سمك مشوي عطري (2)
أرادو أيضاً معرفة ما إذا كان بإمكانهم البدء في تناول الطعام. مع هذه الرائحة الجذابة ، أراد الجميع تذوقه.
الفصل 173: سمك مشوي عطري (2)
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
نظراً لأن الرائحة تغلف المكان بأكمله ، لم يسع الجميع إلا أن يفتن.
لم يخطر ببالهم أبداً أن رائحة السمك يمكن أن تصل إلى هذا المستوى الساحر. لحظة شرح بو فانغ أوراق عشب الروح، الرائحة ابتلعت تماماً حواسهم ، وسقطو في حالة من البهجة.
ظهرت ابتسامة على شفتيه عندما أجاب بو فانغ: “بالطبع … لا”.
ابتلعت وو يونباي لعابها. كانت عيناها تحدقان مباشرة في حزمة الأوراق البخارية. على الرغم من أن قطع السمك بالداخل لم تكن مرئية بسبب البخار المتصاعد ، إلا أنها شعرت برغبة لا تصدق في تذوق هذا الطبق اللذيذ على الفور بمجرد شم الرائحة.
بمجرد دخول اللحم إلى فمها ، لم تستطع الأخت الكبرى مو إلا أن تضيق عينيها في حالة من النشوة. كانت نكهات السمكة التي كانت تنتشر وتبقى في فمها ترسلها إلى محيط من اللذة.
ارتجف جسد وعقل الأخت الكبرى مو من الشك. رائحة الطبق … ببساطة تجاوزت فهمها. لقد طهت هذا النوع من الأسماك بشكل يومي ولكن رائحة أطباقها لم تصل إلى هذا المستوى . طريقة بو فانغ في تحضير السمكة قد كشفت عن رائحتها تماماً.
هذا الشاب … كان بالتأكيد طاهي رائع!
عندما تنفست الفتاة الثعبان الرائحة ، كانت مليئة بالرغبة في تناول الطبق. انزلقت نحو موقد الطهي بجسدها الصغير وحاولت النظر فوق المنضدة لإلقاء نظرة على السمكة داخل أوراق عشب الروح.
بعد أن قام بو فانغ بتقطيع الثمار ووضعها على الأوراق ، تم الانتهاء من هذا الطبق الملون من السمك المشوي باعشاب المستنقع .
الفصل 173: سمك مشوي عطري (2)
ومع ذلك ، وبسبب طولها ، كانت ترى البخار يتصاعد من الأوراق فقط وليس السمك بداخله .
ظهرت ابتسامة على شفتيه عندما أجاب بو فانغ: “بالطبع … لا”.
ياله من احباط! بعد المشاهدة لفترة من الوقت بدون رؤية أي شيء ، استسلمت الفتاة الثعبان الصغيرة واستدارت نحو بو فانغ. وبصوتها الطفولي ، سألت: “الأخ الأكبر ، هذه السمكة … هل يمكننا البدء في الأكل؟”
ألقى بو فانغ نظرة على الفتاة الثعبان الصغيرة. لم تعد على وشك البكاء كما كانت من قبل. يبدو أن جاذبية الطعام كانت قوية بما يكفي لتشتيت انتباهها.
لم تكن هذه مجرد أفكار الفتاة الثعبان الصغيرة ولكن أيضاً أفكار كل الحاضرين.
أرادو أيضاً معرفة ما إذا كان بإمكانهم البدء في تناول الطعام. مع هذه الرائحة الجذابة ، أراد الجميع تذوقه.
الاكسير المطهو … كان مصطلح من الواضح أنها سمعته من قبل. ومع ذلك ، لم يكن أي طاهي قادر على صنع الاكسير المطهو. حتى داخل قصر السحابة البيضاء ، كان واحد فقط من بين العديد من الطهاة الرائعين قادراً على إعداد الاكسير المطهو. علاوة على ذلك ، كان مستوى زراعة هذا الطاهي هائل للغاية وكان الطهي فقط هوايته!
ألقى بو فانغ نظرة على الفتاة الثعبان الصغيرة. لم تعد على وشك البكاء كما كانت من قبل. يبدو أن جاذبية الطعام كانت قوية بما يكفي لتشتيت انتباهها.
الفصل 173: سمك مشوي عطري (2)
ظهرت ابتسامة على شفتيه عندما أجاب بو فانغ: “بالطبع … لا”.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
آه … تشدد وجه الجميع للحظة. لم يتمكنو من فهم سبب رده. لماذا لا يسمح لهم بتناول الطعام؟ كانت رائحة السمك مدهشة ، فما سبب عدم السماح لها بتذوقه؟
اتسعت عينا الفتاة الثعبان الصغيرة ونفخت خديها بغضب …
لم يقدم بو فانغ السمك المشوي على طبق. وبدلاً من ذلك ، ترك السمك في حفرة الشواء والنار لا تزال مشتعلة أسفله . كان المرق يغلي وكان لحم السمك يرتجف …
نظراً لأن الرائحة تغلف المكان بأكمله ، لم يسع الجميع إلا أن يفتن.
كانت الأخت الكبرى مو تتطلع أيضاً إلى بو فانغ في حيرة. تم الإنتهاء من الطبق … فلماذا لا يتذوقو الطبق؟ لم يستطع حتى الاستجابة … لطلب بسيط من فتاة صغيرة؟
لم تكن هذه مجرد أفكار الفتاة الثعبان الصغيرة ولكن أيضاً أفكار كل الحاضرين.
لم يعير بو فانغ أي اهتمام لتعبيراتهم وبدلاً من ذلك أشعل النار في موقد طهي آخر. بمجرد أن كانت درجة حرارة المقلاة ساخنة بدرجة كافية ، أضاف بعض الزيت وصب الخضروات المقلية قبل أن يبدأ في القلي السريع.
انزلقت الأخت الكبرى مو باتجاه السمكة المشوية وامتلأت عيناها بالدهشة. كانت … ببساطة جميلة للغاية. كانت ألوان الخضار زاهية ومتنوعة. بسبب الزيت على سطحها ، بدت متلألئة بألوان نابضة بالحياة. كانت رائحة السمك رائعة أيضاً. بلا شك … كان هذا الطبق لا تشوبه شائبة! من المؤكد أنه سيكون لذيذ .
ألقى بو فانغ التوابل بطريقة ماهرة. بعد فترة وجيزة ، تم الانتهاء من قلي الطبق الجانبي.
عند النظر إلى السمك المشوي على البخار ، غمر الجميع فجأة بمشاعر لا توصف.
كان التعبير على وجه الجميع محرج بعض الشيء. كما اتضح ، لم ينتهي الطبق بعد. لا عجب أنه رفض السماح للفتاة الثعبان الصغيرة بالتذوق. من الطبيعي أن يرفض الطاهي السماح للعميل بالتذوق إذا لم يكن الطبق كامل. كان هذا هو المبدأ الأساسي للطاهي.
ألقى بو فانغ التوابل بطريقة ماهرة. بعد فترة وجيزة ، تم الانتهاء من قلي الطبق الجانبي.
باستخدام ملعقة ، صب الطبق الجانبي قليل اللزوجة مباشرة فوق السمك على الأوراق. الرائحة الغامرة للطبق الجانبي الممزوجة برائحة السمك أنتجت رائحة لا توصف.
بعد أن قام بو فانغ بتقطيع الثمار ووضعها على الأوراق ، تم الانتهاء من هذا الطبق الملون من السمك المشوي باعشاب المستنقع .
بينما كان بو فانغ يصنع الطبق الجانبي ، قام بقلي الخضار على نار عالية لمدة قصيرة. لذلك ، كان مظهر المكونات لا يزال لامع وجذاب كما كان دائماً.
عندما تنفست الفتاة الثعبان الرائحة ، كانت مليئة بالرغبة في تناول الطبق. انزلقت نحو موقد الطهي بجسدها الصغير وحاولت النظر فوق المنضدة لإلقاء نظرة على السمكة داخل أوراق عشب الروح.
عندما سمع زعيم قبيلة الرجال الثعابين الاكسير المطهو ، حطت نظرته على بو فانغ على الفور. عندما كان يحدق في بو فانغ عن قرب ، كانت نظراته الشديدة مليئة بإثارة لا يمكن تفسيرها جعلت شعر بو فانغ يقف.
كان لحم السمك الملقى في المرق يرتجف قليلاً. وقد فتحت الشقوق التي حدثت في جسدها بسبب عملية الشواء. كان لحمها الأبيض الطري مغطى بالدهن وكذلك الصلصة.
كانت الأخت الكبرى مو تتطلع أيضاً إلى بو فانغ في حيرة. تم الإنتهاء من الطبق … فلماذا لا يتذوقو الطبق؟ لم يستطع حتى الاستجابة … لطلب بسيط من فتاة صغيرة؟
قام بو فانغ بتدوير سكين المطبخ في يده قبل إعادته إلى أسفل على لوح التقطيع. ألقى نظرة سريعة على الحشد بهدوء وقال ، “الطبق اكتمل ، من فضلكم تذوقو”.
ارتجف جسد وعقل الأخت الكبرى مو من الشك. رائحة الطبق … ببساطة تجاوزت فهمها. لقد طهت هذا النوع من الأسماك بشكل يومي ولكن رائحة أطباقها لم تصل إلى هذا المستوى . طريقة بو فانغ في تحضير السمكة قد كشفت عن رائحتها تماماً.
مكتمل؟ تم الانتهاء منه أخيراً! كان انتظار شواء هذه السمكة بمثابة تعذيب لهم …
عند النظر إلى السمك المشوي على البخار ، غمر الجميع فجأة بمشاعر لا توصف.
بحلول ذلك الوقت ، لم يعد بإمكان بقية الناس الجلوس أكثر من ذلك وبدأو جميعاً في التقدم . وضعت وو يونباي قطعة من اللحم في فمها أيضاً وتم أسرها تماماً بنكهته . كانت هذه السمكة … ألذ سمكة تذوقتها على الإطلاق. لا شيء يمكن مقارنته بها .
اتسعت عينا الفتاة الثعبان الصغيرة ونفخت خديها بغضب …
انزلقت الأخت الكبرى مو باتجاه السمكة المشوية وامتلأت عيناها بالدهشة. كانت … ببساطة جميلة للغاية. كانت ألوان الخضار زاهية ومتنوعة. بسبب الزيت على سطحها ، بدت متلألئة بألوان نابضة بالحياة. كانت رائحة السمك رائعة أيضاً. بلا شك … كان هذا الطبق لا تشوبه شائبة! من المؤكد أنه سيكون لذيذ .
كان التعبير على وجه الجميع محرج بعض الشيء. كما اتضح ، لم ينتهي الطبق بعد. لا عجب أنه رفض السماح للفتاة الثعبان الصغيرة بالتذوق. من الطبيعي أن يرفض الطاهي السماح للعميل بالتذوق إذا لم يكن الطبق كامل. كان هذا هو المبدأ الأساسي للطاهي.
ظهرت ابتسامة على شفتيه عندما أجاب بو فانغ: “بالطبع … لا”.
“الأخ الأكبر ، هل يمكننا البدء في الأكل الآن؟” سألت الفتاة الثعبان الصغيرة بلهفة مرة أخرى.
بدا أن بو فانغ شعر بارتباكها. ظهرت ابتسامة على شفتيه حيث قال: “هذه الأوراق هي في الواقع من عشب روحى من الدرجة الثالثة. إنها غنية بالطاقة الروحية ولها تأثير مهدئ على العقل. بعد التحضير والطبخ ، الطاقة الروحية في عشب الروح اجتمعت في لحوم الأسماك. علاوة على ذلك ، انتقل تأثيرها المهدئ أيضاً. باختصار ، يمكن اعتبار هذه الأسماك المشوية نوع من الاكسير ، على الرغم من أنها مجرد اكسير أساسي . “
أومأ بو فانغ برأسه. لم يرفض طلبها هذه المرة.
شعرت الفتاة الثعبان الصغيرة بسعادة غامرة على الفور. أمسكت بيد أمها وقالت على وجه السرعة ، “أمي ، أسرعي وأطعميني السمك!”
من أجل تهدئة ابنتها ، أمسكت الأخت الكبرى مو بزوج من عيدان تناول الطعام. لم تختر أن تلتقط أي طبق جانبي. وبدلاً من ذلك ، التقطت قطعة من السمك وأدخلت اللحم في فم ابنتها.
بينما كان بو فانغ يصنع الطبق الجانبي ، قام بقلي الخضار على نار عالية لمدة قصيرة. لذلك ، كان مظهر المكونات لا يزال لامع وجذاب كما كان دائماً.
بمجرد دخول قطعة اللحم إلى فمها ، تركزت أنظار الجميع على الفتاة الثعبان الصغيرة. أرادوا جميعاً أن يرو رد فعلها.
ضيقت الأخت الكبرى مو عينيها ووقع بصرها على السمك المشوي.
لحظة تذوق الفتاة الثعبان الصغيرة لحم السمكة ، اتسعت عيناها وامتلئ وجهها بالدهشة …
كانت هذه السمكة… مقارنة بالسمك المطبوخ لوالدتها … أكثر لذة!
ومع ذلك ، وبسبب طولها ، كانت ترى البخار يتصاعد من الأوراق فقط وليس السمك بداخله .
ضيقت الأخت الكبرى مو عينيها ووقع بصرها على السمك المشوي.
بدا هذا وكأنه عملية تدريجية. في البداية ، سيكون طعم السمك طازج ولذيذاً بالتأكيد. ومع ذلك ، بعد فترة ، يقسو لحم السمك تدريجياً ولكن طعمه سيصبح أكثر لذة ويصبح قوامه متماسك أكثر!
لم يقدم بو فانغ السمك المشوي على طبق. وبدلاً من ذلك ، ترك السمك في حفرة الشواء والنار لا تزال مشتعلة أسفله . كان المرق يغلي وكان لحم السمك يرتجف …
شعرت الفتاة الثعبان الصغيرة بسعادة غامرة على الفور. أمسكت بيد أمها وقالت على وجه السرعة ، “أمي ، أسرعي وأطعميني السمك!”
عندما سمع زعيم قبيلة الرجال الثعابين الاكسير المطهو ، حطت نظرته على بو فانغ على الفور. عندما كان يحدق في بو فانغ عن قرب ، كانت نظراته الشديدة مليئة بإثارة لا يمكن تفسيرها جعلت شعر بو فانغ يقف.
بدا هذا وكأنه عملية تدريجية. في البداية ، سيكون طعم السمك طازج ولذيذاً بالتأكيد. ومع ذلك ، بعد فترة ، يقسو لحم السمك تدريجياً ولكن طعمه سيصبح أكثر لذة ويصبح قوامه متماسك أكثر!
ابتلعت الأخت الكبرى مو لعابها ثم استخدمت عيدان تناول الطعام لتمزيق اللحم بالقرب من خياشيم السمك. كان هذا الجزء اللذيذ من الأسماك.
لم تكن هذه مجرد أفكار الفتاة الثعبان الصغيرة ولكن أيضاً أفكار كل الحاضرين.
بمجرد دخول اللحم إلى فمها ، لم تستطع الأخت الكبرى مو إلا أن تضيق عينيها في حالة من النشوة. كانت نكهات السمكة التي كانت تنتشر وتبقى في فمها ترسلها إلى محيط من اللذة.
ياله من احباط! بعد المشاهدة لفترة من الوقت بدون رؤية أي شيء ، استسلمت الفتاة الثعبان الصغيرة واستدارت نحو بو فانغ. وبصوتها الطفولي ، سألت: “الأخ الأكبر ، هذه السمكة … هل يمكننا البدء في الأكل؟”
بحلول ذلك الوقت ، لم يعد بإمكان بقية الناس الجلوس أكثر من ذلك وبدأو جميعاً في التقدم . وضعت وو يونباي قطعة من اللحم في فمها أيضاً وتم أسرها تماماً بنكهته . كانت هذه السمكة … ألذ سمكة تذوقتها على الإطلاق. لا شيء يمكن مقارنته بها .
“حسناً … يبدو أن هناك طاقة روحية داخل اللحم؟ كيف يكون ذلك ممكن … لا ينبغي أن يكون للحوم وحش روحي من الدرجة الأولى أي طاقة روحية متبقية بعد الطهي ، أليس كذلك؟” فكرت وو يونباي في حيرة.
بمجرد دخول قطعة اللحم إلى فمها ، تركزت أنظار الجميع على الفتاة الثعبان الصغيرة. أرادوا جميعاً أن يرو رد فعلها.
بدا أن بو فانغ شعر بارتباكها. ظهرت ابتسامة على شفتيه حيث قال: “هذه الأوراق هي في الواقع من عشب روحى من الدرجة الثالثة. إنها غنية بالطاقة الروحية ولها تأثير مهدئ على العقل. بعد التحضير والطبخ ، الطاقة الروحية في عشب الروح اجتمعت في لحوم الأسماك. علاوة على ذلك ، انتقل تأثيرها المهدئ أيضاً. باختصار ، يمكن اعتبار هذه الأسماك المشوية نوع من الاكسير ، على الرغم من أنها مجرد اكسير أساسي . “
ارتجف جسد وعقل الأخت الكبرى مو من الشك. رائحة الطبق … ببساطة تجاوزت فهمها. لقد طهت هذا النوع من الأسماك بشكل يومي ولكن رائحة أطباقها لم تصل إلى هذا المستوى . طريقة بو فانغ في تحضير السمكة قد كشفت عن رائحتها تماماً.
نشأت طاقة الروح من عشب الروح؟ يمكنه حتى أن ينقل التأثير المهدئ؟ إكسير مطبوخ؟
ذُهلت وو يونباي للحظة. اكتشفت فجأة أن بنك المعرفة الخاص بها قد يكون غير ملائم إلى حد ما … لم تدرك أبداً أن هناك الكثير من المعرفة المتضمنة في الطهي أيضاً!
عندما تنفست الفتاة الثعبان الرائحة ، كانت مليئة بالرغبة في تناول الطبق. انزلقت نحو موقد الطهي بجسدها الصغير وحاولت النظر فوق المنضدة لإلقاء نظرة على السمكة داخل أوراق عشب الروح.
الاكسير المطهو … كان مصطلح من الواضح أنها سمعته من قبل. ومع ذلك ، لم يكن أي طاهي قادر على صنع الاكسير المطهو. حتى داخل قصر السحابة البيضاء ، كان واحد فقط من بين العديد من الطهاة الرائعين قادراً على إعداد الاكسير المطهو. علاوة على ذلك ، كان مستوى زراعة هذا الطاهي هائل للغاية وكان الطهي فقط هوايته!
باستخدام ملعقة ، صب الطبق الجانبي قليل اللزوجة مباشرة فوق السمك على الأوراق. الرائحة الغامرة للطبق الجانبي الممزوجة برائحة السمك أنتجت رائحة لا توصف.
الطاهي الشاب أمامها والذي كان من الدرجة الخامس فقط ملك قتال … هل يمكنه فعلاً إعداد أطباق الإكسير؟ كان ذلك ببساطة … مرعب!
اتسعت عينا الفتاة الثعبان الصغيرة ونفخت خديها بغضب …
عندما سمع زعيم قبيلة الرجال الثعابين الاكسير المطهو ، حطت نظرته على بو فانغ على الفور. عندما كان يحدق في بو فانغ عن قرب ، كانت نظراته الشديدة مليئة بإثارة لا يمكن تفسيرها جعلت شعر بو فانغ يقف.
الطاهي الشاب أمامها والذي كان من الدرجة الخامس فقط ملك قتال … هل يمكنه فعلاً إعداد أطباق الإكسير؟ كان ذلك ببساطة … مرعب!
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
لم يقدم بو فانغ السمك المشوي على طبق. وبدلاً من ذلك ، ترك السمك في حفرة الشواء والنار لا تزال مشتعلة أسفله . كان المرق يغلي وكان لحم السمك يرتجف …
إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
ابتلعت وو يونباي لعابها. كانت عيناها تحدقان مباشرة في حزمة الأوراق البخارية. على الرغم من أن قطع السمك بالداخل لم تكن مرئية بسبب البخار المتصاعد ، إلا أنها شعرت برغبة لا تصدق في تذوق هذا الطبق اللذيذ على الفور بمجرد شم الرائحة.
ألقى بو فانغ التوابل بطريقة ماهرة. بعد فترة وجيزة ، تم الانتهاء من قلي الطبق الجانبي.
لم تكن هذه مجرد أفكار الفتاة الثعبان الصغيرة ولكن أيضاً أفكار كل الحاضرين.
شعرت الفتاة الثعبان الصغيرة بسعادة غامرة على الفور. أمسكت بيد أمها وقالت على وجه السرعة ، “أمي ، أسرعي وأطعميني السمك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
