نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 152

152

152

الفصل 152: يا له من طبق يبهج الناس
تدفق العطر من قضمة الزلابية نحو وجهه وضيق جي تشنغ شوي عينيه قليلاً. العطر الغني يختبئ في أنفه في غضون لحظة ويثير حواسه.
ظهر العطر الذي يشبه قوس قزح سريعًا وتلاشى سريعًا ، مثل وميض في المقلاة. عندما تعافى جي تشينغشوي من مفاجأته ، اختفى العطر ذو لون قوس قزح تدريجياً.
وبينما كان جي تشنغ شوي يمضغ اللقمة في فمه بلطف ، فقد امتلأ فجأة بإحساس بالسعادة وظهرت ابتسامة باهتة دون وعي على شفتيه. امتلأ صدره بفرح لا يمكن السيطرة عليه.
وكانت هذه الزلابية تؤثر في الواقع علي مزاجه. بعد تناول الزلابية ، امتلأ صدره بالعواطف العديدة والمتنوعة مثل ألوان قوس قزح ثم توقف أخيرًا في سعادة .
لم يتفاجئ جي تشينغشوي بأن الزلابية لم تحتوي حتى على أقل طاقة روحية لأن بو فانغ يستخدم المكونات العادية فقط. ومع ذلك … الملمس من جلد الزلابية ادهشه كثيرا.
شعرت بملمس الفطيرة اللطيف والرائع اللذيذ في فمه تمامًا كما لو أنه نسيم من الماضي …
كان جي تشينغشوي غير قادر على كبح جماحه لفترة أطول. لقد ابتلع النصف المتبقي من الزلابية في قضمة واحدة واستمتع بتذوقها .
بعد الانتهاء من الزلابية ، رفع جي تشينغشوي صحن الخزف الأزرق والأبيض. لقد اندفع ناحية الوعاء قبل أن يشرب فم من الحساء بصوت هزيل. الحساء يبدو واضحا للغاية ولكن الطعم لم يكن خفيف. على العكس من ذلك ، كان لذيذا مثل حساء المأكولات البحرية.
إن شرب جرعة من الحساء بعد تناول فطيرة كان يمنحه شعورًا دافئًا وغامضًا في هذا الشتاء البارد.
وفي الوقت نفسه ، كان بو فانغ يضيف زلابية هلال ملفوفة في المقلاة بينما يجرف بسرعة الزلابية العائمة على السطح. تم إعطاء كل طبق من البورسلين الأزرق والأبيض ثلاث زلابية مع بصل أخضر مفروم عليها. كانت بسيطة ومرضية.
قدم الخصيان زلابية الهلال بلون قوس قزح لكبار المسؤولين في البلاط الإمبراطوري للسماح لهم بتذوقها كذلك.
كما أخذ كل منهم قضمة من زلابية الهلال ، دهشوا من عطر قوس قزح واحتارو من مجرى العطر الذي تدفق في وجوههم. كان ببساطة … جميل جدا.
علاوة على ذلك ، كان طعم الزلابية يفوق توقعاتهم. كانت لذيذة لدرجة أنهم ابتلعوا ألسنتهم تقريبًا. ظهرت تعبيرات مبتهجة وفرحة على كل وجه كل واحد منهم .
كان الطبق الذي أسعد الناس.
أخيرًا ، جاء دور العوام. كانوا يشعرون بالفعل بفراغ الصبر إلى حد ما. عندما رأوا التعبيرات النبيلة على وجوه كبار المسؤولين ، كانوا بالفعل قريبين من حدودهم . أي نوع من الطبق يمكن أن يجعلهم يشعرون بالسعادة؟
كان جميع الزائرين الذين تلقوا فطائر الهلال بلون قوس قزح متحمسين لتذوق الطبق. عندما أخذوا قضمة من الزلابية ، انتشر العطر بلون قوس قزح ولفهم .
انتشر العطر الغني في الهواء وملأ المكان بالكامل. الجميع لا يستطيعون المساعدة واستنشقو الهواء بقوة. شغف في قلوبهم لدرجة أنه لا يمكن السيطرة عليه.
عندما أخذ زوجان عجوزان قضمات من الزلابية ، ظهرت تعبيرات بهيجة على وجوههم وشعروا وكأنهم أصبحوا أصغر سنا فجأة.
“امرأة عجوز ، تذوقي هذا. هذا الطبق … لذيذ حقًا “. قام الرجل العجوز بالتقاط هلال مع ملعقه وأمسكه أمام الجدة العجوزة بجانبه مع وجه مليء بالابتسامات.
ضحكت الجدة العجوز على الفور بالحرج ولفت عينيها على الرجل العجوز ، لكنها ما زالت تعض على الزلابية. شعور دافئ كان ينتشر في صدورهم.
وبينما أكل كبار السن ذوي الشعر الرمادي الزلابية ، كان ينتشر شعور بالسعادة من حولهم.
شاب كان يأكل فطيرة الهلال بينما جلست زوجته بجانبه. كان الاثنان على خلاف مع بعضهما البعض بسبب مسألة تافهة وكانا في مرحلة تجاهل لبعضهما البعض.

لم تقدم بعد زلابية الهلال الملونة بالوان قوس قزح ، لذلك كانت تنظر إلى زوجها الذي كان يأكل فطائره من زاوية عينيها ويزيد غضبها مع الوقت . فجأة ، كانت مندهشة قليلاً عندما تم دفع ملعقة من الخزف الأبيض مع زلابية تخرج بخار من أعلى أمامها. أدارت رأسها ووجدت زوجها ينظر إليها بتعبير لطيف على وجهه. “هيهي ، عزيزتي ، خذي قضمة ايضاً.” قال الزوج وهو يضحك بسلاسة ، “إنه يبدو شيئًا رائعًا … يبدو أن هناك شيئًا سحريًا حول هذا الطبق!” كانت الزوجة تشعر بالغضب منذ لحظة ولكن استياءها اختفى في تلك اللحظة. امتلأ وجهها الجميل بالاحمرار بينما كانت تلدغ بخجل من الزلابية. يتدفق عطر ذو لون قوس قزح وتسبب في امتلاء وجهها بالنشوة. أكلت الزوجة نصف الزلابية ثم أكل زوجها بقية الزلابية في قضمة واحدة. الاحمرار على وجهها أصبح على الفور أكثر إشراقا. احتضنت ذراع زوجها وقالت بخجل: “ماذا تفعل ، هناك الكثير من الناس هنا! كم هذا محرج!” استمرت مشاهد مماثلة في بوابة الغموض السماوي. سوف يمتلئ كل شخص يتذوق فطائر الهلال بلون قوس قزح بالسعادة. علاوة على ذلك ، فإن الأزواج الشباب الذين كانوا يتشاجرون من قبل سيتصالحون مع بعضهم البعض. جعل سحر الزلابية الجميع يمتلئون بمشاعر البهجة ويزيد من المزاج الاحتفالي أكثر. “لماذا لم يحين دورنا بعد ؟! انها بطيئة جدا! “ حتى أن بعض الأشخاص العاديين الذين نفد صبرهم تركوا مقاعدهم وبدأوا يتجهون في اتجاه بو فانغ. مع شخص يأخذ زمام المبادرة ، اشخاص أكثر وأكثر تركوا مقاعدهم. أصبح ترتيب المشهد فوضوي إلى حد ما فجأة. حاك بو فانغ حواجبه معًا وهو يراقب بلا رحمة حشد الناس الذين يتجهون نحوه. في هذه الأثناء ، وفوق المنصة العالية ، كان جي تشينغ شوي قد أكل بالفعل الزلابية الثلاثة في وعاءه وشرب حتى الحساء دون أن يترك قطرة واحدة. كان يشعر بالرضا الشديد لأنه اخمد الوعاء واخرج نفسا من الهواء الساخن. “أوقفهم ، ودعهم يعودون إلى مقاعدهم وينتظرون بطاعة. وإلا ، سيتم إلغاء جميع مؤهلاتهم وسيتم طردهم “، قال جي تشينغشوي بلطف إلى الخصي الذي يقف في مكان قريب حيث رأي مشهدًا غير منظم إلى حد ما في الأسفل . نقل الخصي الأمر والعديد من الحراس في دروع ظهرو على الفور لاستعادة النظام. هؤلاء الناس لم يجرؤوا على عصيان إرادة الإمبراطور. لم يتمكنوا الا من الجلوس إلا على مقاعدهم وتحمل شغفهم وهم ينتظرون زلابية بو فانغ.‏ أصبحت بشرة الطاهي جين شاحبة ويبدو أن رأسه الأصلع يبدو قاتماً للغاية تحت ضوء الشمس … “كيف يحدث هذا؟ لماذا يحدث هذا؟ كيف يصنع مثل هذا الطبق اللذيذ مع المكونات العادية فقط؟ “كان الطاهي جين يحادث نفسه. كان رد فعل الجمهور وتعبير جي تشينغشوي بالارتياح قد أخبروه أن زلابية الهلال من بو فانغ قد تغلبت تمامًا على كرات اللحم الأربعة. كان هذا من الناحية العملية صاعقة من البؤس للشيف جين ، الذي كان دائمًا شخصًا فخورًا. لقد تباهى أمام الطهاة الآخرين بأن المالك بو لم يكن سوى طباخًا محظوظًا ولم تكن هناك حاجة إلى الحذر منه. ومع ذلك ، كانت النتيجة صفعه بلا رحمة علي وجهه. لقد صُفع بشدة حتى أن رأسه الأصلع أصبح قاتماً للغاية. “أنا … لا أصدق هذا!” فجأة أصبح الطاهي جين مضطربًا إلى حد ما. في الواقع ، ترك كرة اللحم من يديه وكان ينوي السير نحو بو فانغ. “الطاهي جين … من فضلك أكمل الطبق الخاص بك ، لا يُسمح لك بالتجول دون إذن”. قال الخصي بصوت عالي النبرة لأنه أوقف الطاهي جين على عجل وتسبب في أن يصبح الأخير واضحًا. أخذ الطاهي جين نفسا عميقا وأعطى بو فانغ ، الذي كان يعجن فطائره بطريقة منهجية ، لمحة قبل أن يخرج شمة . سسسيشششيييسس.

لم تقدم بعد زلابية الهلال الملونة بالوان قوس قزح ، لذلك كانت تنظر إلى زوجها الذي كان يأكل فطائره من زاوية عينيها ويزيد غضبها مع الوقت .
فجأة ، كانت مندهشة قليلاً عندما تم دفع ملعقة من الخزف الأبيض مع زلابية تخرج بخار من أعلى أمامها.
أدارت رأسها ووجدت زوجها ينظر إليها بتعبير لطيف على وجهه.
“هيهي ، عزيزتي ، خذي قضمة ايضاً.” قال الزوج وهو يضحك بسلاسة ، “إنه يبدو شيئًا رائعًا … يبدو أن هناك شيئًا سحريًا حول هذا الطبق!”
كانت الزوجة تشعر بالغضب منذ لحظة ولكن استياءها اختفى في تلك اللحظة. امتلأ وجهها الجميل بالاحمرار بينما كانت تلدغ بخجل من الزلابية. يتدفق عطر ذو لون قوس قزح وتسبب في امتلاء وجهها بالنشوة.
أكلت الزوجة نصف الزلابية ثم أكل زوجها بقية الزلابية في قضمة واحدة. الاحمرار على وجهها أصبح على الفور أكثر إشراقا. احتضنت ذراع زوجها وقالت بخجل: “ماذا تفعل ، هناك الكثير من الناس هنا! كم هذا محرج!”
استمرت مشاهد مماثلة في بوابة الغموض السماوي. سوف يمتلئ كل شخص يتذوق فطائر الهلال بلون قوس قزح بالسعادة. علاوة على ذلك ، فإن الأزواج الشباب الذين كانوا يتشاجرون من قبل سيتصالحون مع بعضهم البعض.
جعل سحر الزلابية الجميع يمتلئون بمشاعر البهجة ويزيد من المزاج الاحتفالي أكثر.
“لماذا لم يحين دورنا بعد ؟! انها بطيئة جدا! “
حتى أن بعض الأشخاص العاديين الذين نفد صبرهم تركوا مقاعدهم وبدأوا يتجهون في اتجاه بو فانغ.
مع شخص يأخذ زمام المبادرة ، اشخاص أكثر وأكثر تركوا مقاعدهم. أصبح ترتيب المشهد فوضوي إلى حد ما فجأة.
حاك بو فانغ حواجبه معًا وهو يراقب بلا رحمة حشد الناس الذين يتجهون نحوه.
في هذه الأثناء ، وفوق المنصة العالية ، كان جي تشينغ شوي قد أكل بالفعل الزلابية الثلاثة في وعاءه وشرب حتى الحساء دون أن يترك قطرة واحدة. كان يشعر بالرضا الشديد لأنه اخمد الوعاء واخرج نفسا من الهواء الساخن.
“أوقفهم ، ودعهم يعودون إلى مقاعدهم وينتظرون بطاعة. وإلا ، سيتم إلغاء جميع مؤهلاتهم وسيتم طردهم “، قال جي تشينغشوي بلطف إلى الخصي الذي يقف في مكان قريب حيث رأي مشهدًا غير منظم إلى حد ما في الأسفل .
نقل الخصي الأمر والعديد من الحراس في دروع ظهرو على الفور لاستعادة النظام.
هؤلاء الناس لم يجرؤوا على عصيان إرادة الإمبراطور. لم يتمكنوا الا من الجلوس إلا على مقاعدهم وتحمل شغفهم وهم ينتظرون زلابية بو فانغ.‏
أصبحت بشرة الطاهي جين شاحبة ويبدو أن رأسه الأصلع يبدو قاتماً للغاية تحت ضوء الشمس …
“كيف يحدث هذا؟ لماذا يحدث هذا؟ كيف يصنع مثل هذا الطبق اللذيذ مع المكونات العادية فقط؟ “كان الطاهي جين يحادث نفسه. كان رد فعل الجمهور وتعبير جي تشينغشوي بالارتياح قد أخبروه أن زلابية الهلال من بو فانغ قد تغلبت تمامًا على كرات اللحم الأربعة.
كان هذا من الناحية العملية صاعقة من البؤس للشيف جين ، الذي كان دائمًا شخصًا فخورًا. لقد تباهى أمام الطهاة الآخرين بأن المالك بو لم يكن سوى طباخًا محظوظًا ولم تكن هناك حاجة إلى الحذر منه. ومع ذلك ، كانت النتيجة صفعه بلا رحمة علي وجهه. لقد صُفع بشدة حتى أن رأسه الأصلع أصبح قاتماً للغاية.
“أنا … لا أصدق هذا!” فجأة أصبح الطاهي جين مضطربًا إلى حد ما. في الواقع ، ترك كرة اللحم من يديه وكان ينوي السير نحو بو فانغ.
“الطاهي جين … من فضلك أكمل الطبق الخاص بك ، لا يُسمح لك بالتجول دون إذن”. قال الخصي بصوت عالي النبرة لأنه أوقف الطاهي جين على عجل وتسبب في أن يصبح الأخير واضحًا.
أخذ الطاهي جين نفسا عميقا وأعطى بو فانغ ، الذي كان يعجن فطائره بطريقة منهجية ، لمحة قبل أن يخرج شمة .
سسسيشششيييسس.

الفصل 152: يا له من طبق يبهج الناس تدفق العطر من قضمة الزلابية نحو وجهه وضيق جي تشنغ شوي عينيه قليلاً. العطر الغني يختبئ في أنفه في غضون لحظة ويثير حواسه. ظهر العطر الذي يشبه قوس قزح سريعًا وتلاشى سريعًا ، مثل وميض في المقلاة. عندما تعافى جي تشينغشوي من مفاجأته ، اختفى العطر ذو لون قوس قزح تدريجياً. وبينما كان جي تشنغ شوي يمضغ اللقمة في فمه بلطف ، فقد امتلأ فجأة بإحساس بالسعادة وظهرت ابتسامة باهتة دون وعي على شفتيه. امتلأ صدره بفرح لا يمكن السيطرة عليه. وكانت هذه الزلابية تؤثر في الواقع علي مزاجه. بعد تناول الزلابية ، امتلأ صدره بالعواطف العديدة والمتنوعة مثل ألوان قوس قزح ثم توقف أخيرًا في سعادة . لم يتفاجئ جي تشينغشوي بأن الزلابية لم تحتوي حتى على أقل طاقة روحية لأن بو فانغ يستخدم المكونات العادية فقط. ومع ذلك … الملمس من جلد الزلابية ادهشه كثيرا. شعرت بملمس الفطيرة اللطيف والرائع اللذيذ في فمه تمامًا كما لو أنه نسيم من الماضي … كان جي تشينغشوي غير قادر على كبح جماحه لفترة أطول. لقد ابتلع النصف المتبقي من الزلابية في قضمة واحدة واستمتع بتذوقها . بعد الانتهاء من الزلابية ، رفع جي تشينغشوي صحن الخزف الأزرق والأبيض. لقد اندفع ناحية الوعاء قبل أن يشرب فم من الحساء بصوت هزيل. الحساء يبدو واضحا للغاية ولكن الطعم لم يكن خفيف. على العكس من ذلك ، كان لذيذا مثل حساء المأكولات البحرية. إن شرب جرعة من الحساء بعد تناول فطيرة كان يمنحه شعورًا دافئًا وغامضًا في هذا الشتاء البارد. وفي الوقت نفسه ، كان بو فانغ يضيف زلابية هلال ملفوفة في المقلاة بينما يجرف بسرعة الزلابية العائمة على السطح. تم إعطاء كل طبق من البورسلين الأزرق والأبيض ثلاث زلابية مع بصل أخضر مفروم عليها. كانت بسيطة ومرضية. قدم الخصيان زلابية الهلال بلون قوس قزح لكبار المسؤولين في البلاط الإمبراطوري للسماح لهم بتذوقها كذلك. كما أخذ كل منهم قضمة من زلابية الهلال ، دهشوا من عطر قوس قزح واحتارو من مجرى العطر الذي تدفق في وجوههم. كان ببساطة … جميل جدا. علاوة على ذلك ، كان طعم الزلابية يفوق توقعاتهم. كانت لذيذة لدرجة أنهم ابتلعوا ألسنتهم تقريبًا. ظهرت تعبيرات مبتهجة وفرحة على كل وجه كل واحد منهم . كان الطبق الذي أسعد الناس. أخيرًا ، جاء دور العوام. كانوا يشعرون بالفعل بفراغ الصبر إلى حد ما. عندما رأوا التعبيرات النبيلة على وجوه كبار المسؤولين ، كانوا بالفعل قريبين من حدودهم . أي نوع من الطبق يمكن أن يجعلهم يشعرون بالسعادة؟ كان جميع الزائرين الذين تلقوا فطائر الهلال بلون قوس قزح متحمسين لتذوق الطبق. عندما أخذوا قضمة من الزلابية ، انتشر العطر بلون قوس قزح ولفهم . انتشر العطر الغني في الهواء وملأ المكان بالكامل. الجميع لا يستطيعون المساعدة واستنشقو الهواء بقوة. شغف في قلوبهم لدرجة أنه لا يمكن السيطرة عليه. عندما أخذ زوجان عجوزان قضمات من الزلابية ، ظهرت تعبيرات بهيجة على وجوههم وشعروا وكأنهم أصبحوا أصغر سنا فجأة. “امرأة عجوز ، تذوقي هذا. هذا الطبق … لذيذ حقًا “. قام الرجل العجوز بالتقاط هلال مع ملعقه وأمسكه أمام الجدة العجوزة بجانبه مع وجه مليء بالابتسامات. ضحكت الجدة العجوز على الفور بالحرج ولفت عينيها على الرجل العجوز ، لكنها ما زالت تعض على الزلابية. شعور دافئ كان ينتشر في صدورهم. وبينما أكل كبار السن ذوي الشعر الرمادي الزلابية ، كان ينتشر شعور بالسعادة من حولهم. شاب كان يأكل فطيرة الهلال بينما جلست زوجته بجانبه. كان الاثنان على خلاف مع بعضهما البعض بسبب مسألة تافهة وكانا في مرحلة تجاهل لبعضهما البعض.

سافر صوت الزيت الهائل المتساقط في النار المشتعلة إلى آذان الطاهي جين وأذهلته قليلاً. التفت ونظر نحو مكان معين في مكان ما في مكان قريب.
ضاقت تلاميذه مرة أخرى وهو يمتص الهواء البارد.
انتهي الشقيقين ، آه لو وأه وي ، من أطباقهم أيضا … ومع ذلك ، كان التأثير البصري ببساطة صدمة للغاية.
على قمة موقد الطهي ل آه لو ، كان قضيب معدني عملاق يقف عموديا هناك بدلا من المقلاة. كان القضيب المعدني يخترق قطعة عملاقة من اللحم المشوي العطري.
كانت قطرات الزيت المتلألئة تتسرب باستمرار عبر سطح اللحم وأنتجت أصواتاً مدوية أثناء سقوطها في النار تحت موقد الطهي.
بجانب آه لو ، كان آه وي قد أنهى طبقه أيضًا … طبقه كان أيضًا لحم مشوي ، لكنه استخدم طريقة طبخ مختلفة عن أخيه.
كان آه وي متمسكًا بأسياخ متعددة في كل ناحية وكان كل من هذه الأشياش تخترق وحش روحي صغير مغطى بالزيت اللامع.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
احم
مرحباً جميعا
بالنسبة لطبق الطاهي جين ف المفترض انه كرات لحم الاربع بهجات لكن لم اجده جيد لذا اصبحت كرات اللحم الاربعة
اما طبق بو فانغ فهو زلابية\فطائر هلال القمر الملونة بالوان قوس قزح ولانه طويل بشكل ممل اصبح زلابية\فطائر الهلال بالوان قوس قزح

الفصل 152: يا له من طبق يبهج الناس تدفق العطر من قضمة الزلابية نحو وجهه وضيق جي تشنغ شوي عينيه قليلاً. العطر الغني يختبئ في أنفه في غضون لحظة ويثير حواسه. ظهر العطر الذي يشبه قوس قزح سريعًا وتلاشى سريعًا ، مثل وميض في المقلاة. عندما تعافى جي تشينغشوي من مفاجأته ، اختفى العطر ذو لون قوس قزح تدريجياً. وبينما كان جي تشنغ شوي يمضغ اللقمة في فمه بلطف ، فقد امتلأ فجأة بإحساس بالسعادة وظهرت ابتسامة باهتة دون وعي على شفتيه. امتلأ صدره بفرح لا يمكن السيطرة عليه. وكانت هذه الزلابية تؤثر في الواقع علي مزاجه. بعد تناول الزلابية ، امتلأ صدره بالعواطف العديدة والمتنوعة مثل ألوان قوس قزح ثم توقف أخيرًا في سعادة . لم يتفاجئ جي تشينغشوي بأن الزلابية لم تحتوي حتى على أقل طاقة روحية لأن بو فانغ يستخدم المكونات العادية فقط. ومع ذلك … الملمس من جلد الزلابية ادهشه كثيرا. شعرت بملمس الفطيرة اللطيف والرائع اللذيذ في فمه تمامًا كما لو أنه نسيم من الماضي … كان جي تشينغشوي غير قادر على كبح جماحه لفترة أطول. لقد ابتلع النصف المتبقي من الزلابية في قضمة واحدة واستمتع بتذوقها . بعد الانتهاء من الزلابية ، رفع جي تشينغشوي صحن الخزف الأزرق والأبيض. لقد اندفع ناحية الوعاء قبل أن يشرب فم من الحساء بصوت هزيل. الحساء يبدو واضحا للغاية ولكن الطعم لم يكن خفيف. على العكس من ذلك ، كان لذيذا مثل حساء المأكولات البحرية. إن شرب جرعة من الحساء بعد تناول فطيرة كان يمنحه شعورًا دافئًا وغامضًا في هذا الشتاء البارد. وفي الوقت نفسه ، كان بو فانغ يضيف زلابية هلال ملفوفة في المقلاة بينما يجرف بسرعة الزلابية العائمة على السطح. تم إعطاء كل طبق من البورسلين الأزرق والأبيض ثلاث زلابية مع بصل أخضر مفروم عليها. كانت بسيطة ومرضية. قدم الخصيان زلابية الهلال بلون قوس قزح لكبار المسؤولين في البلاط الإمبراطوري للسماح لهم بتذوقها كذلك. كما أخذ كل منهم قضمة من زلابية الهلال ، دهشوا من عطر قوس قزح واحتارو من مجرى العطر الذي تدفق في وجوههم. كان ببساطة … جميل جدا. علاوة على ذلك ، كان طعم الزلابية يفوق توقعاتهم. كانت لذيذة لدرجة أنهم ابتلعوا ألسنتهم تقريبًا. ظهرت تعبيرات مبتهجة وفرحة على كل وجه كل واحد منهم . كان الطبق الذي أسعد الناس. أخيرًا ، جاء دور العوام. كانوا يشعرون بالفعل بفراغ الصبر إلى حد ما. عندما رأوا التعبيرات النبيلة على وجوه كبار المسؤولين ، كانوا بالفعل قريبين من حدودهم . أي نوع من الطبق يمكن أن يجعلهم يشعرون بالسعادة؟ كان جميع الزائرين الذين تلقوا فطائر الهلال بلون قوس قزح متحمسين لتذوق الطبق. عندما أخذوا قضمة من الزلابية ، انتشر العطر بلون قوس قزح ولفهم . انتشر العطر الغني في الهواء وملأ المكان بالكامل. الجميع لا يستطيعون المساعدة واستنشقو الهواء بقوة. شغف في قلوبهم لدرجة أنه لا يمكن السيطرة عليه. عندما أخذ زوجان عجوزان قضمات من الزلابية ، ظهرت تعبيرات بهيجة على وجوههم وشعروا وكأنهم أصبحوا أصغر سنا فجأة. “امرأة عجوز ، تذوقي هذا. هذا الطبق … لذيذ حقًا “. قام الرجل العجوز بالتقاط هلال مع ملعقه وأمسكه أمام الجدة العجوزة بجانبه مع وجه مليء بالابتسامات. ضحكت الجدة العجوز على الفور بالحرج ولفت عينيها على الرجل العجوز ، لكنها ما زالت تعض على الزلابية. شعور دافئ كان ينتشر في صدورهم. وبينما أكل كبار السن ذوي الشعر الرمادي الزلابية ، كان ينتشر شعور بالسعادة من حولهم. شاب كان يأكل فطيرة الهلال بينما جلست زوجته بجانبه. كان الاثنان على خلاف مع بعضهما البعض بسبب مسألة تافهة وكانا في مرحلة تجاهل لبعضهما البعض.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط