نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 112

112

112

الفصل 112: نقانق لحم الدجاج الباهت المقلي

 

 

في الطابق الثالث من مطعم العنقاء الخالدة ، كان من الصعب على بو فانغ أن يجد الكثير من العيوب في الأطباق الثلاثة. بعد إجراء تحسينات وفقًا لتقدير بو فانغ ، كانت الأطباق أقرب إلى الكمال. لذلك ، انتهت ني يان بهدوء الأطباق الثلاثة من الطعام اللذيذ التي رفعت إلى حد ما مزاجهم.

 

 

بدأ العرق البارد على الفور يقطر من جبهة تشيان باو. إجبار ثلاثة ملوك قتال على الاستلقاء على الأرض بيد واحدة … ما مدى قوة هذه المرأة الجميلة أمامه؟

لم يدرج في الواقع الكثير من الخطوات في عملية الطهي للسجق لأنه لم تكن هناك حاجة إليها. كان قد أكمل بالفعل كل ما هو ضروري. الآن ، كان يحتاج فقط إلى الانتظار حتى يتم طهي النقانق.

 

عند صعودها إلى الطابق الثالث العتيق ، كانت رائحة البخور المبهجة في خشب الصندل تنطلق في الهواء ، مما يخلق حالة من الاسترخاء. تم تزيين الطابق الثالث بالعديد من الزخارف الجميلة وكان المنظر جميلًا للغاية.

كان هؤلاء الثلاثة من ملوك قتال بالفعل أقوى قوة دفاعية في مطعم العنقاء الخالدة . لم يخصص الفصيل الذي يقف خلفه لهؤلاء الخبراء الثلاثة إلا للتعامل مع أي حالات مفاجئة ، وقد أثبتوا في الماضي أنهم كفاءات أكثر من كافية. ومع ذلك ، في ذلك اليوم ، واجهوا شخصًا لا يستطيع الثلاثة التعامل معه.

 

 

 

تانغ يين ، الذي كان يقف وراء ني يان ، نظر متعاطفًا في  ملوك القتال الثلاثة الملقاة على الأرض. كان ملوك القتال لا شيء أمام الصف السابع قديس قتال.

 

 

 

سحبت ني يان يدها وابتسمت ازدهرت فجأة على وجهها الجميل كما قالت ، “المالك تشيان ، ستسمح لنا بالذهاب إلى الطابق الثالث الآن ، أليس كذلك؟”

 

 

في الطابق الثالث من مطعم العنقاء الخالدة ، كان من الصعب على بو فانغ أن يجد الكثير من العيوب في الأطباق الثلاثة. بعد إجراء تحسينات وفقًا لتقدير بو فانغ ، كانت الأطباق أقرب إلى الكمال. لذلك ، انتهت ني يان بهدوء الأطباق الثلاثة من الطعام اللذيذ التي رفعت إلى حد ما مزاجهم.

تشيان باو يريد فعلا أن يقول لا. ومع ذلك ، فإن قدرة المرأة أمامه كانت مرعبة للغاية. شعر أنه إذا رفض حقًا طلبها ، فقد تهدم مطعم العنقاء الخالدة .

 

 

من الواضح أن تانغ يين كان يعرف من كان بو فانغ وأصبح على الفور متحمسًا إلى حد ما . كما هو متوقع … الكبير الذي عرفه لم يكن شخصًا مجهولًا داخل المدينة الإمبراطورية.

تساءل تشيان باو لماذا كان حظه فظيعًا مؤخرًا. في الواقع ، تم كسر قاعدة الدور الثالث مرتين على التوالي. كانت هذه إهانة بحتة لكرامة مطعم العنقاء الخالدة.‏

من الواضح أن تانغ يين كان يعرف من كان بو فانغ وأصبح على الفور متحمسًا إلى حد ما . كما هو متوقع … الكبير الذي عرفه لم يكن شخصًا مجهولًا داخل المدينة الإمبراطورية.

 

 

“نعم …” أجاب تشيان باو مؤلمًا وهو يبدأ المشي ، ويقود الثلاثة باتجاه الطابق الثالث من المطعم.

انتشرت الثلوج البيضاء في السماء ، ناشرة رقاقات الثلج هنا وهناك وتغطي المدينة الإمبراطورية بأكملها بطبقة من الصقيع الفضي.

 

 

ضحكت ني يان على الفور ورفعت حواجبها الجميلة كما تبعت بعد تشيان باو.

 

 

لم يستطع بو فانغ الانتظار لطهي هذا النقانق التي كان يتطلع إليها لبعض الوقت. ومع ذلك ، ما زال بحاجة إلى القيام ببعض الاستعدادات قبل القيام بذلك.

عند صعودها إلى الطابق الثالث العتيق ، كانت رائحة البخور المبهجة في خشب الصندل تنطلق في الهواء ، مما يخلق حالة من الاسترخاء. تم تزيين الطابق الثالث بالعديد من الزخارف الجميلة وكان المنظر جميلًا للغاية.

 

 

 

“الأثاث جيد بشكل غير متوقع.” أومأت ني يان وهي تنظر من حولها . فجأة ، ركزت عينيها على شيء من بعيد. وضعت بجانب طاولة ، كان هناك زهرة التوفو البيضاء تتفتح مع بتلات تشبه اللوتس داخل وعاء من الكريستال.

كان بو فانغ جدياً جدًا حيث توقف أمام الخزانة حيث كانت نقانق بقرة التنين المتجول تجف. وبينما فتح الخزانة بعناية ، انفجرت مجموعة من رائحة اللحم المصحوبة بعطر طبي.

 

“هذا … هذا عمل طاهٍ من مطعم العنقاء الخالدة؟” مشت ني يان عن كثب وتأملت باهتمام زهرة التوفو. لاحظت بجدية ني يان ، أصبحت أكثر دهشة . رأت أن زهرة التوفو لم تكن مجرد طبقتين أو ثلاث طبقات ، بل كانت مكونة من ألف طبقة مكدسة معًا …

لم يستطع بو فانغ الانتظار لطهي هذا النقانق التي كان يتطلع إليها لبعض الوقت. ومع ذلك ، ما زال بحاجة إلى القيام ببعض الاستعدادات قبل القيام بذلك.

 

بدأ العرق البارد على الفور يقطر من جبهة تشيان باو. إجبار ثلاثة ملوك قتال على الاستلقاء على الأرض بيد واحدة … ما مدى قوة هذه المرأة الجميلة أمامه؟

بالطبع ، لم يكن ما يسمى ألف طبقة حرفيا ألف طبقة . ومع ذلك ، فإن مشهد التوفو المكدس لا يزال يجعل ني يان تمتص نفساً بارد.

“المالك بو هو صاحب متجر فانغ فانغ الصغير” ، أوضح تشيان باو بجدية.

 

 

تقنية القطع المستخدمة لإنشاء هذا العمل قد وصلت بالفعل إلى مستوى غريب. على الأقل ، اعترفت ني يان بأن تقنيات القطع الخاصة بها كانت غير قادرة على أداء مثل هذا العمل الفذ.

 

 

 

“لا … هذا هو عمل المالك بو”. تنهد تشيان باو مع العاطفة وهو يحدق في زهرة التوفو من ألف طبقة. أعاد تشيان باو هذا العمل بعد انتهاء المباراة مع بو فانغ. لقد حافظ على زهرة التوفو تمامًا وأغلقها داخل وعاء من الكريستال ، مما جعل زهرة التوفو تبدو وكأنها قطعة فنية رائعة ومنحها قيمة زخرفية. كانت هذه فكرة قد جائت تشيان باو فجأة.

 

 

“المالك بو؟” نظرت ني يان في حيرة ل تشيان باو.

بالطبع ، لم يكن ما يسمى ألف طبقة حرفيا ألف طبقة . ومع ذلك ، فإن مشهد التوفو المكدس لا يزال يجعل ني يان تمتص نفساً بارد.

 

تقنية القطع المستخدمة لإنشاء هذا العمل قد وصلت بالفعل إلى مستوى غريب. على الأقل ، اعترفت ني يان بأن تقنيات القطع الخاصة بها كانت غير قادرة على أداء مثل هذا العمل الفذ.

أثار تشيان باو حاجبيه. المرأة التي كانت أمامه مهووسة بالطعام كانت في الواقع … غير مدركة للمالك بو؟ هل أتوا من خارج المدينة الإمبراطورية؟

 

 

بمجرد أن تصل شدة العطر التي تنطلق في الهواء إلى مستوى معين ، استخدم بو فانغ عيدان تناول الطعام بسرعة لإزالة النقانق من مقلاة الزيت . بعد تصفية الزيت الموجود في النقانق ، تم تقديم نقانق وردية ولامعة قبل بو فانغ.

“المالك بو هو صاحب متجر فانغ فانغ الصغير” ، أوضح تشيان باو بجدية.

ظهر قليل من الدخان الأخضر للحظة وكان سكين عظم التنين الذهبي في يد بو فانغ. قام بتقطيع النقانق بعناية إلى ثلاث قطع. في اللحظة التي تم فيها فتح طبقة النقانق ، تلاشت رائحة اللحم البقري الموجودة داخل طبقة النقانق كما لو أن قنبلة قد انفجرت. كانت الرائحة أقوى من ذي قبل ووصلت إلى كل ركن من أركان المتجر.

 

“مال؟ المال ليس مشكلة “. لقد تحدثت أخيرًا لو شياو شياو ، التي بقت هادئة طوال هذا الوقت. لم تكن تفتقر إلى الثروة على الإطلاق.

من الواضح أن تانغ يين كان يعرف من كان بو فانغ وأصبح على الفور متحمسًا إلى حد ما . كما هو متوقع … الكبير الذي عرفه لم يكن شخصًا مجهولًا داخل المدينة الإمبراطورية.

 

 

 

متجر فانغ فانغ الصغير … اضاقت ني يان عينيها. من دقة تقنية القطع ، يمكن أن تقول أن رئيس الطهاة في متجر فانغ فانغ الصغير لم يكن بالتأكيد شخصًا عاديًا. بشكل لا إرادي ، أصبح اهتمام ني يان تجاه متجر فانغ فانغ الصغير أقوى.

 

 

بالطبع ، لم يكن ما يسمى ألف طبقة حرفيا ألف طبقة . ومع ذلك ، فإن مشهد التوفو المكدس لا يزال يجعل ني يان تمتص نفساً بارد.

في الطابق الثالث من مطعم العنقاء الخالدة ، كان من الصعب على بو فانغ أن يجد الكثير من العيوب في الأطباق الثلاثة. بعد إجراء تحسينات وفقًا لتقدير بو فانغ ، كانت الأطباق أقرب إلى الكمال. لذلك ، انتهت ني يان بهدوء الأطباق الثلاثة من الطعام اللذيذ التي رفعت إلى حد ما مزاجهم.

 

 

 

“إنه لذيذ جدا. كما هو متوقع في الطابق الثالث ، يمتلك الطهاة بعض القدرات بالفعل. “وضعت ني يان حجابها مرة أخرى ، مخفيةً ملامح وجهها التي لا نظير لها. مع موجة من يدها ، أخرجت بعض العملات الذهبية وسلمتها إلى تشيان باو.

 

 

متجر فانغ فانغ الصغير … اضاقت ني يان عينيها. من دقة تقنية القطع ، يمكن أن تقول أن رئيس الطهاة في متجر فانغ فانغ الصغير لم يكن بالتأكيد شخصًا عاديًا. بشكل لا إرادي ، أصبح اهتمام ني يان تجاه متجر فانغ فانغ الصغير أقوى.

فوجئ تشيان باو تمامًا بأنه لا يزال بإمكانه تلقي المال … وبقوة المرأة ، لن يتمكن تشيان باو من تحديها حتى لو حاولت تناول الطعام وخرجت …

 

 

“نعم …” أجاب تشيان باو مؤلمًا وهو يبدأ المشي ، ويقود الثلاثة باتجاه الطابق الثالث من المطعم.

“اطلب من شخص أن يحضرنا إلى متجر فانغ فانغ الصغير. وقالت ني يان: “إنني فضولية للغاية بشأن نوع الطعام الذي يمكن أن يصنعه الشيف الذي يمكنه القيام بهذه التقنية”.

سحبت ني يان يدها وابتسمت ازدهرت فجأة على وجهها الجميل كما قالت ، “المالك تشيان ، ستسمح لنا بالذهاب إلى الطابق الثالث الآن ، أليس كذلك؟”

 

 

“أطباق المالك بو لذيذة بالتأكيد. إن السعر باهظ الثمن ، هذا كل شيء … “

كان بو فانغ جدياً جدًا حيث توقف أمام الخزانة حيث كانت نقانق بقرة التنين المتجول تجف. وبينما فتح الخزانة بعناية ، انفجرت مجموعة من رائحة اللحم المصحوبة بعطر طبي.

 

رائحة الزيت ورائحة لحم النقانق انتشرت على الفور من المقلاة وملأت المطبخ بأكمله. تمتزج رائحة الأعشاب الروحية مع هذه الرائحة أيضًا ، مما يشكل رائحةً يمكن أن تسبب فقدان التحكم في التنفس بمجرد استنشاق الرائحة.

“مال؟ المال ليس مشكلة “. لقد تحدثت أخيرًا لو شياو شياو ، التي بقت هادئة طوال هذا الوقت. لم تكن تفتقر إلى الثروة على الإطلاق.

 

 

 

نظرًا لأن الطرف الآخر عبر عن عدم مبالته ، فقد قادهم تشيان باو شخصيًا نحو هذا المطعم الصغير الواقع في الزقاق.

 

 

“اطلب من شخص أن يحضرنا إلى متجر فانغ فانغ الصغير. وقالت ني يان: “إنني فضولية للغاية بشأن نوع الطعام الذي يمكن أن يصنعه الشيف الذي يمكنه القيام بهذه التقنية”.

 

 

 

انتشرت الثلوج البيضاء في السماء ، ناشرة رقاقات الثلج هنا وهناك وتغطي المدينة الإمبراطورية بأكملها بطبقة من الصقيع الفضي.

 

 

 

عندما أزال بو فانغ ألواح الأبواب ، اندفع الهواء البارد الممزوج ببضع قطع من الثلج على الفور إلى المتجر ، مما تسبب في ارتعاشه قليلاً للحظة.

بمجرد دخول النقانق إلى الزيت ، بدأ صوت أزيز على الفور من المقلاة. غطت موجات الزيت البيضاء النقانق وفقاعات متواصلة ، تبدو وكأنها ثلوج غائمة إلى حد ما.

 

تقنية القطع المستخدمة لإنشاء هذا العمل قد وصلت بالفعل إلى مستوى غريب. على الأقل ، اعترفت ني يان بأن تقنيات القطع الخاصة بها كانت غير قادرة على أداء مثل هذا العمل الفذ.

بعد إعداد أضلاع الحلوة الحامضة لـ بلاكي ، عاد بو فانغ إلى المطبخ مرة أخرى. كان هناك مسألة مهمة بشكل خاص كان عليه تسويتها في ذلك الصباح.

الفصل 112: نقانق لحم الدجاج الباهت المقلي

 

“المالك بو هو صاحب متجر فانغ فانغ الصغير” ، أوضح تشيان باو بجدية.

كان بو فانغ جدياً جدًا حيث توقف أمام الخزانة حيث كانت نقانق بقرة التنين المتجول تجف. وبينما فتح الخزانة بعناية ، انفجرت مجموعة من رائحة اللحم المصحوبة بعطر طبي.

“نعم …” أجاب تشيان باو مؤلمًا وهو يبدأ المشي ، ويقود الثلاثة باتجاه الطابق الثالث من المطعم.

 

 

وصل بو فانغ بيده و قروص واحد من النقانق. يمكن أن يشعر ربيع طفيف قادم من النقانق. هذا يدل على أن النقانق قد تم علاجها أخيرًا بالتجفيف إلى الدرجة التي أرادها. سطح النقانق كان صعبًا إلى حد ما وكان هناك ربيع طفيف عند القرص. أثبت هذا أن النقانق سبق وانتهت.

متجر فانغ فانغ الصغير … اضاقت ني يان عينيها. من دقة تقنية القطع ، يمكن أن تقول أن رئيس الطهاة في متجر فانغ فانغ الصغير لم يكن بالتأكيد شخصًا عاديًا. بشكل لا إرادي ، أصبح اهتمام ني يان تجاه متجر فانغ فانغ الصغير أقوى.

 

 

لقمع التحريض في قلبه ، أخرج بو فانغ النقانق الواحدة والعشرين من الخزانة. بقطع أحدي النقانق ، قام بتخزين الباقي داخل الثلاجة.

لم يدرج في الواقع الكثير من الخطوات في عملية الطهي للسجق لأنه لم تكن هناك حاجة إليها. كان قد أكمل بالفعل كل ما هو ضروري. الآن ، كان يحتاج فقط إلى الانتظار حتى يتم طهي النقانق.

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

لم يستطع بو فانغ الانتظار لطهي هذا النقانق التي كان يتطلع إليها لبعض الوقت. ومع ذلك ، ما زال بحاجة إلى القيام ببعض الاستعدادات قبل القيام بذلك.

 

 

 

قام أولاً بسكب بعض الزيت في المقلاة وانتظر حتى تسخن الحرارة القادمة من سطح الزيت قليلاً قبل وضع النقانق في الزيت.

 

 

فوجئ تشيان باو تمامًا بأنه لا يزال بإمكانه تلقي المال … وبقوة المرأة ، لن يتمكن تشيان باو من تحديها حتى لو حاولت تناول الطعام وخرجت …

بمجرد دخول النقانق إلى الزيت ، بدأ صوت أزيز على الفور من المقلاة. غطت موجات الزيت البيضاء النقانق وفقاعات متواصلة ، تبدو وكأنها ثلوج غائمة إلى حد ما.

عند صعودها إلى الطابق الثالث العتيق ، كانت رائحة البخور المبهجة في خشب الصندل تنطلق في الهواء ، مما يخلق حالة من الاسترخاء. تم تزيين الطابق الثالث بالعديد من الزخارف الجميلة وكان المنظر جميلًا للغاية.

 

“هذا … هذا عمل طاهٍ من مطعم العنقاء الخالدة؟” مشت ني يان عن كثب وتأملت باهتمام زهرة التوفو. لاحظت بجدية ني يان ، أصبحت أكثر دهشة . رأت أن زهرة التوفو لم تكن مجرد طبقتين أو ثلاث طبقات ، بل كانت مكونة من ألف طبقة مكدسة معًا …

رائحة الزيت ورائحة لحم النقانق انتشرت على الفور من المقلاة وملأت المطبخ بأكمله. تمتزج رائحة الأعشاب الروحية مع هذه الرائحة أيضًا ، مما يشكل رائحةً يمكن أن تسبب فقدان التحكم في التنفس بمجرد استنشاق الرائحة.

 

 

 

كانت الرائحة ببساطة عبقة للغاية. حتى بو فانغ لم يستطع إلا أن يسيل لعابه.

 

 

لم يدرج في الواقع الكثير من الخطوات في عملية الطهي للسجق لأنه لم تكن هناك حاجة إليها. كان قد أكمل بالفعل كل ما هو ضروري. الآن ، كان يحتاج فقط إلى الانتظار حتى يتم طهي النقانق.

نظرًا لأن الطرف الآخر عبر عن عدم مبالته ، فقد قادهم تشيان باو شخصيًا نحو هذا المطعم الصغير الواقع في الزقاق.

 

وصل بو فانغ بيده و قروص واحد من النقانق. يمكن أن يشعر ربيع طفيف قادم من النقانق. هذا يدل على أن النقانق قد تم علاجها أخيرًا بالتجفيف إلى الدرجة التي أرادها. سطح النقانق كان صعبًا إلى حد ما وكان هناك ربيع طفيف عند القرص. أثبت هذا أن النقانق سبق وانتهت.

نظرًا لأن طبقة النقانق كانت مصنوعة من معدة بقرة التنين المتجول من الصف السابع ، فإن الزيت العادي لم يكن دافئًا بدرجة كافية لتقليص النقانق. لذلك ، أثناء عملية الطهي ، اضطر بو فانغ إلى إرسال طاقة حقيقية بعناية إلى مقلاة الزيت من أجل ضخ الحرارة في النقانق.

كان بو فانغ جدياً جدًا حيث توقف أمام الخزانة حيث كانت نقانق بقرة التنين المتجول تجف. وبينما فتح الخزانة بعناية ، انفجرت مجموعة من رائحة اللحم المصحوبة بعطر طبي.

 

 

بمجرد أن تصل شدة العطر التي تنطلق في الهواء إلى مستوى معين ، استخدم بو فانغ عيدان تناول الطعام بسرعة لإزالة النقانق من مقلاة الزيت . بعد تصفية الزيت الموجود في النقانق ، تم تقديم نقانق وردية ولامعة قبل بو فانغ.

“نعم …” أجاب تشيان باو مؤلمًا وهو يبدأ المشي ، ويقود الثلاثة باتجاه الطابق الثالث من المطعم.

 

 

رائحة لحم مصحوبة برائحة طبية تخرج من النقانق وتتدفق باستمرار إلى أنف بو فانغ. قبل أن يتمكن بو فانغ من تذوق النقانق ، كان يشعر بالفعل أن براعم التذوق الخاصة به تمت تغطيتها وغزوها بواسطة هذه الرائحة.

فقط عن طريق فتح نقانق كبيرة ، كان شارع لونج بأكمله يغرق بالعطر .

 

من الواضح أن تانغ يين كان يعرف من كان بو فانغ وأصبح على الفور متحمسًا إلى حد ما . كما هو متوقع … الكبير الذي عرفه لم يكن شخصًا مجهولًا داخل المدينة الإمبراطورية.

ظهر قليل من الدخان الأخضر للحظة وكان سكين عظم التنين الذهبي في يد بو فانغ. قام بتقطيع النقانق بعناية إلى ثلاث قطع. في اللحظة التي تم فيها فتح طبقة النقانق ، تلاشت رائحة اللحم البقري الموجودة داخل طبقة النقانق كما لو أن قنبلة قد انفجرت. كانت الرائحة أقوى من ذي قبل ووصلت إلى كل ركن من أركان المتجر.

 

 

لم يدرج في الواقع الكثير من الخطوات في عملية الطهي للسجق لأنه لم تكن هناك حاجة إليها. كان قد أكمل بالفعل كل ما هو ضروري. الآن ، كان يحتاج فقط إلى الانتظار حتى يتم طهي النقانق.

عند المدخل ، كان بلاكى يلتهم أضلاع الحلوة الحامضة بينما يهز ذيله عندما توقف فجأة. ثم يغمض عينيها بينما كان يرفع رأسه وبدأ في استنشاق الهواء … ما هي هذه الرائحة؟ رائحة طيبة جدا!

 

 

لم يستطع بو فانغ الانتظار لطهي هذا النقانق التي كان يتطلع إليها لبعض الوقت. ومع ذلك ، ما زال بحاجة إلى القيام ببعض الاستعدادات قبل القيام بذلك.

كان تشيان باو يقود ني يان وتلاميذها ، وقد وصلوا للتو امام المتجر. قبل أن يتمكنوا من الدخول إلى المتجر ، غزت موجة من رائحة اللحم انوفهم ، مما تسبب في أن يأسرهم العطر تمامًا.

 

 

 

سواءً كان تشيان باو ، الذي كان لديه أدنى مستوى للزراعة ، أو ني يان ، التي كانت قديس قتال من الصف السابع ، فقد تم أسرهم جميعًا بواسطة رائحة النقانق.

 

 

من الواضح أن تانغ يين كان يعرف من كان بو فانغ وأصبح على الفور متحمسًا إلى حد ما . كما هو متوقع … الكبير الذي عرفه لم يكن شخصًا مجهولًا داخل المدينة الإمبراطورية.

فقط عن طريق فتح نقانق كبيرة ، كان شارع لونج بأكمله يغرق بالعطر .

“المالك بو؟” نظرت ني يان في حيرة ل تشيان باو.

 

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط