نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 151

151

151

 

حتى أن بعض الأشخاص العاديين الذين نفد صبرهم تركوا مقاعدهم وبدأوا يتجهون في اتجاه بو فانغ.

الفصل 151: زلابية قمر الهلال بالون قوس قزح؟ أين ألوان قوس قزح؟

أخيرًا ، جاء دور العوام. كانوا يشعرون بالفعل بفراغ الصبر إلى حد ما. عندما رأوا التعبيرات النبيلة على وجوه كبار المسؤولين ، كانوا بالفعل قريبين من حدودهم . أي نوع من الطبق يمكن أن يجعلهم يشعرون بالسعادة؟

 

عندما وصل الماء في المقلاة تمامًا إلى درجة الغليان وكانت الحرارة كافية لجعله يضيق عينيه قليلاً ، بدأ بو فانغ بإلقاء الزلابية في الماء المغلي.

 

 

 

من الخارج ، يبدو أن هناك كمية باهتة من العطور التي تغلف الحشوات وجعلت الفطيرة محيرة للغاية.

داخل بوابة الغموض السماوي الصاخب ، كان الرجل الذي كان رأسه يتلألأ تحت أشعة الشمس لافتًا للغاية وهو يقف خلف أحد مواقد الطهي العديدة.

 

 

 

 

“كما هو متوقع من رئيس الطهاة من المطبخ الإمبراطوري ، هذا ليس بالأمر السيء” ، امتدح جي تشينغشوي بابتسامة.

كان تعبير الطاهي جين مهيبًا وهو يعجن بمهارة كرة اللحم بيديه. تم صنع كرات اللحم هذه باستخدام أنواع مختلفة من اللحوم المخلوطة معًا وكان مذاقها غير عادي بالتأكيد. كان فخور بهذا الطبق للغاية . من أجل مأدُبة المائة عائلة لهذا العام ، كان يقدم كل ما في وسعه.

 

 

أخيرًا ، جاء دور العوام. كانوا يشعرون بالفعل بفراغ الصبر إلى حد ما. عندما رأوا التعبيرات النبيلة على وجوه كبار المسؤولين ، كانوا بالفعل قريبين من حدودهم . أي نوع من الطبق يمكن أن يجعلهم يشعرون بالسعادة؟

انفجار! انفجار! انفجار!

الزلابية سرعان ما بدأت ترتفع نحو سطح الماء. كانت عيون بو فانغ حادة وكانت يديه سريعة. في اللحظة التي وصلت فيها الزلابية إلى السطح ، جرفها ووضعها في وعاء من البورسلين الأزرق والأبيض.

 

ومع ذلك ، فإن خصي الشباب لم يقل أي شيء أنه فقط التقط الطبق ومشى في اتجاه جي تشينغشوي.‏

فجأة ، توقف الطاهي جين في منتصف عجنه كرة من كرات اللحم بعد أن أذهل من ضوضاء تصم واكتشف أن موقد الطهي كان يهتز قليلاً.

انفجار! انفجار! انفجار!

 

بعد عض الجلد الطري للزلابية بعضة واحدة ، اتسعت عيون جي تشينغشوي على الفور وأصبحت مليئة بالإثارة.

نظر بوعي إلى الاتجاه الذي كان يصدر منه الصوت ورأى شخصًا سمينًا يدق بقوة على قطعة من اللحم على موقد طهي مع مطرقة ثقيلة في يديه.

في هذه الأثناء ، كانت الشخصيات البارزة في المدينة الإمبراطورية والناس العاديين ممتلئين بالثناء وكذلك أكلوا كرات اللحم الأربعة. من الواضح أن هذا الطبق غزا بطونهم.

 

احم

هل هذه هي فكرته عن الطهي؟ هل هناك شيء خاطئ مع هذا الطاهي؟ “سأل الطاهي جين بسخرية بينما زوايا شفتيه رفت. لم يطبخ أي شخص آخر كما لو  كان يخوض معركة هكذا.

 

 

 

ارقد في سلام !‏

 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن خصي الشباب لم يقل أي شيء أنه فقط التقط الطبق ومشى في اتجاه جي تشينغشوي.‏

رن صوت تقشعر له الأبدان وارتفعت قشعريرة في جميع أنحاء جسم الطاهي جين. اتسعت عيناه وهو ينظر وراء ذلك البدين .‏

 

 

ارقد في سلام !‏

هناك ، قام شخص قصير ورفيع مع مقلاة سوداء كبيرة على ظهره بقطع وحش روح يكافح على الأرض مع الخنجر في يده …

“كيف يحدث هذا؟ لماذا يحدث هذا؟ كيف يصنع مثل هذا الطبق اللذيذ مع المكونات العادية فقط؟ “كان الطاهي جين يحادث نفسه. كان رد فعل الجمهور وتعبير جي تشينغشوي بالارتياح قد أخبروه أن زلابية الهلال من بو فانغ قد تغلبت تمامًا على كرات اللحم الأربعة.

 

كان الطبق الذي أسعد الناس.

الطاهي جين ابتلع لعابه . ضاقت تلاميذه لأنه شعر ببرد مفاجئ في قلبه. جعله الجنون في عيون ذلك الشخص يشعر كما لو كان ينظر إلى جلاد بدلاً من طاهي.

ظهر العطر الذي يشبه قوس قزح سريعًا وتلاشى سريعًا ، مثل وميض في المقلاة. عندما تعافى جي تشينغشوي من مفاجأته ، اختفى العطر ذو لون قوس قزح تدريجياً.

 

أكلت الزوجة نصف الزلابية ثم أكل زوجها بقية الزلابية في قضمة واحدة. الاحمرار على وجهها أصبح على الفور أكثر إشراقا. احتضنت ذراع زوجها وقالت بخجل: “ماذا تفعل ، هناك الكثير من الناس هنا! كم هذا محرج!”

“من هم هؤلاء الناس … مأدُبة المائة عائلة لهذا العام هي ببساطة غير منظمة. لم يتمكنوا حتى من تصفية هذا النوع من الأشخاص من المشاركين. هذا ببساطة هراء. “

 

 

 

تمتم الطاهي جين بتعبير بارد على وجهه قبل أن يركز كل انتباهه مرة أخرى على صنع الطبق .

صل 152: يا له من طبق يبهج الناس

 

قدم الخصيان زلابية الهلال بلون قوس قزح لكبار المسؤولين في البلاط الإمبراطوري للسماح لهم بتذوقها كذلك.

 

 

 

كانت غيوم البخار ترتفع من المقلاة وكانت المياه بداخلها قريبة بالفعل من نقطة الغليان.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

في تلك اللحظة ، كان بو فانغ يعجن بالفعل أكثر من عشرة زلابية قمر الهلال بلون قوس قزح. هذه المرة ، لم يتبع الوصفة التي يوفرها النظام ولكنه استخدم نسخته المنقحة الخاصة به بدلاً من ذلك. لقد استخدم المكونات العادية للحشوات فقط حتى يتمكن أي شخص من تناول الطبق دون أن يشعر بأي انزعاج من استهلاك الطاقة الروحية.

 

 

نقل الخصي الأمر والعديد من الحراس في دروع ظهرو على الفور لاستعادة النظام.

كان العديد من الطهاة من حوله قد انتهوا بالفعل من الطهي وتم تقديم أطباقهم بالفعل إلى الإمبراطور وكذلك بعض كبار المسؤولين.

 

 

 

كقوة حاكمة للإمبراطورية ، كانوا بطبيعة الحال أول من تذوق الأطباق.

أدارت رأسها ووجدت زوجها ينظر إليها بتعبير لطيف على وجهه.

 

كانت الزوجة تشعر بالغضب منذ لحظة ولكن استياءها اختفى في تلك اللحظة. امتلأ وجهها الجميل بالاحمرار بينما كانت تلدغ بخجل من الزلابية. يتدفق عطر ذو لون قوس قزح وتسبب في امتلاء وجهها بالنشوة.

هؤلاء الناس كانوا يهزون رأسهم وهم يأكلون الطعام. بعد كل شيء ، كانت هذه الأطباق من الطهاة المشهورين . كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يتذوقوا الطعم

فجأة ، توقف الطاهي جين في منتصف عجنه كرة من كرات اللحم بعد أن أذهل من ضوضاء تصم واكتشف أن موقد الطهي كان يهتز قليلاً.

 

 

بعد تذوق الطبق أمامه ، أومأ جي تشينغشوي برأسه وأمر شخصًا بأخذه دون أي تغيير في تعبيره .

حتى أن بعض الأشخاص العاديين الذين نفد صبرهم تركوا مقاعدهم وبدأوا يتجهون في اتجاه بو فانغ.

 

كانت غيوم البخار ترتفع من المقلاة وكانت المياه بداخلها قريبة بالفعل من نقطة الغليان.

عند يأخذ كل طبق ، سيتم تقديم الطبق التالي.

تدفق العطر من قضمة الزلابية نحو وجهه وضيق جي تشنغ شوي عينيه قليلاً. العطر الغني يختبئ في أنفه في غضون لحظة ويثير حواسه.

 

كان الطبق الذي أسعد الناس.

وفي الوقت نفسه ، تمكن العوام أخيرًا من تذوق هذه الأطباق اللذيذة أيضًا. لقد كانوا بالفعل قريبين من حدودهم بعد أن أثارت شهيتهم عن طريق رائحة العطر في الهواء. وكانت بطون العديد منهم تهدر من الاحتجاج.

في هذه الأثناء ، وفوق المنصة العالية ، كان جي تشينغ شوي قد أكل بالفعل الزلابية الثلاثة في وعاءه وشرب حتى الحساء دون أن يترك قطرة واحدة. كان يشعر بالرضا الشديد لأنه اخمد الوعاء واخرج نفسا من الهواء الساخن.

 

 

تم الانتهاء بنجاح طبق الطاهي جين. بعد سكب صلصة محضرة بدقة فوق كرات اللحم ، كانت كرات اللحم الحارة والمعطرة بشدة جاهزة للأكل.

 

 

احم

بعد رؤية كرات لحم الاربع بهجات ، رفع جي تشينغ شو حواجبه وأومئ برأسه دون تمييز. التقط إحدى كرات اللحم وقضمها بلطف.

 

 

 

في اللحظة التي وصلت فيها أسنانه على سطح كرة اللحم ، خرج عصير كثيف من المركز وتدفق على الفور إلى فمه. كانت الرائحة عطرة لدرجة أن جي تشينغشوي لم يستطع إلا أن يستمر في امتصاص العصير من كرات اللحم. لم يحتوي العصير على نكهة نوع واحد من اللحوم فحسب ، بل كان يتذوق أنواعًا مختلفة من اللحم معًا. بعد خضوعه لإعداد خاص من قبل الطاهي جين ذو الرأس ألاصلع ، لم يكن هناك في الواقع أي شعور بالنزاع في النكهات والذوق كان جيدًا بشكل مدهش.

 

 

 

بعد الانتهاء من اللحم المفروم ، أومأ جي تشنغ شوي بارتياح. بعد تذوق الكثير من الأطباق حتى الآن ، كان هذا الطبق الوحيد الذي اعتقد أنه مثير للاهتمام.

 

 

 

“كما هو متوقع من رئيس الطهاة من المطبخ الإمبراطوري ، هذا ليس بالأمر السيء” ، امتدح جي تشينغشوي بابتسامة.

بعد الانتهاء من اللحم المفروم ، أومأ جي تشنغ شوي بارتياح. بعد تذوق الكثير من الأطباق حتى الآن ، كان هذا الطبق الوحيد الذي اعتقد أنه مثير للاهتمام.

 

 

عندما رأى الطاهي جين الذي كان لا يزال يطبخ أمام موقده الابتسامة على وجه الإمبراطور ، شعر بسعادة غامرة فجأة. كان يشعر بتحسن أكثر من أي وقت مضى وكان مليئًا بالثقة كما لو كانت بذرة نمت على الفور لتصبح نبتة وتثمر امام عينه .

كان العديد من الطهاة من حوله قد انتهوا بالفعل من الطهي وتم تقديم أطباقهم بالفعل إلى الإمبراطور وكذلك بعض كبار المسؤولين.

 

 

في هذه الأثناء ، كانت الشخصيات البارزة في المدينة الإمبراطورية والناس العاديين ممتلئين بالثناء وكذلك أكلوا كرات اللحم الأربعة. من الواضح أن هذا الطبق غزا بطونهم.

وبينما كان جي تشنغ شوي يمضغ اللقمة في فمه بلطف ، فقد امتلأ فجأة بإحساس بالسعادة وظهرت ابتسامة باهتة دون وعي على شفتيه. امتلأ صدره بفرح لا يمكن السيطرة عليه.

 

نقل الخصي الأمر والعديد من الحراس في دروع ظهرو على الفور لاستعادة النظام.

“ما زلت رئيس الطهاة من المطبخ الإمبراطوري بعد كل شيء!”  أصبح رأس الطاهي جين الأصلع أكثر إشراقًا حيث قاوم الرغبة في دندنت لحن. فكر ،  “المالك بو؟ الاخوة من تشينغ يانغ شين؟ لا شيء!

“هيهي ، عزيزتي ، خذي قضمة ايضاً.” قال الزوج وهو يضحك بسلاسة ، “إنه يبدو شيئًا رائعًا … يبدو أن هناك شيئًا سحريًا حول هذا الطبق!”

 

 

عندما عجنت اليدين النحيفتين لبو فانغ بسرعة زلابية الهلال الملونة ، ازدادت كمية الزلابية القمرية الموجودة أمامه أكثر فأكثر.

“هم؟ قوس قزح ؟ كيف يكون هذا لون قوس قزح؟ اليست زلابية الهلال هذه بيضاء تماما ؟ “كان جي تشنغ شوي يشعر بالحيرة. كان مرتبكا إلى حد ما لأنه أعطى الزلابية البيضاء نظرة أخرى. كان لون قوس قزح بشكل طبيعي سبعة ألوان. لماذا أطلق على الطبق لون قوس قزح عندما كان هناك لون واحد فقط؟

 

 

عندما وصل الماء في المقلاة تمامًا إلى درجة الغليان وكانت الحرارة كافية لجعله يضيق عينيه قليلاً ، بدأ بو فانغ بإلقاء الزلابية في الماء المغلي.

 

 

“استمر في تغذية النار ، لا تدعها تصبح أصغر حجمًا” ، ذكر بو فانغ الشاب الذي اشعل النار.

بلوب ، بلوب.

استمرت مشاهد مماثلة في بوابة الغموض السماوي. سوف يمتلئ كل شخص يتذوق فطائر الهلال بلون قوس قزح بالسعادة. علاوة على ذلك ، فإن الأزواج الشباب الذين كانوا يتشاجرون من قبل سيتصالحون مع بعضهم البعض.

 

 

واحدة تلو الآخري ، تم إسقاط زلابية هلال قوس قزح في المياه.

في هذه الأثناء ، كانت الشخصيات البارزة في المدينة الإمبراطورية والناس العاديين ممتلئين بالثناء وكذلك أكلوا كرات اللحم الأربعة. من الواضح أن هذا الطبق غزا بطونهم.

لقد طفت على السطح لفترة من الوقت قبل أن تغرق لأسفل المقلاة.

 

 

ارقد في سلام !‏

أعطى بو فانغ الزلابية المائية في المقلاة لمحة قبل أن يعود وبدأ يعجن الزلابية مرة أخرى. أعد كمية لا بأس بها من الحشوات التي يجب أن تكون كافية لبضع مئات من الزلابية. كانت سرعة العجن لبو فانغ سريعة للغاية ويمكنه أن يعجن زلابية الهلال خلال بضعة أنفاس.

 

 

وكانت هذه الزلابية تؤثر في الواقع علي مزاجه. بعد تناول الزلابية ، امتلأ صدره بالعواطف العديدة والمتنوعة مثل ألوان قوس قزح ثم توقف أخيرًا في سعادة .

“استمر في تغذية النار ، لا تدعها تصبح أصغر حجمًا” ، ذكر بو فانغ الشاب الذي اشعل النار.

 

 

انتهي الشقيقين ، آه لو وأه وي ، من أطباقهم أيضا … ومع ذلك ، كان التأثير البصري ببساطة صدمة للغاية.

أومأ الشاب بسرعة برأسه وأضاف بضع قطع من الخشب إلى النار.

 

 

كانت الزوجة تشعر بالغضب منذ لحظة ولكن استياءها اختفى في تلك اللحظة. امتلأ وجهها الجميل بالاحمرار بينما كانت تلدغ بخجل من الزلابية. يتدفق عطر ذو لون قوس قزح وتسبب في امتلاء وجهها بالنشوة.

الزلابية سرعان ما بدأت ترتفع نحو سطح الماء. كانت عيون بو فانغ حادة وكانت يديه سريعة. في اللحظة التي وصلت فيها الزلابية إلى السطح ، جرفها ووضعها في وعاء من البورسلين الأزرق والأبيض.

 

 

قدم الخصيان زلابية الهلال بلون قوس قزح لكبار المسؤولين في البلاط الإمبراطوري للسماح لهم بتذوقها كذلك.

وكان وعاء واحد فقط كبير بما يكفي لاحتواء ثلاثة من زلابية هلال قوس قزح .

كانت الزوجة تشعر بالغضب منذ لحظة ولكن استياءها اختفى في تلك اللحظة. امتلأ وجهها الجميل بالاحمرار بينما كانت تلدغ بخجل من الزلابية. يتدفق عطر ذو لون قوس قزح وتسبب في امتلاء وجهها بالنشوة.

 

إن شرب جرعة من الحساء بعد تناول فطيرة كان يمنحه شعورًا دافئًا وغامضًا في هذا الشتاء البارد.

الزلابية على شكل الهلال باللون الأبيض اللامع لم تكن تشع ألوان قوس قزح على الرغم من اسمها. كانت هذه الزلابية سلسة وشفافة ، ويمكن رؤية الحشوات في الداخل تقريبًا.

مرحباً جميعا

 

بعد رؤية كرات لحم الاربع بهجات ، رفع جي تشينغ شو حواجبه وأومئ برأسه دون تمييز. التقط إحدى كرات اللحم وقضمها بلطف.

من الخارج ، يبدو أن هناك كمية باهتة من العطور التي تغلف الحشوات وجعلت الفطيرة محيرة للغاية.

 

 

 

بعد صب مغرفة من الحساء في الوعاء ثم رش بعض البصل الأخضر المفروم ، تم الانتهاء من فطائر الهلال بلون قوس قزح.

من الخارج ، يبدو أن هناك كمية باهتة من العطور التي تغلف الحشوات وجعلت الفطيرة محيرة للغاية.

 

 

اقترب الخصي الصغير من بو فانغ وفوجئ قليلاً عندما نظر إلى زلابية الهلال الرائعة. لم تكن رائحة الزلابية عطرة مقارنة بأطباق الطهاة الآخرين.

“كما هو متوقع من رئيس الطهاة من المطبخ الإمبراطوري ، هذا ليس بالأمر السيء” ، امتدح جي تشينغشوي بابتسامة.

 

 

ومع ذلك ، فإن خصي الشباب لم يقل أي شيء أنه فقط التقط الطبق ومشى في اتجاه جي تشينغشوي.‏

 

 

نظر بوعي إلى الاتجاه الذي كان يصدر منه الصوت ورأى شخصًا سمينًا يدق بقوة على قطعة من اللحم على موقد طهي مع مطرقة ثقيلة في يديه.

“هذا هو طبق المالك بو …؟”

مع شخص يأخذ زمام المبادرة ، اشخاص أكثر وأكثر تركوا مقاعدهم. أصبح ترتيب المشهد فوضوي إلى حد ما فجأة.

 

 

كان جي تشينغشوي ممتلئًا بترقب وهو ينظر إلى الطبق الذي يقدمه الخصي الشاب. ومع ذلك ، عندما رأى زلابية هلال القمر ذات المظهر العادي والتي لم يكن عطرها قويًا أيضًا ، تراجعت التوقعات في قلبه وأصيب بخيبة أمل إلى حد ما.

هؤلاء الناس كانوا يهزون رأسهم وهم يأكلون الطعام. بعد كل شيء ، كانت هذه الأطباق من الطهاة المشهورين . كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يتذوقوا الطعم

 

 

لم تكن هناك فطائر في إمبراطورية الرياح الخفيفة ، لذلك لم يتعرف جي تشينغشوي على الطبق. ومع ذلك ، فقد كان جي تشنغ شوي قد تذوق شوماي بو فانغ من قبل ورائحته العطرة ومظهره اللامع لا يزال قائما في ذاكرته حتى الآن. على النقيض من ذلك ، لم تكن الزلابية المائية ذات المظهر الرائع في وعاء الخزف الأزرق والأبيض أمامه عبقة كما كان متوقعًا. خرج جي تشينغشوي تنهد.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

“اي اسم اختاره المالك بول لهذا الطبق؟” على الرغم من أنه شعر بخيبة أمل إلى حد ما ، لا يزال جي تشنغ شوي يسأل الخصي الشاب.

لم تقدم بعد زلابية الهلال الملونة بالوان قوس قزح ، لذلك كانت تنظر إلى زوجها الذي كان يأكل فطائره من زاوية عينيها ويزيد غضبها مع الوقت .

 

 

قال الشاب باحترام “قال المالك بو إن هذا الطبق يطلق عليه فطائر الهلال بلون قوس قزح”.

 

 

 

“هم؟ قوس قزح ؟ كيف يكون هذا لون قوس قزح؟ اليست زلابية الهلال هذه بيضاء تماما ؟ “كان جي تشنغ شوي يشعر بالحيرة. كان مرتبكا إلى حد ما لأنه أعطى الزلابية البيضاء نظرة أخرى. كان لون قوس قزح بشكل طبيعي سبعة ألوان. لماذا أطلق على الطبق لون قوس قزح عندما كان هناك لون واحد فقط؟

في هذه الأثناء ، كانت الشخصيات البارزة في المدينة الإمبراطورية والناس العاديين ممتلئين بالثناء وكذلك أكلوا كرات اللحم الأربعة. من الواضح أن هذا الطبق غزا بطونهم.

 

بعد تذوق الطبق أمامه ، أومأ جي تشينغشوي برأسه وأمر شخصًا بأخذه دون أي تغيير في تعبيره .

هل كان هناك شيء آخر خاص حول هذا الطبق؟ عيون جي تشينغشوي مضاءة فجأة. لقد تذكر فجأة أنه مع قدرة بو فانغ في الطهي ، كان من المستحيل عليه أن ينتج مثل هذا الطبق العادي …

فجأة ، توقف الطاهي جين في منتصف عجنه كرة من كرات اللحم بعد أن أذهل من ضوضاء تصم واكتشف أن موقد الطهي كان يهتز قليلاً.

 

عند يأخذ كل طبق ، سيتم تقديم الطبق التالي.

ارتفعت التوقعات في قلبه ، والتي انخفضت بالفعل من قبل ، مرة أخرى. كان جي تشينغشوي حريصًا الآن على تذوق فطائر الهلال بالوان قوس قزح.

“كما هو متوقع من رئيس الطهاة من المطبخ الإمبراطوري ، هذا ليس بالأمر السيء” ، امتدح جي تشينغشوي بابتسامة.

 

فجأة ، كانت مندهشة قليلاً عندما تم دفع ملعقة من الخزف الأبيض مع زلابية تخرج بخار من أعلى أمامها.

من خلال استخدام ملعقة شوربة لإحضار زلابية الهلال ، القي جي تشينغشوي نظرة على الزلابية قبل أن يقضم بلطف.

 

 

كانت قطرات الزيت المتلألئة تتسرب باستمرار عبر سطح اللحم وأنتجت أصواتاً مدوية أثناء سقوطها في النار تحت موقد الطهي.

بعد عض الجلد الطري للزلابية بعضة واحدة ، اتسعت عيون جي تشينغشوي على الفور وأصبحت مليئة بالإثارة.

 

 

 

وقع انفجار عطري غني فجأة في فم جي تشينغشوي ، وجعلته موجات النكهة المتصاعدة يشعر بالرضا.

 

 

شعرت بملمس الفطيرة اللطيف والرائع اللذيذ في فمه تمامًا كما لو أنه نسيم من الماضي …

نظرًا لخروج العطر الغني من اللدغة التي أخذها من الفطيرة ، اتسعت خياشيم جي تشينغشوي عندما شم العطر …

 

 

انفجار! انفجار! انفجار!

ماذا بحق الجحيم ، يسبب هذا العطر في الواقع قوس قزح!

 

 

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

مع شخص يأخذ زمام المبادرة ، اشخاص أكثر وأكثر تركوا مقاعدهم. أصبح ترتيب المشهد فوضوي إلى حد ما فجأة.

صل 152: يا له من طبق يبهج الناس

اما طبق بو فانغ فهو زلابية\فطائر هلال القمر الملونة بالوان قوس قزح ولانه طويل بشكل ممل اصبح زلابية\فطائر الهلال بالوان قوس قزح

 

“كما هو متوقع من رئيس الطهاة من المطبخ الإمبراطوري ، هذا ليس بالأمر السيء” ، امتدح جي تشينغشوي بابتسامة.

 

ارقد في سلام !‏

تدفق العطر من قضمة الزلابية نحو وجهه وضيق جي تشنغ شوي عينيه قليلاً. العطر الغني يختبئ في أنفه في غضون لحظة ويثير حواسه.

كما أخذ كل منهم قضمة من زلابية الهلال ، دهشوا من عطر قوس قزح واحتارو من مجرى العطر الذي تدفق في وجوههم. كان ببساطة … جميل جدا.

 

 

ظهر العطر الذي يشبه قوس قزح سريعًا وتلاشى سريعًا ، مثل وميض في المقلاة. عندما تعافى جي تشينغشوي من مفاجأته ، اختفى العطر ذو لون قوس قزح تدريجياً.

“هم؟ قوس قزح ؟ كيف يكون هذا لون قوس قزح؟ اليست زلابية الهلال هذه بيضاء تماما ؟ “كان جي تشنغ شوي يشعر بالحيرة. كان مرتبكا إلى حد ما لأنه أعطى الزلابية البيضاء نظرة أخرى. كان لون قوس قزح بشكل طبيعي سبعة ألوان. لماذا أطلق على الطبق لون قوس قزح عندما كان هناك لون واحد فقط؟

 

 

 

 

وبينما كان جي تشنغ شوي يمضغ اللقمة في فمه بلطف ، فقد امتلأ فجأة بإحساس بالسعادة وظهرت ابتسامة باهتة دون وعي على شفتيه. امتلأ صدره بفرح لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

“كما هو متوقع من رئيس الطهاة من المطبخ الإمبراطوري ، هذا ليس بالأمر السيء” ، امتدح جي تشينغشوي بابتسامة.

وكانت هذه الزلابية تؤثر في الواقع علي مزاجه. بعد تناول الزلابية ، امتلأ صدره بالعواطف العديدة والمتنوعة مثل ألوان قوس قزح ثم توقف أخيرًا في سعادة .

 

 

استمرت مشاهد مماثلة في بوابة الغموض السماوي. سوف يمتلئ كل شخص يتذوق فطائر الهلال بلون قوس قزح بالسعادة. علاوة على ذلك ، فإن الأزواج الشباب الذين كانوا يتشاجرون من قبل سيتصالحون مع بعضهم البعض.

لم يتفاجئ جي تشينغشوي بأن الزلابية لم تحتوي حتى على أقل طاقة روحية لأن بو فانغ يستخدم المكونات العادية فقط. ومع ذلك … الملمس من جلد الزلابية ادهشه كثيرا.

أكلت الزوجة نصف الزلابية ثم أكل زوجها بقية الزلابية في قضمة واحدة. الاحمرار على وجهها أصبح على الفور أكثر إشراقا. احتضنت ذراع زوجها وقالت بخجل: “ماذا تفعل ، هناك الكثير من الناس هنا! كم هذا محرج!”

 

 

شعرت بملمس الفطيرة اللطيف والرائع اللذيذ في فمه تمامًا كما لو أنه نسيم من الماضي …

 

 

أصبحت بشرة الطاهي جين شاحبة ويبدو أن رأسه الأصلع يبدو قاتماً للغاية تحت ضوء الشمس …

كان جي تشينغشوي غير قادر على كبح جماحه لفترة أطول. لقد ابتلع النصف المتبقي من الزلابية في قضمة واحدة واستمتع بتذوقها .

هؤلاء الناس لم يجرؤوا على عصيان إرادة الإمبراطور. لم يتمكنوا الا من الجلوس إلا على مقاعدهم وتحمل شغفهم وهم ينتظرون زلابية بو فانغ.‏

 

 

 

 

بعد الانتهاء من الزلابية ، رفع جي تشينغشوي صحن الخزف الأزرق والأبيض. لقد اندفع ناحية الوعاء قبل أن يشرب فم من الحساء بصوت هزيل. الحساء يبدو واضحا للغاية ولكن الطعم لم يكن خفيف. على العكس من ذلك ، كان لذيذا مثل حساء المأكولات البحرية.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

إن شرب جرعة من الحساء بعد تناول فطيرة كان يمنحه شعورًا دافئًا وغامضًا في هذا الشتاء البارد.

 

 

سافر صوت الزيت الهائل المتساقط في النار المشتعلة إلى آذان الطاهي جين وأذهلته قليلاً. التفت ونظر نحو مكان معين في مكان ما في مكان قريب.

وفي الوقت نفسه ، كان بو فانغ يضيف زلابية هلال ملفوفة في المقلاة بينما يجرف بسرعة الزلابية العائمة على السطح. تم إعطاء كل طبق من البورسلين الأزرق والأبيض ثلاث زلابية مع بصل أخضر مفروم عليها. كانت بسيطة ومرضية.

 

 

 

قدم الخصيان زلابية الهلال بلون قوس قزح لكبار المسؤولين في البلاط الإمبراطوري للسماح لهم بتذوقها كذلك.

وكان وعاء واحد فقط كبير بما يكفي لاحتواء ثلاثة من زلابية هلال قوس قزح .

 

هؤلاء الناس لم يجرؤوا على عصيان إرادة الإمبراطور. لم يتمكنوا الا من الجلوس إلا على مقاعدهم وتحمل شغفهم وهم ينتظرون زلابية بو فانغ.‏

كما أخذ كل منهم قضمة من زلابية الهلال ، دهشوا من عطر قوس قزح واحتارو من مجرى العطر الذي تدفق في وجوههم. كان ببساطة … جميل جدا.

نظرًا لخروج العطر الغني من اللدغة التي أخذها من الفطيرة ، اتسعت خياشيم جي تشينغشوي عندما شم العطر …

 

 

علاوة على ذلك ، كان طعم الزلابية يفوق توقعاتهم. كانت لذيذة لدرجة أنهم ابتلعوا ألسنتهم تقريبًا. ظهرت تعبيرات مبتهجة وفرحة على كل وجه كل واحد منهم .

أعطى بو فانغ الزلابية المائية في المقلاة لمحة قبل أن يعود وبدأ يعجن الزلابية مرة أخرى. أعد كمية لا بأس بها من الحشوات التي يجب أن تكون كافية لبضع مئات من الزلابية. كانت سرعة العجن لبو فانغ سريعة للغاية ويمكنه أن يعجن زلابية الهلال خلال بضعة أنفاس.

 

“استمر في تغذية النار ، لا تدعها تصبح أصغر حجمًا” ، ذكر بو فانغ الشاب الذي اشعل النار.

كان الطبق الذي أسعد الناس.

في هذه الأثناء ، وفوق المنصة العالية ، كان جي تشينغ شوي قد أكل بالفعل الزلابية الثلاثة في وعاءه وشرب حتى الحساء دون أن يترك قطرة واحدة. كان يشعر بالرضا الشديد لأنه اخمد الوعاء واخرج نفسا من الهواء الساخن.

 

 

أخيرًا ، جاء دور العوام. كانوا يشعرون بالفعل بفراغ الصبر إلى حد ما. عندما رأوا التعبيرات النبيلة على وجوه كبار المسؤولين ، كانوا بالفعل قريبين من حدودهم . أي نوع من الطبق يمكن أن يجعلهم يشعرون بالسعادة؟

ضاقت تلاميذه مرة أخرى وهو يمتص الهواء البارد.

 

أدارت رأسها ووجدت زوجها ينظر إليها بتعبير لطيف على وجهه.

كان جميع الزائرين الذين تلقوا فطائر الهلال بلون قوس قزح متحمسين لتذوق الطبق. عندما أخذوا قضمة من الزلابية ، انتشر العطر بلون قوس قزح ولفهم .

 

 

قال الشاب باحترام “قال المالك بو إن هذا الطبق يطلق عليه فطائر الهلال بلون قوس قزح”.

انتشر العطر الغني في الهواء وملأ المكان بالكامل. الجميع لا يستطيعون المساعدة واستنشقو الهواء بقوة. شغف في قلوبهم لدرجة أنه لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

 

عندما أخذ زوجان عجوزان قضمات من الزلابية ، ظهرت تعبيرات بهيجة على وجوههم وشعروا وكأنهم أصبحوا أصغر سنا فجأة.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

“امرأة عجوز ، تذوقي هذا. هذا الطبق … لذيذ حقًا “. قام الرجل العجوز بالتقاط هلال مع ملعقه وأمسكه أمام الجدة العجوزة بجانبه مع وجه مليء بالابتسامات.

 

 

“هيهي ، عزيزتي ، خذي قضمة ايضاً.” قال الزوج وهو يضحك بسلاسة ، “إنه يبدو شيئًا رائعًا … يبدو أن هناك شيئًا سحريًا حول هذا الطبق!”

ضحكت الجدة العجوز على الفور بالحرج ولفت عينيها على الرجل العجوز ، لكنها ما زالت تعض على الزلابية. شعور دافئ كان ينتشر في صدورهم.

“لماذا لم يحين دورنا بعد ؟! انها بطيئة جدا! “

 

سافر صوت الزيت الهائل المتساقط في النار المشتعلة إلى آذان الطاهي جين وأذهلته قليلاً. التفت ونظر نحو مكان معين في مكان ما في مكان قريب.

وبينما أكل كبار السن ذوي الشعر الرمادي الزلابية ، كان ينتشر شعور بالسعادة من حولهم.

انتشر العطر الغني في الهواء وملأ المكان بالكامل. الجميع لا يستطيعون المساعدة واستنشقو الهواء بقوة. شغف في قلوبهم لدرجة أنه لا يمكن السيطرة عليه.

 

 

شاب كان يأكل فطيرة الهلال بينما جلست زوجته بجانبه. كان الاثنان على خلاف مع بعضهما البعض بسبب مسألة تافهة وكانا في مرحلة تجاهل لبعضهما البعض.

كان تعبير الطاهي جين مهيبًا وهو يعجن بمهارة كرة اللحم بيديه. تم صنع كرات اللحم هذه باستخدام أنواع مختلفة من اللحوم المخلوطة معًا وكان مذاقها غير عادي بالتأكيد. كان فخور بهذا الطبق للغاية . من أجل مأدُبة المائة عائلة لهذا العام ، كان يقدم كل ما في وسعه.

 

كانت غيوم البخار ترتفع من المقلاة وكانت المياه بداخلها قريبة بالفعل من نقطة الغليان.

لم تقدم بعد زلابية الهلال الملونة بالوان قوس قزح ، لذلك كانت تنظر إلى زوجها الذي كان يأكل فطائره من زاوية عينيها ويزيد غضبها مع الوقت .

“هيهي ، عزيزتي ، خذي قضمة ايضاً.” قال الزوج وهو يضحك بسلاسة ، “إنه يبدو شيئًا رائعًا … يبدو أن هناك شيئًا سحريًا حول هذا الطبق!”

 

“أوقفهم ، ودعهم يعودون إلى مقاعدهم وينتظرون بطاعة. وإلا ، سيتم إلغاء جميع مؤهلاتهم وسيتم طردهم “، قال جي تشينغشوي بلطف إلى الخصي الذي يقف في مكان قريب حيث رأي مشهدًا غير منظم إلى حد ما في الأسفل .

فجأة ، كانت مندهشة قليلاً عندما تم دفع ملعقة من الخزف الأبيض مع زلابية تخرج بخار من أعلى أمامها.

بعد عض الجلد الطري للزلابية بعضة واحدة ، اتسعت عيون جي تشينغشوي على الفور وأصبحت مليئة بالإثارة.

 

كان هذا من الناحية العملية صاعقة من البؤس للشيف جين ، الذي كان دائمًا شخصًا فخورًا. لقد تباهى أمام الطهاة الآخرين بأن المالك بو لم يكن سوى طباخًا محظوظًا ولم تكن هناك حاجة إلى الحذر منه. ومع ذلك ، كانت النتيجة صفعه بلا رحمة علي وجهه. لقد صُفع بشدة حتى أن رأسه الأصلع أصبح قاتماً للغاية.

أدارت رأسها ووجدت زوجها ينظر إليها بتعبير لطيف على وجهه.

لم يتفاجئ جي تشينغشوي بأن الزلابية لم تحتوي حتى على أقل طاقة روحية لأن بو فانغ يستخدم المكونات العادية فقط. ومع ذلك … الملمس من جلد الزلابية ادهشه كثيرا.

 

فجأة ، توقف الطاهي جين في منتصف عجنه كرة من كرات اللحم بعد أن أذهل من ضوضاء تصم واكتشف أن موقد الطهي كان يهتز قليلاً.

“هيهي ، عزيزتي ، خذي قضمة ايضاً.” قال الزوج وهو يضحك بسلاسة ، “إنه يبدو شيئًا رائعًا … يبدو أن هناك شيئًا سحريًا حول هذا الطبق!”

 

 

 

كانت الزوجة تشعر بالغضب منذ لحظة ولكن استياءها اختفى في تلك اللحظة. امتلأ وجهها الجميل بالاحمرار بينما كانت تلدغ بخجل من الزلابية. يتدفق عطر ذو لون قوس قزح وتسبب في امتلاء وجهها بالنشوة.

كان آه وي متمسكًا بأسياخ متعددة في كل ناحية وكان كل من هذه الأشياش تخترق وحش روحي صغير مغطى بالزيت اللامع.

 

 

أكلت الزوجة نصف الزلابية ثم أكل زوجها بقية الزلابية في قضمة واحدة. الاحمرار على وجهها أصبح على الفور أكثر إشراقا. احتضنت ذراع زوجها وقالت بخجل: “ماذا تفعل ، هناك الكثير من الناس هنا! كم هذا محرج!”

 

 

 

استمرت مشاهد مماثلة في بوابة الغموض السماوي. سوف يمتلئ كل شخص يتذوق فطائر الهلال بلون قوس قزح بالسعادة. علاوة على ذلك ، فإن الأزواج الشباب الذين كانوا يتشاجرون من قبل سيتصالحون مع بعضهم البعض.

أخذ الطاهي جين نفسا عميقا وأعطى بو فانغ ، الذي كان يعجن فطائره بطريقة منهجية ، لمحة قبل أن يخرج شمة .

 

 

جعل سحر الزلابية الجميع يمتلئون بمشاعر البهجة ويزيد من المزاج الاحتفالي أكثر.

إن شرب جرعة من الحساء بعد تناول فطيرة كان يمنحه شعورًا دافئًا وغامضًا في هذا الشتاء البارد.

 

 

“لماذا لم يحين دورنا بعد ؟! انها بطيئة جدا! “

 

 

هناك ، قام شخص قصير ورفيع مع مقلاة سوداء كبيرة على ظهره بقطع وحش روح يكافح على الأرض مع الخنجر في يده …

حتى أن بعض الأشخاص العاديين الذين نفد صبرهم تركوا مقاعدهم وبدأوا يتجهون في اتجاه بو فانغ.

بعد صب مغرفة من الحساء في الوعاء ثم رش بعض البصل الأخضر المفروم ، تم الانتهاء من فطائر الهلال بلون قوس قزح.

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

مع شخص يأخذ زمام المبادرة ، اشخاص أكثر وأكثر تركوا مقاعدهم. أصبح ترتيب المشهد فوضوي إلى حد ما فجأة.

 

 

الزلابية سرعان ما بدأت ترتفع نحو سطح الماء. كانت عيون بو فانغ حادة وكانت يديه سريعة. في اللحظة التي وصلت فيها الزلابية إلى السطح ، جرفها ووضعها في وعاء من البورسلين الأزرق والأبيض.

حاك بو فانغ حواجبه معًا وهو يراقب بلا رحمة حشد الناس الذين يتجهون نحوه.

 

 

 

في هذه الأثناء ، وفوق المنصة العالية ، كان جي تشينغ شوي قد أكل بالفعل الزلابية الثلاثة في وعاءه وشرب حتى الحساء دون أن يترك قطرة واحدة. كان يشعر بالرضا الشديد لأنه اخمد الوعاء واخرج نفسا من الهواء الساخن.

الزلابية على شكل الهلال باللون الأبيض اللامع لم تكن تشع ألوان قوس قزح على الرغم من اسمها. كانت هذه الزلابية سلسة وشفافة ، ويمكن رؤية الحشوات في الداخل تقريبًا.

 

 

“أوقفهم ، ودعهم يعودون إلى مقاعدهم وينتظرون بطاعة. وإلا ، سيتم إلغاء جميع مؤهلاتهم وسيتم طردهم “، قال جي تشينغشوي بلطف إلى الخصي الذي يقف في مكان قريب حيث رأي مشهدًا غير منظم إلى حد ما في الأسفل .

 

 

 

نقل الخصي الأمر والعديد من الحراس في دروع ظهرو على الفور لاستعادة النظام.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

حتى أن بعض الأشخاص العاديين الذين نفد صبرهم تركوا مقاعدهم وبدأوا يتجهون في اتجاه بو فانغ.

هؤلاء الناس لم يجرؤوا على عصيان إرادة الإمبراطور. لم يتمكنوا الا من الجلوس إلا على مقاعدهم وتحمل شغفهم وهم ينتظرون زلابية بو فانغ.‏

هؤلاء الناس كانوا يهزون رأسهم وهم يأكلون الطعام. بعد كل شيء ، كانت هذه الأطباق من الطهاة المشهورين . كان من الطبيعي بالنسبة لهم أن يتذوقوا الطعم

 

أصبحت بشرة الطاهي جين شاحبة ويبدو أن رأسه الأصلع يبدو قاتماً للغاية تحت ضوء الشمس …

كان آه وي متمسكًا بأسياخ متعددة في كل ناحية وكان كل من هذه الأشياش تخترق وحش روحي صغير مغطى بالزيت اللامع.

 

ضاقت تلاميذه مرة أخرى وهو يمتص الهواء البارد.

“كيف يحدث هذا؟ لماذا يحدث هذا؟ كيف يصنع مثل هذا الطبق اللذيذ مع المكونات العادية فقط؟ “كان الطاهي جين يحادث نفسه. كان رد فعل الجمهور وتعبير جي تشينغشوي بالارتياح قد أخبروه أن زلابية الهلال من بو فانغ قد تغلبت تمامًا على كرات اللحم الأربعة.

احم

 

هل كان هناك شيء آخر خاص حول هذا الطبق؟ عيون جي تشينغشوي مضاءة فجأة. لقد تذكر فجأة أنه مع قدرة بو فانغ في الطهي ، كان من المستحيل عليه أن ينتج مثل هذا الطبق العادي …

كان هذا من الناحية العملية صاعقة من البؤس للشيف جين ، الذي كان دائمًا شخصًا فخورًا. لقد تباهى أمام الطهاة الآخرين بأن المالك بو لم يكن سوى طباخًا محظوظًا ولم تكن هناك حاجة إلى الحذر منه. ومع ذلك ، كانت النتيجة صفعه بلا رحمة علي وجهه. لقد صُفع بشدة حتى أن رأسه الأصلع أصبح قاتماً للغاية.

“ما زلت رئيس الطهاة من المطبخ الإمبراطوري بعد كل شيء!”  أصبح رأس الطاهي جين الأصلع أكثر إشراقًا حيث قاوم الرغبة في دندنت لحن. فكر ،  “المالك بو؟ الاخوة من تشينغ يانغ شين؟ لا شيء!

 

لقد طفت على السطح لفترة من الوقت قبل أن تغرق لأسفل المقلاة.

“أنا … لا أصدق هذا!” فجأة أصبح الطاهي جين مضطربًا إلى حد ما. في الواقع ، ترك كرة اللحم من يديه وكان ينوي السير نحو بو فانغ.

في اللحظة التي وصلت فيها أسنانه على سطح كرة اللحم ، خرج عصير كثيف من المركز وتدفق على الفور إلى فمه. كانت الرائحة عطرة لدرجة أن جي تشينغشوي لم يستطع إلا أن يستمر في امتصاص العصير من كرات اللحم. لم يحتوي العصير على نكهة نوع واحد من اللحوم فحسب ، بل كان يتذوق أنواعًا مختلفة من اللحم معًا. بعد خضوعه لإعداد خاص من قبل الطاهي جين ذو الرأس ألاصلع ، لم يكن هناك في الواقع أي شعور بالنزاع في النكهات والذوق كان جيدًا بشكل مدهش.

 

وفي الوقت نفسه ، كان بو فانغ يضيف زلابية هلال ملفوفة في المقلاة بينما يجرف بسرعة الزلابية العائمة على السطح. تم إعطاء كل طبق من البورسلين الأزرق والأبيض ثلاث زلابية مع بصل أخضر مفروم عليها. كانت بسيطة ومرضية.

“الطاهي جين … من فضلك أكمل الطبق الخاص بك ، لا يُسمح لك بالتجول دون إذن”. قال الخصي بصوت عالي النبرة لأنه أوقف الطاهي جين على عجل وتسبب في أن يصبح الأخير واضحًا.

نظرًا لخروج العطر الغني من اللدغة التي أخذها من الفطيرة ، اتسعت خياشيم جي تشينغشوي عندما شم العطر …

 

 

أخذ الطاهي جين نفسا عميقا وأعطى بو فانغ ، الذي كان يعجن فطائره بطريقة منهجية ، لمحة قبل أن يخرج شمة .

 

 

ارقد في سلام !‏

سسسيشششيييسس.

لم تقدم بعد زلابية الهلال الملونة بالوان قوس قزح ، لذلك كانت تنظر إلى زوجها الذي كان يأكل فطائره من زاوية عينيها ويزيد غضبها مع الوقت .

 

 

سافر صوت الزيت الهائل المتساقط في النار المشتعلة إلى آذان الطاهي جين وأذهلته قليلاً. التفت ونظر نحو مكان معين في مكان ما في مكان قريب.

أكلت الزوجة نصف الزلابية ثم أكل زوجها بقية الزلابية في قضمة واحدة. الاحمرار على وجهها أصبح على الفور أكثر إشراقا. احتضنت ذراع زوجها وقالت بخجل: “ماذا تفعل ، هناك الكثير من الناس هنا! كم هذا محرج!”

 

كان تعبير الطاهي جين مهيبًا وهو يعجن بمهارة كرة اللحم بيديه. تم صنع كرات اللحم هذه باستخدام أنواع مختلفة من اللحوم المخلوطة معًا وكان مذاقها غير عادي بالتأكيد. كان فخور بهذا الطبق للغاية . من أجل مأدُبة المائة عائلة لهذا العام ، كان يقدم كل ما في وسعه.

ضاقت تلاميذه مرة أخرى وهو يمتص الهواء البارد.

 

 

أخيرًا ، جاء دور العوام. كانوا يشعرون بالفعل بفراغ الصبر إلى حد ما. عندما رأوا التعبيرات النبيلة على وجوه كبار المسؤولين ، كانوا بالفعل قريبين من حدودهم . أي نوع من الطبق يمكن أن يجعلهم يشعرون بالسعادة؟

انتهي الشقيقين ، آه لو وأه وي ، من أطباقهم أيضا … ومع ذلك ، كان التأثير البصري ببساطة صدمة للغاية.

 

 

 

على قمة موقد الطهي ل آه لو ، كان قضيب معدني عملاق يقف عموديا هناك بدلا من المقلاة. كان القضيب المعدني يخترق قطعة عملاقة من اللحم المشوي العطري.

انفجار! انفجار! انفجار!

 

 

كانت قطرات الزيت المتلألئة تتسرب باستمرار عبر سطح اللحم وأنتجت أصواتاً مدوية أثناء سقوطها في النار تحت موقد الطهي.

 

 

قال الشاب باحترام “قال المالك بو إن هذا الطبق يطلق عليه فطائر الهلال بلون قوس قزح”.

بجانب آه لو ، كان آه وي قد أنهى طبقه أيضًا … طبقه كان أيضًا لحم مشوي ، لكنه استخدم طريقة طبخ مختلفة عن أخيه.

 

 

 

كان آه وي متمسكًا بأسياخ متعددة في كل ناحية وكان كل من هذه الأشياش تخترق وحش روحي صغير مغطى بالزيت اللامع.

 

 

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

احم

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

مرحباً جميعا

جعل سحر الزلابية الجميع يمتلئون بمشاعر البهجة ويزيد من المزاج الاحتفالي أكثر.

بالنسبة لطبق الطاهي جين ف المفترض انه كرات لحم الاربع بهجات لكن لم اجده جيد لذا اصبحت كرات اللحم الاربعة

أخذ الطاهي جين نفسا عميقا وأعطى بو فانغ ، الذي كان يعجن فطائره بطريقة منهجية ، لمحة قبل أن يخرج شمة .

اما طبق بو فانغ فهو زلابية\فطائر هلال القمر الملونة بالوان قوس قزح ولانه طويل بشكل ممل اصبح زلابية\فطائر الهلال بالوان قوس قزح

 

 

 

 

فجأة ، توقف الطاهي جين في منتصف عجنه كرة من كرات اللحم بعد أن أذهل من ضوضاء تصم واكتشف أن موقد الطهي كان يهتز قليلاً.

 

ضحكت الجدة العجوز على الفور بالحرج ولفت عينيها على الرجل العجوز ، لكنها ما زالت تعض على الزلابية. شعور دافئ كان ينتشر في صدورهم.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

 

“استمر في تغذية النار ، لا تدعها تصبح أصغر حجمًا” ، ذكر بو فانغ الشاب الذي اشعل النار.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط