200
نظر بو فانغ إلى جرات النبيذ هذه و فكر بعمق. حان الوقت لتسمية النبيذ …
الفصل 200
“مثير الشغب ، سيتم تجريدك كمثال للآخرين”.
ألقى وايتى السيف المكسور في يديه على الأرض. و كفتاها مرفوعتان ، ومع بوووم ،مدهم إلى الأمام. فاستراحوا فوق تيان شوتشى ورفعوه ببساطة من رأسه.
ترنح بو فانغ مرة أخرى إلى المطبخ. وبينما كان ينفث نفس خفيف ، انتشرت رائحة الكحول الغنية من فمه.
قالت ني يان وهي تربت على رأس يي تشيلينغ “لنذهب. انتهى عرض الليلة. لنأتي مبكراً غداً لنشرب النبيذ”. بعد ذلك ، سحبت الأخيرة وراءها وغادرت الزقاق.
بعد أن شرب كوبين من النبيذ ، شعر بو فانغ بالدوار. كان عليه أن يعترف بأن هذا النبيذ الجديد كان أقوى بكثير من نبيذ يشم قلب الثلج.
وضع ما تبقى من برطمانات النبيذ في المطبخ ، لم يتبقى سوى ثلاثة برطمانات نبيذ من اليشم الأبيض. و في هذه الجرار كان النبيذ الروحي المخمر حديثًا ، والذي غمر عطره نصف المدينة الإمبراطورية.
في تلك اللحظة ، اجتاحه سيل كثيف من الشفرات.
تم تغليف الجرار الثلاثة من اليشم الأبيض بعناية لإغلاق رائحة النبيذ الغنية داخل جرة النبيذ نفسها لمنعها من التبدد.
أدرك السيد السابع المختبئ بين المتفرجين هذا الصوت المألوف الذي يشبه الكابوس. فارتجف قلبه و ارتعش جسده كله من الخوف.
ربت بو فانغ على برطمانات نبيذ اليشم البيضاء ولعق شفتيه. و رائحة الكحول تدفقت مرة أخرى من فمه.
في تلك اللحظة ، اجتاحه سيل كثيف من الشفرات.
نظر بو فانغ إلى جرات النبيذ هذه و فكر بعمق. حان الوقت لتسمية النبيذ …
“أوه ، هناك كمية محدودة من النبيذ. من يأتي أولاً يخدم أولاً”.
نبيذ روحي مُخمّر بثلاثة أنواع من الأعشاب الروحية بالرتبة السابعة … ربما نسميه ، نبيذ الكنوز الثلاثة؟ هز بو فانغ رأسه بسرعة. بدا هذا الاسم مزعج و فظيع ، وسيقلل من قيمة النبيذ.
لم يعد لدى تيان شوتشي وجه للبقاء هناك. فلوح بيده وظهرت في يديه سيوف عديدة. و بنقرة إصبع ، غطت هذه السيوف الطويلة الجزء السفلي من جسده وبدأت تدور ، كما لو كانت تشكل تنورة … لكنها على الأقل نجحت في حجب رؤية الاخرين.
“رشفة واحدة تملأ الفم باللهب المحترق ، و بمجرد ابتلاعها يصبح بارد كشفرات الجليد … ماذا عن نبيذ العاصفة المشتعلة؟ كلا ، لا يزال غير جيد للغاية ، ربما نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار؟ همم … لندعوه بنبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار“.
يحاولون انتزاعه بالقوة؟ كان مشهد تيان شوتشي لا يزال حي في أذهانهم. لم يكونوا أغبياء ، وبطبيعة الحال لن يفكروا في اتخاذ خطوة ضد وايتي ، الشيطان المهووس بتعرية الآخرين.
فرك بو فانغ ذقنه وهو يفكر في هذا ، لكن قلبه كان متحمس بالفعل. لقد تجاوز نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار بسهولة نبيذ يشم قلب الثلج. فتسائل كيف يمكن أن يقارن مع نفس التنين؟
بعد فترة وجيزة ، خفف حاجبيه ولف زوايا شفتيه. كان هناك شخص واحد في المدينة الإمبراطورية كان قد شرب نفس التنين من قبل. و هو ني يان ، مما يعني أنه يمكن إصدار الحكم بمجرد مجيئها في اليوم التالي لتجربة نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار.
استندت معرفة بو فانغ عن نفس التنين إلى وصف ني يان. لكنه لم يتذوق نفس التنين بنفسه ، ولذا لم يستطع إصدار حكم صحيح.
بعد أن شرب كوبين من النبيذ ، شعر بو فانغ بالدوار. كان عليه أن يعترف بأن هذا النبيذ الجديد كان أقوى بكثير من نبيذ يشم قلب الثلج.
“النظام ، هل من الممكن اختبار ما إذا كان نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار أم نفس التنين الأفضل؟” سأل بو فانغ النظام يفضول كبير.
ومع ذلك ، ظل النظام صامت لفترة من الوقت قبل أن يرد عليه بنبرة جادة: “يجب إجراء المقارنة بواسطة شخص تذوق نفس التنين. وبالتالي ، لا يستطيع المضيف إكمال المهمة المؤقتة في هذه المرحلة. يرجى مواصلة المحاولة بجد. ومع ذلك ، ، تم تسجيل نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار بنجاح ، ومن ثم بدأ تقييم السعر … “
تم تغليف الجرار الثلاثة من اليشم الأبيض بعناية لإغلاق رائحة النبيذ الغنية داخل جرة النبيذ نفسها لمنعها من التبدد.
تجاوز رد النظام توقعات بو فانغ ، مما جعله مذهول بعض الشيء.
سقطت أمطار غزيرة من السيوف أمام تيان شوتشي. تم إنشاء ظلال الشفرات هذه من السيف في يده.
هل يجب إجراء المقارنة من قبل شخص ذاق نفس التنين؟ تسبب ذلك في تجعد بو فانغ لحواجبه(عبس).
تم تغليف الجرار الثلاثة من اليشم الأبيض بعناية لإغلاق رائحة النبيذ الغنية داخل جرة النبيذ نفسها لمنعها من التبدد.
بعد فترة وجيزة ، خفف حاجبيه ولف زوايا شفتيه. كان هناك شخص واحد في المدينة الإمبراطورية كان قد شرب نفس التنين من قبل. و هو ني يان ، مما يعني أنه يمكن إصدار الحكم بمجرد مجيئها في اليوم التالي لتجربة نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار.
“النظام ، هل من الممكن اختبار ما إذا كان نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار أم نفس التنين الأفضل؟” سأل بو فانغ النظام يفضول كبير.
كان النظام لا يزال يعمل على تقييم السعر. و لم يكن لدى بو فانغ أدنى فكرة عن كيفية حدوث ذلك. ومع ذلك ، فهو متأكد من شيء واحد: لن يكون رخيص باي شكل.
بعد فترة وجيزة ، خفف حاجبيه ولف زوايا شفتيه. كان هناك شخص واحد في المدينة الإمبراطورية كان قد شرب نفس التنين من قبل. و هو ني يان ، مما يعني أنه يمكن إصدار الحكم بمجرد مجيئها في اليوم التالي لتجربة نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار.
لم تظهر النتائج لفترة طويلة ، وكان بو فانغ نعسان أيضًا من النبيذ. فتثاءب ، وخرج من المطبخ ، واستعد ليغلق وينسحب إلى الطابق العلوي.
لقد تحول عرض القوة المذهل فجأة إلى مشهد مؤسف.
…
“مثير الشغب ، سيتم تجريدك كمثال للآخرين”.
وقف ويتي بجانب المتجر كجبل لا يتزعزع. و ومض ضوء أحمر باستمرار في عينيه الميكانيكيين.
ترنح بو فانغ مرة أخرى إلى المطبخ. وبينما كان ينفث نفس خفيف ، انتشرت رائحة الكحول الغنية من فمه.
سقطت أمطار غزيرة من السيوف أمام تيان شوتشي. تم إنشاء ظلال الشفرات هذه من السيف في يده.
“مثير الشغب ، سيتم تجريدك كمثال للآخرين”.
بدا تعبير وجه تيان شوتشي خطير. و دم أحمر داكن يسيل من أنفه ويلطخ لحيته البيضاء …
كان ذلك كفً يمكنه أن يحطم سيف روحى…
“اقطع رأس هذه الدمية الآلية!”
“رشفة واحدة تملأ الفم باللهب المحترق ، و بمجرد ابتلاعها يصبح بارد كشفرات الجليد … ماذا عن نبيذ العاصفة المشتعلة؟ كلا ، لا يزال غير جيد للغاية ، ربما نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار؟ همم … لندعوه بنبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار“.
مع زمجرة ضوئية ، ركز تيان شوتشي بقوة وأطلق موجات من الطاقة الحقيقية من جسده. وبصوت شوووو . صفّرت ظلال الشفرات واتجهت نحو وايتي.
شعر المارة بأن أدمغتهم تتجمد. إذا بذلت تلك الكف حتى القليل من القوة – ضع في اعتبارك أن دماغ تيان شوتشي لم يكن بالتأكيد أصلب من السيف الروحى – فإن العواقب ستكون بطبيعة الحال… من الصعب هضمها.
غطت الظلال السماء ، و كادت أن تتحول إلى وابل من السيوف. كثافتها جعلت شعر المرء يقف على أطرافه ويرتجف قلبه دون حسيب ولا رقيب.
وسط العاصفة الممطرة من الشفرات ، كانت قوة السيف تيان شوتشي. كانت تلك قوة سيف قديس قتال بالرتبة السابعة ، قوية وهائلة ونادرة. و تدفقت بشكل كاد أن تهدم بوابات المدينة. لن يكون لدى قديس القتال العادي بالرتبة السابعة الشجاعة لمقاومة هذه الضربة.
بعد أن شرب كوبين من النبيذ ، شعر بو فانغ بالدوار. كان عليه أن يعترف بأن هذا النبيذ الجديد كان أقوى بكثير من نبيذ يشم قلب الثلج.
كانت هذه الضربة … مرعبة تماماً.
استندت معرفة بو فانغ عن نفس التنين إلى وصف ني يان. لكنه لم يتذوق نفس التنين بنفسه ، ولذا لم يستطع إصدار حكم صحيح.
كان أولئك القريبون مصدومين. واصبح لديهم الآن وعي كبير بقوة تيان شوتشي.
لم تظهر النتائج لفترة طويلة ، وكان بو فانغ نعسان أيضًا من النبيذ. فتثاءب ، وخرج من المطبخ ، واستعد ليغلق وينسحب إلى الطابق العلوي.
بدا جسد وايتي الممتلئ صغير جدًا وسط سيل من الشفرات ، كما لو كان قارب يواجه البحر الشاسع ، و ينتظر فقط أن يقلبه المد والجزر.
لم يعد لدى تيان شوتشي وجه للبقاء هناك. فلوح بيده وظهرت في يديه سيوف عديدة. و بنقرة إصبع ، غطت هذه السيوف الطويلة الجزء السفلي من جسده وبدأت تدور ، كما لو كانت تشكل تنورة … لكنها على الأقل نجحت في حجب رؤية الاخرين.
رن صوت آلي فجأة في الهواء. و رفعت عيون وايتي الميكانيكية وأطلقت شعاع أحمر فوق وابل الشفرات.
ريييب!!
في تلك اللحظة ، اجتاحه سيل كثيف من الشفرات.
بدا تعبير وجه تيان شوتشي خطير. و دم أحمر داكن يسيل من أنفه ويلطخ لحيته البيضاء …
“هاهاها! اسحقوه للأبد!” طاف تيان شوتشي بينما يضحك. و مسح الدم الذي كان يسيل من أنفه ، وشعر بالسعادة.
وفجأة, توقف ضحكاته القلبية(من الضحك من كل قلبه).
وفجأة, توقف ضحكاته القلبية(من الضحك من كل قلبه).
كان النظام لا يزال يعمل على تقييم السعر. و لم يكن لدى بو فانغ أدنى فكرة عن كيفية حدوث ذلك. ومع ذلك ، فهو متأكد من شيء واحد: لن يكون رخيص باي شكل.
كان هذا لأن أمامه مباشرةً ، كانت عاصفة الشفرات تُبتلع من قبل حفرة لا قاع لها ، واستمرت في التلاشي.
شياو يوي بدا مذهول. يرقى شيخ جناح سيف الفراغ إلى اسمه حقاً. كان يعرف كيف يتصرف!
بفترة قصيرة ، لم يتبقى سوى عدد قليل من ظلال الشفرات.
زحف تيان شوتشي من الأرض. و مع هبوب الرياح ، شعرت كراته بالبرودة الشديدة. أصبح وجهه القديم المترهل أكثر شحوبًا من أي وقت مضى. لقد نجا بشكل فعال من إغراء النبيذ الجيد. ’اختفت ملابسى ، انسى النبيذ!’
لقد تحول عرض القوة المذهل فجأة إلى مشهد مؤسف.
ترنح بو فانغ مرة أخرى إلى المطبخ. وبينما كان ينفث نفس خفيف ، انتشرت رائحة الكحول الغنية من فمه.
انتفخت مقل عيون تيان شوتشي وهو يحدق في وايتي. و بمد إصبعه ، لم يستطع التوقف عن الارتجاف … ’اللعنة ، لماذا توجد مثل هذه الدمية المرعبة في هذا العالم.’
بعد أن أغلق الباب ، شعر بو فانغ أن جفنيه يكافحان في معركة. كان نعسان جدًا. اطلق نفس آخر كان لا يزال غني برائحة الكحول ، وعاد إلى غرفته في الطابق الثاني. و بعد الاستحمام ، صعد إلى سريره وغرق في نوم عميق.
ومضت عيون وايتي الميكانيكية باللون الأحمر مرة أخرى ، وانحني السيف المعدني الرقيق في يديه على الفور خارج شكله(التواء). و مع وجود صدع ، تم كسر الشفرة تمامًا …
وفجأة, توقف ضحكاته القلبية(من الضحك من كل قلبه).
تردد صدى هذا الصوت لتحطم المعدن في الزقاق لمرة واحدة و بهدوء شديد لدرجة أن المرء يمكن أن يسمع سقوط دبوس.
مع زمجرة ضوئية ، ركز تيان شوتشي بقوة وأطلق موجات من الطاقة الحقيقية من جسده. وبصوت شوووو . صفّرت ظلال الشفرات واتجهت نحو وايتي.
في تلك اللحظة ، أخذ الجميع في الحشد نفس قوى. و بصق تيان شوتشي من فمه من الدم وتراجع بضع خطوات في حزن. و لم يستطع جسده التوقف عن الارتعاش.
كان هذا سيف روحى صنعه بدمه الحقيقي. من كان يظن أن الدمية الآلية يمكنها … سحقه ببساطة!
أدرك السيد السابع المختبئ بين المتفرجين هذا الصوت المألوف الذي يشبه الكابوس. فارتجف قلبه و ارتعش جسده كله من الخوف.
حتى أن تيان شوتشي شعر بارتعاش كليته. شعر بالضعف كما لم يحدث من قبل.
كانت هناك كمية محدودة من النبيذ ، من يأتي أولاً ، يخدم أولاً … تسبب هذا الإعلان في تجنب الكثيرين أعينهم. و اختفوا الواحد تلو الآخر ، كل منهم غارق في أفكاره الخاصة.
“مثير الشغب ، سيتم تجريدك كمثال للآخرين”.
يبدو أن هذا النبيذ … لا يمكن تذوقه إلا غدًا.
رن صوت الروبوت الآلي وايتى. و لم يفهم أحد ما يعنيه ذلك ، لكن تراجعوا جميعًا.
في تلك اللحظة ، اجتاحه سيل كثيف من الشفرات.
أدرك السيد السابع المختبئ بين المتفرجين هذا الصوت المألوف الذي يشبه الكابوس. فارتجف قلبه و ارتعش جسده كله من الخوف.
“النظام ، هل من الممكن اختبار ما إذا كان نبيذ الجليد المشتعل لفهم المسار أم نفس التنين الأفضل؟” سأل بو فانغ النظام يفضول كبير.
مرة أخرى … ليس مرة أخرى! الشيطان المهووس بتعرية الآخرين!
ألقى وايتى السيف المكسور في يديه على الأرض. و كفتاها مرفوعتان ، ومع بوووم ،مدهم إلى الأمام. فاستراحوا فوق تيان شوتشى ورفعوه ببساطة من رأسه.
بدا تعبير وجه تيان شوتشي خطير. و دم أحمر داكن يسيل من أنفه ويلطخ لحيته البيضاء …
كان ذلك كفً يمكنه أن يحطم سيف روحى…
غطت الظلال السماء ، و كادت أن تتحول إلى وابل من السيوف. كثافتها جعلت شعر المرء يقف على أطرافه ويرتجف قلبه دون حسيب ولا رقيب.
شعر المارة بأن أدمغتهم تتجمد. إذا بذلت تلك الكف حتى القليل من القوة – ضع في اعتبارك أن دماغ تيان شوتشي لم يكن بالتأكيد أصلب من السيف الروحى – فإن العواقب ستكون بطبيعة الحال… من الصعب هضمها.
يحاولون انتزاعه بالقوة؟ كان مشهد تيان شوتشي لا يزال حي في أذهانهم. لم يكونوا أغبياء ، وبطبيعة الحال لن يفكروا في اتخاذ خطوة ضد وايتي ، الشيطان المهووس بتعرية الآخرين.
لكن الواقع لم يكن ما تصوره أولئك الموجودون في الحشد ، على الرغم من أن هذا المنظر كان من الصعب جدًا تحمله.
بفترة قصيرة ، لم يتبقى سوى عدد قليل من ظلال الشفرات.
ريييب!!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) …
شعر تيان شوتشي بنسيم بارد حول جسده. و تمزق الرداء الذي كان يرتديه بسبب الكتلة المعدنية…
كانت هناك كمية محدودة من النبيذ ، من يأتي أولاً ، يخدم أولاً … تسبب هذا الإعلان في تجنب الكثيرين أعينهم. و اختفوا الواحد تلو الآخر ، كل منهم غارق في أفكاره الخاصة.
’يا إلهي ! ماذا تريد هذه الكتلة المعدنية؟ هل فقدت عقلها، لدرجة انها لن تترك حتى شاب عجوز يذهب؟!
انتفخت مقل عيون تيان شوتشي وهو يحدق في وايتي. و بمد إصبعه ، لم يستطع التوقف عن الارتجاف … ’اللعنة ، لماذا توجد مثل هذه الدمية المرعبة في هذا العالم.’
طقطقت أسنان السيد السابع. كان هذا مشهد مألوف ، فأغمض عينيه … لقد أثر الألم في قلبه تمامًا!
مسح شعاع وايتي الأحمر عبر جسد تيان شوتشى العاري ، ثم أرجح ذراعيه وألقي تيان شوتشى بعيدًا. بدا ككعكة الفاصوليا التي ألقيت بعيدًا ، و اثار الغبار على الأرض.
مسح شعاع وايتي الأحمر عبر جسد تيان شوتشى العاري ، ثم أرجح ذراعيه وألقي تيان شوتشى بعيدًا. بدا ككعكة الفاصوليا التي ألقيت بعيدًا ، و اثار الغبار على الأرض.
قال بو فانغ وهو يربت على بطن وايتي السمين بهدوء: “لقد أغلقنا. إذا كنت تريد النبيذ ، فعد مبكر غدًا واصطف …
تراجعت ني يان عينيها وسرعان ما غطت عيني يي تشيلينغ ، “أنتى فتاة صغيرة ، لا تنظرى.”
شعر اللصوص الثلاثة عشر بألم ينطلق من أسنانهم وهم يتنفسون الواحد تلو الآخر. ’اللعنة ، تمامًا كما قال السيد السابع … هذه الكتلة المعدنية كانت شيطان مهووس بتعرية الآخرين. لن يقتلك ، لكنه سيجردك من ملابسك!’
تم تغليف الجرار الثلاثة من اليشم الأبيض بعناية لإغلاق رائحة النبيذ الغنية داخل جرة النبيذ نفسها لمنعها من التبدد.
زحف تيان شوتشي من الأرض. و مع هبوب الرياح ، شعرت كراته بالبرودة الشديدة. أصبح وجهه القديم المترهل أكثر شحوبًا من أي وقت مضى. لقد نجا بشكل فعال من إغراء النبيذ الجيد. ’اختفت ملابسى ، انسى النبيذ!’
انتفخت مقل عيون تيان شوتشي وهو يحدق في وايتي. و بمد إصبعه ، لم يستطع التوقف عن الارتجاف … ’اللعنة ، لماذا توجد مثل هذه الدمية المرعبة في هذا العالم.’
كانت الكتلة المعدنية أمام عينيه محارب شرس. هذه ، للأسف ، كانت الورقة الرابحة في المتجر … فلا عجب أنه يمكن أن يمتلك شجرة الخمسة خطوط لفهم مسار. تبين أنه كان لديه دمية يمكنها بمفردها تعرية قديس قتال بالرتبة السابعة. كانت مرعبة بوضوح.
في تلك اللحظة ، أخذ الجميع في الحشد نفس قوى. و بصق تيان شوتشي من فمه من الدم وتراجع بضع خطوات في حزن. و لم يستطع جسده التوقف عن الارتعاش.
لم يعد لدى تيان شوتشي وجه للبقاء هناك. فلوح بيده وظهرت في يديه سيوف عديدة. و بنقرة إصبع ، غطت هذه السيوف الطويلة الجزء السفلي من جسده وبدأت تدور ، كما لو كانت تشكل تنورة … لكنها على الأقل نجحت في حجب رؤية الاخرين.
أدرك السيد السابع المختبئ بين المتفرجين هذا الصوت المألوف الذي يشبه الكابوس. فارتجف قلبه و ارتعش جسده كله من الخوف.
شياو يوي بدا مذهول. يرقى شيخ جناح سيف الفراغ إلى اسمه حقاً. كان يعرف كيف يتصرف!
رنَّ صوت وقع الأقدام الخفيف. و لم تتلاشى النشوة بعد من بشرة بو فانغ. مشى إلى المدخل ، و نظر إلى تيان شوتشي العاري وهو يحاول تغطية نفسه بالسيوف الدوارة ، ولوى شفتيه.
كانت الكتلة المعدنية أمام عينيه محارب شرس. هذه ، للأسف ، كانت الورقة الرابحة في المتجر … فلا عجب أنه يمكن أن يمتلك شجرة الخمسة خطوط لفهم مسار. تبين أنه كان لديه دمية يمكنها بمفردها تعرية قديس قتال بالرتبة السابعة. كانت مرعبة بوضوح.
قال بو فانغ وهو يربت على بطن وايتي السمين بهدوء: “لقد أغلقنا. إذا كنت تريد النبيذ ، فعد مبكر غدًا واصطف …
’يا إلهي ! ماذا تريد هذه الكتلة المعدنية؟ هل فقدت عقلها، لدرجة انها لن تترك حتى شاب عجوز يذهب؟!
“أوه ، هناك كمية محدودة من النبيذ. من يأتي أولاً يخدم أولاً”.
“مثير الشغب ، سيتم تجريدك كمثال للآخرين”.
صرح بو فانغ بهدوء. و استدار وايتي وعاد إلى المتجر ودخل المطبخ. و وصل بو فانغ إلى المصاريع وأغلقها أمام الحشد المذهل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) …
بعد أن أغلق الباب ، شعر بو فانغ أن جفنيه يكافحان في معركة. كان نعسان جدًا. اطلق نفس آخر كان لا يزال غني برائحة الكحول ، وعاد إلى غرفته في الطابق الثاني. و بعد الاستحمام ، صعد إلى سريره وغرق في نوم عميق.
كان هذا سيف روحى صنعه بدمه الحقيقي. من كان يظن أن الدمية الآلية يمكنها … سحقه ببساطة!
كانت هناك كمية محدودة من النبيذ ، من يأتي أولاً ، يخدم أولاً … تسبب هذا الإعلان في تجنب الكثيرين أعينهم. و اختفوا الواحد تلو الآخر ، كل منهم غارق في أفكاره الخاصة.
تردد صدى هذا الصوت لتحطم المعدن في الزقاق لمرة واحدة و بهدوء شديد لدرجة أن المرء يمكن أن يسمع سقوط دبوس.
يبدو أن هذا النبيذ … لا يمكن تذوقه إلا غدًا.
تم تغليف الجرار الثلاثة من اليشم الأبيض بعناية لإغلاق رائحة النبيذ الغنية داخل جرة النبيذ نفسها لمنعها من التبدد.
يحاولون انتزاعه بالقوة؟ كان مشهد تيان شوتشي لا يزال حي في أذهانهم. لم يكونوا أغبياء ، وبطبيعة الحال لن يفكروا في اتخاذ خطوة ضد وايتي ، الشيطان المهووس بتعرية الآخرين.
بدا جسد وايتي الممتلئ صغير جدًا وسط سيل من الشفرات ، كما لو كان قارب يواجه البحر الشاسع ، و ينتظر فقط أن يقلبه المد والجزر.
قالت ني يان وهي تربت على رأس يي تشيلينغ “لنذهب. انتهى عرض الليلة. لنأتي مبكراً غداً لنشرب النبيذ”. بعد ذلك ، سحبت الأخيرة وراءها وغادرت الزقاق.
سقطت أمطار غزيرة من السيوف أمام تيان شوتشي. تم إنشاء ظلال الشفرات هذه من السيف في يده.
صرح بو فانغ بهدوء. و استدار وايتي وعاد إلى المتجر ودخل المطبخ. و وصل بو فانغ إلى المصاريع وأغلقها أمام الحشد المذهل.
انتفخت مقل عيون تيان شوتشي وهو يحدق في وايتي. و بمد إصبعه ، لم يستطع التوقف عن الارتجاف … ’اللعنة ، لماذا توجد مثل هذه الدمية المرعبة في هذا العالم.’
في تلك اللحظة ، اجتاحه سيل كثيف من الشفرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
