نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 158

158

158

 

يبدو أن هناك ضوء يتغير باستمرار على تلك الزلابية البيضاء. كانت أحيانًا حمراء ساطعة وفي أوقات أخرى خضراء زمرديّة … كان التبديل بين ألوان قوس قزح جميلًا وساحرًا.

 

 

 

 

الفصل 158: أخوات الماركيز الشاب

 

 

 

 

 

كانت زلابية المياه الملونة بألوان قوس قزح في الأصل مكافأة مهمة من النظام. لذلك ، كان من المستحيل على الوصفة استخدام المكونات العادية. اختار بو فانغ فقط استخدام الفواكه والخضروات العادية خلال مأدُبة المائة عائلة من أجل ضمان تناول الطبق لجميع الضيوف. ومع ذلك ، الان يبيع الطبق في المتجر ، كان من الطبيعي أن يستخدم مكونات أكثر قيمة.

 

 

 

عندما أخرج بو فانغ وعاء زلابية المياه الملونة من المطبخ ، كانت الرائحة التي تنبعث في الهواء مختلفة تمامًا عن الزلابية المصنوعة خلال مأدُبة المائة عائلة. كانت رائحة زلابية المياه الملونة بألوان قوس قزح والتي استخدمت مكونات الطاقة الروحية تنتشر بالكامل في جميع أنحاء المتجر .

عندما أخرج بو فانغ وعاء زلابية المياه الملونة من المطبخ ، كانت الرائحة التي تنبعث في الهواء مختلفة تمامًا عن الزلابية المصنوعة خلال مأدُبة المائة عائلة. كانت رائحة زلابية المياه الملونة بألوان قوس قزح والتي استخدمت مكونات الطاقة الروحية تنتشر بالكامل في جميع أنحاء المتجر .

 

 

 

الفصل 158: أخوات الماركيز الشاب

“السمين جين” يسيل لعابه بينما كان يحدق في وعاء زلابية المياه بلون قوس قزح بين يدي بو فانغ. الرائحة الغنية المنبثقة منه ببساطة فاتح للشهية.

 

 

كانت الشتلات خضراء زاهية اللون وسطحها مغطى بأنماط معقدة للغاية . بدوا مثل الطلاسم في عينيه. رغم أنه لم يستطع فهمها ، إلا أنه كان لا يزال مندهشًا.

قال بو فانغ وهو يوضع وعاء الزلابية أمام السمين جين: “إليك زلابية الماء الملونة بألوان قوس قزح ، يرجى الاستمتاع بوجبتك “.

 

 

 

جذبت عيون السمين جين على الفور بواسطة زلابية مياه قوس قزح. كانت مختلفة تماما عن زلابية الهلال بالوان قوس قزح المقدمة خلال مأدُبة المائة عائلة. كانت النسخة الفعلية من الزلابية متقدّمة بالأميال من حيث اللون والعطر والمظهر.

عندما أخرج بو فانغ وعاء زلابية المياه الملونة من المطبخ ، كانت الرائحة التي تنبعث في الهواء مختلفة تمامًا عن الزلابية المصنوعة خلال مأدُبة المائة عائلة. كانت رائحة زلابية المياه الملونة بألوان قوس قزح والتي استخدمت مكونات الطاقة الروحية تنتشر بالكامل في جميع أنحاء المتجر .

 

 

يبدو أن هناك ضوء يتغير باستمرار على تلك الزلابية البيضاء. كانت أحيانًا حمراء ساطعة وفي أوقات أخرى خضراء زمرديّة … كان التبديل بين ألوان قوس قزح جميلًا وساحرًا.

عندما أخرج بو فانغ وعاء زلابية المياه الملونة من المطبخ ، كانت الرائحة التي تنبعث في الهواء مختلفة تمامًا عن الزلابية المصنوعة خلال مأدُبة المائة عائلة. كانت رائحة زلابية المياه الملونة بألوان قوس قزح والتي استخدمت مكونات الطاقة الروحية تنتشر بالكامل في جميع أنحاء المتجر .

 

من بعيد ، جاء صوت الهمسات والضحك الأنثوي من الزقاق مع اقتراب عدد من الشخصيات ببطء.

سحابة من العطر تحوم أيضًا فوق البخار . كان ملئ بلحم وحش روح وكان مليئًا بالطاقة الروحية. مع نفس واحد ، تنفجر الطاقة على الفور خلال كامل جسم السمين جين وجعله يشعر بالراحة .

“انها … نبتت؟” كان وجه بو فانغ مليئا بالدهشة. كانت سرعة نموها سريعة جدًا … لم يمر نصف يوم منذ أن زرع البذور.

 

كان بلاكي مصعوقًا إلى حد ما أثناء نظره إلى السيدة الشابة التي كانت عيونها مليئة بالمودة. هذه السيدة الشابة كانت مجرد مهووس قتال من الدرجة الثالثة. كان اللورد الكلب قادرًا على قتلها بعطسة . ومع ذلك ، مع هوية اللورد الكلب ، ما هي الفائدة من معارضة فتاة صغيرة؟

“لم تتمكن زلابية الهلال بلون قوس قزح من إظهار ألوان قوس قزح بشكل كامل بسبب المكونات. في ذلك الوقت ، استخدمت خدعة لضخ الرائحة وتمكنت فقط من إظهار ألوان قوس قزح بمساعدة الطاقة الحقيقية . لا يتطلب الإصدار الفعلي من الزلابية استعدادات خاصة من هذا القبيل. وأوضح بو فانغ أن المكونات وحدها ستظهر ألوان قوس قزح مباشرة.

قال الماركيز بثقة: “أخواتي الأعزاء ، بالتأكيد لن تشعر بخيبة أمل من مهارة المالك بو في الطهي”. وبصفته شخصًا قد تذوق أطباق بو فانغ شخصيًا من قبل ، فقد كان على دراية بالطعم اللذيذ.

 

“انها … نبتت؟” كان وجه بو فانغ مليئا بالدهشة. كانت سرعة نموها سريعة جدًا … لم يمر نصف يوم منذ أن زرع البذور.

 

قال الماركيز بثقة: “أخواتي الأعزاء ، بالتأكيد لن تشعر بخيبة أمل من مهارة المالك بو في الطهي”. وبصفته شخصًا قد تذوق أطباق بو فانغ شخصيًا من قبل ، فقد كان على دراية بالطعم اللذيذ.

التقط السمين جين بفارغ الصبر زلابية مائية بلون قوس قزح مع عيدان تناول الطعام وأخذ قضمة. شعر فجأة كما لو كان واقفا تحت شلال. شعر جسده كله بالراحة الشديدة حيث ضربته المياه المتساقطة.

نظر بو فانغ دون عناء في يانغ تشن واتسع فمه في ابتسامة لأنه أعطى النساء وراءه لمحة.

 

وصلت المجموعة أمام المتجر ورأو الكلب الأسود الكبير الملقى على الأرض بالإضافة إلى بو فانغ الذي كان ملتفا على كرسي … وكلاهما كان له نفس المظهر الكسل. لم تكن مفاجأة بالنظر إلى أنهم كانوا من المتجر نفسه.

أراد أن يفتح فمه ويصرخ بصوت عالٍ. ومع ذلك ، في اللحظة التي فتح فيها فمه ، اتسعت عيناه بسبب انسداد فمه على الفور بواسطة الرائحة .

 

 

كان يانغ تشن يقود بحماس الطريق أمام المجموعة بينما كان يرتدي ملابس احتفالية حمراء.

تقريبا كل اللحم على وجه السمين جين كان يرتجف. ضاقت عيناه وكان وجهه مرتعد . لذيذ … كان ببساطة لذيذ جدا.

 

 

انحنى إلى الأمام واستنشق الشتلات لكنه لم يستطع أن يشم شيئًا. كان بو فانغ في حيرة لأنه وقف. ومع ذلك ، فقد كان كسولًا جدًا للاهتمام بالشتلات لفترة أطول. بمساعدة وعاء الزهر ، يجب أن تنمو البذور لتصبح شجرة طويلة القامة بسرعة.

ظهرت ابتسامة باهتة على شفاه بو فانغ بينما كان يحدق في السمين جين ، الذي كان يستمتع بالنكهات اللذيذة في زلابية المياه الملونة . بعد ذلك ، سحب كرسيًا وجلس.

قال الماركيز بثقة: “أخواتي الأعزاء ، بالتأكيد لن تشعر بخيبة أمل من مهارة المالك بو في الطهي”. وبصفته شخصًا قد تذوق أطباق بو فانغ شخصيًا من قبل ، فقد كان على دراية بالطعم اللذيذ.

 

“أعتقد أنني سأتوقف عن الرياء …”  فكر يانغ تشن .

لقد أدار رأسه دون وعي ونظر إلى المزهرية الملونة المغمورة في الزاوية. تساءل كيف كانت البذرة منذ زرعها أمس.

 

 

“لم تتمكن زلابية الهلال بلون قوس قزح من إظهار ألوان قوس قزح بشكل كامل بسبب المكونات. في ذلك الوقت ، استخدمت خدعة لضخ الرائحة وتمكنت فقط من إظهار ألوان قوس قزح بمساعدة الطاقة الحقيقية . لا يتطلب الإصدار الفعلي من الزلابية استعدادات خاصة من هذا القبيل. وأوضح بو فانغ أن المكونات وحدها ستظهر ألوان قوس قزح مباشرة.

فجأة ، اتسعت عيناه كما لو أنه اكتشف قارة جديدة. كانت الشتلات تنبض بالحيوية في الواقع خارجة من التربة الباردة كالجليد .

لذلك ، غيّر اللورد الكلب موقفه وعاد للنوم.

 

بعد ذلك ، تحول الجميع إلى إلقاء نظرة على القائمة ورائهم وتجمدو للحظات قبل أن يبدأوا في الهمس مع بعضهم البعض.

“انها … نبتت؟” كان وجه بو فانغ مليئا بالدهشة. كانت سرعة نموها سريعة جدًا … لم يمر نصف يوم منذ أن زرع البذور.

“يا له من كلب رائع!” صرخت المرأة الشابة التي ترتدي ملابس صوفية سميكة فجأة عندما رأت الكلب الأسود الكبير وهو ينام بشكل سلمي أمام المتجر. ثم ركضت إلى الأمام وربتت رأس بلاكي بيدها الحساسة الرقيقة .

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما هدأ بو فانغ ومشى نحو المزهرية . قرفص  بجانبها ولاحظ بعناية الشتلات الخارجة من التربة.

يبدو أن هناك ضوء يتغير باستمرار على تلك الزلابية البيضاء. كانت أحيانًا حمراء ساطعة وفي أوقات أخرى خضراء زمرديّة … كان التبديل بين ألوان قوس قزح جميلًا وساحرًا.

 

سحابة من العطر تحوم أيضًا فوق البخار . كان ملئ بلحم وحش روح وكان مليئًا بالطاقة الروحية. مع نفس واحد ، تنفجر الطاقة على الفور خلال كامل جسم السمين جين وجعله يشعر بالراحة .

كانت الشتلات خضراء زاهية اللون وسطحها مغطى بأنماط معقدة للغاية . بدوا مثل الطلاسم في عينيه. رغم أنه لم يستطع فهمها ، إلا أنه كان لا يزال مندهشًا.

 

 

تباطأ بو فانغ في نظرته إلى الكلب الكسول الذي كان كسولًا جدًا لدرجة انه لم يستجب. وأعرب عن افكاره ساخرا،  “هذا الكلب الكسول … إذا كان من فرك رأسه بقوة رجل، لكانت استقبلته صفعة.”  كان بو فانغ يدرك جيدا رعب صفعة هذا الكلب الكسول .

انحنى إلى الأمام واستنشق الشتلات لكنه لم يستطع أن يشم شيئًا. كان بو فانغ في حيرة لأنه وقف. ومع ذلك ، فقد كان كسولًا جدًا للاهتمام بالشتلات لفترة أطول. بمساعدة وعاء الزهر ، يجب أن تنمو البذور لتصبح شجرة طويلة القامة بسرعة.

 

 

 

خطت اويانغ شياوي إلى المتجر واستقبلت ببهجة بو فانغ. هز رأسه رداً على ذلك واستمر في مراقبة سقوط الثلج بالخارج بينما كان يلتف على كرسي.

 

 

 

من بعيد ، جاء صوت الهمسات والضحك الأنثوي من الزقاق مع اقتراب عدد من الشخصيات ببطء.

 

 

 

نظرت بو فانغ بحيرة في اتجاه الأصوات ورأي العديد من النساء النحيفات الرشيقات يتجهن نحو المتجر. علاوة على ذلك ، كان هناك أشخاص عرفهم بينهم .

قال الماركيز بثقة: “أخواتي الأعزاء ، بالتأكيد لن تشعر بخيبة أمل من مهارة المالك بو في الطهي”. وبصفته شخصًا قد تذوق أطباق بو فانغ شخصيًا من قبل ، فقد كان على دراية بالطعم اللذيذ.

 

لذلك ، غيّر اللورد الكلب موقفه وعاد للنوم.

“جوان اير ، سمعت أن المالك بو حصل على المركز الأول في مأدُبة المائة عائلة لهذا العام. قالت لوه سان نيانغ بطريقة متعجرفة: “سأحضرك لتناول الطعام اللذيذ اليوم”. كانت ترتدي رداءًا ضيقًا مع فتحات على جانبي الجزء السفلي كشفت عن ساقيها النحيلة والرشيقة. لم يبدو أنها تشعر بالبرد رغم الطقس البارد.

 

 

 

كان هناك عدد قليل من النساء اللاتي يرتدين ملابس أنيقة يسيرن بجانب لوه سان يانغ. كانت أحدهم امرأة شابة ترتدي ملابس صوفية سميكة. كان أنفها أحمر قليلاً من الهواء البارد وكانت تضخ غيوماً من الانفاس البيضاء وهي تمشي بعد لو سان يانغ.

كانت زلابية المياه الملونة بألوان قوس قزح في الأصل مكافأة مهمة من النظام. لذلك ، كان من المستحيل على الوصفة استخدام المكونات العادية. اختار بو فانغ فقط استخدام الفواكه والخضروات العادية خلال مأدُبة المائة عائلة من أجل ضمان تناول الطبق لجميع الضيوف. ومع ذلك ، الان يبيع الطبق في المتجر ، كان من الطبيعي أن يستخدم مكونات أكثر قيمة.

 

 

كان يانغ تشن يقود بحماس الطريق أمام المجموعة بينما كان يرتدي ملابس احتفالية حمراء.

لقد أدار رأسه دون وعي ونظر إلى المزهرية الملونة المغمورة في الزاوية. تساءل كيف كانت البذرة منذ زرعها أمس.

 

 

قال الماركيز بثقة: “أخواتي الأعزاء ، بالتأكيد لن تشعر بخيبة أمل من مهارة المالك بو في الطهي”. وبصفته شخصًا قد تذوق أطباق بو فانغ شخصيًا من قبل ، فقد كان على دراية بالطعم اللذيذ.

تباطأ بو فانغ في نظرته إلى الكلب الكسول الذي كان كسولًا جدًا لدرجة انه لم يستجب. وأعرب عن افكاره ساخرا،  “هذا الكلب الكسول … إذا كان من فرك رأسه بقوة رجل، لكانت استقبلته صفعة.”  كان بو فانغ يدرك جيدا رعب صفعة هذا الكلب الكسول .

 

فجأة ، اتسعت عيناه كما لو أنه اكتشف قارة جديدة. كانت الشتلات تنبض بالحيوية في الواقع خارجة من التربة الباردة كالجليد .

وصلت المجموعة أمام المتجر ورأو الكلب الأسود الكبير الملقى على الأرض بالإضافة إلى بو فانغ الذي كان ملتفا على كرسي … وكلاهما كان له نفس المظهر الكسل. لم تكن مفاجأة بالنظر إلى أنهم كانوا من المتجر نفسه.

 

 

 

“يا له من كلب رائع!” صرخت المرأة الشابة التي ترتدي ملابس صوفية سميكة فجأة عندما رأت الكلب الأسود الكبير وهو ينام بشكل سلمي أمام المتجر. ثم ركضت إلى الأمام وربتت رأس بلاكي بيدها الحساسة الرقيقة .

تقريبا كل اللحم على وجه السمين جين كان يرتجف. ضاقت عيناه وكان وجهه مرتعد . لذيذ … كان ببساطة لذيذ جدا.

 

 

كان بلاكي مصعوقًا إلى حد ما أثناء نظره إلى السيدة الشابة التي كانت عيونها مليئة بالمودة. هذه السيدة الشابة كانت مجرد مهووس قتال من الدرجة الثالثة. كان اللورد الكلب قادرًا على قتلها بعطسة . ومع ذلك ، مع هوية اللورد الكلب ، ما هي الفائدة من معارضة فتاة صغيرة؟

 

 

 

لذلك ، غيّر اللورد الكلب موقفه وعاد للنوم.

 

 

 

“هذه الجرو … رائع حقًا”. كانت عيون جوان اير مشرقة وهي تفرك رأس بلاكي اللطيف والدافئ بكلتا يديها أثناء الضحك.

 

 

 

تباطأ بو فانغ في نظرته إلى الكلب الكسول الذي كان كسولًا جدًا لدرجة انه لم يستجب. وأعرب عن افكاره ساخرا،  “هذا الكلب الكسول … إذا كان من فرك رأسه بقوة رجل، لكانت استقبلته صفعة.”  كان بو فانغ يدرك جيدا رعب صفعة هذا الكلب الكسول .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

التقط السمين جين بفارغ الصبر زلابية مائية بلون قوس قزح مع عيدان تناول الطعام وأخذ قضمة. شعر فجأة كما لو كان واقفا تحت شلال. شعر جسده كله بالراحة الشديدة حيث ضربته المياه المتساقطة.

“انتم هناك … ادخلو إلى المتجر إذا كنتم ستطلبون شيئًا ما.” قال بو فانغ وهو يتململ واقفا: “إغاظة هذا الكلب ممنوعة”. على الرغم من أنه لا يعرف ما إذا كان الكلب الكسول سيغضب ، إلا أنه اعتقد أنه من الأفضل ابعاد هذه الفتاة .

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما هدأ بو فانغ ومشى نحو المزهرية . قرفص  بجانبها ولاحظ بعناية الشتلات الخارجة من التربة.

اعطت لوه سان نيانغ هذا الكلب الأسود لمحة رعب . عندما رأت أن جوان كانت تفرك رأسه بالفعل ، كاد قلبها يقفز من الخوف. قد لا تعرف جوان الساذجة هوية هذا الكلب ، لكن كيف تعرف ذلك؟ هذا الكلب … كان وحش علي مستوي مدمر!

نظرت بو فانغ بحيرة في اتجاه الأصوات ورأي العديد من النساء النحيفات الرشيقات يتجهن نحو المتجر. علاوة على ذلك ، كان هناك أشخاص عرفهم بينهم .

 

 

لقد كان وحشًا كبيرًا يمكنه قتل جوان اير آلاف المرات بعطسة!

 

 

“أعتقد أنني سأتوقف عن الرياء …”  فكر يانغ تشن .

وكانت لوه سان نيانغ مصعوقة . هل يجب أن تفكر فيها على أنها بريئة أم جريئة حقًا … عندما رأت أن بلاكي لا يهتم حتى ب جوان اير ، كانت تتنفس الصعداء داخليا ثم ذهبت إلى المتجر بينما كانت تسحب جوان اير ورأها .

 

 

فجأة ، اتسعت عيناه كما لو أنه اكتشف قارة جديدة. كانت الشتلات تنبض بالحيوية في الواقع خارجة من التربة الباردة كالجليد .

كان داخل المتجر دافئًا جدًا . شعرت مجموعة النساء وكأنهن دخلن إلى منطقة تشبه الربيع. كانت رائحة الأطباق التي تنتشر في الهواء ساحرة بشكل خاص.

“هذه الجرو … رائع حقًا”. كانت عيون جوان اير مشرقة وهي تفرك رأس بلاكي اللطيف والدافئ بكلتا يديها أثناء الضحك.

 

يبدو أن هناك ضوء يتغير باستمرار على تلك الزلابية البيضاء. كانت أحيانًا حمراء ساطعة وفي أوقات أخرى خضراء زمرديّة … كان التبديل بين ألوان قوس قزح جميلًا وساحرًا.

توقف الماركيز الشاب بحماس أمام بو فانغ. ربت صدره وقال ، “مالك بو ، هؤلاء هن أخواتي في القانون. أنا ساعزمهم اليوم ، لذا عليك فقط إخراج كل ما هو لذيذ! “

 

 

ومع ذلك ، سرعان ما هدأ بو فانغ ومشى نحو المزهرية . قرفص  بجانبها ولاحظ بعناية الشتلات الخارجة من التربة.

نظر بو فانغ دون عناء في يانغ تشن واتسع فمه في ابتسامة لأنه أعطى النساء وراءه لمحة.

عندما أخرج بو فانغ وعاء زلابية المياه الملونة من المطبخ ، كانت الرائحة التي تنبعث في الهواء مختلفة تمامًا عن الزلابية المصنوعة خلال مأدُبة المائة عائلة. كانت رائحة زلابية المياه الملونة بألوان قوس قزح والتي استخدمت مكونات الطاقة الروحية تنتشر بالكامل في جميع أنحاء المتجر .

 

نظر بو فانغ دون عناء في يانغ تشن واتسع فمه في ابتسامة لأنه أعطى النساء وراءه لمحة.

“كل الأطباق هنا لذيذة ، لذلك فقط اطلب ما تريد أن تأكله” ، أجاب بو فانغ بلطف.

 

نظر بو فانغ دون عناء في يانغ تشن واتسع فمه في ابتسامة لأنه أعطى النساء وراءه لمحة.

أدى رده إلى تعبير محرج إلى حد ما على وجه يانغ تشن. كل طبق في متجر “المالك بو” كان ممتازا. إذا طلب كل طبق … اعطي يانغ تشن كيس نقوده وزنة بيده واستنشق بوقاحة.

يبدو أن هناك ضوء يتغير باستمرار على تلك الزلابية البيضاء. كانت أحيانًا حمراء ساطعة وفي أوقات أخرى خضراء زمرديّة … كان التبديل بين ألوان قوس قزح جميلًا وساحرًا.

 

 

“أعتقد أنني سأتوقف عن الرياء …”  فكر يانغ تشن .

لقد كان وحشًا كبيرًا يمكنه قتل جوان اير آلاف المرات بعطسة!

 

كانت الشتلات خضراء زاهية اللون وسطحها مغطى بأنماط معقدة للغاية . بدوا مثل الطلاسم في عينيه. رغم أنه لم يستطع فهمها ، إلا أنه كان لا يزال مندهشًا.

وضعت لوه سان نيانغ يديها على خصرها وضحكت. كانت جوان والآخرون يضحكون وهم يغطون أفواههم بأيديهم.

“انها … نبتت؟” كان وجه بو فانغ مليئا بالدهشة. كانت سرعة نموها سريعة جدًا … لم يمر نصف يوم منذ أن زرع البذور.

 

نظرت بو فانغ بحيرة في اتجاه الأصوات ورأي العديد من النساء النحيفات الرشيقات يتجهن نحو المتجر. علاوة على ذلك ، كان هناك أشخاص عرفهم بينهم .

بعد ذلك ، تحول الجميع إلى إلقاء نظرة على القائمة ورائهم وتجمدو للحظات قبل أن يبدأوا في الهمس مع بعضهم البعض.

“كل الأطباق هنا لذيذة ، لذلك فقط اطلب ما تريد أن تأكله” ، أجاب بو فانغ بلطف.

 

 

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

 

 

كان داخل المتجر دافئًا جدًا . شعرت مجموعة النساء وكأنهن دخلن إلى منطقة تشبه الربيع. كانت رائحة الأطباق التي تنتشر في الهواء ساحرة بشكل خاص.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط