نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 122

122

122

 

 

 

اخذ بو فانغ نفسا عميقا . رفع حواجبه وأومأ برأسه. انطلاقًا من الرائحة وحدها ، يمكنه أن يقول إن مذاق طبق ني يان يجب أن يكون جيدًا. كان هذا العطر قادرًا على إثارة شهية بو فانغ.

 

 

الفصل 122: هذه الأخت الكبرى جميلة ، لماذا لا تأخذ المزيد من النظرات؟

 

 

 

 

 

تسببت كلمات بو فانغ على الفور في اضاءت عيون ني يان وانحنت تقريبا إلى هلال. قالت بحماس ، “من ألافضل الوفاء بوعدك! اقرضني مطبخك أولاً! “

 

 

“كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذه المرأة المخزية في هذا العالم!”  فكرت أويانغ شياو يى بشدة ،  “هل تحاول إغواء الرئيس كريه الرائحة؟”

دون سؤال ، رفض بو فانغ بلا رحمة طلبها لاستعارة المطبخ.

 

 

 

 

كان الطبق فاكهة بحجم القبضة مع قشرة كانت بلون النار وكان هناك كمية باهتة من النيران المشتعلة على سطحه. قامت يان يان بتقطيع هذه الفاكهة مباشرة إلى أسفل الوسط وتم استخراج اللب قبل استبداله بحبوب الأرز الذهبية. تمت تغطية حبات الأرز بطبقة صلصة ذات رائحة فريدة وغنية. يمكن رؤية البخار يتصاعد من الطبق.

“اذهبي واستعيري مطبخ مطعم العنقاء الخالدة. قال بو فانغ: “مطبخي ليس متاحًا للاستخدام الخارجي” ، بينما يشعر بالإعجاب بذكائه.

الفصل 122: هذه الأخت الكبرى جميلة ، لماذا لا تأخذ المزيد من النظرات؟

 

“الحداد؟” رد الملك يوي بسخرية بينما كان جالسًا أمام جي تشينغ شوي ، “مع تحرك معسكر جيشك مباشرةً خارج المدينة الإمبراطورية؟”

أعطت ني يان بشكل مثير للريبة بو فانغ لمحة وشم قبل مغادرتها . نظرًا لأن بو فانغ لن يقوم بإعطائها المطبخ ، فبإمكانها فقط استخدام مطبخ مطعم العنقاء الخالدة. كان هذا هو خيارها الوحيد. أما إذا كان مطعم العنقاء الخالدة مستعدًا … هل كان لديهم أي خيار آخر؟

عندما دخلت أقدامهم الرقيقة داخل الجزء الداخلي الدافئ والمريح من المتجر ، اتسعت عيون العنقاء الحمراء ل وي شيانغسي قليلاً. كان العالم الخارجي مليئًا بالبرد والثلوج ، إلا أن الجزء الداخلي من المتجر كان يشبه الربيع المتفتح. لقد فوجئت حقًا بالتغيير المفاجئ في البيئة.

 

“هذه المرأة الأنيقة المثيرة قديس قتال أتت بالفعل إلى متجر المالك بو؟ هل كان الاثنان جزءًا من نفس المجموعة؟ ”  فكر الملك يو.

فقط بعد رؤية أن ني يان قد غادر ، سمح بو فانغ بالتنهد. كانت هذه المرأة تتابعه مثل ظل المرء منذ الصباح الباكر وقد أثرت بشدة على عمله.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

كان الزقاق ممتلئًا بالثلج المدوي والصفير البارد بينما كان الجزء الداخلي من المتجر دافئًا ومريحًا بشكل خاص.

 

 

 

كان جي تشنغ شوي ، يرتدي معطفًا من الصوف الأبيض ، ينفخ سحابة من الهواء أثناء دخوله الزقاق. أثناء صعوده إلى المتجر ، جعله الجو الدافئ في الداخل يشعر بالسعادة إلى حد ما. خلع معطفه الصوفي الثقيل واستقبل بو فانغ قبل أن يتجه إلى القائمة خلفه. خلال الفترة التي كان فيها في رحلة استكشافية ضد الطوائف ، يجب أن يكون هناك عدد لا بأس به من الأطباق الجديدة. قال ، “المالك بو ، دعونا نرى ما الأطباق الجديدة التي لديك هنا.”

“الحداد؟” رد الملك يوي بسخرية بينما كان جالسًا أمام جي تشينغ شوي ، “مع تحرك معسكر جيشك مباشرةً خارج المدينة الإمبراطورية؟”

 

 

 

 

“مالك بو ، سآخذ حصة من اللحوم الحمراء المطهية بالإضافة إلى جرة من نبيذ جليد قلب اليشم.”‏

عندما دفع بو فانغ حبات الأرز الذهبية إلى فمه ، كانت حبيبات الأرز هذه لذيذة بشكل غير متوقع وأيضًا مضغية للغاية. كانوا تماما مثل الحلوى الناعمة. بعد عضه ، شعر كما لو كانت حبات الأرز هذه ترتد بين أسنانه ، منتجة نكهة فريدة.

 

 

“أوه يا شياويى. لقد مر وقت طويل. قال جي تشنغ شوي  بضحكة مكتومة وهو يربت رأس أويانغ شويوي: “لقد أصبحت أطول اوكبر”.

 

 

 

هز بو فانغ رأسهى . بينما كان يتجه إلى المطبخ ، قال: “انتظر لحظة”.

في الجوار ، كانت اويانغ شياو يى صاخبة في وى شيانغسى ، تفكر ،  “هذه المرأة المخزية …”

 

 

ظهر تلميح لابتسامة على وجه جي تشينغشوي وهو يستنشق العطر وهو يلوح داخل المتجر. فقط عندما كان داخل المتجر يمكنه الاسترخاء حقًا. داخل هذا المكان ، لم يكن بحاجة إلى التفكير في أي شيء ، لدرجة أنه لم يكن بحاجة إلى القلق بشأن سلامته . بطريقة ما ، كان مفتونًا إلى حد ما بجو المتجر.

 

 

 

بينما كان جي تشينغشوي ينتظر أن ينتهي بو فانغ من طهي اللحم الأحمر المطهو ​​ببطء ، جاءت موجة من الضحك الغزلي من الزقاق. كانت تلك الضحك مليئة بالإغراء وكان هناك صوت رنين الأجراس.

“أوه يا شياويى. لقد مر وقت طويل. قال جي تشنغ شوي  بضحكة مكتومة وهو يربت رأس أويانغ شويوي: “لقد أصبحت أطول اوكبر”.

 

كان جي تشينغشوي قد وصل للتو إلى المدخل عندما تحدث الملك يو بشكل مخيف . توقف جي تشينغشوي فجأة وتنفس بخفة. التفت رأسه نحو الملك يو وسأل بابتسامة “أي نوع من السعر؟ حياتي؟”

أختي الكبرى ، ألا تعتقد أن هذا هو المتجر؟ هذا المتجر ذو القلب الأسود غير المفهوم من الشائعات؟ “صوت أنثوي سأل بفظاعة في حيرة.

 

 

 

إنه مفتوح داخل زقاق بعيد . وفقا للأوصاف التي قدمها ذلك الرجل العجوز ، هون تشيانيون  ، يجب أن يكون هذا هو المكان المناسب . دعينا نذهب ، الأخوات . دعونا نرى أي نوع من السحر في هذا المطعم الصغير الذي جعل حتى هون تشيان يون يعاني من خسائر “.

“أوه ، يا مثير الشغب الصغير ، أنت في الواقع تريد تجريد هذه الأخت الكبرى! كم هذا مستفز! ومع ذلك ، فإن هذه الأخت الكبرى تحب هذا النوع من الأخ الأصغر. “اتسعت زوايا فم وي شيانغسي لتصبح هزيلة عندما أصبحت عينيها باردتين. تتداخل الطاقة الحقيقية داخل جسدها حول يدها الخالية من العيوب عندما وصلت نحو بو فانغ.

 

“يا لي ، هل هذا الأخ الأصغر يشعر بالخجل؟” فوجئت وي شيانغسي للحظة قبل أن تخرج ضحكة مكتومة. مدت يدها النحيلة والرشيقة ووصلت إلى ذقن بو فانغ.

بعد ذلك ، انطلقت موجة من الضحك المرح ، يرافقها صوت أجراس ترن كما دخلت العديد من الشخصيات الساحرة والمغرية للمتجر.

 

 

 

عندما دخلت أقدامهم الرقيقة داخل الجزء الداخلي الدافئ والمريح من المتجر ، اتسعت عيون العنقاء الحمراء ل وي شيانغسي قليلاً. كان العالم الخارجي مليئًا بالبرد والثلوج ، إلا أن الجزء الداخلي من المتجر كان يشبه الربيع المتفتح. لقد فوجئت حقًا بالتغيير المفاجئ في البيئة.

 

 

بو فانغ رد بهدوء. لم يكن يتوقع أن تقوم ني يان بإحضار طبق.

علاوة على ذلك ، فإن الرائحة العطرة داخل المتجر تسببت في دخول وي شيانغسي إلى حالة من النشوة أيضًا. كان حقا عطري.

 

 

 

“شياويى ، قدمي الطبق” ، قال بو فانغ عندما وضع اللحم الأحمر المطهو ​​على النافذة. ركضت شياوي بفارغ الصبر وأحضرت اللحوم إلى طاولة جي تشينغشوي.‏

 

 

خرج بو فانغ من المطبخ مع جرة من نبيذ جليد قلب اليشم في يديه ووضعها أمام جي تشينغشوي.‏

 

 

“هذا هو طبقي الخاص ، شجرة زهور النار ، وهو أيضًا الطبق الذي تتحكم فيه الطاقة الروحية الأكثر ثباتًا. وقالت ني يان بجدية “لا يزال بإمكان هذا الطبق تخزين طاقة روحية بنحو ثلاثين بالمائة”.

قال بو فانغ: “من فضلك استمتع بوجبتك”. عندما انتهى من حديثه ، سقطت نظراته على الشخصيات الثلاثة التي دخلت للتو المتجر.

 

 

“ما اسم هذا الطبق؟” سأل بو فانغ بعد استنشاق العطر.

كانت هؤلاء النساء الثلاث يرتدين ملابس كاشفة ، وكان جميعهن جميلات للغاية ومغريات ، معبرين تمامًا عن سحر المرأة.

شعرت أويانغ شياو يى فقط بموجة من العطر ترفرف عليها وعيناها تتسع عندما رأت امرأة تتشبث بالرئيس كريه الرائحة كما لو كانت تحاول أن تلصق جسدها بالكامل على بو فانغ.

 

 

“أوه ، المالك شاب وسيم المظهر. تعال إلى هنا ، هذه الأخت الكبرى تريد إصدار طلب “. عندما هبطت نظرة وي شيانغسي على بو فانغ ، غطت فجأة فمها ووضعت ضحكة مكتومة.

من وجهة نظر وي شيانغسي ، هُزم هون تشيانيون يون ، الذي بدا وكأنه قدم واحدة في القبر ، ربما لأنه كان عاجزًا. ومع ذلك ، لمجرد أن خسارة هون تشيانيون  كانت لا تعني أنهم لن يتمكنوا من الفوز ، خاصة عندما اكتشفوا أن صاحب المتجر كان ذكراً.

 

 

سخر جي تشنغ شيو مع هز رأسه ورجع انتباهه مرة أخرى إلى اللحم الأحمر المطهو ​​ببطء. هذه المرأة من جماعة طائفة السعادة ستكون على ما يرام إذا كانوا هنا لتناول الطعام ، ولكن إذا كانوا هنا لتسبب المتاعب … ستكون الأمور مثيرة للاهتمام.

أرادت من بو فانغ أن يثني علي طبقها الخاص ، لذلك طهته من أجل إخضاع بو فانغ.

 

 

عندما نظر جي تشنغ شيو إلى اللحم الأحمر المطهو ​​برائحة العطر وبلون وردي ، لم يستطع إلا أن يبلع لعابه. لقد التقط عيدان تناول الطعام ووضع بسرعة قطعة من اللحم في فمه.

علاوة على ذلك ، فإن الرائحة العطرة داخل المتجر تسببت في دخول وي شيانغسي إلى حالة من النشوة أيضًا. كان حقا عطري.

 

 

كانت نكهة اللحم تشبه القنبلة التي انفجرت داخل فمه ، على الفور مغلفة براعم الذوق وتسبب له في دخول حالة النشوة تماما.

 

 

 

“إذا كنت ترغبين في طلب شيء ما ، انظري إلى القائمة الموجودة خلفك” ، هذا ما قاله بو فانغ بدون تعبير ، حيث أعطى النساء الثلاثة مع الملابس الفاضحة نظرة قبل أن يتجه نحو المطبخ.

“هل تخططين للتسبب في مشكلة داخل المتجر؟” سأل بو فانغ في حيرة وهو يعطيها لمحة.

 

 

لم تتوقع وي شيانغسي أن يتجاهلها بو فانغ وقد أغضبها بعض الشيء.

لذلك ، لن يختار الملك يو التسبب في مشكلة داخل المتجر ، والغرض من زيارته هو عدم التسبب في مشكلة أيضًا.

 

 

“هذه الأخت الكبرى جميلة جدًا ، لماذا لا تجني المزيد من النظرات؟”

من وجهة نظرهم ، لم يكن هناك رجل لم يتمكنوا من التعامل معه.

 

 

دينغ ، دينغ ، دينغ …

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

 

مع صوت رنين الأجراس ، ظهرت وي شيانغسي خلف بو فانغ ويدها الرفيعة النحيلة مثبتة على كتفه. تم فتح شفتيها الحمراء بشكل مغري وهي تهمس بهدوء ، “لا تذهب ، ابق هنا مع هذه الأخت الكبرى وامنح هذه الأخت الكبرى توصياتك حول ما هو لذيذ”.

 

 

ضربت وي شيانغسي الأرض بقدمها الرقيقة وطُردت طاقة حقيقية من جسدها ، لتفرقت الثلج من حولها. اتهمت فجأة نحو المتجر بشعرها الطويل يرفرف خلفها.

شعرت أويانغ شياو يى فقط بموجة من العطر ترفرف عليها وعيناها تتسع عندما رأت امرأة تتشبث بالرئيس كريه الرائحة كما لو كانت تحاول أن تلصق جسدها بالكامل على بو فانغ.

 

 

 

“كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذه المرأة المخزية في هذا العالم!”  فكرت أويانغ شياو يى بشدة ،  “هل تحاول إغواء الرئيس كريه الرائحة؟”

 

 

بعد وقت قصير من مغادرت شياو مينغ ، ظهر شياو يوي – الذي كان يرتدي قبعة من الخيزران مع حجاب أسود بينما كان يمسك بسيف طويل في يده – داخل العاصفة الثلجية ، وهو يحدق مباشرة في قصر شياو الرائع.

وكان بو فانغ عابس لأنه أعطى المرأة لمحة. قال بلا تعبير ، “ضعي يديك بعيدا عني وابقي بعيدا عني. الرائحة القادمة من جسمك لاذعة للغاية. “

 

 

 

“يا لي ، هل هذا الأخ الأصغر يشعر بالخجل؟” فوجئت وي شيانغسي للحظة قبل أن تخرج ضحكة مكتومة. مدت يدها النحيلة والرشيقة ووصلت إلى ذقن بو فانغ.

 

أختي الكبرى ، ألا تعتقد أن هذا هو المتجر؟ هذا المتجر ذو القلب الأسود غير المفهوم من الشائعات؟ “صوت أنثوي سأل بفظاعة في حيرة.

“بووم!” رفع بو فانغ يده بلا كلل وصفع يد وي شيانغ شي على الفور.

 

 

 

لقد فوجئت وي شيانغسي للحظة. بعد ذلك ، أصبح التعبير على وجهها تدريجياً باردًا وظهرت موجات من الطاقة الحقيقية حول جسدها أيضًا.

الفصل 122: هذه الأخت الكبرى جميلة ، لماذا لا تأخذ المزيد من النظرات؟

 

 

“أنت في الحقيقة لا تخطط لمنح هذه الأخت الكبرى أي وجه”. بدأت وي شيانغسي تهزأ. حتى منذ أن دخلت المدينة الإمبراطورية ، ظلت تسمع أن صاحب المتجر ذي القلب الأسود كان متكبرًا للغاية. لم تكن أسعار أطباقه باهظة الثمن فحسب ، بل كان مزاجه فظيعًا أيضًا. بعد أن رأت الشخص المعني ، ظنت أنه ترقى إلى مستوى اسمه.

“حتى الآن ، لا يزال هناك شخص أحمق بما يكفي لإثارة المتاعب داخل متجري؟ يجب أن تكون هؤلاء النساء إما حمقي أو جدد في المدينة … ”  فكر بو فانغ.

 

كان هذا الطبق الذي يحتوي على طاقة الروح. بدأ بو فانغ في التعرف على الطبق أيضًا لأنه مشابه جدًا لأطباقه. لم تكن رائحة الطبق فريدة من نوعها فحسب ، بل احتوت أيضًا على طاقة روحية.

“هل تخططين للتسبب في مشكلة داخل المتجر؟” سأل بو فانغ في حيرة وهو يعطيها لمحة.

 

 

وضع جي تشينغشوي أسفل عيدان تناول الطعام. قام برفع جرة نبيذ جليد قلب اليشم وسكب النبيذ الذي كان واضحًا مثل مياه الينابيع الجبلية في فنجان النبيذ. رائحة النبيذ الغنية ، مصحوبة بصوت السائل الذي يجري سكبه ، امتدت إلى المناطق المحيطة.

“حتى الآن ، لا يزال هناك شخص أحمق بما يكفي لإثارة المتاعب داخل متجري؟ يجب أن تكون هؤلاء النساء إما حمقي أو جدد في المدينة … ”  فكر بو فانغ.

لم يكن بو فانغ يضع الكثير من التفكير فيه ، وكان يتطلع إلى طبق ني يان . كان الطرف الآخر يقال إنه الطاهي الأول داخل الطائفة السماوية اركانوم وتمكن طهيها من إخضاع الجميع داخل الطائفة. لذلك ، فإن مهاراتها في الطهي لا ينبغي أن تكون سيئة للغاية.

 

 

كان جي تشنغ شوي جالسًا في مكان قريب ، ويشعر بسعادة غامرة حيث وضع قطعة من اللحم الأحمر المطهو ​​ببطء في فمه وشرب فمًا من نبيذ جليد قلب اليشم . بالمناسبة ، يمكن أن يشاهد المالك بو يتضايق. كان في مزاج مريح للغاية حيث أمضى اليوم بطريقة مريحة للغاية.

 

 

 

في الجوار ، كانت اويانغ شياو يى صاخبة في وى شيانغسى ، تفكر ،  “هذه المرأة المخزية …”

 

 

“هذه الأخت الكبرى جميلة جدًا ، لماذا لا تجني المزيد من النظرات؟”

عندما رأى بو فانغ أن المرأة لم تكن تستجيب ، لم يعد بإمكانه أن يهتم بها واستمر في التوجه نحو المطبخ. ومع ذلك ، عندما اتخذ الخطوة الأولى ، حاولت وي شيانغسي التي تعافت لتوها من حالتها المذهلة الاقتراب منه مرة أخرى.

“كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذه المرأة المخزية في هذا العالم!”  فكرت أويانغ شياو يى بشدة ،  “هل تحاول إغواء الرئيس كريه الرائحة؟”

 

 

ششششششب…

عندما امتلأت المطبخ بأكمله بالبخار ، كانت هناك رائحة غنية برائحة الأبالون والعطور الطبية.

 

 

أشعة الضوء الأحمر تومض من قبل و وايتي ظهر أمام وي شيانغسي. تحولت عيونها الميكانيكية نحوها كما قال ميكانيكيا ، “سيتم تجريد مثيري الشغب كمثال للآخرين.”

 

 

 

“أوه ، يا مثير الشغب الصغير ، أنت في الواقع تريد تجريد هذه الأخت الكبرى! كم هذا مستفز! ومع ذلك ، فإن هذه الأخت الكبرى تحب هذا النوع من الأخ الأصغر. “اتسعت زوايا فم وي شيانغسي لتصبح هزيلة عندما أصبحت عينيها باردتين. تتداخل الطاقة الحقيقية داخل جسدها حول يدها الخالية من العيوب عندما وصلت نحو بو فانغ.

 

 

في الظروف العادية ، كان ينبغي على جي تشينغشوي – بصفته قائد الحملة – أن يعود بمفرده إذا أراد حضور الحداد. بمجرد انتهاء الحداد ، يمكنه العودة إلى جيشه. ومع ذلك ، بمجرد جلب جي تشينغشوي جيشه معه ، فإن المعنى الكامن وراء فعله سيكون مختلفًا تمامًا.

انفجار!!

بعد رحيل بو فانغ ، وقف الملك يو أمام جي تشينغشوي ونظر إليه برفق. احتوت نظرته على أثر الشعور القمعي.

 

كان جي تشنغ شوي ، يرتدي معطفًا من الصوف الأبيض ، ينفخ سحابة من الهواء أثناء دخوله الزقاق. أثناء صعوده إلى المتجر ، جعله الجو الدافئ في الداخل يشعر بالسعادة إلى حد ما. خلع معطفه الصوفي الثقيل واستقبل بو فانغ قبل أن يتجه إلى القائمة خلفه. خلال الفترة التي كان فيها في رحلة استكشافية ضد الطوائف ، يجب أن يكون هناك عدد لا بأس به من الأطباق الجديدة. قال ، “المالك بو ، دعونا نرى ما الأطباق الجديدة التي لديك هنا.”

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، بدت جلجلة مملة وصاحت وي شيانغسي وهي تتعثر لعدة خطوات للوراء. نظرت نحو وايتي التي دفعتها للخلف في مفاجأة.

 

 

سرعان ما خرج بو فانغ من المطبخ مع الحم الاحمر ذو الرائحة العطرة في يد بينما كان يحمل جرة من النبيذ مع اليد الأخرى.

“هذه الدمية مثيرة للاهتمام بعض الشيء. يمكن أن تكون هذه الورقة الرابحة لمتجرك التي ذكرها هون تشيانيون ؟ الأخوات … دعونا نهاجم معا ونمزق هذه الخردة من الفولاذ بعيدا! سنعيدها ونعرضها أمام هون تشيانيون . بالمناسبة ، يمكننا تقديم هذه كهدية لقاء لصاحب السمو “، قالت وي شيانغسي بضحكة مكتومة.

“أوه ، المالك شاب وسيم المظهر. تعال إلى هنا ، هذه الأخت الكبرى تريد إصدار طلب “. عندما هبطت نظرة وي شيانغسي على بو فانغ ، غطت فجأة فمها ووضعت ضحكة مكتومة.

 

من وجهة نظرهم ، لم يكن هناك رجل لم يتمكنوا من التعامل معه.

لأنهم كانوا يعملون مع الملك يو ، يجب أن يقدموا له هدية لقاء. على الأقل ، اضطروا إلى جعل الملك يو يعترف بطائفة السعادة ، وكانت أفضل طريقة هي إعلام الملك يو بقدراتهم. حاليا ، تم الاعتراف ب هون تشيانيون  من قبل الملك يو. ومع ذلك ، طالما يمكنهم التعامل مع هذا المتجر الذي تسبب  ل هون تشيانيون  بالاعتراف بالهزيمة ، فإنها ستكون قادرة على إثبات أنهم كانوا أكثر قدرة منه.

“أوه ، يا مثير الشغب الصغير ، أنت في الواقع تريد تجريد هذه الأخت الكبرى! كم هذا مستفز! ومع ذلك ، فإن هذه الأخت الكبرى تحب هذا النوع من الأخ الأصغر. “اتسعت زوايا فم وي شيانغسي لتصبح هزيلة عندما أصبحت عينيها باردتين. تتداخل الطاقة الحقيقية داخل جسدها حول يدها الخالية من العيوب عندما وصلت نحو بو فانغ.

 

“يا لي ، هل هذا الأخ الأصغر يشعر بالخجل؟” فوجئت وي شيانغسي للحظة قبل أن تخرج ضحكة مكتومة. مدت يدها النحيلة والرشيقة ووصلت إلى ذقن بو فانغ.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

أخذ بو فانغ ملعقة من الخزف وحصل بلطف على ملعقة من حبوب الأرز الذهبية. لم يكن العطر المنبعث من الأرز أدنى من الأرز المقلي بالبيض من بو فانغ.‏

 

“أوه ، يا مثير الشغب الصغير ، أنت في الواقع تريد تجريد هذه الأخت الكبرى! كم هذا مستفز! ومع ذلك ، فإن هذه الأخت الكبرى تحب هذا النوع من الأخ الأصغر. “اتسعت زوايا فم وي شيانغسي لتصبح هزيلة عندما أصبحت عينيها باردتين. تتداخل الطاقة الحقيقية داخل جسدها حول يدها الخالية من العيوب عندما وصلت نحو بو فانغ.

 

أعطت ني يان بشكل مثير للريبة بو فانغ لمحة وشم قبل مغادرتها . نظرًا لأن بو فانغ لن يقوم بإعطائها المطبخ ، فبإمكانها فقط استخدام مطبخ مطعم العنقاء الخالدة. كان هذا هو خيارها الوحيد. أما إذا كان مطعم العنقاء الخالدة مستعدًا … هل كان لديهم أي خيار آخر؟

لفصل 123: عودي ، لا تحرجي نفسك أكثر من ذلك

“اذهبي واستعيري مطبخ مطعم العنقاء الخالدة. قال بو فانغ: “مطبخي ليس متاحًا للاستخدام الخارجي” ، بينما يشعر بالإعجاب بذكائه.

 

 

 

بعد أن غادر جي تشينغشوي ، دخلت شخصية إلى المتجر مع شخصين آخرين وراءهم.

نظرًا لأنهم كانوا يعملون معًا ، فقد احتاجوا بشكل طبيعي إلى إظهار قدراتهم حتى يتعرف الملك يو عليها. داخل المدينة الإمبراطورية الحالية ، لم تكن هناك فرص كثيرة لعرض قدراتهم. ومع ذلك ، سمعوا عن طريق الصدفة بعض الشائعات حول هذا المتجر ذي القلب الأسود وأن هون تشيانيون  قد اعترف مرة بالهزيمة في هذا المتجر أيضًا. كانت هذه من الناحية العملية الفرصة المثالية لهم لعرض قدراتهم.

 

 

كان جي تشنغ شوي جالسًا في مكان قريب ، ويشعر بسعادة غامرة حيث وضع قطعة من اللحم الأحمر المطهو ​​ببطء في فمه وشرب فمًا من نبيذ جليد قلب اليشم . بالمناسبة ، يمكن أن يشاهد المالك بو يتضايق. كان في مزاج مريح للغاية حيث أمضى اليوم بطريقة مريحة للغاية.

 

لم تتوقع وي شيانغسي أن يتجاهلها بو فانغ وقد أغضبها بعض الشيء.

لذلك ، جاءت وي شيانغسي مع اثنين من مرؤوسيها من ملوك القتال.‏

دينغ ، دينغ ، دينغ …

 

حولت وي شيانغسي رأسها بصعوبة كبيرة. عندما رأت وجه الشخص الذي يقترب منها ، انقلبت تلاميذها على الفور وامتصت الهواء البارد.

من وجهة نظر وي شيانغسي ، هُزم هون تشيانيون يون ، الذي بدا وكأنه قدم واحدة في القبر ، ربما لأنه كان عاجزًا. ومع ذلك ، لمجرد أن خسارة هون تشيانيون  كانت لا تعني أنهم لن يتمكنوا من الفوز ، خاصة عندما اكتشفوا أن صاحب المتجر كان ذكراً.

أثناء إرسال وي شيانغسي تطير ، شعرت بقوة مرعبة تعمل عليها ، مما تسبب في تمزيق ملابسها الشفافة الوردية إلى قطع وتركت دودو وردي وسروال داخلي فقط.

 

لفصل 124: شجرة ازهار النار ، طبق طاقة الروح

من وجهة نظرهم ، لم يكن هناك رجل لم يتمكنوا من التعامل معه.

مر المساء بينما كان يطبخ هذا الإكسير …

 

 

كانت جماعة طائفة السعادة واحدة من الطوائف غير المتجانسة داخل الطوائف العشر الكبرى. غالبية أعضائها من الإناث والمتخصصة في حصاد طاقة يانغ لتجديد طاقتهم الين [1] من أجل زيادة مستوى الزراعة ، والتي كانت تعتبر وسيلة شريرة.

 

 

كان الملك يو يتناول وجبته القريبة ورأى ني يان وتلاميذها أيضًا. لقد دهش قليلا لأنه اعترف ب ني يان. بعد كل شيء ، كان الاضطراب الذي خلقته هذه المرأة من الليلة السابقة ليس صغير.

ومع ذلك ، كان اتحاد السعادة لا يزال طائفة مع خلفية قوية بعد كل شيء. كان لديهم الكثير من رأس المال وأساليبهم كانت لا حصر لها. وقفت وي شيانغسي مع رفاقها معًا ، وشكلوا مجموعة سحرية بأجسادهم. كما انبثقت طاقة حقيقية من أجسادهم ، انجرف ضباب وردي من بين الثلاثة منهم.

“الحداد؟” رد الملك يوي بسخرية بينما كان جالسًا أمام جي تشينغ شوي ، “مع تحرك معسكر جيشك مباشرةً خارج المدينة الإمبراطورية؟”

 

 

 

 

يبدو أن السحابة الكثيفة من الضباب الوردي لها رائحة غريبة ، مما تسبب في دخول المرء حالة غير واعية بعد استنشاق الرائحة.

 

 

 

بدأ بو فانغ على الفور في عبوس بعد استنشاقه لبعض الرائحة وتلاشى أثر البرودة في عمق عينيه. داخل متجر مليء برائحة العديد من الأطباق ، هذه الرائحة كانت مثيرة للاشمئزاز مثل إضافة زيل الجرذ في وعاء من الحساء.

أثناء إرسال وي شيانغسي تطير ، شعرت بقوة مرعبة تعمل عليها ، مما تسبب في تمزيق ملابسها الشفافة الوردية إلى قطع وتركت دودو وردي وسروال داخلي فقط.

 

 

قال بو فانغ ببرود بعد أن فقد صبره أخيرًا: “وايتي ، ارم الثلاثة”.

مر المساء بينما كان يطبخ هذا الإكسير …

 

 

تومض العيون الميكانيكية لوايتي بعد تلقي أمر بو فانغ واختفت فجأة من المكان.

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، بدت جلجلة مملة وصاحت وي شيانغسي وهي تتعثر لعدة خطوات للوراء. نظرت نحو وايتي التي دفعتها للخلف في مفاجأة.

 

 

“هل تعتقد حقًا أن كتلة الحديد الرديئة يمكنها التعامل مع الثلاثة منا؟ الآن ، هل تشعر كما لو أن الدم في جسمك يغلي؟ هل تشعر بعدم الارتياح الشديد؟ ” سألت وي شيانغسي بابتسامة مغرية .

 

 

عندما رأى بو فانغ أن المرأة لم تكن تستجيب ، لم يعد بإمكانه أن يهتم بها واستمر في التوجه نحو المطبخ. ومع ذلك ، عندما اتخذ الخطوة الأولى ، حاولت وي شيانغسي التي تعافت لتوها من حالتها المذهلة الاقتراب منه مرة أخرى.

لم تستطع أن تشعر بأدنى أثر للطاقة الحقيقية من جسد وايتي ، لذلك اعتقدت أنه ربما لم يكن هناك شيء مميز مع وايتي وكانت تنظر أليه باحتقار تام .

 

 

لم تكن “شجرة أزهار النار” هذه طبقًا سيئًا بالفعل. على الرغم من أن كمية الطاقة الروحية الموجودة داخل الطبق كانت منخفضة وكانت أقل من الأرز المقلي العادي في المتجر ، إلا أن نكهته كانت مذهلة.

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، من وجهة نظر وي شيانغسي ، توسعت العيون الميكانيكية لوايتي بشكل مفاجئ كما ظهرت فجأة أمامهم .

 

 

 

فوجئت وي شيانغسي للحظة ، وسرعان ما اكتشفت أن جسدها كله كان يطير في الهواء …

دون سؤال ، رفض بو فانغ بلا رحمة طلبها لاستعارة المطبخ.

 

مر المساء بينما كان يطبخ هذا الإكسير …

ارقد في سلام !‏

 

 

أعطاها بو فانغ لمحة وأجاب أقل ما يقال ، “كمية الطاقة الروحية لا يمكن أن تحدد تماما نكهة طبق. هل تقولين أن الأطباق لا يمكن أن تكون لذيذة بدون طاقة روحية؟ هذا النوع من التفكير لا يتطابق مع أيديولوجية الطاهي “.

أثناء إرسال وي شيانغسي تطير ، شعرت بقوة مرعبة تعمل عليها ، مما تسبب في تمزيق ملابسها الشفافة الوردية إلى قطع وتركت دودو وردي وسروال داخلي فقط.

ضربت وي شيانغسي الأرض بقدمها الرقيقة وطُردت طاقة حقيقية من جسدها ، لتفرقت الثلج من حولها. اتهمت فجأة نحو المتجر بشعرها الطويل يرفرف خلفها.

 

كانت جماعة طائفة السعادة واحدة من الطوائف غير المتجانسة داخل الطوائف العشر الكبرى. غالبية أعضائها من الإناث والمتخصصة في حصاد طاقة يانغ لتجديد طاقتهم الين [1] من أجل زيادة مستوى الزراعة ، والتي كانت تعتبر وسيلة شريرة.

بوووم!

 

 

وكان بو فانغ عابس لأنه أعطى المرأة لمحة. قال بلا تعبير ، “ضعي يديك بعيدا عني وابقي بعيدا عني. الرائحة القادمة من جسمك لاذعة للغاية. “

تم تدمير المجموعة السحرية التي تشكلت من قبل النساء الثلاث بسبب الرياح العنيفة التي أنتجت بينما كانت يلوي تلوي ذراعيها ، وتم إلقاء وي شيانغسي ورفاقها مباشرة من المتجر من قبل وايتي في حالة عارية تقريبًا.

 

 

شعرت أويانغ شياو يى فقط بموجة من العطر ترفرف عليها وعيناها تتسع عندما رأت امرأة تتشبث بالرئيس كريه الرائحة كما لو كانت تحاول أن تلصق جسدها بالكامل على بو فانغ.

بدأ صوت ثلاثة أجسام ثقيلة تهبط على الثلج ، مما أدى إلى حدوث جلجلة.

 

 

عندما دفع بو فانغ حبات الأرز الذهبية إلى فمه ، كانت حبيبات الأرز هذه لذيذة بشكل غير متوقع وأيضًا مضغية للغاية. كانوا تماما مثل الحلوى الناعمة. بعد عضه ، شعر كما لو كانت حبات الأرز هذه ترتد بين أسنانه ، منتجة نكهة فريدة.

بعد ذلك ، جاءت صرخة عالية النغمة من داخل كومة الثلج وخرجت وي شيانغسي من الثلج ، مرتديًة فقط الدودو والسروال الداخلي. كانت ساقيها الرشيقة والنحيلة بيضاء كالثلج ، وشعرها الساحر والمذهل مكشوف بالكامل.

نظر بو فانغ في اتجاههم ورأى ني يان وتلاميذها. كانت ني يان تحمل صندوقًا غداء خشبي تلفه بطاقتها الحقيقية ، وتمنع الهواء البارد من الدخول إلى صندوق الغداء ويدمر نكهة الطبق.

 

عندما نظر جي تشنغ شيو إلى اللحم الأحمر المطهو ​​برائحة العطر وبلون وردي ، لم يستطع إلا أن يبلع لعابه. لقد التقط عيدان تناول الطعام ووضع بسرعة قطعة من اللحم في فمه.

أخذت وي شيانغسي مجموعة من الشاش من مساحة التخزين الخاصة بها ووضعتها عليها. وجهها الجميل أصبح شديد البرودة.

 

 

 

بعد أن جردت من ملابسها وأُخرجت من المتجر ، لم تتعرض وي شيانغسي لخسارة فادحة في حياتها. كانت ببساطة مهانة جدًا.

 

 

 

ضربت وي شيانغسي الأرض بقدمها الرقيقة وطُردت طاقة حقيقية من جسدها ، لتفرقت الثلج من حولها. اتهمت فجأة نحو المتجر بشعرها الطويل يرفرف خلفها.

كان هذا المتجر ذي القلب الأسود مرعباً بالفعل. مجرد دمية كانت كافية لقمعها إلى درجة لم تستطع حتى الانتقام منها.

 

“أوه يا شياويى. لقد مر وقت طويل. قال جي تشنغ شوي  بضحكة مكتومة وهو يربت رأس أويانغ شويوي: “لقد أصبحت أطول اوكبر”.

كان وايتى واقفا عند مدخل المتجر. عندما رأي أن وي شيانغسي كانت تهجم ، فإن عيونه الميكانيكية ومضت قليلاً وطردها.

 

 

“أوه ، المالك شاب وسيم المظهر. تعال إلى هنا ، هذه الأخت الكبرى تريد إصدار طلب “. عندما هبطت نظرة وي شيانغسي على بو فانغ ، غطت فجأة فمها ووضعت ضحكة مكتومة.

بوووم!

 

طارت وي شيانغسي إلى الوراء واصطدمت بقوة في الحائط ، وغرقت بعمق …

 

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

“سوف يتم القضاء على مثيري الشغب…” ، وقال وايتي ميكانيكيا. بينما كانت عيونها الميكانيكية تلمع ، بدا أن شعاع الضوء الأرجواني قد ومض ، مما تسبب في تشنج وي شيانغسي التي خرجت للتو من الجدار للحظة …

 

 

إنه مفتوح داخل زقاق بعيد . وفقا للأوصاف التي قدمها ذلك الرجل العجوز ، هون تشيانيون  ، يجب أن يكون هذا هو المكان المناسب . دعينا نذهب ، الأخوات . دعونا نرى أي نوع من السحر في هذا المطعم الصغير الذي جعل حتى هون تشيان يون يعاني من خسائر “.

انه … مرعب !

 

 

“هذه الدمية مثيرة للاهتمام بعض الشيء. يمكن أن تكون هذه الورقة الرابحة لمتجرك التي ذكرها هون تشيانيون ؟ الأخوات … دعونا نهاجم معا ونمزق هذه الخردة من الفولاذ بعيدا! سنعيدها ونعرضها أمام هون تشيانيون . بالمناسبة ، يمكننا تقديم هذه كهدية لقاء لصاحب السمو “، قالت وي شيانغسي بضحكة مكتومة.

تحول وجه وي شيانغسي الجميل إلى لون باهت وكانت عيناها من اللون الأحمر تحتوي على تلميح من الخوف. إذا كانت لا تزال لم تدرك قوة وايتي ، فستكون حقًا حمقاء …

 

 

ظهر تلميح لابتسامة على وجه جي تشينغشوي وهو يستنشق العطر وهو يلوح داخل المتجر. فقط عندما كان داخل المتجر يمكنه الاسترخاء حقًا. داخل هذا المكان ، لم يكن بحاجة إلى التفكير في أي شيء ، لدرجة أنه لم يكن بحاجة إلى القلق بشأن سلامته . بطريقة ما ، كان مفتونًا إلى حد ما بجو المتجر.

كان هذا المتجر ذي القلب الأسود مرعباً بالفعل. مجرد دمية كانت كافية لقمعها إلى درجة لم تستطع حتى الانتقام منها.

كان الطعم جيدًا أيضًا . يمزج بين نكهة اللب والصلصة ، تلف براعم الذوق على الفور.

 

 

داخل الزقاق الهادئ ، لا يمكن سماع سوى التنفس القوي لـ وي شيانغسي – التي كانت تعاني من قمع وايتي الفظيع -. عندها فقط ، رن صوت الخطى.

عندما دفع بو فانغ حبات الأرز الذهبية إلى فمه ، كانت حبيبات الأرز هذه لذيذة بشكل غير متوقع وأيضًا مضغية للغاية. كانوا تماما مثل الحلوى الناعمة. بعد عضه ، شعر كما لو كانت حبات الأرز هذه ترتد بين أسنانه ، منتجة نكهة فريدة.

 

 

عند مدخل الزقاق ، كان الشكل يقترب ببطء وتمهل مستمتعا بالرحلة .

 

 

 

حولت وي شيانغسي رأسها بصعوبة كبيرة. عندما رأت وجه الشخص الذي يقترب منها ، انقلبت تلاميذها على الفور وامتصت الهواء البارد.

بعد أن غادر جي تشينغشوي ، دخلت شخصية إلى المتجر مع شخصين آخرين وراءهم.

 

كان جي تشنغ شوي جالسًا في مكان قريب ، ويشعر بسعادة غامرة حيث وضع قطعة من اللحم الأحمر المطهو ​​ببطء في فمه وشرب فمًا من نبيذ جليد قلب اليشم . بالمناسبة ، يمكن أن يشاهد المالك بو يتضايق. كان في مزاج مريح للغاية حيث أمضى اليوم بطريقة مريحة للغاية.

“صاحب السمو!”

 

 

في النهاية ، لم يختار بو فانغ تعليم ني يان طريقة الطبخ الأطباق بالطاقة الروحية . بدلاً من ذلك ، أخبرها أن تتدرب على إعداد الأطباق العادية كل يوم وألا تعود إلا بعد أن تكون راضية عن عملها.

كان الملك يو يرتدي رداء الديباج مع تاج أرجواني على رأسه. عبر الحزام المرصع بالأحجار الكريمة حول وسطه تمامًا عن شكله العضلي. ممسكا يديه خلف ظهره ، حاجباه محبوكان معاً عندما اكتسحت نظراته تجاه وي شيانغسي ، التي كانت ترتدي ملابسها.

 

 

 

“عودي إلى الخلف ، لا تحرجي نفسك أكثر من ذلك” ، قال الملك يو أقل ما يقال قبل أن يخطو مباشرة بين النساء الثلاث ويدخل المتجر.

 

“أوه ، يا مثير الشغب الصغير ، أنت في الواقع تريد تجريد هذه الأخت الكبرى! كم هذا مستفز! ومع ذلك ، فإن هذه الأخت الكبرى تحب هذا النوع من الأخ الأصغر. “اتسعت زوايا فم وي شيانغسي لتصبح هزيلة عندما أصبحت عينيها باردتين. تتداخل الطاقة الحقيقية داخل جسدها حول يدها الخالية من العيوب عندما وصلت نحو بو فانغ.

لم يعرقل وايتي الملك يو ، لذا دخل مباشرة إلى المتجر. يخطو من عالم من الجليد والثلوج إلى الدافئ داخل المتجر ، والدفء الذي يغلب على الفور جسده أذهل الملك يو.

بدا جي تشينغشوي وكأنه قد أحس ببصر الملك يو وأطلق ضحكة مكتومة. وهو يرفع قطعة من اللحم الأحمر المطهو ​​في اتجاه الملك يو ، بلعها في فم واحد وشرب كوبًا من نبيذ جليد قلب اليشم قبل تربيت شفتيه.

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما تعافى الملك يو وسقط بصره على جي تشينغشوي ، الذي كان ، في تلك اللحظة ، يمضغ قطعة من اللحم الأحمر المطهو ​​ببطء في فمه.

“شياويى ، قدمي الطبق” ، قال بو فانغ عندما وضع اللحم الأحمر المطهو ​​على النافذة. ركضت شياوي بفارغ الصبر وأحضرت اللحوم إلى طاولة جي تشينغشوي.‏

 

 

بدا جي تشينغشوي وكأنه قد أحس ببصر الملك يو وأطلق ضحكة مكتومة. وهو يرفع قطعة من اللحم الأحمر المطهو ​​في اتجاه الملك يو ، بلعها في فم واحد وشرب كوبًا من نبيذ جليد قلب اليشم قبل تربيت شفتيه.

 

 

“لذلك ، أقترح عليكي أن تبدأي من الأساسيات. بمجرد أن تتمكني من إرضاء ذوق الجماهير العامة بالأطباق العادية التي لا تحتوي على طاقة روحية ، فهذا من شأنه أن يظهر أنك قد تحسنتي “. كان هذا اقتراح بو فانغ لني يان ، مما جعل ني يان تتأمل لفترة طويلة.

“الملك بو ، سأحصل على وجبة من اللحم الأحمر ونبيذ جليد قلب اليشم أيضًا” ، قال الملك يو وهو يضحك وهو ينظر باتجاه بو فانغ . لقد كان مختلفًا عن الحمقاء ، ووي شيانغسي. فهم الملك يو بوضوح رعب هذا المتجر. هذه الدمية لم تكن بالتأكيد ورقة رابحة في المتجر. كانت الورقة الرابحة الحقيقية الكلب الأسود النائم بشكل سلمي عند المدخل.

فوجئت وي شيانغسي للحظة ، وسرعان ما اكتشفت أن جسدها كله كان يطير في الهواء …

 

“بووم!” رفع بو فانغ يده بلا كلل وصفع يد وي شيانغ شي على الفور.

لذلك ، لن يختار الملك يو التسبب في مشكلة داخل المتجر ، والغرض من زيارته هو عدم التسبب في مشكلة أيضًا.

 

 

 

أعطى بو فانغ الملك يو لمحة وهز رأسه قبل دخول المطبخ.

أخذت وي شيانغسي مجموعة من الشاش من مساحة التخزين الخاصة بها ووضعتها عليها. وجهها الجميل أصبح شديد البرودة.

 

 

بعد رحيل بو فانغ ، وقف الملك يو أمام جي تشينغشوي ونظر إليه برفق. احتوت نظرته على أثر الشعور القمعي.

 

 

 

“لماذا عدت؟ إذا كنت قد بقيت في الخارج بطاعة ، فسيكون كل شيء على ما يرام … ماذا تحاول أن تفعل بالعودة؟ “سأل الملك يو.

هز بو فانغ رأسهى . بينما كان يتجه إلى المطبخ ، قال: “انتظر لحظة”.

 

لم تكن “شجرة أزهار النار” هذه طبقًا سيئًا بالفعل. على الرغم من أن كمية الطاقة الروحية الموجودة داخل الطبق كانت منخفضة وكانت أقل من الأرز المقلي العادي في المتجر ، إلا أن نكهته كانت مذهلة.

وضع جي تشينغشوي أسفل عيدان تناول الطعام. قام برفع جرة نبيذ جليد قلب اليشم وسكب النبيذ الذي كان واضحًا مثل مياه الينابيع الجبلية في فنجان النبيذ. رائحة النبيذ الغنية ، مصحوبة بصوت السائل الذي يجري سكبه ، امتدت إلى المناطق المحيطة.

بمجرد أن بدأ بو فانغ بإعطاء تقييمه ، لم يتراجع في أدنى تقدير. حتى ني يان لم تدرك وجود الكثير من العيوب الموجودة في طبقها.

 

دينغ ، دينغ ، دينغ …

“لقد توفي الأب. أجاب جي تشنغ شوي بشكل معتدل بعد تناول رشفة من نبيذ جليد قلب اليشم .‏

 

 

عندما نظر جي تشنغ شيو إلى اللحم الأحمر المطهو ​​برائحة العطر وبلون وردي ، لم يستطع إلا أن يبلع لعابه. لقد التقط عيدان تناول الطعام ووضع بسرعة قطعة من اللحم في فمه.

“الحداد؟” رد الملك يوي بسخرية بينما كان جالسًا أمام جي تشينغ شوي ، “مع تحرك معسكر جيشك مباشرةً خارج المدينة الإمبراطورية؟”

 

 

“بما أنك تصر على المشاركة ، فيجب أن تكون مستعدًا لدفع الثمن … قد يكون هذا السعر لا يطاق بالنسبة لك”.

عاد جي تشينغشوي وجلب معه جيش الحملة. كانت نواياه الحقيقية مثيرة للتفكير إلى حد ما.

 

 

 

في الظروف العادية ، كان ينبغي على جي تشينغشوي – بصفته قائد الحملة – أن يعود بمفرده إذا أراد حضور الحداد. بمجرد انتهاء الحداد ، يمكنه العودة إلى جيشه. ومع ذلك ، بمجرد جلب جي تشينغشوي جيشه معه ، فإن المعنى الكامن وراء فعله سيكون مختلفًا تمامًا.

 

 

أعطت ني يان بشكل مثير للريبة بو فانغ لمحة وشم قبل مغادرتها . نظرًا لأن بو فانغ لن يقوم بإعطائها المطبخ ، فبإمكانها فقط استخدام مطبخ مطعم العنقاء الخالدة. كان هذا هو خيارها الوحيد. أما إذا كان مطعم العنقاء الخالدة مستعدًا … هل كان لديهم أي خيار آخر؟

اتسعت عيون اويانغ شياو يى. شعرت فجأة وكأن الجو داخل المتجر أصبح غريبًا إلى حد ما. شعرت بتحسن طفيف فقط بعد انتقالها إلى نافذة المطبخ .

 

 

 

وقعت جلسة أسئلة وأجوبة بين الملك يو وجي تشينغ شوي ، مثلما كانا يمضيان وقتًا ممتعًا. ومع ذلك ، ظلت اويانغ شياو يى تشعر بأن الاثنين كانا في مواجهة حامية .

بدا جي تشينغشوي وكأنه قد أحس ببصر الملك يو وأطلق ضحكة مكتومة. وهو يرفع قطعة من اللحم الأحمر المطهو ​​في اتجاه الملك يو ، بلعها في فم واحد وشرب كوبًا من نبيذ جليد قلب اليشم قبل تربيت شفتيه.

 

 

سرعان ما خرج بو فانغ من المطبخ مع الحم الاحمر ذو الرائحة العطرة في يد بينما كان يحمل جرة من النبيذ مع اليد الأخرى.

من وجهة نظر وي شيانغسي ، هُزم هون تشيانيون يون ، الذي بدا وكأنه قدم واحدة في القبر ، ربما لأنه كان عاجزًا. ومع ذلك ، لمجرد أن خسارة هون تشيانيون  كانت لا تعني أنهم لن يتمكنوا من الفوز ، خاصة عندما اكتشفوا أن صاحب المتجر كان ذكراً.

 

عاد جي تشينغشوي وجلب معه جيش الحملة. كانت نواياه الحقيقية مثيرة للتفكير إلى حد ما.

وضع بو فانغ النبيذ واللحوم أمام الملك يو وأومأ برأسه تجاهه.

 

الفصل 122: هذه الأخت الكبرى جميلة ، لماذا لا تأخذ المزيد من النظرات؟

كان جي تشينغشوي ممتلئًا بعض الشيء لأنه وقف بعد أن انتهى من تناول الطعام وشرب آخر كأس من النبيذ أيضًا. قام بتسليم البلورات إلى بو فانغ ووضع معطف الفرو الخاص به قبل أن يتوجه إلى الخارج.

“إذا كنت ترغبين في طلب شيء ما ، انظري إلى القائمة الموجودة خلفك” ، هذا ما قاله بو فانغ بدون تعبير ، حيث أعطى النساء الثلاثة مع الملابس الفاضحة نظرة قبل أن يتجه نحو المطبخ.

 

 

“بما أنك تصر على المشاركة ، فيجب أن تكون مستعدًا لدفع الثمن … قد يكون هذا السعر لا يطاق بالنسبة لك”.

 

 

“أوه ، المالك شاب وسيم المظهر. تعال إلى هنا ، هذه الأخت الكبرى تريد إصدار طلب “. عندما هبطت نظرة وي شيانغسي على بو فانغ ، غطت فجأة فمها ووضعت ضحكة مكتومة.

كان جي تشينغشوي قد وصل للتو إلى المدخل عندما تحدث الملك يو بشكل مخيف . توقف جي تشينغشوي فجأة وتنفس بخفة. التفت رأسه نحو الملك يو وسأل بابتسامة “أي نوع من السعر؟ حياتي؟”

 

 

 

مع الضحك ، خرج جي تشينغشوي من المتجر واختفت شخصيته تدريجيا في العاصفة الثلجية.

قال بو فانغ ببرود بعد أن فقد صبره أخيرًا: “وايتي ، ارم الثلاثة”.

 

شعرت أويانغ شياو يى فقط بموجة من العطر ترفرف عليها وعيناها تتسع عندما رأت امرأة تتشبث بالرئيس كريه الرائحة كما لو كانت تحاول أن تلصق جسدها بالكامل على بو فانغ.

“كيف يمكن أن يكون هناك مثل هذه المرأة المخزية في هذا العالم!”  فكرت أويانغ شياو يى بشدة ،  “هل تحاول إغواء الرئيس كريه الرائحة؟”

 

 

[1] حصاد طاقة يانغ لتجديد طاقة الين (‏) – في الطاوية، يشير هذا إلى تقنيات الزراعة الجنسية التي توازن بين الين واليانغ بين الممارسين. في الروايات ، عادةً ما يستخدم ممارسو الشر هذا النوع من التقنية لسرقة زراعة الأطراف الأخرى عن طريق الاتصال الجنسي.

 

+بالطبع ماعد يون تشي فهو يستخدمها في كل الحالات

كان الزقاق ممتلئًا بالثلج المدوي والصفير البارد بينما كان الجزء الداخلي من المتجر دافئًا ومريحًا بشكل خاص.

………………………………….

 

واخيرا تشينغشوي يعلن عن انضمامه للقتال علي العرش

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

 

 

 

لفصل 124: شجرة ازهار النار ، طبق طاقة الروح

 

 

 

 

 

بعد أن غادر جي تشينغشوي ، دخلت شخصية إلى المتجر مع شخصين آخرين وراءهم.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شخصًا ما يشير إلى الكثير من العيوب في طهي سيدهم … كما هو متوقع من كبيرهم!

 

 

نظر بو فانغ في اتجاههم ورأى ني يان وتلاميذها. كانت ني يان تحمل صندوقًا غداء خشبي تلفه بطاقتها الحقيقية ، وتمنع الهواء البارد من الدخول إلى صندوق الغداء ويدمر نكهة الطبق.

خرج بو فانغ من المطبخ مع جرة من نبيذ جليد قلب اليشم في يديه ووضعها أمام جي تشينغشوي.‏

 

 

 

 

“المالك بو ، لقد انتهى الطبق. جربه وشاهد ما إذا كنت راضيًا! “كانت ني يان واثقة جدًا. فوق الحجاب الذي غطى وجهها ، كانت عيونها تتلألأ مثل الأحجار الكريمة.

 

 

كان الطعم جيدًا أيضًا . يمزج بين نكهة اللب والصلصة ، تلف براعم الذوق على الفور.

بو فانغ رد بهدوء. لم يكن يتوقع أن تقوم ني يان بإحضار طبق.

 

 

 

نظرًا لعدم وجود طلبات معلقة وكان بو فانغ في حالة مزاجية أيضًا ، فقد جلس على طاولة ، وطلب من ني يان إحضار الطبق لإلقاء نظرة عليه.

 

 

 

كان الملك يو يتناول وجبته القريبة ورأى ني يان وتلاميذها أيضًا. لقد دهش قليلا لأنه اعترف ب ني يان. بعد كل شيء ، كان الاضطراب الذي خلقته هذه المرأة من الليلة السابقة ليس صغير.

كان الزقاق ممتلئًا بالثلج المدوي والصفير البارد بينما كان الجزء الداخلي من المتجر دافئًا ومريحًا بشكل خاص.

 

ضربت وي شيانغسي الأرض بقدمها الرقيقة وطُردت طاقة حقيقية من جسدها ، لتفرقت الثلج من حولها. اتهمت فجأة نحو المتجر بشعرها الطويل يرفرف خلفها.

“هذه المرأة الأنيقة المثيرة قديس قتال أتت بالفعل إلى متجر المالك بو؟ هل كان الاثنان جزءًا من نفس المجموعة؟ ”  فكر الملك يو.

 

 

 

 

 

لم يكن بو فانغ يضع الكثير من التفكير فيه ، وكان يتطلع إلى طبق ني يان . كان الطرف الآخر يقال إنه الطاهي الأول داخل الطائفة السماوية اركانوم وتمكن طهيها من إخضاع الجميع داخل الطائفة. لذلك ، فإن مهاراتها في الطهي لا ينبغي أن تكون سيئة للغاية.

 

 

 

قامت ني يان بوضع صندوق الغداء الخشبي على الطاولة وتفريق الطاقة الحقيقية قبل الكشف عن الغداء. على الفور ، خرج العطر الغني بالخضروات الطازجة من صندوق الغداء الخشبي.

 

 

 

اخذ بو فانغ نفسا عميقا . رفع حواجبه وأومأ برأسه. انطلاقًا من الرائحة وحدها ، يمكنه أن يقول إن مذاق طبق ني يان يجب أن يكون جيدًا. كان هذا العطر قادرًا على إثارة شهية بو فانغ.

 

 

 

عندما أحضرت ني يان الطبق ، ضاقت عينا بو فانغ قليلاً. رفع رأسه وأعطى ني يان لمحة ذات مغزى.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

كان هذا الطبق الذي فتح آفاقا جديدة. من الواضح ، قضت ني يان الكثير من الجهد على هذا الطبق.

حولت وي شيانغسي رأسها بصعوبة كبيرة. عندما رأت وجه الشخص الذي يقترب منها ، انقلبت تلاميذها على الفور وامتصت الهواء البارد.

 

عندما أحضرت ني يان الطبق ، ضاقت عينا بو فانغ قليلاً. رفع رأسه وأعطى ني يان لمحة ذات مغزى.

كان الطبق فاكهة بحجم القبضة مع قشرة كانت بلون النار وكان هناك كمية باهتة من النيران المشتعلة على سطحه. قامت يان يان بتقطيع هذه الفاكهة مباشرة إلى أسفل الوسط وتم استخراج اللب قبل استبداله بحبوب الأرز الذهبية. تمت تغطية حبات الأرز بطبقة صلصة ذات رائحة فريدة وغنية. يمكن رؤية البخار يتصاعد من الطبق.

عندما امتلأت المطبخ بأكمله بالبخار ، كانت هناك رائحة غنية برائحة الأبالون والعطور الطبية.

 

 

“ما اسم هذا الطبق؟” سأل بو فانغ بعد استنشاق العطر.

أعطاها بو فانغ لمحة وأجاب أقل ما يقال ، “كمية الطاقة الروحية لا يمكن أن تحدد تماما نكهة طبق. هل تقولين أن الأطباق لا يمكن أن تكون لذيذة بدون طاقة روحية؟ هذا النوع من التفكير لا يتطابق مع أيديولوجية الطاهي “.

 

 

“هذا هو طبقي الخاص ، شجرة زهور النار ، وهو أيضًا الطبق الذي تتحكم فيه الطاقة الروحية الأكثر ثباتًا. وقالت ني يان بجدية “لا يزال بإمكان هذا الطبق تخزين طاقة روحية بنحو ثلاثين بالمائة”.

تحول وجه وي شيانغسي الجميل إلى لون باهت وكانت عيناها من اللون الأحمر تحتوي على تلميح من الخوف. إذا كانت لا تزال لم تدرك قوة وايتي ، فستكون حقًا حمقاء …

 

لم تستطع أن تشعر بأدنى أثر للطاقة الحقيقية من جسد وايتي ، لذلك اعتقدت أنه ربما لم يكن هناك شيء مميز مع وايتي وكانت تنظر أليه باحتقار تام .

كان هذا الطبق الذي يحتوي على طاقة الروح. بدأ بو فانغ في التعرف على الطبق أيضًا لأنه مشابه جدًا لأطباقه. لم تكن رائحة الطبق فريدة من نوعها فحسب ، بل احتوت أيضًا على طاقة روحية.

“يا لي ، هل هذا الأخ الأصغر يشعر بالخجل؟” فوجئت وي شيانغسي للحظة قبل أن تخرج ضحكة مكتومة. مدت يدها النحيلة والرشيقة ووصلت إلى ذقن بو فانغ.

 

خرج بو فانغ من المطبخ مع جرة من نبيذ جليد قلب اليشم في يديه ووضعها أمام جي تشينغشوي.‏

أخذ بو فانغ ملعقة من الخزف وحصل بلطف على ملعقة من حبوب الأرز الذهبية. لم يكن العطر المنبعث من الأرز أدنى من الأرز المقلي بالبيض من بو فانغ.‏

أشعلت عيون بو فانغ وقام بأخذ ملعقتين اٌخرتين في فمه. بعد مضغه لفترة ، قال: “ليس سيئًا”.

 

“عودي إلى الخلف ، لا تحرجي نفسك أكثر من ذلك” ، قال الملك يو أقل ما يقال قبل أن يخطو مباشرة بين النساء الثلاث ويدخل المتجر.

يحتوي هذا العطر على رائحة العديد من الفواكه ، وكانت هناك أيضًا رائحة مميزة بصلصة حامضة ممتعة.

نظرًا لعدم وجود طلبات معلقة وكان بو فانغ في حالة مزاجية أيضًا ، فقد جلس على طاولة ، وطلب من ني يان إحضار الطبق لإلقاء نظرة عليه.

 

فقط بعد رؤية أن ني يان قد غادر ، سمح بو فانغ بالتنهد. كانت هذه المرأة تتابعه مثل ظل المرء منذ الصباح الباكر وقد أثرت بشدة على عمله.

عندما دفع بو فانغ حبات الأرز الذهبية إلى فمه ، كانت حبيبات الأرز هذه لذيذة بشكل غير متوقع وأيضًا مضغية للغاية. كانوا تماما مثل الحلوى الناعمة. بعد عضه ، شعر كما لو كانت حبات الأرز هذه ترتد بين أسنانه ، منتجة نكهة فريدة.

وقعت جلسة أسئلة وأجوبة بين الملك يو وجي تشينغ شوي ، مثلما كانا يمضيان وقتًا ممتعًا. ومع ذلك ، ظلت اويانغ شياو يى تشعر بأن الاثنين كانا في مواجهة حامية .

 

أخذ بو فانغ ملعقة من الخزف وحصل بلطف على ملعقة من حبوب الأرز الذهبية. لم يكن العطر المنبعث من الأرز أدنى من الأرز المقلي بالبيض من بو فانغ.‏

كان الطعم جيدًا أيضًا . يمزج بين نكهة اللب والصلصة ، تلف براعم الذوق على الفور.

تحول وجه وي شيانغسي الجميل إلى لون باهت وكانت عيناها من اللون الأحمر تحتوي على تلميح من الخوف. إذا كانت لا تزال لم تدرك قوة وايتي ، فستكون حقًا حمقاء …

 

كان الملك يو يرتدي رداء الديباج مع تاج أرجواني على رأسه. عبر الحزام المرصع بالأحجار الكريمة حول وسطه تمامًا عن شكله العضلي. ممسكا يديه خلف ظهره ، حاجباه محبوكان معاً عندما اكتسحت نظراته تجاه وي شيانغسي ، التي كانت ترتدي ملابسها.

أشعلت عيون بو فانغ وقام بأخذ ملعقتين اٌخرتين في فمه. بعد مضغه لفترة ، قال: “ليس سيئًا”.

نظرًا لعدم وجود طلبات معلقة وكان بو فانغ في حالة مزاجية أيضًا ، فقد جلس على طاولة ، وطلب من ني يان إحضار الطبق لإلقاء نظرة عليه.

 

 

لم تكن “شجرة أزهار النار” هذه طبقًا سيئًا بالفعل. على الرغم من أن كمية الطاقة الروحية الموجودة داخل الطبق كانت منخفضة وكانت أقل من الأرز المقلي العادي في المتجر ، إلا أن نكهته كانت مذهلة.

 

 

نظرًا لأنهم كانوا يعملون معًا ، فقد احتاجوا بشكل طبيعي إلى إظهار قدراتهم حتى يتعرف الملك يو عليها. داخل المدينة الإمبراطورية الحالية ، لم تكن هناك فرص كثيرة لعرض قدراتهم. ومع ذلك ، سمعوا عن طريق الصدفة بعض الشائعات حول هذا المتجر ذي القلب الأسود وأن هون تشيانيون  قد اعترف مرة بالهزيمة في هذا المتجر أيضًا. كانت هذه من الناحية العملية الفرصة المثالية لهم لعرض قدراتهم.

“لقد اخترت ثمرة روح الصف الثاني ، فاكهة روح النار ، لطبقي. يكون لب الثمرة وقشورها ألوانًا مختلفة ، لكن أذواقهم متوافقة تمامًا. إنها ليست حلوة ولذيذة فحسب ، بل تحتوي أيضًا على طاقة روحية . تم نقع هذا الأرز الذهبي بعسل نحلة رأس النار مقدمًا ثم طهيه مع لب ثمرةروح النار . “بعد إحاطة الأرز داخل قشرة الفاكهة وتبخيرها لفترة من الوقت ، اكتملت شجرة أزهار النار ” ، قالت ني يان ، بينما تشعر بالفخر إلى حد ما بصحنها.

 

 

اخذ بو فانغ نفسا عميقا . رفع حواجبه وأومأ برأسه. انطلاقًا من الرائحة وحدها ، يمكنه أن يقول إن مذاق طبق ني يان يجب أن يكون جيدًا. كان هذا العطر قادرًا على إثارة شهية بو فانغ.

أرادت من بو فانغ أن يثني علي طبقها الخاص ، لذلك طهته من أجل إخضاع بو فانغ.

“أوه ، المالك شاب وسيم المظهر. تعال إلى هنا ، هذه الأخت الكبرى تريد إصدار طلب “. عندما هبطت نظرة وي شيانغسي على بو فانغ ، غطت فجأة فمها ووضعت ضحكة مكتومة.

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، تجمد التعبير المنتصر على وجهها.

 

 

 

يفرك بو فانغ ذقنه وهو يعطيها لمحة وقال: “طعم هذا الطبق ليس سيئًا كما أن النكهة فريدة من نوعها أيضًا ، ولكن لا يزال هناك العديد من العيوب الموجودة … لأنك تستخدمين قشرة فاكهة روح النار لتطويق حبات الأرز الذهبية قبل تنفيذ عملية التبخير ، يجب أن تكوني دقيقة للغاية بشأن مدة الطهي علي البخار والتأكد من أن كل حبة من الأرز قد غرقة بالعسل. من الواضح أنك لم تلاحظي هذا الخطأ أثناء تنفيذ هذه الخطوة. “

“الملك بو ، سأحصل على وجبة من اللحم الأحمر ونبيذ جليد قلب اليشم أيضًا” ، قال الملك يو وهو يضحك وهو ينظر باتجاه بو فانغ . لقد كان مختلفًا عن الحمقاء ، ووي شيانغسي. فهم الملك يو بوضوح رعب هذا المتجر. هذه الدمية لم تكن بالتأكيد ورقة رابحة في المتجر. كانت الورقة الرابحة الحقيقية الكلب الأسود النائم بشكل سلمي عند المدخل.

 

وقعت جلسة أسئلة وأجوبة بين الملك يو وجي تشينغ شوي ، مثلما كانا يمضيان وقتًا ممتعًا. ومع ذلك ، ظلت اويانغ شياو يى تشعر بأن الاثنين كانا في مواجهة حامية .

بمجرد أن بدأ بو فانغ بإعطاء تقييمه ، لم يتراجع في أدنى تقدير. حتى ني يان لم تدرك وجود الكثير من العيوب الموجودة في طبقها.

 

 

 

مشكلتي الرئيسية هي أنني لم أتحكم بشكل صحيح في طاقة الروح . قالت ني يان: “إذا كان بإمكاني زيادة تركيز الطاقة الروحية بقليل ، فإن هذا الطبق سيكون بالتأكيد أروع بكثير !”

“الملك بو ، سأحصل على وجبة من اللحم الأحمر ونبيذ جليد قلب اليشم أيضًا” ، قال الملك يو وهو يضحك وهو ينظر باتجاه بو فانغ . لقد كان مختلفًا عن الحمقاء ، ووي شيانغسي. فهم الملك يو بوضوح رعب هذا المتجر. هذه الدمية لم تكن بالتأكيد ورقة رابحة في المتجر. كانت الورقة الرابحة الحقيقية الكلب الأسود النائم بشكل سلمي عند المدخل.

 

وضع جي تشينغشوي أسفل عيدان تناول الطعام. قام برفع جرة نبيذ جليد قلب اليشم وسكب النبيذ الذي كان واضحًا مثل مياه الينابيع الجبلية في فنجان النبيذ. رائحة النبيذ الغنية ، مصحوبة بصوت السائل الذي يجري سكبه ، امتدت إلى المناطق المحيطة.

أعطاها بو فانغ لمحة وأجاب أقل ما يقال ، “كمية الطاقة الروحية لا يمكن أن تحدد تماما نكهة طبق. هل تقولين أن الأطباق لا يمكن أن تكون لذيذة بدون طاقة روحية؟ هذا النوع من التفكير لا يتطابق مع أيديولوجية الطاهي “.

 

 

+بالطبع ماعد يون تشي فهو يستخدمها في كل الحالات

تانغ يين ولوه شياو شياو كانا مصدومين حيث وقفوا وراء ني يان وتمتلئ تعبيراتهم بالدهشة.

بوووم!

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شخصًا ما يشير إلى الكثير من العيوب في طهي سيدهم … كما هو متوقع من كبيرهم!

تسببت كلمات بو فانغ على الفور في اضاءت عيون ني يان وانحنت تقريبا إلى هلال. قالت بحماس ، “من ألافضل الوفاء بوعدك! اقرضني مطبخك أولاً! “

 

 

“لذلك ، أقترح عليكي أن تبدأي من الأساسيات. بمجرد أن تتمكني من إرضاء ذوق الجماهير العامة بالأطباق العادية التي لا تحتوي على طاقة روحية ، فهذا من شأنه أن يظهر أنك قد تحسنتي “. كان هذا اقتراح بو فانغ لني يان ، مما جعل ني يان تتأمل لفترة طويلة.

 

 

[1] حصاد طاقة يانغ لتجديد طاقة الين (采‏ 阳‏ 补‏阴‏) – في الطاوية، يشير هذا إلى تقنيات الزراعة الجنسية التي توازن بين الين واليانغ بين الممارسين. في الروايات ، عادةً ما يستخدم ممارسو الشر هذا النوع من التقنية لسرقة زراعة الأطراف الأخرى عن طريق الاتصال الجنسي.

انه … مرعب !

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شخصًا ما يشير إلى الكثير من العيوب في طهي سيدهم … كما هو متوقع من كبيرهم!

مع هبوط الليل ، توقفت العاصفة الثلجية التي استمرت ليوم كامل. لم يتبق سوى صوت صفير الريح في ليلة الشتاء الباردة ، مما دفع الصمت.

 

 

 

في النهاية ، لم يختار بو فانغ تعليم ني يان طريقة الطبخ الأطباق بالطاقة الروحية . بدلاً من ذلك ، أخبرها أن تتدرب على إعداد الأطباق العادية كل يوم وألا تعود إلا بعد أن تكون راضية عن عملها.

دون سؤال ، رفض بو فانغ بلا رحمة طلبها لاستعارة المطبخ.

 

 

تحت الإضاءة اللطيفة للمطبخ ، بدأ بو فانغ بعناية في الطبخ العملي للإكسير . نظرًا لأن شياو يوي قدم جزءًا واحدًا فقط من المكونات ، لم يجرؤ بو فانغ على البدء في الطهي الفعلي للإكسير دون الثقة الكاملة. بعد كل شيء ، كانت هناك أوقات حتى أنه سوف يفشل.

قال بو فانغ: “من فضلك استمتع بوجبتك”. عندما انتهى من حديثه ، سقطت نظراته على الشخصيات الثلاثة التي دخلت للتو المتجر.

 

قال بو فانغ ببرود بعد أن فقد صبره أخيرًا: “وايتي ، ارم الثلاثة”.

عندما امتلأت المطبخ بأكمله بالبخار ، كانت هناك رائحة غنية برائحة الأبالون والعطور الطبية.

في الجوار ، كانت اويانغ شياو يى صاخبة في وى شيانغسى ، تفكر ،  “هذه المرأة المخزية …”

 

كانت جماعة طائفة السعادة واحدة من الطوائف غير المتجانسة داخل الطوائف العشر الكبرى. غالبية أعضائها من الإناث والمتخصصة في حصاد طاقة يانغ لتجديد طاقتهم الين [1] من أجل زيادة مستوى الزراعة ، والتي كانت تعتبر وسيلة شريرة.

مر المساء بينما كان يطبخ هذا الإكسير …

 

 

 

في اليوم التالي ، استيقظ بو فانغ كالمعتاد وبدأ في ممارسة تقنية نحت المغرفة الكبيرة. كل يوم ، كان يكمل مهام التدريب التي يرتبها النظام . لقد فهم بو فانج بوضوح أنه لا يوجد طريق مختصر للنجاح وكان بحاجة إلى بذل جهد أكبر من أي شخص آخر ليصبح إله الطبخ. لم يكن النجاح قابلاً للتحقيق بالكلمات وحدها.

 

 

 

فتح المتجر وأغلق كالمعتاد. خلال الليل ، حان الوقت لممارسة بو فانغ لطهي الإكسير مرة أخرى.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها شخصًا ما يشير إلى الكثير من العيوب في طهي سيدهم … كما هو متوقع من كبيرهم!

 

هز بو فانغ رأسهى . بينما كان يتجه إلى المطبخ ، قال: “انتظر لحظة”.

أخيرًا ، بعد الممارسة هكذا خلال اليومين الماضيين ، وصل اليوم الفعلي. في هذا اليوم ، كان بو فانغ يستعد لاستخدام المكونات الفعلية لطهي الإكسير الذي كان قادر على علاج الصدمات النفسية.

“هل تعتقد حقًا أن كتلة الحديد الرديئة يمكنها التعامل مع الثلاثة منا؟ الآن ، هل تشعر كما لو أن الدم في جسمك يغلي؟ هل تشعر بعدم الارتياح الشديد؟ ” سألت وي شيانغسي بابتسامة مغرية .

 

قال بو فانغ: “من فضلك استمتع بوجبتك”. عندما انتهى من حديثه ، سقطت نظراته على الشخصيات الثلاثة التي دخلت للتو المتجر.

داخل قصر شياو ، تلقى شياو منغ فجأة دعوة من الأمير الثالث ، الذي أراد على ما يبدو مناقشة مسألة مهمة. مع الوضع غير المستقر في المدينة الإمبراطورية ، لم يجرؤ شياو منغ على الخمول . غادر شياو منغ وتوجه إلى مقر إقامة الأمير الثالث.

لم تستطع أن تشعر بأدنى أثر للطاقة الحقيقية من جسد وايتي ، لذلك اعتقدت أنه ربما لم يكن هناك شيء مميز مع وايتي وكانت تنظر أليه باحتقار تام .

 

ارقد في سلام !‏

بعد وقت قصير من مغادرت شياو مينغ ، ظهر شياو يوي – الذي كان يرتدي قبعة من الخيزران مع حجاب أسود بينما كان يمسك بسيف طويل في يده – داخل العاصفة الثلجية ، وهو يحدق مباشرة في قصر شياو الرائع.

كانت نكهة اللحم تشبه القنبلة التي انفجرت داخل فمه ، على الفور مغلفة براعم الذوق وتسبب له في دخول حالة النشوة تماما.

 

سخر جي تشنغ شيو مع هز رأسه ورجع انتباهه مرة أخرى إلى اللحم الأحمر المطهو ​​ببطء. هذه المرأة من جماعة طائفة السعادة ستكون على ما يرام إذا كانوا هنا لتناول الطعام ، ولكن إذا كانوا هنا لتسبب المتاعب … ستكون الأمور مثيرة للاهتمام.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

“هل تخططين للتسبب في مشكلة داخل المتجر؟” سأل بو فانغ في حيرة وهو يعطيها لمحة.

 

“لماذا عدت؟ إذا كنت قد بقيت في الخارج بطاعة ، فسيكون كل شيء على ما يرام … ماذا تحاول أن تفعل بالعودة؟ “سأل الملك يو.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط