نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

ذواق&العالم&الاخر-kol 218

ما رأيكم أن أخدم كوصي على هذا المطعم الصغير؟

ما رأيكم أن أخدم كوصي على هذا المطعم الصغير؟

ذواق العالم الآخر – 218

ما رأيكم أن أخدم كوصي على هذا المطعم الصغير؟

غرفت يو فو ملعقة من كونجي دم التنين الساخنة، حيث سرعان ما ارتفعت الطاقة الحيوية بداخله واتحدت. وباستخدام ملعقة خزفية، قامت بغرف قطعة من الكونجي بعناية ثم برّدتها.

ارتفعت هالة يو فنغ للحظة قبل أن تستقر أخيرًا بعد فترة. بينما كان شعره الأسود الداكن يتطاير على وجهه، كان عرقه الملوث يتدحرج باستمرار على وجهه، متبعًا منحنى فكه السفلي حتى تقطر أخيرًا على الأرض.

وبينما فعلت ذلك، تبددت الطاقة الحيوية الشبيهة بالتنين، تاركة وراءها عطرًا غنيًا.

على الجانب، لم يستطع يو فو وآه ني إلا أن يديرا أعينهما نحوه.

كان هذا وعاءًا من كونجي دم التنين وليس أي وعاء. ونظرًا لإضافة لحم بقرة التنين المتجول إلى المزيج، كان الكونجي مالحًا قليلًا وانعكس ذلك في العطر الذي انبعث في جميع أنحاء الغرفة.

“هذا الرجل الثعبان… لماذا هو عنيد جدًا؟ هل كان ذلك لأنني كنت غير مباشر معه؟ تنهد…

تم تغذية الكونجي الأحمر قليلاً بعناية إلى يو فنغ اللاواعي، وبعد تناول ملعقتين صغيرتين منه، بدأ وجه الرجل الأفعى في إظهار بعض التحسن الواضح. بدلاً من ذلك اللون الشاحب المميت الذي كان لديه من قبل، كان هناك احمرار متزايد في خديه.

وبينما فعلت ذلك، تبددت الطاقة الحيوية الشبيهة بالتنين، تاركة وراءها عطرًا غنيًا.

على عكس المرة السابقة، كان تأثير طبخة الإكسير أكثر وضوحًا. في اللحظة التي تم فيها الانتهاء من الملعقة الثالثة، فتح يو فنغ عينيه فجأة، وكشف عما يشبه طاقة حيوية كالمحيط تتموج بداخل عيناه.

همم…

اندفعت موجة أخرى من موجات الطاقة من جسده وفجرت يو فو، التي كانت في خضم إعداد ملعقة أخرى من الكونجي.

عند النظر بلا حول ولا قوة إلى مغادرة الثلاثي، ظهرت نظرة غريبة على وجهه.

همم…

أين كان يعتقد نفسه؟ كان هذا هو المطعم الشهير للمالك بو… لقد كان هذا المطعم الصغير المتواضع على وجه التحديد هو الذي ألقى بالعاصمة الإمبراطورية بأكملها في حالة من الاضطراب الذي تواجهه الآن…

كما لو كانت موجة من الطاقة تتدفق بداخله، تحول وجه يو فنغ بالكامل إلى اللون الأحمر الدموي كما لو كان على وشك النزيف.

“هممم؟ آه…”

وبعد لحظة، بصق كمية من السائل الأسود الذي ملأ المنطقة برائحة نفاذة.

بالعودة إلى القاعة، أطلقت شجرة الفاكهة ذات الخطوط الخمسة التي تفهم المسار رائحة أكثر ثراءً. يبدو أن الشجرة الصغيرة كانت تنمو بطريقة جيدة.

في السابق، لم يكن رد فعل الرجل الثعبان واضحًا جدًا. حقيقة أنه تصرف بهذه الطريقة قد تجاوزت توقعات بو فانغ، على الرغم من أنها لم تسبب له الكثير من الذعر في النهاية لأنه كان بالضبط نوع التأثير الذي كان يبحث عنه.

كان هذا الوعاء المنفرد من الكونجي مليئًا بالمكونات التي تحتوي على طاقة حيوية. كان مجرد تاج الدم وحده كافياً لإيقاظ يو فنغ. إن إضافة أرز دم التنين لتكملة تأثيره جعل فعالية الإكسير أكثر وضوحًا.

بالعودة إلى القاعة، أطلقت شجرة الفاكهة ذات الخطوط الخمسة التي تفهم المسار رائحة أكثر ثراءً. يبدو أن الشجرة الصغيرة كانت تنمو بطريقة جيدة.

ارتفعت هالة يو فنغ للحظة قبل أن تستقر أخيرًا بعد فترة. بينما كان شعره الأسود الداكن يتطاير على وجهه، كان عرقه الملوث يتدحرج باستمرار على وجهه، متبعًا منحنى فكه السفلي حتى تقطر أخيرًا على الأرض.

“حسنًا، نظرًا لأن المالك بو لا يحتاج إلى خدمات هذا الشخص، فلن يصر هذا الشخص. ومع ذلك، سيبقى هذا الشخص في العاصمة لمدة عام. إذا واجه هذا المطعم أي مشكلة… فهذا الشخص سيبذل قصارى جهده لحل المشكلة”.

وكانت هذه القطرات تحتوي بداخلها على شوائب جسده. عند تجديد طاقته الحيوية، استعاد التمثيل الغذائي لديه أيضًا، مما يدل على أنه تعافى تمامًا.

قال بو فانغ: “لا يزال هناك كونجي دم التنين متبقي هناك. بمجرد الانتهاء منه، يجب أن تشفى إصاباتك تمامًا”.

“أبي!” صرخت يو فو، متحمسة لدرجة البكاء. كانت رحلة التعافي هذه خطيرة حقًا، ومليئة بالكثير من الصعوبات التي كادت أن تفقد حياتها عدة مرات. بالنظر إلى يو فنغ المتعافي، لم يكن هناك شيء يمكن أن يسعدها أكثر الآن.

كانت تلك ابنته… لتعتقد أنه سيأتي اليوم حيث ينتهي بها الأمر وهي مغطاة بجروح كهذه. من الواضح أن الكثير قد حدث عندما كان فاقدًا للوعي.

كان لعيون يو فنغ عمق معين الآن. كبح جماح هالته، ألقى على ابنته نظرة محبة قبل أن يومئ برأسه إلى آه ني المتحمس بشكل واضح والذي يقف بجانبها. أخيرًا، حول عينيه إلى بو فانغ.

في السابق، لم يكن رد فعل الرجل الثعبان واضحًا جدًا. حقيقة أنه تصرف بهذه الطريقة قد تجاوزت توقعات بو فانغ، على الرغم من أنها لم تسبب له الكثير من الذعر في النهاية لأنه كان بالضبط نوع التأثير الذي كان يبحث عنه.

مع موجة من ذيل الثعبان، جاء إلى بو فانغ وصافحه بينما يشكره بصدق.

مندهشًا، لم يعرف بو فانغ ما إذا كان سيضحك أم يبكي في الوقت الحالي…

“امتناني، المالك بو، على الإكسير. مثل هذا المعروف الهائل هو شيء لن ينساه يو فنغ أبدًا.”

على الجانب، لم يستطع يو فو وآه ني إلا أن يديرا أعينهما نحوه.

ضيق بو فانغ عينيه للحظة، ونظر إلى الرجل الثعبان الذي تعافى بفضل طبخة الإكسير المعجزة، حيث ملأ الإعجاب والابتهاج قلبه عندما قبل امتنان الرجل الثعبان لعمله الشاق.

على الجانب، لم يستطع يو فو وآه ني إلا أن يديرا أعينهما نحوه.

قال بو فانغ: “لا يزال هناك كونجي دم التنين متبقي هناك. بمجرد الانتهاء منه، يجب أن تشفى إصاباتك تمامًا”.

 أجاب بو فانغ وهو غير مهتم بإضاعة المزيد من الوقت في هذا، بنظرة هادئة على وجهه.

أومأ الرجل الثعبان برأسه وشكر بو فانغ مرة أخرى قبل أن ينهي الكونجي.

كانت تلك ابنته… لتعتقد أنه سيأتي اليوم حيث ينتهي بها الأمر وهي مغطاة بجروح كهذه. من الواضح أن الكثير قد حدث عندما كان فاقدًا للوعي.

في حين أن وعاء الكونجي كان طبيًا بطبيعته ومليئًا بالطاقة الحيوية الغامرة، إلا أنه كان أيضًا طعامًا شهيًا نادرًا يجب تذوقه. عندما انتهى الرجل الأفعى من الكونجي، ملأ شعور بالرضا قلبه، وكاد أن يبتلع لسانه عن طريق الخطأ عندما التهم آخر قطعة من الكونجي.

ارتفعت هالة يو فنغ للحظة قبل أن تستقر أخيرًا بعد فترة. بينما كان شعره الأسود الداكن يتطاير على وجهه، كان عرقه الملوث يتدحرج باستمرار على وجهه، متبعًا منحنى فكه السفلي حتى تقطر أخيرًا على الأرض.

“إن مهارات الطهي لدى المالك بو هي حقًا أعجوبة. ومرة أخرى، أعرب عن امتناني لمساعدة المالك بو. لست متأكدًا مما إذا كنا سنتمكن من رد هذا الجميل الهائل على الإطلاق!” عندما قال ذلك، نظر الرجل الثعبان إلى بو فانغ مباشرة في عينيه.

قال بو فانغ: “لا يزال هناك كونجي دم التنين متبقي هناك. بمجرد الانتهاء منه، يجب أن تشفى إصاباتك تمامًا”.

من ناحية أخرى، قام بو فانغ بمسحها بموجة من يده. “لست بحاجة لكم يا رفاق أن تفعلوا أي شيء من أجلي. لقد تم الحصول على اللوتس الجليدي الخاص بي من قبيلتكم، وبالتالي وعدت شيخكم الأكبر بأنني سأنقذكم. هذا تبادل مكافئ بيننا. ليست هناك حاجة للعزف على القيثارة عليه.”( يعني لا حاجة للمدح والتطبيل ورد الجميل )

على عكس المرة السابقة، كان تأثير طبخة الإكسير أكثر وضوحًا. في اللحظة التي تم فيها الانتهاء من الملعقة الثالثة، فتح يو فنغ عينيه فجأة، وكشف عما يشبه طاقة حيوية كالمحيط تتموج بداخل عيناه.

على الرغم من أنه قال ذلك، فإن الرجل الثعبان، يو فنغ، لا يزال يعرف في أعماق قلبه أن هذا العمل لإنقاذه لم يكن شيئًا يمكن أن يقارن بمجرد اللوتس ذاك. على الرغم من أنه كان مكونًا قيمًا، إلا أن يو فنغ كان يعلم جيدًا أن وعاء الكونجي هذا يحتوي على مكونين آخرين على الأقل لهما نفس قيمة اللوتس المذكور.

ضيق بو فانغ عينيه للحظة، ونظر إلى الرجل الثعبان الذي تعافى بفضل طبخة الإكسير المعجزة، حيث ملأ الإعجاب والابتهاج قلبه عندما قبل امتنان الرجل الثعبان لعمله الشاق.

“إذا كان المالك بو لا يمانع… ماذا عن أن يعمل هذا الشخص كحارس له. في مدينة شاسعة مثل العاصمة الإمبراطورية، يجب أن يكون من الصعب على المالك بو أن يدير أعماله… بينما بمساعدتي سيكون الأمر أكثر سهولة.”

شرع آه ني في سرد كل ما حدث لهم عندما كان يو فينغ فاقدًا للوعي، بما في ذلك كيفية القبض على يو فو بواسطة تشاو موشينغ وتعرضه للتعذيب. وذكر أيضًا كيف وعد وو يونباي بشيء مقابل إنقاذهم.

 لديه الكثير من المهارات، تدريبه على الأقل لائق…” عرض الرجل الثعبان بعد لحظة من التأمل. لكي يعمل قديس قتال من الدرجة السابعة من قبيلة الثعبان كحارس شخصي للشيف، يجب أن يكون هذا أكثر من كافٍ لرد الجميل الذي تم عرضه عليه.

مع موجة من ذيل الثعبان، جاء إلى بو فانغ وصافحه بينما يشكره بصدق.

ومع ذلك، في مواجهة هذا الطلب، أظهر يو فو وآه ني تعبيرًا غريبًا إلى حد ما.

“إذا كان المالك بو لا يمانع… ماذا عن أن يعمل هذا الشخص كحارس له. في مدينة شاسعة مثل العاصمة الإمبراطورية، يجب أن يكون من الصعب على المالك بو أن يدير أعماله… بينما بمساعدتي سيكون الأمر أكثر سهولة.”

مندهشًا، لم يعرف بو فانغ ما إذا كان سيضحك أم يبكي في الوقت الحالي…

وبعد لحظة، بصق كمية من السائل الأسود الذي ملأ المنطقة برائحة نفاذة.

“ألن تفكر في هذا أيها المالك بو؟ قد لا تعتبر تدريب هذا الشخص هي الأعلى داخل عاصمة بشر الأفعى، لكن السيطرة على العاصمة الإمبراطورية للرياح لن تكون مشكلة على الإطلاق…” أعلن يو فنغ. بثقة مطلقة في نفسه.

أين كان يعتقد نفسه؟ كان هذا هو المطعم الشهير للمالك بو… لقد كان هذا المطعم الصغير المتواضع على وجه التحديد هو الذي ألقى بالعاصمة الإمبراطورية بأكملها في حالة من الاضطراب الذي تواجهه الآن…

على الجانب، لم يستطع يو فو وآه ني إلا أن يديرا أعينهما نحوه.

تم تغذية الكونجي الأحمر قليلاً بعناية إلى يو فنغ اللاواعي، وبعد تناول ملعقتين صغيرتين منه، بدأ وجه الرجل الأفعى في إظهار بعض التحسن الواضح. بدلاً من ذلك اللون الشاحب المميت الذي كان لديه من قبل، كان هناك احمرار متزايد في خديه.

أين كان يعتقد نفسه؟ كان هذا هو المطعم الشهير للمالك بو… لقد كان هذا المطعم الصغير المتواضع على وجه التحديد هو الذي ألقى بالعاصمة الإمبراطورية بأكملها في حالة من الاضطراب الذي تواجهه الآن…

من كان يعلم كم عدد القديسين الذين حاولوا التطفل على أسرار المطعم ومن كان يعلم كم عدد الخبراء الذين هاجموه بسبب الافتقار إلى ضبط النفس. ومع ذلك، انظروا إلى ما حدث حتى الآن.

مندهشًا، لم يعرف بو فانغ ما إذا كان سيضحك أم يبكي في الوقت الحالي…

كان المطعم لا يزال مفتوحًا للعمل بكل سرور كل يوم.

ومع ذلك، عرفت آه ني بالضبط كم كان قصر تشاو موشينغ مخيفًا. حتى مع اثنين من قديسي المعركة مثل وو يونباي والسيد آه وو، بالكاد تمكنوا من تجنب الموت. بغض النظر عن مدى قوة يو فنغ، فإن اقتحام هذا القصر بتهور من المحتمل أن ينتهي بسوء الحظ.

هذا المطعم حقًا لم يكن يفتقر إلى الحماية… خاصة منه.

اندفعت موجة أخرى من موجات الطاقة من جسده وفجرت يو فو، التي كانت في خضم إعداد ملعقة أخرى من الكونجي.

“مطعمنا لا يفتقر إلى الحراس الشخصيين، لذلك ليست هناك حاجة للقلق على نفسك الموقرة. منذ أن تعافت شخصيتك الموقرة، فقد أوفى هذا الشخص بوعده. في هذه الحالة، بما أن ساعات عملنا قد مرت، فقد حان الوقت لهذا الشخص لإغلاق المتجر… جميعًا، إذا كنتم لا تمانعون، أخرجوا جميعا”

“يو فو… من الذي ألحق بك مثل هذه الإصابات الخطيرة؟” بينما كان يو فنغ ينزلق ببطء خارجًا من أحد الأزقة، لم يستطع وجهه إلا أن يغمق بينما كان ينظر إلى إصابات آه ني ويو فو.

 أجاب بو فانغ وهو غير مهتم بإضاعة المزيد من الوقت في هذا، بنظرة هادئة على وجهه.

كان الجزء الداخلي تحت حراسة وايتي بالفعل وكان الجزء الخارجي به كلب ممتلئ الجسم… أخطأ، يا لورد دوج، يحرسه. بالنسبة لأي منهما، كانت معركة القديس في ذروة الصف السابع مجرد لعبة…

كان الجزء الداخلي تحت حراسة وايتي بالفعل وكان الجزء الخارجي به كلب ممتلئ الجسم… أخطأ، يا لورد دوج، يحرسه. بالنسبة لأي منهما، كانت معركة القديس في ذروة الصف السابع مجرد لعبة…

لقد أراد بالفعل طرح هذا السؤال في المطعم، ولكن احترامًا للمالك بو، فقد تراجع. ولكن الآن، لم يعد هناك ما يعيقه.

“حسنًا، نظرًا لأن المالك بو لا يحتاج إلى خدمات هذا الشخص، فلن يصر هذا الشخص. ومع ذلك، سيبقى هذا الشخص في العاصمة لمدة عام. إذا واجه هذا المطعم أي مشكلة… فهذا الشخص سيبذل قصارى جهده لحل المشكلة”.

من ناحية أخرى، قام بو فانغ بمسحها بموجة من يده. “لست بحاجة لكم يا رفاق أن تفعلوا أي شيء من أجلي. لقد تم الحصول على اللوتس الجليدي الخاص بي من قبيلتكم، وبالتالي وعدت شيخكم الأكبر بأنني سأنقذكم. هذا تبادل مكافئ بيننا. ليست هناك حاجة للعزف على القيثارة عليه.”( يعني لا حاجة للمدح والتطبيل ورد الجميل )

إذا احتاج المالك بو إلى مساعدة هذا الشخص، فلا تتردد في طلب ذلك. ” بعد قول هذا، غادر يو فنغ المطعم مع آه ني ويو فو دون انتظار رد بو فانغ.

 لديه الكثير من المهارات، تدريبه على الأقل لائق…” عرض الرجل الثعبان بعد لحظة من التأمل. لكي يعمل قديس قتال من الدرجة السابعة من قبيلة الثعبان كحارس شخصي للشيف، يجب أن يكون هذا أكثر من كافٍ لرد الجميل الذي تم عرضه عليه.

عند النظر بلا حول ولا قوة إلى مغادرة الثلاثي، ظهرت نظرة غريبة على وجهه.

قال بو فانغ: “لا يزال هناك كونجي دم التنين متبقي هناك. بمجرد الانتهاء منه، يجب أن تشفى إصاباتك تمامًا”.

“هذا الرجل الثعبان… لماذا هو عنيد جدًا؟ هل كان ذلك لأنني كنت غير مباشر معه؟ تنهد…

كانت تلك ابنته… لتعتقد أنه سيأتي اليوم حيث ينتهي بها الأمر وهي مغطاة بجروح كهذه. من الواضح أن الكثير قد حدث عندما كان فاقدًا للوعي.

لو كنت أعرف أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة، لكنت قد طردته من المدينة الإمبراطورية، مجرد الصف السابع “قديس قتال… في الواقع ليس مؤهلاً ليكون حارسنا.”

لوى شفتيه ولم يستطع إلا أن يضحك قليلاً على نفسه. بعد إغلاق ألواح الأبواب، قام بتنظيف الوعاء قبل العودة إلى المطبخ والتدرب على بعض الأطباق. بعد أن فعل ذلك، عاد إلى غرفته لينام ليلاً.

كانت تلك ابنته… لتعتقد أنه سيأتي اليوم حيث ينتهي بها الأمر وهي مغطاة بجروح كهذه. من الواضح أن الكثير قد حدث عندما كان فاقدًا للوعي.

بالعودة إلى القاعة، أطلقت شجرة الفاكهة ذات الخطوط الخمسة التي تفهم المسار رائحة أكثر ثراءً. يبدو أن الشجرة الصغيرة كانت تنمو بطريقة جيدة.

إذا احتاج المالك بو إلى مساعدة هذا الشخص، فلا تتردد في طلب ذلك. ” بعد قول هذا، غادر يو فنغ المطعم مع آه ني ويو فو دون انتظار رد بو فانغ.

 أجاب بو فانغ وهو غير مهتم بإضاعة المزيد من الوقت في هذا، بنظرة هادئة على وجهه.

“يو فو… من الذي ألحق بك مثل هذه الإصابات الخطيرة؟” بينما كان يو فنغ ينزلق ببطء خارجًا من أحد الأزقة، لم يستطع وجهه إلا أن يغمق بينما كان ينظر إلى إصابات آه ني ويو فو.

لقد أراد بالفعل طرح هذا السؤال في المطعم، ولكن احترامًا للمالك بو، فقد تراجع. ولكن الآن، لم يعد هناك ما يعيقه.

لوى شفتيه ولم يستطع إلا أن يضحك قليلاً على نفسه. بعد إغلاق ألواح الأبواب، قام بتنظيف الوعاء قبل العودة إلى المطبخ والتدرب على بعض الأطباق. بعد أن فعل ذلك، عاد إلى غرفته لينام ليلاً.

كانت تلك ابنته… لتعتقد أنه سيأتي اليوم حيث ينتهي بها الأمر وهي مغطاة بجروح كهذه. من الواضح أن الكثير قد حدث عندما كان فاقدًا للوعي.

وهكذا، عمل بالتنسيق مع يو فو لتهدئة غضب الرجل الثعبان ثم اقترح عليهما زيارة وو يونباي أولاً. وبعد أن هدأ، أومأ يو فنغ برأسه. لقد كان يعرف تمامًا الخيارين الآخرين والأكثر حكمة. ومع ذلك، فإن ذلك لم يمنعه من إضافة تشاو موشينغ إلى قائمة القتل الخاصة به.

عند سماع ذلك، أصبح آه ني مضطربًا بعض الشيء. الآن بعد أن تعافى يو فنغ، كان الأمر كما لو أنهم حصلوا على دعم للاعتماد عليه داخل هذه المدينة حيث ركض قديسي القتال في حالة من الفوضى.

لو كنت أعرف أن الأمر سينتهي بهذه الطريقة، لكنت قد طردته من المدينة الإمبراطورية، مجرد الصف السابع “قديس قتال… في الواقع ليس مؤهلاً ليكون حارسنا.”

شرع آه ني في سرد كل ما حدث لهم عندما كان يو فينغ فاقدًا للوعي، بما في ذلك كيفية القبض على يو فو بواسطة تشاو موشينغ وتعرضه للتعذيب. وذكر أيضًا كيف وعد وو يونباي بشيء مقابل إنقاذهم.

على عكس المرة السابقة، كان تأثير طبخة الإكسير أكثر وضوحًا. في اللحظة التي تم فيها الانتهاء من الملعقة الثالثة، فتح يو فنغ عينيه فجأة، وكشف عما يشبه طاقة حيوية كالمحيط تتموج بداخل عيناه.

“هذا العجوز الوقح! لقد تجرأ بالفعل على إصابة ابنتي… من الواضح أنه يبحث عن الموت!” بعد سماع كل ذلك، شق وميض من النية القاتلة طريقه عبر عيون يو فنغ. مع موجة من الضوء، ظهر رمح أسود طويل من العدم داخل كفيه. على الفور، اندفعت موجة من الهالة المتعطشة للدماء من الرمح الأسود المشؤوم.

شرع آه ني في سرد كل ما حدث لهم عندما كان يو فينغ فاقدًا للوعي، بما في ذلك كيفية القبض على يو فو بواسطة تشاو موشينغ وتعرضه للتعذيب. وذكر أيضًا كيف وعد وو يونباي بشيء مقابل إنقاذهم.

“آه ني، خذني إلى ذلك الرجل العجوز، أقسم أنني سأذبحه حتى الموت بهذا الرمح!” عوى يو فنغ الغاضب.

وكانت هذه القطرات تحتوي بداخلها على شوائب جسده. عند تجديد طاقته الحيوية، استعاد التمثيل الغذائي لديه أيضًا، مما يدل على أنه تعافى تمامًا.

ومع ذلك، عرفت آه ني بالضبط كم كان قصر تشاو موشينغ مخيفًا. حتى مع اثنين من قديسي المعركة مثل وو يونباي والسيد آه وو، بالكاد تمكنوا من تجنب الموت. بغض النظر عن مدى قوة يو فنغ، فإن اقتحام هذا القصر بتهور من المحتمل أن ينتهي بسوء الحظ.

كانت تلك ابنته… لتعتقد أنه سيأتي اليوم حيث ينتهي بها الأمر وهي مغطاة بجروح كهذه. من الواضح أن الكثير قد حدث عندما كان فاقدًا للوعي.

وهكذا، عمل بالتنسيق مع يو فو لتهدئة غضب الرجل الثعبان ثم اقترح عليهما زيارة وو يونباي أولاً. وبعد أن هدأ، أومأ يو فنغ برأسه. لقد كان يعرف تمامًا الخيارين الآخرين والأكثر حكمة. ومع ذلك، فإن ذلك لم يمنعه من إضافة تشاو موشينغ إلى قائمة القتل الخاصة به.

“هممم؟ آه…”

“حسنًا، آه ني، أريدك أن تشتري شقة بالقرب من مطعم المالك بو. سنعيش هناك لمدة عام. وبما أنني وعدت بأنني سأحمي مطعمه لمدة عام، يجب أن ألتزم بكلماتي.” بعد أن فكر في الأمر، قال ذلك أثناء تسليم عدة بلورات إلى آه ني.

وكانت هذه القطرات تحتوي بداخلها على شوائب جسده. عند تجديد طاقته الحيوية، استعاد التمثيل الغذائي لديه أيضًا، مما يدل على أنه تعافى تمامًا.

من الواضح أن آه ني لم يكن مستعدًا لذلك، فقد قبل البلورات بنظرة مذهلة على وجهه.

“حسنًا، نظرًا لأن المالك بو لا يحتاج إلى خدمات هذا الشخص، فلن يصر هذا الشخص. ومع ذلك، سيبقى هذا الشخص في العاصمة لمدة عام. إذا واجه هذا المطعم أي مشكلة… فهذا الشخص سيبذل قصارى جهده لحل المشكلة”.

“هممم؟ آه…”

كان لعيون يو فنغ عمق معين الآن. كبح جماح هالته، ألقى على ابنته نظرة محبة قبل أن يومئ برأسه إلى آه ني المتحمس بشكل واضح والذي يقف بجانبها. أخيرًا، حول عينيه إلى بو فانغ.

*****

تم تغذية الكونجي الأحمر قليلاً بعناية إلى يو فنغ اللاواعي، وبعد تناول ملعقتين صغيرتين منه، بدأ وجه الرجل الأفعى في إظهار بعض التحسن الواضح. بدلاً من ذلك اللون الشاحب المميت الذي كان لديه من قبل، كان هناك احمرار متزايد في خديه.

ترجمة : Legend391

كما لو كانت موجة من الطاقة تتدفق بداخله، تحول وجه يو فنغ بالكامل إلى اللون الأحمر الدموي كما لو كان على وشك النزيف.

“آه ني، خذني إلى ذلك الرجل العجوز، أقسم أنني سأذبحه حتى الموت بهذا الرمح!” عوى يو فنغ الغاضب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط