مطبخ الرجال الثعابين
الفصل 170: مطبخ الرجال الثعابين
كان بو فانغ لا يزال ضائع في افكاره . كان يفكر في طريقة للحصول على لوتس روح الجليد الملكي ، لكنه استيقظ عندما نقرت وو يونباي بلطف على كتفه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان لوتس روح الجليد الملكي هو أفضل مكون للتخمير واجهه بو فانغ حتى الآن. كان عشب روحي ممتاز كان متوافق إلى حد كبير مع فاكهة ميرامية دم العنقاء وفاكهة ثلاثة خطوط لفهم المسار. كان بو فانغ متردداً في الاستسلام بهذه الطريقة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان لوتس روح الجليد الملكي هو أفضل مكون للتخمير واجهه بو فانغ حتى الآن. كان عشب روحي ممتاز كان متوافق إلى حد كبير مع فاكهة ميرامية دم العنقاء وفاكهة ثلاثة خطوط لفهم المسار. كان بو فانغ متردداً في الاستسلام بهذه الطريقة.
لم يكن صوت بو فانغ مرتفعاً. مع الزئير الوحشي القادم من خارج القبيلة ، غمرت كلماته في الغالب.
في البداية ، لم ينتبه الشيخ إلى بو فانغ ؛ أو بعبارة أخرى ، كان يتجاهل بو فانغ تماماً. لم يكن مجرد ملك قتال من الدرجة الخامسة قادر على جذب انتباهه. من وجهة نظره ، كان بو فانغ مجرد واحد من خدام وو يونباي.
ومع ذلك ، عندما قال بو فانغ هذه الكلمات ، تجمدت نظرة الشيخ على الفور وتيبس وجه وو يونباي للحظة أيضاً. عندما نظرو نحو بو فانغ ورأوا الجدية على وجهه ، أصيبو فجأة بالحيرة.
كانت هذه السمكة تعتبر طعامهم الأساسي. داخل المستنقع ، حيث لم يكن من الممكن زراعة المحاصيل ، كان هذا النوع من الأسماك شائع على موائد العشاء …
هل جاء إلى هنا ليقوم بالمزاح؟ كان ملك قتال من الدرجة الخامسة فقط يحلم بالحصول على لوتس روح الجليد الملكي. لماذا لم يطلب القمر أيضاً!
أصبح تعبير وو يونباي غريباً للغاية. لم تكن تعتقد أن هذا الشاب سيطلق مثل هذا الهراء. ألم يدرك أن قديسي القتال من الدرجة السابعة كانا يحرسان اللوتس الملكي ؟ كان هناك أيضاً افعي المستنقع الاسود تنتظر بالخارج … أين بالضبط وجد الشجاعة لقول مثل هذه الكلمات؟
مع جسدها الضخم ملفوف في كرة ، انتظرت افعي المستنقع الاسود بصمت ازدهار لوتس روح الجليد الملكي بينما تراقب مزرعة الأعشاب.
“خادمك يحب حقاً المزاح … لقد قلت من قبل ، إن لوتس روح الجليد الملكي هذا مهم جداً لقبيلتنا . إذا كنت تطلب أي أعشاب روحية أخرى من الدرجة السادسة ، فسأفي بطلبك بكل سرور. ومع ذلك” قال الشيخ وهو يلوح بذيله قليلاً ، “إذا كنت تصر على لوتس روح الجليد الملكي… فإن الصفقة متوقفة.“
“خادم؟” رمشت وو يونباي بعينيها وهي تفكر، “يبدو أنهم أسائو فهم هويته …”
قال الشيخ: “لا يزال هناك بضع ساعات أخرى حتى يتفتح اللوتس الملكي. الجميع ، من فضلكم اتبعوني إلى قبيلتنا لتناول وجبة.”
جعد بو فانغ حاجبيه. من رد الشيخ الاكبر ، لا يبدو أنهم سيسمحون لـ لوتس روح الجليد الملكي بالوقوع في أيدي الآخرين. كانت الأمور ستكون صعبة في هذه الحالة.
قال الشيخ لوو يونباي: “قبيلتنا مكان صغير. إذا كان هناك أي نقص في ضيافتنا ، يرجى المعذرة”.
كان لوتس روح الجليد الملكي هو أفضل مكون للتخمير واجهه بو فانغ حتى الآن. كان عشب روحي ممتاز كان متوافق إلى حد كبير مع فاكهة ميرامية دم العنقاء وفاكهة ثلاثة خطوط لفهم المسار. كان بو فانغ متردداً في الاستسلام بهذه الطريقة.
ومع ذلك ، كان بو فانغ يعرف جيداً أن الشيخ لن يسلم بالتأكيد عشب روحي من الدرجة السابعة مثل لوتس روح الجليد الملكي. لذلك ، كان لا يزال يفكر في طريقة للحصول على لوتس روح الجليد الملكي.
“إن حاجة هذه القبيلة من الرجال الثعابين إلى لوتس روح الجليد الملكي هي مبالغ فيها إلى حد ما. هل يمكن أن يكون هناك … سبب سري وراء ذلك؟”
لم يكن صوت بو فانغ مرتفعاً. مع الزئير الوحشي القادم من خارج القبيلة ، غمرت كلماته في الغالب.
ومع ذلك ، كان بو فانغ يعرف جيداً أن الشيخ لن يسلم بالتأكيد عشب روحي من الدرجة السابعة مثل لوتس روح الجليد الملكي. لذلك ، كان لا يزال يفكر في طريقة للحصول على لوتس روح الجليد الملكي.
ضيق بو فانغ عينيه وتفكر في الأمر لبعض الوقت لكنه لم يستطع معرفة هذا السبب السري.
مع جسدها الضخم ملفوف في كرة ، انتظرت افعي المستنقع الاسود بصمت ازدهار لوتس روح الجليد الملكي بينما تراقب مزرعة الأعشاب.
سيكون ازدهار عشب الروح هو اللحظة التي ستضرب فيها افعي المستنقع الاسود.
تم تجميع مجموعة كبيرة من الوحوش الروحية حول افعي المستنقع الاسود. كان لهذه الوحوش الروحية مظاهر مختلفة إلى حد كبير. كان بعضها قبيح للغاية بينما كان البعض الآخر يرضي العين إلى حد ما. كانو جميعاً ينتظرون بهدوء أثناء الاستلقاء بجوار افعي المستنقع الاسود.
عندما تقوم افعي المستنقع الاسود بخطوة ، سوف يحذون حذوها وينقضون على القبيلة.
ضيق بو فانغ عينيه وتفكر في الأمر لبعض الوقت لكنه لم يستطع معرفة هذا السبب السري.
استمر هذا الانتظار لفترة طويلة. في السماء ، ظهر هلالان بهدوء من الغيوم وأشعا أشعة باردة من ضوء القمر. أضاء ضوء القمر المقاييس الجليدية الباردة لـ افعي المستنقع الاسود وجعل مظهره غريب.
عندما تقوم افعي المستنقع الاسود بخطوة ، سوف يحذون حذوها وينقضون على القبيلة.
قال الشيخ: “لا يزال هناك بضع ساعات أخرى حتى يتفتح اللوتس الملكي. الجميع ، من فضلكم اتبعوني إلى قبيلتنا لتناول وجبة.”
تم تجميع مجموعة كبيرة من الوحوش الروحية حول افعي المستنقع الاسود. كان لهذه الوحوش الروحية مظاهر مختلفة إلى حد كبير. كان بعضها قبيح للغاية بينما كان البعض الآخر يرضي العين إلى حد ما. كانو جميعاً ينتظرون بهدوء أثناء الاستلقاء بجوار افعي المستنقع الاسود.
رفعت وو يونباي حاجبيها ثم أومأت برأسها قبل أن تتوجه إلى قبيلة الرجال الثعابين مع مرؤوسها.
كان بو فانغ لا يزال ضائع في افكاره . كان يفكر في طريقة للحصول على لوتس روح الجليد الملكي ، لكنه استيقظ عندما نقرت وو يونباي بلطف على كتفه.
استمر هذا الانتظار لفترة طويلة. في السماء ، ظهر هلالان بهدوء من الغيوم وأشعا أشعة باردة من ضوء القمر. أضاء ضوء القمر المقاييس الجليدية الباردة لـ افعي المستنقع الاسود وجعل مظهره غريب.
قالت وو يونباي: “زعيم الرجال الثعابين يدعونا لتناول وجبة. لم أتناول طعام الرجال الثعابين من قبل. دعنا نذهب معاً”.
لم يكن الحصول على المكونات مشكلة لأنهم كانو يعيشون في مستنقع الروح الوهمي. ومع ذلك ، قد يكون مستوى الطهي لدى الرجال الثعابين مشكلة كبيرة. بعد كل شيء ، كانوا متورطين باستمرار في معركة من أجل البقاء على قيد الحياة ضد بيئة معادية. من الطبيعي أن تكون أبحاثهم حول الطعام أقل تقدماً من أبحاث البشر.
في البداية ، لم ينتبه الشيخ إلى بو فانغ ؛ أو بعبارة أخرى ، كان يتجاهل بو فانغ تماماً. لم يكن مجرد ملك قتال من الدرجة الخامسة قادر على جذب انتباهه. من وجهة نظره ، كان بو فانغ مجرد واحد من خدام وو يونباي.
فوجئ بو فانغ للحظة. مطبخ الرجال الثعابيني؟ كان في الأصل على وشك الرفض ، لكن عينيه أضائتا على الفور بعد سماع هذه الكلمات وأعطى إيمائة طفيفة.
قاد المحاربين من الرجال الثعابين الطريق بينما كانو ينزلقون ببطء في المقدمة.
استمر هذا الانتظار لفترة طويلة. في السماء ، ظهر هلالان بهدوء من الغيوم وأشعا أشعة باردة من ضوء القمر. أضاء ضوء القمر المقاييس الجليدية الباردة لـ افعي المستنقع الاسود وجعل مظهره غريب.
في هذه الأثناء ، تبعهم بو فانغ مع وو يونباي ومرؤوسها. تم قيادتهم على طول طريق في منتصف مجموعة من المباني المشيدة بشكل فظ.
كان وجه بو فانغ ملتوي تقريباً من الاشمئزاز إلى النقطة التي كان فيها العديد من الرجال الثعابين شككو في السنتهم … هل طعم حساء السمك حقاً بهذا السوء؟
فوجئ بو فانغ للحظة. مطبخ الرجال الثعابيني؟ كان في الأصل على وشك الرفض ، لكن عينيه أضائتا على الفور بعد سماع هذه الكلمات وأعطى إيمائة طفيفة.
لم يكن بو فانغ قلق جداً بشأن حالة المباني. كان يراقب المحيط بعيون مليئة بالفضول. كان يعرف القليل جداً عن العادات المعيشية لمجتمع قبلي خاصةً عندما يكونو من عالم آخر. كان هذا الافتقار إلى الفهم بالتحديد هو ما أثار فضوله.
على الرغم من أن مساكن الرجال الثعابين هذه لم تكن كبيرة ، فقد خضع كل مبنى لفترات طويلة من التجديد من أجل الوصول إلى حجمه الحالي.
فوق مداخل هذه المساكن ، لاحظ بو فانغ صفوف من الأسماك المجففة. تمت إزالة رطوبة هذه الأسماك المجففة تماماً بعد التعرض الطويل للرياح والشمس ، مما يسمح بتخزينها لفترة أطول.
مع جسدها الضخم ملفوف في كرة ، انتظرت افعي المستنقع الاسود بصمت ازدهار لوتس روح الجليد الملكي بينما تراقب مزرعة الأعشاب.
لم يتم تجفيف الأسماك فقط. رأى بو فانغ أيضاً العديد من قطع اللحوم المجففة بالإضافة إلى بعض الفواكه المجففة.
نظراً لأن هذا المكان كان مستنقع ، فقد أدت الرطوبة العالية إلى تسريع معدل فساد الطعام. في ظل الظروف المعيشية الصعبة ، لم يكن بوسع الرجال الثعابين سوي استخدام هذه الطريقة البدائية للحفاظ على طعامهم.
أدت وو يونباي تحية بقبضة اليد والكف رداً على ذلك ، لكن عينيها كانتا تحدقان بفضول نحو المقلاة السوداء الكبيرة. كانت فضولية للغاية بشأن نوع الطعام الذي يأكله الرجال الثعابين.
قالت وو يونباي: “زعيم الرجال الثعابين يدعونا لتناول وجبة. لم أتناول طعام الرجال الثعابين من قبل. دعنا نذهب معاً”.
بعد أن سارت المجموعة لفترة ، اكتشفو رائحة باهتة تتصاعد باتجاههم. كانت هذه الرائحة المألوفة للطعام.
وصلت المجموعة إلى الردهة المفتوحة. في مكان قريب ، كانت امرأة ثعبان رقيقة تحرك محتويات مقلاة سوداء كبيرة بملعقة معدنية. كان العطر الباهت ينجرف من المقلاة.
استمر هذا الانتظار لفترة طويلة. في السماء ، ظهر هلالان بهدوء من الغيوم وأشعا أشعة باردة من ضوء القمر. أضاء ضوء القمر المقاييس الجليدية الباردة لـ افعي المستنقع الاسود وجعل مظهره غريب.
قال الشيخ لوو يونباي: “قبيلتنا مكان صغير. إذا كان هناك أي نقص في ضيافتنا ، يرجى المعذرة”.
أدت وو يونباي تحية بقبضة اليد والكف رداً على ذلك ، لكن عينيها كانتا تحدقان بفضول نحو المقلاة السوداء الكبيرة. كانت فضولية للغاية بشأن نوع الطعام الذي يأكله الرجال الثعابين.
انفجر الرجال الثعابين فجأة في الضحك. كانت حقيقة قدرتهم على إخضاع هذا الإنسان أمر مبهج لهم أيضاً.
لم يكن الحصول على المكونات مشكلة لأنهم كانو يعيشون في مستنقع الروح الوهمي. ومع ذلك ، قد يكون مستوى الطهي لدى الرجال الثعابين مشكلة كبيرة. بعد كل شيء ، كانوا متورطين باستمرار في معركة من أجل البقاء على قيد الحياة ضد بيئة معادية. من الطبيعي أن تكون أبحاثهم حول الطعام أقل تقدماً من أبحاث البشر.
عندما تقوم افعي المستنقع الاسود بخطوة ، سوف يحذون حذوها وينقضون على القبيلة.
“الرجاء البدء في تناول حساء السمك الذي أعده الطاهي الأول لقبيلتنا. لا يوجد الكثير في مستنقع الروح الوهمي ، من هذه الاسماك . يمكن العثور على هذه الأنواع من الأسماك في البرك التي نراها في كل مكان. لا تقلل من شأنها ، على الرغم من أنها طعام شهي الا انها نادرة “، قال الشيخ بابتسامة. بعد ذلك ، أحضر خادم ثعباني أوعية خزفية ووضعوها أمام وو يونباي والآخرين.
قاد المحاربين من الرجال الثعابين الطريق بينما كانو ينزلقون ببطء في المقدمة.
تلقى بو فانغ وعاء من حساء السمك أيضاً. عندما أمسك وعاء حساء السمك الدافئ ، أصبح تعبيره غريب إلى حد ما.
حساء السمك؟ لقد قدمو له حساء السمك …
على الرغم من أن مساكن الرجال الثعابين هذه لم تكن كبيرة ، فقد خضع كل مبنى لفترات طويلة من التجديد من أجل الوصول إلى حجمه الحالي.
لم يكن بو فانغ قلق جداً بشأن حالة المباني. كان يراقب المحيط بعيون مليئة بالفضول. كان يعرف القليل جداً عن العادات المعيشية لمجتمع قبلي خاصةً عندما يكونو من عالم آخر. كان هذا الافتقار إلى الفهم بالتحديد هو ما أثار فضوله.
كان من الواضح أن بو فانغ كان على دراية بحساء السمك. بعد كل شيء ، تلقى حساء التوفو و رؤوس السمك الثناء من العديد من عملائه. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يتذوق فيها حساء سمك الرجال الثعابين أيضاً. كان اليوم فرصة له لتجربة شيء جديد.
لم يكن بو فانغ قلق جداً بشأن حالة المباني. كان يراقب المحيط بعيون مليئة بالفضول. كان يعرف القليل جداً عن العادات المعيشية لمجتمع قبلي خاصةً عندما يكونو من عالم آخر. كان هذا الافتقار إلى الفهم بالتحديد هو ما أثار فضوله.
“المكون الرئيسي لهذا الطبق هو في الواقع نوع من وحوش الروح منخفضة الدرجة. ومع ذلك ، فإن كونه من الدرجة المنخفضة هو في الواقع أفضل لأن العديد من أفرادنا قادرين على التقاطه ،” قال الشيخ.
في هذه الأثناء ، تبعهم بو فانغ مع وو يونباي ومرؤوسها. تم قيادتهم على طول طريق في منتصف مجموعة من المباني المشيدة بشكل فظ.
ومع ذلك ، عندما قال بو فانغ هذه الكلمات ، تجمدت نظرة الشيخ على الفور وتيبس وجه وو يونباي للحظة أيضاً. عندما نظرو نحو بو فانغ ورأوا الجدية على وجهه ، أصيبو فجأة بالحيرة.
كانت هذه السمكة تعتبر طعامهم الأساسي. داخل المستنقع ، حيث لم يكن من الممكن زراعة المحاصيل ، كان هذا النوع من الأسماك شائع على موائد العشاء …
“خادمك يحب حقاً المزاح … لقد قلت من قبل ، إن لوتس روح الجليد الملكي هذا مهم جداً لقبيلتنا . إذا كنت تطلب أي أعشاب روحية أخرى من الدرجة السادسة ، فسأفي بطلبك بكل سرور. ومع ذلك” قال الشيخ وهو يلوح بذيله قليلاً ، “إذا كنت تصر على لوتس روح الجليد الملكي… فإن الصفقة متوقفة.“
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان لوتس روح الجليد الملكي هو أفضل مكون للتخمير واجهه بو فانغ حتى الآن. كان عشب روحي ممتاز كان متوافق إلى حد كبير مع فاكهة ميرامية دم العنقاء وفاكهة ثلاثة خطوط لفهم المسار. كان بو فانغ متردداً في الاستسلام بهذه الطريقة.
كانت وو يونباي تمسك وعاء من حساء السمك في يديها أيضاً. ظهر الحساء أبيض اللون قليلاً. لم يكن السائل نقي جداً ولكن الرائحة كانت جيدة جداً. كان المظهر العام فاتح للشهية.
كان العديد من الرجال الثعابين الجالسين حولهم يحملون أواني خزفية بابتسامات على وجوههم. كان لديهم ثقة مطلقة في حساء السمك الخاص بهم. بعد كل شيء ، كان هذا الطعام تم إنشائه بواسطتهم! كان أكثر من كافي لإخضاع بعض البشر.
قاد المحاربين من الرجال الثعابين الطريق بينما كانو ينزلقون ببطء في المقدمة.
عندما كانت وو يونباي تشرب حساء السمك الساخن قليلاً ، انتشرت نكهته الغنية في فمها وأرسلت هزة في عقلها.
“ليس سيئ ، إنه لذيذ جداً! إنه أكثر لذة من حساء السمك العادي المطبوخ من قبل الطهاة البشريين. إنه طازج ورائحته عطرية” ، قالت وو يونباي بجدية ثم واصلت الشرب.
كانت وو يونباي تمسك وعاء من حساء السمك في يديها أيضاً. ظهر الحساء أبيض اللون قليلاً. لم يكن السائل نقي جداً ولكن الرائحة كانت جيدة جداً. كان المظهر العام فاتح للشهية.
انفجر الرجال الثعابين فجأة في الضحك. كانت حقيقة قدرتهم على إخضاع هذا الإنسان أمر مبهج لهم أيضاً.
ضيق بو فانغ عينيه وتفكر في الأمر لبعض الوقت لكنه لم يستطع معرفة هذا السبب السري.
كان بو فانغ لا يزال ضائع في افكاره . كان يفكر في طريقة للحصول على لوتس روح الجليد الملكي ، لكنه استيقظ عندما نقرت وو يونباي بلطف على كتفه.
كان اعتراف الآخرين بحساء السمك المفضل لديهم شكل من أشكال السعادة ، حتى لو كان عرقهم مختلف.
نظراً لأن هذا المكان كان مستنقع ، فقد أدت الرطوبة العالية إلى تسريع معدل فساد الطعام. في ظل الظروف المعيشية الصعبة ، لم يكن بوسع الرجال الثعابين سوي استخدام هذه الطريقة البدائية للحفاظ على طعامهم.
ومع ذلك ، عندما كان الجميع يشربون حساء السمك ويمدحون نكهته اللذيذة ، انطلق صوت مليء بالازدراء. “هل تسمي هذا حساء سمك؟ لم تتم إزالة رائحة السمك تماماً. علاوة على ذلك ، فإن الطعم مروع للغاية. هذا مجرد إهدار للمكونات.”
ومع ذلك ، عندما كان الجميع يشربون حساء السمك ويمدحون نكهته اللذيذة ، انطلق صوت مليء بالازدراء. “هل تسمي هذا حساء سمك؟ لم تتم إزالة رائحة السمك تماماً. علاوة على ذلك ، فإن الطعم مروع للغاية. هذا مجرد إهدار للمكونات.”
ذهل الجميع قليلاً من الصوت الذي رن فجأة. حتى المرأة الثعبان الرقيقة الجذابة التي كانت تطبخ حساء السمك كانت مذهولة.
“ليس سيئ ، إنه لذيذ جداً! إنه أكثر لذة من حساء السمك العادي المطبوخ من قبل الطهاة البشريين. إنه طازج ورائحته عطرية” ، قالت وو يونباي بجدية ثم واصلت الشرب.
استدارو جميعاً نحو مصدر الصوت ورأو المشهد حيث قام بو فانغ ببصق حساء السمك من فمه بتعبير مليء بالاشمئزاز …
قال الشيخ لوو يونباي: “قبيلتنا مكان صغير. إذا كان هناك أي نقص في ضيافتنا ، يرجى المعذرة”.
كان وجه بو فانغ ملتوي تقريباً من الاشمئزاز إلى النقطة التي كان فيها العديد من الرجال الثعابين شككو في السنتهم … هل طعم حساء السمك حقاً بهذا السوء؟
رفعت وو يونباي حاجبيها ثم أومأت برأسها قبل أن تتوجه إلى قبيلة الرجال الثعابين مع مرؤوسها.
في البداية ، لم ينتبه الشيخ إلى بو فانغ ؛ أو بعبارة أخرى ، كان يتجاهل بو فانغ تماماً. لم يكن مجرد ملك قتال من الدرجة الخامسة قادر على جذب انتباهه. من وجهة نظره ، كان بو فانغ مجرد واحد من خدام وو يونباي.
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
قال الشيخ لوو يونباي: “قبيلتنا مكان صغير. إذا كان هناك أي نقص في ضيافتنا ، يرجى المعذرة”.
ذهل الجميع قليلاً من الصوت الذي رن فجأة. حتى المرأة الثعبان الرقيقة الجذابة التي كانت تطبخ حساء السمك كانت مذهولة.
أدت وو يونباي تحية بقبضة اليد والكف رداً على ذلك ، لكن عينيها كانتا تحدقان بفضول نحو المقلاة السوداء الكبيرة. كانت فضولية للغاية بشأن نوع الطعام الذي يأكله الرجال الثعابين.
لم يكن صوت بو فانغ مرتفعاً. مع الزئير الوحشي القادم من خارج القبيلة ، غمرت كلماته في الغالب.
قاد المحاربين من الرجال الثعابين الطريق بينما كانو ينزلقون ببطء في المقدمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
