراج على وجهه. ومع ذلك ، سرعان ما تلاشى الإحراج.

نظر ليان فو بحيرة إلى الرجل الذي اقترب للتو. كان الشكل أمامه نحيفًا ومظهرًا قبيحًا ومبتذلًا. كان يرتدي رداءًا فاخرًا مزركشًا بحزام مطعمة باليشم الأخضر على خصره وأصابعه مزينة بحلقات لامعة. كان لديه مظهر من الأثرياء الجدد.

 

اتسعت عيون ليان فو عندما نظر باهتمام إلى تشيان باو. كان عابسًا كما قال بصوت عالٍ ، “ما نوع النوايا التي تؤويها عند طرح هذا السؤال؟”

عندما قضم الخضار ، تدفق عصير خضار دافئ على الفور في فمه. نكهة الخضار الخفيفة باقية في فمه.

……

 

“كيف تجرؤ على سرقة عملي … سأجعلك بالتأكيد تعاني. أنت مجرد متجر صغير يقع داخل زقاق يعتمد علي طبق واحد. همف … بمجرد هزيمة هذا الطبق المميز الخاص بك ، سنرى كيف تمكنت من سرقة عملي! “

“هذه خضروات مقلية ؟!” كان الإمبراطور متفاجئًا للغاية بعد أن أخذ عضة.

 

 

 

قال بو فانغ ببساطة: “كما رأيت ، هذا بالفعل طبق من الخضار المقلية. إن عملية القلي السريع تستخدم تقنية طهي خاصة”.

 

 

قال أويانغ شياويي لبو فانغ: “أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، اسرع وأحضر نبيذ جرة اليشم الجليدي. يريد الجد الإمبراطور تذوقه”.

أثناء حديث بو فانغ ، أزال غطاء جرة النبيذ وصب كوبًا من النبيذ للإمبراطور. وأشار إلى الكأس وطلب من الإمبراطور أن يتذوق.

نظر بو فانغ بصراحة إلى الإمبراطور الضاحك ، كما لو كان كل شيء في حدود توقعاته.

 

 

أضاءت عيون الإمبراطور على الفور. كان عطر جرة نبيذ جليد قلب اليشم قد أغرى بالفعل حشرة النبيذ داخل جسده وكان شغفه به لا يطاق تقريبًا.

 

 

“المتجر ذو القلب الأسود في الزقاق … حتى صاحب الجلالة جاء شخصيًا؟ كنت أتساءل لماذا اختفى جميع العملاء الثمينين مؤخرًا. لذلك انجذبو جميعًا إلى هذا المتجر الصغير ،” خفض تشيان باو رأسه وهو يغمغم في نفسه بتعبير قاتم.

التقط الكوب الخزفي الأزرق والأبيض وشرب الخمر. تدفقت البهارات من خلال شفتيه إلى لسانه وازدهرت فجأة. ارتجف جسد الإمبراطور بأكمله وبدت حتى التجاعيد على وجهه تنبض.

فجأة حدث اضطراب بين الحراس. أثناء قيامهم بإنشاء مسار ، سار شخصية مصقولة ببطء.

 

“أوه ، سأذهب عندما يكون لدي الوقت ،” أومأ ليان فو شارد الذهن وأجاب بطريقة غير مبالية.

بعد الانتهاء من فنجان النبيذ ، صفع الإمبراطور شفتيه وهو ينفث برفق. كان لديه تعبير آسر على وجهه.

تمامًا كما كان يفكر ، لم يكن هناك معدة لا يمكن لأطباقي أن تخمدها!

 

 

“كانت الشائعات صحيحة حقًا. نبيذ جليد قلب اليشم هو بالفعل أفضل من نبيذ نكتار الخاص بي … لقد عشت لسنوات عديدة وتذقت مثل هذا النبيذ فقط عندما كان لدي قدم واحدة في القبر. هل هذه عقوبة من السماء أم أجر؟ ” لم يكن الإمبراطور يعرف هل يضحك أم يبكي وهو يصيح بعينيه الضيقتين.

 

 

 

“مع مثل هذا النبيذ الفاخر وهذا النوع من الطعام اللذيذ ، إذا قررت إغلاق متجر المالك بو ، فسأكون أحمق حقًا.” قام الإمبراطور بضرب لحيته برفق عندما أشار إلى بو فانغ لملء كأسه. شرب قدحا آخر من النبيذ وبدأ في الضحك.

أثناء حديث بو فانغ ، أزال غطاء جرة النبيذ وصب كوبًا من النبيذ للإمبراطور. وأشار إلى الكأس وطلب من الإمبراطور أن يتذوق.

 

“أوه ، سأذهب عندما يكون لدي الوقت ،” أومأ ليان فو شارد الذهن وأجاب بطريقة غير مبالية.

نظر بو فانغ بصراحة إلى الإمبراطور الضاحك ، كما لو كان كل شيء في حدود توقعاته.

بخلاف طبق توقيع مطعم العنقاء الخالدة ، بطة الزهور ، كان معيار الأطباق الأخرى غير وارد.

 

 

تمامًا كما كان يفكر ، لم يكن هناك معدة لا يمكن لأطباقي أن تخمدها!

فجأة حدث اضطراب بين الحراس. أثناء قيامهم بإنشاء مسار ، سار شخصية مصقولة ببطء.

 

خرج بو فانغ من المطبخ وهو يحمل جرة النبيذ.

شرب الإمبراطور على التوالي ثلاثة أكواب من النبيذ وبدأ تأثير النبيذ ، لكن عينيه كانت أكثر إشراقًا.

قال أويانغ شياويي لبو فانغ: “أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، اسرع وأحضر نبيذ جرة اليشم الجليدي. يريد الجد الإمبراطور تذوقه”.

 

 

حدق الإمبراطور في بو فانغ وضرب كوبه بضربة. كانت عيناه تلمعان وهو يقول ، “المالك بو ، اعمل لأجلي. تعال إلى مطبخي الإمبراطوري. راتبك الشهري سيكون … عشرة آلاف بلورة!”

 

قال أويانغ شياويي لبو فانغ: “أيها الرئيس ذو الرائحة الكريهة ، اسرع وأحضر نبيذ جرة اليشم الجليدي. يريد الجد الإمبراطور تذوقه”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط