نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 180

ابحث عني في المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة

ابحث عني في المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة

 

فجأة رفع حاجبيه للحظة ثم نظر صريحاً نحو وو يونباي. كان صوت هذه الأخيرة قد بدأ بالفعل يغمره صوت الريح الذي يصم الآذان.

الفصل 180: ابحث عني في المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة

 

 

 

 

بتعبير دقيق ، نفخت والدة يو فو برفق على ملعقة الكونجي من أجل تبريد الكونجي الساخن ، على الرغم من أن هذا المستوى من السخونة لن يكون قادر على إيذاء الرجل الثعبان على الإطلاق.

 

 

هسسسس!

ومع ذلك ، بينما كان بو فانغ يستحم بسعادة ، لم يكن يدرك أن الجماهير قد تجمعت بالفعل خارج المتجر …

 

 

يمكن سماع صوت هسهسة خافته . بينما كان بو فانغ يحمل وعاء الكونجي في يديه ، بدا أن الطاقة الحيوية التي تحوم فوقه قد تحولت إلى ثعبان صغير. كانت تسبح باستمرار في الهواء وتتداخل مع الرائحة التي تحيط به.

 

 

 

“هذا… هذا اكسير مطهو ؟!” صاحت وو يونباي بعبوس.

“ما الذي سيفعله هذه المرة؟ هذه المجموعة السحرية … إنها معقدة حقاً!” فكرت وو يونباي. لقد كانت مجموعة سحرية لم ترها من قبل.

 

 

ألقى عليها بو فانغ نظرة مرتبكة. لم يستطع فهم سبب اندهاشها. هل كان صنع وعاء من الاكسير المطهو غريباً حقاً؟

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

 

بالطبع ، لم يكن هناك شيء غريب في صنع اكسير مطهو. فوجئت وو يونباي فقط لأن بو فانغ صنع الاكسير المطهو بسهولة حتى عندما كانت كمية الطاقة الحقيقية في جسده في حالة استنفاد.

يمكن سماع صوت هسهسة خافته . بينما كان بو فانغ يحمل وعاء الكونجي في يديه ، بدا أن الطاقة الحيوية التي تحوم فوقه قد تحولت إلى ثعبان صغير. كانت تسبح باستمرار في الهواء وتتداخل مع الرائحة التي تحيط به.

 

 

كانت حالة العمل رهيبة للغاية أيضاً. موقد الطهي هذا … لم تراَ وو يونباي موقد طهي في مثل هذه الحالة الرهيبة من قبل. كان من المشكوك فيه ما إذا كان يمكن استخدام موقد الطهي هذا لطهي الأطباق العادية ، ناهيك عن الاكسير المطهو ذو المتطلبات الأكثر قسوة وصعوبة .

 

 

 

أحضر بو فانغ وعاء الكونجي البخاري إلى الرجل الثعبان. كانت يو فو ووالدتها تحدقان فيه بعيون مليئة بالأمل بينما كانت نظرة الشيخ مليئة بالامتنان.

 

 

تسببت طاقة الروح المضطربة داخل لحم بقرة التنين المتجول بالإضافة إلى الطاقة الحيوية من تاج دم افعي المستنقع الاسود على الفور في تسخين جسد الرجل الثعبان البارد كما لو تم إلقائه في النار.

كان الاكسير المطهو الخاص بـ بو فانغ هو فرصتهم الوحيدة المتبقية.

اتسعت عينا والدة يو فو فجأة وبدأت يدها الممسكة بوعاء الكونجي ترتجف أيضاً. قمعت الهياج في قلبها وأطعمت الرجل الأفعى ملعقة تلو ملعقة.

 

 

نظر بو فانغ إلى الرجل الثعبان ودخل في حالة ذهول للحظة. ثم التفت نحو والدة يو فو وقال ، “أطعميه هذا.”

 

 

 

الرجل الثعبان كان زوجها بعد كل شيء. إلى جانب ذلك ، لم يكن لدى بو فانغ عادة إطعام ذكر آخر …

 

 

“هذا… هذا اكسير مطهو ؟!” صاحت وو يونباي بعبوس.

أخذت والدة يو فو الوعاء بعناية من بو فانغ. كان هذا أملها الأخير.

كانت وو يونباي أول من لاحظ الظاهرة الغريبة التي تحدث حول بو فانغ. المصفوفة السحرية التي كانت تحوم في الهواء جعلت عينيها تتسعان من المفاجأة …

 

 

عندما كانت تأخذ ملعقة من الكونجي باستخدام ملعقة مهترئة ، أحاط ثعبان صغير مصنوع من الطاقة الحيوية بمقبض الملعقة مثل كرمة تتشابك مع غصن.

نصف شهر ، مدينة إمبراطورية الرياح الخفيفة ، متجر فانغ فانغ الصغير!

 

 

بتعبير دقيق ، نفخت والدة يو فو برفق على ملعقة الكونجي من أجل تبريد الكونجي الساخن ، على الرغم من أن هذا المستوى من السخونة لن يكون قادر على إيذاء الرجل الثعبان على الإطلاق.

 

 

ومع ذلك ، بينما كان بو فانغ يستحم بسعادة ، لم يكن يدرك أن الجماهير قد تجمعت بالفعل خارج المتجر …

عندما أطعمت الرجل الثعبان ملعقة من الكونجي ، دخل الكونجي بطنه وتحول إلى ثعبان صغير. انتشر على الفور في جميع أنحاء جسده وغذى كل جزء منه.

 

 

ضرب رأس يو فو وقال ، “إنها ليست بعيدة. من هنا إلى المدينة الإمبراطورية … يجب أن تستغرق الرحلة نصف شهر من السفر.”

تسببت طاقة الروح المضطربة داخل لحم بقرة التنين المتجول بالإضافة إلى الطاقة الحيوية من تاج دم افعي المستنقع الاسود على الفور في تسخين جسد الرجل الثعبان البارد كما لو تم إلقائه في النار.

 

 

حفظت يو فو بعمق هذه الكلمات في قلبها.

اتسعت عينا والدة يو فو فجأة وبدأت يدها الممسكة بوعاء الكونجي ترتجف أيضاً. قمعت الهياج في قلبها وأطعمت الرجل الأفعى ملعقة تلو ملعقة.

 

 

 

عندما شاهد بو فانغ هذا المشهد ، ظهرت ابتسامة بالكاد ملحوظة على شفتيه.

كانت حالة العمل رهيبة للغاية أيضاً. موقد الطهي هذا … لم تراَ وو يونباي موقد طهي في مثل هذه الحالة الرهيبة من قبل. كان من المشكوك فيه ما إذا كان يمكن استخدام موقد الطهي هذا لطهي الأطباق العادية ، ناهيك عن الاكسير المطهو ذو المتطلبات الأكثر قسوة وصعوبة .

 

 

لقد نجح حقا ؟! اندهشت وو يونباي. لتكون قادر على إنتاج اكسير مطهو في مثل هذه الظروف القاسية ، ما مدى روعة مهارة هذا الشاب في الطهي؟ حتى الطهاة الذين عادو إلى قصر السحابة البيضاء قد يكونون أدنى منه.

 

 

عندما شعر بو فانغ أن المجموعة السحرية فوق رأسه على وشك الانتهاء ، استدعى فجأة شيئ مهم.

أخيراً ، أطلق الشيخ الاكبر الصعداء بينما امتلأت عيون يو فو بالبهجة.

 

 

“همف! المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة؟ سأجدك بالتأكيد!” تمتمت وو يونباي.

بعد الانتهاء من نصف وعاء الكونجي ، شعرت والدة يو فو فجأة بجسد زوجها يرتجف قليلاً للحظة. تسبب الارتعاش الخفيف في ارتعاش قلبها. كان هناك أخيراً رد فعل من زوجها!

“ما الذي سيفعله هذه المرة؟ هذه المجموعة السحرية … إنها معقدة حقاً!” فكرت وو يونباي. لقد كانت مجموعة سحرية لم ترها من قبل.

 

بعد ذلك ، تحت نظرة الجميع اليقظة ، فتحت عيون ذلك الرجل الثعبان ، يو فنغ ، ببطء. امتلئت عيناه بالارتباك.

بعد ذلك ، تحت نظرة الجميع اليقظة ، فتحت عيون ذلك الرجل الثعبان ، يو فنغ ، ببطء. امتلئت عيناه بالارتباك.

 

 

 

تحول مزاج عائلة الرجال الثعابين أخيراً من الحزن إلى السعادة. كان بو فانغ يشعر ببعض السعادة من أجلهم أيضاً.

“ما الذي سيفعله هذه المرة؟ هذه المجموعة السحرية … إنها معقدة حقاً!” فكرت وو يونباي. لقد كانت مجموعة سحرية لم ترها من قبل.

 

عندما شاهد بو فانغ هذا المشهد ، ظهرت ابتسامة بالكاد ملحوظة على شفتيه.

ومع ذلك ، كان بو فانغ أكثر سعادة بشأن استكمال هدفه أخيراً لدخول مستنقع الروح الوهمي. تمكن من الحصول على عنصر مُرضي ، جراب بذور لوتس روح الجليد الملكي وهو عشب الروح من الدرجة السابعة .

 

 

بعد ذلك ، تحت نظرة الجميع اليقظة ، فتحت عيون ذلك الرجل الثعبان ، يو فنغ ، ببطء. امتلئت عيناه بالارتباك.

“اكتمل حصاد عشب الروح. بعد ذلك ، سيبدأ النقل الآني للعودة الآن. يجري إعداد النقل الآني …”

“هاااي! لا تذهب بعد! لا تزال بذور لوتس روح الجليد الملكي في يديك ، أريد أن أتاجر معك!”

 

 

فقط عندما كان بو فانغ يشاهد بهدوء لم الشمل المبهج لعائلة الرجال الثعابين ، دوى صوت النظام الرسمي فجأة في ذهنه.

عندما شاهد بو فانغ هذا المشهد ، ظهرت ابتسامة بالكاد ملحوظة على شفتيه.

 

بعد ذلك ، تحت نظرة الجميع اليقظة ، فتحت عيون ذلك الرجل الثعبان ، يو فنغ ، ببطء. امتلئت عيناه بالارتباك.

كان بو فانغ مذهولاً قليلاً للحظة. كاد ينسى العودة إلى المنزل.

 

 

 

“اكتمل إعداد النقل الآني. سيبدأ النقل الآني للعودة في 3 ، 2 ، 1 …”

 

 

 

عندما انتهى النظام من العد التنازلي ، ظهرت بقعة بيضاء من الضوء فوق رأس بو فانغ. بدأت في تشكيل خطوط من الضوء بسرعة في الهواء وسرعان ما رسمت مجموعة سحرية.

 

 

 

كانت وو يونباي أول من لاحظ الظاهرة الغريبة التي تحدث حول بو فانغ. المصفوفة السحرية التي كانت تحوم في الهواء جعلت عينيها تتسعان من المفاجأة …

ضمن ذكريات وو يونباي ، فقط تلك التعويذات الروحية لمصفوفات النقل الآني التي صنعها أساتذة المصفوفات كانت مشابهة للمصفوفة السحرية التي ظهرت في وقت سابق.

 

 

“ما الذي سيفعله هذه المرة؟ هذه المجموعة السحرية … إنها معقدة حقاً!” فكرت وو يونباي. لقد كانت مجموعة سحرية لم ترها من قبل.

أخيراً ، أطلق الشيخ الاكبر الصعداء بينما امتلأت عيون يو فو بالبهجة.

 

 

لاحظت عائلة الرجال الثعابين الضجة أيضاً. فتحت يو فو فمها وسألت ، “المحسّن ، ما الذي يحدث؟ هل … هل ستغادر بالفعل؟”

 

 

 

عندما شعر بو فانغ أن المجموعة السحرية فوق رأسه على وشك الانتهاء ، استدعى فجأة شيئ مهم.

 

 

 

دخل في حالة ذهول للحظة قبل أن يتجه نحو يو فو وقال ، “إمم … آنسة ، هناك شيء آخر أحتاج إلى إبلاغك به. نظراً لأن جسد والدك ضعيف جداً ، فقد وفرت طاقة حيوية كافية داخل لحم التنين المتجول في الكونجي لإبقائه لمدة نصف شهر “.

عندما انتهى النظام من العد التنازلي ، ظهرت بقعة بيضاء من الضوء فوق رأس بو فانغ. بدأت في تشكيل خطوط من الضوء بسرعة في الهواء وسرعان ما رسمت مجموعة سحرية.

 

 

ماذا ؟! تسائل والد يو فو، الذي كان يستيقظ في السرير، بدهشة أيضا.

 

 

دخل في حالة ذهول للحظة قبل أن يتجه نحو يو فو وقال ، “إمم … آنسة ، هناك شيء آخر أحتاج إلى إبلاغك به. نظراً لأن جسد والدك ضعيف جداً ، فقد وفرت طاقة حيوية كافية داخل لحم التنين المتجول في الكونجي لإبقائه لمدة نصف شهر “.

صحن الكونجي هذا سيوفر له طاقة حيوية كافية لمدة نصف شهر فقط؟ ألا يعني ذلك أنه سيعود إلى حالته الضعيفة بعد نصف شهر؟

عندما كانت تأخذ ملعقة من الكونجي باستخدام ملعقة مهترئة ، أحاط ثعبان صغير مصنوع من الطاقة الحيوية بمقبض الملعقة مثل كرمة تتشابك مع غصن.

 

 

“المحسن ، ألا يوجد أي حل آخر؟” سأل يو فنغ بقلق. نظراً لوجود إمكانية أخيراً لمعالجته ، كان عليه بالتأكيد اغتنام الفرصة. لقد شعر بالخجل لأنه ترك زوجته وابنته قلقين عليه بينما كان يرقد في السرير طوال الوقت.

يمكن سماع صوت هسهسة خافته . بينما كان بو فانغ يحمل وعاء الكونجي في يديه ، بدا أن الطاقة الحيوية التي تحوم فوقه قد تحولت إلى ثعبان صغير. كانت تسبح باستمرار في الهواء وتتداخل مع الرائحة التي تحيط به.

 

 

نظرت يو فو نحو بو فانغ بعيون متفائلة أيضاً.

 

 

 

لقد اعتقدت اعتقاداً راسخاً أن بو فانغ يمكنه علاج والدها!

 

 

دخل في حالة ذهول للحظة قبل أن يتجه نحو يو فو وقال ، “إمم … آنسة ، هناك شيء آخر أحتاج إلى إبلاغك به. نظراً لأن جسد والدك ضعيف جداً ، فقد وفرت طاقة حيوية كافية داخل لحم التنين المتجول في الكونجي لإبقائه لمدة نصف شهر “.

بينما تأمل بو فانغ للحظة ، بدأ نسيم يحيط به وازدادت قوته تدريجياً.

نظرت يو فو نحو بو فانغ بعيون متفائلة أيضاً.

 

 

قال بو فانغ: “في غضون نصف شهر ، تعال إلى مدينة امبراطورية الرياح الخفيفة الإمبراطورية وابحث عن متجر فانغ فانغ الصغير. بمجرد وصولك إلى هناك ، سيكون لدي طريقة لمساعدتك”.

بدأت عاصفة من الرياح تهب ثم اجتاحت الغرفة بأكملها.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

نصف شهر ، مدينة إمبراطورية الرياح الخفيفة ، متجر فانغ فانغ الصغير!

كان بو فانغ مذهولاً قليلاً للحظة. كاد ينسى العودة إلى المنزل.

 

أجاب بو فانغ ببرود: “إذا كنتي تريدين بذور اللوتس ، تعال وابحث عني في المدينة الإمبراطورية”.

حفظت يو فو بعمق هذه الكلمات في قلبها.

 

 

ظهرت بقعة من الضوء في الهواء وشكلت تدريجياً مجموعة سحرية كاملة. عندما هبت الريح بعنف ، ظهر شكل ببطء في وسط الريح.

“هاااي! لا تذهب بعد! لا تزال بذور لوتس روح الجليد الملكي في يديك ، أريد أن أتاجر معك!”

 

 

 

تعافت وو يونباي أخيراً من دهشتها. “يبدو أن بو فانغ يخطط للانتقال الفوري بعيداً … ولكن ، عند تنشيط مصفوفة النقل عن بعد ، هل هناك حاجة لأن يكون وضعها مبهر للغاية؟!”

 

 

نظرت يو فو نحو بو فانغ بعيون متفائلة أيضاً.

“هممم؟ ماذا؟ هذه المرأة تريد أن اتاجر ببذور لوتس روح الجليد الملكي؟” فكر بو فانغ.

 

 

عندما شعر بو فانغ أن المجموعة السحرية فوق رأسه على وشك الانتهاء ، استدعى فجأة شيئ مهم.

فجأة رفع حاجبيه للحظة ثم نظر صريحاً نحو وو يونباي. كان صوت هذه الأخيرة قد بدأ بالفعل يغمره صوت الريح الذي يصم الآذان.

 

 

لاحظت عائلة الرجال الثعابين الضجة أيضاً. فتحت يو فو فمها وسألت ، “المحسّن ، ما الذي يحدث؟ هل … هل ستغادر بالفعل؟”

أجاب بو فانغ ببرود: “إذا كنتي تريدين بذور اللوتس ، تعال وابحث عني في المدينة الإمبراطورية”.

 

 

 

مع انتهاء كلماته ، تقلصت المجموعة السحرية واختفي مع بو فانغ.

 

 

 

عند النظر إلى الغرفة الفارغة ، كانت وو يونباي غاضبة! لم تستطع تصديق أن بو فانغ قد انتقل بالفعل بعيداً على الفور … فكرت ، “ألا يعرف أن الأشخاص الذين يستعرضون هكذا سيصابون بالبرق ؟!”

لقد نجح حقا ؟! اندهشت وو يونباي. لتكون قادر على إنتاج اكسير مطهو في مثل هذه الظروف القاسية ، ما مدى روعة مهارة هذا الشاب في الطهي؟ حتى الطهاة الذين عادو إلى قصر السحابة البيضاء قد يكونون أدنى منه.

 

 

ضمن ذكريات وو يونباي ، فقط تلك التعويذات الروحية لمصفوفات النقل الآني التي صنعها أساتذة المصفوفات كانت مشابهة للمصفوفة السحرية التي ظهرت في وقت سابق.

حفظت يو فو بعمق هذه الكلمات في قلبها.

 

قال بو فانغ: “في غضون نصف شهر ، تعال إلى مدينة امبراطورية الرياح الخفيفة الإمبراطورية وابحث عن متجر فانغ فانغ الصغير. بمجرد وصولك إلى هناك ، سيكون لدي طريقة لمساعدتك”.

“همف! المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة؟ سأجدك بالتأكيد!” تمتمت وو يونباي.

بالطبع ، لم يكن هناك شيء غريب في صنع اكسير مطهو. فوجئت وو يونباي فقط لأن بو فانغ صنع الاكسير المطهو بسهولة حتى عندما كانت كمية الطاقة الحقيقية في جسده في حالة استنفاد.

 

عندما شاهد بو فانغ هذا المشهد ، ظهرت ابتسامة بالكاد ملحوظة على شفتيه.

لم تذهب يو فو إلى المدينة الإمبراطورية من قبل. في الواقع ، لم تترك القبيلة أبداً من قبل ، لذلك لم يكن لديها أي فكرة عن العالم الخارجي. لذلك ، سألت ، “أبي ، أخبرنا المحسن أن نذهب إلى المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة ، لكن … كم من الوقت سنستغرق للوصول إلى هناك؟”

لقد اعتقدت اعتقاداً راسخاً أن بو فانغ يمكنه علاج والدها!

 

“كما اعتقدت ، لا يزال الجزء الداخلي من المتجر هو الأكثر راحة” ، قال بو فانغ.

في هذه اللحظة ، كان تعبير يو فنغ محرج إلى حد ما.

ماذا ؟! تسائل والد يو فو، الذي كان يستيقظ في السرير، بدهشة أيضا.

 

كانت حالة العمل رهيبة للغاية أيضاً. موقد الطهي هذا … لم تراَ وو يونباي موقد طهي في مثل هذه الحالة الرهيبة من قبل. كان من المشكوك فيه ما إذا كان يمكن استخدام موقد الطهي هذا لطهي الأطباق العادية ، ناهيك عن الاكسير المطهو ذو المتطلبات الأكثر قسوة وصعوبة .

ضرب رأس يو فو وقال ، “إنها ليست بعيدة. من هنا إلى المدينة الإمبراطورية … يجب أن تستغرق الرحلة نصف شهر من السفر.”

 

 

 

 

 

 

بدأت عاصفة من الرياح تهب ثم اجتاحت الغرفة بأكملها.

عندما انتهى النظام من العد التنازلي ، ظهرت بقعة بيضاء من الضوء فوق رأس بو فانغ. بدأت في تشكيل خطوط من الضوء بسرعة في الهواء وسرعان ما رسمت مجموعة سحرية.

 

 

ظهرت بقعة من الضوء في الهواء وشكلت تدريجياً مجموعة سحرية كاملة. عندما هبت الريح بعنف ، ظهر شكل ببطء في وسط الريح.

في هذه اللحظة ، كان تعبير يو فنغ محرج إلى حد ما.

 

 

خرج شكل بو فانغ النحيف من الريح ووقف في منتصف الغرفة. عندما شعر بألفة من حوله ، شعر فجأة بإحساس بالراحة.

ومع ذلك ، بينما كان بو فانغ يستحم بسعادة ، لم يكن يدرك أن الجماهير قد تجمعت بالفعل خارج المتجر …

 

“همف! المدينة الإمبراطورية لإمبراطورية الرياح الخفيفة؟ سأجدك بالتأكيد!” تمتمت وو يونباي.

“كما اعتقدت ، لا يزال الجزء الداخلي من المتجر هو الأكثر راحة” ، قال بو فانغ.

 

 

 

بعد البقاء في مستنقع الروح الوهمي لفترة طويلة ، كان جسده بالكامل متسخ . لذلك ، فإن أول شيء فعله بعد عودته بدلاً من فحص المكون الذي حصل عليه ؛ توجه على الفور إلى الحمام.

 

 

 

بالنسبة للطاهي الذي لديه هوس بسيط بالنظافة ، فإن المظهر المتسخ هو أمر غير مقبول على الإطلاق.

 

 

ألقى عليها بو فانغ نظرة مرتبكة. لم يستطع فهم سبب اندهاشها. هل كان صنع وعاء من الاكسير المطهو غريباً حقاً؟

ومع ذلك ، بينما كان بو فانغ يستحم بسعادة ، لم يكن يدرك أن الجماهير قد تجمعت بالفعل خارج المتجر …

بدأت عاصفة من الرياح تهب ثم اجتاحت الغرفة بأكملها.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

أخذت والدة يو فو الوعاء بعناية من بو فانغ. كان هذا أملها الأخير.

 

 

 

دخل في حالة ذهول للحظة قبل أن يتجه نحو يو فو وقال ، “إمم … آنسة ، هناك شيء آخر أحتاج إلى إبلاغك به. نظراً لأن جسد والدك ضعيف جداً ، فقد وفرت طاقة حيوية كافية داخل لحم التنين المتجول في الكونجي لإبقائه لمدة نصف شهر “.

 

“كما اعتقدت ، لا يزال الجزء الداخلي من المتجر هو الأكثر راحة” ، قال بو فانغ.

 

 

 

ومع ذلك ، بينما كان بو فانغ يستحم بسعادة ، لم يكن يدرك أن الجماهير قد تجمعت بالفعل خارج المتجر …

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط