نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Gourmet of Another World 194

تعرية بسيطة

تعرية بسيطة

 

 

الفصل 194: تعرية بسيطة

 

 

“هذه السيدة الثعبان تبدو لطيفة جداً ، هل يجب أن أصطحبها لمنزلي … ههههه!”

 

 

 

 

ارتجف وجه السيد السابع الشرس وفتح فمه بصدمة ، متسع بما يكفي ليناسب حبة طماطم ضخمة.

 

 

 

سكينه الذي صنعه من معدن ثمين مليء بالطاقة ، في الواقع … التوي؟!

“جيد ويتي ، أنا أختك ، أحب هذا النوع من التعري البسيط والمتواضع.” صفعت لوه سانيانغ جسد ويتي وضحك.

 

 

ما مدى صلابة الدمية التي أمام عينيه؟ بضربة السكين … اختفت قطعة كبيرة منها ، والأهم من ذلك أنها كانت ملتوية!

 

 

 

كان الشعاع الأحمر الذي ومض على وجهه يزعجه ، لكنه سرعان ما تعافى ، وهو يزمجر ويكشر في ويتي. بصوت عالي ، ألقى السكين الكبير في يديه جانباً.

“إرقد بسلام!!”

 

 

“اللعنة! ألستي صلبة ! ألستي صلبة! ” بصوت “تشيك” ، مزق السيد السابع قميصه ، وكشف عن عضلاته الضخمة ، التي كانت مغطاة بعروق زرقاء تشبه التنين . خطوط لا حصر لها من الندوب ، مثل حشرات مئويات تزحف ، صنعت مشهد مروّع.

 

 

واصلت عيون ويتي الآلية وميضها ، ومض شعاعها الأحمر.

“وقفت على طرف السكاكين وأنا اقاتل من أجل حياتي في أراضي موشو البربرية. هل أخاف من كتلة روبوتية مثلك؟!” ضرب السيد السابع قبضته على صدره ، وأصدر صوت عالي مكتوم ، وهو يصيح في ويتي.

                                             

 

“جيد ويتي ، أنا أختك ، أحب هذا النوع من التعري البسيط والمتواضع.” صفعت لوه سانيانغ جسد ويتي وضحك.

بوووووم!

تراجع ويتي بسرعة إلى المطبخ ولم يظهر مرة أخرى . كان بوفانغ هو الذي خرج في النهاية حاملاً صفيحة خزفية تحتوي على أربعة تورتات بيض ذهبية غنية بالنكهة.

 

في مواجهة هذه اللكمة ، بقي في الواقع ثابت.

وبينما كان يعوي ، انفجرت الطاقة الحقيقية من جسد السيد السابع. كانت طاقته الحقيقية شرسة ، كما لو كانت الرياح البرية تعصف ، وتٌخمر عاصفة تدور حوله.

ومع ذلك ، بمجرد وصولهم إلى عتبة الباب ، أرعبهم التوبيخ الشديد للتوقف. واحداً تلو الآخر ، حولو نظرهم إلى الرجل الراقي الذي خرج من غرفته.

 

 

“اذهب إلى الجحيم!”

كما تعافى بطن وايتي الغارق تدريجياً تحت أنظار السيد السابع.

 

“وقفت على طرف السكاكين وأنا اقاتل من أجل حياتي في أراضي موشو البربرية. هل أخاف من كتلة روبوتية مثلك؟!” ضرب السيد السابع قبضته على صدره ، وأصدر صوت عالي مكتوم ، وهو يصيح في ويتي.

صاح السيد السابع . اهتز جسده بالكامل وهو يرفع قبضة يده ويستهدف ويتي ، الذي استمر في الوقوف دون حراك. حملة هذه اللكمة قوة مرعبة ، وحتى الهواء بدا وكأنه تمزق.

 

 

 

كانت هذه لكمة ركزت كل الطاقة الروحية للسيد السابع. لا ينبغي أن ينخدع المرء بمظهرها البسيط ؛ كان لها آثار أعمق بكثير. احتوت هذه اللكمة على نوع من الأساليب القتالية ، حيث كانت هناك آثار لطاقة حقيقية نشطة . بمجرد أن تهبط اللكمة ، ستحدث انفجار مروع!

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  

 

هزت الضوضاء طبلة أذن كل شخص في مكان قريب، مما يجعل قلوبهم تنبض اسرع. لقد كان انفجار مشابه لانفجار العواصف الرعدية ، مما تسبب في ارتعاش أجسادهم بالكامل.

كانت هذه هي التقنية القتالية الخاصة لقطاع الطرق الثلاثة عشر في موشو ، اللكمة المتفجرة.

صر السيد السابع أسنانه وهو يروي ما حدث له في وقت سابق. وسّع الحاضرون أعينهم وهم يستمعون ، حتى لم يعد بإمكان أحدهم أخيراً تحمل الأمر ، وضرب الطاولة وهو يقف.

 

تومض السيد السابع في قوس رشيق وسقط في أرضية الزقاق ، لكن ملابسه لم تكن موجودة في أي مكان.

شعرت لوه سانيانغ بالقوة والضغط من هذه اللكمة ، وتغير وجهها على الفور. بالنسبة لها ، كانت هذه اللكمة تنضح بقوة لا مثيل لها ، كانت مرعبة بكل بساطة. وتجدر الإشارة إلى أنها كانت هي نفسها امبراطور قتال من الدرجة السادسة ، ومع ذلك كان هناك كائن من نفس المستوى وجه ضربة لثقتها بنفسها…

 

 

 

واصلت عيون ويتي الآلية وميضها ، ومض شعاعها الأحمر.

 

 

 

في مواجهة هذه اللكمة ، بقي في الواقع ثابت.

 

 

“إرقد بسلام!!”

“مت!!!” تحول وجه السيد السابع إلى نظرة شرسة. مزقت قبضته الهواء وسقطت بلا رحمة.

تومض السيد السابع في قوس رشيق وسقط في أرضية الزقاق ، لكن ملابسه لم تكن موجودة في أي مكان.

 

  …

بوووووم!

 

 

 

بصوت عالي ، سقطت لكمة السيد السابع على بطن ويتي الممتلئ دون أي تردد.

 

 

 

غاصت البطن ، وانعطفت شفتا السيد السابع قليلاً وهو ينطق بكلمة واحدة ، “انفجر!”

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

 

ما مدى صلابة الدمية التي أمام عينيه؟ بضربة السكين … اختفت قطعة كبيرة منها ، والأهم من ذلك أنها كانت ملتوية!

بااانغ!!

“تسك تسك! هل يمكن أن يكون هذا رجل ثعبان؟ هذا رائع!”

 

هزت الضوضاء طبلة أذن كل شخص في مكان قريب، مما يجعل قلوبهم تنبض اسرع. لقد كان انفجار مشابه لانفجار العواصف الرعدية ، مما تسبب في ارتعاش أجسادهم بالكامل.

هزت الضوضاء طبلة أذن كل شخص في مكان قريب، مما يجعل قلوبهم تنبض اسرع. لقد كان انفجار مشابه لانفجار العواصف الرعدية ، مما تسبب في ارتعاش أجسادهم بالكامل.

كانت لوه سانيانغ أكثر مباشرة ، حيث كانت تلعق شفتيها وتضيق عيناها.

 

بصوت عالي ، سقطت لكمة السيد السابع على بطن ويتي الممتلئ دون أي تردد.

أخذ السيد السابع خطوتين إلى الوراء وضحك بلا حسيب ولا رقيب.

 

 

 

“اللعنة! كتلة معدنية تتباهي أمام السيد السابع. اليوم ، سوف تتعلمين مما يتكون السيد السابع!”

 

 

 

وصل بو فانغ إلى مدخل المطبخ ، وسمع الضحكة ، وحاك حاجبيه في عبوس. و ألقي نظرة على السيد السابع المقهقه ، وببرود قال: “ويتي، توقف عن اللعب معه و القيه خارجاً بشكل مباشر , تنزعج عيني من مجرد النظر في وجهه”.

“اذهب إلى الجحيم!”

 

“إرقد بسلام!!”

ارتفع أزيز صوت الآلات بينما كان رأس ويتي الآلي مائل قليلاً إلى الأسفل ، واستهدف الشعاع الأحمر من عينيه الميكانيكيتين السيد السابع.

أعلن وايتي آلياً ، واستولى على كل من التابعين دون أي جهد. وبينما كانت ملابسهم تتطاير في الهواء ، قامت هذه المجموعة من الناس برسم أقواس رشيقة في الهواء وهبطو في الزقاق الجليدي البارد. غطى كل واحد منهم مناطقه السفلية ، مرتجفين وهم يقفون ، ووجوههم مختلطة بمشاعر الحزن والسخط.

 

كان الشعاع الأحمر الذي ومض على وجهه يزعجه ، لكنه سرعان ما تعافى ، وهو يزمجر ويكشر في ويتي. بصوت عالي ، ألقى السكين الكبير في يديه جانباً.

كما تعافى بطن وايتي الغارق تدريجياً تحت أنظار السيد السابع.

 

 

                                             

سوووو!

وفجأة ، انقسم الحشد ، ودخل أحد كبار السن ببطء ونظر إليها بأثارة.

 

 

فجأة ، سقطت كف ويتي على السيد السابع ، الذي شعر على الفور بضغط هائل. ركع جسده كله على الأرض ، وكانت ركبتيه تتألمان وهو يتجهم يعبس.

 

 

ارتجف وجه السيد السابع الشرس وفتح فمه بصدمة ، متسع بما يكفي ليناسب حبة طماطم ضخمة.

“إرقد بسلام!!”

 

 

وصل بو فانغ إلى مدخل المطبخ ، وسمع الضحكة ، وحاك حاجبيه في عبوس. و ألقي نظرة على السيد السابع المقهقه ، وببرود قال: “ويتي، توقف عن اللعب معه و القيه خارجاً بشكل مباشر , تنزعج عيني من مجرد النظر في وجهه”.

رن صوت تمزق الملابس “تشيك تشيك” . شعر السيد السابع بنسيم بارد يمر عبر الجزء السفلي من جسده ، وبقوة رهيبة تصطدم بجسده.

 

 

ارتفع أزيز صوت الآلات بينما كان رأس ويتي الآلي مائل قليلاً إلى الأسفل ، واستهدف الشعاع الأحمر من عينيه الميكانيكيتين السيد السابع.

سبوش سبوش!

السيد السابع شعر بألم خانق في صدره ، لماذا … لم يحدث أي شيء للكتلة المعدنية بعد أن أصابتها لكمة الانفجار؟ كان هذا غير معقول!

 

 

تومض السيد السابع في قوس رشيق وسقط في أرضية الزقاق ، لكن ملابسه لم تكن موجودة في أي مكان.

 

 

ومع ذلك ، بمجرد وصولهم إلى عتبة الباب ، أرعبهم التوبيخ الشديد للتوقف. واحداً تلو الآخر ، حولو نظرهم إلى الرجل الراقي الذي خرج من غرفته.

بصق دمه ، غضب السيد السابع من الألم . غطى مناطقه السفلية ، والتي استمرت في الشعور بنسيم بارد . بينما كانت الريح الباردة تصفر ، شعر بالحزن …

 

 

بوووووم!

فجاء نظر أتباع السيد السابع ، وهم مصدومين لدرجة الغباء مثل الدجاج الخشبي في السيد السابع العاري وهو يطير عبر رؤوسهم ويهبط على بعد أمتار. خائفين تماماً ، تخيلو عشرة آلاف كلب أسود كبير يتجهون نحوهم.

 

 

 

ريب! ريب!

ارتفع أزيز صوت الآلات بينما كان رأس ويتي الآلي مائل قليلاً إلى الأسفل ، واستهدف الشعاع الأحمر من عينيه الميكانيكيتين السيد السابع.

 

ما مدى صلابة الدمية التي أمام عينيه؟ بضربة السكين … اختفت قطعة كبيرة منها ، والأهم من ذلك أنها كانت ملتوية!

“مثيري الشغب ، سيتم تجريدكم كمثال للآخرين”.

 

 

 

أعلن وايتي آلياً ، واستولى على كل من التابعين دون أي جهد. وبينما كانت ملابسهم تتطاير في الهواء ، قامت هذه المجموعة من الناس برسم أقواس رشيقة في الهواء وهبطو في الزقاق الجليدي البارد. غطى كل واحد منهم مناطقه السفلية ، مرتجفين وهم يقفون ، ووجوههم مختلطة بمشاعر الحزن والسخط.

 

 

 

تحولت جوان اير إلى اللون القرمزي وهي تغطي عينيها وتنبعث منها انفاس حادة.

فجأة ، سقطت كف ويتي على السيد السابع ، الذي شعر على الفور بضغط هائل. ركع جسده كله على الأرض ، وكانت ركبتيه تتألمان وهو يتجهم يعبس.

 

 

كما غطت أويانغ شياوي عينيها ، لكن أصابعها كانت مفتوحة. فتحت عينيها على مصراعيها وهي تنظر بحماس.

 

 

 

كانت لوه سانيانغ أكثر مباشرة ، حيث كانت تلعق شفتيها وتضيق عيناها.

 

 

كان الأمر كما لو أن كل شيء بالقرب من آذان يو فو قد هدأ . كانت ترى فقط أفواه الشكل تفتح وتغلق ، لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالاستقرار والهدوء. جسدها بالكامل ، كما لو كان خارج نطاق السيطرة تماماً ، سار على خطى الشخص وغادر الحشد.

السيد السابع شعر بألم خانق في صدره ، لماذا … لم يحدث أي شيء للكتلة المعدنية بعد أن أصابتها لكمة الانفجار؟ كان هذا غير معقول!

كان هذا هو الأكبر والأقوى من بين قطاع الطرق الثلاثة عشر من موشو. لقد وصل نصف قدم للدرجة السابعة قديس قتال .

 

 

اجتاحتهم عيون ويتي الآلية واتخذ خطوة إلى الأمام.

 

 

 

قفز السيد السابع وحشده على الفور من الخوف. صرخ وهو يغطي مناطقه السفلية ، “أنت … ألست شخص جريئ! فقط انتظر! بمجرد أن يأتي إخوتي الاثنا عشر ، سيتحطم متجرك الصغير إلى أشلاء!”

 

 

تحدث السيد السابع بقسوة لكنه استدار بعد ذلك للفرار. كان الأمر ببساطة مهين. تم بالفعل تجريد السيد السابع الشهير من قطاع الطرق الثلاثة عشر من موشو من ملابسه وكان يتلألأ في الشوارع … الآن هذه قصة من شأنها أن تثير بعض الضحك.

 

 

 

انحنت لوه سانيانغ على جسد وايتي الممتلئ ، وتسائلت وهي تدرس الأرداف الشاحبة للسيد السابع وهو يندفع بعيداً.

صر السيد السابع أسنانه وهو يروي ما حدث له في وقت سابق. وسّع الحاضرون أعينهم وهم يستمعون ، حتى لم يعد بإمكان أحدهم أخيراً تحمل الأمر ، وضرب الطاولة وهو يقف.

 

 

بانغ بانغ!

 

 

 

“جيد ويتي ، أنا أختك ، أحب هذا النوع من التعري البسيط والمتواضع.” صفعت لوه سانيانغ جسد ويتي وضحك.

 

 

كما غطت أويانغ شياوي عينيها ، لكن أصابعها كانت مفتوحة. فتحت عينيها على مصراعيها وهي تنظر بحماس.

استدارت عيون ويتي الآلية وسقطت على لوه سان نيانغ ، الذي تخطى قلبها على الفور نبضة . تراجعت على الفور ، لأن هذه لم تكن مزحة … كانت الدمية المعدنية من النوع الذي لجأ إلى التعرية في مواجهة المتاعب.

وصل بو فانغ إلى مدخل المطبخ ، وسمع الضحكة ، وحاك حاجبيه في عبوس. و ألقي نظرة على السيد السابع المقهقه ، وببرود قال: “ويتي، توقف عن اللعب معه و القيه خارجاً بشكل مباشر , تنزعج عيني من مجرد النظر في وجهه”.

 

 

تراجع ويتي بسرعة إلى المطبخ ولم يظهر مرة أخرى . كان بوفانغ هو الذي خرج في النهاية حاملاً صفيحة خزفية تحتوي على أربعة تورتات بيض ذهبية غنية بالنكهة.

 

 

“تسك تسك! هل يمكن أن يكون هذا رجل ثعبان؟ هذا رائع!”

“حسناً ، دعينا نتحدث عن تفاصيل فطائر البيض.” كان وجه بو فانغ هادئ ، كما لو لم يحدث شيء للتو ، وقال بهدوء.

انحنت لوه سانيانغ على جسد وايتي الممتلئ ، وتسائلت وهي تدرس الأرداف الشاحبة للسيد السابع وهو يندفع بعيداً.

 

بااانغ!!

  

 

 

 

“تسك تسك! هل يمكن أن يكون هذا رجل ثعبان؟ هذا رائع!”

 

 

“ما الذي يفعله الرجال الثعابين هنا في المدينة الإمبراطورية للبشر؟ بالحكم على شخصياتهم الجريحة … هؤلاء لا بد أنهم رجال ثعابين لديهم قصة.”

“هذه السيدة الثعبان تبدو لطيفة جداً ، هل يجب أن أصطحبها لمنزلي … ههههه!”

 

 

اندلعت اللصوص ثلاثة عشر من موشو في ضجة وقررو الانتقام من المسؤول عن متجر فانغ فانغ الغير.

“ما الذي يفعله الرجال الثعابين هنا في المدينة الإمبراطورية للبشر؟ بالحكم على شخصياتهم الجريحة … هؤلاء لا بد أنهم رجال ثعابين لديهم قصة.”

 

 

 

  

 

 

استدارت عيون ويتي الآلية وسقطت على لوه سان نيانغ ، الذي تخطى قلبها على الفور نبضة . تراجعت على الفور ، لأن هذه لم تكن مزحة … كانت الدمية المعدنية من النوع الذي لجأ إلى التعرية في مواجهة المتاعب.

في شوارع المدينة الإمبراطورية ، دعمت يو فو والدها وآه ني بتعبير مذعور. الرجل الثعبان يو فينغ استخدم قدر كبير من الطاقة في وقت سابق واستعاد مستوى زراعة قديس قتال . ومع ذلك ، بعد القتال مع قديس القتال الذي سجنهم ، أصيب بجروح بالغة وفقد الوعي مرة أخرى.

“هذه السيدة الثعبان تبدو لطيفة جداً ، هل يجب أن أصطحبها لمنزلي … ههههه!”

 

هزت الضوضاء طبلة أذن كل شخص في مكان قريب، مما يجعل قلوبهم تنبض اسرع. لقد كان انفجار مشابه لانفجار العواصف الرعدية ، مما تسبب في ارتعاش أجسادهم بالكامل.

كونها محاطة بحشد من الوجوه الفضولية ، كان قلب يو فو مليئ بالذعر والرعب.

بوووووم!

 

صر السيد السابع أسنانه وهو يروي ما حدث له في وقت سابق. وسّع الحاضرون أعينهم وهم يستمعون ، حتى لم يعد بإمكان أحدهم أخيراً تحمل الأمر ، وضرب الطاولة وهو يقف.

كانت قد وصلت إلى المدينة  الامبراطورية ، لكنها لا تعرف مكان متجر الكبير بو. أرادت أن تطلب المساعدة من شخص ما ، لكنها لم تجرؤ على فتح فمها . امتلأت نظرات كل من في الجوار بالنوايا السيئة.

 

 

 

وفجأة ، انقسم الحشد ، ودخل أحد كبار السن ببطء ونظر إليها بأثارة.

واصلت عيون ويتي الآلية وميضها ، ومض شعاعها الأحمر.

 

“اللعنة! كتلة معدنية تتباهي أمام السيد السابع. اليوم ، سوف تتعلمين مما يتكون السيد السابع!”

كان الأمر كما لو أن كل شيء بالقرب من آذان يو فو قد هدأ . كانت ترى فقط أفواه الشكل تفتح وتغلق ، لكنها لم تستطع إلا أن تشعر بالاستقرار والهدوء. جسدها بالكامل ، كما لو كان خارج نطاق السيطرة تماماً ، سار على خطى الشخص وغادر الحشد.

شعرت لوه سانيانغ بالقوة والضغط من هذه اللكمة ، وتغير وجهها على الفور. بالنسبة لها ، كانت هذه اللكمة تنضح بقوة لا مثيل لها ، كانت مرعبة بكل بساطة. وتجدر الإشارة إلى أنها كانت هي نفسها امبراطور قتال من الدرجة السادسة ، ومع ذلك كان هناك كائن من نفس المستوى وجه ضربة لثقتها بنفسها…

 

 

اختفو تدريجياً في بحر الناس.

 

 

 

وصل بو فانغ إلى مدخل المطبخ ، وسمع الضحكة ، وحاك حاجبيه في عبوس. و ألقي نظرة على السيد السابع المقهقه ، وببرود قال: “ويتي، توقف عن اللعب معه و القيه خارجاً بشكل مباشر , تنزعج عيني من مجرد النظر في وجهه”.

 

بانغ بانغ!

فندق الرفاهية بالمدينة الامبراطورية.

رن صوت تمزق الملابس “تشيك تشيك” . شعر السيد السابع بنسيم بارد يمر عبر الجزء السفلي من جسده ، وبقوة رهيبة تصطدم بجسده.

                                             

كانت هذه لكمة ركزت كل الطاقة الروحية للسيد السابع. لا ينبغي أن ينخدع المرء بمظهرها البسيط ؛ كان لها آثار أعمق بكثير. احتوت هذه اللكمة على نوع من الأساليب القتالية ، حيث كانت هناك آثار لطاقة حقيقية نشطة . بمجرد أن تهبط اللكمة ، ستحدث انفجار مروع!

لا يزال الدم يقطر من زوايا فمه ، ركض السيد السابع مثل الريح واندفع من خلال الأبواب ، مما أذهل زملائه ذوي البنية القوية وهم يشربون الخمر ويأكلون اللحوم في النزل.

 

 

وصل بو فانغ إلى مدخل المطبخ ، وسمع الضحكة ، وحاك حاجبيه في عبوس. و ألقي نظرة على السيد السابع المقهقه ، وببرود قال: “ويتي، توقف عن اللعب معه و القيه خارجاً بشكل مباشر , تنزعج عيني من مجرد النظر في وجهه”.

“أوه يا إلهي! ألم تكن المؤخرة الشاحبة التي انطلقت للتو هي السيد السابع؟ لقد طور ذوق غريب تماماً ، ايحب التعري الآن؟” قال رجل أجش بلحية كاملة وعيون متفاوتة.

كانت هذه هي التقنية القتالية الخاصة لقطاع الطرق الثلاثة عشر في موشو ، اللكمة المتفجرة.

 

 

كان وجه كل شخص آخر يبدو غريب ، ومع ذلك لم يسعهم إلا أن ينفجرو جميعاً في الضحك . الآن كان هذا تحول مثير للأحداث.

 

 

اجتاحتهم عيون ويتي الآلية واتخذ خطوة إلى الأمام.

بعد أن ساعد السيد السابع نفسه في ارتداء بعض الملابس وخرج من غرفته بوجه متجهم ، تلاشى الضحك تدريجياً . نظر إليه الحشد بجدية.

أخذ السيد السابع خطوتين إلى الوراء وضحك بلا حسيب ولا رقيب.

 

تحولت جوان اير إلى اللون القرمزي وهي تغطي عينيها وتنبعث منها انفاس حادة.

صر السيد السابع أسنانه وهو يروي ما حدث له في وقت سابق. وسّع الحاضرون أعينهم وهم يستمعون ، حتى لم يعد بإمكان أحدهم أخيراً تحمل الأمر ، وضرب الطاولة وهو يقف.

وفجأة ، انقسم الحشد ، ودخل أحد كبار السن ببطء ونظر إليها بأثارة.

 

 

“اللعنة! تجرأ على العبث مع أخي ، شاهدني أقشر جلده المعدني!”

 

 

“هذه السيدة الثعبان تبدو لطيفة جداً ، هل يجب أن أصطحبها لمنزلي … ههههه!”

اندلعت اللصوص ثلاثة عشر من موشو في ضجة وقررو الانتقام من المسؤول عن متجر فانغ فانغ الغير.

 

 

 

“استمعو إلي وتوقفو!”

 

 

“استمعو إلي وتوقفو!”

ومع ذلك ، بمجرد وصولهم إلى عتبة الباب ، أرعبهم التوبيخ الشديد للتوقف. واحداً تلو الآخر ، حولو نظرهم إلى الرجل الراقي الذي خرج من غرفته.

“حسناً ، دعينا نتحدث عن تفاصيل فطائر البيض.” كان وجه بو فانغ هادئ ، كما لو لم يحدث شيء للتو ، وقال بهدوء.

 

 

كان هذا هو الأكبر والأقوى من بين قطاع الطرق الثلاثة عشر من موشو. لقد وصل نصف قدم للدرجة السابعة قديس قتال .

 

 

سكينه الذي صنعه من معدن ثمين مليء بالطاقة ، في الواقع … التوي؟!

“اعتباراً من الآن ، هناك محاربين متفوقون مختبئين في المدينة الإمبراطورية. عدد قديسي القتال من الدرجة السابعة يجعل شعر المرء يقف على نهايته ، ومع ذلك لم يرفع أي منهم إصبع في المتجر. لماذا أنتم أيها الحمقى تندفعون الي هناك بمثل هذه الضجة الكبيرة ؟ أتريدون أن تدفعو أنفسكم إلى دائرة الضوء وتصبحون مزحة؟ هل أنتم حمقى الستم حتي نصف اذكياء؟! “

فندق الرفاهية بالمدينة الامبراطورية.

 

كان الشعاع الأحمر الذي ومض على وجهه يزعجه ، لكنه سرعان ما تعافى ، وهو يزمجر ويكشر في ويتي. بصوت عالي ، ألقى السكين الكبير في يديه جانباً.

إذا وجدت أي أخطاء ( روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <تعليقات الرواية> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.

                                             

 

وفجأة ، انقسم الحشد ، ودخل أحد كبار السن ببطء ونظر إليها بأثارة.

 

 

 

“اللعنة! كتلة معدنية تتباهي أمام السيد السابع. اليوم ، سوف تتعلمين مما يتكون السيد السابع!”

 

اجتاحتهم عيون ويتي الآلية واتخذ خطوة إلى الأمام.

 

فندق الرفاهية بالمدينة الامبراطورية.

 

أعلن وايتي آلياً ، واستولى على كل من التابعين دون أي جهد. وبينما كانت ملابسهم تتطاير في الهواء ، قامت هذه المجموعة من الناس برسم أقواس رشيقة في الهواء وهبطو في الزقاق الجليدي البارد. غطى كل واحد منهم مناطقه السفلية ، مرتجفين وهم يقفون ، ووجوههم مختلطة بمشاعر الحزن والسخط.

 

كان هذا هو الأكبر والأقوى من بين قطاع الطرق الثلاثة عشر من موشو. لقد وصل نصف قدم للدرجة السابعة قديس قتال .

 

 

 

اجتاحتهم عيون ويتي الآلية واتخذ خطوة إلى الأمام.

 

غاصت البطن ، وانعطفت شفتا السيد السابع قليلاً وهو ينطق بكلمة واحدة ، “انفجر!”

صر السيد السابع أسنانه وهو يروي ما حدث له في وقت سابق. وسّع الحاضرون أعينهم وهم يستمعون ، حتى لم يعد بإمكان أحدهم أخيراً تحمل الأمر ، وضرب الطاولة وهو يقف.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط