210
فجأة ، طار ظل عبر القاعات الرئيسية بسرعة البرق وظهر على ركبتيه أمام جي تشنغشو. أذهل هذا جي تشنغشو قليلاً ، مما تسبب في سعاله بخفة.
الفصل 210 _
كان أرز دم التنين أكثر صلابة من حيث الملمس مقارنة بالأرز العادي ، مما أضاف المزيد من المضغ إلى قوامه. و قفز داخل جدران الفم ، مما أعطى المرء إحساسًا استثنائيًا.
القصر الإمبراطوري للمدينة الإمبراطورية ، القاعات الرئيسية.
سحب الراهب الشاب الستار على كرسي السيارة ، ورفع شخصية بيد واحدة.
كان جي تشنغشو يرتدي رداءه الإمبراطوري ، ويداه خلف ظهره ، وعيناه تحدقان ، واظهر ابتسامة مرحة وهو يسير في القاعات.
“مغادرة الضريح الإمبراطوري يعني تحدي أوامر الإمبراطور الراحل بشكل صارخ. قد يعتقد المرء أن الملك يو قد فقد بالفعل الرغبة في التمرد ، لكن لا ، يجد في نفسه الشجاعة للهرب. إذا رأيت الملك يو مرة أخرى ، فسوف أحضره للعدالة تكريماً للإمبراطور الراحل!” أرجح ليان فو أكمامه ، وضم أصابعه معًا. و حمل صوته الحاد آثار الغضب.
كان في مزاج جيد ، لأنه تذوق أخيرًا أطباق المالك بو بعد كل هذا الانتظار. مع رضا معدته ، تحسنت حالته العقلية بشكل طبيعي. في الواقع ، شعر أنه كان يطفو في الهواء وهو يمشي.
كان بو فانغ منغمسًا في هذا الإحساس بالمشي على الهواء. وغني عن القول ، لقد كان مثل البؤس والنشوة. و أخيرًا ابتلع أرز دم التنين المنقوع بالصلصة البخارية ، و شعر بو فانغ بالرضا الذي فتح كل المسام في جسده.
العديد من الخصيان داخل القاعات ، الذين شاهدوا جي تشنغشو يمر ، بخطوات متواصلة مبتسماً ، لم يستطع إلا أن يغطوا الابتسامات على شفاههم.
“لقد أنقذت حياتك في الأصل من أجل أبي. آمل ألا تتخذ قرارات حمقاء …” ضم جي تشنغشو أصابعه في قبضة ، وتصلبت نظراته وهو يغمغم بهدوء.
الآن بعد أن أصبح جي تشنغشو هو الإمبراطور ، فقد احتفظ عمومًا بهدوء شديد وعظمة كريمة امام الآخرين منذ تنصيبه. و بذلك ، يعد سلوكه اليوم مشهد نادر ، يسلي بسهولة الخصيان الذين سارعوا لإخفاء ابتساماتهم.
بعد أن وضع ملعقة من رز دم التنين في فمه ، قام بو فانغ بتقويس حواجبه. وبينما كان يمضغ بخفة ، انفصلت حبات أرز دم التنين عن بعضها وارتدت بين أسنانه ولسانه.
شعر جي تشنغشو فجأة كما لو أن الهواء من حوله قد تغير لأنه خطا بضع خطوات أخرى. و مع حواجبه مقوسة ، ألقى نظرة خاطفة ليجد خصيانًا خجلاً يغطون أفواههم. فتم تنبيهه قليلاً وأدرك أن أفعاله السابقة ربما أثارت ضحك الخصيان.
ربت بو فانغ على رأس بلاكي بعد وضع طبق الأضلاع الحلوة الحامضة أمامه. تثاءب وأخذ كرسيًا ، مستمتعًا بالنسيم تابارد وهو جالس.
تسللت تلميح خافت من الإحراج على وجهه. و بسعال خفيف ، استعاد جي تشنغشو وجهه الجاد وقال بجدية: “ما الذي تضحك عليه ، ألم تشاهد تمارين هذا الحاكم بعد الوجبة؟”
بعد أن أكل المرء وشرب لمحتوى قلبه ، فقد حان الوقت لأخذ قيلولة لإعادة شحن الجسم.
بعد أن سمعوا ذلك ، علق الخصيان رؤوسهم إلى الأسفل حتى هربت الضحكات الضاحكة من شفاههم.
الفصل 210 _
لم يستطع جي تشنغشو ان يتعب نفسه. لقد كان حقا في مزاج جيد الليلة.
________________________________________
بعد وصوله إلى العرش ، أراح جي تشنغشو برفق أطراف رداءه الإمبراطوري وجلس بشكل مريح.
في الصباح الباكر ، كانت الشمس قد زحفت إلى الخارج. مطلقة أشعة لامعة من الضوء ، يلف الأرض بإشعاعها اللطيف.
فجأة ، طار ظل عبر القاعات الرئيسية بسرعة البرق وظهر على ركبتيه أمام جي تشنغشو. أذهل هذا جي تشنغشو قليلاً ، مما تسبب في سعاله بخفة.
تم افتتاح متجر متجر فانغ فانغ الصغير الواقع في الأزقة أيضًا للعمل. تمت إزالة المصاريع ، وكشفت عن بو فانغ نعسان العينين.
“تقرير ، جلالة الملك. تغيرت الأحداث في الضريح الإمبراطوري. تم نقل جي تشينغيو ولا يمكن العثور عليها في أي مكان “.
الآن بعد أن أصبح جي تشنغشو هو الإمبراطور ، فقد احتفظ عمومًا بهدوء شديد وعظمة كريمة امام الآخرين منذ تنصيبه. و بذلك ، يعد سلوكه اليوم مشهد نادر ، يسلي بسهولة الخصيان الذين سارعوا لإخفاء ابتساماتهم.
وقد أبلغ رسول القاعات الرئيسية عن هذه الحادثة بجدية.
على الرغم من أن جوهر الروح هذا لا يمكن مقارنته مع جوهر افعي المستنقع السوداء ذات تاج الدم ، لكنه لا يزال لائقًا تمامًا.
ماذا؟!
لم يعد يفكر في ذلك ، بدأ بو فانغ في التركيز على الاستمتاع بطبق دونبوري لحم دم التنين. كان منغمس في سعادة كبيرة ، ويغطي فمه من حين لآخر وهو يتنفس الهواء الساخن.
تم مسح أي أثر للابتهاج من على وجه جي تشنغشو. قام الإمبراطور تشانغفنيغ نفسه بإنزال رتبته إلى الضريح الإمبراطوري. بالتأكيد لن يجرؤ على الهروب بدون إذن؟ لكن كان من المفترض أن تكون زراعته مغلقة، فلا يمكن أن تكون لديه القدرة على الفرار؟
“هاااااااه!” أطلق بو فانغ نفس حار. دائمًا ما كان هناك شعور ممتع بالراحة بمجرد أن يبتلع المرء ملعقة من الدونبوري المطهو بالبخار.
في هذه المرحلة ، ظهر ليان فو أيضًا داخل القاعات الرئيسية ، وضم إصبعه الأوسط وإبهامه معًا ، وخصر ملتوي ، وتعبيره حزين.
“أرحل لبضعة ساعات ، وينتهي الأمر بفرار الملك يو؟ هل يمكن أن يكون عملاً إجراميًا مع سبق الإصرار؟” عبس ليان فو بينما لاحظ.
بعد الراحة لفترة طويلة ، قام أخيرًا بتنظيف الطاولة وعاد إلى المطبخ. يمكن اعتبار هذا طبقًا جديدًا. و استمتع بو فانغ شخصيًا به كثيرًا.
تم حياكة حواجب جي تشنغشو في حبل معقود. أثار الهياج بداخله. كانت هوية جي تشنغشو حساسة للغاية ، لكن الظروف غير العادية داخل المدينة الإمبراطورية دفعته إلى إحضار ليان فو. من المؤكد أنه لم يتوقع أن تأخذ الأمور مثل هذا المنعطف.
تم مسح أي أثر للابتهاج من على وجه جي تشنغشو. قام الإمبراطور تشانغفنيغ نفسه بإنزال رتبته إلى الضريح الإمبراطوري. بالتأكيد لن يجرؤ على الهروب بدون إذن؟ لكن كان من المفترض أن تكون زراعته مغلقة، فلا يمكن أن تكون لديه القدرة على الفرار؟
“مغادرة الضريح الإمبراطوري يعني تحدي أوامر الإمبراطور الراحل بشكل صارخ. قد يعتقد المرء أن الملك يو قد فقد بالفعل الرغبة في التمرد ، لكن لا ، يجد في نفسه الشجاعة للهرب. إذا رأيت الملك يو مرة أخرى ، فسوف أحضره للعدالة تكريماً للإمبراطور الراحل!” أرجح ليان فو أكمامه ، وضم أصابعه معًا. و حمل صوته الحاد آثار الغضب.
“أعتقد أننا سنجري تعديلات بناءً على تفضيلات العملاء من الآن فصاعدًا.” لف بو فانغ شفتيه. تم تخزين الفلفل الحار ، لأن صلصة الفلفل الحار لا تزال محفوظة في مساحة تخزين النظام.
تنهد جي تشنغشو. هل يمكن أن يكون الملك يو يريد العودة منتصراً بالهروب من الضريح الإمبراطوري؟ انه لا يزال مثقل بختم الإمبراطور تشانغ فنغ الذي وضعه عليه تحت مصفوفة التنين. لا يمكن حتى لقديس قتال عادي بالرتبة السابعة كسر هذا الختم ، ناهيك عن … عامة دون زراعة مثله؟
ومع ذلك ، فإن الرأس اللامع والندوب المتعددة … كانت كاشفة تمامًا. كان بإمكان بو فانغ التعرف عليه في جزء من الثانية.
“لقد أنقذت حياتك في الأصل من أجل أبي. آمل ألا تتخذ قرارات حمقاء …” ضم جي تشنغشو أصابعه في قبضة ، وتصلبت نظراته وهو يغمغم بهدوء.
لم يعد يفكر في ذلك ، بدأ بو فانغ في التركيز على الاستمتاع بطبق دونبوري لحم دم التنين. كان منغمس في سعادة كبيرة ، ويغطي فمه من حين لآخر وهو يتنفس الهواء الساخن.
…
بعد أن أكل المرء وشرب لمحتوى قلبه ، فقد حان الوقت لأخذ قيلولة لإعادة شحن الجسم.
حمل بو فانغ طبقًا دائريًا من المطبخ و وضع هذا الطبق على الطاولة. بعد غسل يديه ، جلس بترقب شديد.
في شوارع المدينة الإمبراطورية ، كان الباعة الجائلون قد فتحوا بالفعل أعمالهم في السوق الصباحية.
كان الطبق الدائري كبير جدًا ، وكان بداخله دونبوري مصنوع من رز دم التنين.
ماذا؟!
صُنع دونبوري لحم دم التنين من رز دم التنين و لحم وحش روح بالرتبة السابعة ، بقرة التنين المتجول. فقط هذه المكونات نفسها كانت كافية لجذب الكثير من الاهتمام.
“اللعنة عليك يا تشاو موشينغ. أنت تحرم هذا الراهب من النوم الجيد وتجعله يؤدي مثل هذه الواجبات الأساسية غير الكفؤة في الصباح الباكر.” شتم الراهب الشاب وهو يسير بضع خطوات ويؤرجح الشكل في يده على الأرض. ألقى نظرة خاطفة على تلك الصورة الظلية ،حتي وصلت لذيل الأفعى الطويل ، وقال وجسده منحني لأسفل: “اسمع ايها الثعبان ، إذا كنت تريد إنقاذ رفاقك ، فابحث عن المالك بو. لا تقول أن هذا الراهب لم يعطيكِ نصيحة جيدة … “
بخار حار متصاعد ، مركّز بمعطف من رائحة غير باهتة من اللحم المطبوخ جيدًا والأرز.
شعر جي تشنغشو فجأة كما لو أن الهواء من حوله قد تغير لأنه خطا بضع خطوات أخرى. و مع حواجبه مقوسة ، ألقى نظرة خاطفة ليجد خصيانًا خجلاً يغطون أفواههم. فتم تنبيهه قليلاً وأدرك أن أفعاله السابقة ربما أثارت ضحك الخصيان.
التقط بو فانغ ملعقة خزفية زرقاء وبيضاء وأخذ ملعقة من أرز دم التنين. كانت حبات الأرز ممتلئة وطرية ، ويبدو أنها رطبة بسبب تصاعد البخار الساخن. كان الأرز ذو اللون الأحمر لافتًا للنظر بالتأكيد. و على الرغم من أن أرز دم التنين تمت تغذيته بدم التنين ، إلا أنه كان خالي من أي رائحة خام كريهة وبدلاً من ذلك تنبعث منه رائحة الأرز الأبيض المطهو.
تم مسح أي أثر للابتهاج من على وجه جي تشنغشو. قام الإمبراطور تشانغفنيغ نفسه بإنزال رتبته إلى الضريح الإمبراطوري. بالتأكيد لن يجرؤ على الهروب بدون إذن؟ لكن كان من المفترض أن تكون زراعته مغلقة، فلا يمكن أن تكون لديه القدرة على الفرار؟
بدا العطر المنعش وكأنه تيار من الحليب يتدفق عبر القلب ، مضيفًا حلاوة خفيفة تنفجر في الداخل.
“هاااااااه!” أطلق بو فانغ نفس حار. دائمًا ما كان هناك شعور ممتع بالراحة بمجرد أن يبتلع المرء ملعقة من الدونبوري المطهو بالبخار.
بعد أن وضع ملعقة من رز دم التنين في فمه ، قام بو فانغ بتقويس حواجبه. وبينما كان يمضغ بخفة ، انفصلت حبات أرز دم التنين عن بعضها وارتدت بين أسنانه ولسانه.
________________________________________
كان أرز دم التنين أكثر صلابة من حيث الملمس مقارنة بالأرز العادي ، مما أضاف المزيد من المضغ إلى قوامه. و قفز داخل جدران الفم ، مما أعطى المرء إحساسًا استثنائيًا.
“أرحل لبضعة ساعات ، وينتهي الأمر بفرار الملك يو؟ هل يمكن أن يكون عملاً إجراميًا مع سبق الإصرار؟” عبس ليان فو بينما لاحظ.
بمجرد وضعه فى فمه ، ينفجر جوهر الروح الغني على الفور ، ويخرج من فم بو فانغ ويغسل جسده بالكامل.
ومع ذلك ، لم يكن بو فانغ أبدًا من أكبر المعجبين بالفلفل الحار. لم تندرج معظم أطباقه في فئة التوابل ، على الرغم من أن الفلفل في الواقع توابل جيدة جدًا.
على الرغم من أن جوهر الروح هذا لا يمكن مقارنته مع جوهر افعي المستنقع السوداء ذات تاج الدم ، لكنه لا يزال لائقًا تمامًا.
في شوارع المدينة الإمبراطورية ، كان الباعة الجائلون قد فتحوا بالفعل أعمالهم في السوق الصباحية.
ثم أخذ ملعقة من الصلصة المصنوعة من لحم بقرة التنين المتجول وسكبها في فمه. الصلصة المغلية ممزوجة بأرز دم التنين في فمه. سبح لحم بقرة التنين المتجول الممتلئ والمطاطي أيضًا على لسانه ، مما أدى إلى ارتعاش حلمات تذوق بو فانغ.
“مغادرة الضريح الإمبراطوري يعني تحدي أوامر الإمبراطور الراحل بشكل صارخ. قد يعتقد المرء أن الملك يو قد فقد بالفعل الرغبة في التمرد ، لكن لا ، يجد في نفسه الشجاعة للهرب. إذا رأيت الملك يو مرة أخرى ، فسوف أحضره للعدالة تكريماً للإمبراطور الراحل!” أرجح ليان فو أكمامه ، وضم أصابعه معًا. و حمل صوته الحاد آثار الغضب.
ارتجف فم بو فانغ وهو ينفث بخار ساخن بشكل لا يصدق.
لكن الإحساس بالحرق كان جزء من المتعة في تناول هذا الدونبوري. ان الشعور ببساطة لا يقاوم. نظرًا لتدفق العطر الغني معه ، فإن هذا الأختلاف بين الرغبة في ذلك ، ولكن عدم الجرأة على ابتلاعه ، كان … خارج هذا العالم!
________________________________________
كان بو فانغ منغمسًا في هذا الإحساس بالمشي على الهواء. وغني عن القول ، لقد كان مثل البؤس والنشوة. و أخيرًا ابتلع أرز دم التنين المنقوع بالصلصة البخارية ، و شعر بو فانغ بالرضا الذي فتح كل المسام في جسده.
في شوارع المدينة الإمبراطورية ، كان الباعة الجائلون قد فتحوا بالفعل أعمالهم في السوق الصباحية.
“هاااااااه!” أطلق بو فانغ نفس حار. دائمًا ما كان هناك شعور ممتع بالراحة بمجرد أن يبتلع المرء ملعقة من الدونبوري المطهو بالبخار.
لم يستطع جي تشنغشو ان يتعب نفسه. لقد كان حقا في مزاج جيد الليلة.
لعق شفتيه واكتشف أن لسانه كان خدر قليلاً من الإحساس بالحرقان.
سحب الراهب الشاب الستار على كرسي السيارة ، ورفع شخصية بيد واحدة.
“في الواقع ، سيكون مذاق صلصة لحم بقرة التنين المتجول أفضل مع قليل من الفلفل الحار.” تمتم بو فانغ مع الملعقة الخزفية في فمه وهو يفكر في هذه الفكرة.
حمل بو فانغ طبقًا دائريًا من المطبخ و وضع هذا الطبق على الطاولة. بعد غسل يديه ، جلس بترقب شديد.
ومع ذلك ، لم يكن بو فانغ أبدًا من أكبر المعجبين بالفلفل الحار. لم تندرج معظم أطباقه في فئة التوابل ، على الرغم من أن الفلفل في الواقع توابل جيدة جدًا.
صُنع دونبوري لحم دم التنين من رز دم التنين و لحم وحش روح بالرتبة السابعة ، بقرة التنين المتجول. فقط هذه المكونات نفسها كانت كافية لجذب الكثير من الاهتمام.
“أعتقد أننا سنجري تعديلات بناءً على تفضيلات العملاء من الآن فصاعدًا.” لف بو فانغ شفتيه. تم تخزين الفلفل الحار ، لأن صلصة الفلفل الحار لا تزال محفوظة في مساحة تخزين النظام.
ماذا؟!
لم يعد يفكر في ذلك ، بدأ بو فانغ في التركيز على الاستمتاع بطبق دونبوري لحم دم التنين. كان منغمس في سعادة كبيرة ، ويغطي فمه من حين لآخر وهو يتنفس الهواء الساخن.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تم حياكة حواجب جي تشنغشو في حبل معقود. أثار الهياج بداخله. كانت هوية جي تشنغشو حساسة للغاية ، لكن الظروف غير العادية داخل المدينة الإمبراطورية دفعته إلى إحضار ليان فو. من المؤكد أنه لم يتوقع أن تأخذ الأمور مثل هذا المنعطف.
بدا الطبق حقًا وكأنه مزيج من السعادة والبؤس. ولكن امام الأطباق الشهية ، لم يستطع كبح نفسه حقًا.
القصر الإمبراطوري للمدينة الإمبراطورية ، القاعات الرئيسية.
بمجرد الانتهاء من طبق الدونبوري بالكامل ، غطت حبات العرق جبهته بالكامل.
…
ربت بو فانغ على بطنه المنتفخة وامتد على الكرسي ، وشعر بالكسل الشديد لدرجة أنه لم يرغب في التحرك قليلاً.
في هذه المرحلة ، ظهر ليان فو أيضًا داخل القاعات الرئيسية ، وضم إصبعه الأوسط وإبهامه معًا ، وخصر ملتوي ، وتعبيره حزين.
بعد الراحة لفترة طويلة ، قام أخيرًا بتنظيف الطاولة وعاد إلى المطبخ. يمكن اعتبار هذا طبقًا جديدًا. و استمتع بو فانغ شخصيًا به كثيرًا.
الفصل 210 _
دونبوري لحم دم التنين مغذي ولذيذ.
بعد أن أكل المرء وشرب لمحتوى قلبه ، فقد حان الوقت لأخذ قيلولة لإعادة شحن الجسم.
بعد أن رتب كل شيء ، امتد بو فانغ وتثاؤب. صعد إلى الطابق العلوي للاستحمام بماء ساخن ، ثم استلقى على السرير وأغمض عينيه.
تم افتتاح متجر متجر فانغ فانغ الصغير الواقع في الأزقة أيضًا للعمل. تمت إزالة المصاريع ، وكشفت عن بو فانغ نعسان العينين.
بعد أن أكل المرء وشرب لمحتوى قلبه ، فقد حان الوقت لأخذ قيلولة لإعادة شحن الجسم.
شعر جي تشنغشو فجأة كما لو أن الهواء من حوله قد تغير لأنه خطا بضع خطوات أخرى. و مع حواجبه مقوسة ، ألقى نظرة خاطفة ليجد خصيانًا خجلاً يغطون أفواههم. فتم تنبيهه قليلاً وأدرك أن أفعاله السابقة ربما أثارت ضحك الخصيان.
في الصباح الباكر ، كانت الشمس قد زحفت إلى الخارج. مطلقة أشعة لامعة من الضوء ، يلف الأرض بإشعاعها اللطيف.
لكن الإحساس بالحرق كان جزء من المتعة في تناول هذا الدونبوري. ان الشعور ببساطة لا يقاوم. نظرًا لتدفق العطر الغني معه ، فإن هذا الأختلاف بين الرغبة في ذلك ، ولكن عدم الجرأة على ابتلاعه ، كان … خارج هذا العالم!
تم افتتاح متجر متجر فانغ فانغ الصغير الواقع في الأزقة أيضًا للعمل. تمت إزالة المصاريع ، وكشفت عن بو فانغ نعسان العينين.
كان الطبق الدائري كبير جدًا ، وكان بداخله دونبوري مصنوع من رز دم التنين.
تمسكت أصابعه الممدودة بصحن من الخزف ، كان بداخله أضلاع حلوة حامضة عطرية.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تم حياكة حواجب جي تشنغشو في حبل معقود. أثار الهياج بداخله. كانت هوية جي تشنغشو حساسة للغاية ، لكن الظروف غير العادية داخل المدينة الإمبراطورية دفعته إلى إحضار ليان فو. من المؤكد أنه لم يتوقع أن تأخذ الأمور مثل هذا المنعطف.
ربت بو فانغ على رأس بلاكي بعد وضع طبق الأضلاع الحلوة الحامضة أمامه. تثاءب وأخذ كرسيًا ، مستمتعًا بالنسيم تابارد وهو جالس.
تسللت تلميح خافت من الإحراج على وجهه. و بسعال خفيف ، استعاد جي تشنغشو وجهه الجاد وقال بجدية: “ما الذي تضحك عليه ، ألم تشاهد تمارين هذا الحاكم بعد الوجبة؟”
في شوارع المدينة الإمبراطورية ، كان الباعة الجائلون قد فتحوا بالفعل أعمالهم في السوق الصباحية.
قامت مجموعة من الشخصيات الملتفة بملابس سوداء بحمل كرسي سيدان وتوقفوا عند مدخل الزقاق.
قامت مجموعة من الشخصيات الملتفة بملابس سوداء بحمل كرسي سيدان وتوقفوا عند مدخل الزقاق.
التقط بو فانغ ملعقة خزفية زرقاء وبيضاء وأخذ ملعقة من أرز دم التنين. كانت حبات الأرز ممتلئة وطرية ، ويبدو أنها رطبة بسبب تصاعد البخار الساخن. كان الأرز ذو اللون الأحمر لافتًا للنظر بالتأكيد. و على الرغم من أن أرز دم التنين تمت تغذيته بدم التنين ، إلا أنه كان خالي من أي رائحة خام كريهة وبدلاً من ذلك تنبعث منه رائحة الأرز الأبيض المطهو.
وصل ظل أمام كرسي السيدان. كان لهذا الشكل قطعة قماش سوداء تغطي وجهه وكان يرتدي رداء المحارب الأسود. من الواضح أنه أراد الحفاظ على سرية هويته …
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تم حياكة حواجب جي تشنغشو في حبل معقود. أثار الهياج بداخله. كانت هوية جي تشنغشو حساسة للغاية ، لكن الظروف غير العادية داخل المدينة الإمبراطورية دفعته إلى إحضار ليان فو. من المؤكد أنه لم يتوقع أن تأخذ الأمور مثل هذا المنعطف.
ومع ذلك ، فإن الرأس اللامع والندوب المتعددة … كانت كاشفة تمامًا. كان بإمكان بو فانغ التعرف عليه في جزء من الثانية.
سحب الراهب الشاب الستار على كرسي السيارة ، ورفع شخصية بيد واحدة.
تم افتتاح متجر متجر فانغ فانغ الصغير الواقع في الأزقة أيضًا للعمل. تمت إزالة المصاريع ، وكشفت عن بو فانغ نعسان العينين.
“اللعنة عليك يا تشاو موشينغ. أنت تحرم هذا الراهب من النوم الجيد وتجعله يؤدي مثل هذه الواجبات الأساسية غير الكفؤة في الصباح الباكر.” شتم الراهب الشاب وهو يسير بضع خطوات ويؤرجح الشكل في يده على الأرض. ألقى نظرة خاطفة على تلك الصورة الظلية ،حتي وصلت لذيل الأفعى الطويل ، وقال وجسده منحني لأسفل: “اسمع ايها الثعبان ، إذا كنت تريد إنقاذ رفاقك ، فابحث عن المالك بو. لا تقول أن هذا الراهب لم يعطيكِ نصيحة جيدة … “
________________________________________
آه ني ، الذي كافح في عذاب على الأرض ، حدق في هذا الرجل الأصلع بوجه مليء بالغضب.
بدا العطر المنعش وكأنه تيار من الحليب يتدفق عبر القلب ، مضيفًا حلاوة خفيفة تنفجر في الداخل.
“تعالِ إلى هناك مبكراً ، وإلا فسيكون هناك طابور …” فرك الراهب الشاب رأسه وانفجر بالضحك. بعد ذلك ، استدار ليغادر مع حاملي كرسي السيدان ، تاركًا وراءه الرجل الثعبان آه ني ، الذي صر أسنانه بغضب.
ماذا؟!
________________________________________
ربت بو فانغ على بطنه المنتفخة وامتد على الكرسي ، وشعر بالكسل الشديد لدرجة أنه لم يرغب في التحرك قليلاً.
قامت مجموعة من الشخصيات الملتفة بملابس سوداء بحمل كرسي سيدان وتوقفوا عند مدخل الزقاق.
كان الطبق الدائري كبير جدًا ، وكان بداخله دونبوري مصنوع من رز دم التنين.
تم افتتاح متجر متجر فانغ فانغ الصغير الواقع في الأزقة أيضًا للعمل. تمت إزالة المصاريع ، وكشفت عن بو فانغ نعسان العينين.
لم يعد يفكر في ذلك ، بدأ بو فانغ في التركيز على الاستمتاع بطبق دونبوري لحم دم التنين. كان منغمس في سعادة كبيرة ، ويغطي فمه من حين لآخر وهو يتنفس الهواء الساخن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
