نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 76

76

76

الفصل 76: بياض العين الأرجوانية ، الإبادة

 

 

 

 

فجأة ، تضاءلت نيران الروح داخل تلاميذ هون تشيانيون للحظة ورنع صوت شيء ما.

 

 

عندما هبط الاثنان على الأرض ، أغلقوا النافذة دون إحداث أي ضوضاء. عندما يتعلق الأمر بالاغتيال ، كان كلاهما يتمتع بخبرة كبيرة. نظرًا لأنهم اغتالوا حتى وزراء من البلاط الإمبراطوري من قبل ، لم يعلقوا أي أهمية على صاحب مطعم صغير. إذا لم يذكرهم رئيسهم رسميًا بتوخي الحذر قبل الانطلاق ، فلن يكلفوا أنفسهم عناء توخي الحذر لأن هدف الاغتيال كان ضعيفًا للغاية.

كان وجه آه لونغ مليئًا بالرعب وهو يكافح من أجل التحرر من الأذرع الميكانيكية التي كانت مثل الزردية الفولاذية. لقد حاولوا التلاعب بالطاقة الحقيقية داخل أجسامهم ، ولكن كلما تدفقت في أيديهم ، فإنها ستشتت قبل أن يتمكنوا من استخدامها …

 

شددت الأذرع الميكانيكية قبضتها على الفور.

لم يكن المكان الذي توجد فيه آه لونغ و آه هوو هو غرفة نوم بو فانغ. كان الجزء الداخلي من الغرفة فارغًا وواسعًا. لم يكن هنالك احد موجود.

 

 

في نفس الوقت … انتظر وصول ولي العهد.

ضاقت عيون آه لونج قليلاً وهو يشير إلى الأمام. تحركت شخصياتهم نحو باب قريب. عندما تم فتح الباب ، لم يكن هناك صوت غير متوقع على الإطلاق. تم الانتهاء من كل شيء بهدوء.

 

 

 

خرج الاثنان من الغرفة ووصلوا إلى الزاوية. أدت الزاوية اليسرى إلى الطابق السفلي. كان صعود الدرج مخيفًا وكئيبًا كما لو أنه يمكن أن يلتهم عقل الشخص ، مما يجعله يشعر بالرعب بلا حسيب ولا رقيب.

 

 

 

ابتلع آه لونغ لعابه وأجبر نفسه على النظر بعيدًا. تحول خط نظرهم نحو باب مغلق بإحكام أمامهم.

“من … من هناك ؟!”

 

 

شعر الاثنان بسعادة غامرة عندما نظر كل منهما إلى الآخر. من داخل تلك الغرفة ، كان بإمكانهم سماع تنفس مستقر. من مظهره ، يجب أن يكون صاحب المتجر داخل تلك الغرفة.

استدار وايتي بلا مبالاة بينما كان يحمل الاثنين اللذين تعرجا عندما غادرا غرفة بو فانغ.

 

 

قاموا بدفع باب الغرفة بخفة ، لكن من الواضح أنه كان مغلقًا لأن الباب لم يتزحزح. أخرج آه لونغ سلكًا رفيعًا من جيوبه. ارتفعت الطاقة الحقيقية داخل جسده وغطت طبقة رقيقة من الطاقة الحقيقية سطح السلك المعدني.

ظهر شعاعان من الضوء الأحمر فجأة من خلفهما وانغلق على أجسادهما.

 

طهي بو فانغ الأطباق بينما قدمتها شياووي. العلاقة بينهما أصبحت أفضل وأفضل.

عندما أدخل السلك المعدني المغلف بالطاقة الحقيقية في ثقب المفتاح ، تحولت كتلة الطاقة الحقيقية وملأت ثقب المفتاح على الفور. أدار السلك المعدني قليلاً وخرج صوت فتح القفل … فُتح الباب.

في نفس الوقت … انتظر وصول ولي العهد.

 

 

“هممم؟ إنه سهل للغاية؟” فوجئ آه لونج مرة أخرى. لم يشعروا بالخطر الذي وصفه رئيسهم.

 

 

“هذا الثعلب العجوز عديم الرحمة حقًا. لقد استخدم بالفعل حياة اثنين من ملوك المعركة لإظهار صدقه. حسنًا جدًا … ثم سأثق بك في الوقت الحالي.” بدا الملك يو ساحرًا بشكل شيطاني بينما كانت زوايا فمه ملتفة.

فتح الاثنان الباب ونظروا إلى الداخل. كانت حواجبهم متماسكة لأنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء في الظلام. مع عدم وجود خيار آخر ، كانوا يعتزمون دخول الغرفة والبدء على الفور بحركة قتل.

 

 

قفزت حريق روح هون تشيانيون قليلاً. لم يقل أي شيء بينما استدار وغادر. لم يكن هناك حتى أدنى قدر من الهالة أو الطاقة القادمة من جسده. كان مثل رجل عجوز عادي بقدم واحدة في قبره.

ومع ذلك ، شعر الاثنان فجأة بقشعريرة تغطي أجسادهم بالكامل. تم تجميد الخطوة التي كانوا على وشك اتخاذها في مكانها أيضًا.

 

 

 

كان هذا نوعًا من البرد الذي امتد من أعماق قلوبهم ولف أجسادهم بأكملها على الفور ، مثل الرياح الباردة التي تهب من أراضي القطب الشمالي.

“هذا الثعلب العجوز عديم الرحمة حقًا. لقد استخدم بالفعل حياة اثنين من ملوك المعركة لإظهار صدقه. حسنًا جدًا … ثم سأثق بك في الوقت الحالي.” بدا الملك يو ساحرًا بشكل شيطاني بينما كانت زوايا فمه ملتفة.

 

ظهر شعاعان من الضوء الأحمر فجأة من خلفهما وانغلق على أجسادهما.

اتسعت عيونهم فجأة وتقلصت تلاميذهم إلى حجم حبة البازلاء. لم يجرؤوا على القيام حتى بأدنى خطوة.

 

 

ضاقت عيون آه لونج قليلاً وهو يشير إلى الأمام. تحركت شخصياتهم نحو باب قريب. عندما تم فتح الباب ، لم يكن هناك صوت غير متوقع على الإطلاق. تم الانتهاء من كل شيء بهدوء.

ظهر شعاعان من الضوء الأحمر فجأة من خلفهما وانغلق على أجسادهما.

فتح الاثنان الباب ونظروا إلى الداخل. كانت حواجبهم متماسكة لأنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء في الظلام. مع عدم وجود خيار آخر ، كانوا يعتزمون دخول الغرفة والبدء على الفور بحركة قتل.

 

ظهر شعاعان من الضوء الأحمر فجأة من خلفهما وانغلق على أجسادهما.

“من … من هناك ؟!”

اتسعت عيونهم فجأة وتقلصت تلاميذهم إلى حجم حبة البازلاء. لم يجرؤوا على القيام حتى بأدنى خطوة.

 

“آه لونج وآه هو ماتا. اذهب إلى الزقاق واسترجع جثثهما … لقد فشلنا في الاغتيال هذه المرة. سأذهب وأطلب المغفرة من الملك يو.” خرج هون تشيانيون من الغرفة وظهره منحني.

بدأ جسد آه لونج بالكامل يرتجف وهو يكافح ليدير رأسه. وبينما كان ينظر إلى الخلف ، التقت عيناه بشعاع الضوء …

كان شخصية عجوز نحيل ملفوف برداء أسود يحدق بعمق في لهب الشمعة الخافت. كانت تجاويف عينه مليئة بكتل من نار الروح اللازوردية.

 

وصل فاتي جين ورفاقه بشكل مهيب بتعبيرات نفد صبرهم. نظرًا لأن بو فانغ قد علق العمل في اليوم السابق ، كان عليهم أن يعانون من شغفهم ليوم كامل. بعد التعود على أطباق بو فانغ ، أصبح الطعام من المطاعم الأخرى بلا طعم.

كانت عيون واييتي الميكانيكية تومض باللون الأحمر حيث أن أذرعها الميكانيكية تشد رقابهم وترفعهم بسهولة.

فجأة ، تضاءلت نيران الروح داخل تلاميذ هون تشيانيون للحظة ورنع صوت شيء ما.

 

 

“استشعار نية قتل الأهداف تجاه المالك. البحث عن حل …

استدار وايتي بلا مبالاة بينما كان يحمل الاثنين اللذين تعرجا عندما غادرا غرفة بو فانغ.

 

فجأة ، تضاءلت نيران الروح داخل تلاميذ هون تشيانيون للحظة ورنع صوت شيء ما.

“تم اختيار الحل وسيتم تفعيله على الفور.

داخل قصر الملك يو ، كانت شعلة الشمعة تومض قليلاً.

 

“الكراك!”

“الحل: الإبادة”.

رفع بلاكي رأسه بنعاس. عندما رأي الجثتين ، خدش أنفه وشخر. ثم فتح فمه الكلبي وزفر بخفة. تم تفجير الجثتين خارج الزقاق بفعل صرخة مفاجئة وتم قذفهما في الشارع.

 

الفصل 76: بياض العين الأرجوانية ، الإبادة

تنفجر أشعة الضوء من عيون وايتي الميكانيكية ، كما لو كانت تبحث عن بعض البيانات. بعد تحديد الحل ، تحولت عيون واييتي فجأة إلى اللون الأرجواني العميق.

داخل قصر الملك يو ، كانت شعلة الشمعة تومض قليلاً.

 

بالمقارنة مع طائفة الروح ، اكتشف الملك يو فجأة أنه كان أكثر فضولًا بشأن هذا المتجر.

شددت الأذرع الميكانيكية قبضتها على الفور.

 

 

 

كان وجه آه لونغ مليئًا بالرعب وهو يكافح من أجل التحرر من الأذرع الميكانيكية التي كانت مثل الزردية الفولاذية. لقد حاولوا التلاعب بالطاقة الحقيقية داخل أجسامهم ، ولكن كلما تدفقت في أيديهم ، فإنها ستشتت قبل أن يتمكنوا من استخدامها …

 

 

فتح الاثنان الباب ونظروا إلى الداخل. كانت حواجبهم متماسكة لأنهم لم يتمكنوا من رؤية أي شيء في الظلام. مع عدم وجود خيار آخر ، كانوا يعتزمون دخول الغرفة والبدء على الفور بحركة قتل.

عندما شعر آه لونج بأن القبضة حول رقبته تزداد إحكامًا وتشديدًا ، أصبحت نضالاته أيضًا أكثر حدة مع تدفق الدم من فمه.

ومع ذلك ، لم يجرؤ الملك يو على التقليل من شأنه. كان هون تشيانيون الخبير الأول في طائفة الروح. كان مستوى زراعته عميقًا وكان أكثر تخصصًا في طريق الروح. وبحسب ما ورد ، فقد دخل بالفعل إلى عالم قديس قتال من الدرجة السابعة. ومع ذلك ، كان هناك آخرون قالوا إنه كان مجرد إمبراطور معركة من الدرجة السادسة في مستوى الذروة.

 

 

واجه وايتي نظراتهم المخيفة دون أدنى قلق. كان الجو باردًا مثل إله الموت الذي يعامل جميع الكائنات الحية بلا مبالاة ، بينما بدت عيونه الميكانيكية الأرجوانية شيطانية للغاية في الظلام.

 

 

قال هون تشيانيون ببساطة للملك يو: “سموك ، لقد فشلنا في الاغتيال هذه المرة” ، مع انحناء ظهره.

“الكراك!”

عند مدخل الزقاق ، اقترب الملك يو ، بمظهر مهيب ومزاج غير عادي ، ببطء بينما كان يرتدي رداء الديباج. لقد صعد إلى المتجر وقام بقياس الحجم الداخلي بشكل غير مبالٍ.

 

 

مع صوتين واضحين ، توقف آه لونغ و آه هوو فجأة عن الكفاح. ثم ترنحت أجسادهم ورؤوسهم معلقة. دماء حمراء داكنة تتدفق من أفواههم وتقطر على الأرض ، منتجة صوتًا غريبًا.

 

 

في نفس الوقت … انتظر وصول ولي العهد.

استدار وايتي بلا مبالاة بينما كان يحمل الاثنين اللذين تعرجا عندما غادرا غرفة بو فانغ.

ظهر شعاعان من الضوء الأحمر فجأة من خلفهما وانغلق على أجسادهما.

 

 

عندما أُغلق الباب ، اختفت بقع الدم على الأرض فجأة …

 

 

 

استنشق بو فانغ الهواء وهو يرفع يده بنعاس ويلتقط أنفه. ثم صفع شفتيه واستمر في النوم.

في نفس الوقت … انتظر وصول ولي العهد.

 

 

بانغ بانغ!

 

 

 

سقطت جثتان من الهواء وتحطمتا في أرضية الكوارتزيت في الزقاق. كان الدم يتدفق …

 

 

“تم اختيار الحل وسيتم تفعيله على الفور.

رفع بلاكي رأسه بنعاس. عندما رأي الجثتين ، خدش أنفه وشخر. ثم فتح فمه الكلبي وزفر بخفة. تم تفجير الجثتين خارج الزقاق بفعل صرخة مفاجئة وتم قذفهما في الشارع.

 

 

عند مدخل الزقاق ، اقترب الملك يو ، بمظهر مهيب ومزاج غير عادي ، ببطء بينما كان يرتدي رداء الديباج. لقد صعد إلى المتجر وقام بقياس الحجم الداخلي بشكل غير مبالٍ.

بعد القيام بذلك ، استلقى بلاكي باقتناع مرة أخرى واستمر في النوم.

 

 

 

قال الملك يو بهدوء: “لقد فهمت ، سأقدم دفنًا جيدًا لمرؤوسيك. يمكنك الانسحاب أولاً”.

 

 

داخل قصر الملك يو ، كانت شعلة الشمعة تومض قليلاً.

 

 

عندما هبط الاثنان على الأرض ، أغلقوا النافذة دون إحداث أي ضوضاء. عندما يتعلق الأمر بالاغتيال ، كان كلاهما يتمتع بخبرة كبيرة. نظرًا لأنهم اغتالوا حتى وزراء من البلاط الإمبراطوري من قبل ، لم يعلقوا أي أهمية على صاحب مطعم صغير. إذا لم يذكرهم رئيسهم رسميًا بتوخي الحذر قبل الانطلاق ، فلن يكلفوا أنفسهم عناء توخي الحذر لأن هدف الاغتيال كان ضعيفًا للغاية.

كان شخصية عجوز نحيل ملفوف برداء أسود يحدق بعمق في لهب الشمعة الخافت. كانت تجاويف عينه مليئة بكتل من نار الروح اللازوردية.

 

 

 

فجأة ، تضاءلت نيران الروح داخل تلاميذ هون تشيانيون للحظة ورنع صوت شيء ما.

ومع ذلك ، لم يجرؤ الملك يو على التقليل من شأنه. كان هون تشيانيون الخبير الأول في طائفة الروح. كان مستوى زراعته عميقًا وكان أكثر تخصصًا في طريق الروح. وبحسب ما ورد ، فقد دخل بالفعل إلى عالم قديس قتال من الدرجة السابعة. ومع ذلك ، كان هناك آخرون قالوا إنه كان مجرد إمبراطور معركة من الدرجة السادسة في مستوى الذروة.

 

“تم اختيار الحل وسيتم تفعيله على الفور.

جاء الصعداء من فمه. “كما اعتقدت … لا ينبغي استفزاز هذا المتجر. آه لونج ، آه هو … مات هكذا تمامًا.”

 

 

الفصل 76: بياض العين الأرجوانية ، الإبادة

ظهر شخصان بصمت أمام هون تشيانيون وألقيا التحية.

 

 

 

“آه لونج وآه هو ماتا. اذهب إلى الزقاق واسترجع جثثهما … لقد فشلنا في الاغتيال هذه المرة. سأذهب وأطلب المغفرة من الملك يو.” خرج هون تشيانيون من الغرفة وظهره منحني.

تنفجر أشعة الضوء من عيون وايتي الميكانيكية ، كما لو كانت تبحث عن بعض البيانات. بعد تحديد الحل ، تحولت عيون واييتي فجأة إلى اللون الأرجواني العميق.

 

 

كان أباطرة المعركة من طائفة الروح يشعرون بالحيرة. قبل أن ينطلق آه لونغ و آه هوو ، ذكراهم بالفعل بتوخي الحذر. ومع ذلك ، لم يمر الكثير من الوقت … هل مات الاثنان بالفعل؟

 

 

عندما شعر آه لونج بأن القبضة حول رقبته تزداد إحكامًا وتشديدًا ، أصبحت نضالاته أيضًا أكثر حدة مع تدفق الدم من فمه.

اثنان من ملوك المعركة من الدرجة الخامسة لا يمكن أن يكافحا؟

 

 

 

نظر الاثنان في عين بعضهما البعض وشعروا بالخوف في عيون الآخر.

“من … من هناك ؟!”

 

 

 

 

“هذا الثعلب العجوز عديم الرحمة حقًا. لقد استخدم بالفعل حياة اثنين من ملوك المعركة لإظهار صدقه. حسنًا جدًا … ثم سأثق بك في الوقت الحالي.” بدا الملك يو ساحرًا بشكل شيطاني بينما كانت زوايا فمه ملتفة.

قال هون تشيانيون ببساطة للملك يو: “سموك ، لقد فشلنا في الاغتيال هذه المرة” ، مع انحناء ظهره.

“متجر فانغ فانغ الصغير … ما نوع الأسرار التي يخفيها هذا المتجر فجأة؟”

 

عندما هبط الاثنان على الأرض ، أغلقوا النافذة دون إحداث أي ضوضاء. عندما يتعلق الأمر بالاغتيال ، كان كلاهما يتمتع بخبرة كبيرة. نظرًا لأنهم اغتالوا حتى وزراء من البلاط الإمبراطوري من قبل ، لم يعلقوا أي أهمية على صاحب مطعم صغير. إذا لم يذكرهم رئيسهم رسميًا بتوخي الحذر قبل الانطلاق ، فلن يكلفوا أنفسهم عناء توخي الحذر لأن هدف الاغتيال كان ضعيفًا للغاية.

كان الملك يو يرتدي رداءًا فاخرًا وشعره فضفاضًا وتعبيرًا سلميًا على وجهه. عندما نظر إلى هون تشيانيون ، اتسعت زاوية فمه لتصبح ابتسامة.

اتسعت عيونهم فجأة وتقلصت تلاميذهم إلى حجم حبة البازلاء. لم يجرؤوا على القيام حتى بأدنى خطوة.

 

ظهر شعاعان من الضوء الأحمر فجأة من خلفهما وانغلق على أجسادهما.

قال الملك يو بهدوء: “لقد فهمت ، سأقدم دفنًا جيدًا لمرؤوسيك. يمكنك الانسحاب أولاً”.

 

 

داخل قصر الملك يو ، كانت شعلة الشمعة تومض قليلاً.

قفزت حريق روح هون تشيانيون قليلاً. لم يقل أي شيء بينما استدار وغادر. لم يكن هناك حتى أدنى قدر من الهالة أو الطاقة القادمة من جسده. كان مثل رجل عجوز عادي بقدم واحدة في قبره.

عندما شعر آه لونج بأن القبضة حول رقبته تزداد إحكامًا وتشديدًا ، أصبحت نضالاته أيضًا أكثر حدة مع تدفق الدم من فمه.

 

 

ومع ذلك ، لم يجرؤ الملك يو على التقليل من شأنه. كان هون تشيانيون الخبير الأول في طائفة الروح. كان مستوى زراعته عميقًا وكان أكثر تخصصًا في طريق الروح. وبحسب ما ورد ، فقد دخل بالفعل إلى عالم قديس قتال من الدرجة السابعة. ومع ذلك ، كان هناك آخرون قالوا إنه كان مجرد إمبراطور معركة من الدرجة السادسة في مستوى الذروة.

عندما شاهد الملك يو شخصية هون تشيانيون تختفي ، امتلأت عيناه بالاهتمام تدريجياً.

 

كانت عيون واييتي الميكانيكية تومض باللون الأحمر حيث أن أذرعها الميكانيكية تشد رقابهم وترفعهم بسهولة.

عندما شاهد الملك يو شخصية هون تشيانيون تختفي ، امتلأت عيناه بالاهتمام تدريجياً.

كان شخصية عجوز نحيل ملفوف برداء أسود يحدق بعمق في لهب الشمعة الخافت. كانت تجاويف عينه مليئة بكتل من نار الروح اللازوردية.

 

 

“هذا الثعلب العجوز عديم الرحمة حقًا. لقد استخدم بالفعل حياة اثنين من ملوك المعركة لإظهار صدقه. حسنًا جدًا … ثم سأثق بك في الوقت الحالي.” بدا الملك يو ساحرًا بشكل شيطاني بينما كانت زوايا فمه ملتفة.

فجأة ، تضاءلت نيران الروح داخل تلاميذ هون تشيانيون للحظة ورنع صوت شيء ما.

 

اثنان من ملوك المعركة من الدرجة الخامسة لا يمكن أن يكافحا؟

“متجر فانغ فانغ الصغير … ما نوع الأسرار التي يخفيها هذا المتجر فجأة؟”

 

 

ظهر شخصان بصمت أمام هون تشيانيون وألقيا التحية.

بالمقارنة مع طائفة الروح ، اكتشف الملك يو فجأة أنه كان أكثر فضولًا بشأن هذا المتجر.

وصل فاتي جين ورفاقه بشكل مهيب بتعبيرات نفد صبرهم. نظرًا لأن بو فانغ قد علق العمل في اليوم السابق ، كان عليهم أن يعانون من شغفهم ليوم كامل. بعد التعود على أطباق بو فانغ ، أصبح الطعام من المطاعم الأخرى بلا طعم.

 

 

مرت ليلة بسلام.

مع صوتين واضحين ، توقف آه لونغ و آه هوو فجأة عن الكفاح. ثم ترنحت أجسادهم ورؤوسهم معلقة. دماء حمراء داكنة تتدفق من أفواههم وتقطر على الأرض ، منتجة صوتًا غريبًا.

 

 

في صباح اليوم التالي ، استيقظ بو فانغ مبكرًا كالمعتاد. ذهب أولاً إلى المطبخ وبدأ ممارسته اليومية لتقنية التقطيع. أمسك بسكين مطبخ ثقيل وهو يقطع بسرعة الفجل. بعد الانتهاء من تدريبه على تقنية التقطيع ، بدأ بو فانغ في طهي الضلوع الحلوة الحامضة. كان الإفطار مخصصًا لبلاكي الذي سيتحول عاجلاً أم آجلاً إلى خنزير.

 

 

 

وصل فاتي جين ورفاقه بشكل مهيب بتعبيرات نفد صبرهم. نظرًا لأن بو فانغ قد علق العمل في اليوم السابق ، كان عليهم أن يعانون من شغفهم ليوم كامل. بعد التعود على أطباق بو فانغ ، أصبح الطعام من المطاعم الأخرى بلا طعم.

عند مدخل الزقاق ، اقترب الملك يو ، بمظهر مهيب ومزاج غير عادي ، ببطء بينما كان يرتدي رداء الديباج. لقد صعد إلى المتجر وقام بقياس الحجم الداخلي بشكل غير مبالٍ.

 

 

“المالك بو! لقد بدأت العمل أخيرًا! يا إلهي ، هناك طبق جديد! تعال ، أعطني حصة من كل طبق!” طلب فاتي جين أطباقه بأسلوب متمرس.

 

 

 

أومأ بو فانغ برأسه واتجه نحو المطبخ. بدأ عمله اليومي.

 

 

سقطت جثتان من الهواء وتحطمتا في أرضية الكوارتزيت في الزقاق. كان الدم يتدفق …

وصلت  اويانغ شياووي إلى المتجر وهو يتحمل الرياح الباردة. فركت يديها معًا وخلعت معطف الفرو وقبعتها ، كاشفة عن وجهها الوردي. كان هناك تدفئة أوتوماتيكية في المتجر ، لذلك كان الجزء الداخلي دافئًا جدًا ومريحًا للغاية.

 

 

 

طهي بو فانغ الأطباق بينما قدمتها شياووي. العلاقة بينهما أصبحت أفضل وأفضل.

 

 

 

عند مدخل الزقاق ، اقترب الملك يو ، بمظهر مهيب ومزاج غير عادي ، ببطء بينما كان يرتدي رداء الديباج. لقد صعد إلى المتجر وقام بقياس الحجم الداخلي بشكل غير مبالٍ.

وصل فاتي جين ورفاقه بشكل مهيب بتعبيرات نفد صبرهم. نظرًا لأن بو فانغ قد علق العمل في اليوم السابق ، كان عليهم أن يعانون من شغفهم ليوم كامل. بعد التعود على أطباق بو فانغ ، أصبح الطعام من المطاعم الأخرى بلا طعم.

 

“الحل: الإبادة”.

كانت المرة الأولى التي يأتي فيها الملك يو إلى متجر بو فانغ ، لذلك بدا كل شيء جديدًا بالنسبة له. كانت الأسعار الفلكية للأطباق مثيرة للاهتمام بشكل خاص بالنسبة له.

“آه لونج وآه هو ماتا. اذهب إلى الزقاق واسترجع جثثهما … لقد فشلنا في الاغتيال هذه المرة. سأذهب وأطلب المغفرة من الملك يو.” خرج هون تشيانيون من الغرفة وظهره منحني.

 

 

بعد طلب جرة من نبيذ جليد قلب اليشم وطبق من الضلوع الحلوة الحامضة ، بدأ الملك يو في تذوق الأطباق الشهية في متجر بو فانغ.

 

 

 

في نفس الوقت … انتظر وصول ولي العهد.

جاء الصعداء من فمه. “كما اعتقدت … لا ينبغي استفزاز هذا المتجر. آه لونج ، آه هو … مات هكذا تمامًا.”

 

 

عند مدخل الزقاق ، اقترب الملك يو ، بمظهر مهيب ومزاج غير عادي ، ببطء بينما كان يرتدي رداء الديباج. لقد صعد إلى المتجر وقام بقياس الحجم الداخلي بشكل غير مبالٍ.

شددت الأذرع الميكانيكية قبضتها على الفور.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط