نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 145

145

145

 

 

 

 

الفصل 145: الشخص البدين الذي يأكل أفخاذ الدجاج والشخص النحيل مع مقلاة على ظهره

نهض بو فانغ من الفراش في الوقت المحدد كالمعتاد. بعد الغسل ، صفع خديه لإيقاظ نفسه.

 

 

 

“لم أكن أعتقد أننا سنواجه مثل هذا المتجر المثير للاهتمام عندما وصلنا للتو إلى المدينة الإمبراطورية” ، قال آه وي لنفسه. ومع ذلك ، بعد الانتظار لفترة طويلة ، لم يكن هناك استجابة من آه لو. التفت على الفور في حيرة ورأى آه لو يتجه نحو بلاكي في خطوات صغيرة بينما كان يسحب باستمرار أفخاذ الدجاج من جيب مئزرهه.

 

بلع.

 

نهض بو فانغ من الفراش في الوقت المحدد كالمعتاد. بعد الغسل ، صفع خديه لإيقاظ نفسه.

عندما وصل فجر عيد الربيع ، ارتفع الدخان من مداخن العديد من الأسر داخل المدينة الإمبراطورية. استيقظ المواطنون الذين عملوا بجد خلال العام الماضي في وقت مبكر وبدأوا في إعداد وجبة إفطار فخمة في عيد الربيع.

“هاي ، هاي. فهمت … أوه … فهمت ، لن أفعل ذلك مرة أخرى. كرنش ، كرنش. “ضحك صامت وأحمق يرافقه صوت عظام يتم مضغها وسرعان ما تبعه تذمر شخص بالغ وغضب من شخص آخر.

 

آه وي حاك حاجبيه معا وهو ينظر إلى ظل بو فانغ. هل ارتكب خطأ؟ تلك النظرة التي لا معنى لها التي اظهرها أعطاها بو فانغ قبل الدوران جعلته يشكك في حياته …

 

“هاي ، هاي”.

عند أحد بوابات المدينة الإمبراطورية ، تثاءب الحراس المترقبون وشاهدوا بحسد عندما يصبح المشهد داخل المدينة أكثر حيوية. على الرغم من أنه كان عيد الربيع ، إلا أن حراس المدينة ما زالوا يؤدون واجباتهم في حالة تأهب. على الرغم من أن متمردي الطائفة تعرضوا للتدمير على يد الإمبراطور القديم ، إلا أنه لأحد يعرف ما إذا كان أعضاء الطائفة الماكرون سيضربون مرة أخرى.

“همم ، همم. الاخ الاكبر ، لماذا نحن هنا للمشاركة في مأدُبة المائة عائلة لهذا العام؟ إذا كنا سنحضر مثل هذا الحدث الممل ، فقد نستغل الوقت لتناول بعض أفخاذ الدجاج. ما هي الفائدة من التنافس مع هؤلاء الطهاة المتواضعين؟ “سأل الدهني في حيرة و غمغمة وهو يمضغ على فخذ دجاج.

 

 

كحراس ، حماية بلدهم كان واجبهم.

 

 

 

ومع ذلك ، فإن عقولهم كانت مليئة حاليًا بأسرة دافئة وزوجاتهم الجميلات وأطفالهم الرائعين ، أوه وأيضًا إفطار فطور عيد الربيع الحار الذي أعدته زوجاتهم.

“كيف يجرؤ على أن يطمع هذا الإنسان القي في ضلوع هذا الكلب الحلوة ؟”  كان بلاكي غاضب! وقف على الفور وحظر طبق الضلوع الحلوة الحامضة بجسده. مع الأرداف تواجه آه لو ، هز ذيله بفخر.

 

“من أنتم يا رفاق؟” سأل بو فانغ.

فجأة ، أصبحت عيون حارس ضعيف كان ينغمس في الخيال الجميل , فجأة مركزة وكان في حالة تأهب على الفور وهو ينظر إلى المسافة مع تعبير خطير على وجهه.

آه لو دفع أربع قطع من أفخاذ الدجاج في يديه الي فمه دفعة واحدة يحشرهم بوحشية من الإحباط. بعد صدورا صوت عالية ، ابتلع جميع أفخاذ الدجاج وقال ، “اي …الاخ الاكبر! انظر إلى القائمة ورائك! “

 

 

على مسافة ، كان هناك شخصان – أحدهما كبير والآخر صغير – يتجهان ببطء نحو المدينة الإمبراطورية ويمكن أن يشعر الحراس بإحساس غير مرئي بالضغط القادم منهم ، الأمر الذي تسبب في تغير البشرة على وجوه الحراس قليلاً.

 

 

 

 

“الاثنان منكم … توقفوا هناك!” قال أحد الحراس وهو يوقفهم.

“اثنان من خبراء ملوك قتال؟” كان حارس المدينة قلق. بالنسبة لهم ، كان ملوك القتال شخصيات شهيرة بالفعل.

“أوه ، ماذا تريد أن تطلب ، أخبرني ،” قال بو فانغ بلا تعبير.

 

كان الحارس مندهش للحظة. لقد فكر قائلاً:  “إذن هذان الزميلان الغريبان هم طهاة … هل يتصرف جميع الطهاة في هذه الأيام بشكل غريب؟ إنه حتى يحضر مقلاته الخاصة للمشاركة في المسابقة؟ “

“هاي ، هاي”.

بعد فترة قصيرة ، خرج عطر غني من المطبخ. كان العطر رائعا للغاية لدرجة أنه كان يفتن.

 

 

كان صوت الأسنان تسحق عظامًا بوضوح وكان يرافقه صوت المضغ. تركيبة الأصوات المبعثرة تهز العمود الفقري للحارسين الواقفان عند البوابة وتسببت في رعشة من الرعب في جميع أنحاء جلودهم. شعروا فجأة بشعور من الغرابة.

 

 

بينما كان يتحرك إلى الأمام ، كان اللحم على وجه آه لو يرتجف أيضًا. لقد أذهلته رائحة الضلوع الحلوة الحامضة. كان الشيء الذي أحب أن يفعله أه لو هو الأكل وكان حساسًا بشكل خاص بشأن تناول اللحوم.

“الاخ الاكبر ، لقد وصلنا إلى المدينة الإمبراطورية” ، رن صوت غير واضح. بعد الانتهاء من الجملة ، بدأ صوت مضغ العظام مرة أخرى.

 

 

“الاثنان منكم … توقفوا هناك!” قال أحد الحراس وهو يوقفهم.

“أنت تافه ، الا تستطيع التحدث معي عندما أكل ؟!” يبدو أن الصوت الآخر كان منزعجًا قليلاً وكانت لهجته مليئة بالاشمئزاز.

 

 

 

“هاي ، هاي. فهمت … أوه … فهمت ، لن أفعل ذلك مرة أخرى. كرنش ، كرنش. “ضحك صامت وأحمق يرافقه صوت عظام يتم مضغها وسرعان ما تبعه تذمر شخص بالغ وغضب من شخص آخر.

آه وي حاك حاجبيه معا وهو ينظر إلى ظل بو فانغ. هل ارتكب خطأ؟ تلك النظرة التي لا معنى لها التي اظهرها أعطاها بو فانغ قبل الدوران جعلته يشكك في حياته …

 

 

في مجال رؤية اثنين من حراس المدينة الإمبريالية ، أصبحت الشخصيتان أكثر وضوحا تدريجيا.

 

 

كان صوت الأسنان تسحق عظامًا بوضوح وكان يرافقه صوت المضغ. تركيبة الأصوات المبعثرة تهز العمود الفقري للحارسين الواقفان عند البوابة وتسببت في رعشة من الرعب في جميع أنحاء جلودهم. شعروا فجأة بشعور من الغرابة.

وبينما رأوا الشخصين ، تقلص حراس المدينة في الوقت نفسه.

وبينما سار الدهني وراء الحارس ، توقف للحظة وكسرت ابتسامة ملامحه. ارتعد اللحم الكثيف على وجهه للحظة.

 

كحراس ، حماية بلدهم كان واجبهم.

كان أحدهما طويل القامة وبدين بينما كان الآخر قصيرًا ونحيلًا. كان الشخص طويل القامة يعاني من السمنة المفرطة وكان جسده بالكامل مغطى بقطع من اللحم ، لدرجة أن عينيه الصغيرتين كانتا مخفية.

 

 

“ضع لسانك مرة أخرى في فمك ، لا يمكنك أن تتصرف مثل طاهٍ عديم الخبرة بأداب العالم؟ إذا كنت ستتصرف مثل هذا ، من فضلك لا تخبر أحداً أنك أخي! “لقد حبك آه وي حواجبه معًا وكان وجهه قد تم قطعه تقريبًا من الغضب. على الرغم من أنه اضطر إلى الاعتراف بأن رائحة  الضلوع الحلوة الحامضة لم تكن سيئة حقًا … لم يكن رد فعله مثيرًا للشفقة مثل رد فعل آه لو .‏

من ناحية أخرى ، كان القصير قصير للغاية. كان لديه فم جاحظ وذقن حاد وبدا بالأحرى كوميديا.

بينما كان يمضغ نصف فخذ الدجاج في فمه ، أعطى النصف المتبقي للحارس.

 

كان الدهني يرتدي مئزر كبير مع جيب مخيط عليه . لقد وصلت يده إلى الجيب وأخرج منه عجينة الدجاج العطرة والرائعة بشكل ساحق قبل أن يسحقهت مباشرة و بالكامل في فمه. لم يكن حتى بحاجة إلى بصق العظام وابتلع كل شيء بعد مضغه عدة مرات.

قبل الحارس الفخذ في دهشة وحدق في الاثنين منهم فجأة عند دخولهم المدينة الإمبراطورية.

 

 

القصير لم يكن طبيعيا. لم يكن طويل القامة ولكنه كان يحمل مقلاة سوداء كبيرة كانت أكبر منه تقريبًا على ظهره وبدا كما لو كان سلحفاة تحمل قوقعة.

فوجئ بو فانغ للحظة ونظر إلى آه وي كما لو كان يحدق في احمق. ماذا كان يعني بقوله ان يحضر الطاهي الحقيقي؟ كان بو فانغ يقف هنا ، من كان يبحث عنه؟

 

“هممم ، هممم . إلاخ الاكبر ، أين نحن ذاهبون الآن؟ هل نحن ذاهبون إلى موقع الإمبراطورية المعين المعد للطهاة؟ “سأل أه لو في غمغمة .

“الاثنان منكم … توقفوا هناك!” قال أحد الحراس وهو يوقفهم.

 

 

كان التصميم داخل المتجر مريحًا جدًا. على الأقل ، كان الانطباع الأول لـ “آه لو” و “آه وى” جيدًا ، وخصوصًا نظافة المتجر. هذا الشعور الناصع جعلهم سعداء للغاية.

من لمحة واحدة ، يمكن للحراس أن يقولو أن الاثنين لم يكونا طبيعيين. كحراس المدينة ، كان من مسؤوليتهم التوقف والتشكيك بهم.

 

 

 

قال الدهني: “الاخ الاكبر ، إنه يوقفنا … همم ، همم ” ، وهو يخرج  عجينة االدجاج ثانيتا من الجيب الأمامي لمئزره ، ويدفعها إلى فمه ويبدأ في المضغ بينما ينظر إلى الخليط .

 

 

وضع بو فانغ ابتسامة حيث أعطى هذين الأخوين الغريبين لمحة. دون أن يقول أي شيء آخر ، قال لهم فقط أن ينتظروا لحظة قبل أن يعود إلى المطبخ.

أعطى الشخص القصير نظرت كراهية للدهني قبل أن يتحول إلى الحارس وقال ، “يا صديقي. نحن الطهاة هنا للمشاركة في مأدُبة المائة عائلة لهذا العام. نحن من {تشينغ يانغ شين}1″‏

 

 

آه وي كان في حيرة إلى حد ما لأنه أعطى بو فانغ لمحة. بعد تحجيم بو فانغ بشكل مثير للريبة من أعلى إلى أسفل ، فتح فمه وسأل: “هل أنت الشخص الذي صنع هذه الأضلاع الحلوة؟”

كان الحارس مندهش للحظة. لقد فكر قائلاً:  “إذن هذان الزميلان الغريبان هم طهاة … هل يتصرف جميع الطهاة في هذه الأيام بشكل غريب؟ إنه حتى يحضر مقلاته الخاصة للمشاركة في المسابقة؟ “

 

 

 

كرر الحارس تشينغ يانغ شين عدة مرات في ذهنه. بعد فترة وجيزة ، تقلصت تلاميذه ويبدو أنه قد تذكر شيئا. نظر إلى الاثنين في دهشة وقال ، “تشينغ يانغ شين؟ هم؟ هل تتحدث عن تشينغ يانغ شين التي تعرف أيضًا باسم مدخل البراري؟ “

 

 

 

كان قليلًا سعيدًا بتعبير الحارس. قام برفع ذقنه الحاد وقال: “إذن ، هل يُسمح لنا بالدخول؟”

كرر الحارس تشينغ يانغ شين عدة مرات في ذهنه. بعد فترة وجيزة ، تقلصت تلاميذه ويبدو أنه قد تذكر شيئا. نظر إلى الاثنين في دهشة وقال ، “تشينغ يانغ شين؟ هم؟ هل تتحدث عن تشينغ يانغ شين التي تعرف أيضًا باسم مدخل البراري؟ “

 

آه وي حاك حاجبيه معا وهو ينظر إلى ظل بو فانغ. هل ارتكب خطأ؟ تلك النظرة التي لا معنى لها التي اظهرها أعطاها بو فانغ قبل الدوران جعلته يشكك في حياته …

ابتلع الحارس لعابه وانتقل جانبيًا. هذا الثنائي الغريب توجه مباشرة إلى المدينة الإمبراطورية.

 

 

 

وبينما سار الدهني وراء الحارس ، توقف للحظة وكسرت ابتسامة ملامحه. ارتعد اللحم الكثيف على وجهه للحظة.

 

 

 

“صديق ، أنت لست شخصًا سيئًا. أنت في الواقع تدعنا ندخل. هنا ، سأعطيك نصف فخذ الدجاج هذا. “لقد أخرج الدهني عصا دجاج من مئزره وضعها في فمه. أسنانه بيضاء كبيرة و قسم مباشرتاً عجينة الدجاج إلى نصفين.

آه وي كان في حيرة إلى حد ما لأنه أعطى بو فانغ لمحة. بعد تحجيم بو فانغ بشكل مثير للريبة من أعلى إلى أسفل ، فتح فمه وسأل: “هل أنت الشخص الذي صنع هذه الأضلاع الحلوة؟”

 

 

بينما كان يمضغ نصف فخذ الدجاج في فمه ، أعطى النصف المتبقي للحارس.

 

 

 

قبل الحارس الفخذ في دهشة وحدق في الاثنين منهم فجأة عند دخولهم المدينة الإمبراطورية.

 

آه لو واه وي وجدو طاولة وجلسو . على الرغم من أن البيئة داخل المتجر كانت مختلفة تمامًا عن الخارج وتملأ قلوبهم بالدفء ، إلا أن تأثيث المتجر لم يكن في الواقع فاخرًا على الإطلاق وكان مثل متجر عادي للغاية.

وبمجرد اختفاء الدهني ، تعافى الحارس فجأة من مفاجأته وألقى فخذ الدجاج على الأرض بتعبير ممتلئ بالتجهم.

 

 

 

“طهاة من تشينغ يانغ شين ، أتذكر أن الطهاة من هناك جميعهم مخيفون للغاية!” تمتم الحرس بهدوء فى نفسه عندما ظهر الخوف علي ملامحه.

كحراس ، حماية بلدهم كان واجبهم.

 

رائحة الضلوع الحلوة الحامضة هذه حلوة حقا. لقد كان عطريًا أكثر بكثير من اللحم المشوي الذي صنعه الرجل العجوز من مدينة تشينغ يانغ شن والذي علمهم كيف يطبخون. مع مثل هذه المقارنة ، شعر آه لو أن عجينة الدجاج في يده أصبحت عادية إلى حد ما ولا طعم لها.

“يا لهم من ثنائي فريد ، هل هم هنا للتسبب في مشكلة؟”  فكر بو فانغ.

 

 

“همم ، همم. الاخ الاكبر ، لماذا نحن هنا للمشاركة في مأدُبة المائة عائلة لهذا العام؟ إذا كنا سنحضر مثل هذا الحدث الممل ، فقد نستغل الوقت لتناول بعض أفخاذ الدجاج. ما هي الفائدة من التنافس مع هؤلاء الطهاة المتواضعين؟ “سأل الدهني في حيرة و غمغمة وهو يمضغ على فخذ دجاج.

 

 

 

كان هذان الأخوان آه لو وأه وي. كان يسمى الدهني آه لو ، بينما كان يسمى النحيل آه وي. كانوا طهاة من تشينغ يانغ شين وكانوا مشهورين في هذا المجال. لقد درسوا مهاراتهم في الطهي تحت طاهٍ عجوز وكثيراً ما يصطادون الوحوش الروحية في البراري. كانت أطباقهم جريئة ولكنها لذيذة في نفس الوقت.

 

 

 

على الرغم من أن سمعتها لم تكن معروفة في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، لم يكن هناك أحد لم يعرفهم داخل مدينة تشينغ يانغ شن.

“ما هي الجائزة؟ هل أخبرك الرجل العجوز؟ “ابتلع آه لو بقايا عجينة الدجاج المخلوطة بالعظام في فمه ثم حدق بفضول في آه وي بأعينيه الصغيرتين.

 

قال الدهني: “الاخ الاكبر ، إنه يوقفنا … همم ، همم ” ، وهو يخرج  عجينة االدجاج ثانيتا من الجيب الأمامي لمئزره ، ويدفعها إلى فمه ويبدأ في المضغ بينما ينظر إلى الخليط .

“قلت بالفعل من قبل ، لا تتحدث معي عندما تأكل! كم مرة يجب علي أن أخبرك؟! همف … الرجل العجوز هو الذي أخبرنا بالمشاركة. وقال إن جائزة “مأدُبة المائة عائلة” قد تكون جيدة هذا العام ، وأعرب عن أمله في أن نقدمها له. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فهل فكرت حقًا بشخصيتي في أنني سأختار المشاركة؟ “قال آه وي وهو يشعر بالاشمئزاز و يرفع ذقنه الحاد.

“هاي ، هاي”.

 

فصل 146: الجرو الصغير ، هل يمكننا أن نتبادل  دجاجي مع ضلوعك الحلوة؟

“ما هي الجائزة؟ هل أخبرك الرجل العجوز؟ “ابتلع آه لو بقايا عجينة الدجاج المخلوطة بالعظام في فمه ثم حدق بفضول في آه وي بأعينيه الصغيرتين.

 

 

كان الحارس مندهش للحظة. لقد فكر قائلاً:  “إذن هذان الزميلان الغريبان هم طهاة … هل يتصرف جميع الطهاة في هذه الأيام بشكل غريب؟ إنه حتى يحضر مقلاته الخاصة للمشاركة في المسابقة؟ “

“كيف لي أن أعرف؟” آه وي أخرج شخيرًا واستمر في السير للأمام مع المقلاة السوداء الكبيرة على ظهره.

 

 

تم إنشاء متجرهم في مدينة تشينغ يانغ شين لأنه يقع عند مدخل البراري. أسعار الأطباق كانت باهظة الثمن ، لكنها كانت مكلفة لسبب ما. تم الحصول على جميع المكونات المستخدمة في أطباقهم شخصيًا من البراري. علاوة على ذلك ، بعد طهيها بعناية ، يمكن الحفاظ على طاقة الروح داخل المكونات. لم يكن طعم أطباقهم جيدًا فحسب ، بل كان مفيدًا أيضًا للزراعة. كان هذا هو السبب الحقيقي الذي جعلهم يبيعون طعامهم بأسعار باهظة.

آه لو ذهب في حالة ذهول للحظة ثم واصل الوصول إلى الجيب الأمامي لمئزره. قام بسحب فخذ دجاج دهني ومعطر وادخله إلى فمه. يبدو أن جيب المئزر هو حفرة بلا قاع وبدا أن أفخاذ الدجاج لا تنضب.

 

 

بسماع كلماته ، استدار آه وي ونظر. قفزت حواجبه في لحظة واقسم على الفور بصوت عالٍ ، “اللعنة … هذا المتجر هو في الحقيقة فخ ، إنه أكثر من متجرنا !”

بعد ذلك ، ركض آه لو بسعادة بعد آه وي.

 

 

 

“هممم ، هممم . إلاخ الاكبر ، أين نحن ذاهبون الآن؟ هل نحن ذاهبون إلى موقع الإمبراطورية المعين المعد للطهاة؟ “سأل أه لو في غمغمة .

“همم ، همم. الاخ الاكبر ، لماذا نحن هنا للمشاركة في مأدُبة المائة عائلة لهذا العام؟ إذا كنا سنحضر مثل هذا الحدث الممل ، فقد نستغل الوقت لتناول بعض أفخاذ الدجاج. ما هي الفائدة من التنافس مع هؤلاء الطهاة المتواضعين؟ “سأل الدهني في حيرة و غمغمة وهو يمضغ على فخذ دجاج.

 

 

بعد ذلك مباشرة ، رن صوت آه وي الغاضب مرة أخرى. “اذهب بعيدا! قلت لك ألا تتحدث معي عندما تأكل! “

 

 

“ما الذي سنذهب إليه؟ ما هي الفائدة من التجمع مع مجموعة من الطهاة القمامة؟ دعنا نذهب ونبحث عن شيء نأكله!

“هممم ، هممم . أوه … إلاخ الاكبر ، هناك متجر هنا! إيه؟ هذه رائحة اللحم … رائحة طيبة حقا! “

 

كان نوم الليلة الماضية جيدًا بشكل استثنائي وسمح لجسمه وعقله بالاسترخاء التام. كان هذا النوم الأكثر استقرارًا منذ أن جاء إلى هذا العالم.

 

 

“صديق ، أنت لست شخصًا سيئًا. أنت في الواقع تدعنا ندخل. هنا ، سأعطيك نصف فخذ الدجاج هذا. “لقد أخرج الدهني عصا دجاج من مئزره وضعها في فمه. أسنانه بيضاء كبيرة و قسم مباشرتاً عجينة الدجاج إلى نصفين.

نهض بو فانغ من الفراش في الوقت المحدد كالمعتاد. بعد الغسل ، صفع خديه لإيقاظ نفسه.

 

 

 

كان نوم الليلة الماضية جيدًا بشكل استثنائي وسمح لجسمه وعقله بالاسترخاء التام. كان هذا النوم الأكثر استقرارًا منذ أن جاء إلى هذا العالم.

 

 

 

عندما وصل إلى المطبخ ، بدأ بو فانغ في ممارسة تقنياته للنحت والقطع بطريقة بارعة. كان هناك بالفعل تحسن كبير في أسلوب النحت منذ بدأ لأول مرة. كان بإمكانه حتى نحت زهرة واقعية المظهر مع انحناءات ناعمة للغاية باستخدام التوفو اللين .

فجأة ، توقفت ضوضاء الطحن في فمه فجأة وارتجف أنفه بعنف. تحولت نظرته على الفور إلى سطوع شديد وهو ينظر في اتجاه المطبخ.

 

 

من ناحية أخرى ، فإن التحسينات في أسلوب القطع الخاص به تصبح أبطأ إلى حد ما. بعد كل شيء ، قد ارتفعت بالفعل تقنية قطع النيزك إلى المستوى الثاني وصعوبتها اصبحت أكبر.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

عندما انتهت ممارسة الصباح المعتادة ، بدأ بو فانغ في طهي بعض الأطباق. من الواضح أن الطبق الأول الذي طهاه هو الضلوع الحلوة الحامضة ، والذي كان المفضل لدى بلاكي. فقط لهذا اليوم ، بو فانغ زاد الحجم خصيصا بحيث يمكن للكلب الكسول ان يمتلئ.

الفصل 145: الشخص البدين الذي يأكل أفخاذ الدجاج والشخص النحيل مع مقلاة على ظهره

 

بعد فترة قصيرة ، خرج عطر غني من المطبخ. كان العطر رائعا للغاية لدرجة أنه كان يفتن.

بعد كل شيء ، كان عيد الربيع …

 

 

استدار بو فانغ عندما سمع الأصوات وراءه. مع رفع حاجبيه ، نظر إلى الشخصين الغريبين على حين غرة.

بعد فترة قصيرة ، خرج عطر غني من المطبخ. كان العطر رائعا للغاية لدرجة أنه كان يفتن.

 

 

 

بعد إخراج صفيحة مملوءة حتي الحافة بالضلوع الحلوة الحامضة ، قام بو فانغ بإزالة لوحة الباب ودخل الهواء البارد خارج المتجر على الفور.

 

 

 

على الرغم من المزاج الاحتفالي لمهرجان الربيع ، لم ترتفع درجة الحرارة حتى في أدنى درجاتها. وبينما كان ينفخ سحابة من الأنفاس البيضاء ، وضع بو فانغ ألضلوع الحلوة التي كانت تنبعث منها رائحة رائعة أمام بلاكي.‏

من ناحية أخرى ، كان القصير قصير للغاية. كان لديه فم جاحظ وذقن حاد وبدا بالأحرى كوميديا.

 

نظرًا لعرقلة بصره ، لم يستطع آه لو الا التخلي عن مطاردة الطعام بعينيه. بعد أن صدم شفتيه ، ركض لسانه على شفتيه كما لو كان يحاول أن يلعق رائحة “الضلوع الحلوة الحامضة” التي ترفرف في الهواء.

بلاكي ، الذي كان مستلقياً على الأرض بكسل ، فتح عينيه على الفور واستيقظ بلسانه معلقًا.

 

 

رائحة الضلوع الحلوة الحامضة هذه حلوة حقا. لقد كان عطريًا أكثر بكثير من اللحم المشوي الذي صنعه الرجل العجوز من مدينة تشينغ يانغ شن والذي علمهم كيف يطبخون. مع مثل هذه المقارنة ، شعر آه لو أن عجينة الدجاج في يده أصبحت عادية إلى حد ما ولا طعم لها.

فقط عندما وضع بو فانغ ضلوع الحلوة الحامضة أمام بلاكي ، سمع فجأة مجموعتين مختلفتين بوضوح من خطى قادمة من خلفه …

 

 

 

“هممم ، هممم . أوه … إلاخ الاكبر ، هناك متجر هنا! إيه؟ هذه رائحة اللحم … رائحة طيبة حقا! “

 

 

 

وقف بو فانغ. قبل أن يتمكن من الالتفات حوله ، صرخ صوت تكسر العظام فجأة من خلفه.

 

 

“جرو صغير لطيف” ، لماذا لا نتبادل قطعتين من أفخاذ الدجاج مع قطعة من أضلاعك الحلوة الحامضة؟ قطعتين لا تكفي؟ ماذا عن ثلاث قطع؟ أربع قطع؟”

تم إنشاء متجرهم في مدينة تشينغ يانغ شين لأنه يقع عند مدخل البراري. أسعار الأطباق كانت باهظة الثمن ، لكنها كانت مكلفة لسبب ما. تم الحصول على جميع المكونات المستخدمة في أطباقهم شخصيًا من البراري. علاوة على ذلك ، بعد طهيها بعناية ، يمكن الحفاظ على طاقة الروح داخل المكونات. لم يكن طعم أطباقهم جيدًا فحسب ، بل كان مفيدًا أيضًا للزراعة. كان هذا هو السبب الحقيقي الذي جعلهم يبيعون طعامهم بأسعار باهظة.

 

كرر الحارس تشينغ يانغ شين عدة مرات في ذهنه. بعد فترة وجيزة ، تقلصت تلاميذه ويبدو أنه قد تذكر شيئا. نظر إلى الاثنين في دهشة وقال ، “تشينغ يانغ شين؟ هم؟ هل تتحدث عن تشينغ يانغ شين التي تعرف أيضًا باسم مدخل البراري؟ “

[1] تشينغ يانغ شين (青阳‏) – تعني حرفيًا مدينة الشمس الخضراء. هناك بلدة حقيقية تسمى تشينغ يانغ شين في مقاطعة جيان سو في الصين.

 

 

بينما كان يمضغ نصف فخذ الدجاج في فمه ، أعطى النصف المتبقي للحارس.

 

 

 

كان قليلًا سعيدًا بتعبير الحارس. قام برفع ذقنه الحاد وقال: “إذن ، هل يُسمح لنا بالدخول؟”

 

 

 

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

“جرو صغير لطيف” ، لماذا لا نتبادل قطعتين من أفخاذ الدجاج مع قطعة من أضلاعك الحلوة الحامضة؟ قطعتين لا تكفي؟ ماذا عن ثلاث قطع؟ أربع قطع؟”

 

عندما سمع آه لو , آه وي ، كان مترددا إلى حد ما وهو يمشي نحو آه وي. في النهاية ، دخل الاثنان إلى المتجر.

فصل 146: الجرو الصغير ، هل يمكننا أن نتبادل  دجاجي مع ضلوعك الحلوة؟

“من أنتم يا رفاق؟” سأل بو فانغ.

 

 

 

 

 

 

 

كان أحدهما طويل القامة وبدين بينما كان الآخر قصيرًا ونحيلًا. كان الشخص طويل القامة يعاني من السمنة المفرطة وكان جسده بالكامل مغطى بقطع من اللحم ، لدرجة أن عينيه الصغيرتين كانتا مخفية.

آه لو ذهب في حالة ذهول وهو يحدق ببشاعة في طبق ذو لون اليوسفي “الضلوع الحلوة الحامضة” أمام الكلب الأسود الكبير. لقد نسي عجينة الدجاج نصف المأكولة في يده ونسي مضغ اللحم في فمه.

 

 

 

 

 

رائحة الضلوع الحلوة الحامضة هذه حلوة حقا. لقد كان عطريًا أكثر بكثير من اللحم المشوي الذي صنعه الرجل العجوز من مدينة تشينغ يانغ شن والذي علمهم كيف يطبخون. مع مثل هذه المقارنة ، شعر آه لو أن عجينة الدجاج في يده أصبحت عادية إلى حد ما ولا طعم لها.

قبل الحارس الفخذ في دهشة وحدق في الاثنين منهم فجأة عند دخولهم المدينة الإمبراطورية.

 

آه لو واه وي وجدو طاولة وجلسو . على الرغم من أن البيئة داخل المتجر كانت مختلفة تمامًا عن الخارج وتملأ قلوبهم بالدفء ، إلا أن تأثيث المتجر لم يكن في الواقع فاخرًا على الإطلاق وكان مثل متجر عادي للغاية.

آه لو أعطى عجينة الدجاج في يده لمحة ثم وضع ابتسامة. كان لا يزال يطحن أفخاذ الدجاج في فمه ويبتلعها بعد مضغها عدة مرات.

آه لو دفع أربع قطع من أفخاذ الدجاج في يديه الي فمه دفعة واحدة يحشرهم بوحشية من الإحباط. بعد صدورا صوت عالية ، ابتلع جميع أفخاذ الدجاج وقال ، “اي …الاخ الاكبر! انظر إلى القائمة ورائك! “

 

 

كان الكلب الأسود الكبير على وشك الاستمتاع بوجبة الضلوع الحلوة الحامضة بمفرده عندما ارتعش جسده فجأة للحظة. رفع رأسه على الفور واكتشفت نظرة آه لو. كانت تلك النظرة ممتلئة بالجشع والتوق وكان هدفها هو الضلوع الحلوة الحامضة.‏

 

 

كان الدهني يرتدي مئزر كبير مع جيب مخيط عليه . لقد وصلت يده إلى الجيب وأخرج منه عجينة الدجاج العطرة والرائعة بشكل ساحق قبل أن يسحقهت مباشرة و بالكامل في فمه. لم يكن حتى بحاجة إلى بصق العظام وابتلع كل شيء بعد مضغه عدة مرات.

“كيف يجرؤ على أن يطمع هذا الإنسان القي في ضلوع هذا الكلب الحلوة ؟”  كان بلاكي غاضب! وقف على الفور وحظر طبق الضلوع الحلوة الحامضة بجسده. مع الأرداف تواجه آه لو ، هز ذيله بفخر.

 

 

 

 

 

نظرًا لعرقلة بصره ، لم يستطع آه لو الا التخلي عن مطاردة الطعام بعينيه. بعد أن صدم شفتيه ، ركض لسانه على شفتيه كما لو كان يحاول أن يلعق رائحة “الضلوع الحلوة الحامضة” التي ترفرف في الهواء.

على مسافة ، كان هناك شخصان – أحدهما كبير والآخر صغير – يتجهان ببطء نحو المدينة الإمبراطورية ويمكن أن يشعر الحراس بإحساس غير مرئي بالضغط القادم منهم ، الأمر الذي تسبب في تغير البشرة على وجوه الحراس قليلاً.

 

 

“ضع لسانك مرة أخرى في فمك ، لا يمكنك أن تتصرف مثل طاهٍ عديم الخبرة بأداب العالم؟ إذا كنت ستتصرف مثل هذا ، من فضلك لا تخبر أحداً أنك أخي! “لقد حبك آه وي حواجبه معًا وكان وجهه قد تم قطعه تقريبًا من الغضب. على الرغم من أنه اضطر إلى الاعتراف بأن رائحة  الضلوع الحلوة الحامضة لم تكن سيئة حقًا … لم يكن رد فعله مثيرًا للشفقة مثل رد فعل آه لو .‏

“اثنان من خبراء ملوك قتال؟” كان حارس المدينة قلق. بالنسبة لهم ، كان ملوك القتال شخصيات شهيرة بالفعل.

 

 

استدار بو فانغ عندما سمع الأصوات وراءه. مع رفع حاجبيه ، نظر إلى الشخصين الغريبين على حين غرة.

“صديق ، أنت لست شخصًا سيئًا. أنت في الواقع تدعنا ندخل. هنا ، سأعطيك نصف فخذ الدجاج هذا. “لقد أخرج الدهني عصا دجاج من مئزره وضعها في فمه. أسنانه بيضاء كبيرة و قسم مباشرتاً عجينة الدجاج إلى نصفين.

 

“الاخ الاكبر ، يتناول أشخاص آخرون وجبات فخمة في مهرجان الربيع بينما نأكل فقط الأرز المقلي بالبيض هنا … لماذا لا نطلب وجبة من الأضلاع الحلوة أيضًا؟” وقال آه لو وهو يبتلع أفخاذ دجاج أخرى ، “وإلا فإن اللحوم الحمراء المطبوخة مقبولة أيضًا …”

كان أحدهم شخصًا كبير وبدين يرتدي مئزر والآخر شخص نحيف يضع مقلاة سوداء كبيرة على ظهره …

 

 

الفصل 145: الشخص البدين الذي يأكل أفخاذ الدجاج والشخص النحيل مع مقلاة على ظهره

“يا لهم من ثنائي فريد ، هل هم هنا للتسبب في مشكلة؟”  فكر بو فانغ.

 

 

“هممم ، هممم . إلاخ الاكبر ، أين نحن ذاهبون الآن؟ هل نحن ذاهبون إلى موقع الإمبراطورية المعين المعد للطهاة؟ “سأل أه لو في غمغمة .

“من أنتم يا رفاق؟” سأل بو فانغ.

 

 

 

بعد تلقيه توبيخ من آه وي ، سحب آه لو على الفور لسانه مرة أخرى إلى فمه مع الكثير من التردد بينما لا يزال يتذكر رائحة الضلوع الحلوة الحامضة.‏

استدار بو فانغ عندما سمع الأصوات وراءه. مع رفع حاجبيه ، نظر إلى الشخصين الغريبين على حين غرة.

 

 

آه وي كان في حيرة إلى حد ما لأنه أعطى بو فانغ لمحة. بعد تحجيم بو فانغ بشكل مثير للريبة من أعلى إلى أسفل ، فتح فمه وسأل: “هل أنت الشخص الذي صنع هذه الأضلاع الحلوة؟”

 

 

 

كان هذا الطبق يمتلك أرقى اشكال التقديم والرائحة والنكهة. من دون وجود ملاحظة دقيقة ، تجرأ آه وي على الاستنتاج بأن هذه كانت بالتأكيد لوحة كلاسيكية ممتازة من الضلوع الحلوة الحامضة!‏

“الاخ الاكبر ، لقد وصلنا إلى المدينة الإمبراطورية” ، رن صوت غير واضح. بعد الانتهاء من الجملة ، بدأ صوت مضغ العظام مرة أخرى.

 

 

ومع ذلك ، كيف يمكن للطاهي الذي بدا أنه أصغر منه طهي ألضلوع الحلوة الرائعة؟ مستحيل … آه واه هز رأسه لا شعوريا. كان واثقا للغاية من مهارة الطهي الخاصة به. منذ أن تدرب من قبل الرجل العجوز ، كان مستوى مهارته في الطهي يرتفع بسرعة. بالتأكيد لم يكن هناك أي طاه عادي يمكن أن يكون أفضل منه.

 

 

القصير لم يكن طبيعيا. لم يكن طويل القامة ولكنه كان يحمل مقلاة سوداء كبيرة كانت أكبر منه تقريبًا على ظهره وبدا كما لو كان سلحفاة تحمل قوقعة.

“أنا لا أصدقك ، أنت تكذب … اذهب واحضر الطاهي الحقيقي” ، قال آه وي وهو يلقي نظرة على بو فانغ.

 

 

 

فوجئ بو فانغ للحظة ونظر إلى آه وي كما لو كان يحدق في احمق. ماذا كان يعني بقوله ان يحضر الطاهي الحقيقي؟ كان بو فانغ يقف هنا ، من كان يبحث عنه؟

 

 

 

لا يمكن أن يزعج بو فانغ نفسه للتعامل مع مثل هذا الشخص غير المعقول. عاد على الفور إلى المتجر وتوجه إلى المطبخ.

 

 

“كيف يجرؤ على أن يطمع هذا الإنسان القي في ضلوع هذا الكلب الحلوة ؟”  كان بلاكي غاضب! وقف على الفور وحظر طبق الضلوع الحلوة الحامضة بجسده. مع الأرداف تواجه آه لو ، هز ذيله بفخر.

آه وي حاك حاجبيه معا وهو ينظر إلى ظل بو فانغ. هل ارتكب خطأ؟ تلك النظرة التي لا معنى لها التي اظهرها أعطاها بو فانغ قبل الدوران جعلته يشكك في حياته …

 

 

ابتلع الحارس لعابه وانتقل جانبيًا. هذا الثنائي الغريب توجه مباشرة إلى المدينة الإمبراطورية.

“دعنا نذهب ، آه لو. دعونا نلقي نظرة داخل هذا المتجر “، رفع آه وي ذقنه الحاد وقال بابتسامة باهتة.

 

 

 

“لم أكن أعتقد أننا سنواجه مثل هذا المتجر المثير للاهتمام عندما وصلنا للتو إلى المدينة الإمبراطورية” ، قال آه وي لنفسه. ومع ذلك ، بعد الانتظار لفترة طويلة ، لم يكن هناك استجابة من آه لو. التفت على الفور في حيرة ورأى آه لو يتجه نحو بلاكي في خطوات صغيرة بينما كان يسحب باستمرار أفخاذ الدجاج من جيب مئزرهه.

“دعنا نذهب ، آه لو. دعونا نلقي نظرة داخل هذا المتجر “، رفع آه وي ذقنه الحاد وقال بابتسامة باهتة.

 

 

“جرو صغير لطيف” ، لماذا لا نتبادل قطعتين من أفخاذ الدجاج مع قطعة من أضلاعك الحلوة الحامضة؟ قطعتين لا تكفي؟ ماذا عن ثلاث قطع؟ أربع قطع؟”

كان قليلًا سعيدًا بتعبير الحارس. قام برفع ذقنه الحاد وقال: “إذن ، هل يُسمح لنا بالدخول؟”

 

 

بينما كان يتحرك إلى الأمام ، كان اللحم على وجه آه لو يرتجف أيضًا. لقد أذهلته رائحة الضلوع الحلوة الحامضة. كان الشيء الذي أحب أن يفعله أه لو هو الأكل وكان حساسًا بشكل خاص بشأن تناول اللحوم.

 

 

نهض بو فانغ من الفراش في الوقت المحدد كالمعتاد. بعد الغسل ، صفع خديه لإيقاظ نفسه.

عندما استدار آه وي وشاهد هذا المشهد ، انفجرت رئتيه تقريبًا من السخط. صاح على الفور في غضب ، “ماذا بحق الجحيم تفعل! اسرع وتعال هنا! “

 

 

 

عندما سمع آه لو , آه وي ، كان مترددا إلى حد ما وهو يمشي نحو آه وي. في النهاية ، دخل الاثنان إلى المتجر.

 

 

 

كان التصميم داخل المتجر مريحًا جدًا. على الأقل ، كان الانطباع الأول لـ “آه لو” و “آه وى” جيدًا ، وخصوصًا نظافة المتجر. هذا الشعور الناصع جعلهم سعداء للغاية.

 

 

 

آه لو دفع أربع قطع من أفخاذ الدجاج في يديه الي فمه دفعة واحدة يحشرهم بوحشية من الإحباط. بعد صدورا صوت عالية ، ابتلع جميع أفخاذ الدجاج وقال ، “اي …الاخ الاكبر! انظر إلى القائمة ورائك! “

 

 

كان قليلًا سعيدًا بتعبير الحارس. قام برفع ذقنه الحاد وقال: “إذن ، هل يُسمح لنا بالدخول؟”

بسماع كلماته ، استدار آه وي ونظر. قفزت حواجبه في لحظة واقسم على الفور بصوت عالٍ ، “اللعنة … هذا المتجر هو في الحقيقة فخ ، إنه أكثر من متجرنا !”

الفصل 145: الشخص البدين الذي يأكل أفخاذ الدجاج والشخص النحيل مع مقلاة على ظهره

 

“الاخ الاكبر ، دعنا نطلب الضلوع الحلوة الحامضة! أنا حقا أريد أن آكلها … “آه لو قال في غمغمة بجانبه.

تم إنشاء متجرهم في مدينة تشينغ يانغ شين لأنه يقع عند مدخل البراري. أسعار الأطباق كانت باهظة الثمن ، لكنها كانت مكلفة لسبب ما. تم الحصول على جميع المكونات المستخدمة في أطباقهم شخصيًا من البراري. علاوة على ذلك ، بعد طهيها بعناية ، يمكن الحفاظ على طاقة الروح داخل المكونات. لم يكن طعم أطباقهم جيدًا فحسب ، بل كان مفيدًا أيضًا للزراعة. كان هذا هو السبب الحقيقي الذي جعلهم يبيعون طعامهم بأسعار باهظة.

كان هذا الطبق يمتلك أرقى اشكال التقديم والرائحة والنكهة. من دون وجود ملاحظة دقيقة ، تجرأ آه وي على الاستنتاج بأن هذه كانت بالتأكيد لوحة كلاسيكية ممتازة من الضلوع الحلوة الحامضة!‏

 

“كيف يجرؤ على أن يطمع هذا الإنسان القي في ضلوع هذا الكلب الحلوة ؟”  كان بلاكي غاضب! وقف على الفور وحظر طبق الضلوع الحلوة الحامضة بجسده. مع الأرداف تواجه آه لو ، هز ذيله بفخر.

ومع ذلك ، ما هو أساس هذا المتجر لبيع أطباقهم بسعر باهظ أيضًا؟ هل حصل صاحب هذا المتجر شخصيًا على مكونات من البراري أيضًا؟

 

 

سيكون لدينا حصتان من الأرز المقلي بالبيض. يمكنك فقط معرفة مستوى الطهاة من أبسط طبق … إلى جانب ذلك ، فإن الضلوع الحلوة الحلوة باهظة الثمن للغاية. قال آه وي: “إذا لم يكن مذاقه جيدًا ، فستضيع أموالنا”.

ومع ذلك ، حتى لو كان شخصيا يحصل على المكونات من تلقاء نفسه ، فإن أسعار أطباقه كانت لا تزال باهظة الثمن. في متجرهم ، كانت لديهم الأطباق التي تم تسعيرها بالبلورات ولكن لم يكن هناك سوى عدد قليل من هذه الأطباق. من ناحية أخرى ، كان سعر كل طبق تقريبًا في هذا المتجر بلورات …

 

 

 

بلع.

“الاخ الاكبر ، يتناول أشخاص آخرون وجبات فخمة في مهرجان الربيع بينما نأكل فقط الأرز المقلي بالبيض هنا … لماذا لا نطلب وجبة من الأضلاع الحلوة أيضًا؟” وقال آه لو وهو يبتلع أفخاذ دجاج أخرى ، “وإلا فإن اللحوم الحمراء المطبوخة مقبولة أيضًا …”

 

 

آه وي كان غير قادر إلى حد ما على قبول التسعير.

فقط عندما وضع بو فانغ ضلوع الحلوة الحامضة أمام بلاكي ، سمع فجأة مجموعتين مختلفتين بوضوح من خطى قادمة من خلفه …

 

عندما انتهت ممارسة الصباح المعتادة ، بدأ بو فانغ في طهي بعض الأطباق. من الواضح أن الطبق الأول الذي طهاه هو الضلوع الحلوة الحامضة ، والذي كان المفضل لدى بلاكي. فقط لهذا اليوم ، بو فانغ زاد الحجم خصيصا بحيث يمكن للكلب الكسول ان يمتلئ.

“أين المالك ؟!” صرخ آه وي.

كان صوت الأسنان تسحق عظامًا بوضوح وكان يرافقه صوت المضغ. تركيبة الأصوات المبعثرة تهز العمود الفقري للحارسين الواقفان عند البوابة وتسببت في رعشة من الرعب في جميع أنحاء جلودهم. شعروا فجأة بشعور من الغرابة.

 

آه لو واه وي وجدو طاولة وجلسو . على الرغم من أن البيئة داخل المتجر كانت مختلفة تمامًا عن الخارج وتملأ قلوبهم بالدفء ، إلا أن تأثيث المتجر لم يكن في الواقع فاخرًا على الإطلاق وكان مثل متجر عادي للغاية.

بو فانغ خرج ببطء من المطبخ وأعطى آه وي لمحة. تم عرض السخط بشكل كامل على وجه الطرف الآخر وتضمن تعبيره حتى استفزاز بسيط.

بو فانغ خرج ببطء من المطبخ وأعطى آه وي لمحة. تم عرض السخط بشكل كامل على وجه الطرف الآخر وتضمن تعبيره حتى استفزاز بسيط.

 

 

“أوه ، ماذا تريد أن تطلب ، أخبرني ،” قال بو فانغ بلا تعبير.

 

 

 

“الاخ الاكبر ، دعنا نطلب الضلوع الحلوة الحامضة! أنا حقا أريد أن آكلها … “آه لو قال في غمغمة بجانبه.

وقف بو فانغ. قبل أن يتمكن من الالتفات حوله ، صرخ صوت تكسر العظام فجأة من خلفه.

 

آه لو واه وي وجدو طاولة وجلسو . على الرغم من أن البيئة داخل المتجر كانت مختلفة تمامًا عن الخارج وتملأ قلوبهم بالدفء ، إلا أن تأثيث المتجر لم يكن في الواقع فاخرًا على الإطلاق وكان مثل متجر عادي للغاية.

“لا تتحدث معي عندما تأكل!” تهافت آه وي في حين أعطي آه لو لمحة. بصراحة ، لقد كان مغرا قليلاً باقتراح آه لو ، لكنه تمكن من تحمل الإغراء في النهاية.

“هاي ، هاي”.

 

 

سيكون لدينا حصتان من الأرز المقلي بالبيض. يمكنك فقط معرفة مستوى الطهاة من أبسط طبق … إلى جانب ذلك ، فإن الضلوع الحلوة الحلوة باهظة الثمن للغاية. قال آه وي: “إذا لم يكن مذاقه جيدًا ، فستضيع أموالنا”.

 

 

 

وضع بو فانغ ابتسامة حيث أعطى هذين الأخوين الغريبين لمحة. دون أن يقول أي شيء آخر ، قال لهم فقط أن ينتظروا لحظة قبل أن يعود إلى المطبخ.

“الاخ الاكبر ، يتناول أشخاص آخرون وجبات فخمة في مهرجان الربيع بينما نأكل فقط الأرز المقلي بالبيض هنا … لماذا لا نطلب وجبة من الأضلاع الحلوة أيضًا؟” وقال آه لو وهو يبتلع أفخاذ دجاج أخرى ، “وإلا فإن اللحوم الحمراء المطبوخة مقبولة أيضًا …”

 

 

آه لو واه وي وجدو طاولة وجلسو . على الرغم من أن البيئة داخل المتجر كانت مختلفة تمامًا عن الخارج وتملأ قلوبهم بالدفء ، إلا أن تأثيث المتجر لم يكن في الواقع فاخرًا على الإطلاق وكان مثل متجر عادي للغاية.

 

 

وضع بو فانغ ابتسامة حيث أعطى هذين الأخوين الغريبين لمحة. دون أن يقول أي شيء آخر ، قال لهم فقط أن ينتظروا لحظة قبل أن يعود إلى المطبخ.

“الاخ الاكبر ، يتناول أشخاص آخرون وجبات فخمة في مهرجان الربيع بينما نأكل فقط الأرز المقلي بالبيض هنا … لماذا لا نطلب وجبة من الأضلاع الحلوة أيضًا؟” وقال آه لو وهو يبتلع أفخاذ دجاج أخرى ، “وإلا فإن اللحوم الحمراء المطبوخة مقبولة أيضًا …”

كان صوت الأسنان تسحق عظامًا بوضوح وكان يرافقه صوت المضغ. تركيبة الأصوات المبعثرة تهز العمود الفقري للحارسين الواقفان عند البوابة وتسببت في رعشة من الرعب في جميع أنحاء جلودهم. شعروا فجأة بشعور من الغرابة.

 

كان صوت الأسنان تسحق عظامًا بوضوح وكان يرافقه صوت المضغ. تركيبة الأصوات المبعثرة تهز العمود الفقري للحارسين الواقفان عند البوابة وتسببت في رعشة من الرعب في جميع أنحاء جلودهم. شعروا فجأة بشعور من الغرابة.

“همف… هل تخطط حقًا للتبرع بكل البلورات في محفظتك إلى هذا المتجر؟ هل أنت غبي؟! “قال آه وي بسخرية.

 

 

 

لقد كان في حيرة بينما كان يجلس على الكرسي مع المقلاة السوداء الكبيرة على ظهره.

“ضع لسانك مرة أخرى في فمك ، لا يمكنك أن تتصرف مثل طاهٍ عديم الخبرة بأداب العالم؟ إذا كنت ستتصرف مثل هذا ، من فضلك لا تخبر أحداً أنك أخي! “لقد حبك آه وي حواجبه معًا وكان وجهه قد تم قطعه تقريبًا من الغضب. على الرغم من أنه اضطر إلى الاعتراف بأن رائحة  الضلوع الحلوة الحامضة لم تكن سيئة حقًا … لم يكن رد فعله مثيرًا للشفقة مثل رد فعل آه لو .‏

 

 

كان وجه آه لو مليئًا بخيبة الأمل حيث ارتجف جسده بالإحباط. “لا أستطيع أن آكل أي لحوم … أنا حزين للغاية” ، تمتم آه لوفي نفسه. بعد ذلك ، قام بسحب قطعتين من أفخاذ الدجاج ودفعهم إلى فمه قبل مضغهم بشدة.

 

 

هناك ، كانت هناك شخصية رفيعة تمشي ببطء مع لوحين من الأرز المقلي بالبيض الساخن.

فجأة ، توقفت ضوضاء الطحن في فمه فجأة وارتجف أنفه بعنف. تحولت نظرته على الفور إلى سطوع شديد وهو ينظر في اتجاه المطبخ.

 

 

فجأة ، توقفت ضوضاء الطحن في فمه فجأة وارتجف أنفه بعنف. تحولت نظرته على الفور إلى سطوع شديد وهو ينظر في اتجاه المطبخ.

هناك ، كانت هناك شخصية رفيعة تمشي ببطء مع لوحين من الأرز المقلي بالبيض الساخن.

كان أحدهم شخصًا كبير وبدين يرتدي مئزر والآخر شخص نحيف يضع مقلاة سوداء كبيرة على ظهره …

 

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

رائحة الضلوع الحلوة الحامضة هذه حلوة حقا. لقد كان عطريًا أكثر بكثير من اللحم المشوي الذي صنعه الرجل العجوز من مدينة تشينغ يانغ شن والذي علمهم كيف يطبخون. مع مثل هذه المقارنة ، شعر آه لو أن عجينة الدجاج في يده أصبحت عادية إلى حد ما ولا طعم لها.

 

 

كحراس ، حماية بلدهم كان واجبهم.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط