نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 107

107

107

الفصل 107: البحث عن طبق جديد

ومع ذلك ، لا يزال بو فانغ يستخدم مياه الينابيع التي يوفرها النظام لغسل شفرة السكين. بعد كل شيء ، كطاهي ، كان بو فانغ مهووسًا تمامًا بالنظافة.

 

 

 

 

“هذا الصباح ، تلقى الماركيز والجنرال اويانغ رسالة سرية من ولي العهد. ادعى ولي العهد أن لديه معلومات عن مكانكم ، لذا ذهبوا إلى قصر ولي العهد “، قالت لوه سانيانغ بتعابير غير سارة إلى حد ما.

منذ أن تم إغلاق مدخل المتجر ، لم يستمروا أكثر من ذلك وتركوا الزقاق واحدًا تلو الآخر . استعاد الزقاق كامل هدوئه مرة أخرى.

 

خلع بو فانغ معطفه بمجرد عودته إلى المتجر. امتد جسده ومشى نحو المطبخ.

لم يفهم يانغ تشن وأويانغ شياو يى سوى كلمات لوه ساننيانغ ، لكنهما لم يفهما المعنى الكامن وراءهما.

“أنا صديقة حميمة ل يانيو ، لذلك سمعت قصصًا عن المالك بو. لطالما أردت أن أجد فرصة لزيارة متجر المالك بو لتجربة الطعام اللذيذ الذي أشادت به يانيو.” قالت لوه سان نيانغ بجدية “عندما أحصل على الفرصة في المرة القادمة ، بالتأكيد سأزورك”.

 

فجأة ، قام بتضييق عينيه وأخرج قطعة من لحم البقرة المتجولة من مساحة تخزين النظام. كان هذا هو اللحم من أرجل بقرة التنين المتجول وتمتلئ بكمية غنية من طاقة الروح.

على العكس من ذلك ، عرف بو فانغ بعض أجزاء القصة ولكنه لم يكن مهتمًا تمامًا بهذا الأمر. في الواقع ، كل من أصبح الإمبراطور كان هو نفسه بالنسبة له لأنه أراد فقط تشغيل مطعم داخل المدينة الإمبراطورية. طالما لم يزعجه الإمبراطور الجديد ، فكل شيء على ما يرام.

“اللعنة! أي نوع من متجر القمامة هذا! من بحق الجحيم تعتقد أنك تكون ! لم أعد مهتمًا بتناول الطعام هنا بعد الآن! “بصق أحد العملاء بسخط على الأرض واستدار بنية المغادرة.

 

كان الموظفون في مطعم العنقاء الخالدة قد أزالوا بالفعل الطاولات والمكونات المستخدمة في المباراة ، وتم أخذ زهرة التوفو ذات الألف طبقة التي صنعها بو فانغ بعناية من قبل تشيان باو. يمكن اعتبار هذا العمل تحفة فنية بين تقنية القطع وكان هناك بعض تقنيات النحت المستخدمة.

قال بو فانغ لـ لو سان نيانغ: “حسنًا ، نظرًا لأن هذا الزميل قد طردك بالفعل ، يجب أن تأخذي هذين الشقيين إلى المنزل”.

 

 

عند عودته إلى المطبخ ،  ظهرت غيمة من الدخان الأخضر علي يد بو فانغ وظهرت سكين مطبخ عظم التنين في يده.

كانت لوه ساننيانغ مندهشة للحظة ، ثم نظرت إلى بو فانغ وأومأت برأسها. “منذ فترة طويلة سمعت عن اسم المالك بو. الآن بعد أن رأيتك شخصياً ، فإن صاحب المتجر الذي تتحدث عن المدينة ليس شخصًا عاديًا “.

 

 

“اللعنة! أي نوع من متجر القمامة هذا! من بحق الجحيم تعتقد أنك تكون ! لم أعد مهتمًا بتناول الطعام هنا بعد الآن! “بصق أحد العملاء بسخط على الأرض واستدار بنية المغادرة.

لتكون قادرًا على تقطيع جزء واحد من امبراطور قتال من الصف السادس مع هجوم واحد باستخدام سكين المطبخ ، كانت براعة القتال لبو فانغ مذهلة إلى حد ما. لقد اعتبر بالفعل ان اباطرة القتال خبراء من الدرجة الأولى في كامل إمبراطورية الرياح الخفيفة. ومع ذلك ، فإن حاجز الحماية لإمبراطور القتال قد اخترق بسكين مطبخ من قبل روح قتال من الدرجة الرابعة. كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره للو سان نيانغ.‏

أمسكت لوه سان نيانغ يد يويانغ شياو يى ويانغ تشن. بعد توديعها لبو فانغ ، غادرت على عجل مع الشقيين. من الواضح أن ولي العهد كان يخطط لاستخدام مكانهم لإكراه أسرتي أويانغ ويانغ على إعطائه الدعم عندما أرسل لهم الرسالة السرية. هذا سيكون مساعدة هائلة في وصوله لعرشه.

 

“اللعنة! أي نوع من متجر القمامة هذا! من بحق الجحيم تعتقد أنك تكون ! لم أعد مهتمًا بتناول الطعام هنا بعد الآن! “بصق أحد العملاء بسخط على الأرض واستدار بنية المغادرة.

“أنا صديقة حميمة ل يانيو ، لذلك سمعت قصصًا عن المالك بو. لطالما أردت أن أجد فرصة لزيارة متجر المالك بو لتجربة الطعام اللذيذ الذي أشادت به يانيو.” قالت لوه سان نيانغ بجدية “عندما أحصل على الفرصة في المرة القادمة ، بالتأكيد سأزورك”.

 

 

استمرت الشكاوى غير الراضة للجمهور في الزقاق. من الواضح أن قرار بو فانغ بإغلاق المتجر أغضبهم.

“حسنا ، أنتي مرحب بك للغاية.” أومأ بو فانغ. لذلك ، عرف هذا الفرخ المفلس امامه شياو يانيو. لا عجب أنها كانت تحييه كما لو كانوا أصدقاء قدامى.

 

 

 

أمسكت لوه سان نيانغ يد يويانغ شياو يى ويانغ تشن. بعد توديعها لبو فانغ ، غادرت على عجل مع الشقيين. من الواضح أن ولي العهد كان يخطط لاستخدام مكانهم لإكراه أسرتي أويانغ ويانغ على إعطائه الدعم عندما أرسل لهم الرسالة السرية. هذا سيكون مساعدة هائلة في وصوله لعرشه.

 

 

 

ومع ذلك ، كانت الحقيقة ان أويانغ شياو يى ويانغ تشن لم يكونا في براثن ولي العهد. أو على وجه الدقة ، هرب هذان الشخصان بشكل غير متوقع.

كان وجه ذلك الشخص ممتلئًا بالرعب عندما نهض من الأرض بطريقة مثيرة للشفقة وسارع إلى الفرار من الزقاق. كان هناك شيء غريب داخل الزقاق!

 

أمسكت لوه سان نيانغ يد يويانغ شياو يى ويانغ تشن. بعد توديعها لبو فانغ ، غادرت على عجل مع الشقيين. من الواضح أن ولي العهد كان يخطط لاستخدام مكانهم لإكراه أسرتي أويانغ ويانغ على إعطائه الدعم عندما أرسل لهم الرسالة السرية. هذا سيكون مساعدة هائلة في وصوله لعرشه.

في هذه الحالة ، أصبح الوضع غير مؤكد إلى حد ما.

 

 

لذلك ، كان بو فانغ يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما بشأن ما يجب فعله للحظة.

 

 

أصبح الممر واسعًا مرة أخرى. ومع ذلك ، انتشرت أخبار عن تقديس بو فانغ ، وتقنيات قطع غريبة . تعرض طاهي من مطعم العنقاء الخالدة لهزيمة ساحقة على يد صاحب المتجر ذي القلب الأسود . لم يكن هذا إعلانًا غير منطقي. على الأقل ، اتبع العديد من المتفرجين بعد بو فانغ على أمل أن يدركو مهاراته في الطهي.

كان الموظفون في مطعم العنقاء الخالدة قد أزالوا بالفعل الطاولات والمكونات المستخدمة في المباراة ، وتم أخذ زهرة التوفو ذات الألف طبقة التي صنعها بو فانغ بعناية من قبل تشيان باو. يمكن اعتبار هذا العمل تحفة فنية بين تقنية القطع وكان هناك بعض تقنيات النحت المستخدمة.

 

 

 

أصبح الممر واسعًا مرة أخرى. ومع ذلك ، انتشرت أخبار عن تقديس بو فانغ ، وتقنيات قطع غريبة . تعرض طاهي من مطعم العنقاء الخالدة لهزيمة ساحقة على يد صاحب المتجر ذي القلب الأسود . لم يكن هذا إعلانًا غير منطقي. على الأقل ، اتبع العديد من المتفرجين بعد بو فانغ على أمل أن يدركو مهاراته في الطهي.

 

 

 

مشى بو فانغ مرة أخرى إلى المتجر لكنه بدأ اغلاق المدخل مع لوحت الباب ، وتجاهل تماما الحشد الذي تجمع في الخارج.

الفصل 107: البحث عن طبق جديد

 

“مالك بو ، لماذا تغلق في وقت مبكر جدا؟” طلب عميل مرتبك في حيرة. لقد شهدوا تقنيات القطع لبو فانغ وأرادوا تذوق الطعام اللذيذ داخل المتجر ، لأنهم كانوا بالفعل هناك. لم يتوقعوا أن بو فانغ سيغلق المتجر بالفعل.

فكر في العودة إلى النوم في غرفته ، لكنه شعر أنه من المبكر جدًا النوم.

 

لذلك ، كان بو فانغ يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما بشأن ما يجب فعله للحظة.

“ساعات العمل اليوم قد انتهت بالفعل. إذا كنت ترغب في تذوق الأطباق الخاصة بي ، عد في وقت مبكر غدًا للوقوف في طابور ، “هذا ما قاله بو فانغ دون أن يتجاهل تمامًا الحشد خارج المتجر الذي أصبحت تعبيراته تشعر بالضيق تدريجياً.

عند عودته إلى المطبخ ،  ظهرت غيمة من الدخان الأخضر علي يد بو فانغ وظهرت سكين مطبخ عظم التنين في يده.

 

 

“أنت حقا غير معقول. ليس كما لو أننا لن ندفع ثمن الطعام. لماذا لا تسمح لنا بالدخول؟ “

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

“أنت , الا تدير متجر لكسب المال؟ هذه فرصة لك لكسب المال وأنت غير مهتم ، هل أنت غبي؟ “

 

 

 

 

 

 

استمرت الشكاوى غير الراضة للجمهور في الزقاق. من الواضح أن قرار بو فانغ بإغلاق المتجر أغضبهم.

كانت الامعاء مادة مهمة في الطبق الذي سيقوم به بو فانغ.

 

 

كان بو فانغ يميل على المدخل ، وهو يشاهد الجمهور بلا كلل. لم يكن في عجلة من أمره لإعطائهم إجابة ونظر إليهم بلا مبالاة أثناء الاستماع إلى شكاواهم وإساءة معاملتهم.

 

 

كان الموظفون في مطعم العنقاء الخالدة قد أزالوا بالفعل الطاولات والمكونات المستخدمة في المباراة ، وتم أخذ زهرة التوفو ذات الألف طبقة التي صنعها بو فانغ بعناية من قبل تشيان باو. يمكن اعتبار هذا العمل تحفة فنية بين تقنية القطع وكان هناك بعض تقنيات النحت المستخدمة.

فقط حتى تعب الجميع ، وقف بو فانغ والتقط آخر قطعة من لوحة الباب. قال ، “لقد قلت بالفعل أن ساعات العمل قد انتهت. إذا كنت ترغب في تناول الطعام هنا ، عد في وقت مبكر غدًا للانتظار في قائمة الانتظار. هذا المتجر لا يقدم خدمات بعد ساعات العمل. “

 

 

لتكون قادرًا على تقطيع جزء واحد من امبراطور قتال من الصف السادس مع هجوم واحد باستخدام سكين المطبخ ، كانت براعة القتال لبو فانغ مذهلة إلى حد ما. لقد اعتبر بالفعل ان اباطرة القتال خبراء من الدرجة الأولى في كامل إمبراطورية الرياح الخفيفة. ومع ذلك ، فإن حاجز الحماية لإمبراطور القتال قد اخترق بسكين مطبخ من قبل روح قتال من الدرجة الرابعة. كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره للو سان نيانغ.‏

بعد أن انتهى بو فانغ من التحدث ، أغلق آخر قطعة من لوحة الباب بعنف.

“اللعنة! أي نوع من متجر القمامة هذا! من بحق الجحيم تعتقد أنك تكون ! لم أعد مهتمًا بتناول الطعام هنا بعد الآن! “بصق أحد العملاء بسخط على الأرض واستدار بنية المغادرة.

 

 

فاجأ الجميع. هناك بالفعل مثل هذا المالك الغريب والعنيد في هذا العالم؟ من لم يكن مهتمًا بكسب المال ؟!

“حسنا ، أنتي مرحب بك للغاية.” أومأ بو فانغ. لذلك ، عرف هذا الفرخ المفلس امامه شياو يانيو. لا عجب أنها كانت تحييه كما لو كانوا أصدقاء قدامى.

 

كان وجه ذلك الشخص ممتلئًا بالرعب عندما نهض من الأرض بطريقة مثيرة للشفقة وسارع إلى الفرار من الزقاق. كان هناك شيء غريب داخل الزقاق!

“اللعنة! أي نوع من متجر القمامة هذا! من بحق الجحيم تعتقد أنك تكون ! لم أعد مهتمًا بتناول الطعام هنا بعد الآن! “بصق أحد العملاء بسخط على الأرض واستدار بنية المغادرة.

كان الموظفون في مطعم العنقاء الخالدة قد أزالوا بالفعل الطاولات والمكونات المستخدمة في المباراة ، وتم أخذ زهرة التوفو ذات الألف طبقة التي صنعها بو فانغ بعناية من قبل تشيان باو. يمكن اعتبار هذا العمل تحفة فنية بين تقنية القطع وكان هناك بعض تقنيات النحت المستخدمة.

 

عند عودته إلى المطبخ ،  ظهرت غيمة من الدخان الأخضر علي يد بو فانغ وظهرت سكين مطبخ عظم التنين في يده.

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من اتخاذ خطوة واحدة ، شعر بضغط هائل يقع عليه. هبط على الأرض ووقف عن غير قصد في المكان الذي سقطت فيه بصقته ، ممسكا بخفة على تلك البقعة. شعر فقط أن الضغط يختفي بعد مسح الأرض.

فاجأ الجميع. هناك بالفعل مثل هذا المالك الغريب والعنيد في هذا العالم؟ من لم يكن مهتمًا بكسب المال ؟!

 

 

كان وجه ذلك الشخص ممتلئًا بالرعب عندما نهض من الأرض بطريقة مثيرة للشفقة وسارع إلى الفرار من الزقاق. كان هناك شيء غريب داخل الزقاق!

 

 

 

لم يشعر الآخرون بهذا الضغط ، لذا فقد شعروا بالحيرة عندما رأوا ذلك الشخص يهرب بشكل محموم.

“أنت , الا تدير متجر لكسب المال؟ هذه فرصة لك لكسب المال وأنت غير مهتم ، هل أنت غبي؟ “

 

 

منذ أن تم إغلاق مدخل المتجر ، لم يستمروا أكثر من ذلك وتركوا الزقاق واحدًا تلو الآخر . استعاد الزقاق كامل هدوئه مرة أخرى.

 

 

استمرت الشكاوى غير الراضة للجمهور في الزقاق. من الواضح أن قرار بو فانغ بإغلاق المتجر أغضبهم.

دحرج بلاكي عيونه بينما كان مستلقي أمام مدخل المتجر. لقد حرك رأسه وعدل موقفه قبل الاستمرار في نومه المريح. كيف يجرؤ على البصق أمام مدخل المتجر … لم يكن هناك طريقة لبلاكي أن يتركه قبل أن يمسح الأرض.

يفرك بو فانغ ذقنه وهو ينظر إلى قطعة من اللحم البقري. فجأة ، أراد طهي طبق خاص به بدلاً من اتباع الأطباق في القائمة.

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

خلع بو فانغ معطفه بمجرد عودته إلى المتجر. امتد جسده ومشى نحو المطبخ.

لم يفهم يانغ تشن وأويانغ شياو يى سوى كلمات لوه ساننيانغ ، لكنهما لم يفهما المعنى الكامن وراءهما.

 

لقد تم منحه مكافأة النظام بالفعل ، لكن بو فانغ لم يهتم بها بشكل غير متوقع. فيما يتعلق بمهمة النظام الانتقامية إلى حد ما هذه المرة ، شعر بو فانغ بالاستمتاع إلى حد ما. لم يعتقد أن النظام سيكون قادرًا على إلقاء نوبة غضب أيضًا.

أصبح الممر واسعًا مرة أخرى. ومع ذلك ، انتشرت أخبار عن تقديس بو فانغ ، وتقنيات قطع غريبة . تعرض طاهي من مطعم العنقاء الخالدة لهزيمة ساحقة على يد صاحب المتجر ذي القلب الأسود . لم يكن هذا إعلانًا غير منطقي. على الأقل ، اتبع العديد من المتفرجين بعد بو فانغ على أمل أن يدركو مهاراته في الطهي.

 

 

عند عودته إلى المطبخ ،  ظهرت غيمة من الدخان الأخضر علي يد بو فانغ وظهرت سكين مطبخ عظم التنين في يده.

بو فانغ فجأة لم يشعر مثلما كان يطهو الأطباق في قائمة المتجر. كان يشعر بالإرهاق بعد طهي نفس الشيء كل يوم. جميع البشر لديهم شعور بالكسل وكان بو فانغ إنسانًا أيضًا.

 

 

لا تزال سكينة عظم التنين التي قطعت تقريبًا نعل الإمبراطور من الصف السادس بقسوة . لم يكن هناك غبار ولا بقع دم عليها.

“مالك بو ، لماذا تغلق في وقت مبكر جدا؟” طلب عميل مرتبك في حيرة. لقد شهدوا تقنيات القطع لبو فانغ وأرادوا تذوق الطعام اللذيذ داخل المتجر ، لأنهم كانوا بالفعل هناك. لم يتوقعوا أن بو فانغ سيغلق المتجر بالفعل.

 

بعد تنظيف سكين مطبخ عظام التنين الذهبي ، لوح بو فانغ بيده وتحول سكين المطبخ إلى خيط من الدخان الأخضر ، وعاد إلى العلامة على معصمه. ثم ، ذهب في حالة ذهول لفترة من الوقت ، يحدق في لوح التقطيع أمامه.

ومع ذلك ، لا يزال بو فانغ يستخدم مياه الينابيع التي يوفرها النظام لغسل شفرة السكين. بعد كل شيء ، كطاهي ، كان بو فانغ مهووسًا تمامًا بالنظافة.

 

 

 

بعد تنظيف سكين مطبخ عظام التنين الذهبي ، لوح بو فانغ بيده وتحول سكين المطبخ إلى خيط من الدخان الأخضر ، وعاد إلى العلامة على معصمه. ثم ، ذهب في حالة ذهول لفترة من الوقت ، يحدق في لوح التقطيع أمامه.

 

 

 

بو فانغ فجأة لم يشعر مثلما كان يطهو الأطباق في قائمة المتجر. كان يشعر بالإرهاق بعد طهي نفس الشيء كل يوم. جميع البشر لديهم شعور بالكسل وكان بو فانغ إنسانًا أيضًا.

 

 

 

فكر في العودة إلى النوم في غرفته ، لكنه شعر أنه من المبكر جدًا النوم.

 

 

 

لذلك ، كان بو فانغ يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما بشأن ما يجب فعله للحظة.

 

لا تزال سكينة عظم التنين التي قطعت تقريبًا نعل الإمبراطور من الصف السادس بقسوة . لم يكن هناك غبار ولا بقع دم عليها.

فجأة ، قام بتضييق عينيه وأخرج قطعة من لحم البقرة المتجولة من مساحة تخزين النظام. كان هذا هو اللحم من أرجل بقرة التنين المتجول وتمتلئ بكمية غنية من طاقة الروح.

عند النظر إلى اللحم المفروم ، تذكر بو فانج فجأة طبقًا لذيذًا للغاية. ومع ذلك ، من أجل طهي هذا الطبق ، كان لا يزال بحاجة إلى إعداد ومعالجة العديد من الأشياء الأخرى وكانت الخطوات مزعجة إلى حد ما.

 

 

يفرك بو فانغ ذقنه وهو ينظر إلى قطعة من اللحم البقري. فجأة ، أراد طهي طبق خاص به بدلاً من اتباع الأطباق في القائمة.

 

 

الفصل 107: البحث عن طبق جديد

كان ابتكار أطباق جديدة والبحث عنها أمرًا يهتم به كل طاهي ، ولم يكن بو فانغ استثناءً لذلك.

عند عودته إلى المطبخ ،  ظهرت غيمة من الدخان الأخضر علي يد بو فانغ وظهرت سكين مطبخ عظم التنين في يده.

 

“أنا صديقة حميمة ل يانيو ، لذلك سمعت قصصًا عن المالك بو. لطالما أردت أن أجد فرصة لزيارة متجر المالك بو لتجربة الطعام اللذيذ الذي أشادت به يانيو.” قالت لوه سان نيانغ بجدية “عندما أحصل على الفرصة في المرة القادمة ، بالتأكيد سأزورك”.

كان بقرة التنين المتجول وحش روح الصف السابع. كان لحمها صعبًا للغاية وكان من المستحيل على سكين مطبخ عادي قطعه. لذلك ، استدعى بو فانغ سكين مطبخ عظم التنين مرة أخرى وسرعان ما حول قطعة اللحم من بقرة التنين المتجول إلى لحم مفروم.

كانت الامعاء مادة مهمة في الطبق الذي سيقوم به بو فانغ.

 

 

عند النظر إلى اللحم المفروم ، تذكر بو فانج فجأة طبقًا لذيذًا للغاية. ومع ذلك ، من أجل طهي هذا الطبق ، كان لا يزال بحاجة إلى إعداد ومعالجة العديد من الأشياء الأخرى وكانت الخطوات مزعجة إلى حد ما.

 

 

كان ابتكار أطباق جديدة والبحث عنها أمرًا يهتم به كل طاهي ، ولم يكن بو فانغ استثناءً لذلك.

ومع ذلك ، ما ان تذكر طعم هذا الطبق ، أصبح عقل بو فانغ المنهك فجأة نشطا.

استمرت الشكاوى غير الراضة للجمهور في الزقاق. من الواضح أن قرار بو فانغ بإغلاق المتجر أغضبهم.

 

ومع ذلك ، ما ان تذكر طعم هذا الطبق ، أصبح عقل بو فانغ المنهك فجأة نشطا.

أخرج أمعاء بقرة التنين المتجولة من مساحة تخزين النظام وغسل الأمعاء الملطخة بالدماء عند الحوض. استخدم مياه الينابيع الروحية التي يوفرها النظام والتي ضمنت الحفاظ على طاقة الروح الموجودة في الأمعاء.

يفرك بو فانغ ذقنه وهو ينظر إلى قطعة من اللحم البقري. فجأة ، أراد طهي طبق خاص به بدلاً من اتباع الأطباق في القائمة.

 

 

بعد تنظيف الأمعاء ، بدأ بو فانغ بعناية في تقشير الطبقة الخارجية .

فقط حتى تعب الجميع ، وقف بو فانغ والتقط آخر قطعة من لوحة الباب. قال ، “لقد قلت بالفعل أن ساعات العمل قد انتهت. إذا كنت ترغب في تناول الطعام هنا ، عد في وقت مبكر غدًا للانتظار في قائمة الانتظار. هذا المتجر لا يقدم خدمات بعد ساعات العمل. “

 

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من اتخاذ خطوة واحدة ، شعر بضغط هائل يقع عليه. هبط على الأرض ووقف عن غير قصد في المكان الذي سقطت فيه بصقته ، ممسكا بخفة على تلك البقعة. شعر فقط أن الضغط يختفي بعد مسح الأرض.

كانت الامعاء مادة مهمة في الطبق الذي سيقوم به بو فانغ.

عند عودته إلى المطبخ ،  ظهرت غيمة من الدخان الأخضر علي يد بو فانغ وظهرت سكين مطبخ عظم التنين في يده.

 

بعد تنظيف الأمعاء ، بدأ بو فانغ بعناية في تقشير الطبقة الخارجية .

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

لتكون قادرًا على تقطيع جزء واحد من امبراطور قتال من الصف السادس مع هجوم واحد باستخدام سكين المطبخ ، كانت براعة القتال لبو فانغ مذهلة إلى حد ما. لقد اعتبر بالفعل ان اباطرة القتال خبراء من الدرجة الأولى في كامل إمبراطورية الرياح الخفيفة. ومع ذلك ، فإن حاجز الحماية لإمبراطور القتال قد اخترق بسكين مطبخ من قبل روح قتال من الدرجة الرابعة. كان هذا ببساطة لا يمكن تصوره للو سان نيانغ.‏

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط