نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 160

160

160

 

خرجتت مجموعة النساء واحدة تلو الأخرى بعد توديع بو فانغ. استعاد المتجر فجأة هدوءه مرة أخرى.

الفصل 160: فطائر بيض جوان اير

 

 

كان بيض السلحفاة الذي كان مليئًا بالطاقة الروحية بنكهة تفوق بكثير بيض الدجاج العادي. بعد تذوق تورتة البيض ، شعر كما لو كان غارقًا في أعماق المحيط.

 

“هل لأن المهمة المفاجئة السابقة لم تكتمل بعد؟ لذلك ، كانت مكافأة المهمة هذه المرة مثيرة للشفقة؟ “تمتم بو فانغ في نفسه مع عبوس.

فتحت فمها الوردي قليلاً وأغلقته على قطعة تورتة بيض السلحفاة الهشة ، تقضم قطعة صغيرة . أثناء مضغها طعامها مع حركات الفك البسيطة ، أظهرت سلوكية سيدة من عائلة نبيلة.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان فم لوه سان نيانغ مفتوحًا على مصراعيها وهي تحدق في جوان اير التي كانت تدمر صورتها حاليًا. هل هذه لا تزال جوان اير التي عرفتها؟ أن جوان اير التي حملت سلوكية سيدة شابة من عائلة نبيلة ، ابتسم دون عرض أسنانها ، وأكلت وجباتها بوتيرة الحلزون؟

كلما مضغت ، اتسعت عينيها. تنتشر النكهة اللذيذة على الفور من فمها وتلتف في جميع أنحاء جسدها. اجتاحتها رائحة الحليب الغنية وجعلتها تشعر كما لو كانت تقف بين قطيع من الوحوش الروحية .

 

 

من مطبخ مزرعة الماركيز ، رن صوت غريب وأعقبه رائحة خافتة لشيء محترق …

 

 

تلاشت الرياح اللطيفة فيما كان قطيع الوحوش الروحية يرعى بهدوء في حقل العشب الأخضر.

“هذا شيء عظيم ، ثم سأحضرهم إلى المالك بو غدًا واطلب منه ان يقدم لي بعض النصائح. لقد اكتشفت أنني قد وقعت في حب فطائر البيض! يجب أن أقوم بالبحث عن وصفة لصنع فطائر البيض!

 

خرجتت مجموعة النساء واحدة تلو الأخرى بعد توديع بو فانغ. استعاد المتجر فجأة هدوءه مرة أخرى.

“هم …” بينما ابتلعت جوان اير قطعة تورتة في فمها ، كانت غارقة فجأة بسبب شعور غريب تسبب لها في اصدار أنين. أصبح وجهها الجميل أكثر احمرارًا كما لو كانت في حالة سكر. نسيم يحمل رائحة البحر القوية تصفر نحوها وكأنه يحاول تفجير ملابسها.

 

 

 

“لا..لا… لذيذ!” قال جوان بإخلاص بعيون مليئة بالبهجة.

“هل لأن المهمة المفاجئة السابقة لم تكتمل بعد؟ لذلك ، كانت مكافأة المهمة هذه المرة مثيرة للشفقة؟ “تمتم بو فانغ في نفسه مع عبوس.

 

بو فانغ تراجع في مفاجأة. جعله موقفها الرسمي يشعر بعدم الارتياح بعض الشيء ، لذلك لم يستجب له إلا بإشارة مؤلمة إلى حد ما.

كانت هذه هي المرة الأولى التي تتذوق فيها هذا الطبق اللذيذ. لم تصدق أن الشعور بالسقوط في محيط عميق قد نشأ في الواقع من تورتة البيض الصغيرة. كان ببساطة لا يصدق.

 

 

 

لم تعد تهتم بسخونة تورتة البيض لأنها كانت تضع تورتة البيض في يديها وتلتهم تورتة البيض . لم تكن قادرة على ايقاف نفسها. تم تلوين وجهها كما لو كانت تنعم بسعادة النكهة اللذيذة.

 

 

 

 

 

كان فم لوه سان نيانغ مفتوحًا على مصراعيها وهي تحدق في جوان اير التي كانت تدمر صورتها حاليًا. هل هذه لا تزال جوان اير التي عرفتها؟ أن جوان اير التي حملت سلوكية سيدة شابة من عائلة نبيلة ، ابتسم دون عرض أسنانها ، وأكلت وجباتها بوتيرة الحلزون؟

 

 

تشدد وجه لوه سان نيانغ للحظة. كانت زوايا فمه ترتعش وهي تحدق بصراحة في جوان اير ، التي كان تعبيرها خطيرًا.

شعرت لوه سان نيانغ كما لو أن نظرتها إلى العالم قد انقلبت تماما. اكان طبق المالك بو حقا ساحر؟

 

 

 

كان يانغ تشن يراقب بفضول أيضًا جوان اير التي كان وجهها ممتلئًا بينما كانت تأكل . كان هذا على عكس انطباعه عن أخته الثانية.

 

 

 

لم يكن بو فانغ قد تذوق فطائر البيض من قبل لأن هذه كانت المرة الأولى التي يصنعها فيها . لذلك ، لم يكن يعرف ما الذي شعرت به جوان اير في الوقت الحالي. ومع ذلك ، كان يعرف أن طعم فطائر البيض كانت جيدة جدًا بناءً على رد فعلها.

 

 

 

ظهرت ابتسامة على شفاه بو فانغ قبل أن يخرج نفسًا عميقًا ويجلس على كرسي لأخذ استراحة صغيرة.

“سان نيانغ ، هذه هي فطائر البيض التي صنعتها ، هيا تذوقيها!”

 

 

بعد الانتهاء من تورتة البيض الأولى ، التقطت جوان اير على الفور القطعة الثانية. تنفست برفق من فمها ثم استمرت في الأكل. فقدت تماما نعمة وأناقة السيدة الشابة من العائلة النبيلة. في تلك اللحظة ، بدت مثل شره كان يستمتع بطعامه المفضل.

عند رؤية التعبير المؤلم على وجه يانغ تشن وهو يدفع الفاتورة ، لم تستطع مجموعة النساء منع نفسهم من اصدار ضحكة مكتومة أثناء تغطية أفواههم . أوه ، بخلاف لوه سان نيانغ ، التي ضحكت علناً مع يديها على بطنها …

 

كان بو فانغ يفكر في المشكلة أثناء توجهه إلى غرفته. بما أن الوقت تأخر ، فقد حان الوقت للنوم.

اختفت قطعتا تورتة البيض في فمها أمام عيني لوه سان نيانغ ويانغ تشن تمامًا. كانت أفواههم معلقة على مصراعيها من الدهشة.

 

 

 

“لقد انتهيت من الأكل! المالك بو …  تورتة بيض سلحفاة الروح هذه … لذيذة حقًا! “وضعت جوان اير يديها معًا وانحنت اتجاه بو فانغ كما قالت بجدية ،” شكرًا لك على السماح لي بتذوق مثل هذا الطبق اللذيذ. “

 

 

لقد كانت ليلة مظلمة وعاصفة مع عاصفة ثلجية .

بو فانغ تراجع في مفاجأة. جعله موقفها الرسمي يشعر بعدم الارتياح بعض الشيء ، لذلك لم يستجب له إلا بإشارة مؤلمة إلى حد ما.

تطلبت مهمة النظام السابقة من بو فانغ أن يطور ويصنع نبيذًا يمكن أن يتجاوز أنفاس التنين. وفقا لتفسير ني يان ، أن نفس التنين كان ينبغي أن ينتج من خلال العديد من العمليات المعقدة. بالتأكيد سيكون من الصعب تجاوزه.

 

 

يانغ تشن والآخرين انتهو من الأكل كذلك. طلبت المجموعة قدرا كبيرا من الأطباق.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان فم لوه سان نيانغ مفتوحًا على مصراعيها وهي تحدق في جوان اير التي كانت تدمر صورتها حاليًا. هل هذه لا تزال جوان اير التي عرفتها؟ أن جوان اير التي حملت سلوكية سيدة شابة من عائلة نبيلة ، ابتسم دون عرض أسنانها ، وأكلت وجباتها بوتيرة الحلزون؟

عند رؤية التعبير المؤلم على وجه يانغ تشن وهو يدفع الفاتورة ، لم تستطع مجموعة النساء منع نفسهم من اصدار ضحكة مكتومة أثناء تغطية أفواههم . أوه ، بخلاف لوه سان نيانغ ، التي ضحكت علناً مع يديها على بطنها …

كان لوه سان نيانغ تتحدث عن الحقيقة. كانت مهارة طبخ جوان اير جيدة جدًا في المقام الأول. ساعدت مرارًا طباخ قصر الماركيز في إعداد الأطباق الجانبية. علاوة على ذلك ، استمتعت أيضًا بصنع المعجنات كهواية. لم تكن مهارتها في الطهي ضعيفة.

 

 

“أخواتي العزيزات ، كما قلت من قبل ، مهارة المالك بو في الطهي هي بالتأكيد الأفضل في المدينة الإمبراطورية! لم يصدقني أحد في ذلك الوقت. ماذا عن الآن؟ “قال يانغ تشن بجدية وهو يرفع ذقنه.

تورتة البيض كانت لذيذة لكنها كانت مجرد حلوى بعد الوجبة في النهاية …

 

 

شعرت لوه ساننيانغ بالانزعاج الشديد عندما شاهدت تعبير يانغ تشن المضطرب. ضربته على ظهر رأسه مع كفها وقالت في سخط: “لماذا تتفاخر وانت لست المالك بو؟ بما أننا انتهينا من تناول الطعام ، دعنا نعود ينتظرك المزيد من التدريب . في غضون بضعة أيام أخرى ، سوف يقوم الماركيز بالتحقق من مستوى زراعتك. عندما يحين الوقت ، سيتم معاقبتك إذا كنت لا تفي بمعاييره! “

عند رؤية التعبير المؤلم على وجه يانغ تشن وهو يدفع الفاتورة ، لم تستطع مجموعة النساء منع نفسهم من اصدار ضحكة مكتومة أثناء تغطية أفواههم . أوه ، بخلاف لوه سان نيانغ ، التي ضحكت علناً مع يديها على بطنها …

 

 

غرق تعبير يانغ تشن على الفور مثل الطماطم المجعدة وهو يتجه ببؤس خارج المتجر.

“لا..لا… لذيذ!” قال جوان بإخلاص بعيون مليئة بالبهجة.

 

اختفت قطعتا تورتة البيض في فمها أمام عيني لوه سان نيانغ ويانغ تشن تمامًا. كانت أفواههم معلقة على مصراعيها من الدهشة.

خرجتت مجموعة النساء واحدة تلو الأخرى بعد توديع بو فانغ. استعاد المتجر فجأة هدوءه مرة أخرى.

“سان نيانغ ، هذه هي فطائر البيض التي صنعتها ، هيا تذوقيها!”

 

بو فانغ تراجع في مفاجأة. جعله موقفها الرسمي يشعر بعدم الارتياح بعض الشيء ، لذلك لم يستجب له إلا بإشارة مؤلمة إلى حد ما.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان فم لوه سان نيانغ مفتوحًا على مصراعيها وهي تحدق في جوان اير التي كانت تدمر صورتها حاليًا. هل هذه لا تزال جوان اير التي عرفتها؟ أن جوان اير التي حملت سلوكية سيدة شابة من عائلة نبيلة ، ابتسم دون عرض أسنانها ، وأكلت وجباتها بوتيرة الحلزون؟

 

عادت جوان اير إلى منزل الماركيز في حالة ذهول. كانت مشتتة إلى حد ما خلال رحلة العودة وحتى تعثرت تقريبا عند النزول من العربة.

عادت جوان اير إلى منزل الماركيز في حالة ذهول. كانت مشتتة إلى حد ما خلال رحلة العودة وحتى تعثرت تقريبا عند النزول من العربة.

تلاشت الرياح اللطيفة فيما كان قطيع الوحوش الروحية يرعى بهدوء في حقل العشب الأخضر.

 

“انفجار!”

لحسن الحظ ، كانت لوه سان نيانغ بجوارها طوال الوقت وتمكنت من منعها من الوقوع وجهها في الوحل.

” تشين ، تأكد من ممارسة تدريباتك . سآتي وأتحقق من التدريب في وقت لاحق … “حتى أثناء سحبها بعيدًا ، لم تنس لوه ساننيانغ أن تنبه يانغ تشن.

 

 

“جوان اير … ما المشكلة؟ هل أنتي على ما يرام؟ “سألت لوه سان نيانغ مع عبوس.

 

 

 

كانت عيون جوان اير مملة وبلا حياة. وفجأة ، نظرت إلى لوه ساننيانغ بنظرة دفعت القشعريرة في جسدها .

 

 

” فتاة … إنه لأمر مرعب عندما تحدقين في وجهي هكذا !” فكرت لوه سان نيانغ بينما البرد يرتفع في عمودها الفقري .

” فتاة … إنه لأمر مرعب عندما تحدقين في وجهي هكذا !” فكرت لوه سان نيانغ بينما البرد يرتفع في عمودها الفقري .

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان فم لوه سان نيانغ مفتوحًا على مصراعيها وهي تحدق في جوان اير التي كانت تدمر صورتها حاليًا. هل هذه لا تزال جوان اير التي عرفتها؟ أن جوان اير التي حملت سلوكية سيدة شابة من عائلة نبيلة ، ابتسم دون عرض أسنانها ، وأكلت وجباتها بوتيرة الحلزون؟

 

تطلبت مهمة النظام السابقة من بو فانغ أن يطور ويصنع نبيذًا يمكن أن يتجاوز أنفاس التنين. وفقا لتفسير ني يان ، أن نفس التنين كان ينبغي أن ينتج من خلال العديد من العمليات المعقدة. بالتأكيد سيكون من الصعب تجاوزه.

“سان نيانغ ، تعال معي إلى المطبخ ، سأطبخ شيئًا من أجلك! “يجب أن تساعديني في تذوق الطعام!”

 

 

كان يانغ تشن يراقب بفضول أيضًا جوان اير التي كان وجهها ممتلئًا بينما كانت تأكل . كان هذا على عكس انطباعه عن أخته الثانية.

فوجئت لوه سان نيانغ للحظة وبعد ذلك تم جرها على الفور من قبل جوان اير.‏

 

 

اختفت قطعتا تورتة البيض في فمها أمام عيني لوه سان نيانغ ويانغ تشن تمامًا. كانت أفواههم معلقة على مصراعيها من الدهشة.

” تشين ، تأكد من ممارسة تدريباتك . سآتي وأتحقق من التدريب في وقت لاحق … “حتى أثناء سحبها بعيدًا ، لم تنس لوه ساننيانغ أن تنبه يانغ تشن.

 

 

 

 

 

“انفجار!”

تورتة البيض كانت لذيذة لكنها كانت مجرد حلوى بعد الوجبة في النهاية …

 

 

من مطبخ مزرعة الماركيز ، رن صوت غريب وأعقبه رائحة خافتة لشيء محترق …

“هل لأن المهمة المفاجئة السابقة لم تكتمل بعد؟ لذلك ، كانت مكافأة المهمة هذه المرة مثيرة للشفقة؟ “تمتم بو فانغ في نفسه مع عبوس.

 

لقد كانت ليلة مظلمة وعاصفة مع عاصفة ثلجية .

كانت لوه سان نيانغ تقف في المطبخ وهي تنظر إلى جوان اير ، التي كان وجهه مغطى بالرماد. كانت الأخيرة تحمل صفيحة خزفية بيضاء وتحدق في لوه سان نيانع بعينيها البريئة.

“هل لأن المهمة المفاجئة السابقة لم تكتمل بعد؟ لذلك ، كانت مكافأة المهمة هذه المرة مثيرة للشفقة؟ “تمتم بو فانغ في نفسه مع عبوس.

 

“سان نيانغ ، هذه هي فطائر البيض التي صنعتها ، هيا تذوقيها!”

 

 

استلقى بو فانغ على سريره وسحب بطانية سميكة فوقه. أثناء تفكيره في المشكلة ، أغلق عينيه ببطء وسقط في نوم عميق.

تجمدت نظرة لوه سان نيانغ للحظة ثم تحولت نحو محتويات لوحة الخزف. رأت كومة من الكتل غريبة الشكل المغطاة بعلامات احتراق على اللوحة. كانت رائحة باهتة لشيء محترق تنبعث منها.

“أخواتي العزيزات ، كما قلت من قبل ، مهارة المالك بو في الطهي هي بالتأكيد الأفضل في المدينة الإمبراطورية! لم يصدقني أحد في ذلك الوقت. ماذا عن الآن؟ “قال يانغ تشن بجدية وهو يرفع ذقنه.

 

بالنسبة لجوانير وكل من في هذا العالم فهي فطائر بيض

“فطائر البيض؟ هل تقولين لي أن هذه الأشياء هي فطائر البيض؟ “

من مطبخ مزرعة الماركيز ، رن صوت غريب وأعقبه رائحة خافتة لشيء محترق …

 

 

بعد أن اتذكرت لوه سان نيانغ ، طبق بيض سلحفاة الروح للمالك بو ، ثم نظرت إلى الكتل السوداء التي صنعتها جوان اير أمام عينيها ، شعرت فجأة بأن العالم كله قد تحول إلى الظلام.

 

 

 

“جوان … جوان اير ، هل أنتي متأكدة … هذا الشيء صالح للأكل؟” سألت لوه سان نيانغ في حيرة ، وأجابت جوان اير بالايماء برأسها باستمرار.

لم تستطع لو سان نيانغ أن ترفض أمام مظهر جوان اير المثير للشفقة و وافقة فورًا على طلبها. التقطت بيضة محترقة ولاحظت سطحها ببطء. وجدت أخيرًا بقعة لم تحترق وبدأت في تناولها .

 

“هم؟” اختفي فجأة العبوس من وجه لوه سان نيانغ فجأة وأعطت جوان اير نظرة مفاجأة. بينما كانت تمضغ اللقمة في فمها ، صرخت في دهشة ، “جوان ، لا يصدق. هذا في الواقع مذاقه جيد . على الرغم من أن الرائحة والمظهر أسوأ بكثير من تورتة بيض السلحفاة ، إلا أن الطعم لا يزال جيدًا! “

“فقط تناولي وجبة خفيفة وتوقفي عن الأكل إذا لم يكن مذاقها جيدًا”. كانت جوانير مليئة بالتوقعات وهي تحدق في لوه ساننيانغ.

كانت عيون جوان اير مملة وبلا حياة. وفجأة ، نظرت إلى لوه ساننيانغ بنظرة دفعت القشعريرة في جسدها .

 

 

لم تستطع لو سان نيانغ أن ترفض أمام مظهر جوان اير المثير للشفقة و وافقة فورًا على طلبها. التقطت بيضة محترقة ولاحظت سطحها ببطء. وجدت أخيرًا بقعة لم تحترق وبدأت في تناولها .

“انفجار!”

 

“فقط تناولي وجبة خفيفة وتوقفي عن الأكل إذا لم يكن مذاقها جيدًا”. كانت جوانير مليئة بالتوقعات وهي تحدق في لوه ساننيانغ.

“هم؟” اختفي فجأة العبوس من وجه لوه سان نيانغ فجأة وأعطت جوان اير نظرة مفاجأة. بينما كانت تمضغ اللقمة في فمها ، صرخت في دهشة ، “جوان ، لا يصدق. هذا في الواقع مذاقه جيد . على الرغم من أن الرائحة والمظهر أسوأ بكثير من تورتة بيض السلحفاة ، إلا أن الطعم لا يزال جيدًا! “

 

 

كان لوه سان نيانغ تتحدث عن الحقيقة. كانت مهارة طبخ جوان اير جيدة جدًا في المقام الأول. ساعدت مرارًا طباخ قصر الماركيز في إعداد الأطباق الجانبية. علاوة على ذلك ، استمتعت أيضًا بصنع المعجنات كهواية. لم تكن مهارتها في الطهي ضعيفة.

كان لوه سان نيانغ تتحدث عن الحقيقة. كانت مهارة طبخ جوان اير جيدة جدًا في المقام الأول. ساعدت مرارًا طباخ قصر الماركيز في إعداد الأطباق الجانبية. علاوة على ذلك ، استمتعت أيضًا بصنع المعجنات كهواية. لم تكن مهارتها في الطهي ضعيفة.

كانت لوه سان نيانغ تقف في المطبخ وهي تنظر إلى جوان اير ، التي كان وجهه مغطى بالرماد. كانت الأخيرة تحمل صفيحة خزفية بيضاء وتحدق في لوه سان نيانع بعينيها البريئة.

 

لقد كانت ليلة مظلمة وعاصفة مع عاصفة ثلجية .

كان طعم تورتة البيض غير الشهية للغاية أمام عينيها لا يزال مقبولاً.

 

 

 

“هذا شيء عظيم ، ثم سأحضرهم إلى المالك بو غدًا واطلب منه ان يقدم لي بعض النصائح. لقد اكتشفت أنني قد وقعت في حب فطائر البيض! يجب أن أقوم بالبحث عن وصفة لصنع فطائر البيض!

“هذا شيء عظيم ، ثم سأحضرهم إلى المالك بو غدًا واطلب منه ان يقدم لي بعض النصائح. لقد اكتشفت أنني قد وقعت في حب فطائر البيض! يجب أن أقوم بالبحث عن وصفة لصنع فطائر البيض!

 

 

تشدد وجه لوه سان نيانغ للحظة. كانت زوايا فمه ترتعش وهي تحدق بصراحة في جوان اير ، التي كان تعبيرها خطيرًا.

شعرت لوه ساننيانغ بالانزعاج الشديد عندما شاهدت تعبير يانغ تشن المضطرب. ضربته على ظهر رأسه مع كفها وقالت في سخط: “لماذا تتفاخر وانت لست المالك بو؟ بما أننا انتهينا من تناول الطعام ، دعنا نعود ينتظرك المزيد من التدريب . في غضون بضعة أيام أخرى ، سوف يقوم الماركيز بالتحقق من مستوى زراعتك. عندما يحين الوقت ، سيتم معاقبتك إذا كنت لا تفي بمعاييره! “

 

“لا..لا… لذيذ!” قال جوان بإخلاص بعيون مليئة بالبهجة.

“ستسمحين للمالك بو بتذوقهم … هل أنتي متأكدة من ذلك؟”

يانغ تشن والآخرين انتهو من الأكل كذلك. طلبت المجموعة قدرا كبيرا من الأطباق.

 

اختفت قطعتا تورتة البيض في فمها أمام عيني لوه سان نيانغ ويانغ تشن تمامًا. كانت أفواههم معلقة على مصراعيها من الدهشة.

من مطبخ مزرعة الماركيز ، رن صوت غريب وأعقبه رائحة خافتة لشيء محترق …

 

 

لقد كانت ليلة مظلمة وعاصفة مع عاصفة ثلجية .

عند رؤية التعبير المؤلم على وجه يانغ تشن وهو يدفع الفاتورة ، لم تستطع مجموعة النساء منع نفسهم من اصدار ضحكة مكتومة أثناء تغطية أفواههم . أوه ، بخلاف لوه سان نيانغ ، التي ضحكت علناً مع يديها على بطنها …

 

 

داخل الزقاق ، كان المتجر قد أغلق بالفعل لهذا اليوم وتم استعادة الهدوء في المتجر. وكان بو فانغ يستمر بالحركة في المطبخ. بعد فترة قصيرة ، انتهى من صنع تورتة البيض وتذوق هذا الطبق اللذيذ بنفسه.

تجمدت نظرة لوه سان نيانغ للحظة ثم تحولت نحو محتويات لوحة الخزف. رأت كومة من الكتل غريبة الشكل المغطاة بعلامات احتراق على اللوحة. كانت رائحة باهتة لشيء محترق تنبعث منها.

 

كانت لوه سان نيانغ تقف في المطبخ وهي تنظر إلى جوان اير ، التي كان وجهه مغطى بالرماد. كانت الأخيرة تحمل صفيحة خزفية بيضاء وتحدق في لوه سان نيانع بعينيها البريئة.

كان بيض السلحفاة الذي كان مليئًا بالطاقة الروحية بنكهة تفوق بكثير بيض الدجاج العادي. بعد تذوق تورتة البيض ، شعر كما لو كان غارقًا في أعماق المحيط.

 

 

 

“طعم تورتة البيض هذه ليس سيئًا على الإطلاق … ومع ذلك ، لا يزال قليل كمكافأة لمهمة كهذه” كان طعم تورتة البيض جيدًا حقًا ولكن تلقي مثل هذا الطبق كمكافأة بعد انفاق الكثير من الجهد للحصول على المركز الأول في مأدُبة المائة عائلة كان من الواضح أنه غير عادل بالنسبة له.

لقد كانت ليلة مظلمة وعاصفة مع عاصفة ثلجية .

 

 

تورتة البيض كانت لذيذة لكنها كانت مجرد حلوى بعد الوجبة في النهاية …

 

 

كان لوه سان نيانغ تتحدث عن الحقيقة. كانت مهارة طبخ جوان اير جيدة جدًا في المقام الأول. ساعدت مرارًا طباخ قصر الماركيز في إعداد الأطباق الجانبية. علاوة على ذلك ، استمتعت أيضًا بصنع المعجنات كهواية. لم تكن مهارتها في الطهي ضعيفة.

“هل لأن المهمة المفاجئة السابقة لم تكتمل بعد؟ لذلك ، كانت مكافأة المهمة هذه المرة مثيرة للشفقة؟ “تمتم بو فانغ في نفسه مع عبوس.

 

 

 

تطلبت مهمة النظام السابقة من بو فانغ أن يطور ويصنع نبيذًا يمكن أن يتجاوز أنفاس التنين. وفقا لتفسير ني يان ، أن نفس التنين كان ينبغي أن ينتج من خلال العديد من العمليات المعقدة. بالتأكيد سيكون من الصعب تجاوزه.

” فتاة … إنه لأمر مرعب عندما تحدقين في وجهي هكذا !” فكرت لوه سان نيانغ بينما البرد يرتفع في عمودها الفقري .

 

ظهرت ابتسامة على شفاه بو فانغ قبل أن يخرج نفسًا عميقًا ويجلس على كرسي لأخذ استراحة صغيرة.

كان بو فانغ يفكر في المشكلة أثناء توجهه إلى غرفته. بما أن الوقت تأخر ، فقد حان الوقت للنوم.

 

 

 

“انا بحاجه لإيجاد بعض الوقت لجمع بعض الأعشاب الروحية عاليه الدرجة. إذا كنت ارغب في تطوير النبيذ الذي يفوق نفس التنين ، فلاعتماد فقط علي عشب دم العنقاء وفاكهة ثلاثه خطوط لفهم المسار لا يزال لا يكفي… ما زلت بحاجه إلى العثور علي بعض المكونات الأخرى!

اختفت قطعتا تورتة البيض في فمها أمام عيني لوه سان نيانغ ويانغ تشن تمامًا. كانت أفواههم معلقة على مصراعيها من الدهشة.

 

لحسن الحظ ، كانت لوه سان نيانغ بجوارها طوال الوقت وتمكنت من منعها من الوقوع وجهها في الوحل.

استلقى بو فانغ على سريره وسحب بطانية سميكة فوقه. أثناء تفكيره في المشكلة ، أغلق عينيه ببطء وسقط في نوم عميق.

 

 

“أخواتي العزيزات ، كما قلت من قبل ، مهارة المالك بو في الطهي هي بالتأكيد الأفضل في المدينة الإمبراطورية! لم يصدقني أحد في ذلك الوقت. ماذا عن الآن؟ “قال يانغ تشن بجدية وهو يرفع ذقنه.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

“أخواتي العزيزات ، كما قلت من قبل ، مهارة المالك بو في الطهي هي بالتأكيد الأفضل في المدينة الإمبراطورية! لم يصدقني أحد في ذلك الوقت. ماذا عن الآن؟ “قال يانغ تشن بجدية وهو يرفع ذقنه.

بالنسبة لبو فانغ هي تورتة

 

بالنسبة لجوانير وكل من في هذا العالم فهي فطائر بيض

يانغ تشن والآخرين انتهو من الأكل كذلك. طلبت المجموعة قدرا كبيرا من الأطباق.

مرحبا جميعا هل لازلتم تتذكرون الرواية؟؟؟

“طعم تورتة البيض هذه ليس سيئًا على الإطلاق … ومع ذلك ، لا يزال قليل كمكافأة لمهمة كهذه” كان طعم تورتة البيض جيدًا حقًا ولكن تلقي مثل هذا الطبق كمكافأة بعد انفاق الكثير من الجهد للحصول على المركز الأول في مأدُبة المائة عائلة كان من الواضح أنه غير عادل بالنسبة له.

 

 

 

 

……………………………………

“انفجار!”

 

لم تعد تهتم بسخونة تورتة البيض لأنها كانت تضع تورتة البيض في يديها وتلتهم تورتة البيض . لم تكن قادرة على ايقاف نفسها. تم تلوين وجهها كما لو كانت تنعم بسعادة النكهة اللذيذة.

 

“أخواتي العزيزات ، كما قلت من قبل ، مهارة المالك بو في الطهي هي بالتأكيد الأفضل في المدينة الإمبراطورية! لم يصدقني أحد في ذلك الوقت. ماذا عن الآن؟ “قال يانغ تشن بجدية وهو يرفع ذقنه.

\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط