نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 71

71

71

الفصل 71: الشبوط الصخري الجاف المقلي
كان تشيان باو ، الذي كان يرتدي رداء الديباج ، يسير ويداه موضوعتان عند خصره مع بطنه مقسومًا إلى الخارج ، ويكشف حزامه المغطى باليشم المبهر. كان سبب مشيه بهذه الطريقة هو أن يشعر بنظرة حسد من الآخرين عندما ينظرون إلى حزامه ، من أجل إرضاء غروره.
“من سيكون مغرورًا لدرجة أن يجرؤ على القول إن أطباق مطعم العنقاء الخالدة ليست لذيذة؟” استاء تشيان باو على الفور عندما سمع أن أحدهم قال إن طعام المطعم كان مذاقًا سيئًا.
عندما توقف بجوار الأخت الكبرى تشون وتتبع نظرتها ، رأى شياو شياو لونغ والآخرين.
“أوه ، أليس هذا معجزة مدينتنا الإمبراطورية ، السيد الصغير شياو؟ لقد مضى وقت طويل منذ أن قمت برعاية مطعمنا. أوه ، آلالهة يانيو والأميرة أويانغ موجودان هنا أيضًا. عفوا لعدم الترحيب بكم في وقت سابق. إيه ؟ هذا هو…”
عرف تشيان باو كيف يتصرف بنفسه ، أو بعبارة أخرى ، كان يعرف كيفية القيام بأعمال تجارية. كان ممتازًا في التعامل مع الناس. بعبارات أبسط ، كان شخصًا ماكرًا. ومن ثم ، فقد كان قادرًا على بناء مطعم صغير من لا شيء إلى النطاق الحالي لمطعم العنقاء الخالدة.
من الواضح أن هناك الكثير من الأشخاص وراء نجاحه. ومع ذلك ، لعبت جهود وموهبة تشيان باو دورًا أيضًا.
ابتسم شياو شياولونغ وهو يقدم بو فانغ: “يمكنك مخاطبته على أنه السيد بو الشاب”. لم يجرؤ على إعلان اسم بو فانغ. اشتهر المطعم ذو القلب الأسود داخل المدينة الإمبراطورية مؤخرًا وأصبح بالفعل أكبر منافس لمطعم العنقاء الخالدة. إذا اختار الإعلان عن اسم بو فانغ في تلك اللحظة بالذات ، فليس هناك ما يضمن أن تشيان باو لن يمحو بو فانغ.
“السيد الشاب بو؟” فكر تشيان باو وهو يحاول البحث عن ذكرياته. ومع ذلك ، لم يتذكر أي عائلات بارزة تحمل لقب بو.
ومع ذلك ، لا يزال تشيان باو يبتسم وهو يؤدي تحية بقبضة اليد والانحناء لبو فانغ وقال ، “أرى ، أنت في الواقع السيد الشاب بو. لقد سمعت الكثير عنك. هل أطباقنا لا ترضيك؟”

قال بو فانغ بصراحة: “لا يعني ذلك أنها لا تعجبني. إنها مطبوخة بشكل سيئ. أنا أعطي تقييمًا سيئًا”. “مطبوخون بشكل سيء؟” أصيب تشيان باو بالذهول قليلاً عندما نظر إلى تعبير بو فانغ الجاد. لقد مر وقت منذ أن التقى بشخص تجرأ على اكتشاف خطأ في مطعم العنقاء الخالدة. عندما تم بناء مطعم العنقاء الخالدة لأول مرة ، كان الناس من المطاعم الأخرى يأتون ليجدوا خطأ في طعامهم. في ذلك الوقت ، كان هناك بالفعل عيوب في أطباقهم. ومع ذلك ، في الوقت الحالي … مع توسع المطعم ، أنفقوا الكثير من المال لتوظيف طهاة من جميع أنحاء امبراطورية الرياح الخفيفة وكان لكل من الطهاة طبقهم الخاص. أدى هذا في النهاية إلى خلق السمعة الحالية لمطعم العنقاء الخالدة. “السيد الشاب بو ، لا بد أنك تمزح. يمكنك أن تسأل أي شخص من داخل المدينة الإمبراطورية. من يجرؤ على القول إن أطباق مطعم العنقاء الخالدة ليست لذيذة؟” قال تشيان باو بابتسامة على وجهه. إلا أن الكلمات التي قالها كانت مليئة بالغطرسة. قال بو فانغ ببساطة: “إذا لم يكن لذيذًا ، فهو ليس لذيذًا. تم طهي هذه الأطباق بشكل سيئ. يمكنك تقديم أي طبق ويمكنني أن أوضح لك العيوب”. لا يمكن أن ينزعج من مجادلة تشيان باو. تسببت كلمات بو فانغ في أن يضيق تشيان باو عينيه قليلاً كما كان يفكر ، “هذا الشقي مغرور حقًا. لقد تجرأ بالفعل على التحدث مثل هذا الهراء؟ هل لديه حقًا الكثير من الثقة؟” قال تشيان باو ببساطة: “حسنًا! بما أن السيد بو يصر على ذلك ، سأقدم طبقًا وأسمح للطاهي بمواجهتك وجهًا لوجه. إذا كنت قادرًا على إقناع طاهي ، فسوف أعترف بذلك”. اختفت الابتسامة من وجهه. “هل سيكون لهم حقا مواجهة وجها لوجه؟” ذهل شياو شياولونغ والآخرون للحظة ثم أصبحوا متحمسين للغاية. قد لا يعرف تشيان باو هوية بو فانغ ، لكنهم يعرفونه جيدًا. نظرًا لأن بو فانغ تجرأ على قول هذه الكلمات ، فمن الواضح أنه سيكون متأكدًا لأن مهارات بو فانغ في الطهي كانت أقوى بكثير من طهاة مطعم العنقاء الخالدة. “لا ، لست بحاجة إلى موافقتك. ماذا عن هذا ، دعنا نحصل على رهان. إذا كانت العيوب التي أشرت إليها يمكن أن تقنع طاهيك ، فسوف تسمح لي بالذهاب إلى الطابق الثالث. ومن ناحية أخرى ، إذا تخسر ، سأعوض مائة ضعف سعر هذه الأطباق. ماذا عن ذلك؟ قال بو فانغ بصراحة. امتص الجميع نفسا من الهواء البارد. “مائة ضعف السعر كتعويض ، هذا المالك بو غني حقًا! مع وجود العديد من الأطباق ، تجاوزت التكلفة الإجمالية بالفعل خمسمائة قطعة نقدية ذهبية. بسعر مائة ضعف … ما لا يقل عن خمسين ألف قطعة ذهبية!” حتى قلب تشيان باو تخطى نبضه عندما سمع الرهان. نظره عندما نظر إلى بو فانغ لم يعد يحتوي على أي أثر للاستخفاف. كيف يمكن أن تكون هوية الشخص الذي تجرأ على استخدام خمسين ألف قطعة ذهبية كرهان بهذه البساطة؟ علاوة على ذلك ، كان برفقته شياو شياو لونغ ، نجل مسؤول قضائي. من الواضح أن خلفيته لم تكن بسيطة. هل كان هدف الطرف الآخر دخول الطابق الثالث من مطعم العنقاء الخالدة؟ هل كانت رغبته في تذوق أطباق الطابق الثالث؟ هل يمكن أن يخطط ليجد خطأ في الطابق الثالث؟ خلال تلك اللحظة ، فكر تشيان باو في أشياء كثيرة. أخيرًا ضاقت عينيه وهو يقول: “حسنًا! أنا موافق!” أومأ بو فانغ برأسه وأشار إلى تشيان باو لاختيار أي طبق كما يشاء. وضع تشيان باو يديه خلف ظهره كما قال ، “الأخت الكبرى تشون ، اخبري شخص ما ليقدم الطبق المميز في الطابق الثاني ، سمك الشبوط الجاف المقلي!” عندما سمعت الأخت الكبرى تشون كلمات تشيان باو ، أضاءت عيناها على الفور. فكرت ، “كما هو متوقع من المالك! مع هذا الطبق ، دعونا نرى ما إذا كان هذا الشقي لا يزال بإمكانه العثور على أي خطأ!” كان سمك الشبوط الجاف المقلي أفضل طبق في الطابق الثاني من مطعم العنقاء الخالدة. كان من المفترض في الأصل أن يتم ترقيته إلى الطابق الثالث. ومع ذلك ، نظرًا لأن المالك قرر أن الطابق الثالث سيكون به ثلاثة أطباق فقط ، فقد تم في النهاية التخلص من سمك الشبوط الجاف المقلي. ومع ذلك ، سواء كان ذلك هو الذوق أو المظهر ، فإن سمك الشبوط الجاف المقلي مؤهل بدرجة كافية لدخول الطابق الثالث! قال تشيان باو وهو يبتسم “السيد الشاب بو ، تفضل بالجلوس وانتظر لحظة”. طلب من شياو شياو لونغ والآخرين الجلوس وانتظار وصول الطبق. لم يقل بو فانغ أي شيء بينما جلس على مقعده وانتظر بهدوء سمك الشبوط الصخري الجاف الذي ذكره تشيان باو. في هذه الأثناء ، كان تشيان باو يتحدث بسعادة مع شياو شياولونغ والآخرين. بعد فترة ، يمكن أن يشموا رائحة عطر غنية في الهواء ، مما دفع العديد من العملاء في الطابق الثاني للبحث عن المصدر. كانت الأخت الكبرى تشون تقترب وهي تحمل طبقًا كبيرًا وكانت كمية كبيرة من البخار تتصاعد منه. هذه المرة ، لم تجرؤ حتى على أرجحت وركيها الممتلئين ، خشية أن ينسكب الطبق. كان رجل بدين يرتدي زي طاهٍ يتبع الأخت الكبرى تشون بتعبير فخور. قالت الأخت الكبرى تشون بشكل ساحر وهي تنحني وتضع الطبق على الطاولة: “الشبوط الجاف المقلي هنا ، من فضلك استمتع بوجبتك”. “المالك تشيان ، سمعت أن هناك شخصًا ما هنا ليجد الخطأ. جئت لأرى ما إذا كان هذا الزميل يمكنه أن يشير إلى أي عيوب تتعلق بطبقي!” مشى الرجل البدين نحو تشيان باو وقال بصوت عال. نظر بو فانغ إلى الرجل البدين واستدار ذلك الرجل البدين في مواجهته وكأنه شعر بشيء. كانت عضلات وجهه ترتعش. “هل أنت الشقي الذي جاء إلى هنا ليجد الخطأ؟” كان تصور الرجل البدين دقيقًا تمامًا وهو يحدق في بو فانغ وقال. قال تشيان باو وهو يبتسم: “السيد تشين ، هذا السيد الشاب بو. لا تحاول إخافته”. بقي بو فانغ بلا تعبير وهو يوجه نظره بعيدًا عن الرجل البدين ونحو سمك الشبوط الصخري الجاف. كان اللون ساطعًا وجذابًا ، بمزيج من الذهبي والأحمر. كانت طبقة من الصلصة السميكة التي تحتوي على العديد من المكونات تطلق رائحة حلوة. السمك الذي خضع للقلي كان ينضح برائحة غنية تثير شهيته. فقط بناءً على المظهر وحده ، لم يكن هذا الطبق سيئًا. التقط بو فانغ عيدان تناول الطعام ، بينما كان الجميع ينظرون إليه ، غمسه في الصلصة ثم وضعه في فمه. حبس شياو شياولونغ والآخرون أنفاسهم وهم يحدقون بثبات في بو فانغ. كما ابتلع السيد تشين وتشيان باو لعابهما عندما نظروا إلى بو فانغ. بعد أن تذوق بو فانغ الصلصة ، التقط قطعة من السمك ووضعها في فمه. بعد تذوقها ، وضع عيدان تناول الطعام. من البداية إلى النهاية ، لم يكن هناك حتى أدنى تعبير على وجه بو فانغ. لا أحد يستطيع معرفة ما كان يفكر فيه. فجأة ، أصبح المزاج متقلباً وحبس الجميع أنفاسهم. .

قال بو فانغ بصراحة: “لا يعني ذلك أنها لا تعجبني. إنها مطبوخة بشكل سيئ. أنا أعطي تقييمًا سيئًا”.
“مطبوخون بشكل سيء؟” أصيب تشيان باو بالذهول قليلاً عندما نظر إلى تعبير بو فانغ الجاد. لقد مر وقت منذ أن التقى بشخص تجرأ على اكتشاف خطأ في مطعم العنقاء الخالدة.
عندما تم بناء مطعم العنقاء الخالدة لأول مرة ، كان الناس من المطاعم الأخرى يأتون ليجدوا خطأ في طعامهم. في ذلك الوقت ، كان هناك بالفعل عيوب في أطباقهم. ومع ذلك ، في الوقت الحالي … مع توسع المطعم ، أنفقوا الكثير من المال لتوظيف طهاة من جميع أنحاء امبراطورية الرياح الخفيفة وكان لكل من الطهاة طبقهم الخاص. أدى هذا في النهاية إلى خلق السمعة الحالية لمطعم العنقاء الخالدة.
“السيد الشاب بو ، لا بد أنك تمزح. يمكنك أن تسأل أي شخص من داخل المدينة الإمبراطورية. من يجرؤ على القول إن أطباق مطعم العنقاء الخالدة ليست لذيذة؟” قال تشيان باو بابتسامة على وجهه. إلا أن الكلمات التي قالها كانت مليئة بالغطرسة.
قال بو فانغ ببساطة: “إذا لم يكن لذيذًا ، فهو ليس لذيذًا. تم طهي هذه الأطباق بشكل سيئ. يمكنك تقديم أي طبق ويمكنني أن أوضح لك العيوب”. لا يمكن أن ينزعج من مجادلة تشيان باو.
تسببت كلمات بو فانغ في أن يضيق تشيان باو عينيه قليلاً كما كان يفكر ، “هذا الشقي مغرور حقًا. لقد تجرأ بالفعل على التحدث مثل هذا الهراء؟ هل لديه حقًا الكثير من الثقة؟”
قال تشيان باو ببساطة: “حسنًا! بما أن السيد بو يصر على ذلك ، سأقدم طبقًا وأسمح للطاهي بمواجهتك وجهًا لوجه. إذا كنت قادرًا على إقناع طاهي ، فسوف أعترف بذلك”. اختفت الابتسامة من وجهه.
“هل سيكون لهم حقا مواجهة وجها لوجه؟” ذهل شياو شياولونغ والآخرون للحظة ثم أصبحوا متحمسين للغاية. قد لا يعرف تشيان باو هوية بو فانغ ، لكنهم يعرفونه جيدًا. نظرًا لأن بو فانغ تجرأ على قول هذه الكلمات ، فمن الواضح أنه سيكون متأكدًا لأن مهارات بو فانغ في الطهي كانت أقوى بكثير من طهاة مطعم العنقاء الخالدة.
“لا ، لست بحاجة إلى موافقتك. ماذا عن هذا ، دعنا نحصل على رهان. إذا كانت العيوب التي أشرت إليها يمكن أن تقنع طاهيك ، فسوف تسمح لي بالذهاب إلى الطابق الثالث. ومن ناحية أخرى ، إذا تخسر ، سأعوض مائة ضعف سعر هذه الأطباق. ماذا عن ذلك؟ قال بو فانغ بصراحة.
امتص الجميع نفسا من الهواء البارد. “مائة ضعف السعر كتعويض ، هذا المالك بو غني حقًا! مع وجود العديد من الأطباق ، تجاوزت التكلفة الإجمالية بالفعل خمسمائة قطعة نقدية ذهبية. بسعر مائة ضعف … ما لا يقل عن خمسين ألف قطعة ذهبية!”
حتى قلب تشيان باو تخطى نبضه عندما سمع الرهان. نظره عندما نظر إلى بو فانغ لم يعد يحتوي على أي أثر للاستخفاف.
كيف يمكن أن تكون هوية الشخص الذي تجرأ على استخدام خمسين ألف قطعة ذهبية كرهان بهذه البساطة؟ علاوة على ذلك ، كان برفقته شياو شياو لونغ ، نجل مسؤول قضائي. من الواضح أن خلفيته لم تكن بسيطة.
هل كان هدف الطرف الآخر دخول الطابق الثالث من مطعم العنقاء الخالدة؟ هل كانت رغبته في تذوق أطباق الطابق الثالث؟ هل يمكن أن يخطط ليجد خطأ في الطابق الثالث؟
خلال تلك اللحظة ، فكر تشيان باو في أشياء كثيرة. أخيرًا ضاقت عينيه وهو يقول: “حسنًا! أنا موافق!”
أومأ بو فانغ برأسه وأشار إلى تشيان باو لاختيار أي طبق كما يشاء.
وضع تشيان باو يديه خلف ظهره كما قال ، “الأخت الكبرى تشون ، اخبري شخص ما ليقدم الطبق المميز في الطابق الثاني ، سمك الشبوط الجاف المقلي!”
عندما سمعت الأخت الكبرى تشون كلمات تشيان باو ، أضاءت عيناها على الفور. فكرت ، “كما هو متوقع من المالك! مع هذا الطبق ، دعونا نرى ما إذا كان هذا الشقي لا يزال بإمكانه العثور على أي خطأ!”
كان سمك الشبوط الجاف المقلي أفضل طبق في الطابق الثاني من مطعم العنقاء الخالدة. كان من المفترض في الأصل أن يتم ترقيته إلى الطابق الثالث. ومع ذلك ، نظرًا لأن المالك قرر أن الطابق الثالث سيكون به ثلاثة أطباق فقط ، فقد تم في النهاية التخلص من سمك الشبوط الجاف المقلي.
ومع ذلك ، سواء كان ذلك هو الذوق أو المظهر ، فإن سمك الشبوط الجاف المقلي مؤهل بدرجة كافية لدخول الطابق الثالث!
قال تشيان باو وهو يبتسم “السيد الشاب بو ، تفضل بالجلوس وانتظر لحظة”. طلب من شياو شياو لونغ والآخرين الجلوس وانتظار وصول الطبق.
لم يقل بو فانغ أي شيء بينما جلس على مقعده وانتظر بهدوء سمك الشبوط الصخري الجاف الذي ذكره تشيان باو.
في هذه الأثناء ، كان تشيان باو يتحدث بسعادة مع شياو شياولونغ والآخرين.
بعد فترة ، يمكن أن يشموا رائحة عطر غنية في الهواء ، مما دفع العديد من العملاء في الطابق الثاني للبحث عن المصدر.
كانت الأخت الكبرى تشون تقترب وهي تحمل طبقًا كبيرًا وكانت كمية كبيرة من البخار تتصاعد منه. هذه المرة ، لم تجرؤ حتى على أرجحت وركيها الممتلئين ، خشية أن ينسكب الطبق.
كان رجل بدين يرتدي زي طاهٍ يتبع الأخت الكبرى تشون بتعبير فخور.
قالت الأخت الكبرى تشون بشكل ساحر وهي تنحني وتضع الطبق على الطاولة: “الشبوط الجاف المقلي هنا ، من فضلك استمتع بوجبتك”.
“المالك تشيان ، سمعت أن هناك شخصًا ما هنا ليجد الخطأ. جئت لأرى ما إذا كان هذا الزميل يمكنه أن يشير إلى أي عيوب تتعلق بطبقي!” مشى الرجل البدين نحو تشيان باو وقال بصوت عال.
نظر بو فانغ إلى الرجل البدين واستدار ذلك الرجل البدين في مواجهته وكأنه شعر بشيء. كانت عضلات وجهه ترتعش.
“هل أنت الشقي الذي جاء إلى هنا ليجد الخطأ؟” كان تصور الرجل البدين دقيقًا تمامًا وهو يحدق في بو فانغ وقال.
قال تشيان باو وهو يبتسم: “السيد تشين ، هذا السيد الشاب بو. لا تحاول إخافته”.
بقي بو فانغ بلا تعبير وهو يوجه نظره بعيدًا عن الرجل البدين ونحو سمك الشبوط الصخري الجاف.
كان اللون ساطعًا وجذابًا ، بمزيج من الذهبي والأحمر. كانت طبقة من الصلصة السميكة التي تحتوي على العديد من المكونات تطلق رائحة حلوة. السمك الذي خضع للقلي كان ينضح برائحة غنية تثير شهيته.
فقط بناءً على المظهر وحده ، لم يكن هذا الطبق سيئًا.
التقط بو فانغ عيدان تناول الطعام ، بينما كان الجميع ينظرون إليه ، غمسه في الصلصة ثم وضعه في فمه.
حبس شياو شياولونغ والآخرون أنفاسهم وهم يحدقون بثبات في بو فانغ. كما ابتلع السيد تشين وتشيان باو لعابهما عندما نظروا إلى بو فانغ.
بعد أن تذوق بو فانغ الصلصة ، التقط قطعة من السمك ووضعها في فمه. بعد تذوقها ، وضع عيدان تناول الطعام.
من البداية إلى النهاية ، لم يكن هناك حتى أدنى تعبير على وجه بو فانغ. لا أحد يستطيع معرفة ما كان يفكر فيه.
فجأة ، أصبح المزاج متقلباً وحبس الجميع أنفاسهم.
.

قال بو فانغ بصراحة: “لا يعني ذلك أنها لا تعجبني. إنها مطبوخة بشكل سيئ. أنا أعطي تقييمًا سيئًا”. “مطبوخون بشكل سيء؟” أصيب تشيان باو بالذهول قليلاً عندما نظر إلى تعبير بو فانغ الجاد. لقد مر وقت منذ أن التقى بشخص تجرأ على اكتشاف خطأ في مطعم العنقاء الخالدة. عندما تم بناء مطعم العنقاء الخالدة لأول مرة ، كان الناس من المطاعم الأخرى يأتون ليجدوا خطأ في طعامهم. في ذلك الوقت ، كان هناك بالفعل عيوب في أطباقهم. ومع ذلك ، في الوقت الحالي … مع توسع المطعم ، أنفقوا الكثير من المال لتوظيف طهاة من جميع أنحاء امبراطورية الرياح الخفيفة وكان لكل من الطهاة طبقهم الخاص. أدى هذا في النهاية إلى خلق السمعة الحالية لمطعم العنقاء الخالدة. “السيد الشاب بو ، لا بد أنك تمزح. يمكنك أن تسأل أي شخص من داخل المدينة الإمبراطورية. من يجرؤ على القول إن أطباق مطعم العنقاء الخالدة ليست لذيذة؟” قال تشيان باو بابتسامة على وجهه. إلا أن الكلمات التي قالها كانت مليئة بالغطرسة. قال بو فانغ ببساطة: “إذا لم يكن لذيذًا ، فهو ليس لذيذًا. تم طهي هذه الأطباق بشكل سيئ. يمكنك تقديم أي طبق ويمكنني أن أوضح لك العيوب”. لا يمكن أن ينزعج من مجادلة تشيان باو. تسببت كلمات بو فانغ في أن يضيق تشيان باو عينيه قليلاً كما كان يفكر ، “هذا الشقي مغرور حقًا. لقد تجرأ بالفعل على التحدث مثل هذا الهراء؟ هل لديه حقًا الكثير من الثقة؟” قال تشيان باو ببساطة: “حسنًا! بما أن السيد بو يصر على ذلك ، سأقدم طبقًا وأسمح للطاهي بمواجهتك وجهًا لوجه. إذا كنت قادرًا على إقناع طاهي ، فسوف أعترف بذلك”. اختفت الابتسامة من وجهه. “هل سيكون لهم حقا مواجهة وجها لوجه؟” ذهل شياو شياولونغ والآخرون للحظة ثم أصبحوا متحمسين للغاية. قد لا يعرف تشيان باو هوية بو فانغ ، لكنهم يعرفونه جيدًا. نظرًا لأن بو فانغ تجرأ على قول هذه الكلمات ، فمن الواضح أنه سيكون متأكدًا لأن مهارات بو فانغ في الطهي كانت أقوى بكثير من طهاة مطعم العنقاء الخالدة. “لا ، لست بحاجة إلى موافقتك. ماذا عن هذا ، دعنا نحصل على رهان. إذا كانت العيوب التي أشرت إليها يمكن أن تقنع طاهيك ، فسوف تسمح لي بالذهاب إلى الطابق الثالث. ومن ناحية أخرى ، إذا تخسر ، سأعوض مائة ضعف سعر هذه الأطباق. ماذا عن ذلك؟ قال بو فانغ بصراحة. امتص الجميع نفسا من الهواء البارد. “مائة ضعف السعر كتعويض ، هذا المالك بو غني حقًا! مع وجود العديد من الأطباق ، تجاوزت التكلفة الإجمالية بالفعل خمسمائة قطعة نقدية ذهبية. بسعر مائة ضعف … ما لا يقل عن خمسين ألف قطعة ذهبية!” حتى قلب تشيان باو تخطى نبضه عندما سمع الرهان. نظره عندما نظر إلى بو فانغ لم يعد يحتوي على أي أثر للاستخفاف. كيف يمكن أن تكون هوية الشخص الذي تجرأ على استخدام خمسين ألف قطعة ذهبية كرهان بهذه البساطة؟ علاوة على ذلك ، كان برفقته شياو شياو لونغ ، نجل مسؤول قضائي. من الواضح أن خلفيته لم تكن بسيطة. هل كان هدف الطرف الآخر دخول الطابق الثالث من مطعم العنقاء الخالدة؟ هل كانت رغبته في تذوق أطباق الطابق الثالث؟ هل يمكن أن يخطط ليجد خطأ في الطابق الثالث؟ خلال تلك اللحظة ، فكر تشيان باو في أشياء كثيرة. أخيرًا ضاقت عينيه وهو يقول: “حسنًا! أنا موافق!” أومأ بو فانغ برأسه وأشار إلى تشيان باو لاختيار أي طبق كما يشاء. وضع تشيان باو يديه خلف ظهره كما قال ، “الأخت الكبرى تشون ، اخبري شخص ما ليقدم الطبق المميز في الطابق الثاني ، سمك الشبوط الجاف المقلي!” عندما سمعت الأخت الكبرى تشون كلمات تشيان باو ، أضاءت عيناها على الفور. فكرت ، “كما هو متوقع من المالك! مع هذا الطبق ، دعونا نرى ما إذا كان هذا الشقي لا يزال بإمكانه العثور على أي خطأ!” كان سمك الشبوط الجاف المقلي أفضل طبق في الطابق الثاني من مطعم العنقاء الخالدة. كان من المفترض في الأصل أن يتم ترقيته إلى الطابق الثالث. ومع ذلك ، نظرًا لأن المالك قرر أن الطابق الثالث سيكون به ثلاثة أطباق فقط ، فقد تم في النهاية التخلص من سمك الشبوط الجاف المقلي. ومع ذلك ، سواء كان ذلك هو الذوق أو المظهر ، فإن سمك الشبوط الجاف المقلي مؤهل بدرجة كافية لدخول الطابق الثالث! قال تشيان باو وهو يبتسم “السيد الشاب بو ، تفضل بالجلوس وانتظر لحظة”. طلب من شياو شياو لونغ والآخرين الجلوس وانتظار وصول الطبق. لم يقل بو فانغ أي شيء بينما جلس على مقعده وانتظر بهدوء سمك الشبوط الصخري الجاف الذي ذكره تشيان باو. في هذه الأثناء ، كان تشيان باو يتحدث بسعادة مع شياو شياولونغ والآخرين. بعد فترة ، يمكن أن يشموا رائحة عطر غنية في الهواء ، مما دفع العديد من العملاء في الطابق الثاني للبحث عن المصدر. كانت الأخت الكبرى تشون تقترب وهي تحمل طبقًا كبيرًا وكانت كمية كبيرة من البخار تتصاعد منه. هذه المرة ، لم تجرؤ حتى على أرجحت وركيها الممتلئين ، خشية أن ينسكب الطبق. كان رجل بدين يرتدي زي طاهٍ يتبع الأخت الكبرى تشون بتعبير فخور. قالت الأخت الكبرى تشون بشكل ساحر وهي تنحني وتضع الطبق على الطاولة: “الشبوط الجاف المقلي هنا ، من فضلك استمتع بوجبتك”. “المالك تشيان ، سمعت أن هناك شخصًا ما هنا ليجد الخطأ. جئت لأرى ما إذا كان هذا الزميل يمكنه أن يشير إلى أي عيوب تتعلق بطبقي!” مشى الرجل البدين نحو تشيان باو وقال بصوت عال. نظر بو فانغ إلى الرجل البدين واستدار ذلك الرجل البدين في مواجهته وكأنه شعر بشيء. كانت عضلات وجهه ترتعش. “هل أنت الشقي الذي جاء إلى هنا ليجد الخطأ؟” كان تصور الرجل البدين دقيقًا تمامًا وهو يحدق في بو فانغ وقال. قال تشيان باو وهو يبتسم: “السيد تشين ، هذا السيد الشاب بو. لا تحاول إخافته”. بقي بو فانغ بلا تعبير وهو يوجه نظره بعيدًا عن الرجل البدين ونحو سمك الشبوط الصخري الجاف. كان اللون ساطعًا وجذابًا ، بمزيج من الذهبي والأحمر. كانت طبقة من الصلصة السميكة التي تحتوي على العديد من المكونات تطلق رائحة حلوة. السمك الذي خضع للقلي كان ينضح برائحة غنية تثير شهيته. فقط بناءً على المظهر وحده ، لم يكن هذا الطبق سيئًا. التقط بو فانغ عيدان تناول الطعام ، بينما كان الجميع ينظرون إليه ، غمسه في الصلصة ثم وضعه في فمه. حبس شياو شياولونغ والآخرون أنفاسهم وهم يحدقون بثبات في بو فانغ. كما ابتلع السيد تشين وتشيان باو لعابهما عندما نظروا إلى بو فانغ. بعد أن تذوق بو فانغ الصلصة ، التقط قطعة من السمك ووضعها في فمه. بعد تذوقها ، وضع عيدان تناول الطعام. من البداية إلى النهاية ، لم يكن هناك حتى أدنى تعبير على وجه بو فانغ. لا أحد يستطيع معرفة ما كان يفكر فيه. فجأة ، أصبح المزاج متقلباً وحبس الجميع أنفاسهم. .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط