نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 100

100

100

الفصل 100: تسوندير شوتا

كان بو فانغ ينظر بدون تعابير إلى سونغ تاو بينما كان يشير إلى القائمة خلف ظهره.

 

 

 

قال بو فانغ وهو يضع الطبق أمام أويانغ شياويي ويربت على رأسها: “ها هي أضلاعك الحلوة والحامضة ، خذي وقتك”.

 

 

قعقعة!

 

 

كان يانغ تشن لا يزال يتجول بنفسه. ومع ذلك ، سرعان ما تفوح رائحة اللحم الغنية من المطبخ.

عندما سارع سونغ تاو إلى الزقاق حيث يقع المتجر ، تجمد جسده للحظة عندما هبت عليه عاصفة من الرياح فجأة. خلال تلك اللحظة ، بدا وكأنه قد رصد شخصية يرثى لها داخل عاصفة الريح تلك.

الفصل 100: تسوندير شوتا

 

 

“ماذا يحدث هنا؟” فكر سونغ تاو وهو ينظر خلفه في حيرة. ثم سمع ضوضاء عالية. بدأت الأرض ترتجف وكانت سحابة من الغبار تتصاعد ببطء من الحطام البعيد.

 

 

“حسنًا ، انتظر لحظة”. أومأ بو فانغ برأسه قبل أن يستدير ويتجه إلى المطبخ.

شعر سونغ تاو فجأة بقشعريرة تسري في جسده.

 

 

أذهل سونغ تاو للحظة. عندما ألقى نظرة على القائمة ، اتسعت أنفه قليلاً وتدفق البخار … كان يعتقد ، “اللعنة ، هذه سرقة وضح النهار! المتجر ذو القلب الأسود يستحق حقًا سمعته!”

“أوه ، ليس سيئًا. القيام بذلك بهذه الطريقة يبسط الأمور” ، قام بو فانغ برضا بإيماءة. على الأقل ، لم يتم كسر أرضية الكوارتزيت التي تم إصلاحها حديثًا في الأزقة بواسطة أقدام بلاكي مرة أخرى.

 

 

 

بينما كان سونغ تاو لا يزال في حالة ذهول ، كان اثنان من ملوك المعركة يتدافعون للهروب. عندما رأوا سونغ تاو ، صرخوا بخوف ، “سي … سيدي! اسرع واركض! هذا الكلب … مرعب للغاية!”

حتى سونغ تاو لم يستطع إلا أن ينجذب إلى الرائحة. ومع ذلك ، فقد كان أكثر قلقًا بشأن كيفية انتزاع الشقيين من المتجر …

 

“همف! هل تعتقدي أنني أهتم باعتذاره؟” نظر يانغ تشن إلى بو فانغ وضحك بازدراء. كان بو فانغ مجرد طاهٍ في عينيه. ماذا يمكن أن يفعل طاهٍ يصعد إلى السماء؟

غرق قلب سونغ تاو. كما توقع … فشلت المهمة. لم يتمكن حتى أربعة ملوك قتال من إعادة أويانغ شياويي ويانغ تشن. كيف كان سيقدم بلاغًا عندما يعود؟

 

 

 

ومع ذلك ، كان سونغ تاو غير راغب في المغادرة هكذا. لذلك ، توجه إلى الزقاق لمواجهة ذلك الكلب الأسود الكبير المرعب الذي أرسل ملك قتال يطير بنقرة من مخلبه.

 

 

 

أعطى بلاكي نظرة غير مبالية إلى سونغ تاو وأدار عينيه عندما رأى مظهر الأخير الحذر. عادت بتكاسل إلى مقدمة المتجر بينما كانت يسير مثل قطة وعاد للنوم.

 

 

يانغ تشن لم يثق في كلماتها الصادقة؟ شعرت أويانغ شياويي بالقلق على الفور. نظرت إلى يانغ تشن بعيون واسعة وهي تقول ، “لماذا أكذب عليك؟ إذا كنت أكذب حقًا ، فسوف يعتذر لك الرئيس كريه الرائحة!”

في هذه الأثناء ، كانت اويانغ شياووي تسحب يانغ تشين إلى المتجر ، بينما يتجاهل تمامًا سونغ تاو الذي كان يقف عند مدخل الزقاق. هبت عاصفة من الرياح الباردة ، مما أدى إلى موجة من البرودة.

 

 

 

قالت أويانغ شياويي بعد أن أدخلت يانغ تشن إلى المتجر: “شقي ، هذا هو المكان الذي ذكرته ، … متجر الرئيس ذو الرائحة الكريهة. على الرغم من أن المالك نفسه ليس لطيف جدًا ، إلا أن طعم أطباقه جيد حقًا”.

“ماذا تطلب ، انظر إلى القائمة بنفسك.” قبل أن يتمكن سونغ تاو من قول أي شيء ، رن صوت بارد بجانبه.

 

قالت أويانغ شياويي بعد أن أدخلت يانغ تشن إلى المتجر: “شقي ، هذا هو المكان الذي ذكرته ، … متجر الرئيس ذو الرائحة الكريهة. على الرغم من أن المالك نفسه ليس لطيف جدًا ، إلا أن طعم أطباقه جيد حقًا”.

أثناء تقييم يانغ تشن لبيئة المتجر ، ظهرت نظرة ازدراء فجأة على وجهه الصغير. وضع ذراعيه على صدره وهو يقول: “كنت تتحدثي عن هذا المكان الصغير الضيق؟ الأثاث عادي ، والزبائن عاديون أيضًا … كيف يمكن أن يكون هناك شيء لائق هنا؟ هل كنتي تكذبين علي؟”

ثم عاد إلى المطبخ وبدأ في طهي الأطباق الأخرى.

 

 

يانغ تشن لم يثق في كلماتها الصادقة؟ شعرت أويانغ شياويي بالقلق على الفور. نظرت إلى يانغ تشن بعيون واسعة وهي تقول ، “لماذا أكذب عليك؟ إذا كنت أكذب حقًا ، فسوف يعتذر لك الرئيس كريه الرائحة!”

 

 

 

بجانبهم ، فوجئ بو فانغ للحظة. ظهر أثر من الارتباك على وجهه وهو يعتقد ، “لماذا علي أن أعتذر إذا كنت أنت الشخص الكاذب؟ أين المنطق في ذلك؟”

 

 

 

“همف! هل تعتقدي أنني أهتم باعتذاره؟” نظر يانغ تشن إلى بو فانغ وضحك بازدراء. كان بو فانغ مجرد طاهٍ في عينيه. ماذا يمكن أن يفعل طاهٍ يصعد إلى السماء؟

 

 

ومع ذلك ، كان سونغ تاو غير راغب في المغادرة هكذا. لذلك ، توجه إلى الزقاق لمواجهة ذلك الكلب الأسود الكبير المرعب الذي أرسل ملك قتال يطير بنقرة من مخلبه.

“أيها الزميل الجاهل ، ستفهم قريبًا مدى حماقة كلماتك!” سخرت أويانغ شياويي عندما استدارت إلى بو فانغ وقالت ، “سيدي الرئيس ، أعطني حصة من ضلوع حلوة وحامضة!

“أوه ، ليس سيئًا. القيام بذلك بهذه الطريقة يبسط الأمور” ، قام بو فانغ برضا بإيماءة. على الأقل ، لم يتم كسر أرضية الكوارتزيت التي تم إصلاحها حديثًا في الأزقة بواسطة أقدام بلاكي مرة أخرى.

 

 

تابع يانغ تشن شفتيه. عندما انجرفت نظراته نحو القائمة المعلقة على الحائط ، تقلص تلاميذه إلى ما يقرب من حجم حبة السمسم الأسود.

وجد سونغ تاو مقعدًا بعناية وجلس. كانت عيناه تقيم محيطه باستمرار. عند مدخل المطبخ ، رأى شخصية ميكانيكية … هل كانت تلك دمية المتجر ذو القلب الأسود التي يمكن أن تواجه قديس قتال من الدرجة السابعة وجهاً لوجه؟

 

 

“أليست هذه الأسعار مكتوبة بشكل خاطئ؟ لماذا تستخدم الكريستالات كمعيار؟ هل تعتقد حقًا أن أطباقك هي الاكسير الشافي ؟!” بعد رؤية الأسعار في القائمة ، لم يستطع يانغ تشين إلا أن يشتكي.

 

 

“همف! إذا كان مذاق الأطباق هنا سيئًا … سأبحث بالتأكيد عن هذا المكان! كيف تجرؤ على تحصيل مثل هذا السعر المرتفع للطعام الذي طعمه سيئًا! سأقوم أيضًا بالترويج للمدينة الإمبراطورية بأكملها وإعلام الجميع أن هذا المكان خدعة! ” أعلن يانغ تشن بطريقة شبيهة بالتسوندير.

كان بو فانغ محصنًا بشكل تلقائي تقريبًا من شكواه ولم يكن من الممكن حتى ان يكلف نفسه عناء الرد. إذن ماذا لو كان يانغ تشن يشتكي؟ لن يفقد بو فانغ أي قطعة من جسده من شكاواه. إذا كان يانغ تشن يتذوق أطباقه ، فلا يزال يتعين عليه طلبها … لا يزال يتعين عليه الخضوع لسعر الأطباق.

 

 

 

بمهاراته ، كان واثقًا من نفسه.

في هذه الأثناء ، كانت اويانغ شياووي تسحب يانغ تشين إلى المتجر ، بينما يتجاهل تمامًا سونغ تاو الذي كان يقف عند مدخل الزقاق. هبت عاصفة من الرياح الباردة ، مما أدى إلى موجة من البرودة.

 

قال بو فانغ وهو يضع الطبق أمام أويانغ شياويي ويربت على رأسها: “ها هي أضلاعك الحلوة والحامضة ، خذي وقتك”.

لم يكن سونغ تاو راغبًا في الاستسلام ، لذلك دخل المتجر أيضًا. بنظرة واحدة ، رأى يانغ تشن ، الذي كان يعبر عن ازدرائه. أضاءت عيون سونغ تاو كما كان يعتقد ، “وريث عائلة يانغ ، هذا شخص مهم. يجب أن أحضره معي بالتأكيد.”

 

 

 

“ماذا تطلب ، انظر إلى القائمة بنفسك.” قبل أن يتمكن سونغ تاو من قول أي شيء ، رن صوت بارد بجانبه.

“ماذا عنك؟ ماذا تطلب؟” سأل بو فانغ وهو ينظر إلى يانغ تشن.

 

 

كان بو فانغ ينظر بدون تعابير إلى سونغ تاو بينما كان يشير إلى القائمة خلف ظهره.

 

 

بينما كان سونغ تاو لا يزال في حالة ذهول ، كان اثنان من ملوك المعركة يتدافعون للهروب. عندما رأوا سونغ تاو ، صرخوا بخوف ، “سي … سيدي! اسرع واركض! هذا الكلب … مرعب للغاية!”

أذهل سونغ تاو للحظة. عندما ألقى نظرة على القائمة ، اتسعت أنفه قليلاً وتدفق البخار … كان يعتقد ، “اللعنة ، هذه سرقة وضح النهار! المتجر ذو القلب الأسود يستحق حقًا سمعته!”

بمهاراته ، كان واثقًا من نفسه.

 

عندما سمعت أويانغ شياويي ما أمر به سونغ تاو ، أعطته على الفور نظرة ازدراء. شخرت بازدراء وقالت ، “سيد الرائحة الكريهة ، اسرع واطهي أضلاعي الحلوة والحامضة التي تكلف خمسين بلورة لكل وجبة!”

ومع ذلك ، لم يكن مستعدًا للتخلي عن مثل هذا. كان مظهر  اويانغ  اللولي الصادق واللطيف هناك. كان يانغ تشين يقف أمامه أيضًا. إذا غادر سونغ تاو هكذا ، فلن يختلف الأمر عن التخلي عن تناول قطعتين من اللحوم الحمراء ذات الرائحة العطرة عندما كان على وشك الموت جوعا …

“ماذا عنك؟ ماذا تطلب؟” سأل بو فانغ وهو ينظر إلى يانغ تشن.

 

 

“المالك! أعطني حصة من … أرز مقلي بالبيض!” عانى سونغ تاو من الألم في قلبه عندما طلب الأرز المقلي بالبيض ، والذي يكلف بلورة واحدة لكل وجبة. بدا أن قلبه ينزف. لم يكن كسب البلورات بهذه السهولة في الوقت الحاضر!

 

 

بعد فترة خرج شخص من عتمة المطبخ. كانت أصابع بو فانغ النحيلة تحمل صفيحة خزفية تحتوي على الضلوع الحلوة الحامضة ذات اللون الكهرماني ، والتي كانت مليئة بالألوان النابضة بالحياة والضوء. كان البخار الساخن ، مصحوبًا برائحة غنية ، يتصاعد من اللوحة.

عندما سمعت أويانغ شياويي ما أمر به سونغ تاو ، أعطته على الفور نظرة ازدراء. شخرت بازدراء وقالت ، “سيد الرائحة الكريهة ، اسرع واطهي أضلاعي الحلوة والحامضة التي تكلف خمسين بلورة لكل وجبة!”

“أليست هذه الأسعار مكتوبة بشكل خاطئ؟ لماذا تستخدم الكريستالات كمعيار؟ هل تعتقد حقًا أن أطباقك هي الاكسير الشافي ؟!” بعد رؤية الأسعار في القائمة ، لم يستطع يانغ تشين إلا أن يشتكي.

 

 

بصفتها أميرة عائلة أويانغ ، كانت تفتقر إلى أي شيء سوى البلورات!

 

 

 

“ماذا عنك؟ ماذا تطلب؟” سأل بو فانغ وهو ينظر إلى يانغ تشن.

ومع ذلك ، لم يكن مستعدًا للتخلي عن مثل هذا. كان مظهر  اويانغ  اللولي الصادق واللطيف هناك. كان يانغ تشين يقف أمامه أيضًا. إذا غادر سونغ تاو هكذا ، فلن يختلف الأمر عن التخلي عن تناول قطعتين من اللحوم الحمراء ذات الرائحة العطرة عندما كان على وشك الموت جوعا …

 

عندما سارع سونغ تاو إلى الزقاق حيث يقع المتجر ، تجمد جسده للحظة عندما هبت عليه عاصفة من الرياح فجأة. خلال تلك اللحظة ، بدا وكأنه قد رصد شخصية يرثى لها داخل عاصفة الريح تلك.

قال يانغ تشين مع رفع ذقنه عالياً: “منذ أن طلبوا بالفعل ، ثم أحضر لي وجبة من … نبيذ جليد قلب اليشم”.

 

 

 

اتسعت زوايا فم بو فانغ عندما نظر إلى يانغ تشن وقال ، “لا يُسمح للأطفال بشرب الكحول”.

ومع ذلك ، كان سونغ تاو غير راغب في المغادرة هكذا. لذلك ، توجه إلى الزقاق لمواجهة ذلك الكلب الأسود الكبير المرعب الذي أرسل ملك قتال يطير بنقرة من مخلبه.

 

 

تصلب جسد يانغ تشن فجأة للحظة. اتسعت عيناه الصغيرتان عندما نظر مباشرة إلى بو فانغ ، بينما نظر الأخير إليه دون تعابير. بعد فترة ، نظر يانغ تشن بعيدًا في الهزيمة … يا له من سخط!

بصفتها أميرة عائلة أويانغ ، كانت تفتقر إلى أي شيء سوى البلورات!

 

 

“انس الأمر ، أعطني وجبة من اللحم المطهو ببطء!”

“المالك! أعطني حصة من … أرز مقلي بالبيض!” عانى سونغ تاو من الألم في قلبه عندما طلب الأرز المقلي بالبيض ، والذي يكلف بلورة واحدة لكل وجبة. بدا أن قلبه ينزف. لم يكن كسب البلورات بهذه السهولة في الوقت الحاضر!

 

كانت  اويانغ شياووي بالفعل حريصة جدًا على تناول الطعام. كانت عيناها الكبيرتان تحدقان مباشرة في بو فانغ.

“حسنًا ، انتظر لحظة”. أومأ بو فانغ برأسه قبل أن يستدير ويتجه إلى المطبخ.

 

 

“همف! هل تعتقدي أنني أهتم باعتذاره؟” نظر يانغ تشن إلى بو فانغ وضحك بازدراء. كان بو فانغ مجرد طاهٍ في عينيه. ماذا يمكن أن يفعل طاهٍ يصعد إلى السماء؟

وجد سونغ تاو مقعدًا بعناية وجلس. كانت عيناه تقيم محيطه باستمرار. عند مدخل المطبخ ، رأى شخصية ميكانيكية … هل كانت تلك دمية المتجر ذو القلب الأسود التي يمكن أن تواجه قديس قتال من الدرجة السابعة وجهاً لوجه؟

 

 

 

عندما تحول رأس واييتي المستدير فجأة والتقت عيونه الحمراء الميكانيكية بعيون سونغ تاو ، قام الأخير على عجل بإبعاد نظرته خوفًا.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن مستعدًا للتخلي عن مثل هذا. كان مظهر  اويانغ  اللولي الصادق واللطيف هناك. كان يانغ تشين يقف أمامه أيضًا. إذا غادر سونغ تاو هكذا ، فلن يختلف الأمر عن التخلي عن تناول قطعتين من اللحوم الحمراء ذات الرائحة العطرة عندما كان على وشك الموت جوعا …

“همف! إذا كان مذاق الأطباق هنا سيئًا … سأبحث بالتأكيد عن هذا المكان! كيف تجرؤ على تحصيل مثل هذا السعر المرتفع للطعام الذي طعمه سيئًا! سأقوم أيضًا بالترويج للمدينة الإمبراطورية بأكملها وإعلام الجميع أن هذا المكان خدعة! ” أعلن يانغ تشن بطريقة شبيهة بالتسوندير.

 

 

 

دحرجت أويانغ شياويي عينيها. كانت كسولة جدًا بحيث لا تهتم بهذا الأمر. في تلك اللحظة ، أرادت فقط أن تأكل أطباق الرئيس ذات الرائحة الكريهة. بعد عدم تناول الطعام ليوم واحد ، كانت تشعر بالجوع الشديد … حتى أنها فقدت وزنها!

يانغ تشن لم يثق في كلماتها الصادقة؟ شعرت أويانغ شياويي بالقلق على الفور. نظرت إلى يانغ تشن بعيون واسعة وهي تقول ، “لماذا أكذب عليك؟ إذا كنت أكذب حقًا ، فسوف يعتذر لك الرئيس كريه الرائحة!”

 

 

كان يانغ تشن لا يزال يتجول بنفسه. ومع ذلك ، سرعان ما تفوح رائحة اللحم الغنية من المطبخ.

“انس الأمر ، أعطني وجبة من اللحم المطهو ببطء!”

 

لم يكن سونغ تاو راغبًا في الاستسلام ، لذلك دخل المتجر أيضًا. بنظرة واحدة ، رأى يانغ تشن ، الذي كان يعبر عن ازدرائه. أضاءت عيون سونغ تاو كما كان يعتقد ، “وريث عائلة يانغ ، هذا شخص مهم. يجب أن أحضره معي بالتأكيد.”

انجرفت رائحة اللحم ببطء – مثل قطعة من الحرير تداعب وجوههم – مما منحهم إحساسًا زائفًا بالواقع. انقلب أنف أويانغ شياوي الرائع إلى الأعلى وهي تتنفس بشراسة في هذه الرائحة اللحمية. كان وجهها مليئا بالسعادة.

 

 

 

كانت هذه الرائحة! كانت هذه رائحة الرئيس الكريهة!

الفصل 100: تسوندير شوتا

 

 

بعد فترة خرج شخص من عتمة المطبخ. كانت أصابع بو فانغ النحيلة تحمل صفيحة خزفية تحتوي على الضلوع الحلوة الحامضة ذات اللون الكهرماني ، والتي كانت مليئة بالألوان النابضة بالحياة والضوء. كان البخار الساخن ، مصحوبًا برائحة غنية ، يتصاعد من اللوحة.

أثناء تقييم يانغ تشن لبيئة المتجر ، ظهرت نظرة ازدراء فجأة على وجهه الصغير. وضع ذراعيه على صدره وهو يقول: “كنت تتحدثي عن هذا المكان الصغير الضيق؟ الأثاث عادي ، والزبائن عاديون أيضًا … كيف يمكن أن يكون هناك شيء لائق هنا؟ هل كنتي تكذبين علي؟”

 

تابع يانغ تشن شفتيه. عندما انجرفت نظراته نحو القائمة المعلقة على الحائط ، تقلص تلاميذه إلى ما يقرب من حجم حبة السمسم الأسود.

كانت  اويانغ شياووي بالفعل حريصة جدًا على تناول الطعام. كانت عيناها الكبيرتان تحدقان مباشرة في بو فانغ.

 

 

كان بو فانغ محصنًا بشكل تلقائي تقريبًا من شكواه ولم يكن من الممكن حتى ان يكلف نفسه عناء الرد. إذن ماذا لو كان يانغ تشن يشتكي؟ لن يفقد بو فانغ أي قطعة من جسده من شكاواه. إذا كان يانغ تشن يتذوق أطباقه ، فلا يزال يتعين عليه طلبها … لا يزال يتعين عليه الخضوع لسعر الأطباق.

قال بو فانغ وهو يضع الطبق أمام أويانغ شياويي ويربت على رأسها: “ها هي أضلاعك الحلوة والحامضة ، خذي وقتك”.

أذهل سونغ تاو للحظة. عندما ألقى نظرة على القائمة ، اتسعت أنفه قليلاً وتدفق البخار … كان يعتقد ، “اللعنة ، هذه سرقة وضح النهار! المتجر ذو القلب الأسود يستحق حقًا سمعته!”

 

“همف! هل تعتقدي أنني أهتم باعتذاره؟” نظر يانغ تشن إلى بو فانغ وضحك بازدراء. كان بو فانغ مجرد طاهٍ في عينيه. ماذا يمكن أن يفعل طاهٍ يصعد إلى السماء؟

ثم عاد إلى المطبخ وبدأ في طهي الأطباق الأخرى.

 

 

بمهاراته ، كان واثقًا من نفسه.

كانت الأضلاع الحلوة والحامضة ذات رائحة آسرة. كانت الرائحة وحدها تسبب في ذهول يانغ تشن ، الذي كان يشتكي طوال اليوم. كانت عيناه تحدقان مباشرة في قطع اللحم ذات اللون الكهرماني.

دحرجت أويانغ شياويي عينيها. كانت كسولة جدًا بحيث لا تهتم بهذا الأمر. في تلك اللحظة ، أرادت فقط أن تأكل أطباق الرئيس ذات الرائحة الكريهة. بعد عدم تناول الطعام ليوم واحد ، كانت تشعر بالجوع الشديد … حتى أنها فقدت وزنها!

 

 

حتى سونغ تاو لم يستطع إلا أن ينجذب إلى الرائحة. ومع ذلك ، فقد كان أكثر قلقًا بشأن كيفية انتزاع الشقيين من المتجر …

بمهاراته ، كان واثقًا من نفسه.

 

 

“أوه … دون الاضطرار إلى الدخول في قتال ،” فكر سونغ تاو بخجل وهو يلقي نظرة خاطفة على واييتي وتحولت عيون الأخير نحوه مرة أخرى.

 

 

 

 

ا

اتسعت زوايا فم بو فانغ عندما نظر إلى يانغ تشن وقال ، “لا يُسمح للأطفال بشرب الكحول”.

ومع ذلك ، كان سونغ تاو غير راغب في المغادرة هكذا. لذلك ، توجه إلى الزقاق لمواجهة ذلك الكلب الأسود الكبير المرعب الذي أرسل ملك قتال يطير بنقرة من مخلبه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط