نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 143

143

143

 

 

 

عندما رفع بو فانغ يده ، تم ربط العديد من الخيوط بقبضته. كان كل خيط لامعًا ولطيفًا وأنعم من خيط الحرير.

الفصل 143: كعكة ألف سنة من الحرير الملفوف

ذهل الثلاثة منهم وهم يشاهدون أعمال بو فانغ العنيفة والشرسة. لقد فكروا ،  “هل هو حقًا يصنع الطعام؟ هل أنت متأكد من أنك لا تنفس عن غضبك؟ فقط تخيل لو كانت تلك القبضة تهبط على جسم شخص … “

 

 

 

بعد الانتظار لفترة قصيرة ، خرج بو فانغ من المطبخ وعاء كبير في يده.

“هل طعمها جيد؟” سألت شياو يانيو بعصبية. أصبح البريق في عينيها أكثر إشراقًا بينما كانت تشاهد بو فانغ وهي يأخذ قضمة من كعكة اناناس اليشم.

 

 

كان بو فانغ محتارًا. فكر ،  “ما الذي يحدث؟ هل كان هناك شيء خاطئ في تقييمي؟ لا ينبغي أن يكون هناك … كعكة الأناناس هذه بالفعل نكرة . من الواضح أنها مصنوعة من قبل مبتدئ “.

بو فانغ حبك حواجبه معا. وبينما كان يتذوق نكهة كعكة الأناناس تلك التي ذاقها بدت غريبة بعض الشيء ، ظهر تلميح من الغرابة على وجهه … فكر ، “هل طهاها بالفعل نفس الشخص؟ الفرق في الذوق واسع بعض الشيء … “

 

 

بعد ذلك ، رفع بو فانغ يده وظهرت سكين مطبخ عظم التنين. بعد أن ادارها حوله ، قام بتقطيع كعكة السنة إلى أربع قطع متساوية.

 

 

“هذا … لايبدو جيدًا. انها حلوة جدا. علاوة على ذلك ، أصبحت الحشوة قاسية للغاية بعد التبخير لفترة طويلة جدًا. علاوة على ذلك…”

كان مظهرها بسيط. لم يتمكن الثلاثة منهم من معرفة ما الذي كان مختلفًا حولها .

 

 

بدأ بو فانغ بلاوعي الإشارة إلى العيوب. كان موقفه من الطعام خطيرًا. لذلك ، سيتحدث دون توقف بمجرد أن يبدأ في تقييمه.

 

 

“المالك بو ، من النادر لأختي الكبرى أن تطبخ شيئًا وانتقدت بالفعل المعجنات التي أعدتها بشكل متقن لدرجة أنه لا قيمة لها تمامًا. قال شياو شياو ضاحكًا: “لقد أساءت لأختي حقًا هذه المرة”.

كان شياو شياو لونغ وأويانغ شياو يوي مطمئنين ، وكانت زوايا شفتيهما ترتعش وهما يشاهدان بو فانغ يزداد حماسة مع استمراره في تقييمه ..

 

 

 

“توقف عن الأكل اذا! لأنه رائع جدًا! “، فقد كان الوجه الجميل لشياو يانيو مغموراً باللون الأحمر في لحظة وظهر احمرار غامق يشبه السحابة على خدودها. كانت جميلة بشكل لا مثيل له عندما بدت غاضبة ومحرجة.

 

 

اختطفت كعكة اناناس اليشم من امامهم ووضعتها مرة أخرى في صندوق الغداء بعبوس .

 

 

 

 

 

كان بو فانغ محتارًا. فكر ،  “ما الذي يحدث؟ هل كان هناك شيء خاطئ في تقييمي؟ لا ينبغي أن يكون هناك … كعكة الأناناس هذه بالفعل نكرة . من الواضح أنها مصنوعة من قبل مبتدئ “.

بعد الهبوط النهائي للكمة ، توقف بو فانغ عن الحركة وفرق طاقته الحقيقية. رفع قبضته واختفت الخيوط الملتصقة عليها أيضًا. نظر الثلاثة منهم على الفور إلى الحوض بفضول ورأوا قطعة كبيرة من كتلة الأرز الدبق الصافية التي كانت لا تزال تطلق البخار.

 

 

لم تكن على نفس مستوى المعجنات من قبل …

 

 

 

“أوه … ليس على نفس المستوى؟”  فكر بو فانغ واصبح في حالة ذهول لحظة قبل أن يهبط بصره دون وعي على شياو يانيو. لاحظ على الفور أن عينيها كانت ممتلئة بالاستياء .

 

 

 

لم يكن بو فانغ أحمق وسرعان ما فهم ما كان يجري. من المؤكد أن هذه الكعكة المصنوعة من الأناناس من صنع شياو يانيو وليس والدتها … وهذا يفسر أيضًا سبب وجود اختلاف كبير في النكهة.

قال بو فانغ وهو يتجه نحو المطبخ “أعطني لحظة ، سأعد شيئًا للاحتفال الليلة”.

 

 

عندما رأى شياو شياو لونغ و اويانغ شياوي التعبير المحرج نوعًا ما على وجه بو فانغ تحت التحديق الضار لشياو يانيو ، لم يعد بإمكانهما التحمل وانفجروا يضحكون.

“الليلة هي الليلة التي تسبق عيد الربيع ، والتي لها نفس معنى ليلة رأس السنة على الأرض” ،  فكر بو فانغ للحظة قبل أن يقوم من مقعده ويتجه لداخل المتجر.

 

التقطت شياو يانيو بأمان كعكة ألف سنة من الحرير الملفوف مع عيدانها. افترقت شفاهها اللامعة برفق وكشفت عن أسنانها البيضاء اللامعة أثناء قضمها بلطف.

“المالك بو ، من النادر لأختي الكبرى أن تطبخ شيئًا وانتقدت بالفعل المعجنات التي أعدتها بشكل متقن لدرجة أنه لا قيمة لها تمامًا. قال شياو شياو ضاحكًا: “لقد أساءت لأختي حقًا هذه المرة”.

تم شراء المكونات المستخدمة لكعكة ألف سنة من الحرير الملفوف خصيصًا من قِبل بو فانغ من النظام ودفع ثمنها من بلوراته. ومع ذلك ، لم يهتم بو فانغ بذلك.

 

بعد ذلك ، رفع بو فانغ يده وظهرت سكين مطبخ عظم التنين. بعد أن ادارها حوله ، قام بتقطيع كعكة السنة إلى أربع قطع متساوية.

بو فانغ تابع شفتيه. كعكة الأناناس كانت حقاً رديئة على الرغم من أنه تم تصنيعه بواسطة شياو يانيو ، إلا أنه لم يعتاد على مدح الآخرين …

عندما رأى شياو شياو لونغ و اويانغ شياوي التعبير المحرج نوعًا ما على وجه بو فانغ تحت التحديق الضار لشياو يانيو ، لم يعد بإمكانهما التحمل وانفجروا يضحكون.

 

 

ومع ذلك ، فإن حقيقة أن الثلاثة منهم سيزوره في هذه الليلة يدفء قلبه الوحيد الذي كان وحيدًا. شعر أنه بحاجة إلى فعل شيء للتعبير عن امتنانه.

 

 

 

“ماذا عن طهي بعض الأطباق لهم؟”  فكر بو فانغ قبل أن يهز رأسه ثم يطرد هذه الفكرة من عقله. زار الثلاثة منهم متجره متكررا ، وبالتالي كانوا على دراية جيدة بأطباقه. لذلك ، فإن طهي أطباق المتجر لن يكون صادقًا بما فيه الكفاية.

 

 

أجاب بو فانغ: ” كعكة ألف سنة من الحرير الملفوف “.

“الليلة هي الليلة التي تسبق عيد الربيع ، والتي لها نفس معنى ليلة رأس السنة على الأرض” ،  فكر بو فانغ للحظة قبل أن يقوم من مقعده ويتجه لداخل المتجر.

جاء الثلاثة منهم على الفور إلى المتجر بحماس ورأوا كعكة ألف سنة من الحرير الملفوف موضوعة على الطاولة.

 

جاء الثلاثة منهم على الفور إلى المتجر بحماس ورأوا كعكة ألف سنة من الحرير الملفوف موضوعة على الطاولة.

قال بو فانغ وهو يتجه نحو المطبخ “أعطني لحظة ، سأعد شيئًا للاحتفال الليلة”.

على الرغم من عدم وجود أي أثر لأي رائحة ، إلا أن الثلاثة منهم لم يستطعوا إلا بلع لعابهم.

 

 

المالك بو ذاهب لطهي شيء لهم؟ عيون شياو يانيو ، شياو شياو ، وأويانغ شياو يى كلها اضاءة.

 

 

 

مهارة الطهي بو فانغ كانت ، وغني عن القول ، غير عادية ، وكانت الأطباق التي طهاها لا تنسى. لأول مرة على الإطلاق ، كان يعرض عليهم الطهي من أجلهم … لقد امتلأو على الفور بالتوقعات.

 

 

بو فانغ حبك حواجبه معا. وبينما كان يتذوق نكهة كعكة الأناناس تلك التي ذاقها بدت غريبة بعض الشيء ، ظهر تلميح من الغرابة على وجهه … فكر ، “هل طهاها بالفعل نفس الشخص؟ الفرق في الذوق واسع بعض الشيء … “

بعد الانتظار لفترة قصيرة ، خرج بو فانغ من المطبخ وعاء كبير في يده.

انفجار.

 

بعد الهبوط النهائي للكمة ، توقف بو فانغ عن الحركة وفرق طاقته الحقيقية. رفع قبضته واختفت الخيوط الملتصقة عليها أيضًا. نظر الثلاثة منهم على الفور إلى الحوض بفضول ورأوا قطعة كبيرة من كتلة الأرز الدبق الصافية التي كانت لا تزال تطلق البخار.

وكان الثلاثة منهم في حيرة على الفور. ما الذي يخطط له المالك بو ؟

بو فانغ حبك حواجبه معا. وبينما كان يتذوق نكهة كعكة الأناناس تلك التي ذاقها بدت غريبة بعض الشيء ، ظهر تلميح من الغرابة على وجهه … فكر ، “هل طهاها بالفعل نفس الشخص؟ الفرق في الذوق واسع بعض الشيء … “

 

 

لم يبدد بو فانغ شكوكهم وبدلاً من ذلك وضع الحوض الكبير أمامهم.

بعد ذلك ، رفع بو فانغ يده وظهرت سكين مطبخ عظم التنين. بعد أن ادارها حوله ، قام بتقطيع كعكة السنة إلى أربع قطع متساوية.

 

عندما رفع بو فانغ يده ، تم ربط العديد من الخيوط بقبضته. كان كل خيط لامعًا ولطيفًا وأنعم من خيط الحرير.

من الواضح أن وزن الحوض لم يكن خفيفًا وكان الحوض ممتلئًا بدقيق الأرز الدبق. كان دقيق الأرز هذا واضحًا تمامًا وبدا مسحوقًا بلوريًا.

 

 

 

سكب بو فانغ الماء المغلي من الينبوع الروحي في الحوض ثم استخدم يده لتحريك الخليط.

كان مظهرها بسيط. لم يتمكن الثلاثة منهم من معرفة ما الذي كان مختلفًا حولها .

 

عندما رفع بو فانغ يده ، تم ربط العديد من الخيوط بقبضته. كان كل خيط لامعًا ولطيفًا وأنعم من خيط الحرير.

“المالك بو ، ماذا تخطط لصنعه ؟” سأل شياو شياو وهو ينظر بحيرة إلى بو فانغ.

قال بو فانج: “إنه صالح للأكل ، لكنه سيكون أكثر لذة بعد المعالجة”. “يمكنك بالفعل محاولة صنعها في المنزل بنفسك ، طالما يمكنك التحكم في طاقتك الحقيقية بشكل جيد بما فيه الكفاية.”

 

 

أعطاه بو فانغ لمحة وقال: “لا تقل أي شيء ، فقط شاهد”.

 

 

 

بعد ذلك ، عندما رفع بو فانغ قبضته ، ارتفعت الطاقة الحقيقية من دانتيان وغلفت يده وكأنه قفاز.

قال بو فانغ وهو يتجه نحو المطبخ “أعطني لحظة ، سأعد شيئًا للاحتفال الليلة”.

 

كان مظهرها بسيط. لم يتمكن الثلاثة منهم من معرفة ما الذي كان مختلفًا حولها .

بووووم! رن صوت صاخب عندما تحطمت قبضة بو فانغ بسرعة في الدوامة داخل الحوض. مع سيطرة بو فانغ الدقيقة على طاقته الحقيقية ، ارتعدت الدوامة للحظة.

 

 

عندما رأى شياو شياو لونغ و اويانغ شياوي التعبير المحرج نوعًا ما على وجه بو فانغ تحت التحديق الضار لشياو يانيو ، لم يعد بإمكانهما التحمل وانفجروا يضحكون.

سحب بو فانغ قبضته إلى الوراء ثم حطمها إلى أسفل مرة أخرى. رن ضجيج عال مثل صوت انهيار .

 

 

بعد كمية غير معروفة من اللكمات ، أصبحت تصرفات بو فانغ تدريجيا أقل وحشية وأصبحت لطيفة إلى حد ما. على الرغم من أن كل لكمة لا تزال تنتج ضجة مدوية.

ذهل الثلاثة منهم وهم يشاهدون أعمال بو فانغ العنيفة والشرسة. لقد فكروا ،  “هل هو حقًا يصنع الطعام؟ هل أنت متأكد من أنك لا تنفس عن غضبك؟ فقط تخيل لو كانت تلك القبضة تهبط على جسم شخص … “

“هذا … لايبدو جيدًا. انها حلوة جدا. علاوة على ذلك ، أصبحت الحشوة قاسية للغاية بعد التبخير لفترة طويلة جدًا. علاوة على ذلك…”

 

 

بعد كمية غير معروفة من اللكمات ، أصبحت تصرفات بو فانغ تدريجيا أقل وحشية وأصبحت لطيفة إلى حد ما. على الرغم من أن كل لكمة لا تزال تنتج ضجة مدوية.

 

 

 

“هذا … اللعنة!” صرخ شياو شياو في دهشة وهو يحدق في قبضة بو فانغ التي كانت تلفها طاقة حقيقية. رأى خيوطًا تشبه الحرير الأبيض متصلة بالطاقة الحقيقية لبو فانغ.

بعد الانتظار لفترة قصيرة ، خرج بو فانغ من المطبخ وعاء كبير في يده.

 

 

عندما رفع بو فانغ يده ، تم ربط العديد من الخيوط بقبضته. كان كل خيط لامعًا ولطيفًا وأنعم من خيط الحرير.

حلاوة لم تكن حلوة جدا وليست خافته ايضاً. أثارت شهيتهم بطريقة لطيفة وجعلتهم يبلعون لعابهم دون أن يلاحظوا ذلك.

 

لم يبدد بو فانغ شكوكهم وبدلاً من ذلك وضع الحوض الكبير أمامهم.

انفجار.

 

 

 

بعد الهبوط النهائي للكمة ، توقف بو فانغ عن الحركة وفرق طاقته الحقيقية. رفع قبضته واختفت الخيوط الملتصقة عليها أيضًا. نظر الثلاثة منهم على الفور إلى الحوض بفضول ورأوا قطعة كبيرة من كتلة الأرز الدبق الصافية التي كانت لا تزال تطلق البخار.

حلاوة لم تكن حلوة جدا وليست خافته ايضاً. أثارت شهيتهم بطريقة لطيفة وجعلتهم يبلعون لعابهم دون أن يلاحظوا ذلك.

 

على الرغم من عدم وجود أي أثر لأي رائحة ، إلا أن الثلاثة منهم لم يستطعوا إلا بلع لعابهم.

المالك بو ذاهب لطهي شيء لهم؟ عيون شياو يانيو ، شياو شياو ، وأويانغ شياو يى كلها اضاءة.

 

“المالك بو ، ماذا تخطط لصنعه ؟” سأل شياو شياو وهو ينظر بحيرة إلى بو فانغ.

“رئيس الرائحة … هذا الطبق المصنوع بقبضة يدك؟ هل هو صالح للأكل؟ “سألت اويانغ شياو يى.

 

 

وكان الثلاثة منهم في حيرة على الفور. ما الذي يخطط له المالك بو ؟

قال بو فانج: “إنه صالح للأكل ، لكنه سيكون أكثر لذة بعد المعالجة”. “يمكنك بالفعل محاولة صنعها في المنزل بنفسك ، طالما يمكنك التحكم في طاقتك الحقيقية بشكل جيد بما فيه الكفاية.”

 

 

 

“ما اسم هذا الطعام؟” رن صوت شياو يانيو الموسيقي.

 

 

“المالك بو ، من النادر لأختي الكبرى أن تطبخ شيئًا وانتقدت بالفعل المعجنات التي أعدتها بشكل متقن لدرجة أنه لا قيمة لها تمامًا. قال شياو شياو ضاحكًا: “لقد أساءت لأختي حقًا هذه المرة”.

أجاب بو فانغ: ” كعكة ألف سنة من الحرير الملفوف “.

 

 

سكب بو فانغ الماء المغلي من الينبوع الروحي في الحوض ثم استخدم يده لتحريك الخليط.

بعد ذلك ، رفع بو فانغ يده وظهرت سكين مطبخ عظم التنين. بعد أن ادارها حوله ، قام بتقطيع كعكة السنة إلى أربع قطع متساوية.

مهارة الطهي بو فانغ كانت ، وغني عن القول ، غير عادية ، وكانت الأطباق التي طهاها لا تنسى. لأول مرة على الإطلاق ، كان يعرض عليهم الطهي من أجلهم … لقد امتلأو على الفور بالتوقعات.

 

 

مرة أخرى في المطبخ ، وضعهم بو فانغ على طبق من البورسلين الأزرق والأبيض قبل تركهم للنضج علي البخار في باخرة من الخيزران.

من الواضح أن وزن الحوض لم يكن خفيفًا وكان الحوض ممتلئًا بدقيق الأرز الدبق. كان دقيق الأرز هذا واضحًا تمامًا وبدا مسحوقًا بلوريًا.

 

بووووم! رن صوت صاخب عندما تحطمت قبضة بو فانغ بسرعة في الدوامة داخل الحوض. مع سيطرة بو فانغ الدقيقة على طاقته الحقيقية ، ارتعدت الدوامة للحظة.

“تعالو”  ، صاح بو فانغ تجاه الثلاثة الذين كانوا لا يزالون جالسين عند المدخل.

لم يكن بو فانغ أحمق وسرعان ما فهم ما كان يجري. من المؤكد أن هذه الكعكة المصنوعة من الأناناس من صنع شياو يانيو وليس والدتها … وهذا يفسر أيضًا سبب وجود اختلاف كبير في النكهة.

 

ذهل الثلاثة منهم وهم يشاهدون أعمال بو فانغ العنيفة والشرسة. لقد فكروا ،  “هل هو حقًا يصنع الطعام؟ هل أنت متأكد من أنك لا تنفس عن غضبك؟ فقط تخيل لو كانت تلك القبضة تهبط على جسم شخص … “

جاء الثلاثة منهم على الفور إلى المتجر بحماس ورأوا كعكة ألف سنة من الحرير الملفوف موضوعة على الطاولة.

 

 

بعد ذلك ، اتسعت عيون شياو يانيو الجميلة وكانت مليئة بالإثارة.

كان مظهرها بسيط. لم يتمكن الثلاثة منهم من معرفة ما الذي كان مختلفًا حولها .

 

 

“المالك بو ، من النادر لأختي الكبرى أن تطبخ شيئًا وانتقدت بالفعل المعجنات التي أعدتها بشكل متقن لدرجة أنه لا قيمة لها تمامًا. قال شياو شياو ضاحكًا: “لقد أساءت لأختي حقًا هذه المرة”.

ومع ذلك ، كانت الرائحة … العطر الغني للأرز الدبق كان مصحوبًا برائحة حلوة وبقيت حول طرف أنوفهم مثل الحرير.

لم يكن بو فانغ أحمق وسرعان ما فهم ما كان يجري. من المؤكد أن هذه الكعكة المصنوعة من الأناناس من صنع شياو يانيو وليس والدتها … وهذا يفسر أيضًا سبب وجود اختلاف كبير في النكهة.

 

 

حلاوة لم تكن حلوة جدا وليست خافته ايضاً. أثارت شهيتهم بطريقة لطيفة وجعلتهم يبلعون لعابهم دون أن يلاحظوا ذلك.

 

 

“ماذا عن طهي بعض الأطباق لهم؟”  فكر بو فانغ قبل أن يهز رأسه ثم يطرد هذه الفكرة من عقله. زار الثلاثة منهم متجره متكررا ، وبالتالي كانوا على دراية جيدة بأطباقه. لذلك ، فإن طهي أطباق المتجر لن يكون صادقًا بما فيه الكفاية.

“جرب حظك. قال بو فانج إنه ينبغي تناول كعكة العام الحالي في الليلة التي تسبق عيد الربيع أتمنى لكم تحسن مستمر في العام الجديد المقبل.

من الواضح أن وزن الحوض لم يكن خفيفًا وكان الحوض ممتلئًا بدقيق الأرز الدبق. كان دقيق الأرز هذا واضحًا تمامًا وبدا مسحوقًا بلوريًا.

 

تم شراء المكونات المستخدمة لكعكة ألف سنة من الحرير الملفوف خصيصًا من قِبل بو فانغ من النظام ودفع ثمنها من بلوراته. ومع ذلك ، لم يهتم بو فانغ بذلك.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

لم تكن المشاعر الكامنة وراء زيارتهم شيئًا يمكن لمجرد بلورات مقارنتها به. الطريقة الوحيدة التي تمكنه من التعبير عن امتنانه هي الطهي لهم.

 

 

“المالك بو ، ماذا تخطط لصنعه ؟” سأل شياو شياو وهو ينظر بحيرة إلى بو فانغ.

التقطت شياو يانيو بأمان كعكة ألف سنة من الحرير الملفوف مع عيدانها. افترقت شفاهها اللامعة برفق وكشفت عن أسنانها البيضاء اللامعة أثناء قضمها بلطف.

 

 

بعد الانتظار لفترة قصيرة ، خرج بو فانغ من المطبخ وعاء كبير في يده.

بعد ذلك ، اتسعت عيون شياو يانيو الجميلة وكانت مليئة بالإثارة.

مرة أخرى في المطبخ ، وضعهم بو فانغ على طبق من البورسلين الأزرق والأبيض قبل تركهم للنضج علي البخار في باخرة من الخيزران.

 

 

لذا ، فإن ما يُسمى بالألف حرير ملفوف … كان حقًا الف حرير ملفوف!

عندما رأى شياو شياو لونغ و اويانغ شياوي التعبير المحرج نوعًا ما على وجه بو فانغ تحت التحديق الضار لشياو يانيو ، لم يعد بإمكانهما التحمل وانفجروا يضحكون.

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

بو فانغ حبك حواجبه معا. وبينما كان يتذوق نكهة كعكة الأناناس تلك التي ذاقها بدت غريبة بعض الشيء ، ظهر تلميح من الغرابة على وجهه … فكر ، “هل طهاها بالفعل نفس الشخص؟ الفرق في الذوق واسع بعض الشيء … “

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط