نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 183

الضلوع الحلوة والحامضة التي أكلها الكلب

الضلوع الحلوة والحامضة التي أكلها الكلب

 

 

الفصل 183: الضلوع الحلوة والحامضة التي أكلها الكلب

 

 

**اذا لم تتذكرو الطبق فقد كنت اترجمه كغولدين شوماي سابقاً

 

الفصل 183: الضلوع الحلوة والحامضة التي أكلها الكلب

 

 

في المساء المظلم ، يتشابك هلالان ، يبعثان وهج تقشعر له الأبدان ، كما لو كانت الأرض مقنعة بغطاء .

“هذا الطبق من الضلوع الحلوة الحامضة لم يصادفه هذا الرجل العجوز بعد في حياته … لكن يا للأسف ، لماذا يأكله كلب؟ إنه مثل إلقاء هدايا الاله في مهب الريح يا له من إهدار طائش! “

 

 

كان متجر فانغ فانغ الصغير مضاء جيداً ، وكانت موجات من الضباب الساخن تطفو. كان هناك رائحة في الهواء الساخن ، وطاقة روح اندمجت في العطر. اختلط الاثنان وشبع كل منهما الآخر.

على الرغم من أنه لم يكن لديها الكثير من الطاقة الروحية ، إلا أنه تم تداولها داخل المتجر ، وشكلت جو فريد داخله.

 

 

مع مرور الوقت ، مر الصخب داخل المتجر ببطء ، وتضائل الضباب الساخن.

 

 

لم يزعج الشيخ نفسه بالتلويح بالمروحة وذهب على الفور نحو بلاكي. كان يحدق في الضلوع الحلوة الحامضة ذات الرائحة القوية داخل وعاء بلاكي ، وابتلع لعابه.

وقف بوفانغ مستقيماً عند مدخل المتجر. كان الحشد مستمتع تماماً. جعلتهم أسماك الليلة المشوية يأكلون حتي يشبعون ، وكانت وجوههم تحمر من الكمية الغنية من الطاقة الروحية داخل الطبق. لحم السمك الطري واللين ، والرائحة العبقة ، والحساء الفقاعي .

………………………………………………..

 

تم إرجاع بو فانغ قليلاً ، لكنه لم يقل أي شيء وأومأ برأسه فقط.

واحداً تلو الآخر ، لوح الحشد السعيد بتوديعهم لـ بو فانغ ، وخرجو من الزقاق ، وغادرو إلى المنزل مع فرك بطونهم.

انطلق الشيخ للخارج ، إحدى يديه على ظهره ، وأخرى تمسك وتلوح بلطف بمروحة مصنوعة من ريش وحش روح غير معروف.

 

 

لم تعد اويانغ شياويي عابسة . أشارت إلى بوفانغ ثم غادرت المتجر مع شياو يانيو. اختفى ظلان ، أحدهما رشيق والآخر مرح ، ببطء في الليل المظلم.

 

 

قالت أويانغ شياويي وهي تقود الطريق إلى متجر فانغ فانغ الصغير: “هل سيأكل الجد في المتجر؟ تعال معي”.

“همم؟ هل فطائر البيض التي أعددتها لي لأتذوقها في حاوية الطعام هذه؟ تذكر … لديكي فرصتان فقط.” لمح بو فانغ آخر شخصيتين. كانت أحداهما هي لوه سانيانغ ذات الوجه الأحمر ، والآخري كان الفتاة الرقيقة الخجولة جوان اير.

 

 

“هذه هي الضلوع الحلوة الحامضة … ذاك اللوون اليوسفي الكريستالي ، ويغمرها عطر رقيق. إنها مثالية!” تقلصت تلاميذ الشيخ وصرخ بإعجاب.

بدون شك ، كان بو فانغ يسأل جوان اير.

 

 

“همم؟ هل فطائر البيض التي أعددتها لي لأتذوقها في حاوية الطعام هذه؟ تذكر … لديكي فرصتان فقط.” لمح بو فانغ آخر شخصيتين. كانت أحداهما هي لوه سانيانغ ذات الوجه الأحمر ، والآخري كان الفتاة الرقيقة الخجولة جوان اير.

سمعت جوان اير كلمات بو فانغ ، لكنها هزت رأسها بحزم ، وقالت: “ليس اليوم ، سأصنع مجموعة جديدة من فطائر البيض غداً ليتذوقها المالك بو. اليوم … أصبحت باردة ، وبالتالي ستأثر الطعم.”

ولوح الشيخ ذو الجلباب الرمادي بمروحة ، وأومأ برأسه ، واتبع أويانغ شياويي.

 

 

تم إرجاع بو فانغ قليلاً ، لكنه لم يقل أي شيء وأومأ برأسه فقط.

“المالك بو ، طعم السمك المشوي مذهل حقاً! على الرغم من وجود عيوب لأعلى ولأسفل ، إلا أن طبخك جيد بصدق! أنا ، لوه سانيانغ ، لقد فزت برضاي تماماً من خلال طبخك.” ضحكت لوه سانيانغ في بو فانغ بوجه متورد .

 

 

“المالك بو ، طعم السمك المشوي مذهل حقاً! على الرغم من وجود عيوب لأعلى ولأسفل ، إلا أن طبخك جيد بصدق! أنا ، لوه سانيانغ ، لقد فزت برضاي تماماً من خلال طبخك.” ضحكت لوه سانيانغ في بو فانغ بوجه متورد .

 

 

 

ظل بوفانغ هادئ ، لأنه كان على دراية جيدة بطرق هذه السيدة الجامحة والمجنونة ، وتعلم بالفعل كيفية السيطرة على نفسه .

 

 

“الشوماي الذهبي ، خفيف؟ لا تكذب علي بشأن طبقي الخاص …” لمح بوفانغ إلى السمين جين لكنه كان كسول جداً بحيث لم يستطيع الرد ، ثم أخذ طلبات الآخرين ، وانسحب إلى المطبخ.

وسرعان ما ودع الاثنان بو فانغ وغادرا الزقاق.

 

 

توقف هجوم بلاكي الشرس على الضلوع الحلوة الحامضة بشكل مفاجئ ، ورفع عينيه تدريجياً لتفقد الرجل العجوز أمامه.

استعاد الزقاق ، الذي كان يعج بالضجيج للتو ، هدوئه فجأة. أطلق بو فانغ نفساً طويل ، ونظر إلى بلاكي الذي كان نائم بجانب الباب ، ولف شفتيه ، وعاد نحو المتجر ، وأغلق الباب في طريقه.

تابع فو بانغ شفتيه وأخذ همهمة خفيفة ، ولم يكن ذلك مفاجئ على الإطلاق. السمك المشوي من الليلة الماضية احتوى على ثلث تاج دم افعي المستنقع الأسود. يفيض هذا المكون بالطاقة الروحية ، لذلك لا عجب أن يخل بجودة نوم المرء.

 

 

مرهق … في الوقت الحالي ، أراد فقط أن تضرب رأسه الفراش.

 

 

 

 

 

 

“بلاكي ، حان وقت الأكل”.

تم فتح الخزانة ، مما أدى إلى إطلاق تدفق هائل من الطاقة الساخنة. كانت نصف عشبة دم العنقاء واقفة في الداخل ، وكذلك فاكهة الثلاثة خطوط المبهرة.

 

 

كان الصباح ، أنهى بو فانغ ممارسته اليومية للتدريب على السكاكين والنحت ، وطبخ بشق الأنفس وجبة من الضلوع الحلوة الحامضة. حمل الضلوع إلى خارج المتجر وهو ينادي بهدوء.

 

 

دائما ما يتعثر به كل شخص قوي يمر بالمدينة

ارتعش أنف بلاكي وعيناه تتلألأ عندما كانت تنظر الي الضلوع الحلوة الحامضة في يدي بوفانغ. “هذا اللورد الكلب لديه ضلوع ليأكلها مرة أخرى!”

 

 

 

وضع بو فانغ الضلوع أمام الكلب الأسود الكبير ، وفرك فرو بلاكي الناعم والحريري والنقي ، ثم وقف وعاد إلى المتجر.

 

 

“هذا الطبق من الضلوع الحلوة الحامضة لم يصادفه هذا الرجل العجوز بعد في حياته … لكن يا للأسف ، لماذا يأكله كلب؟ إنه مثل إلقاء هدايا الاله في مهب الريح يا له من إهدار طائش! “

توقفت خطوات بو فانغ وتقلصت تلاميذه قليلاً عندما كان ينظر إلى إناء الزهور الأصفر الترابي في الزاوية.

 

 

 

“هممم؟ هذا … لقد نمت بالفعل إلى شتلة؟” تمتم بو فانغ ، مندهشاً. لم تُزرع البذرة في إناء الزهور لفترة طويلة ، ومع ذلك فقد ظهر لحاء بالفعل. من اللحاء ، تنبت أوراق خضراء جديدة ، وكان النبات في طريقه إلى أن يصبح شتلة.

 

 

 

أصبح بو فانغ مفتون إلى حد ما. جلس القرفصاء أمام إناء الزهور ، ونظر إلى الأوراق المتبرعمة . على كل قطعة ورق كانت هناك أنماط معقدة. هذه الخطوط من الأنماط الملتوية والمنعطفة ، تبهر نظره.

 

 

“همم؟ هل فطائر البيض التي أعددتها لي لأتذوقها في حاوية الطعام هذه؟ تذكر … لديكي فرصتان فقط.” لمح بو فانغ آخر شخصيتين. كانت أحداهما هي لوه سانيانغ ذات الوجه الأحمر ، والآخري كان الفتاة الرقيقة الخجولة جوان اير.

“أربعة خطوط؟ لا … خمسة خطوط من الانماط!” قام بوفانغ بحساب عدد الخطوط المنقوشة بعناية على الاوراق ، وأخيراً قام بحساب العدد الصحيح.

استعاد الزقاق ، الذي كان يعج بالضجيج للتو ، هدوئه فجأة. أطلق بو فانغ نفساً طويل ، ونظر إلى بلاكي الذي كان نائم بجانب الباب ، ولف شفتيه ، وعاد نحو المتجر ، وأغلق الباب في طريقه.

 

 

كان واقف. على الرغم من أنه لم يكن يعرف نوع الثمار التي ستحملها هذه البذرة ، إلا أن طاقة الروح الخافتة المنبعثة من الأوراق أثبتت أن هذه البذرة كانت استثنائية.

 

 

 

على الرغم من أنه لم يكن لديها الكثير من الطاقة الروحية ، إلا أنه تم تداولها داخل المتجر ، وشكلت جو فريد داخله.

 

 

 

كان جو محير للغاية.

تم فتح الخزانة ، مما أدى إلى إطلاق تدفق هائل من الطاقة الساخنة. كانت نصف عشبة دم العنقاء واقفة في الداخل ، وكذلك فاكهة الثلاثة خطوط المبهرة.

 

خارج المتجر ، أحضر السمين جين قواته ذات الوزن الثقيل. كان السمين جين ، الذي كان يحمل زوج غير مألوف من العيون الغارقة ، ممتلئ بالحماس. هذا النوع من الروح … التي لا تهدأ.

مستشعراً على ما يبدو الروعة الاستثنائية للشتلة ، اندفع بوفانغ بمرح إلى المطبخ ، وأخذ وعاء من مياه الينابيع الصافية التي يوفرها النظام والتي كانت تنفجر بطاقة الروح ، وسكب نصف وعاء في إناء الزهور. بعد لحظة من التردد ، سكب الباقي أيضاً.

“هناك ما يكفي من الأعشاب الروحية في الوقت الحالي. ربما يمكنني البدء في تخمير النبيذ … ولكن لا داعي للعجلة. يجب أن تكون هناك خطة مفصلة حول إجراءات التخمير وكذلك كيفية البدء.

 

الفصل 183: الضلوع الحلوة والحامضة التي أكلها الكلب

قال بو فانغ رسمياً للشتلة: “اشربي ، تشجير المتجر سيكون واجبك في المستقبل”.

 

 

 

عاد بوفانغ إلى المطبخ ، واقترب من الخزانة ، وأخرج اللوتس الأزرق الجليدي من مخزن الأبعاد للنظام . داخل اللوتس كانت هناك قطرات من بذور لوتس تشبه الزمرد ، وأكاليل من الطاقة الروحية الغنية باقية حوله.

ولوح الشيخ ذو الجلباب الرمادي بمروحة ، وأومأ برأسه ، واتبع أويانغ شياويي.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

كان اللوتس الملكي هذا يعتبر عشب روحى من الدرجة السابعة. أهدر زعيم قبيلة الرجال الثعابين ثلاث بذور ، وترك خمسة غير مستخدمة. ومع ذلك ، كان هذا كثير بالنسبة ل بو فانغ.

 

 

استعاد الزقاق ، الذي كان يعج بالضجيج للتو ، هدوئه فجأة. أطلق بو فانغ نفساً طويل ، ونظر إلى بلاكي الذي كان نائم بجانب الباب ، ولف شفتيه ، وعاد نحو المتجر ، وأغلق الباب في طريقه.

تم فتح الخزانة ، مما أدى إلى إطلاق تدفق هائل من الطاقة الساخنة. كانت نصف عشبة دم العنقاء واقفة في الداخل ، وكذلك فاكهة الثلاثة خطوط المبهرة.

تابع فو بانغ شفتيه وأخذ همهمة خفيفة ، ولم يكن ذلك مفاجئ على الإطلاق. السمك المشوي من الليلة الماضية احتوى على ثلث تاج دم افعي المستنقع الأسود. يفيض هذا المكون بالطاقة الروحية ، لذلك لا عجب أن يخل بجودة نوم المرء.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

بالإضافة إلى لوتس روح الجليد الملكي من الدرجة السابعة بين يدي بو فانغ ، كان قد جمع ثلاثة أنواع من الأعشاب الروحية من الدرجة السابعة … كان ذلك أمر لا يمكن تصوره.

واحداً تلو الآخر ، لوح الحشد السعيد بتوديعهم لـ بو فانغ ، وخرجو من الزقاق ، وغادرو إلى المنزل مع فرك بطونهم.

 

بدون شك ، كان بو فانغ يسأل جوان اير.

لقد كان أمر لا يصدق بالفعل لأي شخص أن يمتلك حتى نوع واحد من عشب الروح من الدرجة السابعة ، ولكن هنا كان بو فانغ ، مجرد طاهي لمطعم صغير في المدينة الإمبراطورية ، لديه ثلاثة أنواع. كان ببساطة لا يمكن تصوره.

ولوح الشيخ ذو الجلباب الرمادي بمروحة ، وأومأ برأسه ، واتبع أويانغ شياويي.

 

لم يزعج الشيخ نفسه بالتلويح بالمروحة وذهب على الفور نحو بلاكي. كان يحدق في الضلوع الحلوة الحامضة ذات الرائحة القوية داخل وعاء بلاكي ، وابتلع لعابه.

“هناك ما يكفي من الأعشاب الروحية في الوقت الحالي. ربما يمكنني البدء في تخمير النبيذ … ولكن لا داعي للعجلة. يجب أن تكون هناك خطة مفصلة حول إجراءات التخمير وكذلك كيفية البدء.

خرج بو فانغ من المطبخ ليلقي نظرة فذهل على الفور ، “أوه ، … ما الخطأ؟”

 

 

وضع بوفانغ اللوتس داخل الخزانة ، وكان ذلك مفيد للغاية نظراً لخصائص الحفاظ على طاقة الروح.

 

 

 

خارج المتجر ، أحضر السمين جين قواته ذات الوزن الثقيل. كان السمين جين ، الذي كان يحمل زوج غير مألوف من العيون الغارقة ، ممتلئ بالحماس. هذا النوع من الروح … التي لا تهدأ.

خارج المتجر ، أحضر السمين جين قواته ذات الوزن الثقيل. كان السمين جين ، الذي كان يحمل زوج غير مألوف من العيون الغارقة ، ممتلئ بالحماس. هذا النوع من الروح … التي لا تهدأ.

 

لم يزعج الشيخ نفسه بالتلويح بالمروحة وذهب على الفور نحو بلاكي. كان يحدق في الضلوع الحلوة الحامضة ذات الرائحة القوية داخل وعاء بلاكي ، وابتلع لعابه.

خرج بو فانغ من المطبخ ليلقي نظرة فذهل على الفور ، “أوه ، … ما الخطأ؟”

 

 

“جدي ، ألا تشعر بالبرد …” وقفت أويانج شياويي خلف الشيخ ، ووجهت عينيها الكبيرتين بذهول إلى الرجل العجوز وهو يلوح بمروحة في الزقاق ، وسألت بنبرة مرحة.

ألقى السمين جين نظرة مؤلمة على بو فانغ وأجاب ، “المالك بو ، بعد تناول السمك المشوي الليلة الماضية … استلقيت في السرير ، تقلبت و استدرت ، وقلبي مشتعل ، ولم أستطع النوم على الإطلاق. كنت مستيقظ طوال الليل. ، هل ترى؟”

………………………………………………..

 

 

تابع فو بانغ شفتيه وأخذ همهمة خفيفة ، ولم يكن ذلك مفاجئ على الإطلاق. السمك المشوي من الليلة الماضية احتوى على ثلث تاج دم افعي المستنقع الأسود. يفيض هذا المكون بالطاقة الروحية ، لذلك لا عجب أن يخل بجودة نوم المرء.

**اذا لم تتذكرو الطبق فقد كنت اترجمه كغولدين شوماي سابقاً

 

 

يمكن أن يتخيل بو فانغ أنه بمجرد وصول اويانغ شياويي والجميع ، سيكون لديهم أيضاً حلقات داكنة تحت أعينهم.

كان واقف. على الرغم من أنه لم يكن يعرف نوع الثمار التي ستحملها هذه البذرة ، إلا أن طاقة الروح الخافتة المنبعثة من الأوراق أثبتت أن هذه البذرة كانت استثنائية.

 

ألقى السمين جين نظرة مؤلمة على بو فانغ وأجاب ، “المالك بو ، بعد تناول السمك المشوي الليلة الماضية … استلقيت في السرير ، تقلبت و استدرت ، وقلبي مشتعل ، ولم أستطع النوم على الإطلاق. كنت مستيقظ طوال الليل. ، هل ترى؟”

“المالك بو ، طلب واحد من الشوماي الذهبي. سأغير طعامي قليلاً اليوم وأتناول شيئ خفيف.” جلس السمين جين على كرسي كما قال لبو فانغ.

تم فتح الخزانة ، مما أدى إلى إطلاق تدفق هائل من الطاقة الساخنة. كانت نصف عشبة دم العنقاء واقفة في الداخل ، وكذلك فاكهة الثلاثة خطوط المبهرة.

**اذا لم تتذكرو الطبق فقد كنت اترجمه كغولدين شوماي سابقاً

 

 

كان الصباح ، أنهى بو فانغ ممارسته اليومية للتدريب على السكاكين والنحت ، وطبخ بشق الأنفس وجبة من الضلوع الحلوة الحامضة. حمل الضلوع إلى خارج المتجر وهو ينادي بهدوء.

الشوماي الذهبي ، خفيف؟ لا تكذب علي بشأن طبقي الخاص …” لمح بوفانغ إلى السمين جين لكنه كان كسول جداً بحيث لم يستطيع الرد ، ثم أخذ طلبات الآخرين ، وانسحب إلى المطبخ.

 

 

مرهق … في الوقت الحالي ، أراد فقط أن تضرب رأسه الفراش.

داخل الزقاق ، اقترب ظل ضعيف. كان هذا شيخ يرتدي ثوب رمادي ، وقد غطت التجاعيد الجلد على وجهه ، مثل لحاء شجرة عجوز مفتتة.

 

 

 

انطلق الشيخ للخارج ، إحدى يديه على ظهره ، وأخرى تمسك وتلوح بلطف بمروحة مصنوعة من ريش وحش روح غير معروف.

عاد بوفانغ إلى المطبخ ، واقترب من الخزانة ، وأخرج اللوتس الأزرق الجليدي من مخزن الأبعاد للنظام . داخل اللوتس كانت هناك قطرات من بذور لوتس تشبه الزمرد ، وأكاليل من الطاقة الروحية الغنية باقية حوله.

 

 

بدت المروحة غريبة في مثل هذا اليوم البارد … ولكن ربما كان هذا هو الميل الفريد لهذا الشيخ.

“المالك بو ، طلب واحد من الشوماي الذهبي. سأغير طعامي قليلاً اليوم وأتناول شيئ خفيف.” جلس السمين جين على كرسي كما قال لبو فانغ.

 

وضع بو فانغ الضلوع أمام الكلب الأسود الكبير ، وفرك فرو بلاكي الناعم والحريري والنقي ، ثم وقف وعاد إلى المتجر.

“هل هذا هو المتجر الصغير لـ فانغ فانغ من زقاق في مدينة الرياح الخفيفة الإمبراطورية؟ الأطباق التي يمكن أن تسحق الطبخ الذواقة لـ آه وي … يجب أن يوسع هذا الرجل العجوز آفاقه.” ابتسم الشيخ بخفة ولوح بمروحة الريش مرة أخرى ، وكان وجهه يعطي جو غامض .

“أربعة خطوط؟ لا … خمسة خطوط من الانماط!” قام بوفانغ بحساب عدد الخطوط المنقوشة بعناية على الاوراق ، وأخيراً قام بحساب العدد الصحيح.

 

 

“جدي ، ألا تشعر بالبرد …” وقفت أويانج شياويي خلف الشيخ ، ووجهت عينيها الكبيرتين بذهول إلى الرجل العجوز وهو يلوح بمروحة في الزقاق ، وسألت بنبرة مرحة.

خرج بو فانغ من المطبخ ليلقي نظرة فذهل على الفور ، “أوه ، … ما الخطأ؟”

 

 

تجمد جسد الشيخ للحظات واختفي الجو الغامضر من وجهه وهو يجيب: “بالطبع … لا يا فتاة صغيرة. ألا تعتقد أن التلويح بمروحة خلال الشتاء أمر رائع إلى حد ما؟”

 

 

وضع بوفانغ اللوتس داخل الخزانة ، وكان ذلك مفيد للغاية نظراً لخصائص الحفاظ على طاقة الروح.

لم تستطع أويانغ شياويي إلا أن تدحرج عينيها. هل كان هذا الشيخ هناك لسحب ساقها؟ إنه فصل الشتاء ، والناس لا يطيقون الانتظار لإضافة المزيد من طبقات الملابس عليهم ، فمن يهتم بالروعة؟

 

 

مرهق … في الوقت الحالي ، أراد فقط أن تضرب رأسه الفراش.

قالت أويانغ شياويي وهي تقود الطريق إلى متجر فانغ فانغ الصغير: “هل سيأكل الجد في المتجر؟ تعال معي”.

وصل الشيخ إلى مدخل المتجر ، وهبطت نظرته على الفور على الكلب الأسود الضخم وهو يلتهم الطعام من وعاء من الخزف. قام هذا الكلب الأسود الكبير بإمالة مؤخرته وذيله يهتز باستمرار ، مبتهجاً وكانه احتفال.

 

لم تستطع أويانغ شياويي إلا أن تدحرج عينيها. هل كان هذا الشيخ هناك لسحب ساقها؟ إنه فصل الشتاء ، والناس لا يطيقون الانتظار لإضافة المزيد من طبقات الملابس عليهم ، فمن يهتم بالروعة؟

ولوح الشيخ ذو الجلباب الرمادي بمروحة ، وأومأ برأسه ، واتبع أويانغ شياويي.

 

 

بدون شك ، كان بو فانغ يسأل جوان اير.

وصل الشيخ إلى مدخل المتجر ، وهبطت نظرته على الفور على الكلب الأسود الضخم وهو يلتهم الطعام من وعاء من الخزف. قام هذا الكلب الأسود الكبير بإمالة مؤخرته وذيله يهتز باستمرار ، مبتهجاً وكانه احتفال.

كان الصباح ، أنهى بو فانغ ممارسته اليومية للتدريب على السكاكين والنحت ، وطبخ بشق الأنفس وجبة من الضلوع الحلوة الحامضة. حمل الضلوع إلى خارج المتجر وهو ينادي بهدوء.

 

سمعت جوان اير كلمات بو فانغ ، لكنها هزت رأسها بحزم ، وقالت: “ليس اليوم ، سأصنع مجموعة جديدة من فطائر البيض غداً ليتذوقها المالك بو. اليوم … أصبحت باردة ، وبالتالي ستأثر الطعم.”

“هذه هي الضلوع الحلوة الحامضة … ذاك اللوون اليوسفي الكريستالي ، ويغمرها عطر رقيق. إنها مثالية!” تقلصت تلاميذ الشيخ وصرخ بإعجاب.

دائما ما يتعثر به كل شخص قوي يمر بالمدينة

 

 

لم يزعج الشيخ نفسه بالتلويح بالمروحة وذهب على الفور نحو بلاكي. كان يحدق في الضلوع الحلوة الحامضة ذات الرائحة القوية داخل وعاء بلاكي ، وابتلع لعابه.

“هذه هي الضلوع الحلوة الحامضة … ذاك اللوون اليوسفي الكريستالي ، ويغمرها عطر رقيق. إنها مثالية!” تقلصت تلاميذ الشيخ وصرخ بإعجاب.

 

 

“هذا الطبق من الضلوع الحلوة الحامضة لم يصادفه هذا الرجل العجوز بعد في حياته … لكن يا للأسف ، لماذا يأكله كلب؟ إنه مثل إلقاء هدايا الاله في مهب الريح يا له من إهدار طائش! “

يمكن أن يتخيل بو فانغ أنه بمجرد وصول اويانغ شياويي والجميع ، سيكون لديهم أيضاً حلقات داكنة تحت أعينهم.

 

 

توقف هجوم بلاكي الشرس على الضلوع الحلوة الحامضة بشكل مفاجئ ، ورفع عينيه تدريجياً لتفقد الرجل العجوز أمامه.

لقد كان أمر لا يصدق بالفعل لأي شخص أن يمتلك حتى نوع واحد من عشب الروح من الدرجة السابعة ، ولكن هنا كان بو فانغ ، مجرد طاهي لمطعم صغير في المدينة الإمبراطورية ، لديه ثلاثة أنواع. كان ببساطة لا يمكن تصوره.

 

 

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

لم تعد اويانغ شياويي عابسة . أشارت إلى بوفانغ ثم غادرت المتجر مع شياو يانيو. اختفى ظلان ، أحدهما رشيق والآخر مرح ، ببطء في الليل المظلم.

 

سمعت جوان اير كلمات بو فانغ ، لكنها هزت رأسها بحزم ، وقالت: “ليس اليوم ، سأصنع مجموعة جديدة من فطائر البيض غداً ليتذوقها المالك بو. اليوم … أصبحت باردة ، وبالتالي ستأثر الطعم.”

 

بدون شك ، كان بو فانغ يسأل جوان اير.

………………………………………………..

“هل هذا هو المتجر الصغير لـ فانغ فانغ من زقاق في مدينة الرياح الخفيفة الإمبراطورية؟ الأطباق التي يمكن أن تسحق الطبخ الذواقة لـ آه وي … يجب أن يوسع هذا الرجل العجوز آفاقه.” ابتسم الشيخ بخفة ولوح بمروحة الريش مرة أخرى ، وكان وجهه يعطي جو غامض .

اوه بلاكي سئ الحظ

وضع بو فانغ الضلوع أمام الكلب الأسود الكبير ، وفرك فرو بلاكي الناعم والحريري والنقي ، ثم وقف وعاد إلى المتجر.

دائما ما يتعثر به كل شخص قوي يمر بالمدينة

في المساء المظلم ، يتشابك هلالان ، يبعثان وهج تقشعر له الأبدان ، كما لو كانت الأرض مقنعة بغطاء .

 

“بلاكي ، حان وقت الأكل”.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط