نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ذواق العالم الاخر 208

الملك يو الضريح الإمبراطوري

الملك يو الضريح الإمبراطوري

 

مع رشفة ، وصل رحيق النبيذ لأسفل حلقه ، في تركيبة مثالية مع رائحة اللحم. لم يستطع الراهب الشاب إلا أن يصرخ ببهجة.

الفصل 208: الملك يو الضريح الإمبراطوري

في جوف الليل ، يتشابك قمر و هلال بينما يتدلىان عالياً في السماء.

 

مع رشفة ، وصل رحيق النبيذ لأسفل حلقه ، في تركيبة مثالية مع رائحة اللحم. لم يستطع الراهب الشاب إلا أن يصرخ ببهجة.

ضغط الراهب الشاب شانغ دي يديه معًا. و كانت بشرته مليئة بالوداعة وآثار الابتسامة. و تقلصت جميع عضلات وجهه بابتسامة مبتهجة وهو ينظر مباشرة إلى بو فانغ. ومع ذلك ، كان بصره حاد مثل نصل السيف الذي ينبعث منه وهج شديد العمى.

هز جي تشينغيو رأسه وتجاهل تشاو روجي والتفت إلى شاهد قبر آخر. كان شاهد قبر الإمبراطور تشانغ فينغ ، الذي كان بسيط للغاية ولا يشبه أي شيء يتوقعه المرء من قبر الإمبراطور. غير مزخرف ، بل و بدا رث إلى حد ما.

’امرأة ثعبان؟’ كان بو فانغ مندهش ، لكنه ظل هادئ تحت نظرة الراهب الشاب الشرسة وهو يلف شفتيه.

“نعم، انا اعرفها.” رد بو فانغ بهدوء ، وظل مسترخي دون أي تغيير وهو ما يعزا لرباطة جأشه.

“نعم، انا اعرفها.” رد بو فانغ بهدوء ، وظل مسترخي دون أي تغيير وهو ما يعزا لرباطة جأشه.

“تسك تسك … الملك يو الذي كان مرعبًا في يوم من الأيام ، هُزم بشدة في المعركة على العرش ، والآن يجد نفسه في هذه الحالة المؤسفة البائسة. هل تم جرف مجد السنوات الماضية في تيارات الماء الفاترة؟ أوه يا له من أمر مؤسف ، يا له من أمر مؤسف “.

كان يتسائل لماذا لم يزره هؤلاء الرجال الثعابين بعد. اتضح أنهم واجهوا بالفعل مشكلة على الطريق. و رغم هذا ، لم تكن تلك مفاجأة على الإطلاق … كانت المدينة الإمبراطورية في الوقت الحاضر في قلب العاصفة. و الليلة الماضية فقط ، احتشدت مجموعة من المحاربين من الدرجة الأولى بمتجره.

“حسنًا ، لا يهمني مقدار الخمور التي تشربها ، طالما أنها لا تعيقك.” عبس تشاو موشينغ وتنهد عندما رد.

ان الرجال الثعابين هم بالفعل سلالة غريبة. و بالنسبة لهم وما سيواجهوه عند الدخول إلى العالم البشري … كان من السهل توقعه.

تجول تشاو روجي حول مدخل الضريح الإمبراطوري بخطوات واسعة. كغريب ، لم يجرؤ على الدخول إلى الضريح الإمبراطوري للأسرة الإمبراطورية.

ولكن ما الذي أراد هذا الراهب التعبير عنه بالضبط؟

في جوف الليل ، يتشابك قمر و هلال بينما يتدلىان عالياً في السماء.

أعطى بو فانغ الراهب الشاب شانغ دي نظرة استجواب ، “وبعد ذلك ، هل تريد مني شيئ؟”

كان الضريح الإمبراطوري يقع على قمة جبل شديد الانحدار على ارتفاع شاهق. مع تساقط الثلوج الخفيفة ، كانت درجة الحرارة لا تزال أكثر برودة من المدينة الإمبراطورية ، التي كانت تستعيد دفئها مع حلول فصل الربيع.

شعر الراهب الشاب بالسرور في البداية عندما أكد بو فانغ تحقيقه ، لكنه أصيب الآن بالذهول من سؤال بو فانغ. لم يكن لديه أي فكرة عن كيفية الرد على هذه الملاحظة ، حيث ان ذلك الثعلب العجوز ، تشاو موشينغ ، هو الذي أسر الرجال الثعابين.

في فناء داخل المدينة الإمبراطورية ، وقف تشاو موشينغ ويديه خلف ظهره. كانت نظراته لطيفة ولكنها بعيدة ، وكانت الطاقة على جسده متذبذبة قليلاً ، كما لو كانت تيارات من المياه المتحركة.

“إذا لم تتمكن من مساعدتهم ، فاحضرهم إلى هنا.” ألقى بو فانغ نظرة سريعة على رأسه الأصلع ، ثم استدار ليعود إلى المطبخ.

ولكن ما الذي أراد هذا الراهب التعبير عنه بالضبط؟

لقد وافق ، في مستنقع الروح الوهمية ، على أنه طالما يأتون إلى متجره ، فإنه سيقدم يد العون. ومع ذلك ، هذا لا يعني أن بو فانغ شعر بأنه ملزم بتعقبهم إذا واجهوا مشكلة في الطريق إلى هنا.

هزت أويانغ شياويي وجهها ولفته بعيدًا.

فرك الراهب الشاب رأسه وابتسم. ’حسنًا ، هذا المالك لديه شخصية مميزة!’ لكنه لم يستطع الإجابة على هذا السؤال ، لذلك ترك لغز يقسم الرأس لتشاو موشينغ.

قام ليان فو بلف أصابعه التي تشبه سحلية، و وافق بخفة. وقف لكنه شعر بالتردد في المغادرة. كان هذا المتجر مليئا بالذكريات.

عاد الراهب الأصلع الشاب إلى مقعده ونظر إلى الأضلاع الحلوة والحامضة على الطاولة. ينبعث من الأضلاع الحلوة الحامضة ذات اللون الأحمر اليوسفي بخار ساخن ورائحة غنية باللحوم. نشطت شهيته. بغض النظر عن جزء كعكة اللحم الذي أكله في الطريق إلى هنا ، كانت معدته تقرع من الجوع مرة أخرى.

كان يتسائل لماذا لم يزره هؤلاء الرجال الثعابين بعد. اتضح أنهم واجهوا بالفعل مشكلة على الطريق. و رغم هذا ، لم تكن تلك مفاجأة على الإطلاق … كانت المدينة الإمبراطورية في الوقت الحاضر في قلب العاصفة. و الليلة الماضية فقط ، احتشدت مجموعة من المحاربين من الدرجة الأولى بمتجره.

التقط عيدان تناول الطعام، ونقر بها برفق على الطاولة ، وانتزع قطعة من الأضلاع الحلوة والحامضة ذات اللون الأحمر اليوسفي. كان لحم الضلع طريًا نوعًا ما. يمكن للمرء أن يشعر بنبضه بمجرد هبوط عيدان تناوله.

نسيم شتوي ينسدل على الثلج العائم في الهواء. سقطت رقاقات الثلج على وجه تشاو روجي ، لكنها ذابت على الفور بسبب درجة حرارة جسمه ، وتحولت إلى قطرات من الماء.

بعد أن لعق شفتيه ، قام الراهب الشاب أولاً بتمرير لسانه فوق صلصة الضلع. طعم الصلصة الحلو والحامض جعل عينيه تتألقان على الفور.

“صاحب الجلالة الملك يو ، بالتأكيد لا تريد أن تبقى عالقًا في هذا الضريح الإمبراطوري لبقية حياتك؟ فكر في جلوس جي تشنغشو على العرش الآن. ألست مليئًا بغضب لا يمكن حله؟” بدت نظرة تشاو روجي كالخناجر بينما تابع: “لماذا يجب عليك ، الملك يو ، أن تحرس الضريح الإمبراطوري مثل كلب حراسة ، بينما هو ، جي تشنغشو ، يجلس بشكل مريح على العرش؟ لماذا؟”

حشا قطعة كاملة من الأضلاع الحلوة الحامضة في فمه ، شعر الراهب الشاب بعيونه تضيء. اندلعت رائحة اللحم الكثيفة ، ونقر اللحم الطري والرقيق على الجدران الداخلية لفمه.

من منزل من القش مصنوع من عشب النشل ، كان رجل يرتدي ثياب متواضعة من الكتان يخرج ببطء.

“هذا… لذيذ جداً!” استمر الراهب الشاب في المضغ. و برزت عيناه وهو يضحك بشكل غريب. هذا الضلع … لذيذ جدًا!

  …

بلع قطعة الضلع. و صفع الراهب الشاب شفتيه ، حيث تركه الفم الكامل من رائحة اللحم مخمور.

ركزت نظرته على الظل داخل الضريح الإمبراطوري. كان يعتقد أن جي تشينغيو لن يستسلم بهذه الطريقة.

بصفته راهب آكل للحوم ، كان هوسه باللحوم أمر لا يسبر غوره بالنسبة للأشخاص العاديين. أكل كل أنواع اللحوم. و كان أحد أكبر الأسباب هو أنه عاش في يوم من الأيام بمفرده في صحراء مهجورة لا حدود لها وخالية من النباتات أو الفواكه الروحية. كان لديه فقط إمدادات لا حصر لها من وحوش الروح.

تجول تشاو روجي حول مدخل الضريح الإمبراطوري بخطوات واسعة. كغريب ، لم يجرؤ على الدخول إلى الضريح الإمبراطوري للأسرة الإمبراطورية.

للبقاء على قيد الحياة والنجاة ، أكل لحم الوحوش نيئاً وشرب دمائهم. و نكهة لحوم تلك الوحوش الروحية لم تكن جديرة بأي ثناء …

منذ عودته ، طور الراهب الشاب شانغ دى إدمانًا على اللحم ، وأقسم على تجربة جميع أطباق اللحوم اللذيذة في هذا العالم.

منذ عودته ، طور الراهب الشاب شانغ دى إدمانًا على اللحم ، وأقسم على تجربة جميع أطباق اللحوم اللذيذة في هذا العالم.

لم يكن لديه أي فكرة عن نتيجة التعدي على الضريح الإمبراطوري.

سكب لنفسه كوب من نبيذ يشم قلب الثلج. كان رحيق النبيذ الصافي الذي يشبه مياه الينابيع تنبعث منه رائحة النبيذ الغنية ، مما يخدش أنف الراهب الشاب.

من بعيد … ركزت اويانغ شياويي عينيها الكبيرتين على هذا الراهب الأصلع الذي يشرب الخمر ويأكل اللحوم دون تحفظ. و شعرت أن معرفتها الأساسية عن الرهبان قد انهارت تمامًا.

مع رشفة ، وصل رحيق النبيذ لأسفل حلقه ، في تركيبة مثالية مع رائحة اللحم. لم يستطع الراهب الشاب إلا أن يصرخ ببهجة.

 

من بعيد … ركزت اويانغ شياويي عينيها الكبيرتين على هذا الراهب الأصلع الذي يشرب الخمر ويأكل اللحوم دون تحفظ. و شعرت أن معرفتها الأساسية عن الرهبان قد انهارت تمامًا.

“حسنًا ، لا يهمني مقدار الخمور التي تشربها ، طالما أنها لا تعيقك.” عبس تشاو موشينغ وتنهد عندما رد.

“همف, أليس في الكتب أن الرهبان لا يشربون الخمر ولا يأكلون اللحوم؟” شمت أويانغ شياويي بفمها.

كان يتسائل لماذا لم يزره هؤلاء الرجال الثعابين بعد. اتضح أنهم واجهوا بالفعل مشكلة على الطريق. و رغم هذا ، لم تكن تلك مفاجأة على الإطلاق … كانت المدينة الإمبراطورية في الوقت الحاضر في قلب العاصفة. و الليلة الماضية فقط ، احتشدت مجموعة من المحاربين من الدرجة الأولى بمتجره.

كيف يكون هذا الراهب الشاب شانغ دي ، بفمه الدهني ، قريب بأي شكل من الرهبان التقليديين المسجلين في الكتب … ان هذه الكتابات كلها أكاذيب.

نسيم شتوي ينسدل على الثلج العائم في الهواء. سقطت رقاقات الثلج على وجه تشاو روجي ، لكنها ذابت على الفور بسبب درجة حرارة جسمه ، وتحولت إلى قطرات من الماء.

رفع الراهب الشاب قدمه و وضع ساقه على كرسي. و قفزت قدمه لأعلى ولأسفل عندما وضع قطعة أخرى من الضلوع الحلوة والحامضة في فمه. بدا أن الراهب الشاب أدرك نظرة أويانغ شياوي وأومأ إليها بابتسامة مبهجة.

“خاسر؟ هذا ليس الملك يو في ذهني.” ضحك تشاو روجي.

هزت أويانغ شياويي وجهها ولفته بعيدًا.

كان الضريح الإمبراطوري يقع على قمة جبل شديد الانحدار على ارتفاع شاهق. مع تساقط الثلوج الخفيفة ، كانت درجة الحرارة لا تزال أكثر برودة من المدينة الإمبراطورية ، التي كانت تستعيد دفئها مع حلول فصل الربيع.

أنهى جي تشنغشو وجبته ووضع عيدان تناول الطعام الخاصة به. وهو ممتلئ بالفرح. لقد مر وقت طويل منذ آخر مرة تذوق فيها أشهى المأكولات للمالك بو. اليوم ، أكل أخيرًا بما يرضي قلبه.

انحنى على شجرة ، وقال: “قال ذلك المالك بو …” فماذا لو كنت أعرفهم”، فماذا نفعل؟”

قال جي تشينغشو ليان فو ، الذي جلس بجانبه وكان قد أنهى للتو طلب الأرز المقلي بالبيض: “العم ليان ، دعنا نذهب”.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بصفته راهب آكل للحوم ، كان هوسه باللحوم أمر لا يسبر غوره بالنسبة للأشخاص العاديين. أكل كل أنواع اللحوم. و كان أحد أكبر الأسباب هو أنه عاش في يوم من الأيام بمفرده في صحراء مهجورة لا حدود لها وخالية من النباتات أو الفواكه الروحية. كان لديه فقط إمدادات لا حصر لها من وحوش الروح.

قام ليان فو بلف أصابعه التي تشبه سحلية، و وافق بخفة. وقف لكنه شعر بالتردد في المغادرة. كان هذا المتجر مليئا بالذكريات.

تجمد الرجل الذي يحمل مكنسة في يديه على الفور. ثبت جسده منتصبا وضيّق عينيه على الرجل الضاحك. كانت نظرته قاتلة ، كما لو كانت مصنوعة من الرماد البؤس ، وتعبير وجهه جامد.

كإمبراطور ، لم يكن من المناسب مغادرة القصر لفترة طويلة. توقف جي تشنغشو اليوم للتعرف على شجرة الخمسة خطوط لفهم المسار التي يطمع بها العديد من قديسى القتال. علاوة على ذلك ، يمكنك تجربة النبيذ الجديد لمالك بو. و على الرغم من أنه كان من المؤسف أنه لم تتح له الفرصة لتذوقه ، لكنه لا يزال يشعر بالرضا من الطهي المذهل للمالك بو.

للبقاء على قيد الحياة والنجاة ، أكل لحم الوحوش نيئاً وشرب دمائهم. و نكهة لحوم تلك الوحوش الروحية لم تكن جديرة بأي ثناء …

غادر الاثنان ، بينما واصل وو يونباي والسيد آه وو. لقد طلبوا العديد من الأطباق وكانوا منغمسين تمامًا في وليمتهم هذه.

تقلصت عضلات وجه تشاو موشينغ في ابتسامة خفيفة ، “فماذا لو كنت أعرفهم؟ الأمور أسهل بكثير طالما أنه يعرفها … بو فانغ ، آه بو فانغ ، هذا الرجل العجوز يود أن يرى ما إذا كنت ستطوي يديك و تشاهدهما يموتان … هاهاها! “

  

لقد وافق ، في مستنقع الروح الوهمية ، على أنه طالما يأتون إلى متجره ، فإنه سيقدم يد العون. ومع ذلك ، هذا لا يعني أن بو فانغ شعر بأنه ملزم بتعقبهم إذا واجهوا مشكلة في الطريق إلى هنا.

الضريح الإمبراطوري للمدينة الإمبراطورية. انجرفت قطع صغيرة من رقاقات الثلج بهدوء. نسمات باردة تلامس الماضي، تلامس كل ما في المنطقة المحيطة. تصدر الأوراق أصوات تجعد أثناء احتكاكها ببعضها البعض.

“تشاو موشينغ؟ ذلك الثعلب العجوز… مزعج حقًا.”

كان الضريح الإمبراطوري يقع على قمة جبل شديد الانحدار على ارتفاع شاهق. مع تساقط الثلوج الخفيفة ، كانت درجة الحرارة لا تزال أكثر برودة من المدينة الإمبراطورية ، التي كانت تستعيد دفئها مع حلول فصل الربيع.

علق جي تشينغيو رأسه لأسفل ، وأبقى وجهه مظلل ، واستمر في كنس الأوراق المتساقطة.

من منزل من القش مصنوع من عشب النشل ، كان رجل يرتدي ثياب متواضعة من الكتان يخرج ببطء.

 …

كان الرجل يحمل مكنسة في يديه ، ودخل على عجل إلى الضريح الإمبراطوري الكئيب لكن الموقر ، والذي أقيم بداخله العديد من شواهد القبور. و جرف الأوراق المتساقطة التي سقطت على شواهد القبور بمكنسته.

“تسك تسك … الملك يو الذي كان مرعبًا في يوم من الأيام ، هُزم بشدة في المعركة على العرش ، والآن يجد نفسه في هذه الحالة المؤسفة البائسة. هل تم جرف مجد السنوات الماضية في تيارات الماء الفاترة؟ أوه يا له من أمر مؤسف ، يا له من أمر مؤسف “.

ترددت أصداء الضجيج من كنس الأوراق داخل الضريح الإمبراطوري المميت ، مما أضاف إليه صدى مشؤوم.

 

“تسك تسك … الملك يو الذي كان مرعبًا في يوم من الأيام ، هُزم بشدة في المعركة على العرش ، والآن يجد نفسه في هذه الحالة المؤسفة البائسة. هل تم جرف مجد السنوات الماضية في تيارات الماء الفاترة؟ أوه يا له من أمر مؤسف ، يا له من أمر مؤسف “.

 

رن الضريح الإمبراطوري الهادئ فجأة بالضحك ، وتبعته اصوات خطوات الأقدام.

تقلصت عضلات وجه تشاو موشينغ في ابتسامة خفيفة ، “فماذا لو كنت أعرفهم؟ الأمور أسهل بكثير طالما أنه يعرفها … بو فانغ ، آه بو فانغ ، هذا الرجل العجوز يود أن يرى ما إذا كنت ستطوي يديك و تشاهدهما يموتان … هاهاها! “

تجمد الرجل الذي يحمل مكنسة في يديه على الفور. ثبت جسده منتصبا وضيّق عينيه على الرجل الضاحك. كانت نظرته قاتلة ، كما لو كانت مصنوعة من الرماد البؤس ، وتعبير وجهه جامد.

’امرأة ثعبان؟’ كان بو فانغ مندهش ، لكنه ظل هادئ تحت نظرة الراهب الشاب الشرسة وهو يلف شفتيه.

كان تشاو روجي يرتدي رداء أبيض ويضع خلف ظهره. إلى جانبه كان هناك حارسان ملفوفان برداء أسود ووجوه مخفية لا يمكن تمييزها بسهولة. كانت مستويات الطاقة لدى هؤلاء الحراس قوية بشكل مرعب ، وقد قمعت بالفعل حراس الضريح الإمبراطوري.

“هيهي ، الشيخ الأكبر ، شانغ دى يعرف أنك تفهم سبب عدم تناول الرهبان للنبيذ. ولكن بمجرد مرور النبيذ واللحوم عبر الأمعاء ، فإن هذا الراهب لا يسعى إلا إلى النقاء!” قال شانغ دى لتشاو موشينغ بوجهه متورد و أنفاس كحولية.

تجول تشاو روجي حول مدخل الضريح الإمبراطوري بخطوات واسعة. كغريب ، لم يجرؤ على الدخول إلى الضريح الإمبراطوري للأسرة الإمبراطورية.

“تشاو موشينغ؟ ذلك الثعلب العجوز… مزعج حقًا.”

لم يكن لديه أي فكرة عن نتيجة التعدي على الضريح الإمبراطوري.

ان الرجال الثعابين هم بالفعل سلالة غريبة. و بالنسبة لهم وما سيواجهوه عند الدخول إلى العالم البشري … كان من السهل توقعه.

درس جي تشينغيو تشاو روجي لبعض الوقت ، ثم خفض رأسه واستأنف كنس الأوراق الميتة عن شواهد القبور. كانت تحركاته بطيئة ، مثل حركات شيخ ضعيف. و لم يتم العثور على السلوك الجريء والمفعم بالحيوية للملك يو في أي مكان.

“أيها الزعيم ، لدي المعلومات التي أمرتني بجمعها. ذلك المالك بو … يعترف بأنه يعرف هؤلاء الرجال الثعابين.” كانت عيون شانغ دى نعسانة وبالكاد كان يستطيع الوقوف بشكل مستقيم دون السقوط.

“صاحب الجلالة الملك يو ، بالتأكيد لا تريد أن تبقى عالقًا في هذا الضريح الإمبراطوري لبقية حياتك؟ فكر في جلوس جي تشنغشو على العرش الآن. ألست مليئًا بغضب لا يمكن حله؟” بدت نظرة تشاو روجي كالخناجر بينما تابع: “لماذا يجب عليك ، الملك يو ، أن تحرس الضريح الإمبراطوري مثل كلب حراسة ، بينما هو ، جي تشنغشو ، يجلس بشكل مريح على العرش؟ لماذا؟”

قال جي تشينغشو ليان فو ، الذي جلس بجانبه وكان قد أنهى للتو طلب الأرز المقلي بالبيض: “العم ليان ، دعنا نذهب”.

التفتت اليه عيون جي تشينغيو ، وكشفت حدقتاه عن أثر الابتسامات الواضحة ، “تشاو روجي ، ما الذي تبقى لي للقتال ضد جي تشنغشو في هذه المرحلة؟ لقد تم تسوية كل شيء بالفعل. اختاره الأب ، وهذا يجعلني … خاسرًا مؤلم من الرأس إلى القدم “.

في جوف الليل ، يتشابك قمر و هلال بينما يتدلىان عالياً في السماء.

“خاسر؟ هذا ليس الملك يو في ذهني.” ضحك تشاو روجي.

تجمد الرجل الذي يحمل مكنسة في يديه على الفور. ثبت جسده منتصبا وضيّق عينيه على الرجل الضاحك. كانت نظرته قاتلة ، كما لو كانت مصنوعة من الرماد البؤس ، وتعبير وجهه جامد.

هز جي تشينغيو رأسه وتجاهل تشاو روجي والتفت إلى شاهد قبر آخر. كان شاهد قبر الإمبراطور تشانغ فينغ ، الذي كان بسيط للغاية ولا يشبه أي شيء يتوقعه المرء من قبر الإمبراطور. غير مزخرف ، بل و بدا رث إلى حد ما.

فرك الراهب الشاب رأسه وابتسم. ’حسنًا ، هذا المالك لديه شخصية مميزة!’ لكنه لم يستطع الإجابة على هذا السؤال ، لذلك ترك لغز يقسم الرأس لتشاو موشينغ.

علق جي تشينغيو رأسه لأسفل ، وأبقى وجهه مظلل ، واستمر في كنس الأوراق المتساقطة.

فرك الراهب الشاب رأسه وابتسم. ’حسنًا ، هذا المالك لديه شخصية مميزة!’ لكنه لم يستطع الإجابة على هذا السؤال ، لذلك ترك لغز يقسم الرأس لتشاو موشينغ.

جي تشينغيو ، أنا ، تشاو روجي ، أتيت إلى هنا اليوم فقط لأخبرك أنه ليس لديك فرصة لتغيير المد. حتى الآن ، ليان فو في المدينة الإمبراطورية ، مما يمنحك ثغرة لتخليص نفسك. إذا كنت لا تريد المغادرة ، فليس لدي ما أقوله. ولكن إذا شعرت بأدنى رغبة في عدم تحمل هزيمتك مستلقياً ، فأنا ، تشاو روجي ، ووالدي … تشاو موشينغ ، سنوفر لك كل الموارد التي تحتاجها!”

“خاسر؟ هذا ليس الملك يو في ذهني.” ضحك تشاو روجي.

ثم سأل تشاو روجي: “ما اختيارك؟”

“إذا لم تتمكن من مساعدتهم ، فاحضرهم إلى هنا.” ألقى بو فانغ نظرة سريعة على رأسه الأصلع ، ثم استدار ليعود إلى المطبخ.

نسيم شتوي ينسدل على الثلج العائم في الهواء. سقطت رقاقات الثلج على وجه تشاو روجي ، لكنها ذابت على الفور بسبب درجة حرارة جسمه ، وتحولت إلى قطرات من الماء.

مع رشفة ، وصل رحيق النبيذ لأسفل حلقه ، في تركيبة مثالية مع رائحة اللحم. لم يستطع الراهب الشاب إلا أن يصرخ ببهجة.

ركزت نظرته على الظل داخل الضريح الإمبراطوري. كان يعتقد أن جي تشينغيو لن يستسلم بهذه الطريقة.

من المؤكد أن صورة ظلية لشخص ما خرجت ببطء مع مكنسة في يديه. كانت عيناه لا تزالان مظللتين بظلال رمادية قاتلة ، ولكن هذه المرة تحترق بصيص أمل وسط الرماد القاتل.

ولكن ما الذي أراد هذا الراهب التعبير عنه بالضبط؟

“تشاو موشينغ؟ ذلك الثعلب العجوز… مزعج حقًا.”

من بعيد … ركزت اويانغ شياويي عينيها الكبيرتين على هذا الراهب الأصلع الذي يشرب الخمر ويأكل اللحوم دون تحفظ. و شعرت أن معرفتها الأساسية عن الرهبان قد انهارت تمامًا.

رفع جي تشينغيو المكنسة على كتفه ، وشد ربطة الشعر المخملية على رأسه. و سقط شعره على كتفيه وتدلى .

نظر تشاو روجي اليه بينما بدأت زوايا فمه تلتوي.

رفع الراهب الشاب قدمه و وضع ساقه على كرسي. و قفزت قدمه لأعلى ولأسفل عندما وضع قطعة أخرى من الضلوع الحلوة والحامضة في فمه. بدا أن الراهب الشاب أدرك نظرة أويانغ شياوي وأومأ إليها بابتسامة مبهجة.

 

التقط عيدان تناول الطعام، ونقر بها برفق على الطاولة ، وانتزع قطعة من الأضلاع الحلوة والحامضة ذات اللون الأحمر اليوسفي. كان لحم الضلع طريًا نوعًا ما. يمكن للمرء أن يشعر بنبضه بمجرد هبوط عيدان تناوله.

في جوف الليل ، يتشابك قمر و هلال بينما يتدلىان عالياً في السماء.

هزت أويانغ شياويي وجهها ولفته بعيدًا.

في فناء داخل المدينة الإمبراطورية ، وقف تشاو موشينغ ويديه خلف ظهره. كانت نظراته لطيفة ولكنها بعيدة ، وكانت الطاقة على جسده متذبذبة قليلاً ، كما لو كانت تيارات من المياه المتحركة.

 

وفجأة ظهرت شخصية مغطاة برائحة الكحول داخل الفناء. و يمكن للمرء أن يسمع أحيانًا التجشؤ.

هزت أويانغ شياويي وجهها ولفته بعيدًا.

حبك تشاو موشينغ حواجبه في عبوس واتجه نحو هذا الظل.

في جوف الليل ، يتشابك قمر و هلال بينما يتدلىان عالياً في السماء.

“شانغ دي ، لقد كنت تشرب مرة أخرى. يجب ألا يشرب الرهبان الكحول بالأساس ، لكنك الآن انتقلت من سيء إلى أسوأ.”

علق جي تشينغيو رأسه لأسفل ، وأبقى وجهه مظلل ، واستمر في كنس الأوراق المتساقطة.

هيهي ، الشيخ الأكبر ، شانغ دى يعرف أنك تفهم سبب عدم تناول الرهبان للنبيذ. ولكن بمجرد مرور النبيذ واللحوم عبر الأمعاء ، فإن هذا الراهب لا يسعى إلا إلى النقاء!” قال شانغ دى لتشاو موشينغ بوجهه متورد و أنفاس كحولية.

رن الضريح الإمبراطوري الهادئ فجأة بالضحك ، وتبعته اصوات خطوات الأقدام.

“حسنًا ، لا يهمني مقدار الخمور التي تشربها ، طالما أنها لا تعيقك.” عبس تشاو موشينغ وتنهد عندما رد.

  …

إذا كان هذا أي راهب آخر من جزيرة ماهايانا أمامه ، لكان قد صفعه بالفعل. ولكن بالنسبة لشانغ دي … تنهد.

رفع الراهب الشاب قدمه و وضع ساقه على كرسي. و قفزت قدمه لأعلى ولأسفل عندما وضع قطعة أخرى من الضلوع الحلوة والحامضة في فمه. بدا أن الراهب الشاب أدرك نظرة أويانغ شياوي وأومأ إليها بابتسامة مبهجة.

“أيها الزعيم ، لدي المعلومات التي أمرتني بجمعها. ذلك المالك بو … يعترف بأنه يعرف هؤلاء الرجال الثعابين.” كانت عيون شانغ دى نعسانة وبالكاد كان يستطيع الوقوف بشكل مستقيم دون السقوط.

الضريح الإمبراطوري للمدينة الإمبراطورية. انجرفت قطع صغيرة من رقاقات الثلج بهدوء. نسمات باردة تلامس الماضي، تلامس كل ما في المنطقة المحيطة. تصدر الأوراق أصوات تجعد أثناء احتكاكها ببعضها البعض.

انحنى على شجرة ، وقال: “قال ذلك المالك بو …” فماذا لو كنت أعرفهم”، فماذا نفعل؟”

رفع جي تشينغيو المكنسة على كتفه ، وشد ربطة الشعر المخملية على رأسه. و سقط شعره على كتفيه وتدلى .

تقلصت عضلات وجه تشاو موشينغ في ابتسامة خفيفة ، “فماذا لو كنت أعرفهم؟ الأمور أسهل بكثير طالما أنه يعرفها … بو فانغ ، آه بو فانغ ، هذا الرجل العجوز يود أن يرى ما إذا كنت ستطوي يديك و تشاهدهما يموتان … هاهاها! “

“هيهي ، الشيخ الأكبر ، شانغ دى يعرف أنك تفهم سبب عدم تناول الرهبان للنبيذ. ولكن بمجرد مرور النبيذ واللحوم عبر الأمعاء ، فإن هذا الراهب لا يسعى إلا إلى النقاء!” قال شانغ دى لتشاو موشينغ بوجهه متورد و أنفاس كحولية.

 

منذ عودته ، طور الراهب الشاب شانغ دى إدمانًا على اللحم ، وأقسم على تجربة جميع أطباق اللحوم اللذيذة في هذا العالم.

كان تشاو روجي يرتدي رداء أبيض ويضع خلف ظهره. إلى جانبه كان هناك حارسان ملفوفان برداء أسود ووجوه مخفية لا يمكن تمييزها بسهولة. كانت مستويات الطاقة لدى هؤلاء الحراس قوية بشكل مرعب ، وقد قمعت بالفعل حراس الضريح الإمبراطوري.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط